الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رشيد غويلب : طالبوا بوقف فوري لإطلاق النار في أوكرانيا وبانهاء وجود الأسلحة النووية في أوروبا حوار بين الماركسيين والمسيحيين حول الأخلاق الاجتماعية والسلام
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب في نهاية شهر حزيران الفائت، عرضت في روما وثيقة تقيّم مشروع DIALOP الثقافي الذي يعمل فيه ماركسيون ومسيحيون سوية من أجل أخلاقيات اجتماعية شاملة تتجاوز المعتقدات المختلفة. وطالب الكاثوليكيون والماركسيون بوقف فوري لإطلاق النار في أوكرانيا وانهاء وجود الأسلحة النووية في أوروبا.تعاون بعد عداءتحت شعار “ مسيحيون واشتراكيون في حوار. بعد العداء العمل المشترك”، اجتمعت 60 شخصية في 28 حزيران الفائت في أحد الفنادق الفاخرة قرب مبنى البرلمان الإيطالي. ونظم الاجتماع من قبل مجموعة التنسيق التي تضم كورنيليا هيلدبراندت ، فيلسوفة وتعمل في عدة مؤسسات بحثية بضمنها مؤسسة روزا لوكسمبورغ، فرانس كرونريف مهندس معماري وعالم لاهوت نمساوي. بدأ في أواخر التسعينيات حوار ماركسي مسيحي منظم مع والتر باير وآخرين في فيينا، ولويزا سيلو هي عازفة فلوت كلاسيكية إيطالية واكاديمية معروفة عالميا، و فالتر باير السكرتير الأسبق للحزب الشيوعي النمساوي ومنسق شبكة “تحول للبحوث التابعة لحزب اليسار الأوربي. لقد خرج الاجتماع بوثيقة وضعت من قبل ماركسيين ومسيحيين من أجل الأخلاق الاجتماعية التي تتجاوز المعتقدات المختلفة.كتبت “اخبار الفاتيكان: “إن الوثيقة نتيجة حوار بدأ منذ بعض الوقت بين المكونات المختلفة. يدور، وفق الداعمين له، حول إمكانية التوصل إلى اتفاق، يشكل أساسا لمعرفة وفهم بعضنا البعض من خلال إقامة علاقات مبنية على الثقة المتبادلة. حوار عابر للأحزاب وباحترام متبادل كامل. يمكن للاشتراكيين والشيوعيين والمسيحيين أن يجتمعوا معًا ويحققوا معًا ما كان يبدو، قبل بضع سنوات، مستحيلًا: أخلاقيات اجتماعية مشتركة يمكن اقتراحها كرسالة جديدة لأوروبا الباحثة عن هوية”. وقال أنجيلو فينتشنزو زاني رئيس أساقفة الكنيسة الكاثوليكية الرومانية، في رسالة التحية التي بعث بها إلى الاجتماع، إن الاجتماعات تدور حول إيجاد أماكن يمكن فيها تحقيق “تشكيل شامل”، “يمكن تحقيقه من خلال حوار حقيقي ومفتوح وبناء، حيث يمكن أيضًا تبادل الخبرات المتعارضة تمامًا، ولكن وصولا إلى الهدف المشترك المتمثل في بناء مجتمع أكثر عدلاً ورعاية”، و”يجب أن نستمع إلى صوت المستبعدين والمهمشين وأن نبدأ عملية تكامل وتنمية شاملة”.البدايةبدأ مشروع الحوار في عام 2014 بفكرة للبابا فرانسيس في اجتماع مع أليكسيس تسيبراس، زعيم حزب اليسار اليوناني سيريزا، ورئيس الوزراء اليوناني فيما بعد، وفالتر باير منسق شبكة “تحول” والسكرتير العام الأسبق للحزب الشيوعي النمساوي، واللاهوتي النمساوي فرانس كرونريف.اقترح رئيس الكنيسة الكاثوليكية خلق مساحة للحوار بين اليسار الأوروبي والكاثوليك حول التحديات التي تواجه كوكبنا، ولا سيما الأزمات البيئية والمجتمعية. وفي السنوات التالية، انضمت إلى المشروع الذي تحول إلى منتدى، منظمات أخرى، وجامعات ومنظمات غير حكومية قريبة من الطرفين المتحاورين. وتحت رعاية المنتدى، تم عقد العديد من الاجتماعات والندوات والمؤتمرات في السنوات الأخيرة بمشاركة مفكرين وأكاديميين وطلاب من مختلف البلدان. ويرأس المجلس الاستشاري العلمي للمنتدى خوسيه مانويل بيورزا، الأستاذ الجامعي للعلاقات الدولية وعضو البرلمان البرتغالي عن حزب “كتلة اليسار”. والمرجعية الرئيسية لمشروع المنتدى هي نداء البابا فرنسيس ضد “اقتصاد قاتل”البابا فرانسيس: هذا النظام يحتاج إلى الحربفي أول إرشاد رسالي له، ما يقابل البيان الحكومي، صاغ البابا فرنسيس نقدًا حادا للرأسمالية. فهو ينتقد “التهرب الضريبي الأناني”، و “الأصنام الجديدة”، و “الاستهلاك الجامح”. ولخص نقده ......
#طالبوا
#بوقف
#فوري
#لإطلاق
#النار
#أوكرانيا
#وبانهاء
#وجود
#الأسلحة
#النووية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768369