الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الحزب الشيوعي الاردني : بيان ي بخصوص تشكيل لجنة لتحديث المنظومة السياسية
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_الاردني بلغت الازمة التي باتت تعصف بمختلف جوانب حياة البلاد السياسية والاقتصادية - الاجتماعية درجة من العمق والحدة لم يعد بمقدور أحد تجاهلها وإدارة الظهر لها. كما غدت تداعيات هذه الأزمة تلسع بشدة وقسوة فئات وشرائح اجتماعية واسعة، باستثناء الشرائح الكومبرادورية والبيروقراطية والطفيلية التي تتحمل هي وايديولوجية الليبرالية الجديدة التي تتبناها وتطبقها المسؤولية الأساسية عن نشوء هذه الازمة، التي أصبح استفحالها مصدرا لتذمر شعبي واسع تجلى بجلاء في المقاطعة الشعبية الواسعة لانتخابات المجلس النيابي التاسع عشر، وفي تحيّن أي فرصة لتوجيه رسائل قوية لدائرة صنع القرار عبرت بكل صراحة ووضوح عن رفضها للنهج السياسي والاقتصادي المطبق ومطالبتها دون لبس بتغيير هذا النهج، وتنفيذ إصلاحات جذرية وعميقة، تطال في المقام الاول الدستور، ومن ثم البنية التشريعية الناظمة للحياة السياسية والعامة (قوانين الانتخاب والأحزاب والإدارة المحلية والمنظمات الأهلية والجرائم الالكترونية)، والنهج الاقتصادي. وكان حزبنا أحد الأحزاب والقوى السياسية الفاعلة، التي لعبت دورا سياسيا فعالا في صياغة وبلورة مطالب الحركة الشعبية، وفي رفع درجة الوعي السياسي بها، وفي طرحها امام الجهات الرسمية المعنية. وكان على الدوام يدعو السلطة السياسية الى الانفتاح على أحزاب وقوى المعارضة الوطنية والقومية واليسارية ومحاورتها والاستماع الى رؤاها وافكارها وطروحاتها. ومنذ تفشي جائحة كورونا، التي عمقت مظاهر الازمة الاقتصادية والمعيشية، طالب حزبنا بحوار يشمل مختلف الأحزاب والقوى والشخصيات في المعارضة والموالاة لتدارس الأوضاع القائمة وإقرار سياسات وتدابير عاجلة لمواجهة الأزمة. لم تستجب السلطة في حينه لهذه الدعوات وتجاهلتها كالعادة، الى أن التقط رأس الدولة، جلالة الملك، الحاجة الى الحوار بعد نحو شهرين من انتخابات المجلس النيابي وما كشفت عنه من اتساع وعمق هوة الثقة بين النظام السياسي وقطاعات واسعة من الجماهير الشعبية. وقد جاءت التطورات اللاحقة لتكشف عن عمق الازمة التي طالت الجميع دون استثناء، والتي قادت البلاد والمجتمع اليها قوى النيو ليبرالية، التي تغلغلت في مؤسسات السلطة، وهيمنت على مفاصل أساسية فيها، بددت موارد البلاد وأهدرت مقدراتها، اشاعت الوهن في بنى الدولة وجهازها الإداري، تردت في ظل سيطرتها هيبة الدولة ومكانتها على مختلف الصعد المحلية والإقليمية والدولية، وتفشت أكثر من أي وقت مضى، مظاهر الفساد الإداري والمالي، والمحسوبية وجرى بصورة منهجية استبعاد أهل الخبرة والكفاءة والنزاهة من الوظيفة العامة واحلال عناصر متزلفة مطواعة مكانها. إن صدور الإرادة الملكية بتشكيل لجنة تمثل طيفا سياسيا واسعا للحوار حول تحديث قوانين الانتخاب والأحزاب والإدارة المحلية وتعديل احكام الدستور المتعلقة بهذه القوانين قد تكون احدى الفرص الأخيرة التي قد تفضي لوقف هذا التدهور الحاصل وايجاد مخارج مناسبة من جملة المآزق التي دُفعت اليها البلاد على يد التحالف الطبقي الحاكم.في هذا السياق يهمنا التأكيد على أن الحوار لا يجري بين ممثلي قوى وشخصيات متفقة ولا حتى متوافقة على جوهر التحديث المنشود، وعمقه ومدياته. على العكس هو يجري بين أطراف متناقضة ومتعارضة تماما، تحتكم العلاقات فيما بينها في ظل الظروف والشروط القائمة موضوعيا الى قانون وحدة وصراع الأضداد. وبالاستناد الى ذلك يصبح أمرا مفهوما أن ينخرط ممثلو هذه القوى متعارضة النهج والمصالح والرؤى في حالة من الاشتباك السياسي المباشر وغير المباشر عندما تصل الأمور الى مأزق يصعب الخروج منه الا بتوافق هذه القوى ......
