الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حزب دعم العمالي : من أجل نيو ديل إسرائيلي – فلسطيني أخضر
#الحوار_المتمدن
#حزب_دعم_العمالي حزب دعم – البرنامج الانتخابي – مارس 2021: من أجل نيو ديل إسرائيلي – فلسطيني أخضرتجري الانتخابات المقررة في يوم 23 آذار/مارس القادم في ظل ظروف استثنائية، حيث تعيش البلاد أزمة غير مسبوقة من جراء تفشي وباء كورونا (فيروس كوفيد-19) من جهة، وحدوث تحول مهم جداً في السياسة العالمية نتيجة هزيمة دونالد ترامب في الانتخابات الأمريكية ومجيء الرئيس الديمقراطي الجديد جو بايدن، الذي قدم برنامجاً إصلاحياً جذرياً في المجال السياسي والاقتصادي وفي محاربة أزمة المناخ وفي المعركة ضد العنصرية.على ضوء ما حدث في الولايات المتحدة واستلهاماً من التصورات الجديدة التي يحملها برنامج بايدن يتبنى حزب دعم برنامج “نيو ديل إسرائيلي – فلسطيني أخضر”، ويطرح على الجمهور في الجولة الانتخابية الحالية تصوراً جديداً للبديل المطلوب.فقد كشف وباء كورونا الحاجة الملحّة لإعادة الحسابات في كل ما يتعلق بالأولويات الاقتصادية والاجتماعية، التي كانت بمثابة أمراً مقدساً في ظل النظام الاقتصادي النيو ليبرالي، الذي يراعي مصلحة الشركات الاحتكارية والقطاع الخاص على حساب القطاع العام. أما على الصعيد السياسي يركز الحزب الديمقراطي الأمريكي على أولويات جديدة، تتمثل في محاربة الفقر وتحقيق المساواة للأقلية السوداء ومحاربة الاحتباس الحراري، وهي أولويات أصبحت تشكل البوصلة لبقية دول العالم وعلى رأسها الدول الصناعية المتطورة.وتماشياً مع هذه الأحداث يرى حزب دعم أن برنامج “نيو ديل إسرائيلي – فلسطيني أخضر” هو الحل الأنسب لمعالجة الأزمة السياسية والاقتصادية التي تمر بها إسرائيل، وهو مرتكز أساسي لبناء شراكة إسرائيلية فلسطينية حقيقية لإنهاء نظام الفصل العنصري “الأبرتهايد” الذي تفرضه إسرائيل على الفلسطينيين في المناطق المحتلة. هذا الحل مبني على أساس “العدالة المدنية”، ما يعني منح الفلسطينيين كامل الحقوق المدنية ووقف كل أنواع التمييز والتفرقة بين اليهودي والعربي ضمن دولة واحدة من النهر إلى البحر.مجرد دخول إسرائيل إلى معركة انتخابية رابعة في غضون سنتين يشكل دليلاً قاطعاً على عمق الأزمة السياسية التي تعيشها البلاد. ويأتي فشل الحكومة الإسرائيلية في معالجة أزمة كورونا كنتيجة مباشرة للسياسة التي تبنتها الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة منذ ثلاثة عقود، والتي كانت بمثابة تطبيق حرفي للنظرية الاقتصادية القائمة على تجفيف القطاع العام وإطلاق يد القطاع الخاص. ويتجلى ذلك فيما شهدناه من آثار سلبية من جراء سياسة التقليص في ميزانيات الخدمات الحكومية، حيث كشفت أزمة كورونا تراجع الجهاز الصحي وتبين أن هذا القطاع الحيوي والمهم عاجز وأن المستشفيات ليس لديها عدد كاف من الأسِرة، الأمر الذي أجبر الحكومة على فرض الإغلاق ثلاث مرات وازدياد عدد الوفيات بنسبة 25% بسبب عدم إمكانية تقديم العلاج الملائم للمصابين. في المقابل وبينما فرضت الحكومة إغلاق المدارس منعاً للاختلاط بين الطلاب وانتقال العدوى بسبب النقص في غرف التدريس والمعلمين، إلا أن القطاع التكنولوجي استمر في عملية الإنتاج من دون تأثر، لذا فقطاعات كثيرة أصابها الشلل وخرجت عن العمل مما يكشف الفجوة الكبيرة بين شريحة ضيقة من العاملين في قطاع التكنولوجية التي تستفيد من النظام الاقتصادي وبين الأغلبية التي فقدت مصدر رزقها وأصبح وضعها الاقتصادي على كف عفريت.المجتمع العربي في إسرائيل هو الأكثر تضرراً من أزمة كورونا كونه الأكثر فقراً. فنسبة الإصابة في أوساط العرب مقارنة مع النسبة العامة عالية جداً، وتجدر الإشارة إلى أن طبيعة المجتمع العائلي والاعتماد على العا ......
