الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد عبد المجيد : المرأة تساوي مئة رجل و.. يزيد
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_المجيد لن تحقق مقالاتي في مسيرة التنوير أيّ أثر ما لم تدعمها المرأة؛ أمّا هذا الموقف السلبي الذي تشهد عليه تعليقات وردود الذكور فهو إدانة لمن تمثل نصف الجنس البشري.لقد صدّقت المرأة المسلمة أنَّ اللهَ خلقها من ضلع أعوج، وأن النبي(ص) كاد يأمرها أن تسجد لزوجها، وأنها والكلب والحمار نجس إذا مرّوا أمام مُسلم يُصلــّـي، وأن الملائكة تلعنها إذا بات الرجل ليلته دون أن تسمح له بتفريغ شحنته الجنسية.وصدّقت المرأة المسلمة أن ظل الرجل يمنحها البركة، وأن الذي أحبته، وأخلصت له، وقامت بتربية أبنائهما سيكافئها الله في الجنة بالإهمال التام، فقد أعد للرجل سبعين ملكة جمال؛ خلف كل واحدة سبعون وصيفة لإشباع حاجة الزوج الجنسية بدلا من التفرغ لشكر الله الواحد القهار.وصدّقت المرأة المسلمة أن الله الذي أكد للرجل بأنه لن يعدل بين النساء إذا تزوج مثنى وثلاث ورباع، أراد عكس ذلك.وصدَّقت المرأة المسلمة أن الأم والأخت والحبيبة والشقيقة والابنة والمربية ستكون بنات جنسها أكثر أهل النار، أما الرجل الذي يغتصب ويقتل ويذبح ويشعل الحروب والفتن هو الأقرب إلى الله.وصدّقت المرأة المسلمة أن الله خلقها لكي يمنع عنها الحياة والهواء والناس والأهل فإذا خرجت فلبيتِ أبيها بشروط، وللمقبرة بدون شروط.وصدّقت المرأة المسلمة أن وجهها عورة، وأن شعر رأسها إذا ظهرت خصلات منه غضب عليها رب العرش العظيم.وصدّقت المرأة المسلمة أنها لا تُشارك في الحُكم، وأنها لا تصلح إلا للأعمال الدنيا.وصدّقت المرأة المسلمة أنها أقل شأنا وقدرة أن تطالب بحقوقها، فالحديث عن المرأة ينبغي أن يتولاه الرجل؛ أما هي فتجلس ببلاهة أو تتابع على مواقع التواصل الاجتماعي معركتها التي يقودها الرجل، عدو المرأة و.. مُفسّر احتياجاتها.وصدّقت المرأة المسلمة أنها سبب الخطايا الجنسية وانفجار الشهوة لدى الرجل لأنه لا يكبح جماح رغبات أعضائه التناسلية التي تنتصب إذا شاهد وجه أو شعر أو سمع صوت امرأة.وصدّقت المرأة المسلمة أن وأدها أو دفنها في مكان ناء سيجعل الرجل ينسى أن الله خلق البشر من ذكر وأنثى ليتعارفا.وصدّقت المرأة المسلمة أنها مركز الشر رغم أن الرجل يفتح بيوت البغاء، ويلقي بجسده المعبأ برائحة كريهة في أحشاء عاهرة قام هو بتوظيفها.وصدّقت المرأة المسلمة أكاذيب الرجل في كل مكان، ونفاقه المصطنع إعلاميا، وسجوده على أقدام الديكتاتور كأنها طاعة لولي الأمر.وصدّقت المرأة المسلمة أن الرجل أعرف منها بجسدها وحيضها وحملها، فامتلأت المنابر بشيوخ ودعاة مقززين، ومقرفين، ومُطيلي اللحية القذرة، يعلــّـمونها في خطبهم العرجاء السلوك القويم وهو في الواقع تربية الحيوانات.وصدّقت المرأة المسلمة أن دورها في الحياة يحدده الرجل، فهي زوجة أو جارية أو عاهرة أو سكرتيرة أو خيمة متحركة لا يعرفها إنس ولا جان.وصدّقت المرأة المسلمة أنها مليكة في البيت، وأميرة في الدار، وأن رؤيتها تعرقل مناسك الرجل وتقواه.وصدّقت المرأة المسلمة كل خرافات شيوخها حتى لو طلبوا منها أن تُخرج ثدييها في العمل ليلثمه زميلها مع تغطيتها لشعر الرأس؛ فتصبح محرمة عليه.وصدّقت المرأة أن المعاتيه والمهاويس والبورنوجرافيين والمتخلفين والجهلاء على المنبر هُم مُعلـــّـموها، ومفسرو التاريخ لها، وشارحو كلام العلي القدير لتيسيره، فأوقعوها في كل حلال كأنه حرام.وصدّقت المرأة المسلمة أنها عار على الكون، وأنها أقامت الحروب والمذابح وفتحت السجون والمعتقلات وألقت قنابل نووية وجعلت أي دولة إسلامية كأنها حصن لأجهزة الأمن والاستخبارات.وصدّقت المرأة المسلمة أنها ......
