الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عباس داخل حبيب : الجنين الدرامي
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب الأجنة الدراميةمسرحيات قصيرة جدا تأمل إسدال الستار فنيّا على واقع التمثيل المُستشري بيننا الآن في نطاق المنافذ الأدبية التي يكثر فيها بلا مُجاراة أولئك الذين يمثلون علينا هذه الأيام أدوارا خشنة في الحياة مُركبة على ضمائر يظهر فيها بوضوح ساطع ملامح الخيانة الإنسانية.الجنين خامة للنص الأدبي المُركّزة في مشهد أفعال ضامرة قابلة للنمو على منصة الأحداث العصرية فوق الورقة تحت مُلاحظة الفنان سواء كانت فكرية في الدماغ أو في الواقع المُعاش تعتمد في بنائها الدرامي على عناصر أساسية ثلاث تقع في صميم بلاغة الصنعة الفنية للكتابة مثلا: فن المُبالغة لزيادة الإثارة ولو بعنصر التقليل والإفقار ومن ثم فن الترقب لتسريع كسب الإنصات ومكاشفة الاستيعاب ولو بعنصر التأخير والتمويه وأخيرا فن المُفاجأة لإيقاع الإيقاظ ولو بعنصر الانتباه والتركيز لغفلة على الإيقاع لإتمام التبليغ عند الجمهور. ومثلما معروف في المسرح لا يتم التركيز بدون فعل درامي يثير الانتباه. والجنين الدرامي مُلاحظة على ترتيب أفعال كينونة تسعى لاستنتاج أحداثا كبيرة في الكتابة من مُعطيات لغوية صغيرة جدا رغبة اقتصادية في تقليل المفردات تؤدي لزيادة تفاوت المعنى البلاغي بين أفراد الجمهور تقديرا للكثرة وفخامة التنويع وتيمّنا في ترسيخ العبارة الأدبية النقديّة الشهيرة (خيرُ الكلام ما قلّ ودلّ) كما كنتُ قد نشرت مجموعة من هذه الأجنة في (جريدة عين) في منتصف تسعينات القرن العشرين المنصرم في العراق بعناوين منها: (أغنية للقطط) (السنام حُفرة للأعلى) (زهرتي في رُزنامة) ولمن أحبّ زيادة الإطلاع مراجعة نصوص هذه التجربة. والجدير بالمُلاحظة أن رغبة التلخيص هذه ظهرت في تقنيات الأدب العالمي والعربي على حدٍ سواء بقصائد سُمّيت (الومْضة) وفي السرد سُمّيت (القُصة القصيرة جدا) إلا أن ميزة المسرحية القصيرة جدا في الاختزال على بكارة الجهد غير المسبوق في الكتابة مع صعوبة المغامرة في المسرح المرتبط حضوره بمشاهدة الجمهور مُباشرة تصبح في الجنين مُساوية لرغبة النمو والتطوير الثقافي سواء في ذهن القارئ أو على خشبة المسرح الذي أتطرّق له الآن.المسرحية فن تركيز الواقع. وبأي حال من الأحوال لا يمكن أن تُمثـِّل المسرحية الطبيعة حقيقة تُرى في عيون الناس مهما بالغ الكتّاب في وضعها بشكل سليم يجلي معاني بلاغية راسخة عند الناس. وهذا ما يفهمه النقّاد في معرض العبارة الشهيرة (الحياة مسرح كبير) لأن الكتّاب يبالغون في وضعها بإطار مُشابه للواقع خلال المُحاكاة. ولأن الحقيقة بعيون الفنان هي عكس ذلك تماما يرى (المسرح حياة كبيرة) تلقي بظلالها على مواطن الخيال تتصدى للطبيعة كبقية الفنون. وحين يسلك عنصر المبالغة طريق التداخل بين التصورات الخيالية والواقع الطبيعي ربما يثير اضطرابا فنيا و ذهنيا - برأيي - يُصاب المفهوم إبانه بكثير الضرر. إذن ما الذي يميّز المسرحية عن غيرها من الفنون بلا ضرر الإساءة من استخدام التقنيات ولو بالعفو والسهو؟ الجواب الفوري هو تمتعها بحضور جمهور حي يأمل معاصرة أحداث حيّة محمولة الحوار على مستوٍ رفيع في الكتابة ترفع المعنويات بخطوط تُميّز مقاصد الطاقة الإيجابية المحفوظة في الخطاب بعيدا عن التداخل المريب بين الحقيقة والواقع التي تحدثها التقنيات لكنه للأسف أن المسرح بطاقم تاريخيته موضوع في مواجهة مقلوبة لا تقع في صلب طموحه المعاصر الذي يرجى أمل مساوٍ لمعرض الأحداث المختلفة بمواجهة المعاني الحقيقية وحضور المقاصد لا تلبّيها ذاكرة الكتابة وإن كانت حيّة لأنها ستُبلى على ورق يبالغ في التمسك بعناصر التبليغ على حساب المقصد الإنساني الساكن ......
#الجنين
#الدرامي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716044
عباس داخل حبيب : المسرحية القصيرة جدا - نصوص
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب نصوص المسرحية القصيرة جدا يا روح البداية كُنتِ: انتهيتِ ، نقطةٌ (رأسُ سطر) ***السّنام حفرة للأعلىالأسفل: يلتحفناالأعلى: الأرض فراش تحت الأسفل: الأرض سماء فوقالأعلى: يعني فوق الأرض ، أليس كذلك؟ الأسفل: يعني الأرض فوق ، وهو كذلك!الأعلى: لاالأسفل: نعم.الأعلى: نعم لا الأسفل: لا نعم(نعم لا لا، لا نعم ، نعم ، نعم لا) *** الغرامة تُوجِعشرفُ الآلة: السرعة يا سيدي ،(تقتل)***ليس في معرض الحوار أدَعُ: البكاء والضحك ، (أثناء النقاش)***ماذا يقول إلهكم؟ "ألهاكم: التكاثر ، (حتى زُرتمُ المقابر)" ***لقلقة اللسان قلقلة: بلبل لقلق ، (قُل على أشكالنا نقع) ***زهرتي في رُوزنامة ورقة: سقطتْ (تَسدل الستار) ***نزهة عقليةالعاطل: أريد شغلالباطل: وأنا أيضا ولوّ ،(يُعينَون شرطة نزاهة)***فندق صغير أصغر نقد: الرهبة مصير ، (تُطفأ الإنارة على الجيوب) ***سَرَقَ لساني رَبُّ العمل: مطرود. الظلم: أطفالك أيضا ، (تُقْفَل أبواب الجنّة) ***مُصلّحٌ رخيص جدامشغول: لأقل من لمحة ، فقط اذهبْ (يَسْتَبدلُ الصالح بقديم)***أغنية للقططالكاتبُ: بس ، بسالمُلحّنُ: بس ، بس بسبس المطرِبُ: بسبس ، بسبس ، بسبس ،(الجُمهورُ يُبسبس)***المُلتهبة تكرر من ثاني مقطع رات: تاي ، وتدمع ، تستمر تاي: رات ثُم تقطعُ (وترجع) ***إذا قلتَ أنا فهذا هو أنتَأنا: الذي استفدت كثيرا من بحثك السابق ، ممتن لذلك.أنتَ: موضوعي الأهم سأعملُ جاهدا لأطرحه عن اسميأنا: ويبقى موضوعك.أنتَ: المشكلة مع اسمكأنا: الفائدة لي من بحثك واسمي أنت: وكيف الفائدة من اسمك وبحثي أنا: فقط ضع اسمي على النسخ التي عندك ،(وَبَحْثكَ قافلٌ فيَّ)***عمق النقطة البارزموضوع: في إصبع مرفوع للأسفل ،(يُمثـّل حُريّة إبهام) !***السرّي والشخصيإش: إسإس: إش ،(حقائق مُترابطة المذهب)***الوهم - إللوْشِنْ illusion اللوهيم: اللهم ،(الله)مُلاحظة: المسرحيات القصيرة جدا ليست أفكارا صغيرة تحتاج لترتيبات مُعيّنة خلال القراءة فتصبح نصوصا مُعتادة وتصلح للإخراج كما يُضنّ دائما للأسف ، بقدر ما هي - هكذا - مُكتملة في تقنيات غير مُعتادة في الكتابة وإن تكن مُحتملة للإخراج لكن على غرار لا يُقرِّر توقّع ما ، بقدر ما تصعد أوجه النتائج المترتبة في التوقعات على مقارنات الأحداث المعاصرة للالتقاء فكريا على منصةِ جميع الناس وَتُتَوَّج بنبوءة رسمية ، يكون قد حاول الضمير اجتياز مراحل تعليق الجمهور على خشبةٍ ما مُخادعة ، ما عادت تصلح لتوجيه إنارة ثقافية على أفعالنا المصنوعة من الصِغر بأيدينا المؤثرة بآلامنا ومسرا ......
