الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ميساء المصري : الكيان الصهيوني والسعودية ..صفقات سلاح ولوبي وديناميكية إقليمية .
#الحوار_المتمدن
#ميساء_المصري يقال لا حكم للنوايا الحسنة في السياسة.ومن الصعب التيقن بخطوات اللاعبين الكبار خاصة أولاءك أصحاب التاريخ المر,والذي يكتب في صفحاتهم حين الحديث عما صاروماذا جرى، تماما مثل الزيارة الى أرض السعودية والإجتماع السري في (نيوم) بين نتنياهو وولي العهد السعودي محمد بن سلمان والذي أثار الجدل بشكل أساسي في عملية نشروجوده وتوقيته ومضمونه. وما بين النفي والتأكيد الذي أصبح واقع حال لكل الحكومات العربية,نلاحظ أن التسريبات كانت مدروسة وفي وقتها فالمطبخ السياسي الصهيوني مزدحم لذلك أعطتهم الرقابة العسكرية الضوء الأخضرللنشربالرغم من أن الزيارة سرية ولا يعلم بها حتى كبارأعضاء الحكومة ، بمن فيهم بيني غانتس ووزيرالخارجية غابي أشكنازي.ففي نفس وقت أقلاع الطائرة من الكيان المحتل،كان وزيرالدفاع بيني غانتس يعلن عن لجنة التحقيق الحكومية في شراء غواصات للبحرية الصهيونية وتورط نتنياهو. أما من ناحية الرياض,فكان الظهورالإعلامي لمستشارالأمن السعودي الأسبق بندر بن سلطان مثيرا للتساؤل و بأن المملكة ذاهبة الى التطبيع، كذلك لم تكد تمض سوى 48 ساعة على إعلان وزيرالخارجية السعودي فيصل بن فرحان آل سعود بأن بلاده تؤيد بشكل كامل تطبيع العلاقات مع الكيان,حتى يعود في اليوم التالي وينفى أي زيارة تطبيعية بين الطرفين . ولنسجل هنا، أن خبراللقاء السري المسرب جاء بعد هزيمة ترامب الإنتخابية, وبعد فوزجو بايدن ، ويشي بأنه من الواضح لكلا الجانبين الصهيوني والسعودي أن الرئيس الأمريكي المقبل لن يواصل المسارالذي إتخذه دونالد ترامب في غالبية القضايا الإستراتيجية. وعلى المطبعين ان يفهموا أن البيروقراطية الأمنية والإستخباراتية الأمريكية مسيسة بمعنى أنها مأهولة بالموالين للحزب الذين يحددون مصالحهم على أنها نفس مصالح الديمقراطيين. لذلك ستأخذ اللعبة أشكالا مختلفة .وأكثر من تقريرإستخباراتي أفاد أن العلاقة الخاصة التي تتشكل بين الكيان الصهيوني ودول الخليج كانت في طورالتكوين قبل فترة طويلة من دخول الرئيس الخامس والأربعين البيت الأبيض. بدأت في أعقاب العمليات الإقليمية التي تعود إلى التسعينيات وإشتدت حدة في أعقاب الربيع العربي منذ حوالي 10 سنوات. وإستمرت بسقوط الأنظمة في العالم العربي ، إلى جانب التهديد من كل من إيران والخط الإنعزالي المتزايد في إدارة أوباما،وخلال رئاسة ترامب ساعدت على إثبات ذلك علنيا . فما ماهية أسباب الزيارة لكل من الكيان المحتل ..والسعودية : * بالنسبة للسعودية الأزمات السياسية داخليا وخارجيا و فشل سياساتها في المنطقة خاصة في لبنان واليمن وقطروتركيا وإيران، والأوضاع الإقتصادية والإجتماعية الصعبة ،والتطور الكبيروالمتصاعد في العلاقات العربية و"تل أبيب" الأمرالذي سيضعف دور المملكة إذا ما تأخرت في اللحاق بركب تلك الدول. * الوضع الخاص للأميرمحمد بن سلمان،بعد فوزبايدن ، إذ يشعر بن سلمان بخسارة المظلة الأمريكية التي كانت تحميه من كل التجاوزات التي مارسها في الداخل ضد المعارضين السعوديين وخاصة قضية قتل جمال خاشقجي،و ملفات حول الديمقراطية، وإنتهاكات حقوق الإنسان.والتخوف على مستقبل ولاية العهد، كما زاد من مخاوف الرياض أن لبايدن علاقة ممتازة مع ولي العهد السعودي السابق محمد بن نايف الذي تم تهميشه ولذلك فإنه لم يتبق لإبن سلمان إلا السعي لتوفيردعم صهيوني إستباقا لأي قرارأمريكي بإزاحته . * صحيفة غلوبس الصهيونية قالت أن اللقاء هدفه بيع السعودية منظومات سلاح إسرائيلية رغم القرارات برفض حصول السعودية على سلاح نوعي بالقول أن النظام السعودي يمكن أن يسقط ويصل هذا السلاح ......