#إسرائيلي
#فلسطيني
#أخضر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707006
حزب دعم العمالي : يجب أن يكون هناك حزب ثالث في الساحة الفلسطينية للمطالبة بدولة واحدة نعيش فيها بالمساواة مع الإسرائيليين
#الحوار_المتمدن
#حزب_دعم_العمالي “يجب أن يكون هناك حزب ثالث في الساحة الفلسطينية للمطالبة بدولة واحدة نعيش فيها بالمساواة مع الإسرائيليين”رأي عامل فلسطيني بعد الحرب الدامية.اجرى المقابلة اساف اديبموسى، عامل فلسطيني من الضفة الغربية، يستيقظ يومياً في الساعة الثانية قبل الفجر ليجهز الزوادة ويتوجه نحو الحاجز في طريقه إلى مكان عمله داخل إسرائيل. موسى مثله حوالي 150 ألف عامل فلسطيني من زملائه يعملون في الورشات الإسرائيلية ويشكلون عصباً مركزياً للاقتصاد الفلسطيني وفي الوقت ذاته لهم دور محوري بالنسبة للاقتصاد الإسرائيلي.بحكم معاملته اليومية بمكان العمل يعرف موسى جيداً الواقع الإسرائيلي ويفهم أيضاً الواقع الفلسطيني التعيس الذي يعيشه هو وعائلته.الحديث الذي نورده هنا مع العامل الفلسطيني موسى جاء من خلال مكالمة هاتفية معه بعد انتهاء الحرب الدموية الأخيرة. وجاءت المكالمة لتتيح المجال لسماع الأصوات غير المسموعة في المجتمع الفلسطيني، وهي الأصوات التي لا بد أن تكون لها وزن عندما يتم صنع القرار السياسي.موسى يعمل في المشاريع الاسرائيلية منذ 15 عاماً، وموسى اسم مستعار، لم نكشف هوية العامل الحقيقية وذلك لأسباب يدركها الجميع. فيما يلي نص المقابلة:“اليوم في المسجد الأقصى كانت هناك انتفاضة للشباب بعد الصلاة وتم اتهام المفتي بأنه هو والرئيس أبو مازن خانا فلسطين، وذلك بعد أن تغافل في خطبة الجمعة الحديث عن الحرب والقتل والدمار ولم يذكر عنها شيئاً على الإطلاق. كما أن الشعور العام هو بأن حماس فعلت ما لم تجرؤ دولة عربية على فعله. أنا من جهتي أعتقد أن هذا الدعم لحماس ناتج عن عدم وجود خيار آخر وعدم وجود بدائل”.“ولو أن هناك قوة سياسية فلسطينية جادة تطرح بناء دولة مشتركة للإسرائيليين والفلسطينيين، حيث يسمح للشباب الفلسطينيين بالعيش والسفر للوصول إلى البحر لرؤية العالم الذي سيختارونه لكان الوضع مختلف”.“قبل انتشار كورونا، فتحت إسرائيل إمكانية الوصول إلى بحر تل أبيب ونتانيا. وقتها تحدث معي العديد من الشباب الذين انتهزوا الفرصة ليذهبوا إلى هناك وقالوا إنهم فوجئوا برؤية الإسرائيليين يعاملونهم بطريقة طبيعية وإنسانية. شبابنا لا يعرفون ما هي الحياة، وما هو البحر وما هو القطار.”