الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طارق حجي : غايات كتاباتي وأحاديثي ...
#الحوار_المتمدن
#طارق_حجي منذ صدر أول مؤلفاتي منذ 43 سنة ، كتبتُ ونشرتُ وحاضرتُ وتحدثتُ كثيراً. والثمرة كانت 34 كتاباً و آلافَ المقالات والمحاضرات والحوارات التل&#1700-;-زيونية والإذاعية والصحفية. ورغم تعدد أوراق شجرة كتاباتي وأحاديثي ، فإنها كلها تهدف للترويجِ لسلةٍ واحدةٍ من الأفكارِ والقيمِ هى : أفكار وقيم الحداثة الإنسانية. وهذه الأفكار و القيّم ليست غربيةً أو شرقيةً ، بل وليس لها طبيعة و هوية غير كونها ثمرةَ الإنسانية ومنتجاً للحداثةِ والتقدمِ. فكل ما كتبتُه ولازلت أكتبُه ، وما قلتُه ولازلت أقولُه يهدف لترسيخِ قبول وإقتناع المتلقي بهذه القيم : بالتعدديةِ كمعلمٍ من أهم معالمِ الحياة والأفكار والنظم. ونقيض التعددية هو ضد الحياة. فالحياة بطيعتها تفرز أنماط معيشة وأفكاراً ونظماً متعددة ومتنوعة. والتعددية تثري الحياة. وبقبول الآخر والذى يسميه البعض بالغيرية. وقبول الآخر ليس فقط من أروع أوجه رقي العقل الإنساني بل أنه نتيجة طبيعية وحتمية للإيمان بالتعددية. لأن عدم قبول الآخر أو اللا-غيرية نتيجتها المؤكدة هى نفي التعددية.ومن القيمّ التى تنتج عن التعددية والغيرية (قبول الآخر) قيمة ثالثة هى "العيش المشترك" و "ثقافة السلام". وقيم التعددية والغيرية والعيش المشترك هى من ثمار "محبة الحياة" وهى قيمة تفتقدها بعض الثقافات التى تُعلي من قيمة الموت وتقلل من قيمة الحياة. وواضح أن كل القيّم التى ذكرتها ترتبط ببعضها وتتكامل.ومن القيم التى كتبت عنها كثيراً "حقوق المرأة كإنسانٍ يتساوى مع الرجل فى كافة الحقوق وكل الواجبات". والترويج لحقوق المرأة يستلزم تسليط الضوء على "الذكورية" كواحدة من أبشع وأفظع سقطات بل جرائم بعض البشر فى حق بشر آخرين. كما أن الترويج لحقوق المرأة تطلب كشف اللثام عن الدور المشين لمؤسسات دينية وقفت دائماً مع الأفكار والنظم والقيم الذكورية وقدمت ما توهم البعض (جهلاً) أنها أدلة على تأييد "السماء" للقيم الذكورية. كما أن كتاباتي وأحاديثي وحواراتي روجت لضرورة تأسيس المنظومات التعليمية على قواعد ومباديء "التفكير العلمي". ومن أهم قيّم الإنسانية الحديثة "مدنية الدولة" وما ينتج عن "مدنية الدولة" من تداعيات بالغة الأهمية. ومعظم قيم الإنسانية الحديثة يصعب وجودها فى أيّ مجتمعٍ لا تكون فيه الدولة مدنية بشكل كامل.ولا يمكن الحديث عن قيم الحداثة دون تسليط الضوء على آليات كفالة و حماية "حقوق الإنسان" كما هى مُعرّفة فى القانون الدولي.والترويج لقيّم الإنسانية الحديثة يقتضي الدعوة للتصدي الفكري لثقافة الكراهية والتى لا تزال شائعة فى العديدِ من المجتمعات والتى تنطلق أحياناً من منطلقات دينية وأحياناً من نوازع عرقية وفى حالات أخرى من موروثات تاريخية مترعة بالسلبيات. ......
