الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عادل عبد الزهرة شبيب : الا يحتاج العراق لصندوق سيادي؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب ماذا يقصد بالصناديق السيادية؟ وما اهميتها ؟ وهل يوجد في العراق صندوق سيادي ؟لمعرفة صندوق الثروة السيادية ينبغي معرفة صندوق الاستثمار اولا والذي هو عبارة عن شركة تدير اموال مستثمرين مختلفين افرادا وشركات وهيئات بهدف تحقيق اكبر عائد ممكن وبقدر اقل من المخاطر . اما صندوق الاستثمار السيادي فهو ايضا صندوق استثمار ويخضع لنفس فكرة الصندوق العادي غير انه لا يدير اموال الشركات او الأفراد وانما يدير اموال دول وحكومات . فالصندوق السيادي هو عبارة عن تجميع الفوائض المالية واستثمارها بفوائد في اصول اجنبية على الأغلب . وقد اوجدت صناديق الثروة السيادية في الأصل لتنويع مصادر الدخل في البلدان النفطية التي لديها فوائض مالية, اضافة الى ان هذه الصناديق السيادية كانت موجودة ايضا في الدول المتقدمة غير النفطية ذات الاقتصاد القوي والتي لديها مصادر دخل فائضة عن الحاجة في الميزانية العامة للدولة . وقد برزت الحاجة الى هذه الصناديق للاستثمار فيها للتخفيف من حدة الأزمات التي تعاني منها الدول للحفاظ على مستقبل الأجيال القادمة التي لها الحق في العيش بكرامة .وربما يسأل سائل: هل كل الدول لديها صندوق سيادي ؟ بالتأكيد لا , فإن الصندوق السيادي يتم انشاؤه عندما يكون للدولة فائض من المال , فإذا كانت صادرات الدولة ومبيعاتها اكثر مما تستورده واكثر من نفقاتها حتما سيكون هناك فائض من المال سواء كان ذلك بالنسبة للمنتجات التي تصدرها الدولة او بالنسبة للخدمات التي تقدمها داخل اراضيها كالسياحة مثلا التي تجذب السياح الأجانب وتكون مصدرا ماليا مهما , وبالتالي ستكون دولة ذات فائض مالي . ولكن اين يذهب هذا الفائض المالي في الدول ؟عادة يذهب الفائض النقدي الى ما يعرف بالاحتياط النقدي الذي يشرف عليه البنك المركزي فإذا كان هذا الاحتياطي النقدي محدودا مثل تونس ومصر والمغرب وغيرها فإن الدولة تضعه جانبا وتستخدمه في حالة حصول أي طارئ او تستخدمه في استثمارات مثل شراء ديون امريكية وتحصل مكانها على علاج او قمح او أي سلع اخرى في حالة الطوارئ . اما اذا كان للدولة فائض ضخم جدا من الاحتياط النقدي مثل الكويت والامارات والسعودية والنرويج وغيرها , في هذه الحالة تستثمر هذه الأموال الضخمة من خلال صندوق ثروة سيادي . وهذه الصناديق تحقق منفعة ضرورية وتدفع الضرر عن الدول , والمنفعة الأساسية هي عمل تنويع الاستثمارات. فعلى سبيل المثال فإن الدول النفطية كالسعودية والامارات وغيرها يكون اكثر من 90 % من عوائدها تأتي من بيع النفط الخام او الغاز , وبالتالي فإن أي انخفاض حاد في اسعار النفط او الغاز سينعكس سلبا على موازنات هذه الدول من خلال انخفاض العوائد المالية النفطية وستعاني هذه الدول معاناة كبيرة كما يحصل اليوم للدول النفطية بسبب ازمة كورونا الفتاك وكما يحصل للعراق اليوم الذي ظهرت هشاشة اقتصاده وضعفه وسوء ادارته وتخطيطه . وبالتالي فإن وجود مثل هذا الصندوق السيادي الاستثماري وعلى مدار سنوات طويلة يمكن ان يعوضها عن اضطرابات اسعار النفط فهذه هي المنفعة الكبيرة من وجود صندوق سيادي , كما انه يعطي فرصة تنويع استثماراتها في اسواق كثيرة مختلفة وفي قطاعات مختلفة يمكنها من تقليل الاعتماد على بيع النفط الخام .تشير التقارير الى ان اول صندوق سيادي في العالم كان في عام 1953 في دولة الكويت التي هي صاحبة اول صندوق سيادي في العالم ثم انشئت اعداد اخرى من الصناديق السيادية في عدد كبير من دول العالم . ويوجد معهد متخصص في دراسة كل استثمارات وحركات الصناديق السيادية في العالم ومقره في الولايات المتحدة الأمريكية . و ......