#المسرحية
#القصيرة
#نصوص

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717976
عباس داخل حبيب : مواصفات المسرحية القصيرة جدا -1-
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب مواصفات المسرحية القصيرة جدا وصفُ مِزاجُ مُقدَّمة: المُقدَّمة ما قبل النص ، المُفتتح ، البداية ، الاستهلال ، الديباجة ، تصدير الظروف الأولى ، عرضُ المَشاهِد الأولية ، سمّها ما شئت: والتي عادة تتمحور في عنوان مركزي تدور عليه الأحداث مُحددة بمسار حبكة ما وإن جاءت بضروبٍ لتقنياتٍ عديدة. أما بالنسبة ليّ على وجه العموم هي بدءُ جريان عنوان المسرحية غير المُحدد بحبكة مُعيّنة لأنها مُرتّبة وظروف غير مُعطاة. وتقنيا تعني: اسم المسرحية الموضوع عمليا في العنوان بصورة غير نهائية.لأن عملية وضعُ اسمٍ ما في موضوعٍ ما لقاء أولي مُدهِش بطبيعته الذاتية مُبْهمٌ تُعدُّ مُساهمة فعّالة في إجراءات (رفع عدم تعينه لمفهوم بكتاب) فلا معنى لقلم ومُعلّم وهيفاء وأوديب في الأسماء لما قبل ذاك اللقاء لذا يستمدُّ معناه من الناحية الدرامية من التقعيد على منصة فعله الأولي المتكوّر نُقّطة غير مُحدِّدة شبيهة ببداية رؤية أيُّ موضوعٍ لأول مرة بشكل زخرفي أو مسموع ولو ذبذبات وليس للاسم. فالاسم تالي الصفات عادة والنقطة بداية اكتناز لعب لا نهاية له غير مُحدد الأطراف مسرحيا نتيجة تناوب حركة المسموع والمرئي بين الأطراف والحافات لصناعة الأسماء من الصفات في منظورِ كتابة أيُّ نصٍ فأنه يبدأ من نُقطة صغيرة. كما تعني - لي - على وجه الخصوص هي حركة الإبهام المُثيرة مُشكلة أولية ما قبل الشروع ألبدئي للكتابة لأنها تبدو حركة بدائية مُبْهمة من البداية.ومسرحيا - عندي - هي وضوح عملية تصميم خارجي للعب الحروف على الخطوط وتحريفها ضمن التناوب لديكور يُجسّم نُقّطة مسرحية مُعيّنة دراميا بالفعل على أطراف تشكيلية لكنها غير مُحدِّدة المعالم بشكلٍ نهائي للحافات في الذهن أثناء الكتابة سوى أنّها نُقطة صغيرة للبدء خرجت من القلم وغير مُحددة في المنظور بطولٍ ما أيضا. وإن عبارة (غير مُحددة) تعني غير مُعيّنة الحدود الطبيعية على جميع الأطراف الفاصلة نتيجة استمرار تيار مسرحي متناوب الحركة للعمق وتناوبه البارز تحت المُلاحظة من اليمين لليسار وبالعكس وبين الحافات والأطراف كذلك.والتناوب بالأساس جوهر الظاهرة المسرحية المُختلفة في الكتابة عادة تأت على شكل خطوط للحوار يصنعها القلم تشيرُ لظاهرة الكتابة المتفاوتة في المسرحية وتحديد أخاديد مُدوّية بشعور ضمير مُبهم ربما مُحوّر تقنيا عن التجاعيد من تناوب مكتوب الحوار مع مسمعه في الذهن ترددها النقط المُحرّفة تقنيا بتناوب الخطوط على الحروف في مادة الكتابة كما نراها في تناوب أية نُقطة معنويّة للبدء غير مُحددة وخطوط مَشاهِد الواقع المادي مثلا في رؤية حدود شامة على خد ، قدْ لا تُحدِّد إلا جمالا للعُهر ، وحافاتِ وشمٍ مُتابَعةً على ظاهر اليد من عدسة ، قدْ لا تُحدِّد شقاوةً لشهم. وهناك كثير من الأمثلة تُضرّب وأقيسها على هذا الشعور المُختلف في البدء ، الغامض المتناوب الخَلِط.مثل: في "القرمة" قُطعة لافتة على الرصيف مُتمِّمة ديكور مقهى شعبي غرض استقطاب شتى المِللْ ، قُطّعةٍ موسيقيةٍ لافتةٍ غدر الزمان لصوتٍ أبحٍّ مَلِلٍ ، فاتحةٍ لكتابٍ لافتٍ للنظر تُقرأ على نهاية أرواحٍ ربما غير لافتةٍ للسَمْعِ. وأثناء مشهد نقر الدفوف على خُطى مشي الأحبة على درب المُساقين سمّعا للحرب و طاعةً فاتحةً شهيةً للكلامِ على ضوءِ تلافُت ضميرٍ خَرِبْ مائل بين الأنامل بديكور طرب يصغي تحت ضوء إنارة خافتة لدقات قلم معشي البصر يَرصُّ تقريرا بالرصاص على واقعٍ ضَمِر لم يُقرر بعد خطـّه المُندثر يثير تركيزا على محورٍ للشعور غير مُعيّن يترتبُ عليه وضوحَ فعلٍ نبأيٍّ جديدٍ غَمِضْ التوقع مُلاحَظ بصورةٍ أدق على ......
#مواصفات
#المسرحية
#القصيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724119
عباس داخل حبيب : تسعُ نصوص مسرحية قصيرة جدا
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب نصوص مسرحية قصيرة جدا أنْ أتقبَلـَكِ هكذاهذا ليسَ كـُلُ: ما فيّما فيّ: كـُلَ ما في الأمر ،الأمرُ: فيمَ كـُلِ هذا(؟)***المعنى الهزيل لسكون الحكاية العظيمالكسرةُ: الفتحةُالفتحةُ: الكسرةُ ،(أنتْ) ***أما هزك نـَحيب المَقام في نوتـ َـةِ؟كَ: أجدني مُلتصقا في التاء. أصغي لحياةِ نَغَمٍ(مُقام)***أفلام رعبالمرعوب: وحده يُرعبُ: منْ كانوامَرعوبين: منه ،(أحلام عرب)***المُذيعة الجميلةكلامها: جميل عن المُتظاهرينيتظاهرون: وجهها أجمل ، المشاهدون: نشكر جمال المذيعة على هذه الأخبار ، (منقول من مظاهرات يوم غد)***على شراب اللبنلا: القوليحقّ: ذلك للقاتل: له أن : يحقُّ يقول: ناجحا أنا: يكون عراقي: أنْ ،(لحم على بارية)***مُبْدعوكلُّ: مُبدِع يُسارِعُ: بتشويهه زيفا(سيُصلى بنارِ)***رجلٌ على خط العرض يهذيعلى: طول الخط يهذيطول: الخط يهذيالخط: يهذي ،يهذي: فيستوي على خط الطول (كُلُ قصير فتنة)***وقت الرحيللا: تذهب يا أبي أبقى: هنا.يا بني: اذهبُ ،(دنى)*** ......
#تسعُ
#نصوص
#مسرحية
#قصيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724313
عباس داخل حبيب : تجاربٌ تشكيلية مُختارة
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب تجارب تشكيلية مُختارةالنافذة والظلال: مدخل الكتاب من الغلاف الأول يشير عنوانه الفرعي بأنه قراءة لتجارب مُختارة من التشكيل العراقي مرافقة لنظام ما وأن تنصل الكاتب بنفسه عنه لكنه لا يستطيع الإفلات من منهجية موعودة ستحلُّ حتما بديلة بالتأكيد ستعرّضُ نفسها للتدقيق. القراءة:ولأن القارئ هُنا الناقد (نصير الشيخ) وإن جاء من مساحة شعرية فأنه الصانع الأول لمادة القراءة أو جامعها ككاتب وما نحن هُنا إلا مقتفين أثره خطوة بخطوة على وحدة الظلال والنافذة باعتبار أحدها يُظهر الأخرى لأن النافذة والظلال كُل على حدة لهما معاني عائمة غير مُحددة لا تخدم تجارب متنوعة مُختلفة أساسا غير مُحددة بنظام ما شكلت متن هذا الكتاب ، إلا أن اتحادهما ربما يعطي تلك الدقّة التي يريدها الكاتب لتغطـّي كُل المفاهيم المطلوبة المُكررة لمعاني ظاهرتي الضوء والظل المعروفة في أبجديات الرسم كتقنية أولى لتكوين الأشكال والأفكار والتي نزحت من عنوان سابق مُطابق (مساقط الظل عام 1997) كتجربة شعرية أولى سبقت عنوان هذا الكتاب لذا أنني أراه يستعمل هذه الوحدة في عدة معان ومواضع على اختلافاتها تخدم أغراضا بالنتيجة لابد أن تكون غير عائمة ومُحددة. إذن النافذة والظلال قراءة من البداية وليست كتابة ، بمعنى المؤلف هو الناقد المُحلل الذي يقف بالظل من هذه التجارب المضيئة - حدّ تعبيره - بعد أن حلت في فضائه من جمالٍ بعيد كانت قد رَسمت زمنا غابرا في ظلٍ ما غير مُتسلسل بدقّة مُحددة وإن لم يكن سحيق لأنه يرتبط تاريخيا إلى عهدٍ أبادت فترته الحروب كما أبُيدت الأعمال نفسها بنفسها فتلف منها ما تلف وضاع ما ضاع قبل التبويب كما أنها لم تدخل بارشيف المُشاركات الفنية المُقامة في معارض رسمية أو شخصية من تلك الفترة يذكرها تاريخ التشكيل العراقي .أن هذه التجارب ولدت من جديد لتعبّر عن ضوء البراءة المفقودة في ظل الطفولة أو بالعكس حاضرة على حدٍ ما قد تفاوتَ العطاء فيه. مثلا تارة أن الضوء والظل يأخذُ شكل (جدل بين الظاهر والمُستتر الذي يتسم بتصوير طفولة منسية. ص 23) أو أن الضوء والظل هو (حضور الطفولة أو تجلياتها في أعماله ص29) بينما يرى الفنان في ذاته بأن (اللوحة تمارس عصيانا لا طاقة للفنان أن ينتصر عليه. عاصم عبد الأمير ص 32) كما تمثل ظاهرة الضوء والظل تقنية في الرسم تفصح عن براءة أفكار الطفولة (مكمنا بشيء بنوازع الذات المُضطربة. ص 49) (يدخلُ في الغرفة ليرسم ثم يدخل في عالم لا مرئي. ص50) (مُشتغل على جدلية الضوء والظل كاستكمال شكلي للوحاته. ص 51) أن موته المُبكر جعل تجربته لم تكتمل في الرسم فقط بل بالنقد أيضا (لو لم يكن رساما لأصبح منظرا يفوق أقرانه. ص54) كما أن الضوء والظل يعبر عن صراع الذات والموضوع حين (يطلُّ على طفولة غائبة وأحلام مسروقة ص 61) (أنها سينوغرافية المشهد العراقي. ص61) الذي يخضع لظل الحروب ليظلل مشهدا بالرماد يحكي رمادها. (والرماد لون للظل كما هو ضوء ملامح اللوحة كما هو لون لزوايا حياة البيت وأفراد العائلة قبل نشوء اللوحة) وللظل معنى آخر غير الذي يُعبّر عن طفولة ضمن فن تبادل أدوار الغياب والحضور في الأعمال الفنية حين يعبْر الظل لمساحة يغيّب فيها الفنان رغم حضور أعماله الرائدة (لم تأخذ حقّها في الظهور الإعلامي رغم فرادته في النحت. ص84) وقد يكون الضوء والظل يستثير نافذة جديدة ليس على غربة الروح وتجلياتها بل على انكماش الذات في وحدة تعتكف بخيارها على الطفولة (لم تستطع أن تُزحزح الروح الطفلة. ص102) (ذلك أن مياه الأطلسي لم تستطع غسل دواخل هذا الفنان ، ص106)استطاع نصير أن يقدم خلال هذ ......
