الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد مصطفى عبد المنعم : مجاهدى خلق تعلن تاييدها لاغتيال فخرى زادة
#الحوار_المتمدن
#محمد_مصطفى_عبد_المنعم أصدرت جماعة " مجاهدى خلق " الايرانية المعارضة فيديو ساخر للسخرية من مقتل العالم النووى الإيراني " فخري زاده " تحت اسم " لقاء سليماني وفخري زاده في الجحيم " مما يثير الشكوك بتعاون المنظمة مع الموساد الاسرائيلى فى قتل العلماء الإيرانيين ، حيث يظهر سليماني يستقبل فخري زادة فى جهنم ويتبادلون الحديث مرددين عبارات ك " يشرّفني الموت في بغداد على الموت في طهران " ويرد فخرى زاده على سليمانى قائلا " ظننا أننا شخصيات سرية لكن اتضح انهم يعرفون حتى قياسات ملابسي ايضا " ، بالرغم من ان "  فخري زاده " ليس له نشاط يذكر ضد المعارضة الايرانية .تأسست منظمة مجاهدى خلق عام 1965 بهدف إسقاط نظام الشاه ، وهي حركة ماركسية اسلامية كما تدعى ، وتعد نماذج عدة تناقضات مثل الإيمان بالوطنية وفى نفس التوقيت مساعدة كل من يحارب ايران ، الماركسية  والاسلام ، المطالبة بالعدالة والمساواة وفى نفس الوقت التمييز ضد الأقلية العربية الأحوازية ، المطالبة بالشفافية وتداول السلطة وفى نفس التوقيت ترفض الحركة حتى الآن التصريح بحقيقة الوضع الصحي ل " مسعود رجوي " زعيمهم وتقبل بتولى زوجتة " مريم رجوى " الرئاسة بدلا منه .يذكر ان الخلاف بين الخميني ومنظمة مجاهدى خلق ظهر بعد عامين ونصف تقريبا من انتصار الثورة الاسلامية ، فبعد مظاهرات مسلحة منسوبة لمجاهدي خلق تم فى يونيو 1981 واعلن مسعود رجوى زعيم الجماعة بإعلان الجهاد المسلح ضد النظام الاسلامي الايراني فأعلنت الحكومة  منظمة مجاهدى خلق منظمة ارهابية خارجة عن القانون ، وهنا سرد بسيط لبداية العمليات  التى قامت بها منظمة مجاهدى خلق فى الداخل الإيراني :-تفجير "هفت تير" في المقر الرئيسي للحزب الجمهوري الإسلاميأثناء انعقاد اجتماع لقادة الحزب. ولقي ثلاثة وسبعون مسؤولاً بالحزب الجمهوري الإسلامي مصرعهم ، وتبرر مجاهدى خلق ذلك التفجير بأن الإسلاميين اتباع نظام الخميني هم البادئين حيث ان الخمينى فى خطاباته وصف الشيوعيين وغير الإسلاميين بانهم منافقين وكافرين وحدث عدة اعتداءات على مقارهم خاصة فى فبراير 1981 ، مما اضطر مجاهدى خلق للرد .27 يونيو 1981 محاولة قتل على خامنئى (ممثل الخميني فى المجلس الاعلى للدفاع الوطني حينها).تفجير مكتب رئيس الوزراء الإيراني محمد جواد باهنر بتاريخ 30 اغسطس 1981 والذى عرف بتفجير مما أدى إلى مقتل الرئيس محمد علي رجائي ورئيس الوزراء محمد جواد باهنر.شملت التفجيرات وأعمال العنف التى قامت بها منظمة مجاهدى خلق كل الفئات بداية من المسؤولين ورجال الدين ثم أفراد الجيش والشرطة والقضاء والصحفيين ، بل وتفجير مساجد أثناء صلاة الجمعة حيث يوم 11 سبتمبر 1980 تم تفجير مسجد بمدينة تبريز الإيرانية ادى لمقتل 17 مصلى مدني ، وبعدها بعام هجوم بقنبلة يدوية على مسجد بشيراز ، ثم تفجير محطة قطار مدينة " قم " المقدسة ، وقال مسعود رجوي في تقرير أنه في المرحلة الأولى من الجهاد المسلح ضد نظام الخميني من 1981 إلى 1982، قتل 12 ألف شخص.لم تنتهى عمليات مجاهدى خلق بل استمرت على فترات متقطعة  فتم اغتيال " علي صياد شيرازي " قائد الجيش الايراني 1999  وتفجير ضريح الامام الرضا 1994 فى مدينة مشهد الايرانية حينها اتهمت الحكومة مجاهدى خلق بالمسؤولية  ، ولكن منظمة مجاهدى خلق أدانت العملية مما دعى البعض لاتهام تنظيم القاعدة بتفجير المرقد .ولم تقتصر عمليات مجاهدى خلق على داخل المدن بل امتدت أيضا للحدود الايرانية ، حيثكونوا جناح عسكري بالتعاون مع عراق صدام حسين منذ ع ......