#الكيان
#الصهيوني
#والسعودية
#..صفقات
#سلاح
#ولوبي
#وديناميكية
#إقليمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700019
جلبير الأشقر : خمسون يوماً محفوفة بأخطار حرب إقليمية
#الحوار_المتمدن
#جلبير_الأشقر قبل أن يكون عالِماً في الفيزياء النووية بوقت طويل، كان محسن فخري زاده عضواً في فيلق «حرس الثورة الإسلامية» العماد الأساسي للنظام الإيراني. فقد انخرط في صفوف الحرس فور تشكيله إثر قيام «الجمهورية الإسلامية» في عام 1979، وكان فخري زاده لا يزال آنذاك في مطلع عقده الثالث. ولم يتخصّص في الفيزياء النووية سوى لاحقاً، حاصلاً على دكتوره من جامعة أصفهان في بداية التسعينيات. ومن الواضح أن اختياره لذلك التخصّص كان وثيق الارتباط بالتزامه السياسي-العسكري، إذ إنها الفترة التي شهدت تأسيس «الحرس الثوري» لمشروع «آماد» الذي شكّل أولى محطات البرنامج النووي الإيراني. وفي عام 2011، أسّس فخري زاده نفسه «منظمة الابتكار والأبحاث الدفاعية» التي خلفت «آماد» في دور الإشراف على برنامج التسليح النووي الإيراني، واسمها لا يدع مجالاً للشك في أن غايتها عسكرية.وهذا يعني أن اغتيال فخري زاده لا يقل خطورة عن اغتيال قاسم سليماني، قائد جهاز العمليات الخاصة والخارجية في «الحرس الثوري» أي «قوات القُدس» في مطلع هذا العام المشرِف على نهايته. لا بل قد تكون خسارة الحكم الإيراني لفخري زاده أخطر بعد من خسارة سليماني، بالرغم من أن الثاني كان نجماً شعبياً بينما التزم الأول الخفاء نظراً لطبيعة المهام المنوطة به. ومهما يكن، فإن «الحرس الثوري» قد تلقّى هذا العام ضربتين مؤلمتين للغاية. وحيث جاء تصفية الولايات المتحدة لسليماني بتاريخ 3/1 ردّاً ظاهرياً على القصف الإيراني المتستّر بالحوثيين اليمنيين للمنشآت النفطية السعودية في بِقَيْق وخُرَيْص في 14/9 من العام السابق، فإنه لا يقل وضوحاً أن اختيار الموساد الإسرائيلي لقتل فخري زاده في 27 الشهر الماضي، بعد أن تأكدت هزيمة دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، كان استباقاً لانتهاء ولاية الإدارة الأمريكية الأكثر تأييداً لليمين الصهيوني في التاريخ، والتي قد لا يعود مثلها إلى الحكم أبداً.فليست مقنعة حجة القائلين إن عملية الاغتيال لا علاقة لها بالروزنامة الأمريكية إذ تحتاج لأشهر من التدبير. فحتى لو سلّمنا بتلك الحجة، يبقى أن قرار التنفيذ هو ابن الساعة، وليس قراراً يتم اتّخاذه قبل أشهر بلا إمكان الرجعة عنه. أما سبب قرار بنيامين نتنياهو المضي في تنفيذ الاغتيال في هذا الوقت الحسّاس بالذات، فيرتبط بحسابين: أولهما أن مثل هذا الاغتيال قد يصبح أعسر بكثير، إن لم يغدُ مستعصياً، بعد استلام إدارة جو بايدن لمقاليد السلطة. والإدارة الجديدة معروفة بتصميمها على إعادة التزام الولايات المتحدة بالاتفاق النووي الذي أبرمته إدارة باراك أوباما مع طهران قبل خمس سنوات والذي انسحب ترامب منه قبل سنتين ونصف.أما حساب نتنياهو الثاني فإنه دفع طهران إلى القيام بردّ فعل من شأنه أن يتيح لإسرائيل غرضين: في حدّ أدنى تعسير مشروع إدارة بايدن في العودة إلى الالتزام بالاتفاق النووي من خلال توتير العلاقات مع إيران؛ وفي حدّ أقصى، وهو الاحتمال الأخطر، توفير ذريعة لإدارة ترامب كي توجّه ضربة عسكرية حاسمة للمنشآت النووية الإيرانية، منفردة أو بالتعاون مع سلاح الجوّ الإسرائيلي.وثمة سابقة لمثل هذا الحساب عندما بات سلف ترامب الجمهوري والحليف الوثيق لإسرائيل، جورج دبليو بوش، على وشك الخروج من البيت الأبيض كي يحلّ محلّه باراك أوباما. وقد كشفت صحيفة «ذي غارديان» البريطانية في خريف 2008 وبعدها صحيفة «نيو يورك تايمز» في مطلع عام 2009 أن الحكومة الصهيونية، وكانت آنذاك برئاسة إيهود أولمرت، كانت قد طلبت من إدارة بوش إذناً بعبور الطائرات الإسرائيلية لأجواء العراق الذي كان لا يزال تحت ال ......