#تجاربٌ
#تشكيلية
ُختارة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725587
عباس داخل حبيب : المُبيضة نزعة مُضادة للمفهوم
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب المُبيّضة نزعة مضادة للمفهوم.في المُسوّدة المسرحية: المُبيّضة مساحة مُجاورة دائما تحتاج تأويل لتحديد المعاني بقراءة الحروف على الورق. المُسوّدة منطلق مفهوم ونقطة لكتابة الخطوط بقلم رصاص مُظلل أو مُضاء بحبر مُلوّن سمته السواد. والتأويل رجوع للأوليات المخطوطة أي النظر للحروف على أنها خطوط أولية معروفة بداهة بالحقيقة الظاهرة وليس الرجوع لأولويات الكتابة الحرفية لأن الأولويات هي ميل ابتدائي ومصالح مُختلفة غامضة تأخذ سمة ابتدائية أو تدّعي المبدئية كعامل غير قابل للنقاش وما الحرف فيه إلا تمثيل مارسته اللغة لتحريف دور الخط في الكتابة لصالح الصوت العالي غير المفهوم بسبب غموض مُحدداته السياقية المُعيّنة حسب تعدد أهواء الأشخاص (أو الشخصيات) من غير أن تعبأ لدلالة الإشارة المرئية في مفهوم الخط ودوره غير الموجود حرفيا في السياق والذي يسعى خلال حياته لإنتاج رأي له صوت مسموع وعالي على أساس الفهم لا على أساس معنى غير مفهوم يأخذنا بصياح عالٍ.الحرف ممثل بارع ناطقأن كُل معنى حرفي منطوق في الحوار المكتوب يشكل ثنائية (حرف – خط) لا تقرر المفهوم بسبب تداخل واقع الحرف المرئي بسبب نزوح ساكت من الخط يعْبرُ لروح الإضاءة المسرحية لـِيُعبّر عن النطق بصوت شفاهي غير مرئي يلبيه المسموع يحدثُ صدعا ابتدائيا في المعنى يحتاج تأويل عادة بالرجوع للأولويات المُباشرة في الخطوط الفكرية الساكتة المُدعمة عند الأشخاص أو في دوافعهم الثقافية. بمعنى النظر في اختلاف الترتيبات التي وجّهت القضية نحو التعقيد. مثل صوت كُرسي لا يدلّ على خطوط كُرسي مكان للجلوس فحسب تحت مُلاحظة ثقافية. لابد أن نسأل الشخص الذي صوّت للكُرسي ماذا يعني في ذلك؟ فإذا قال: غير ذلك ، فأن مقصودا ما قد حضر ليدلّ على معنى يُناقض الصورة المُتخيلة الأولى للكُرسي الحاضرة بالذاكرة صورة وصوت بأنه مكان يصلح للجلوس. مما يترتبُ على ذلك التناقض تعقيدا ما في المعنى يثير توتر ما ربما يؤدي إلى انبثاق كينونة درامية تُقام على أساس نزاع ربما غير مطلوب ينتهي بفاجعة أو تنازل هزيل عن الحقوق. وغالبا ما يبدو هذا الصدع صغيرا بحجم انبثاقه ويكبر من المَشاهِد إلى فصول شخصيات تتصارع نُسميها مسرحية عادة تقليدية تُثير الصداع.آليات الصوت والإلقاء في التمثيل غير التقليدي المكتوب حسب الأجنة الدرامية المُسوّدة مسرحيا:المنطوق: حدود ذهنية للمكتوب تسبق اللفظ تمثلُ السؤال على سياق مُبهم. وحدٍ أولي للصوت في مادة التمثيل.اللفظ: هو الجواب المادي المُتشكل بالفم والشفاه. هو الإلقاء وحدٍ ثانٍ للصوت في مادة التمثيل.الصوت: تردد بين حديّ النطق واللفظ. هو أداة لغوية للحرف المقروء.الحرف: مادة تحويل من المكتوب الذهني للشفاه من أجل القراءة.الخط: مادة تحويل من ألشفاهي للمكتوب من أجل الكتابة.المُسوّدة: هي حركة فعلية لمكتوب ظاهر بلون أسود على ورقة بيضاء. يعتمد على الخطوط ومجمل ألوان مُحرَّفة لأصواتٍ ملفوظة على نطاق فكري واسع كحركة لحساب قيمة المفاهيم غير المُحدّدة وتقويمها من جديد بالتدريج لإنتاج القيمة النقدية المطلوبة في المنطوق دفعة واحدة (أي في السؤال) في محل تأجيل الجواب على ذمة نقاش آتٍ يخوضه المُتخاصمون بالاحتكام على خفاء مُتعذر الظهور للشعور بالثقل نتيجة المواربة في التداخل والخلط. وكم من قيمة مُزيفة باتت بيننا ردحا من الزمن كقيمة جليلة مُكررة ترسم لنا أفقا غامضا باستمرار.الخط ممثل بارع صامت: أن كُلّ مفهوم يظهرُ بشكلٍ غير مُعتاد على محورٍ صامت يحتاج تأويل على نطاق واسع لابد أن ير ......
#المُبيضة
#نزعة
ُضادة
#للمفهوم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725907
عباس داخل حبيب : نصوص تمثيلية مُستوحاة من أدب العراق القديم
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب مسرحية (عيش و شوف)المشهد الأول عُمّال الفُصحى عِشْ: تَرَ الكسرةُ: ياءٌالفتحةُ: ألفٌالألف المقصورة: فتحةآ، آ، آ، آ، آ هكذا فُطِرَ عليها السامع: ألفٍ مقصورة ، هذا ما كُنتُ أتوقعهمَنْ يُحبُ الانتهاءَ بساكنٍ؟: راءُ التردُد سيَحمل أعباءَ الفتحة ترَ في بيتِ لحم: ملحمة جلدا وعظما ينكسر: دما ولحما يحترقواو: دما يسري في عروقيلن ينقطع : دَمْ دَمَ ، دمْدمَ وراقآه: دمُآآآآ: دمٌ مُراق في العراقجاء: وراح من الألواح وصار ورقدَمُ: دَمٌ يَسيل من تنوينِ ضمٍّ فوق ميم دَميم: فضيع مُر..... آآآ ق دمامة: أرى الأوراق حمامة تطيرشَكْ شَكْشَكْ ، شَكْشَكْ شَكْدُمْ دُمْ: دَمْ مّام ، بوق ، أخرس يا هذا: لن نصمتدُمْ: تعيش أبدا صلة الدم: صلة الرحم ، رسالة للعائلةآه: دمٌآآآآه : دمون آه : دمُآ: دمُو. آ: دمْيشيط: يسفك الدماء آ: دمي ، ابنُ آدمِدمية : ع ش ت ا ر ى هكذا تصرف العاشق الشيطان بشرط الاسم على القصة (أن الذي يتخلص من 1000 مقصورة للشرطة ، كان سهلا عليه التخلص من حرف 1000) ---المشهد الثاني أعمال التحريف الديني عشتارٌ: اسطارٌ العينُ: ألفٌ أعجميةُ اللفظ النقاطُ الثلاثةُ من الشينِ: وقعتْ سهوا من لسانِ الخطسطرٌ: تسطيرُ سطورةٌ: لندع العربةَ أمام الحصان رجاءا(،) عشتار: مشهدُ القصةِ ورؤيةُ اسمِالقصةِ: story ستوري : غطاء مسرحي قناع: mask ، ماسك الحُجُب (ستارة) ---المشهد الثالث: تحريف فني عشتارُ: نجمٌ.النجمُ: مُمثلٌ المُمثلُ: نجمٌ famous مشهور في الأعاليالنجمُ: ستار star عال العال ، خلفالستارة: curtain في فلام كارتونخلفها : مِنَ الممكن دائما وضعَ العربة ، أمام الحصان (بردة)---المشهد الرابع تحريف تقني عشتار مجموعة سطور خيالية حارّة وطازجة مُحرّفة مِنْ عبارة "عيش وشوف" في جنوب العراق تحكي مخاطر الموت. أسْدَلَ عليها تموز بِمَوَدّةٍ سِتار الصيف القاتل في لهجةٍ شعبية دارجة لليوم عن حرارة مُلهِبة لا توصف وإن أتى الفلّاح برطبٍ جديد: لماذا عطايا المناخ جحيم تاريخي؟ فهل من عطايا الجحيم هذا أخذنا تاريخ المناخ؟ للذي يَسألُ: بالتحديد عليه أن يذهب لِفيلـَقِ الحدث حيٌ على طريق الفلاح من مُقام فلـْق الجحيم وإن كان مُلـَفّـَقً بقبسٍ غَيِر مُلام تعذّر النزول للحياة قرر السكوت حذِرا من أن لا يعود ثانية ، ما أغبره؟ لكنّ هذا المُغامرُ الشقيّ الذي قرّرَ الذهاب ، ها هو يُوقّع بكامل قيافته القرمزية أن يخلع نعليه المُطرّزة لازورد باتجاهٍ واحد فقط للمطار ومن أمام بحبوحة المفتشين عن المنوعات الأجنبية الممنوعات يتبختر ليقطع دابر تذكرة خالية من الإياب تتردد بخبب - أنه يودعنا - بابتسامة الشعور الفريد لطريقٍ (صدَّ ما ردْ) لقد قرر أن لا يَرُدّ عليه ، سيكون قد سلك مسالك خيالية للصمت ، إذن يتعذر فيها الوصف.ولأن "ربما" مصدر احتمال جديدٍ مُلهمٍ في هيئة ذاك الشرطي على مشارف بيدر أفق مُنهمك - بالموبايل - تجربة تروي أسباب الاختناق الحراري من القاذورات الآن. أن تأخذك العزّة بسلامة الرأي عن حقيقة الحياة الواقعة في شرخ لعبة الظلام ومقلوب الضياء تضيع المفاهيم فيها فلا أحد يستطيع أن يستشرف شيئا عن ذلك الانكسار الرهيب المُشوه للسُمعة خلف الظهور. إلا أن عشتار كانت آلهة الأفكار العظيمة من جهة الضوء مرئية لو غادرتْ غَدَرَتْ وغدتْ ربة لقصة غير مسموعة شفهية و ......
#نصوص
#تمثيلية
ُستوحاة
#العراق
#القديم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726304
عباس داخل حبيب : أوه لا قحو
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب نصوص من الأجنة الدرامية @أوه لا قُحوأوه: لا قحْ ، قحْ ، قحْ وأو: لا قحْ ، قحُّ أُ: لَ ، قُّ حُّ لا: أُ ، لَ ، قّ قحُ و ، ألـَـقّحُّ ، قحُّ أقحُّ و، لَ: قـَّحُوا(لا أقحُّ)***الأبوّة الديكتاتوريةليست على النجار: مسؤولية الحفاظ على الكُرسي ،بل على أبني: إطاعة أمُّ القوانين ،(الديمقراطية)***على الأبرياء شاعر شرطي: لا يشعرشرطي شاعر: يشعر(بأنه ليس شرطي)***الرصاص بينما : الذي يكتبُ بقلم الرصاص؟ ليسَ مثلُ: الذي يكتبُ بالرصاص(لا يَمسحُ)***هوى المحبوبفر: هودفر: عادفر: "بيّه"(يا يُمّه)***عوافيبطنِ شاة الفقر ذئبٌ أتذكرُ؟ : ......عندما كُنتَ جُندي: ؟؟؟ ع: ريفٌ يبكي على نخيلِ ليلاهو: يلوذ ليلا بإصبع على الزنادأ: سدَّ ضرغام يا ويليف: ي عزّ الظهيرة ، يصيدُ الاستراحةَ كفريسةِ صبح (ع و ا ف ي)*** @ مُلاحظة: هذه ست عناوين مُختلِفة لـِمشاهدٍ مُنوعة مُكونة من خطوطٍ وحروفٍ ، فواصلٍ فارزات ، نقاطٍ شارحة ، أقواسٍ للإثارةِ ، علاماتِ استفهامٍ ، قليلةٍ مُختلطة ومُرتّبة على أساسِ تثقيف أفكار مُشتركة بيننا تكفي لاستنطاق نماء نمط عائلي لغوي يشيرُ لنصوص قصيرة جدا تعتمد على نظام حبكة فنية مُسوّدة تُعبّرُ عن لون جديد ما لتواصلٍ ثقافيٍ مسرحيٍ. ......