#غايات
#كتاباتي
#وأحاديثي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721646
زكي بوشوشة : غايات خفية خلف الصراع الجزائري المغربي
#الحوار_المتمدن
#زكي_بوشوشة الصراع الجزائري المغربي هو صراع ممتد منذ أكثر من نصف قرن ، آي أنه ليس جديدا او طارئا بالنسبة للانظمة الأخرى و خاصة المهتمة بهذه المنطقة و المرتبطة معها ، هذا الصراع عرف تاريخيا محطات تصعيد و مراحل هدوء حسب الوضع و المتطلبات و التأثيرات الخاصة بكل مرحلة ، و ما يهمنا هنا هو استقراء معطيات التصعيد الأخير و المستجدات على مستوى الوسائل و الاهداف او الغايات على حد سواء ، و نركز على ثلاث مشاهد مهمة هي على التوالي : 1_معادلة ما بعد التطبيع ، 2 _الخطاب الرسمي الفرنسي , 3 _الصراع في الافتراضي و الاعلام غير الرسمي . جاء التطبيع المغربي بعد ضجة كبيرة لسابقه الاماراتي و البحريني ، في سياق يراد له ان يظهر الامر كتغير جذري في واقع المنطقة ، من حيث القوة العسكرية و الاستراتيجية السياسية و الاقتصادية ... إلخ ، رغم أن التطبيع قديم جدا و لم يتأخر الا اعلانه بهذه الطريقة ، كما جاء هذا التطبيع أثناء حكم الاخوان في المغرب ، بعد فترة وجيزة اعلنت الجزائر عن دعم النظام المغربي لجماعتين ارهابيتين داخل الجزائر ، و قام سفير المغرب لدى الامم المتحدة بدعوة لدعم حركة انفصالية في الجزائر ، هذه الاخيرة هي احدى الجماعتين التي وجه النظام الجزائري تهمته للمغرب بسببها ، خلال هذه الفترة المتأزمة و المتوترة ، كان هناك عدة خرجات للرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون ، خرجات اعلامية يهاجم فيها الجزائر بصورة عبثية و مجانية ظاهريا ، و في اغلب الأحيان كانت ردة الفعل لا تخلو أبدا من الايحاءات و الايحالات إلى اردوغان و إلى الخطاب الاخواني ، كخصم و غريم و ند للفرنسي الصليبي على حد وصف هذا التيار ، و حتى لا نتوه عن احدى النقاط المهمة ، فقد تعودنا على تقديم ماكرون هكذا خدمات لاردوغان عند كل ازمة او قبيل اي تحرك على الأرض ، و نذكر كمثال على ذلك ، خطابات ماكرون حول الكاريكاتور المسيء للنبي محمد (ص) ، و جر العالم الاسلامي للدخول غصبا في سجال بين ماكرون او اردوغان . من الادوات الجديدة التي عرفها الصراع في هذه المرحلة هي وسائل التواصل الاجتماعي بمختلف منصاتها ، و بعض المظاهر المزيفة لصراع فني ، و هذا ما أخرج خطاب الازمة من الدوائر و الغرف الرسمية الضيقة الى ساحات الافتراضي الشعبوية المفتوحة و للمرة الأولى في تاريخ الصراع . ان اعادة تركيب المشهد بصورة صحيحة يستلزم الانطلاق من النقطة المشتركة الاوضح و الاكثر بروزا إلى السطح بين النظام الفرنسي و التنظيم الاخواني و التي هي إسرائيل او العلاقة مع هذا الكيان ، بالتوازي مع ذلك الظهور الجلي للصراع بينهم في الخطاب الاعلامي ، أي أن هناك تقارب في الواقع و الفعل و تنافر على مستوى الخطاب و الاعلام ، و إذا بحثنا في خلفية هذا التناقض بين واقع العلاقة و شكلها سنلاحظ ما يلي : ان الجمهورية الفرنسية و العصر الذهبي لهذه الدولة تركز كله على نقد الفكر الظلامي الوسيط و ممارسات الكنيسة و زبدة انتاجه كانت العلمانية الفرنسية التي تجسدت في قانون 1905 ، و انتهت إلى طريق مسدود بعد قرن من الزمن او في اصلاحات 2004 ، انتهت لأنها قضت على موضوعها او خصمها المتمثل في الكنيسة الكاثوليكية و هذا خطأ فادح ، تريد النخب السياسية الفرنسية تداركه من خلال استحضار موضوع و خصم جديد بنفس المقاييس و المواصفات ، لتحافظ على بقاءها الثقافي و تضمن جدوى خطابها و تجد مصداقا له في الواقع . بالمقابل و بعدما نجحت الاحزاب الاخوانية في استغلال موجات ما يعرف بالربيع العربي ، و وصولها للسلطة في عدة دول ، انتهى بها الامر إلى فشل رهيب و تعري أمام الشعوب ، و سقوط الورقة الوحيدة التي كانوا ير ......