#مجاهدى
#تعلن
#تاييدها
#لاغتيال
#فخرى
#زادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704764
حسن مدبولى : فنان الثورة عدلى فخرى
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى الفنان والملحن والمناضل المصرى الرائع عدلى فخرى،لم ينل ما يستحقه من شهرة ومجد ومال، رغم ما كان يمتلكه من موهبة فذة ، وكانت مشكلته الرئيسية هى أنه ظل قابضا على جمر المبادئ حتى آخر لحظة من حياته، فلم يفرط أو يتهاون أو ينحنى من أجل أى شئ، فإنحازت كل أعماله لمساندة القضايا الوطنية والقومية، كذلك مساندته للفقراء ومعارضته لعمليات بيع أصول الدولة وتشريد العمال ، على العكس من جميع أقرانه من الفنانين عدا الشيخ إمام بالطبع ، وبالتالى حوصرت أنشطته ومنعت أعماله،،، ولد الفنان عدلي فخري في 23 يوليو عام 1940 في قريه الغريزات مركز المراغه – بمحافظه سوهاج، وقد تم إعتماده بالإذاعه والتليفزيون المصري كمغني وملحن عام 1968،وأذيعت له بعض الأغانى فى ذلك الوقت، كماشارك فى الكثير من المسرحيات والأعمال الوطنية ذات الطابع السياسي الناقد والرافض للواقع المصرى والعربى مما عرضه لكثير من المتاعب ،وبدأت متاعب عدلى فخرى عندما شارك فى مسرحيه ( وبحلم يا مصر )للكاتب نعمان عاشور واخراج عبد الغفار عودة على المسرح القومي ( مسرح محمد فريد ) عام 1975 وكانت تضم مجموعه كبيره من الفنانين حينها ,وإستمر العرض 45 يوم إلى أن شاهد وزير الثقافة أنذاك يوسف السباعى هذا العرض المسرحى، فأصدر على الفور أمرا بإيقاف تلك المسرحية لإنه رأى أن لها إسقاطات سياسية معارضة للنظام وقتها ، ونظرا لذلك العمل وغيره من الأعمال الفنية الوطنية، فقد واجه عدلى فخرى حصارا شديدا على المستوى الرسمى، فإستعان بديلا عن ذلك بالغناء بالندوات والحفلات الغنائيه الشعريه ذات الطابع السياسي في المصانع والجامعات وبعض الأحزاب السياسية ومن أغانيه فى ذلك الوقت الشهيرة : آه يا مصر ؟علشان لقونى يا مصر شايلك جوه قلبى غربونى !! ونتيجة للتضييق عليه سافر عدلي فخري الى لبنان واستمر حتى الحصار الصهيونى لبيروت عام 1982،حيث شارك على خطوط النار بالغناء و إلهاب حماس المقاومة اللبنانية والفلسطينية للتصدى لذلك العدوان ، عقب وفاة الرئيس السادات عاد الفنان عدلى فخرى الى مصر عام 1982،ورجع على الفور لفنه النضالى حيث شارك فى مسرحية ( منين اجيب ناس ) للشاعر الكبير نجيب سرور واخراج المخرج مراد منيرعام 1983, وكانت تعرض في قصور الثقافه على مستوى الجمهورية،وإستمر عدلى فخرى يتغنى بأحلى وأجمل الألحان الحماسيه المندده بالظلم والقهر والمنادية بالحريه والكرامة والمطالبة بمنع القمع و إيقاف بيع أصول الدولة، كما ساند فى غالبية أعماله مطالب الفقراء من العمال والفلاحين ،فى الوقت الذى انتشرت وطغت فيه الاعمال الفنية المسرحية الهابطة والأغانى التافهة وافلام المقاولات ونالت الشهرة والمال؟ أصيب مرتين بالذبحة الصدرية أثناء مشاركته فى مسرحية مجلس العنطزة عام 1992،فإبتعد عن الساحة حتى توفى عام 1999م ، تبين عند وفاته أن إجمالى ثروته لم يتعدى مبلغ مائتى جنيه لاغير،،،تحية عطرة إلى روحه الطاهرة ،،، ......