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726714
عباس داخل حبيب : الحوبة الأولى والأخيرة لكاشف الغناء
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب المسرحيات القصيرة جدا دراما بحجم بذرة أو جنين @الحُوبة الأولى والأخيرة لكاشف الغناء دُبٌ : دَبَّتْ دُبّة : دُبّي ومِنْ كُلِّ هَبَّ ودَبْ دابّة : دبيب نسحقهُ ويَسْحَقـُنا وعيد دَبّابة : من كُلِّ صوبِ و حدب ، وأعيد (رقصة الحيوانات)*** @1مَحبوبُ الجماهير يتزوجُ أمَهُ ويقتلُ أباهُ خبرٌ : حصريٌ لمجلة عين أمّارة بالسوء. أعمى : عينوعين : مُخبر سرّي يرانا نكتبُ فيه ، عليه دجّال : نراه بأعيننا اليقظة يرانا ، ويرانا نراه أعور : عين بلا ماء معنا تَطلبُ لجوءا ، بسببه طلبناه زمّ : شفتيه بأسى ، ورأرأتْ راءُهُ وراءَنا بلا تردد ونطقْ : أين المَفررررررررررررر يا حُسين؟زمّزمَ : وشربْ سوفوكلس: وقـَتـَلْ. ورأى : نا ، نردد بلسانٍ لا يراه لقد حقت عليه لعنة السماء وكَـتَبَ : نا ، عبارة عن كومة من الحياء : أوديب ،يفقئ عينيه : أمام الملأ و لا يطلبُ اللجوء (النفس الزكيّة)***@2قصتيأكون ( أو) لا أكون: أما تحكي؟ هوراشيو : هاملت وَقـَعَ : في مواقفٍ كثيرة مُحرجةمُوقـّعة : من وليم شكسبير***@3الإنسانة الطيّبة من ميسانكانت تتوسدُ عبير الشطيين حُرّة : بوسادتِها الحُرّة عبقُ الطيرةِ الحُرّة : رَمن طينٍ حُر ، رّ : ي حَريٌ أن يغفو تحت القنواتِ الحُرّة : خ آن الشيطانُ ، هبط َعلى ذاك الشطـّ : تشتَّ الشطانٍ غدرا : ما غَدَرَتْ ،(غادرت) ***@4الذباب جو : قلِقٌ ، مشحون : بفلك الكاميرات قبول : ي مجالس الأرباب ، بحريةٍسار : ووووا على هَدي الذئاب إليّ ترَ : كُلَ شيءٍ على ما يُرام ، الغثيان عليهمُ.بقلمِي : وأسْكَرْ ،(دعاء لمظفر النواب)***@5في انتظار كودولا: فلادمير شيءٌ: استرجونيحدث : فلادميرلا : استراجون شيء : فلادميريجيء : استراجونمات : فلادمير ، أفلَفلا : دمير يعوي : استراجونتنبح : أفلا ؟ مُدير!حفرتْ قبرا حتى مات الكلب : استراجون.جاءت الكلاب تعوي من غير ذرة أمل : فلادميرلكن : حدث للقبرِ يأتي على حين غرةغدا : هو الطفل ، (هكذا تكلم بيكت ابن صامؤيل) ***@6سلامٌ مُنفردٌ لعبدِ الحُسينأسودُ الوجهِ : أبيضُ الأمنياتابيضُ القلمِ : على سبورة الحياةتوم ، ستوب ، آرد : أراد التصريح بتجربةٍ مريرة(آيات)*** @7غضبأ : زبورنك : تب للضرورةل : وَ صْ وَ صَ ، وبعثو : زقزق وعبث أ : لمٌ يلمّنا ومن المُمكن أن يكونم : خلـّص المسرح ش : رف محاولة ي : ولا تُ دَ رْ - د مْ ،غدا : ورائك (أحكامٌ)***@8مُلاحظة@:هذه نصوص قصيرة جدا بكلمات بسيطة لو دَقّقـَّتَ فيها قليلا ستراها تبدو مُستوحاة من نصوص عالمية مُنتقاة من عينات تراثية كانت قد أصبحت فاصلة تاريخية بين عموم نماذج المسيرة المسرحية الخالدة قمتُ بدرجها للإطلاع ولمن لديه رغبة المُراجعة تحت هذه المُلاحظات بقائمة.ولابد أن أشير من البداية إلى أن كلمة "مُستوحاة" لا تعني كثيرا بأنها مجالٌ للاقتباس ولو كان على مُستوىٍ "تناص" عفوي مأخوذ من المعنى الحـَرفي للإيحاء الذي يَجبرُ الكاتب أحيانا أن يقتبس نصّا ما لإعجابٍ فيه ويقوم بترديد ذلك الإعجاب ربما مِنْ غير أن يدري بصورة ثانية غير مُبتكرة تقنيا ل ......
#الحوبة
#الأولى
#والأخيرة
#لكاشف
#الغناء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727650
عباس داخل حبيب : مُحرّمٌ : فيه القتل - مُحرمٌ فيه : القتل.
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب مُحرّمٌ : فيه القتل.مُحرمٌ فيه : القتل. مسرحيات قصيرة جدا @مُحرمٌ فيها القتل سواء كانت في النص والمنصة تنطلقُ من مجتزئ تقاطع المسموع والمرئي على الكلام مثل (مُحرّمٌ فيه القتل ، مُحرّمٌ فيه القتل.) أحد الحوارات المُريبة التي تعتمد آلية لنقاش فيه ، عنه ، وعليه نتيجة وقوعه في محل ترتيب "تواقت" مُثير الخلِط تحت النظر قد يُصرف للأذى على نتيجة مسموع القراءة يصبح عنوانَ أحد المقالات التوضيحية لكتابة هذه النصوص الجديدة للمسرحية القصيرة جدا على وجه خصوص حجم ذرّة ، بذرة ، أو جنين المُتسلسلة مقاطعه كما يلي:مْنْ أعمال النقطة الفاعلة للكينونة أنانا : لنا وليس لأحدٍ غير أنانَاأناكـُم : لكم ولنا أنانَ فعلام الملام إننا : أنا وإنَّكِ على مَهلـَكِنا نتعارفْإنـْكي : وأنا على مَهْلِ كـُنّا نتعاركْ أنَّ : كِ ، أن كَيّ يكـْوّوونكاف : كاء نون كائنات في كانون أنتَ : نا بش ، تـَمّ نقش التكوين إنكِّ : تكـْوين ، إنْ ، تُ ، ني ، كـُويِن أنتِ : في النبشِّ ، أنتنَّ ، أنتما بالنبشِّ تكـْويانأنتم : بسمِ أنا ، نَ بشتم في اسميوشم : ن بين الألفين ، تسطرون نون : واو بين نونين ربات النسوّة ينَؤن عني واو : ألف بين الواوين ، آلهة فـَيحضرون مفتاح ح : بين النونين لإحياء كراهة بغيضة علام ننوح وإياكِ كرة أخرى. كي : أنا نو كي ، مُراقبة رحمة ملائ كيّ ة : مِنْ كي إملائية : تكرهون بعضكم بأخطاء لاءء حاء : في الحُب ، فقط بْءباءَ : بفشل لحاء لحية حاءين ، ءين ، أي ي ن (نحن؟)***@1لِخطِّـِّ نِدْبة في جَبين ضمائر غائبةأنا : ديكُ كُ م ، أصيحُ بِكـُم أنا : ديكـُم ، أدينكم بدينـِكم ، لا خير فيكم إذ لا صوت لكمأأنتم : بِكـُمْ؟ ردّوا على ضمائركم ، اشتروكُ مُ ، بِكـَمْ؟أشتروكي : شوروكي ، شـُرو ، "باكَ" : سرقَ ، الشر ، وَ ، كيْ كيْ "و" كيْ كيّ يّةسرقوكم : شُر و ب ا ، ك الشرْ وكيّة ولم تهربُ أينَ هُم : منّي وأينَ هِيَ ، أميتة هِيّ؟ : لا ، هَيّه ، نفسٌ لاهيةألاهٍ هوَ؟ : لاه ، إلى آه ، لاااء ، إي ، لاه ، إلاهُوَ : إله لا ، يله و هُوُ : يهْوى هَواءُ ها : هِيَ 9 بالنسبة إليه ، هواءُه : هَوّاءهـَيّة : أفعىحيّة : تَسعى ، هِيَ حوّاء هو ثع بانيـَحيى : يَهْيى ، هو واحد بعدها يَسعىبِهاء : الهواء مُلتفٌ بَهاؤهُ كهـ اء هـِ هـَ هـُفي : 90 قيمةً روحيةً تنطقُ عن الهوىلَ : "في" الـْـنـَدْبـَة عددٌ يصيحُصيحة : عليها 19 تلغون ربّ اللغة (تَسْعَونْ)***@2المسيح المصلوب ما : تَ ما : تَ ، تـْ ، ما : تَ ، تـْ ، بـَعُني إلا مَتاعِبُكم ، يستمر : إلى متى عيب كم؟فمٌ : فاهٌ فيهِ فوهُ فِلـْمٌ أحوّر يدور يُئهئِه إههههههههفـَلِمَ : يأبى يكْ تـُب إلا وَيدْ ، معْ معْ ، معَ عَين حوّراء : تـُبْ كيكم تزني وتـُمَثـِّل باعُوني : قبل أن تقول بثمنِ بخسأتبعُ : صوتَ الحقِ أنا أنّى : صليبـُكَ ، يتبعُ مجهودَك يَتبعُكَ : الخلاص لرَسمِ خطوط الأماني شراء(مرجع)***@3الحُسين ذو الوجه الحَسنْ المُفاوضُ المُخـْلِصُ عاشورُ : صُفَرْ يَطلعُ : بالشَهِرْ من زاوية يُسرى : صِفراً يفيضُ على يمينِ 1 : من عَشرةِ بعدَ العِسّر يذوبُ بِ طـَعم العِشرة : ......