“الجميع هنا في الضفة يحلم بأوروبا، ولكن إسرائيل هي أوروبا. نحن بحاجة إلى إيجاد حل يسمح لنا بالعيش على قدم المساواة هنا”.“محمود عباس والسلطة الفلسطينية هم شلة من الفاسدين. يتحدثون بوجهين، من ناحية هناك يتحدثون عن فلسطين وعن القدس، ومن ناحية أخرى تعتبر السلطة الفلسطينية التنسيق الأمني مع إسرائيل مقدساً. وفي أثناء الحرب لم نسمع صوت السلطة التي التزمت الصمت، والآن فقط عندما أعلنت مصر أنها ستقدم نصف مليار دولار لإعادة إعمار القطاع، أعلن حسين الشيخ (وزير الهيئة العامة للشؤون المدنية -أ.أ.) أن أموال إعادة إعمار غزة يجب أن تمر عبر السلطة”.“ما أقوله هو رأي الكثيرين، ولكن لا يجرؤ أحد على القول إن الحل هو مع الإسرائيليين. وإذا قلت ذلك أو كتبته سيقولون إنني خائن. نحن بحاجة إلى أكاديميين وجامعيين يدعمون هذا الاتجاه الصحيح الذي يفهمه جميع العمال”.“يذهب الناس مع حماس لأنهم يفهمون أن السلطة الفلسطينية لا تفعل شيئاً. يجب أن تكون هناك قوة لتحل محل السلطة الفلسطينية وحماس. كلا الجانبين – رام الله وغزة – لهما مصلحة بإطالة الصراع وعدم حله”.“تتفاخر حماس بأنها تتحدى إسرائيل وتطلق الصواريخ. لكن المنازل التي هُدمت في عام 2014 لم يتم ترميمها حتى يومنا هذا”. ......
#يكون
#هناك
#ثالث
#الساحة
#الفلسطينية
#للمطالبة
#بدولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719744
حزب دعم العمالي : محاربة العنف في المجتمع العربي لن تكون بمعزل عما يحدث في المجتمع الإسرائيلي
#الحوار_المتمدن
#حزب_دعم_العمالي تفشي ظاهرة العنف في المجتمع العربي في إسرائيل باتت قضية تمس بشكل مباشر سلامة المجتمع الإسرائيلي برمته، لدرجة أن رئيس الحكومة نفتالي بينيت نفسه قرر تشكيل لجنة وزارية لمكافحة العنف والجريمة في الوسط العربي. وقد أكد وزير القضاء جدعون ساعر بأن هذه “الآفة” تشكل أكبر تهديد على مستقبل دولة إسرائيل. وقد أتخذ اللجنة الوزارية قراراً يقضي بالاستعانة بالشرطة وجهاز الأمن العام “الشاباك” وجيش الدفاع لتنفيذ هذه المهمة، ووصلت الأمور إلى حد التلميح بإمكانية استخدام “الاعتقال الإداري” لمكافحة الجريمة.إن مشكلة العنف في المجتمع العربي ليست جديدة وعدد الاغتيالات سنوياً ما يزال مرتفع، على مدار عقدين من الزمن، وعلى الدوام كان موقف القيادة العربية بأن عجز ولامبالاة الشرطة يقفان وراء تشجيع ما يسمى عائلات الإجرام للهيمنة على الحيز العام عبر بث الرعب في شوارع التجمعات العربية.