#فنان
#الثورة
#عدلى
#فخرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707800
حسن مدبولى : عدلى فخرى فنان مناضل
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى الفنان والملحن والمناضل المصرى الرائع عدلى فخرى،لم ينل ما يستحقه من شهرة ومجد ومال، رغم ما كان يمتلكه من موهبة فذة ، كانت مشكلته الرئيسية إنه ظل قابضا على جمر المبادئ حتى آخر لحظة من حياته، فلم يفرط أو يتهاون أو ينحنى من أجل أى شئ، فإنحازت كل أعماله لمساندة القضايا الوطنية والقوميةومناهضة التطبيع مع الأعداء،كذلك كان دعمه لمطالب الفقراء ومعارضته لعمليات بيع أصول الدولة وتشريد العمال سببا إضافيا لحصاره، على العكس من جميع أقرانه من الفنانين الغنائيين ، الذين باعوا أنفسهم ، وتحولوا إلى مشخصاتية وأراجوزات عدا القليلين منهم بالطبع ، ولد الفنان عدلي فخري في 23 يوليو عام 1940 في قريه الغريزات مركز المراغه – بمحافظه سوهاج، وقد تم إعتماده بالإذاعه والتليفزيون المصري كمغني وملحن عام 1968،وأذيعت له بعض الأغانى فى ذلك الوقت، كماشارك فى الكثير من المسرحيات والأعمال الوطنية ذات الطابع السياسي الناقد والرافض للواقع المصرى والعربى مما عرضه لكثير من المتاعب ،وقد بدأت متاعب عدلى فخرى عندما شارك فى مسرحيه ( وبحلم يا مصر )للكاتب نعمان عاشور واخراج عبد الغفار عودة على المسرح القومي ( مسرح محمد فريد ) عام 1975،وكانت تضم مجموعه كبيره من الفنانين حينها ,وإستمر العرض 45 يوم إلى أن شاهد وزير الثقافة أنذاك يوسف السباعى هذا العرض المسرحى، فأصدر على الفور أمرا بإيقاف تلك المسرحية لإنه رأى أن لها إسقاطات سياسية معارضة للنظام السياسى، وحوصر بعدها عدلى فخرى فنيا وإعلاميا !! فإستعان عدلى فخرى بديلا عن الحفلات الرسمية ، والنشاط المسرحى ، بالمشاركة فى الإحتفالات الغنائيه الشعريه ذات الطابع السياسي بالمصانع والجامعات وبعض الأحزاب السياسية، وبسبب إستمرار التضييق عليه، و صعوبة توفير لقمة العيش ،سافر عدلي فخري إلى لبنان للعمل هناك ، حتى وقع الحصار الصهيونى لبيروت عام 1982، فلم يتردد من المشاركة على خطوط النار بالغناء والأناشيد دعما للمقاومة اللبنانية والفلسطينية،،،عقب وفاة الرئيس السادات عاد الفنان عدلى فخرى الى مصر عام 1982، وإستأنف على الفور نضاله الفنى، حيث شارك فى مسرحية ( منين اجيب ناس ) للشاعر الكبير نجيب سرور واخراج المخرج مراد منيرعام 1983, وكان يتم عرضها على الجمهور بقصور الثقافه على مستوى الجمهورية،وإستمر عدلى فخرى يتغنى بأحلى وأجمل الألحان الحماسيه المندده بالظلم والقهر والمنادية بالحريه والكرامة والمطالبة بمنع القمع و إيقاف بيع أصول الدولة، كما ساند فى غالبية أعماله مطالب الفقراء من العمال والفلاحين كما ظل طوال حياته مساندا للقضية الفلسطينية ،فى الوقت الذى انتشرت وطغت فيه الاعمال الفنية المسرحية الهابطة والأغانى التافهة وافلام المقاولات ونالت الشهرة والمال ؟ لم يسقط الفنان عدلى فخرى أسيرا للطائفية، ولم يشعر بأن ما يقع له بسبب إنتمائه الدينى ، لكنه أيقن ان الظلم شامل ، والقهر يطال كل الشرفاء بدون تفرقة ، أصيب مرتين بالذبحة الصدرية أثناء مشاركته فى مسرحية مجلس العنطزة عام 1992،فإبتعد عن الساحة حتى توفى عام 1999م ، تبين عند وفاته أن إجمالى ثروته لم يتعدى مبلغ مائتى جنيه لاغير،،،لروحه الطاهرة السلام والمحبة ،،، ......
#عدلى
#فخرى
#فنان
#مناضل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717426