ُحرّمٌ
#القتل
ُحرمٌ
#القتل.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729175
عباس داخل حبيب : على شفى مسارح وَخِيمة – نصوص مسرحية قصيرة جدا
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب نصوص مسرحية مقتصرة على حجم ذرة ، بذرة ، أو حجم جنين @على شفى مسارح وخِيـْمة عشرةُ : أصفارٍ ليست لها معنى على يُسرى مثلُ صفرٍ واحدٍ على يمنىأصفارٍ : ليست لها معنى على يسرى مثلُ صفر واحد على يمنىليست : لها معنى على يسرى مثلُ صفر واحد على يمنىلها : معنى على يسرى مثلُ صفر واحد على يمنىمعنى : على يسرى مثل صفر واحد على يمنى على : يسرى مثلُ صفر واحد على يمنىيُسرى : مثل صفر واحد على يمنىمثلُ : صفر واحد على يمنىصفرٍ : واحد على يمنىواحدٍ : على يمنىعلى : يمنى (؟)***@1على إيقاع مسارح مُدويّةدُمْ : تِك دُمْ ، دُمْ : تَكتَك ، تِك : تِكْتِكْ دَمْ ، تَ تَ كَ تّ مْ(الأنغام)***@2تحت أضواء مسارح انتهازيةدَمْ : بِكْدُمْ : دَمْ بِكْدُمْ بُك : تِتْ بَكْ بَكْ ، دُمبُك(تـُوقِعُ الجميع)***@3لها نقطتان شارحتان على مسرحِ : القصبْ أفائتْ البردي : والقصبْذبَحَ : وقـَصَبْ ،(لفافةٌ من قماش)*** @4تلهو وعطبٌ يأت ي من : الأمّة ي لمؤسسات ي الهمّةِ يقلب : ي يُ : خابر النارلِ : يَ ذهبَ إلى محطةِ ي الإطفاءِ ي مِنْ : شدةِ ي الهلعِ يب ي ن : قوسَ يّ ... ن فكم ياءا في ذلك؟***@5للأمِنْفَلَتَ : مِنَ الأمِنْوَقَعَ : في الأمِنْ ،(يسعى)*** @ 6نقدا مِنَ النقودِ الفضيّةِ البيضاءِ : يدفعونَ الملايينَ للقيمةِ مِنْ غيرِ تأجيلِ العملِ والقيامِ فيه للإتمام مِنَ النُخبة وسوادِ الناسٍ : يدفعونَ الملايينَ للقيمةِ ويُؤجّلونَ ، من أجلِ جَني الثمارِ للإتمام(التفكيرَ بالقيمةِ المدفوعة)*** @7@ مُلاحظة حول المسرحية القصيرة جداإنّ من أهم أسبابِ انبثاق النص القصير هو الشعور غير المُريح إزاء مُعضلة الإسهاب التي ربما تبدأ من الحديث المُفصّل عن الإيجاز. لذا عُدَّ الإيجاز مُعجزة لو اكتسبت تحقيقا تُغني المعنى عن كثرة المباني فائضة الحاجة. الإسهابُ ليس تفصيلا في المعنى بل جنوحٌ لزوائد في المبنى عادة لا نحتاجها في الموضوع وهو يشكّل كما نرى تحت سونار كاتب الأجنة حياته البيولوجية ويربطها بالتاريخ العائلي للإنسان خلال خطوط فكرية تقعُ على هامش تراكب عجيب في قراءة الحروف وهي تصوغ مسرحا جديدا للكتابة لا لإثارة الإعجاب بل ليتعداه إلى حوض التدقيق أو لوعاء المتن فيه.الحياة البيولوجية للخط المسرحي الموضوعاللعبة المَسرحية:أنني أضعُ دائما في ترتيبات مُختلفةٍ دفقٌ مُعيّنٌ مُتنوّعُ الحياة في هذه الأعضاء التاريخية مثلا في أعلاه تبدو كنقاط مُتهالكة لا عضويّة لها في مفاصل تاريخ المسرح العالمي و العربي أو العراقي @1 @2 @3 @4 @5 @6 @ 7 الذي نحنُ بصدد توخيه خلال إنتاجِ نصوصٍ أدبيةٍ مُتعددة الاتجاهات مسرحيا على منصة الأشكال والأفكار تكوّنُ مكتوبا أثناء تقاسم الأدوار بينهما وتناوبه مع المقروء المُستمر يُشير لتأثير هذا التبادل في تشكيل حياة النص الجديد ولعبة أجساده اللغوية المُتفاوتة القدرات عند اللاعبين بين مسموع ومنطوق وملفوظ ومرئي مُؤثرة أيضا في تشكيل تناوبٍ لأفكار جمّة مُختلطة ولعبة مسرحية تُحييّ بيننا وتُميتُ لكاتب لعوب غير مسئول يبدو لا يموت قدْ تدرب على هلاكنا أو الضحك علينا منذ فجر التاريخ المجيد الحافل بالمسرح لليوم ولأنها ظاهرة مُتناوبة الظهور بين العصور التاريخية في المسرح التقليدي المنعكس من الوا ......
#مسارح
َخِيمة
#نصوص
#مسرحية
#قصيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730090
عباس داخل حبيب : نصْ شعبي تعبانْ
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب نص قصير جدا بحجم ذرّة ، بذرة ، أو جنين درامي@1نـصْ شَعبي تعبانالإنارة : فيه تعبانة الموسيقى ، الديكور ، الأزياء ، الماكياج ، الإكسسوارات ، المؤثرات الصوتية إلى أخره : تعبانٌ فيها. لإنتاج : تعبانفي الإدارة المسرحية : لابد تلخيص الظروف العامة المُحيطة بالعمل مثلا: مستويات التعليم الحُر للورشة الفنية ، التخطيط الأمني الخاص بالسلامة العامة والصحة المؤلفة للفكرة ، إجراء تنظيم تخريج جلسات للإخراج السريّ ، تسليك الاتصالات الإخبارية الخيالية المعنيّة بخلق الإيهام ووهم الجسور المُمتدة للجمهور ، القيمة النقدية للتمويل الذاتي واستكمال تسديد قوائم ديون الطاقة الفنية المنيرة لِكهربة الحياة ، والحفاظ على ماء الوجه من النقصان في مجمل اتهامات العمر الثاني ، أو بالأحرى مجاري الحياء الخاصة بأداء التمثيل على ناس قد حضروا القاعة للتو ، وإن لم يكونوا قد عاشوا مُشرَدين وآباء متن الشارع ويرتمون على هوامش الأرصفة قرب بناء قبر حرب دامي دام سنين في العلن و الخفاء على أنقاض غيرهم أولئك الذين يحاولون الآن إنقاذ خراب الدراما في إقامة منظر عام لعمران المشهد الإنساني في الصوت والصورة ، بعيدا عن طريق المقبرة: تعبانالله كريم : تعبانة في أفواهالقصة: التعبان منها التشخيص : تعبانأنتَ: صدك تعبان. أنتِ: هَمْ تعبان في هموم ،النَص : النِص ، نـُص نـُصف : نـِصف في الفـُصحى ، لإنصاف الضمّة على نونِ (النـِصف الآخر) ***@1@2 حول اللغة الدرامية للجنين بصورة عامة: ونحن نقرأ هذا النص أعلاه يخطر على البال شريط كامل حول تصورات اللغة بصورة عامة واللغة العربية بصورة خاصة كما يسمح لنا بالدخول الحُر في معارف اللغة الفنية المُتعددة مثلما في علومها من نظريات وأبحاث ودراسات مُختلفة وهائلة ، متنوعة وعديدة الخ. إلا أن المعنى الذي أحبُ أن أسديه في هذا المقام هو الانتباه لمزية هذه المفردات التي شكلت لغة النص حيث لكل نص سمته الخاصة سواء كانت شكلية أو فكرية ولكي لا أفسد المعنى بالشرح أحب أن أنوه ولو قليلا عن وجهة نظري في اللغة الدرامية والمسرحية المكتوبة لهذه الأشكال والأفكار اللغوية الأخرى مثلا:1. اللغة الدرامية: هي نظرة في الصوت الإنساني. تقنيا: هي الحوار حامل النص الذي يُعَبّر عن فكرة الصراع. وهي السيناريو حامل العرض الوصفي في الحركة مِنْ تنقلات وإيماءات تـُعَبّر عن مسار الحبكة أشاريا. التي يؤديها شخوص لم يتعيّن بعد في الجنين الدرامي بأنهم أناس يتصارعون بقدر ما هم حروف تتشكل على أساس خطيّ ممكن أن يشير لتقاطع في تناوب زماني- مكاني للأشكال والأفكار الإنسانية.2. اللغة المسرحية: هي طاقة صوتية وضوئية مُباشرة يعتمدُ عليها المسرح في إيصال صوت الخطاب في نقطة مركزية مرفوعة لدرجة فعّالة في نص عبر فنون التأليف والتمثيل والإخراج يتشارك فيها الناس أو يتفاعل معها عندما تمتدّ لهم ألوانا في مساحات خطيّة وحرفية يطغى عليها اللون الأسود في كتابة المُسوّدة من أجل وضوح مقاصد التأليف من أصغر نـُقطة مرئية في الصوت الإنساني المُتشكّلة منذُ نشأة الأفعال العائلية الضامرة في أجنة درامية. وعليه فأن اللغة في هذه الأشكال مبنية وفق تصوراتي عن كتابة النص المسرحي كما لو هو إجراءات لمُسوّدة مسرحية والتي دائما - أبغي - أن تأخذ مسارا بعيدا عن النمط المعتاد: والتي تظهره المسوّدة في مجموع المُتغيرات اللونية في أصوات الخطوط المنطوقة للأفكار المسموعة التي تولد اختلافات صوتية في الحروف الملفوظة المرئية تحت النظر ومرمى السمع. بي ......
#شعبي
#تعبانْ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730666
عباس داخل حبيب : نزعة متناثرة مضادة للشعور يتمحور فيها تغيير مسار الحبكة مرارا.