#خمسون
#يوماً
#محفوفة
#بأخطار
#إقليمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700924
محمد سيد رصاص : «إسرائيل» قوة إقليمية؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_سيد_رصاص يشكّل يوم 13 آب/ أغسطس 2020 منعطفاً في تاريخ دولة إسرائيل، عندما اتّجهت دولة الإمارات العربية المتّحدة إلى إعلان تطبيع العلاقات مع إسرائيل، ليس وفق ما جرى سابقاً مع الدول العربية المطبّعة (مصر والأردن) ومن ثم منظمة التحرير الفلسطينية من أجل تسوية منفردة للصراع العربي- الإسرائيلي، تتضمن إنهاءً لحالة الحرب وتسوية مواضيع تتعلّق بالأراضي والحدود، بل هدفت أبو ظبي من تلك الخطوة الاستقواء بتل أبيب أمام رياح قادمة عاصفة في حال فوز المرشّح الرئاسي الأميركي جو بايدن في الانتخابات بعد ثلاثة أشهر، والذي أبدى نيّة علنيّة في تجديد الاتفاق النووي مع إيران. تثنّى ذلك مع البحرين بعد أربعة أسابيع والتي تُشارك الإمارات مخاوفها تلك وتزيد عليها أن السلطات الحاكمة في المنامة تُواجه معارضة من الإسلام الأصوليّ الشيعي مدعومة من طهران. كان هناك الكثير من المؤشّرات على أنّ ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان هو داعم للخطوتَين الإماراتية والبحرانية ما دامت الدول الثلاث تخشى من تكرار سيناريو اتفاق أوباما عام 2015 وتخشى تداعيات خسارة ترامب، الذي سحب التوقيع الأميركي عن ذلك الاتفاق، في الانتخابات أمام بايدن، ولكنه لاعتبارات داخلية سعودية لم يُجاهر بذلك الدعم، ولم يقدم على تثليث خطوتَي أبو ظبي والمنامة. في 23 تشرين الأول/ أوكتوبر 2020 قام عسكر السودان، الذي يسيطر على مجلس السيادة الحاكم، بإعلان تطبيع العلاقات مع إسرائيل معلناً هدفه الصريح وهو رفع السودان عن «قائمة الدول الداعمة للإرهاب» وإزالة ديونه وفتح الطريق لعلاقات مع واشنطن، وفي 10كانون الأول/ ديسمبر 2020 أعلن المغرب إقامة علاقات ديبلوماسية كاملة مع إسرائيل (كانت على مستوى منخفض منذ 1993 ثم تم تجميدها عام 2002) على خٌطى السودان من أجل نيل الاعتراف الأميركي بمغربيّة الصّحراء الغربية المتنازع عليها بين المغرب وجبهة البوليساريو المدعومة من الجزائر، وهو ما حصل من واشنطن بالتزامن مع تلك الخطوة تجاه تل أبيب، ويبدو أن الخرطوم والرباط تؤمنان بقول الرئيس الجيورجي السابق إدوارد شيفانيدزه بأن «الطريق إلى واشنطن يمرّ بتل أبيب». حاولت موريتانيا ذلك عام 1999 عندما أقام معاوية ولد الطايع علاقات مع إسرائيل لتقوية نظامه، ولكنه لم يستفد من ذلك، وقد قام النظام الذي أطاح به عام 2005 بتجميد العلاقات مع إسرائيل عام 2009، ثم أنهاها في العام التالي. على العكس من الخطوتين السودانية والمغربية، كانت أبو ظبي والمنامة تفكّران بالاحتماء والاستقواء بإسرائيل ضد اتجاهات أميركية مقبلة، ولكن رغم هذا فإن الخطوات المذكورة تلك من العواصم العربية الأربع تقود في النهاية إلى جعل إسرائيل قوة إقليميّة تحتمي بها دول وتمشي تحت ظلّها ضد دول إقليميّة أخرى، أو تستقوي بها ضد قوى دولية كما فعل عسكر السودان بعد انقلاب 25 تشرين الأول/ أوكتوبر 2021 عندما أيّدتهم إسرائيل (ودول إقليمية مثل مصر والسعودية والإمارات) فيما عارضت واشنطن ذلك الانقلاب.هذا تطوّر نوعي في اللّوحة الإقليمية لمنطقة الشرق الأوسط لم نشهد مثيلاً له منذ إعلان دافيد بن غوريون قيام دولة إسرائيل في عصر يوم الجمعة 14 أيار/ مايو 1948، حيث كانت إسرائيل مثل الذئب المنفرد في محيط إقليمي معادٍ لها، أو في حالة أخرى مثل «المخفر اليهودي» للغرب الأوروبي (حتى عام 1956) وللغرب الأميركي (منذ عام 1964) لضبط المنطقة أو لضرب اتجاهات محليّة في الإقليم تشكل خطراً على الغرب (جمال عبدالناصر في حربي 1956و1967، صدّام حسين عند ضرب المفاعل النووي العراقي عام1981، منظمة التحرير الفلسطينية عام 1982 عند الاجتياح الإسرائيلي للبن ......
#«إسرائيل»
#إقليمية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740046