الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رشيد غويلب : المُلاحق الأول في بلادة مؤسس الحزب الشيوعي الفلبيني يلقي ضوءا جديدا على حياته الثورية*
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب يعد مؤسس الحزب الشيوعي الفلبيني خوسيه ماريا سيسون، والذي يعيش منذ أكثر من 30 عاما في منفاه الهولندي، الاسم الأول على قائمة المطلوبين في بلاده. وان مجرد ذكر اسمه يثير غضب المحافظين واليمين الرجعي في الفلبين. لان سيمون يرى ان الاشتراكية في الفلبين تمتلك ارضا خصبة حيث تبلغ نسبة الذين يعيشون تحت خط الفقر 25 في المائة. ويمتلك 3 في المائة من مجموع السكان البالغ 100 مليون نسمة غالبية ثروة البلاد. وهكذا ينتشر أنصار الحزب الشيوعي بين العمال وطلاب الجامعة وفي القرى النائية التي تسكنها مجموعات السكان الأصليين.كتابه الأخير، كان سلسلة من الحوارات اجراها معه راينر فيرنينغ أحد كتاب جريدة "نيويز دويجلاند" (المانيا الجديدة) التابعة لحزب اليسار الألماني، الذي سأل سيسون عن حياته والنضال الثوري وتم نشره باللغتين الإنكليزية والألمانية. أدى صدور الكتاب الى تنظيم تظاهرات معادية للشيوعية في الفلبين، ورفع ملصقات تصف سيسون بالشيطان. وكانت شركة تويتر الأمريكية قد حجبت حساب وزير الخارجية الفلبيني تيودورو لوكسين جونيور بعد أن دعا إلى قتل "الشيوعيين الذين يستحقون التصفية". وقال محاوره، حتى وان لم يكن خوسيه ماريا سيسون موجودا في الفلبين، فإنه ما زال قادرًا على تحريك الكثير من مواطنيه.يضم الكتاب الموسوم "حياة مقاومة. حديثا حول الامبريالية والاشتراكية والتحرير" إجابات سيسون على سؤال: لماذا لا تزال الحركة الشيوعية في الفلبين جاذبة للناس؟ ان هذا ليس مفاجئًا، بالنظر إلى التفاوتات الهيكلية المنظمة الواضحة اقتصاديا وسياسيا في المجتمع، فضلاً عن الفشل المستمر لسياسة حماية المستغلين ومالكي الثروات الخيالية. وفي هذا السياق ينتقد سيسون بشكل قاطع حكومات الاستعمار الجديد في وطنه، وارتباطا بذلك يلقي نظرة على التغييرات العالمية وتأثيراتها على الفلبين، ولا سيما استعادة الرأسمالية لمواقعها في بلدان الاتحاد السوفيتي السابق، وتطور جمهورية الصين الشعبية إلى دولة إمبريالية جديدة وتراجع الهيمنة الأمريكية عالميا.من الدكتاتور فرديناند ماركوس إلى الرئيس الحالي رودريغو دوتيرتي، فشل سبعة رؤساء حتى الآن في هزيمة الشيوعيين وإنهاء معركتهم ضد النظام الإقطاعي، والدولة الرجعية الفاسدة. وطوال 50 عامًا، قاوم جيش الشعب الماوي الجديد الحملات العسكرية واسعة النطاق. وقبل عام واحد فقط، اعترف وزير الدفاع الفلبيني ديلفين لورينزانا بأن التمرد الشيوعي لا يمكن التغلب عليه ومن الصعب هزيمته. ومع ذلك ألغى إمكانية اجراء مفاوضات سلام مع الجيش الشعبي الجديد. ان الحركة الشيوعية متجذرة في المناطق الريفية وفي العديد من المدن، وان عمليات الكفاح المسلح تدور في 71 مقاطعة من مجموع مقاطعات البلاد البالغة 81.ويحتوي الكتاب مواضيع وأسئلة وتحليلات معروفة عن القائد الشيوعي لدى متابعيه. وفي الوقت نفسه، يحفز النص على طرح الأسئلة والتحليل. ويقدم سيسون البالغ من العمر 81 عامًا أيضًا نظرة ثاقبة على حياة مدهشة، مثل كيف تمنى، وهو يعمل خادمًا منذ سن 9 سنوات، أن يصبح أسقفًا.ويؤمن سيسون بعودة الفكرة الاشتراكية. "الاشتراكية مرحب بها وتؤكدها الأشكال الرأسمالية المتصاعدة من الاستغلال والقمع، والحروب العدوانية المستمرة والتهديد المتزايد بالحرب النووية والاحتباس الحراري في العالم، نتيجة للنهب الرأسمالي الوحشي لموارد العالم الطبيعية". وقد يبدو التحليل قديمًا، لكنه لم يفقد شيئًا من موضوعيته.وما زال سيسون يلعب دورًا مهمًا في الحزب الشيوعي: "أراهن على التعامل مع الحقائق وافعل كل ما بوسعي في النضال الثوري للشعب". ومثل لينين، لا يعتقد ......
