الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زهير الخويلدي : محادثة مع جون سيرل حول الدماغ والعقل والوعي
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي " يتم تعيين أعضاء مجلس علماء مكتبة الكونجرس من قبل أمين مكتبة الكونجرس لتقديم المشورة بشأن الأمور المتعلقة بالمنح الدراسية والمكتبة، مع إيلاء اهتمام خاص لمركز كلوج وجائزة كلوج. يضم المجلس علماء وكتاب وباحثين وعلماء بارزين، وستعرض "البصائر" بعض أعمال هذه المجموعة من المفكرين المتميزين. يقود دان توريلو السلسلة من خلال مقابلة الفيلسوف جون روجرز سيرل. هو أستاذ الفلسفة في سلوسر بجامعة كاليفورنيا، بيركلي. لقد نشر على نطاق واسع في فلسفة اللغة وفلسفة الذهن، وكان في قلب المناقشات مع الفلاسفة والعلماء في جميع أنحاء العالم في محاولة لفهم طبيعة الوعي بشكل أفضل.جون، سأبدأ على المستوى الشخصي. ما الذي دفعك لدراسة الفلسفة؟ ما هو أكثر شيء يلهمك في مجال البحث هذا؟أعتقد أن الفلسفة هي بالتأكيد أكثر مجالات الدراسة إثارة. وبالفعل، فإن مجالات الدراسة الأخرى، بقدر ما هي مثيرة حقًا، هي فلسفية بطبيعتها. الشيء الرائع في الفيزياء هو أنها تمنحنا معرفة بالبنية النهائية للواقع، وهذه مسألة فلسفية. الشيء المثير في دراسة السياسة هو أنها تعطينا نظرة ثاقبة على طبيعة علاقات القوة بين الناس، ومرة أخرى، هذه قضية فلسفية. لذلك لا يمكنني تخيل أي شخص غير مهتم بالفلسفة، لأن الأسئلة الأكثر إثارة وإثارة للاهتمام في أي مجال من مجالات الدراسة هي أسئلة فلسفية.لقد قمت بعمل تخرجك في أكسفورد، إنجلترا في الخمسينيات من القرن الماضي، وأمضيت ستة عقود تدرس في جامعة كاليفورنيا، بيركلي. كيف رأيت تغير الانضباط خلال هذه السنوات؟لقد حصلت على جميع شهاداتي في أكسفورد، بكالوريوس، ماجستير، وفيل. حصلت على منحة رودس عندما كنت في التاسعة عشرة من عمري طالب جامعي في جامعة ويسكونسن ولكني لم أنتهي من الحصول على شهادة جامعية أمريكية. ليس لدي درجات علمية أمريكية باستثناء الشهادات الفخرية. لقد تغير نظام الفلسفة بشكل كبير في العقود الستة التي كنت أدرس فيها هذا الموضوع. إنه أقل تحديدًا ولكنه أكثر إثارة للاهتمام. عندما بدأت الموضوع لأول مرة، كان الأمر يتعلق بالكامل تقريبًا باللغة، وكانت هناك أسباب عميقة لضرورة أن يكون حول اللغة. اعتقد الناس أن أي حقيقة موضوعية يجب أن تكون إما مسألة حقيقة تجريبية أو مسألة حقيقة مفاهيمية، وبما أن الفلسفة لم تدرس الحقائق التجريبية مثل العلوم، فإن افتراضات الفلسفة يجب أن تكون حقائق مفاهيمية أو تحليلية، ويجب أن تكون تم التوصل إليه عن طريق التحليل اللغوي. لذلك في الأيام الأولى، كانت الفلسفة والتحليل اللغوي متلازمين. هناك عدد من الأسباب للتخلي عن هذا المفهوم الضيق للفلسفة ولدينا الآن مفهوم أكبر بكثير. بشكل تقريبي، تتكون الفلسفة إلى حد كبير من وصف طبيعة الواقع البشري وكيفية ارتباطه بالواقع الأساسي كما هو موصوف في الفيزياء والكيمياء. لذا فإن مجالات مثل فلسفة اللغة، أو الأخلاق، أو نظرية المعرفة، أو فلسفة العقل تتكون من فحص السمات العامة جدًا لهذه الظواهر وجعل الحساب متسقًا، إذا كان من الممكن جعله متسقًا، مع كل من مفاهيم الفطرة السليمة لأنفسنا ومع ما نعرفه عن العالم من العلوم الطبيعية.اشتهر الفيلسوف الفرنسي رينيه ديكارت في القرن السابع عشر بقوله "أنا أفكر إذن أنا موجود". كان هذا استنتاجه بعد تحقيق طويل ومجهد حول ما إذا كان بإمكانه الوثوق بوجوده وفي تصوراته للواقع. هل كان ديكارت على حق؟ ماذا ستقول ديكارت إذا كان بإمكانك إجراء محادثة معه اليوم؟هناك عدد من الكوارث الشهيرة في تاريخ الفلسفة، وكان ديكارت من أكبر الكوارث. لقد كان، بالطبع، عبقريًا عظيمًا، ولم يكن بارعًا في الفلسفة فحسب ......