#المرأة
#تساوي
#يزيد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729971
اسكندر أمبروز : تساوي فساد الأديان.
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز قد يعتقد البعض أنه من الإجحاف والمبالغة أن نقارن بين الاسلام المهترئ والارهابي , وبين المسيحية اللطيفة والكيوت , وأنه لا مقارنة مثلاً بين البوذية أو الهندوسية واديان اله الدم الثلاثة , ولكن في حقيقة الأمر ومع التدقيق في عمق هذه الخرافات , نجد أنها سواسية وغير مختلفة في الأساس , فهي كلها فيروسات مسببة للأمراض , مع اختلاف أعراض هذه الأمراض فقط.ولب أي خرافة دينية أو دين مادّي كالنازية مثلاً , هو تحييد العقل...فالخرافة الدينية لن تؤثر على أي احد من دون تحييد العقل , وما أن يتم تحييد العقل , صار الشخص تربة خصبة لنبات أي شيء سلبي موجود داخل تلك الخرافة. فمثلاً الهندوسية التي تعتبرُ مسالمة في تعاليمها ومحترمة في مبادئها , تؤثر سلباً على أتباعها عندما تُحيّدُ عَقلهم , والذي يتسبب بالقيام بأفعال بشعة وغير معقولة , كقتل من يأكل لحم الأبقار في الشوارع مثلاً...ووفي دين رضاع الكبير وبعد أن يغيّب المؤمنون به عقولهم , يصيرون عرضة للاستغلال العقلي والمادي وحتى البدني , جاعلاً منهم كائنات منعدمة الضمير والاحساس والانسانية والرحمة , فلن يتقبل أي انسان عاقل أن يقتل المثليين جنسياً , أو أن يقطع الأيدي والأرجل أو ان يجلد ويرجم ويستعبد ويغتصب وينهب ويذل الاخرين دون أدنى شفقة أو احساس أو تفكير , مالم يتم نسف عقله من الأصل وجعله اسفنجة تمتص الخرافات والدجل دون أدنى تفكير أو تحليل لها ولنتائجها ولفحواها بشكل موضوعي.فالدين لا شيء دون تغييب العقل ونسفه التامّ , ولهذا علينا بتحريك عقول المؤمنين بشكل قوي وبأي طريقة حتى وإن تطلّب ذلك استعمال لغة شديدة وقاسية في بعض الأحيان , لعلهم ينتفضو ويستفيقو من غيبوبتهم وموتهم الفكري والأخلاقي ويبحثوا ويعيدوا النظر في هذا الدجل المُمرِض.حيث يعتقد الكثيرون , ومنهم متنورين وملحدين حتّى , أنه من المقبول أن يقوم المؤمن بممارسة هلاوس دينه بشرط أن لا يؤذي أحد أو يحد من حريّة الآخرين , وهذا قد يبدوا موقفاً منطقيّاً وهو كذلك في حالاتٍ خاصّة طبعاً , ككبار السن أو المرضى الذين يقفون على حافّة الموت , فمن غير الأخلاقي أن يأتي أي شخص لهؤلاء ويخرجهم من أحلام اليقظة الدينية التي سيطرت عليهم طيلة حياتهم , فهم بحاجة الى المواساة لا التفكير النقدي أو المنطقي , وحتى وإن كانت المواساة بالخرافة والكذب فهي مواساة أخلاقية لابد منها ! ولكن ما تبقّى من بشر , فإنه من الواجب أن يتم توعيتهم وفضح دينهم وسحقه أمام أعينهم لكي لا يضيّعوا حياتهم وحياة أطفالهم ويودوا بدولهم إلى الهاوية بهذا التخريف والعبث الديني الذي لا يأتي إلّا بالمصائب !فنقدنا للأديان عموماً ودين بهائم الصحراء خصوصاً لم ينتج عن ارهاب هذه الأديان وأفكارها العنيفة والاجرامية فقط , وهو لا يقف عند كونه استنكاراً للإجرام الديني فحسب , ولكن الحقيقة أعمق من هذا بكثير , فحربنا هي حرب على الخرافة والدجل والكذب والخداع المتأصّل في هذه الأديان !فحتى لو كان الاسلام ديناً كيوت مثلاً , كالبوذية والهندوسية سننتقده وسنلعن من جاء به صباح مساء , لأنه خرافة , والدجل الاسلامي وغيره من أنواع الدجل الديني كالمسيحية واليهودية والبوذيّة وغيرها أصلها متجذّر في تغييب العقل , والذي يؤدي الى الاجرام فيما بعد أو أي نتيجة فظيعة أُخرى , فحتى لو كان دين ما مسالماً , فمبدأه الأساسي هو تحييد العقل والتفكير وتقبّل الخرافات والدجل دون أي دليل أو تدبّر أو تحليل موضوعي لها , وهذا هو لبّ المصيبة والمرض , وأمّا الإرهاب والإجرام الديني والأمور السلبيّة الأُخرى كتحقير المثليين و ......
#تساوي
#فساد
#الأديان.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742336