الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سامي الذيب : سامي الذيب: هل يمكن اصلاح الأديان عامة، والإسلام خاصة؟
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب لاقى الشريط المعنون هل يمكن إصلاح الإسلام؟ مع حامد عبد الصمد وفاء سلطان والأخ رشيدhttps://www.youtube.com/watch?v=ZPw4lfw0iJw147&#8239082 مشاهدة و 1&#8239334 وهذا الشريط ضمن حوارات هشام.كما نلاحظ من عنوان الشريط، تم التركيز على الإسلام، بإستثناء الديانات الأخرى، وكأن الإسلام هو الوحيد الذي يتطلب الإصلاحوبطبيعة الحل، كل من المحاورين ركز على وصفته الخاصة للوصول لهذا الإصلاح المنشود.ولن اكرر هنا ما قالوه ولا التعليقات التي جاءت عليه.هناك من يرى بأن الإسلام ليس بحاجة للإصلاح، وإن هناك عيب ما، فهذا العيب ليس في الإسلام بل في المسلمين. ولذلك يجب اصلاح المسلمين وليس الإسلامولنترك الإسلام جانبا ولنأخذ مثال النازيةلا أظن أن احدا يقبل بمقولة أن العيب ليس في النازية، بل في النازيين. ولذلك يجب اصلاح النازيين وليس النازيةلا بل أن البعض سوف يستغرب مقولة إصلاح النازية، ويرى بأن النازية يجب قلعها من جذورها وليس اصلاحهاولو قسنا على هذا الموقف، لأستوجب القول بأن المطلوب ليس اصلاح الإسلام بل قلعه من جذورهلا بل ان هناك من يرفض فكرة اصلاح الأديان ككل، بل يجب قلعها من جذورها.من يرفضون فكرة اصلاح الإسلام ويطالبون فقط بإصلاح المسلمين، يبنون موقفهم على مبدأ عقائدي مفاده أن الإسلام هو الدين الذي سنه الله للبشرية. وهم يدعمون موقفهم بالآيات التاليةاليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا (المائدة 3)ان الدين عند الله الاسلام (آل عمران 19)ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخرة من الخاسرين (آل عمران 85)أين الخطأ في هذا الموقف؟المقدمة خطأ، فنتج عنها خطأ في الإستدلالالدين، كل دين هو من صنع البشر، ولا علافة له بالله لا من قريب ولا من بعيد. ونسبة الإسلام أو أي دين آخر لله هو مجرد هراء وافتراء على اللهوبما أن كل دين هو من صنع البشر، فهو يصيب ويخطئ، ويتضمن الغث كما يتضمن السمينوتعريف الدين هو الآتي: مجموعة من الأساطير والتعاليم والنظم التي تنشأ في مجتمع في ظروف معينة وتتحكم في علاقة الإنسان بالغيبيات، وعلاقة الإنسان بأخيه الإنسان، وعلاقة الإنسان بالمجتمع ومن يشرفون عليه، وعلاقة مجتمع معين بمجتمعات أخرىومع تغير الظروف يتم اخضاع الدين إلى تغييرات إما بصورة سلمية أو بصورة عنيفة. وقد يحل دين محل دين الآخر أو يتم تحويره. فالديانات الإغريقية والرومانية والمصرية القديمة والبابلية وغيرها تم استبدالها بديانات اخرى لاحقة. ومن اليهودية نشأت المسيحية. ومن تلاقح المسيحية واليهودية نشأ الإسلام. وضمن كل من هذه الديانات نشأت انقسامات داخلية نتج عنها صاراعات عقائدية طاحنة. وحتى ان تم المحافظة على الإسم المشترك، فلا شك في أن مسيحية اليوم تختلف عن مسيحية القرون الوسطى، وفي نفس الوقت علاقة المسيحية باليهودية تختلف من مجموعة إلى أخرى. فهناك المسيحية الصهيونية، وهناك المسيحية المتحررة من اليهودية..واسلام وقرآن مكة يختلفان اختلاف السماء والأرض عن إسلام وقرآن المدينة. فنرى تناقض فظيع بين تعاليم الإسلام قبل الهجرة وتعاليم الإسلام بعد الهجرة. وفي مكة كان النبي محمد اليتيم يعتمد على خديجة في معيشته، ونرى آيات القرآن في الزمن المكي متسامحة نوعا ما. وحسب مقولة الجاحظ، كانت قريش قد تركت الغزو كراهة للسبي واستحلال الأموال واستحسان الغصب فاتجهت للتجارة. وبعد وفاة معيلته خديجة، كان على محمد أن يبحث عن مورد رزق آخر، فجمع من حوله الصعاليق وأعاد الغزو والسبي واستحلال ......