#محادثة
#سيرل
#الدماغ
#والعقل
#والوعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731372
علي محمد اليوسف : حوار في فلسفة الوعي ج2 جون سيرل نموذجا
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف حوار اجراه الباحث مراد غريبي مع الباحث الفلسفي علي محمد اليوسفس12 ا. مراد غريبي: ذكرت انه جرى احتدام شديد بين كلا من بيركلي وجون لوك وديفيد هيوم حول مسالة الادراك والوعي , علما ان ثلاثتهم ينتمون الى المنطقية المثالية التجريبية. هل من اعطاء لمحة سريعة حول الموضوع؟ا.علي محمد اليوسف : أننا نفهم الوعي المثالي المتطرف عند كل من بيركلي وهيوم وجون لوك في أعتبارهم موضوعات العالم الخارجي الحسيّة ما هي سوى أنطباعات في الذهن وأفكار العقل المجردة, وأنكر بيركلي وجود المادة ليتبعه هيوم بتطرف أكثر في الغائه وجود العقل ونظام السببية معتبرا أياها خبرة متراكمة تجريبية يتعوّدها العقل بالتكرار المستمر ليجعل منها قانونا يحكم نظام الاشياء في العالم الخارجي والطبيعة.. ليصبح التكرار عادة وليس سببا لنتيجة.وينتقد جون سيرل ديفيد هيوم حول مفهوم السببية بشراسة قائلا( في الفلسفة التحليلية عانت المناقشات حول مفهوم السببية تقليديا من المفهوم الهيومي – نسبة الى ديفيد هيوم – القاصر على نحو سخيف, فمن هذا المنظور التقليدي تكون السببية دائما علاقة بين أحداث منفصلة تعمم قانونا, وأما العلاقة السببية وهي العلاقة الضرورية فلا يمكن معايشتها أبدا, هذا الرأي غير كاف فنحن نعيش في بحر من السببية التي نعايشها بصورة واعية, وعلى العكس تماما في كل مرة تدرك فيها أي شيء أو تقوم بأي شيء عن قصد فانك بذلك تمارس وتشهد علاقة سببية ). والصحيح أيضا أن العقل وتحديدا وسيلته الادراكية الحواس والدماغ لا يتعامل مع مواضيع مدركاته المادية أو الخيالية الا بتجريد فكري تصوري ذهني داخل الدماغ, والحقيقة التي لا يجهلها العديدون أن النظرة او المنهج المثالي هو نفسه ينطبق عليه التفكير المادي بالاحتكام كليهما الى مرجعية العقل, فالمثالية التجريبية تعطي العقل أرجحية قصوى في الادراك, ومثلها وربما أكثر تنحو المادية في أعتمادها العقل كمنهج وحيد في المعرفة العلمية والحقيقية....أشتراك كل من الفلسفتين المادية والمثالية في مرجعية العقل في أختلاف جوهري لا يمكن طمسه أو أغفاله, فالمثالية تعتمد العقل في أنتاجه الواقع المجرد فكريا بالذهن, بينما المادية تعتمد العقل أنعكاسا للوجود المادي لعالم الاشياء في أنتاجية الفكر المتعالق جدليا مع الواقع بعرى وثيقة من الديالكتيك المتخارج بينهما..ولا وجود مادي مدرك لا يتعالق مع فكرأنساني...لكن يبقى العقل في أي نوع من التفكير الادراكي والمعرفي بحاجة الى متعّين مادي يكون مادة خام لوعيه الادراكي يمثّل موضوعه.... وهذا ما تتوفر علية الاشياء في عالم الموجودات الواقعي عبر الحواس أو عالم الموضوعات في وجودها الافتراضي المستمد من الذاكرة التخييلية الاسترجاعية وهذا يقاطع مقولة سيرل التجربة الواعية ليست موضوعا للادراك, بل هي في الواقع تجربة الادراك.س12 ا.مراد غريبي: نود التركيز على قضية الوعي القصدي في فلسفة جون سيرل, وبماذا يختلف سيرل عن الفلاسفة الانجليز اصحاب الوضعية المنطقية التجريبية؟ وهل اعطى سيرل معان محددة لمفردات تجريدية متعالقة مع الوعي القصدي؟ا.علي محمد اليوسف : في هذه المقولة الغامضة لسيرل (التجربة الواعية ليست موضوعا للادراك, بل هي بالواقع تجربة الادراك ) نعجز عن فهم محدّد ماذا يعني لنا الوعي , وماذا تعني لنا القصدية في السلوك؟ , وماذا يعني لنا الادراك العقلي,؟ وماذا يعني لنا موضوع الادراك؟ , فجميع هذه الفعاليات الادراكية وتوابعها تجمعها تلك المقولة في ما أطلق عليه سيرل (تجربة) الادراك.. التي هي ليست موضوعا للادراك فهي آلية تنفيذية مكتفية بذاتها غنيّة ان تكون موضوعا يدرك ......