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب حبكة متناثرة ، وليست قصيدة نثرية: شعر جديد منثور في مسام حبكة متفاوتة المشاعر بكامل قيافة الأنشطة الحيوية الظاهرة بتنويعاتها الدرامية المُختلفة مُشكّلة واقع للكتابة مُتقاطع على شكل تناوب حروف متداخلة مع خطوط خارجة لإقامة مفاهيم مرئية تتكاثر فوق خشبة الذهن قبل كتابة النص المسرحي فوق ذهنية عرض يلتوي ومن أجل تدقيق صوته الحر الأبي المُستقل بالنقاش لقياس مدى فاعلية القدرة الأدائية الفردية على الوصول لصحة النقاء الفكري المسموع ضمن معنى مُزدوج على السطور في سياق الواقع الذي لا نراه إلا وعرضه على الملأ في سياق النص وليس شعر نثري له نسق مُختفي يركن تحت المعنى المُزدوج بين السطور المُكوّنة سياق قادم من (القصيدة النثرية) هو ما يُشكّلُ محور اللُغة المسرحية المُسوّدة. أنه شعر مسرحي وليس مسرح شعري:إنه شعر مسرحي فحسب.والشعر وليد المشاعر مثلما هو وليد الشعور يتضحُ مسرحيا من الخطوات الأولى التي تلجأُ إليها فنيا مُعالجات الكاتب الثقافية خلال التعديلات الفكرية (الحسيّة والعقليّة) يؤخذ بعدها المسرحي من فكرة صوت التلاعب في المشاعر وبعدها الفكري من مسرحة البناء الدرامي على ضوء الشعور بدور المعاني المتقاطعة على سياقات الحوار الظاهرة على أنساقه الخفية الحافلة بمُتناقضات الشعور الدرامي غير المُحددة بمفهوم يرَ النزاعات تسير بخط مُستقيم لا يحتاج للجوء يفك شفراته المتناقضة غير المفهومة لوضوحها الظاهر في مسيرة مُشوشة بالصراع. كما لا نرى فقط هذا الشعور الجديد المُفعم وسياسة نزعة عقلية تركن للتفاهم إلا عندما يُشكّل لغة مسرحية خاصة نسمع فيها نبض الحركة المُستمر. لذا هو مُذاب وأداءه الذي يظهر عادة وتهويش إجراءات تلعبُ على النسق تفرزُ مكونات عشوائية سواء كانت فكرية أو شكلية يزوغ فيها المفهوم التقليدي عن الحبكة - لأنني - أرى الأصوات تتساقط من السماء كحبات مطر متناثرة ومحيط مُستنقع لا تستسهله المشاعر فتلفه وميدان جديد تنمو فيه الأجواء الشاعرية فاعلة لأجنة درامية في مسرحيات قصيرة ضامرة مُختلطة وكينونة الفعل الدرامي بتنويعاته غير المُقررة لواقع يسمح ترتيباته المُختلفة بتشكيل لـُغة دقيقة للمُسوّدة تصفُ لنا كتابة مُعتمدة على شعور يشير لفائدة التمارين المسرحية الأدائية لخلق طاقات شعرية عالية سواء كانت ضوئية أو صوتية مُتجددة تحكي لنا ضرورة الوضوء بالأمل وإن جاء نوره من قصاصات متقطعة ، مكتوبة بأقلام مُكسرة لليأس ربما نسمع فيها صوت نراه لا يشبه حياتنا.المُسوّدة جديد الكتابةوالمُسوّدة: أصل الكتابة ومفهوم جديد لا تعرفه المسارح المُتعارف عليها ، لقد تعرفنا على المُسوّدة منذ أن بدأ مشوار الكتابة ينطلق من مدينة ميسان - العراق بمجموعة نصوص - لي - منشورة عام 1995 وكانت مُسندة ببيانات تشرحُ أثنائها ولادة مُصطلح (المُسوّدة المسرحية) كمنجز جديد يرتبط وثقافة المدينة ووثيقة أولى يتلخص فيها سعي تخليص النص المسرحي من مبادئ تقاليده التراثية الذي اكتمل وسعي طباعة عينات صغيرة خطيّة (نسبة للخطوط) متوالية لذاك التأريخ المُزوّد بنماذج منشورة منذ عام 1997 في جريدة (عين) الثقافية للآن من أجل السيطرة على أداء النمط المنفلت لأقلام تعبوية سائدة وقتذاك والتخلص للأبد من جميع آثامها الجاثمة على صدور الثقافة الإنسانية الحُرة المُستقلة عن تبعية هيمنة التراث وإن تمسك فيه المسار النقدي العام ضمن منظومة ترجع دائما لنظرية الأدب باتت مُجمل الأدبيات المناهضة الحديثة تعاملها بقليل من الحماس. والجدير بالذكر دخول مُصطلح المُسوّدة الآن في متناول حر للجمهور نستطيع أن نراه في المنصات الحديثة ......
#نزعة
#متناثرة
#مضادة
#للشعور
#يتمحور
#فيها
#تغيير
#مسار
#الحبكة
#مرارا.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733468
عباس داخل حبيب : لماذا يستمر الشهر هكذا؟ نص قصير جدا من الشعر المسرحي
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب لماذا يستمرّ الشرّ؟ العنوان: ما يصلح ليستمرّ طويلا .الشخصيات: عريقة من العراق. بِعَرَقِ جَبينهُم يَستحمّون ، يَعرقون من هَلـْوَسة شعرية.المكان: الدماغ . قـُرب أقرب نـُقطة مِنَ القلم فوق مذاق اللسان المُرّ للأسلحة الخفيّة.الزمان: بحلول آخر معركة للنطق في الحلق عندما يخيّمُ البقاءُ الشكليّ للحروفِ اثنتي عشرةَ مخاضِ يمرُ بلمح البصر لأمل سينمائي شريط ، الإنارة: قبل غروب الأمس حيث نعماء المُستقبل يَغمرنا بدموع مصنوعة خصيصا للفرح ، من ضحكات سمجة هستيرية لفرط البكاء على رحيل اليوم للأمن.الموسيقى: أهازيج للأرض حد العظم ، و(هلاهل) تمجيد أثناء حشرجة الشعور وفهم الغرغرة. الديكور: بعض الخطوط المزاجية بألوان غرينية حادة مداومة في التفتيش تسقط على مراصدٍ تبحث ولو عن بَعْضِ بعوضٍ مُعوّض غير مُؤثر وإن كان غير قارص لا يدوم.الإكسسوار: مرامٍ مرمية أقراط كالأقواس وقيل (تراجي) تلاعبُ مَعاضد مُقطّعة من نصف أخمصٍ على الأكتاف.الأزياء: مُختلفة حسب الصيغة ربما (دشاديش) مفتوحة من الأمام على عكس غرار لباس معطف إنكليزي لكن يتجه من الأسفل (للزردوم). مثلا نرى ثلاث مَشاهِد تائهة تحت (الزوم) تـُفصِّلُ السؤال على مرسم شعري مُقلـّم قبل النقاط الشارحة يبدأٌ تحت الفارزة المنقوطة ؛الفصل الأول لماذا يستمرّ الشرّ هكذا: ؟ لماذا استمرّ الشرّ هكذا: ؟ لماذا سيستمرّ الشرّ هكذا: ؟ الفصل الثانيلماذا أن الشرّ يستمرّ الآن: ؟ لماذا أن الشرّ استمرّ إلى الآن: ؟ لماذا أن الشرّ سيستمرّ مِنَ الآن فصاعدا: ؟ الفصل الثالث لماذا أن الشرّ قدْ استمرّ أصلا: ؟ لماذا كان الشرّ قدْ استمرّ أصلا وفصلا: ؟ لماذا أن الشرّ سيكون قدْ استمرّ أصلا: ؟ الفصل الرابعلماذا يكون الشرّ قدْ استمرّ أصلا وفصلا: ؟لماذا أن الشرّ كان قدْ استمرّ أصلا: ؟ لماذا سوف يكون الشرّ قدْ استمرّ أصلا وفصلا: ؟ لماذا يكون الشرّ فصلا مُستمرا: لقد وقع سهوا في صفة سنوية ، بعد مضي فصول أربعة.إذن هل سيستمر الشر إلى ما لا نهاية؟ سؤال هلـّي: يبحث في الوجود يختلف عن سؤال ما هو الشر؟ أو ما هي الاستمرارية: بمعنى أنّ الشر موجود عندنا فابحث إذن عن أسبابه في الماهيّة. ولأنه في الوجود ، لا تجده في الماهيّة فلا تبحث. ببساطة منطقية لا يمكنك الإمكان هناك. لا مكان هُناك لأيكمُ إذ كُنتم مفصولين عن المُحددات الزمنية. لكن من الممكن أن يُسأل كيف سيستمر الشر؟ وبهذا سنكون قد حقّقنا فضول موضوعي للبحث في نقلة تاريخية لمكان آمن نوعا ما ، مستمرٌ وكيفية مَتِعَة مُستغرقة نوعيا في الماضي لكنها غير مُريحة لأنها مانعة البحث في الإجابة عن لماذا هذه المسرحية مُستمرة الآن.والحق يُقال:دائما توجد أجوبة جاهزة مِنْ لدن عُلماء الاجتماع حول المصائر المُلامة في دوائر الأمور السيئة المُتلائمة وإساءة الأحوال المناخية. غير أن الأمر جدا غير محسوم مع أولئك الذين لا يعيرون أهمية لمثل هذه الأسئلة ولا يبالون في مثل أجوبة هذه الاختبارات غير الصحية لهم وغير المُلائمة لابتزاز عضلة موضعية أو نتيجة غرور غراء الإغراء المُلائم لترنح موضوعي لبِزّة عسكرية. أما بخصوص أن يبقى الشر لا يزال يسري في العروق نفسيّا:خـُ ......
#لماذا
#يستمر
#الشهر
#هكذا؟
#قصير
#الشعر
#المسرحي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733668
عباس داخل حبيب : مُواصفات المسرحية القصيرة جدا -2
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب وصف مزاج خاتمة: الخاتمة ما بعد النص ، وقيل مُنْغـَلـَق يُمثلُ النهاية في روي الأدبيات أو سردها من جهة أو إلقاء نظرة دينية تُمثلُ جانب من الحياة يحكي عن "الأخرويات" كما في التفكير "الرؤيوي" الخاص بالكنيسة ينبغي وصف عموم ديني آخر ، في آخر مطافٍ من الحياة لكل الأديان أو سمّها ما شئت حياة الآخرة: والتي عادة تتمحور في عنوان مركزي يأتي لاحقا كانت تدور عليه أحداث مُحددة بمسار حبكة ما وإن جاءت بضروبٍ لتقنياتٍ عديدة. أما بالنسبة ليّ فإن النهاية هي نقطة ما في اللغة تبدأ من القلم هدفها في النهاية الإخبار لكن لا تختلف كثيرا عن نقطة البداية ، الفرق إنها موضوعة في دور ما ضمير غير مُحدد على وجه العموم بنهاية ، وقد يتسلسل من استيراد الظروف الخيالية الأخيرة المُعبّرة عن مُختتم مؤقت أو توقف ربما في غير محلـّه ، هو مدخل جديد للتحديد والحصر أو للعرض يبدأ من المَشاهِد الثانوية المُتخيلة وبين هلالين أقصد أثناء بدء عنوان المسرحية الدال على جريان ظروف غير مُعطاة تنتهي وترتيب حبكة غير مُعيّنة بَعْد في الذهن أو غير مُتصورة. وتقنيا تعني: وضع حد خيالي مُفترض للحبكة لا غير عن طريق الكلام بواسطة الحروف والخطوط لأنها مرهونة الحركة والانتقال لمعانٍ جديدة مُستقبلية غير معلومة لكنها تعبّرُ عن الموصوف في الآن عادة أثناء الحركة حين يتدخل القارئ في وضع رؤيته التي سنسمعها في النقد على فرض أنه استطاع سماع الرأي في النهاية موضوع في المسرحية عمليا يتصدر العنوان لا للاسم بقدر ما للدلالة على المُسمى مثلا: (حسنُ الخاتمة) لبدء صورة غير مؤلمة عن الخاتمة تتخلى عن الحزن بحلـْية كلامية قد لا تبلغ فعلا خاتمة حسنة لذلك هو فقط بداية مرجوّة لتقديم اعتذارات جمّة للإشارة بأن هنالك أصلا لا توجد خاتمة لذا تعطي تبريرا فنيّا كافيا لتظهر بشكلٍ مُختصر في النصوص القصيرة عادة ونهج إجراءات مُتغيرة تستطيع فقط تخمينها في مُسوّدة متنوعة مُتوقعة لأشكال أسلوبية عديدة مُلونة تظهر في سلوك النص منذ البدء كنقطة صغيرة درامية غير مُتوقعة ربما ترث من الأقواس بينها وخلف نقاط شارحة ، فارزة منقوطة ، وكذا قد لا تمثلها حتى النقطة إلا لبداية ما مُبهمة (مُتوقعة على أنها غير مفهومة) ووهميّة (لدرجة ما في الوهم على أنها غير مُتوقعة) أي قد لا يأت بعد حين توقع وهمها أو مُؤجلة لم يأت بعد وهم توقع حينها وبهذا التصور تتمحور ضمن جنين ينبض.الوهم نبض الخيال الأوللذا يبدأ وهمٌ جديدٌ للدراما يُشكّلُ لغة خاصة ينطلقُ من خط المُحددات الأولى للنبر كمزيّة للصوت البشري المُميّز عادة وخامة غير مُشذبة تتأرجح بين الخفوت والصياح تظهرُ في نصوص المُسوّدة من نُقطة حقيقية في النص غير مُشكلة ترسمُ وهما شبيه الابتسامات العريضة الموزعة على الأشداق غالبا ما تنفجر لقهقهات تعلو ربما في سرور فكه أو ربما في أنين خافت على نواح يمثلُ نهاية افتراضية للبكاء من نقطة تميل لتمثيل العويل لأناس مُزودين بشعور وهن غير قاهر للحزن يقع في بداية من بداياتهم الخَلـْقيّة المُخططة لسلوك يشرأب فيه بُعدٌ عائليٌ عادة صغير (في ضمير الشكل) يُمثّلُ أفرادا أو جماعاتٍ نساءً ورجالا أطفالا وشيوخا ولأنه عادة يظهر ضمن أقوام لا تبغي أن يُبحّ صوتها (في ضمير المعنى) المُشاهَد وأفعال مُتقهقرة تتجلى حرفيا وبُعدا دراميا يُخلـِّفُ وراءه أحداثا مسرحية مُجلجلة.الخط منطوق أفعال القول: الأدب الدرامي أحد فنون القول البلاغية التي تخبرنا خصوصيتها الحرفية بالأفعال اللغوية التي لا تنطق بدون الخط. ولأن (لكلِّ قوم لـُغة خاصة - أبن جني) فأن للمُسوّدة المسرحية لـُغة خاصة أيضا ت ......