#يحتاج
#العراق
#لصندوق
#سيادي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681333
كاظم ناصر : حكّام يكذبون بقولهم ان التطبيع مع العدو- إجراء سيادي - فمتى كانت دويلاتهم ذات سيادة؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر يدّعي حكام وطننا العربي .. زورا وبهتانا .. بأنهم يحرصون أشد الحرص على سلامة الوطن وازدهاره، وعلى أمن ورفاهية المواطن، وعلى تطبيق العدالة بين الناس؛ ولبس بعضهم عباءة الدين ونصّبوا أنفسهم .. نفاقا وخداعا أئمة للمسلمين .. يعظون الناس بتقوى الله وعمل الخير، وملئوا الدنيا صراخا عن حرصهم على حماية الأماكن المقدسة وتحرير فلسطين من البحر إلى النهر، لكنهم " تكتكوا " وغيّروا رأيهم، وقالوا يكفينا 28% من أرض فلسطين المحتلة لنقيم عليها دولة عتيدة! وبقدرة قادر أصبحوا أكثر تواضعا في مطالبهم من الصهاينة، فوافقوا على " صفقة القرن "، وتنازلوا بموجبها عن نصف ال 28% التي طالبوا بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة عليها، ووافقوا على تهويد القدس ... وباعوا ... المسجد الأقصى والحرم الإبراهيمي وكنائس القيامة والمهد وفلسطين وشعبها بثمن بخس مقابل وعود أمريكية إسرائيلية كاذبة، وتسابقوا في الهرولة إلى تل أبيب، فرادى وجماعات، واعترفوا بالدولة الصهيونية، وأعلنوا توبتهم وندمهم على الظلم الذي ألحقوه بها طالبين منها العفو والمغفرة، ومساعدتهم في حماية عروشهم وأنظمتهم المتهالكة المتهاوية من الجمهورية الإسلامية الإيرانية أو .. " دولة الروافض الكافرة " .. كما يصفها كبار علماء السلاطين المرتزقة المنافقين! هؤلاء الحكام الذين لا هم لهم سوى الاستمرار في التربع على عروشهم أساتذة في الكذب والنفاق والاستبداد، وأمثلة حية على الجبن والنذالة؛ فقدوا كرامتهم منذ زمن بعيد، نهبوا ثروات البلاد، أذلوا العباد، عاثوا في الأرض فسادا، دمروا وطننا العربي، أدموا شعبنا، وسمحوا بإقامة ما يزيد عن 30 قاعدة عسكرية أمريكية في 12 دولة عربية؛ والمضحك المبكي أنهم ما زالوا هم وبطانتهم من الانتهازيين الفاسدين يتكلمون عما حققته دويلاتهم من تقدم وازدهار، ويزعمون بأن تطبيعهم مع الدولة الصهيونية ..." إجراء سيادي!" ... يخدم مصالح دويلاتهم الاقتصادية والأمنية!فمتى كان الاستسلام للعدو إجراء سيادي؟ ومن الغبي الذي يصدق هذه الأكاذيب؟ وعن أي سيادة وأمن يتكلم هؤلاء الحكام الخونة؟ وهل التحالف مع أمريكا وإسرائيل سيحميهم هم وعروشهم؟ وهل تصفية القضية الفلسطينية ستؤدي الى الاستقرار والسلام والازدهار في المنطقة كما يزعمون؟ هذه دويلات وظيفية أقامتها بريطانيا وفرنسا على أشلاء الوطن العربي بعد الحرب العالمية الأولى، وسلمت حكمها لشيوخ قبائل تحكّمت بهم وبقرارهم؛ وبعد الحرب العالمية الثانية وحصولها على استقلالها الإسمي بقيت .. دويلات بلا سيادة .. يتلقى ملوكها وشيوخها ورؤسائها الأوامر من واشنطن ولندن وباريس .. ومن تل أبيب .. وينفذون ما أمروا به!التحالف الجديد بين أمريكا وإسرائيل والإمارات والبحرين والدول العربية الأخرى التي ستطبع مع الدولة الصهيونية قريبا كما قال ترامب ونتنياهو، لا يهدف إلى حماية الأنظمة العربية المستسلمة وقادتها؛ أمريكا وإسرائيل لا تؤمنان بصداقات سياسية دائمة، بل بعلاقات تحدد أهميتها وطبيعتها مصالحهما السياسية والاقتصادية؛ ولهذا فإن هدف إسرائيل من التطبيع مع البحرين والامارات ودول خليجية أخرى هو تحقيق مكاسب اقتصادية عن طريق السياحة والتبادل التجاري وبيع الأسلحة، ... وتكريس هيمنتها ... العسكرية على المنطقة بوصولها لممرات الخليج البحرية وإقامة قواعد عسكرية خاصة بها في المنطقة، أو من خلال تواجد أسلحتها وجنودها وضباطها وجواسيسها في القواعد العسكرية الأمريكية والخليجية.أما فيما يتعلق بادعاءات أمريكا وإسرائيل أن تصفية القضية الفلسطينية ستؤدي إلى السلام والاستقرار والازدهار في المنطقة، فإن ذلك لن يحدث أبدا لأن ال ......
#حكّام
#يكذبون
#بقولهم
#التطبيع
#العدو-
#إجراء
#سيادي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692143