المواجهات في المدن “المختلطة” غيرت موقف الحكومة من أزمة العنفكانت الهبة الجماهيرية التي رافقت الحرب الأخيرة في غزة “سيف القدس” أو “حارس الأسوار”، التي اندلعت في أيار/مايو الماضي، على خلفية النضال ضد إخلاء البيوت العربية في حي الشيخ جراح بالقدس، بمثابة إشارة واضحة على أن العنف في المجتمع العربي لن يبقى محصور ضمن حدود القرى والبلدات العربية، بل سينتشر إلى جميع أنحاء البلاد.من الواضح، أن أعمال العنف في المدن المختلطة، وتحديداً في يافا وعكا وحيفا واللد، التي أثارت قلق المؤسسات الحكومية، كانت سبباً في اعتبار أن هذه الظاهرة باتت تمس الأمن القومي ويجب معالجتها بشكل جدي أكثر. وقد شهدت المدن المختلطة اعتداءات على الناس والممتلكات بعبوات حارقة وحتى بالرصاص الحي وسط عدم قدرة الشرطة على السيطرة على الوضع.في السابق كانت آفة العنف في المجتمع العربي تُقابل بنوع من القبول ولم تستدع من الحكومة الإسرائيلية تدخلاً جدياً، طالما أن المتضررين منها هم المواطنين العرب فقط، ولكن ما كشفته حرب غزة الأخيرة من حجم الإحباط واليأس والغضب لدى الشباب العرب، الذي تفجر في وجه المواطنين اليهود على أوسع نطاق، وانعكس على توترات أمنية خطيرة في الجبهة الداخلية، الأمر الذي أثار قلق الحكومة الإسرائيلية، ومن هنا بدأ الاهتمام بمكافحة العنف في الوسط العربي.القيادات العربية جزء من المشكلةمن المفارقات، أن القيادة العربية واضبت على اتهام الشرطة بالتقصير الذي أدى إلى تفشي العنف في المجتمع العربي، ولكنها بعد قرار الحكومة بإدخال الشرطة والمخابرات لملاحقة مجموعات الإجرام غيّرت هذه القيادة أسطوانتها وراحت تعلن الآن بأن الشرطة ليست الحل وترجع سبب العنف إلى ارتفاع نسب البطالة وعدم التعليم وافتقاد فرص التشغيل لدى الشباب العرب، التي بلغت 40% من مجمل عدد الشباب في جيل 18-24. هذا يعني أن العنف لا ينحصر بعائلات الإجرام فحسب، وإنما ينتشر إلى كثير من البيوت وأصبح آفة اجتماعية عامة.وعلى الرغم من تأخر القيادات العربية في تشخيص المشكلة، إلا أن طريقة التعامل التي تطرحها مخطئة من الأساس. فالتعامل مع هذه القضية الخطيرة بمعزل عما يعاني منه المجتمع الإسرائيلي ككل، أو بحث حلول خاصة بالمجتمع العربي من دون الاهتمام بالأزمة الاجتماعية التي تمر بها إسرائيل، يقود لا محالة إلى طريق مسدود.زيادة العنف في صفوف السود في أمريكا تشابه ما يحدث هناإذا أردنا معالجة قضية العنف بشكل صحيح علينا أن ننظر إلى الصورة الكبيرة ونفهم المشكلة في سياقها الصحيح، لأن العنف في المجتمع العربي ليس شيئاً خاصاً في هذا المجتمع ......