#حوار
#فلسفة
#الوعي
#سيرل
#نموذجا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743125
علي محمد اليوسف : الوعي القصدي ديكارت برينتانو وجون سيرل
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف تعريف اوليمنذ القرن السابع عشر عصر ديكارت أخذ مبحث (الوعي) في الفلسفة أهتماما أستثنائيا في أعقاب أطلاق كوجيتو ديكارت أنا أفكر.... الذي كان قمّة تاكيد الوعي الذاتي المثالي في جعل الواقع الخارجي وجودا لا أهمية له في أمتلاك الوعي الفردي القصدي لمعرفة الذات في ادراكها موجودات العالم الخارجي .. في أعقاب مجيء فلاسفة عديدين على مراحل زمنية متباعدة ظهر الفيلسوف برينتانو بمقولته (أن اللاوجود القصدي هو ككل هدف قصدي موضوع ومضمون مختلفان) وسنجد تأثيرهذه العبارة على سيرل لاحقا..ليعقب – برينتانو - تلميذه هوسرل مستعيرا قصدية الوعي منه في شرح معنى أدراك الذات على أنها أشباع لوعي معرفي هادف في شيء محدد مقصود سلفا في وجوب الادراك بلوغه.. وبذلك تأثر تلميذه من بعده, هيدجر في أعتباره الوعي القصدي هو نتاج الواقع المادي الذي لا يكون له معنى ما لم يكن وعيا موجودا ديناميكيا– في – عالم مؤكدا أهمية الوجود المجتمعي ومقصّيا وعي الفردية الذاتية في سلبيتها التي ارساها ديكارت, وجاء سارتر ليتوّج منحى الوعي القصدي في الوجودية أن الوجود سابق على الوعي به ليلتقي بالفهم المادي الماركسي من غير رغبة منه بذلك وأنما مكرها لخلاصه من مثالية ديكارت الذاتية المقفلة في علاقة الأنا بكل من الفكر والوجود..وخروج سارترلاحقا على الماركسية نفسها في جوانب فلسفية خلافية عديدة أفادت منها الفلسفة البنيوية كثيرا في نقدها القاسي للماركسية لدى كل من التوسير, وشتراوس, وفوكو, وبياجيه..وغيرهم.الفيلسوف الامريكي المعاصر جون سيرل ناقش موضوعة الوعي والقصدية من منطلق مغاير تماما هو تعالق فعاليات اللغة والعقل والوعي والقصدية وحاسة البصروالاشباع والشخصانية في تحقق تجربة الادراك بما أطلق عليه فلسفة العقل واللغة وهو مبحث تخصصه الاكاديمي الفلسفي..وكان سيرل أبرز الفلاسفة المعاصرين الذين تناولوا دور القصدية في الوعي بتعالقها مع كل من الادراك الذاتي واللغة والعقل, وكان في فلسفته قريبا من فينجشتين الذي أعتمده في بعض طروحاته في فلسفة اللغة, مبتعدا عن جاك دريدا الذي فهم اللغة فهما تجريديا جعلها تدور في فلك التقويض غير الهادف لتحقيق فائض المعنى, وأعتبر اللغة على أنها كلمات في ترتيب معيّن مجّرد عن نيّة وقصدية المتكلم, مؤكدا سيرل قدرة العقل على تمّثل الاشياء, وأن جميع الحالات القصدية أنما هي سعي نحو شيء معين نتمّثله أدراكيا..وبهذا الفهم الوظيفي القصدي للعقل واللغة خرج سيرل تماما على مقولة دريدا الذي يفهم التفكيك اللغوي نظام أستراتيجي من التقويض والهدم المستمرفي تناول النص اللغوي بمعزل عن أية علاقة له بغيره حتى لو كان الانسان نفسه.. وفي ألغاء دريدا مبدأ الأحالة على أيّا مما أطلق عليه المرجعيات الميتافيزيقية الثابتة التي يأتي في مقدمتها الغاء هيمنة العقل بأعتباره من سرديات ميتافيزيقا الحداثة الواجب مجاوزته كما بشّرت به ما بعد الحداثة لاحقا لتفتح الطريق واسعا أمام أستهداف البنيوية لمرتكزات الحداثة في العقل ومركزية الانسان وما أطلق عليه السرديات الكبرى من ضمنها الماركسية والاديان..وتبنى دريدا هذه المباحث في التفكيكية بتطرف لغوي لا يزال مثار جدل واسع....جون سيرل وقصدية الوعييذهب سيرل أنه أستنادا الى تقليد معرفي في الفلسفة المثالية يوجد فرضية خاطئة معتمدة تلك هي أننا لا يمكننا أدراك العالم الحقيقي بصورة مباشرة, وهي تشبه محاولة شخص تطوير علم الرياضيات على أفتراض عدم وجود الارقام.(1) بضوء ما مر بنا في عبارة سيرل أن أدراك العالم الحقيقي لا يتم عبر الاحساسات المنقولة للدماغ بصدقية يعتمدها الادراك العقلي المباشر ......
#الوعي
#القصدي
#ديكارت
#برينتانو
#وجون
#سيرل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755817