#المُلاحق
#الأول
#بلادة
#مؤسس
#الحزب
#الشيوعي
#الفلبيني
#يلقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688523
حزب الكادحين : بيان الحزب الشيوعي الفلبيني إثر اغتيال الرّفيق كا أوريس
#الحوار_المتمدن
#حزب_الكادحين الخلود للرفيق كا أوريس تقدّم اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الفلبيني والقيادة الميدانيّة الوطنية للجيش الشعبي الجديد أعلى تحية وتحية حمراء لكا أوريس (الرفيق خورخي مادلوس)، المتحدث السابق باسم الجيش الشعبي الجديد. قُتل كا أوريس ومساعده الطبي كا بيكا بدم بارد في 29 أكتوبر 2021 بينما كانا في طريقهما لإجراء فحوصات طبية منتظمة وعلاج. كان كا أوريس يبلغ من العمر 74 عامًا. حزن الحزب بأسره وجميع القوى الثورية وأصدقاء الحركة الثورية لوفاة كا أوريس. لقد فقد الحزب والجيش الشعبي الجديد والحركة الثورية بأكملها كادرًا وقائدًا مهميّْن. لكن العدو ليس لديه ما يحتفل به بقتله. قبل وقت طويل من مقتله، كان كا أوريس قد ألهم بالفعل ودرب وطور الآلاف ممّن سيخلفونه. إنّ استشهاده يلهم الأجيال الحالية والمقبلة لمواصلة الثورة الديمقراطية الشعبية من خلال حرب الشعب طويلة الأمد. تُعرب اللجنة المركزية عن أعمق تعازيها لكا ماريا مالايا، زوجة كا أوريس، ولأطفالهما، وكذلك لأسرتها وأصدقائها وكذلك لأسرة كا بيكا. ويشعر الشعب الفلبيني بحزن عميق لوفاته. إن الجماهير العريضة، وخاصّة الفلّاحين الذين لا حصر لهم واللوماد الذين التقى بهم كا أوريس شخصيًا خلال أكثر من خمسة عقود من الخدمة الثورية، يشعرون بإحساس عميق بالخسارة بموت كا أوريس، ولكن في نفس الوقت، يشعرون بالغضب من الطريقة التي استخدمها الفاشيون الجبناء والمخزيون في قتله. نُدين بأشد العبارات القوات المسلحة الفلبينية، ولا سيّما فرقة المشاة الرابعة، لارتكابها جريمة قتل كا أوريس وكا بيكا والأكاذيب اللاحقة التي نشرها ضبّاط الجيش للتستر على جريمتهم. كان كا أوريس ومساعده على متن درّاجة نارية وكانا يعبران الطريق من وسط بلدة إمباسوغ-أونغ في مقاطعة بوكيدنون باتجاه الطريق الوطني عندما نصب لهما جنود ينتمون إلى لواء المشاة 403 كمينا. كان بإمكان القوات المسلحة الفلبينية إيقافهم بسهولة لأنّ كلاهما كانا غير مسلّح وغير قادرين على القتال. وبدلاً من ذلك، قضى عليهما الفاشيون بالرصاص في عرض وقح لجبنهم. لا يوجد شرف على الإطلاق في قتل عدوّ أعزل، فالادّعاء بأنّ كا أوريس قُتل خلال مواجهة مسلّحة مع وحدة تابعة للجيش الشعبي الجديد هو كذبة عملاقة مدعومة بقصف جوي لعدة ملايين من الناس في جبل قريب تم تنظيمه لإعطاء انطباع بوجود معركة ضارية. نحن نعلم أن مؤامرة قتل كا أوريس كانت موجّهة شخصيًا من قبل الطاغية نفسه، بدون شك، فالأمر النهائي بقتل كا أوريس لم يصدر إلا من قبل رودريجو دوتيرتي. إنّ دوتيرتي مهووس باغتيال قادة الحزب والجيش الشعبي الجديد، معتقدًا خطأً أنه يمكن أن ينهي الثورة بقتل قادتها. على العكس من ذلك، فإنّ دماء كا أوريس ستغذي المزيد من التربة التي ينبت منها ويتجذر الوطنيّون والديمقراطيون والثوريّون. مات كا أوريس بطلاً، اغتاله الفاشيون بينما كان يقاتل من أجل قضية التحرر الوطني والاجتماعي. حتى أنفاسه الأخيرة، كان كا أوريس كادرًا ومقاتلًا شيوعيًا حقيقيًا. لأكثر من خمسة عقود، كرّس حياته بالكامل وبلا هوادة لقضية جميع الشعوب المضطهَدة والمستغلّة لتحريرهم من نير الإمبريالية والإقطاعية والرأسمالية البيروقراطية. بصفته طالبًا ناشطًا شابًا في أوائل السبعينيات، كان مدفوعًا بقضية الديمقراطية والعمل الاجتماعي، حيث عمل على انتشال الناس من الفقر والجوع. ساعد في تنظيم رفاقه في حرم موسوان للجامعة المركزية في مينداناو في مراماغ، بوكيدنون. كان في سنته الخامسة كطالب هندسة زر ......
#بيان
#الحزب
#الشيوعي
#الفلبيني
#اغتيال
#الرّفيق
#أوريس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736704