ُواصفات
#المسرحية
#القصيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733870
عباس داخل حبيب : مِنْ أجل تغيير مسار الحبكة
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب من أجل تغيير مزاج الحبكة عالميا:وطبيعة غير مزاجية ، لي أن ابتدأ بوضع بعض الأسئلة الأولية المُفيدة لتوضيح مقاصد هذا المقال النهائية مثلا ماذا نعني بالحبكة؟ وهل يمكن لأحدنا تغييرها بسهولة؟ مَنْ الذي يحقّ له شرف التغيير؟ وهل حاول الكتّاب المسرحيون على وجه العموم تغييرها من قبل وكيف؟ وإذا كان ذلك مُمكنا فهل حاول أحد تغيرها على وجه خصوص ما ، وكيف؟ حينها سيكون الجواب سهلا لمعرفة شكل حبكتنا المُعاصرة في الواقع الراهن - برأيي - والتي يدور الكتّاب حولها الآن وقد لا يوفقون لرؤية جديدة لتحقيق ذلك عمليا ونظرية مغايرة تماما للموروث بسبب التعلق الأعمى بتقاليد نظرية الأدب الكبرى المتراكمة خلف السنين والتي رفضها مبدعوها أنفسهم بتقدم ديارهم المعاصرة لليوم. المسؤولية الفردية للكاتب هي الإضافة:إنها مجمل أسئلة سأحاول الإجابة عليها في إطار المُساهمة في تطوير كتابة النص المسرحي المكتوب دراميا كمسرحية تصلح لعرض بتكنيك فكري إنساني لا ينتمي لعرقية معينة أو جنس أو لون وبعيدا عن التقنيات المتوارثة بالتأكيد على ضرورة تغيير مسار الحبكة وفق نظام مُختلف مُثير لأسئلة عديدة متنوعة تنسجم مع مُعطيات العصر تخدمه بمقترحات جديدة لنيل سبل جديدة لحياة أفضل على أن نفهم إنّ التغيير آلية إبداعية لها دور مشرّف إيجابي في تطوير مرافق الحياة لم تقف قوائمها على فضلِ ساقِ أحد من أحدٍ لأنه تكنيك مسئول عن تقدم الأمم تقع مسؤوليته المُباشرة على عاتق الحرية الفردية للكاتب كإنسان مُجرّد إلا من إنسانيته التي ستغمر العالم أجمع. الحياة نسخ قصيرة متناثرة كقصاصات ورق في دفتر:الحبكة: مسار حياة ما مُعاش في الواقع ينتقل لنسخة ثانية مطبوعة على شكل تصورات خيالية مرنة عن الحقيقة الفكرية في الذهن لترجمة نفس نسخة الواقع الأولى تسمح للأديب تحويلها لقصّة فنية مُعينة أخرى توازي ضمير ماهيتها البشرية التي غالبا ذا أبعاد عائلية مُختلفة بنسخة ثالثة على ورق ذا طبيعة أرشيفية مُغايرة لكنها صالحة ليرفعها المُخرج على خشبة المسرح بكيفية ما مختلفة أخرى من أجل تمثيلها تقنيا بنسخة ما رابعة ربما لا تمتُّ لأي من النسخ السالفة لا من بعيد ولا من قريب بصلة لكن تبقى تداخلاتها وإن بدت عشوائية مُتناثرة تُري ملامح النسخة الأولى عن طريق ملامسة الأهداف التاريخية الفكرية سواء كانت أدبية أو فنية كنسخ متفاوتة ومختلفة مؤتلفة في بحبوحة نص يتغير مهما زاد عدد النسخ فيه أو قَلّ فأنه بالنتيجة مهبط رذاذ مطر يتناثر لتروي حباته خطاب كتاب إنساني موجه للنظارة قابل للتغير كدفتر على أن لا ننسى أن لكل قصة مكتوبة شفاها قلم له تاريخية معاصرة لنقطة البداية تمثلها خطوط فكرية تخطو وسط تقاطعات تمتد ، تقصر ، تطول ، تنكسر ، تتعرج ، تتموج ، تميل وتلتوي في نسيج دائري محبوك يصرخ ، يبكي ، يبتسم ويضحك بمعايير درامية تترتب على نقطة ما بالنهاية تُشكل جدلية أثيرية لمسيرة خالدة من المتناقضات مُساهِمة في بلورة صراع يتطور لأزمة تزداد فيها التعقيدات حتى تبلغ ذروة عادة تنفرج بتقرير نزعة تراجيدية معتادة أو كوميدية تُسرَد من قبل الشخصيات محمولة في حوار يمنح المسرحية هويتها الأدبية المُميزة عن باقي الأجناس. والجدير بالإشارة أن أي تغيير يحدث على مسار الحبكة نتيجة التغيرات التاريخية سيؤثر على خلخلة القيمة الدرامية التي ستقوم بتغيرات إجرائية جمة على باقي العناصر التركيبية وتزحزحها من مفاهيمها القديمة تقنيا وتظهر في أهاب المتغيرات العصرية ربما على شكل مقترحات ، على أن لا يفوتنا الذكر لا مسرحية بدون حبكة ولا حبكة بدون صراع وإلا ماذا يحبك النص؟ وعلى ماذا اخ ......
ِنْ
#تغيير
#مسار
#الحبكة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734368
عباس داخل حبيب : الخلط بين عباراتٍ مسرحية مُركبة
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب الخلط بين عباراتٍ مسرحية مركبة من الممُكن عدُّ المُفردة الواحدة المُتبادلة المواقع في اللغة العربية خلال مُشاهدة حروف مُختلفة إزاءها معاني مُختلفة عامة مُسوّرة بأنها مخصوص لإطار مسرحي بمشاهدٍ مُدهشة ليست فقط مقلوبة بل معكوسة تبعث شعور غامض في المعنى يأت بدرامية ربما مُبهمة لا يفك إسارها الملتبس إلا مثول لغوي من المعجم المكتوب شكليا مثلا في مَقدَمِ المفردتين الآتيتين (كتبَ ، بتكَ) المتفقتين في الحروف المختلفتين في ترتيب الكتابة المقلوب الذي يترتبُ عليه اختلاف في التعريف يعكسُ المعنى (كتبَ: جمعَ. بتكَ: فرَّقَ. معجم لسان العرب) فنخلص لتفريق يشير لقراءة تعتمد التحليل.إلا أن المفردات المُركّـِبة لنا عبارات على نحو مُتعاكس ينفلت من كونه محط خلاص فقد يدخلها التركيب غالبا في استعمال عشوائي للمتحدثين يصعب ضبط انفلاته يُحوّل الكلام للغط لا غير تشهدُه أوساطنا الثقافية بمجرد الإنصات قليلا لمثل هذا اللغو.والتركيب يعني فقط أنّ شيئا ما مُضافٌ يؤلف مجموعة مخلوطة. وإذا بان على دلالته تناوب متبادل بسحنةٍ مُغلِفة تطرفَ شوشرة لأشخاص يُصعّبُون الفهم لابد من التدخّل لفك إساره العجيب غريب بين المُتحدثين سواء بالارتكان للمعاجم أو بالمقارنة الاصطلاحية لشرح معانيها الدارجة في الاستعمال المُنهَك عادة بانطباعات مُتزايدة العُقد والتخرصات.وفي المسرح عبارات كثيرة من هذا النوع نحتاجها لوصف الفن المسرحي المرتبط بسلوكيات الحياة ذات الطابعِ الفني المُتداخل مع الأعمال الفنية بعلاقات تقنية مركبة تأتي على شكل مترادفات معكوسة مُتشابكة تُحْدِث خلطا ربما مُريعا أثناء الكتابة أيضا سأتناول بعضه بالتطرق لأشهر ما شوشرته كثرة الاستعمالات.ولنبدأ من (حياة ، فن) وفي الخلط تراكيب يسهل فصلها في التعريف مثل ، الفن: مِيزَةٌ مُنجَزةٌ بمجموعةٍ من المهارات. مفصولة بفارزة ولو غير منقوطة تجعلها تختلف عن الحياة: حركةٌ من المهاراتِ تفرزُ مِيزَة. وفي التركيب أنّ (الفن حياة) تأت العبارة بإضافة ألـ التعريف للفن لتشير لابتكار الحياة فنيا وولادتها الأولى وابتداعها من قبل خالق كريم تتناوب و (الحياة فن) لتشير لابتكار الفن كصنعة من أجل بقاء الحياة ودوامها من تكرار الولادات. فالتعريف هو محاولة لضبط المعنى أحيانا بغض النظر عن المعاجم اللغوية لقيمة الإفصاح الذاتية عن طريق القواعد اللغوية ذات الرغبة الآلية في التعريف. ورب تصور أنّ (حياة الفن والفن حياة) لا فرق يترتب على اختلافاتهما وإنما مُجرد تقديم وتأخير في الترتيب خطأ شائع لابد التعرف عليه لأن (المبنى مقلوب والمعنى معكوس) فلا عبط في تناوب ألـ التعريف التي استطاعت تغيير نوعية الإخبار.الخبر واحد لغويا وهناك أنواع عديدة من الآليات النحوية المحكومة بقواعد التوصيل منها هذه الأنماط المتغايرة في التعريف التي تبدو مُتعادلة النتيجة كحقيقة مُترابطة لكنها معكوسة تزيد المعنى خلطا ربما يصعب فهمه إذا تناوبت الألفاظ على السياق وأعطت نسقا يتشابك في الاستعمال سوف يصعب فصله ومُددا طوال من الاستعمال ربما سيميل لاعوجاج مُستديم في المعنى.وكلما ساهم المرء في توضيح الأسماء بالصفات الدالّة على التعريف جاءت الحاجة للحديث عن دراما نسخة الأفعال التاريخية الأولى للأشكال والأفكار المنتجة لنسخة تقديرية ثانية لتسهيل تقويم ميلان الصفات المتداخلة عمليا وتمارين آلية لإضافة إجراءات تقريبية لعمليات التعديل تدخلُ مضمار مُسوّدة إجرائية في التمارين على انجاز الكتابات الدقيقة فكريا بأشكال كلما جاءت ملائمة للتوقعات الفكرية كاد الأداء أن يكون ملائما للمُسوّدة في ت ......