#سامي
#الذيب:
#يمكن
#اصلاح
#الأديان
#عامة،
#والإسلام
#خاصة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683589
يعقوب يوسف : محنة المفكر القدير الدكتور سامي الذيب واللاعبين على القضية الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#يعقوب_يوسف - يقول الكاتب المسرحي والفيلسوف الكبير برنادشو (إذا لم اعاتبك فانت لأشيء بالنسبة لي)أولا أحب ان اوكد عن احترامي الصادق للدكتور سامي الذيب، وعندما لقبت نفسك بالنبي بايعتك دعما لأفكارك الثورية غير المسبوقة...... ورغم انني قليل الشرب،فعندما كنت تشرب نخب الحقيقية قبل بدء الحوار كنت اضع الكأس وأشرب معك في صحتك...ولي عتاب كبير عليك وانت الداعم الكبير للحوار المتمدن والتفاهم البناء مع الاخرين وبين الشعوب، هل يعقل أنك بالذات تنتقد ذوي الافكار التي قد تكون مخالفة لأفكارك ومعتقداتك؟ وحتى وان كنت مؤمن بأنك صاحب قضية فهل المفروض على الاخرين اعتناقها،- للأسف الشديد ظهر مؤخرا لنا الدكتور سامي الذيب وقد حشر انفه في لعبة النفاق السياسي، ومع ذلك فإنها محط الاحترام التام، لكن في الوقت الذي وانت أيها المفكر العزيز ( واعيد واُكرر) الداعم الشجاع لمشاريع الحوار المتمدن الخلاقة في بث رسالة جديدة لعالم عربي جديد ينهض بفكر مبني على عقيدة التفاهم والتحاور الاخوي وكسر عصر الرد على الاخرين بالسيف او الشتائم وعصر دفن السب بالمصطلحات التي أكل الدهر عليها وشرب والتي لم تعد مقبولة حتى لدى الشارع العام (كالمتصهين) وغيرها ممن بات للعرب، أن من يرفع تلك الشعارات هم أنفسهم الإرهابيين والعملاء واريد ان اختصر الطريق معك وانت تنتقد المفكر الكبير والرائع والزميل لك في إعادة بناء المجتمع العربي والنهوض به الى عصر الحضارة التي غاب عنها منذ اثنتي عشر قرننا على الأقل، ويفترض ان تكونا مع المفكرين الخيرين الاخرين يداً واحدة لا أن تكونوا ممزقين تجعلون الذئاب وبأيديكم تفترسكم الوحد تلو الاخر ( طالما ان المشروع واحد)، ذلك الرجل المستعد للتضحية من اجل قضية سامية. وعندما يخرج للعمل يكون بحماية من يحرسه من عيون وايادي المجرمين الملطخة أيديهم بدماء الأبرياء والمفكرين والصادقين واللذين تدافع انت عنهم، وكأنك في .... انفصام لا أتمنى ذلك.....- - ويجب ان تعلم بأنه لا أحد يزايد على قتل الأطفال وتدمير الديار، ولكنهم هم من كان يتخبى بين الأطفال لأطلاق الصواريخ، وأنه كان ولازال لهذا اليوم لدي من الأصدقاء الفلسطينيين الصادقين وهم من المعزة على قلبي واسرتي، لأبعد الحدود، ولا اعتقد انني في يوم من الأيام سأفارقهم ولاي سبب قاهر، وأريد أن أسألك أيها العزيز وانت المدافع عن حماس الإسلامية (المفرخة) من رحم الاخوان شرعا وعلننا والتي لا تعرف إلا لغة الإرهاب في شعاراتها، وقد حولت غزة الى أسوأ مدينة للعيش في العالم،- وهل انت بأفكارك هذه تستطيع أن تتجرأ على دخول غزة؟ - وهم اللذين أباحوا دم كل من يجاهر بأفكارك!- ومن بين الشروط التي كانوا يطالبون بها لا يقاف القتال هو التوقف عن قتل القياديين؟ لا قتل الأطفال التي كان المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية يطالب بها.- - وهل انت قادر ان تدخل حتى الضفة الغربية التي جذورك تنتمي لها، بأفكارك التي تجاهر بها ....... فإذا كنت غير قادر على دخول اراضيك التي تدافع عنها فكيف تدافع عمن يدعي انه يحمل قضية وهو بالحقيقية يدافع عن مصالح (من يدفع له) باسم تلك القضية التي ركبها قبله كل الأنظمة الفاسدة واستغلوها لتثبيت اركان انظمتهم أبشع استغلال، ثم سقطت على يد من ادعى انه المدافع الحقيقي لهذه القضية لتبدأ مسرحية جديدة بنفس العنوان والشعب الفلسطيني يتفرج وينتظر بصبر طويل ذلك الفارس المغوار الذي سيأتي على فرسه الذهبي ولربما (براقه الطائر) ليحتضن عروسه ويعيشوا بثبات ونبات في جنة الاحلام الموعودة....- إن اللذين تدافع عنهم هم اللذين يدعمون داعش التي هجرت ......
#محنة
#المفكر
#القدير
#الدكتور
#سامي
#الذيب
#واللاعبين
#القضية
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719976