#محاربة
#العنف
#المجتمع
#العربي
#تكون
#بمعزل
#يحدث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734536
حزب دعم العمالي : تقرير سياسي – 8.5.22
#الحوار_المتمدن
#حزب_دعم_العمالي ما يشغل مركز الأخبار في إسرائيل مؤخرًا هو الوضع الأمني في مواجهة سلسلة الاعتداءات المستمرة. هؤلاء هم شبان فلسطينيون من الضفة الغربية أو عرب من إسرائيل، ينفذون هجوماً شخصياً وغير منظم، يأتون إلى بئر السبع وتل أبيب والقدس وكذلك المستوطنات. خلق الوضع توترًا وخوفًا لدى الجمهور من جهة، واتهامات من اليمين للحكومة بأنها لا تفعل ما يكفي لمنع ذلك، وأن أمن مواطني إسرائيل بحاجة إلى تعزيز.تستجيب الحكومة كما ترد جميع الحكومات دائمًا، أنه يجب استخدام معظم القوة وهذا سيؤدي إلى وضع حد لموجة الهجمات الإرهابية والإرهاب. من الواضح أن هذه ليست إجابة جادة وليس لديهم حل لجذر المشكلة. حاولت الحكومة تحديد جذور الإرهاب واختارت جنين ودخلت هناك بالقوة لأيام وليال للقيام بأعمال انتقامية أسفرت عن سقوط العديد من الضحايا الفلسطينيين. لقد قدموها على أنها مبادرة هجومية، وكأن لديهم هدفًا واضحًا. هذا على الرغم من عدم وجود علاقة بين الإرهابيين المختلفين، ولا يوجد عنوان واضح يمكن استهدافه ومنع استمرار الهجمات.ونفذ العملية الأخيرة فلسطينيان يعملان في إسرائيل بدون ترخيص. بدأت إسرائيل في نشر أن المشكلة نابعة من خطاب زعيم حماس يحيى السّنوار، الذي دعا الفلسطينيين إلى مهاجمة اليهود بكل الوسائل بما في ذلك بالسكاكين والفؤوس، وبدأت مناقشة حول ما إذا كان يجب قتل السّنوار. لكن من المعروف أن السّنوار أبرم اتفاقات مع إسرائيل للحصول على إذن لجلب عمال من غزة للعمل في إسرائيل، وتدرك حماس أنها غير مستعدة لمواجهة هجوم إسرائيلي آخر سيكلفها غاليا. طالما أن إسرائيل ليس لديها عنوان واضح، فإن الدعوات للقضاء على السّنوار هي في الأساس دعاية إعلامية، مع عدم وجود إجابة لإسرائيل على المشكلة.كما هو معروف، قررت إسرائيل خلال السنوات العشرين الماضية عدم حل الأزمة، ولكن إدارتها بمساعدة السلطة الفلسطينية وحماس، بلغة مزدوجة. من ناحية أخرى، تعمل السلطة الفلسطينية وحماس على ضمان الأمن الإسرائيلي، ولكن في نفس الوقت يتم تقديمهما أيضًا كأعداء لا يوجد شيء لمناقشة الحل معهم. ومن بينهم الشعب الفلسطيني الذي يعاني كلا من الاحتلال الإسرائيلي والسلطة الفلسطينية في الضفة الغربية وحماس في غزة، وهذا الوضع لا يؤدي إلا إلى زيادة اليأس والإحباط. أولئك الذين يختارون تنفيذ هجمات إرهابية، وخاصة العمال الذين يعملون في إسرائيل دون تصاريح، يعانون أيضًا من الاستغلال الشديد وانعدام الحقوق الإنسانية والمدنية: ليس لديهم الحق في كسب لقمة العيش أو التنقل بحرية أو الحصول على وضع واضح أو أي شيء آخر. حق آخر. هؤلاء هم بالضبط الأشخاص الذين يساهمون في الاقتصاد الفلسطيني أكثر من أي مجموعة أخرى، وبدونهم لا يمكن للسلطة الفلسطينية وحماس أن تصمدان بالوجود لأنهم يكسبون المال ولديهم القدرة الشرائية.الخروقات في السياج معروفة ومعلومة للجيش مما يثير الدهشة. آخر عاملين أساءا إلى إلعاد تم إحضارهما من قبل مستوطن جلبهما إلى إسرائيل عدة مرات دون تصريح عمل مقابل أجر. حتى الآن كان يكسب على نفقتهم، وهذه المرة دفع حياته. كل هذا على خلفية نظام تصاريح العمل المباعة للعمال الفلسطينيين، الأمر الذي يؤدي فقط إلى تفاقم استغلالهم، حيث يعمل معظمهم في أماكن عمل غير منظمة. وتسمي إسرائيل هذا الترتيب الملتوي وغير العقلاني “إدارة الصراع”، بدلاً من إعطاء تصاريح عمل دائمة دون قيود بعد فحص أمني لمن يريد العمل في إسرائيل.لا تريد إسرائيل الاعتراف بالسلطة الفلسطينية أو مناقشتها، وتواصل الاعتماد عليها بحجة عدم جمع القمامة في الضفة الغربية. لكن ......
#تقرير
#سياسي
#8.5.22

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755672