#بيان
#بخصوص
#تشكيل
#لجنة
#لتحديث
#المنظومة
#السياسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722135
فواد الكنجي : السابع من آب.. يوم الشهيد الأشوري.. يوم لتحديث الهوية القومية
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي في يوم الشهيد الأشوري؛ لنا معه وقفة تاريخية تتجدد عبر الزمن؛ نستذكر من ضحوا بأرواحهم الطاهرة من اجل قضايا الأمة عبر حقبة مريرة مرت على الأمة؛ حيث تم استهداف الأشوريين استهدافا مباشرا من قبل أعداء محليين وإقليميين ودوليين، فرغم الماسي التي ذاقتها الأمة الأشورية في العصر الحديث والمعاصر؛ وطيلة عقود من استبداد أنظمة المنطقة وشوفينيتها ودكتاتوريتها وما شاهدتها من صراعات دولية وإقليمية ومحلية وما ترتب على الأمة الأشورية من تردي أوضاعهم؛ حيث الهزائم والانكسارات والهجرة والنزوح و قتل الآلاف والتشرد في المخيمات هنا وهناك والقهر والحرمان والذل والافتقار والانكسار، وفي خضم هذه الظروف المريرة والقاسية تعرضت مسيرة نضال الأشوريين المتسلحين بإيمان وبفكر قومي إلى معانات عبر جميع مراحل التاريخ؛ ومنذ سقوط إمبراطوريتهم في عام 612 قبل الميلاد والى يومنا هذا؛ ورغم كل ذلك لم يحدوا عن النضال والكفاح ولم تكسر إرادتهم رغم كل الضغوطات التي حاول الأعداء – في هذا المواقع أو ذاك – كسرها ولكن لم تنكسر؛ وظلت إرادتهم أقوى واصلب من اجل تحقيق أهدافهم، بل تمسكوا بثواب وروح الانتماء القومي معتبرين ذلك رافدا حقيقيا لمسيرة كفاحهم فحملوه كأساس لمشروع النهضة واثبتوا وجودهم عبر جميع المراحل التي مروا بها؛ و بأنهم متواصلون في بناء فكرهم القومي الأصيل والمتجدد والكفاح والنضال من اجل اعتراف الأخر بمطالبهم و بحقوقهم المشروعة في حق تقرير المصير؛ ليعبروا بهذا الإصرار.. وهذا الكفاح.. وهذا النضال عن أصالة هذه الأمة ومجدها وحضارتها الخالدة .فرغم كل تعقيدات ظروف المنطقة وما تراكمت على امتداد عقود الاستبداد المضادة لتطلعات الأمة الأشورية؛ ظل الكفاح والنضال والاستبسال والشهادة وإصرار الأحرار سبيلا لتجاوز ذلك وكمنفذ لصيرورة روح الانتماء القومي للأمة في تقرير المصير وصياغة طريق مستقبلهم بما يرتقى بمستوى نضالهم وتاريخهم العريق؛ رافضين أي إقصاء أو تهميش أو وصاية أو من أي تدخل لإطراف شوفينية والعمل باسم الأمة؛ وذلك بتعرية كل ما يحيط من التباسات لتشويه وتحويل مسار الكفاح والنضال إلى أيديولوجية مشوهة ومغلقة وبعيدة عن بعدها الإنساني والحضاري .فدم الشهداء لن يجف – مهما طال بنا الزمن – من فوق رايات التي نحملها ونحن ماضون في مسيرتهم بكل معاني التي حملوها ومضوا في طريق النضال والكفاح فسقطوا من اجلها شهداء أبرار، نعم نحن ماضون قدما كخيار قومي غني بعمقه الروحي والحضاري وبدونه يكون إحياء الأمل صعبا في التحرر والحرية والتغيير؛ وهذا هو طريق الذي نتجه نحوه ونوجه أجيالنا لمواجهة التحديات بالتعاضد والوحدة والتكافل وبكل استحقاقاتنا القومية والحضارية .ولن تتحقق أهدافنا في الحرية وحق تقرير المصير إلا من خلال تمسكنا بثوابت الفكر القومي والتمسك بهويتنا القومية الأشورية باعتبارها القوة الحقيقة لمواجهة كل التحديات التي تواجه الأمة والتي يتطلب منا إن نشد العزم في مسيرة النضال والكفاح كما عزموا شهدائنا عزيمتهم فيها فسقطوا شهداء وهم يرفعون رايات قوميتهم عالية من اجل أن ترفع بقامات أبناء الأمة، فهمم رجال الأمة الإبطال لم ولن يحدوا عن هذا المسير؛ مسير الكفاح والنضال ونشر الوعي القومي بين صفوف الشعب الأشوري ليأخذ حقوقه المسلوبة ومكانته بين الأمم والشعوب المحبة للحرية والسلام .فالأمة الأشورية منذ سقوط دولتهم في 612 ق.م، تعرضت إلى هجمات بربرية وحشية شرسة؛ عبر الإبادة الجماعية والتهجير ألقسري والنزوح الجماعي، والتاريخ يذكر بان أقسى إبادة تعرضوا عليها كان مابين عام 1841 – 1848 وهي من اخطر مراحل التي عصفت بالأمة ا ......
#السابع
#آب..
#الشهيد
#الأشوري..
#لتحديث
#الهوية
#القومية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727389