#غايات
#خفية
#الصراع
#الجزائري
#المغربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738682
أحمد حمدي سبح : الأحكام الشرعية وسائل وليست غايات
#الحوار_المتمدن
#أحمد_حمدي_سبح الشرع ليس هدفآ في حد ذاته وانما هو وسيلة لفلاح الانسان في الدنيا والآخرة ، والوسيلة تدور مع هدفها تطورآ ووجودآ كما الحكم الشرعي يدور مع علته وجودآ وعدمآ ، فالشرع وسيلة لتحقيقي غايات ثلاث الحرية للتطور والنمو ، والعدالة منعآ للظلم والافتراء ، والسلام بمفهوميه الاجتماعي والمجتمعي الدولي تحقيقآ للاستقرار والأمان ، فكيفما كان السبيل بعقل واعي وضمير حي لهذه الأهداف كان شرع الله .فمفاهيم الحرية والعدالة والسلام وان كانت على مدار الأزمنة ثابتة المعنى الا أن مفاهيمها تظل في حالة تجريدية نسبية تتناسب مع قواعد وأطروحات كل زمن وظروفه وأحواله ، ففي زمن الرق والقبيلة والإقطاع وندرة الموارد وانتشار واسع للفقر وحضور استيعابي هامشي لقيم المساواة والندية ، وعلو لركام الجهل والخرافة في مقابل هزال التراكم المعرفي والخبراتي والحضاري الإنساني ، واختزال دور المرأة في الخيمة وحلب الشاه ، والكسب القائم على المجهود العضلي بشكل أساسي ، فإن مفاهيم الحرية والعدالة والسلام تختلف في هذا الزمن او تلك الأزمنة عن زماننا هذا الذي يتسم بسمات تختلف كلية عما سبق شاء من شاء وأبى من أبى ، مما يعني أن الوسائل لتحقيق امعاني الثابتة لهذه المفاهيم بغية تحقيق غاياتها الحقيقية لابد أن تتغير ، وذلك ليظل الدين في النهاية صالحآ لكل زمان ومكان من خلال اقامة المعنى لا الحرف .فعلى سبيل المثال لا الحصر ان الله حينما شرع للمرأة نصف نصيب الرجل من الميراث ، فقد كان ذلك لبنة أولى في اقامة بناء العدالة الذي نحن مأمورون باستكماله .فالمرأة حين شرع لها النصف من الميراث كانت لاترث أساسآ ، هذا بعد أن تنجو من الوأد أساسآ ، حتى أن كثيرآ من الصحابة الكبار استعجب الأمر الإلهي بإرث النساء ، ولكن في زمن كان ينظر للمرأة نظرة دونية واذا بشر أحدهم بمولودة له أنثى فاذا هو كظيم ، وفي زمن انتشار الجهل والخرافة بين الرجال ناهيك بشكل أشد بين النساء ، وفي زمن الكسب وتشغيل المال يعتمد على المجهود العضلي والسفر شهورآ في رحلتي الشتاء والصيف وهو ما يضطلع به الرجال عادة ، وفي زمن اختزال دور المرأة في البيت والخيمة والولادة والتربية حصرآ ومازاد عن ذلك كان استثناء نادرآ ، وفي زمن كان الرجل هو من يتولى كافة مصاريف الزواج وتجهيز المنزل والانفاق عليه ، وفي زمن الأخ والعم والخال يتولون الانفاق على أخته أو ابنتهم المطلقة أو الأرملة وأولادها في حال عجز طليقها أو وفاته . وليس كما في زماننا هذا حيث العيب في كثيرين منا أو في الغلاء الذي جعل معظم البيوت تتمنى أن تكفي نفسها أساسياتها أو ابتعاد المسافات لتوسع العمران ، والمرأة العاملة والمعيلة التي أصبحت (وفقآ للدراسات الرسمية وشبه الرسمية الإحصائية المنشورة ) قرابة نصف البيوت تعتمد على دخلها ، وفي زمن أصبحت الفتاة وأهلها يجهزونها ويساهمون في تأثيث منزل الزوجية بالنصف ، وفي زمن الكسب فيه يعتمد على العلم والمجهود الذهني والعمل المكتبي ، وفي زمن أصبحت ادارة الاموال واستثمارها والحفاظ عليها في البنوك وشركات التأمين أيسر وأضمن من الخيم والبيوت وقوافل الجمال ، وفي زمن أصبحت المرأة متعلمة كالرجال ونسبة النساء المتعلمات أصبحت مساوية للرجال ، فان للمرأة الآن أن ترث مثلها مثل الرجل تحقيقآ للعدالة والسلام الاجتماعي والأسري وبالتالي تحقيقآ لشرع الله .وسيجادل الكثيرون أن الله لو كان يريد ذلك لأشار إليه في قرآنه الكريم ، والحقيقة أن الله في القرآن لم يشر الى أو يأمر أمرآ نهائيآ بإلغاء الرق ، الا أننا نتقبل اليوم بصدر رحب قرارات الغاء العبودية التي نشجبها ......
#الأحكام
#الشرعية
#وسائل
#وليست
#غايات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745627