الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مختار فاتح بيديلي : قبيلة بي ديلي التركمانية الاوغوزية
#الحوار_المتمدن
#مختار_فاتح_بيديلي قبيلة بي ديلي( بكديله ) التركمانية الاوغوزية لمحة قصيرة عن التركمان وتاريخهم التركمان أو الترك هم أقوام هاجرت من أواسط آسيا باتجاه منطقة الأناضول وشرق المتوسط، وينحدرون جميعهم من قبيلة "الأوغوز" التركيَّة نسبة إلى جدهم الأكبر "أوغوز خان"، ويقدر عددهم في سورية بـ 500 ألف نسمة, حسب أرقام عام 1997م, ويتكلَّمون اللُّغة التركية العثمانيَّة بالإضافة للعربيَّة، وبسبب الاختلاط مع الأغلبيَّة العربيَّة في سورية أصبح هناك نسبة كبيرة من التركمان يتحدثون اللغة العربيَّة فقط، وخاصة من يقطنون المدن الرئيسيَّةوينتشر التركمان بشكل عام بالإضافة للمدن الرئيسية مثل اللاذقية منطقة باير بوجاق وكذلك في حمص وحماه ودمشق والجولان ودرعا وادلب والرقة وطرطوس حيث هناك بعض القرى وكذلك في مناطق تل الابيض ومنبج والباب وحوض الفرات والبليخ، حيث جرى إسكان جموع قبيلة "بيديلي" ، وكذلك جماعة "بوز أولوس" في الأنحاء الممتدَّة من تل أبيض إلى ضفاف نهر البليخ، ومن عين العروس وصولًا إلى مدينة الرقة، حيث مع مرور الزمن تراجعت أعداد التركمان شرق الفرات، حتى تم استيعاب من تبقى بشكل كامل ضمن ثقافة المنطقة ، وغلب عليهم الطابع العربي حتى استعرب قسم منهم في الرقة والمدن الوسطى وفي دمشق ودرعا . اذا تحدثنا عن سياسة الإسكان التي أعقبت عصر تأسيس الإمبراطورية العثمانية وعصور التوسع والانتشار حيث برزت سياسة الإسكان كنتيجة فرضتها الظروف ,فمن أهم التغيرات التي طرأت على الإمبراطورية العثمانية ان الاضطرابات الاجتماعية ذات الاسباب مذهبية أو إدارية أو معيشية بسبب الجفاف هدمت القرى وشتت الفلاحين الذين يشكلون القاعدة الأساسية للبنية الداخلية للمجتمع وكان أهم مايهم الدولة العثمانية المعتمدة أساسا في اقتصادها على الزراعة والرسوم التي تجنيها من الفلاحين والزراعة لكن هؤلاء الفلاحين الذين ما عادوا قادرين على الزراعة نتيجة تخريب أراضيهم خرجوا من دائرة المنتجين دافعي الرسوم وامام هذا الخطر وجدت الحكومة نفسها وجها لوجه امام مسلة إسكان داخلي وكانت إحدى التدابير المتخذة لإعادة أعمار القرى هي المباشرة بتوزيع القرى وذلك بإعطاء القرية لمن يطلب تعهدها شريطة ان يجلب سكانا من خارج المنطقة لاستيطانها وأعمارها واستصلاحها وإعادة استثمارها زراعيا كما نلاحظ ان سياسة الإسكان العثمانية في القرن السابع عشر كانت تهدف إلى إعادة تعمير البنية الداخلية.شيدت معظم القرى التركمانية اما بجوار طريق الحج وذلك لحماية طريق الحج من قطاع الطرق واللصوص حيث كان البدو يشنون غارات سطوٍ على قوافل الحجاج والتجار , أو في الثغور والاماكن المواجهة لصد الغزوات البدو من الصحراء لمناطق الحضر من الريف والمدن وكما تم اسكان التركمان أيضا في المناطق ذات الاضطرابات المذهبية الثائرة ضد الحكم العثماني السني .في سنة 1690 بدأت السلطة العثمانية سياسة إسكان العشائر التركمانية من فروع بيديلي التركمانية والعشائر الكردية الرحّل، وكانت مناطق شرق شمال وشرق سورية وكذلك جنوب سورية من بين المناطق المستهدفة في عملية الإسكان، وكانت الأسباب الموجبة لسياسة الإسكان عديدة ، منها: أحياء الأرض، تخفيف الضرر على المزروعات التي تحدثها التنقلات للعشائر الرحل، كما كانت بعض المناطق مثل (الرقة) تعتبر منفى للقبائل التي تتسبب في احداث “شقاوات” وفق الوصف الملازم لأحداث الاضطراب التي تحدثها هذه القبائل. وأن التركمان في سورية لا تختلف عن التركمان في العراق من حيث التاريخ والثقافة واللغة والتشكيلات القبلية، وقد هاجرت أعداد كبيرة من قبائلهم في فترات متباعدة إلى إيران وت ......