#الخلط
#عباراتٍ
#مسرحية
ُركبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735431
عباس داخل حبيب : مسرح و ثيتر
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب مسرح و ثيتر تصدير:من الطبيعي أن يعتقد القارئ الكريم بشكلٍ عام والمسرحيين منهم على وجه أخص أن مُفردة "مسرح" في العربي هي نفسها من حيث المعنى " ثيتر" في اللفظ الإنكليزي من دون أي اختلافات تعريفية عدا في الكتابة فقط التي تقود لاختلاف اللفظ بسبب اختلاف اللغتين (انكليزي – عربي) وكذلك تُعد كلمة (مرسح) لفظا دارجا في اللهجة المصرية تعبيرٌ آخرَ مختلفٌ عنهما ربما هو الأقرب لتوضيح معالم مصرية تقدمُّ فهما عفويا عن غيرها من المسارح في إطار ترجمة (عربي - عربي) وإن كانت على شكل خطأ ربما غير مقصود لكن هذه المرّة يظهر في شكل لفظ اللهجة المكتوب.لا تغريب ولا مُحاكاة:وإنها لفرصة ثمينة لي أن أستثمر هذه الاستثناءات في الكتابة مُبطـّن باعتذار للمترجمين منذ بدء تاريخهم المجيد عن سوء التباس المقاصد المتناوبة على مفردة واحدة في اللفظ لصالح توضيحي الفروق الكبيرة بينهما لا على أساس تبايناتهما اللفظية والشكلية بل على أساس وجود اختلافات إرشادية كثيرة تفرزُ مسرحَين مختلفَين تماما بينهما انفصال كبير في التوجهات لابد الانتباه إليه ولو على محمل رغبة بتحديد انفصال جديد.أولا: " ثيتر" ذو التاريخ الطويل التقليدي بكلّ معنى الكلمة للتقليد الواضح في المناهج بدقة مرتبطة بالمُحاكاة من دون استثناء من أرسطو لحد الآن التي طرأت عليها كثيرٌ من التغيرات حسب بحوث حديثة ودراسات مُتمتعة باستحداث طرق جديدة للمُعالجات يُقابلثانيا: الفرصة التوضيحية الممنوحة - لي - في هذا المقال الأحدث منهما.لأتحدث في البدء فقط عما أنا عازم عليه لوضع حد للتقليد عن طريق وصف مُخطط مُسوّدة للكتابة المسرحية كدرس جديد للتكنيك أسعى لجعله مقبول في كيفية نَصٍ مكتوب كنت قد بدأت مشواره الرسمي المنشور منذ 1995 في أول بيان مطبوع للمُسوّدة كمنصة لعرض الأفكار بأشكال مُبتكرة لا تمت للتاريخية المسرحية من قريب ولا من بعيد بصلة والموجودة في المسرحيات المطبوعة على شكل حبكة مزوّدة بمعلومات مرصوفة في كُتب لكنها هذه المرة تبدي اختلافات واضحة على أساس الترتيب يُقابل هذه المعلومات على شكل مُلاحظات مقروءة لعشوائية مجموعة من تمارين لا على التعيين مُستمرة التغيير على تحديد مُعيّن على شكل مقترحات مقطعية تبدو مُبهمة متناثرة في دفتر يصلح للتمزيق بعد أن يخوض نقاش مسرحي ينتزع منه مفهوم مُتفق عليه من الجمهور ويكون بهذه الإجراءات كان قد اتخذ هيئة كتاب على أن يُفهم أنه نصا مسرحيا مكتوبا بيد الناس ويخوض حياة مصيرية وليس دفتر لمذكرات عابرة شخصية كما يفهم البعض بل نصٌ بشروط تستقري وتدوّن المكتوب ، ونص المكتوب مُجمل ترتيبات مُختلفة للخطوط بحروف أصبحت قانون نقش جديد لكتابة مسرحية على منصة واقع مهما كان نوعه وشكله فهو مقبول للمناقشة ، لا للتبشير لمسرح جديد أو الدعوة لغيره لأنني زعلان منه ، غاضب ، مُحتج ومُعترض عليه لأنه "مسرح ورائي" غير مُسالم ، غير معقول ، يقرر الواقع ، فيه التراجيدية سلفا ملحمة قتل ، قصابة للحم تنتهك شعيرة مُقدسة. والكوميديا حُلم يدور على مُصالحات فجّة ، ضحك ليس له معنى وتهريج على ظلال طقوس تأنيب سمج. فوراء كل مُفردة من هذه التوصيفات تقاليد تبجيل تغشي التقليد ، وتُظهر تنمّرا وتحديا لطمس المعالم الجديدة لكل فرصة تحاول وصف مناهضة القديم. ولأنني عازم على وضع حد للتقليل من حدة التقليد على الأقل - عندي - كما أسلفت ، لذلك سأكتفي بالوصف والعرض لمُساهماتي في الجهد المسرحي المكتوب - من قبلي - لا لتقرير ما كتبتُ وما أبديتُ في مسرحيات وكتابات سالفة بل لتحديد منهجٍ للمناقشة يحوم بصدد تدقيق نفس الموضوعات المسرحية ......
#مسرح
#ثيتر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735862
عباس داخل حبيب : الإنصات إلى الجمال
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب مقدمة:أن هذا الكتاب معني بروّاد ميسان التشكيليين إلا أنه يذكر (في بداية الأربعينات والخمسينات شهد العراق حراكا فاعلا في مجال الشعر والفن مثلما أظهره بدر شاكر السيّاب ، نازك الملائكة ، عبد الوهاب البياتي ، امتد للحيدري ، حسب الشيخ جعفر ، وعبد الرزاق عبد الواحد وغيرهم ص7) يسير معه حراك خط تشكيلي من الرواد مثل: (فائق حسن ، جواد سليم ، حافظ الدروبي الخ ص7) وذكرهم حسب جماعاتهم الفنية مثل: (جماعة الرواد ، جماعة بغداد ، جماعة الانطباعيين.ص7) ليشير في المقدمة إلى أن ميسان محافظة مرتبطة بالعراق في الحين ما دامت هي كذلك إلى حين لم تكن عنه غائبة ولها إنجازات شاملة ضمن سلسلة من المُبدعين في الحال. وعلى غرار أعلاه كان لميسان نصيب في تكوين الجماعات أيضا مثل جماعة الجنوب في الستينات وقد ضمت أعلام مثل (شوكت الربيعي ، عبد المنعم مسافر ، عبد اللطيف ماضي ، صبيح عبود ، أحمد أمين مُصطفى الخ) وكان مقر هذه المجموعة في أستوديو أصدقاء الفن وظهرت جماعة الدائرة في السبعينات وضمّت (عبد اللطيف ماضي ، عبد الباقي رمضان ، جواد الزبيدي ، سهام سادة ، وعاصم نجم. الخ ص8)وقدمهم هذا الكتاب على أساس أنهم فنانون أكاديميون تتلمذوا على أساطين الفن العراقي الذين درسوا الفن الغربي وعادوا ليربطوه وتاريخهم المليء بتراث غني للفن. كما يتنوع هؤلاء التشكيليون حسب الاختصاصات الدقيقة ففيهم رسامون ورسامات ورسامو كاريكاتير وخطاطون ضمهم: كتاب من سلسلة فنون 1 من القطع متوسط في 104 صفحة صدر من وزارة الثقافة - العراق عن دار الشؤون العامة عام 2014 للكاتب غسان حسن محمد تولد 1974 ويكتب في مجالات النقد التشكيلي في الصحف والدوريات العراقية والعربية وله مجموعة شعرية بعنوان "بصمة السماء" ضمن منشورات اتحاد أدباء ميسان 2010 وعن كتابه الإنصات للجمال سأبدأ بـ :وصف الكتاب:للكتاب صفة خالصة تميل للتوضيح والاستطراد الأدبي يشعرُ فيها القارئ برغبة المؤلف العارمة المُشيرة لتعريف الناس بالجمال ليس عن طريق علم الجمال باعتباره علم خالص يدرس القضايا الفنية خلال الأعمال وعلائقها التاريخية ، النفسية ، والاجتماعية والسياسية والدينية وربطها بذائقة المُتلقين الخ. ولا عن طريق سرد سيّري لتاريخ علم الجمال وتحليل مقولاته الفلسفية علميّا خلال أعلامه المشهورين مثلما يفعل أشهر العلماء والفلاسفة أو النقاد الفنيين لإثبات نظرية فلسفية ما في علم الجمال خلال فلسفة الفن. بل عن طريق: مادته.مادته:التي تدرجت لتبيان واقعٍ عملي يجعل النظريات تالية والأعمال تأخذ مجال المُلامسة الميدانية. فقام بعرض مجموعة من الفنانين المُهمّين في مجال التشكيل الفني والإنساني تتلمذوا على سجيّةٍ عالمية للفن فكانوا بعضهم لبعض أساتذة ومُلهمين أولئك هم نخبٌ من الرسامين المنتمين لبقعة صغيرة جدا من هذا العالم الواسع الرحب الفسيح تكاد تكون جغرافيتها تبدو كحبة صغيرة في قرط يتلألأ ويميس على شكل "مدينة" غفتْ على رنّة خلخال دجلة كانت قد منحت للذوق الخاص فنانين انتبهوا - آسفين - بأنها ليست حبّة بل (قطرة دمع) تتخلل أخاديد خمّرية بلون الطين لكنها حلوة فرسموها (دمعةَ قَطر) مَخفية في شهدٍ لإثبات حُسن الذوق الرفيع. وعلى جفافٍ من مرارةِ يشهدُ الظمآنُ فيها لوعةُ لسنينَ قحطٍ على مُديّنةِ العراق الثرة بآمالٍ خُضرٍ وأموالٍ ثقال من دون سؤالٍ أو تولولٍ على فَكِّ دينٍ كمقابِلٍ لفائدةٍ مصرفية لم تنلها من ناهبيها المتسولين المتوسلين المُنعمين بثرائها إلا استدارةَ فكٍّ نَخِرٍ حوتْ بؤسا بجفاءِ وجهٍ وأسنانا آسنةُ مُتقابلاتٍ: وجهٌ نديٌ مُستديرٌ م ......
#الإنصات
#الجمال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736197