#قبيلة
#ديلي
#التركمانية
#الاوغوزية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684144
مختار فاتح تركماني : قبيلة بي ديلي بكديله.بيديلي.بجدله التركمانية الاوغوزية الدكتور مختار فاتح بيديلي
#الحوار_المتمدن
#مختار_فاتح_تركماني قبيلة بي ديلي ( بكديله.بيديلي.بجدله)التركمانية الاوغوزية الدكتور مختار فاتح بيديليلمحة قصيرة عن التركمان وتاريخهم التركمان أو الترك هم أقوام هاجرت من أواسط آسيا باتجاه منطقة الأناضول وشرق المتوسط، وينحدرون جميعهم من قبيلة "الأوغوز" التركيَّة نسبة إلى جدهم الأكبر "أوغوز خان"، ويقدر عددهم في سورية بـ 500 ألف نسمة, حسب أرقام عام 1997م, ويتكلَّمون اللُّغة التركية العثمانيَّة بالإضافة للعربيَّة، وبسبب الاختلاط مع الأغلبيَّة العربيَّة في سورية أصبح هناك نسبة كبيرة من التركمان يتحدثون اللغة العربيَّة فقط، وخاصة من يقطنون المدن الرئيسيَّةوينتشر التركمان بشكل عام بالإضافة للمدن الرئيسية مثل اللاذقية منطقة باير بوجاق وكذلك في حمص وحماه ودمشق والجولان ودرعا وادلب والرقة وطرطوس حيث هناك بعض القرى وكذلك في مناطق تل الابيض ومنبج والباب وحوض الفرات والبليخ، حيث جرى إسكان جموع قبيلة "بيديلي" ، وكذلك جماعة "بوز أولوس" في الأنحاء الممتدَّة من تل أبيض إلى ضفاف نهر البليخ، ومن عين العروس وصولًا إلى مدينة الرقة، حيث مع مرور الزمن تراجعت أعداد التركمان شرق الفرات، حتى تم استيعاب من تبقى بشكل كامل ضمن ثقافة المنطقة ، وغلب عليهم الطابع العربي حتى استعرب قسم منهم في الرقة والمدن الوسطى وفي دمشق ودرعا . اذا تحدثنا عن سياسة الإسكان التي أعقبت عصر تأسيس الإمبراطورية العثمانية وعصور التوسع والانتشار حيث برزت سياسة الإسكان كنتيجة فرضتها الظروف ,فمن أهم التغيرات التي طرأت على الإمبراطورية العثمانية ان الاضطرابات الاجتماعية ذات الاسباب مذهبية أو إدارية أو معيشية بسبب الجفاف هدمت القرى وشتت الفلاحين الذين يشكلون القاعدة الأساسية للبنية الداخلية للمجتمع وكان أهم مايهم الدولة العثمانية المعتمدة أساسا في اقتصادها على الزراعة والرسوم التي تجنيها من الفلاحين والزراعة لكن هؤلاء الفلاحين الذين ما عادوا قادرين على الزراعة نتيجة تخريب أراضيهم خرجوا من دائرة المنتجين دافعي الرسوم وامام هذا الخطر وجدت الحكومة نفسها وجها لوجه امام مسلة إسكان داخلي وكانت إحدى التدابير المتخذة لإعادة أعمار القرى هي المباشرة بتوزيع القرى وذلك بإعطاء القرية لمن يطلب تعهدها شريطة ان يجلب سكانا من خارج المنطقة لاستيطانها وأعمارها واستصلاحها وإعادة استثمارها زراعيا كما نلاحظ ان سياسة الإسكان العثمانية في القرن السابع عشر كانت تهدف إلى إعادة تعمير البنية الداخلية.شيدت معظم القرى التركمانية اما بجوار طريق الحج وذلك لحماية طريق الحج من قطاع الطرق واللصوص حيث كان البدو يشنون غارات سطوٍ على قوافل الحجاج والتجار , أو في الثغور والاماكن المواجهة لصد الغزوات البدو من الصحراء لمناطق الحضر من الريف والمدن وكما تم اسكان التركمان أيضا في المناطق ذات الاضطرابات المذهبية الثائرة ضد الحكم العثماني السني .في سنة 1690 بدأت السلطة العثمانية سياسة إسكان العشائر التركمانية من فروع بيديلي التركمانية والعشائر الكردية الرحّل، وكانت مناطق شرق شمال وشرق سورية وكذلك جنوب سورية من بين المناطق المستهدفة في عملية الإسكان، وكانت الأسباب الموجبة لسياسة الإسكان عديدة ، منها: أحياء الأرض، تخفيف الضرر على المزروعات التي تحدثها التنقلات للعشائر الرحل، كما كانت بعض المناطق مثل (الرقة) تعتبر منفى للقبائل التي تتسبب في احداث “شقاوات” وفق الوصف الملازم لأحداث الاضطراب التي تحدثها هذه القبائل. وأن التركمان في سورية لا تختلف عن التركمان في العراق من حيث التاريخ والثقافة واللغة والتشكيلات القبلية، وقد هاجرت أعداد كبيرة من ......
#قبيلة
#ديلي
#بكديله.بيديلي.بجدله
#التركمانية
#الاوغوزية
#الدكتور
#مختار
#فاتح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684141