الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سلمان مجيد : مشاهدات اولية للدراما و البرامج التلفزيونية العربية و تذبذب الذائقة الفنية .
#الحوار_المتمدن
#سلمان_مجيد اولا بودي ان اشير الى اني لست بناقد ، الا ان ما اشاهده كمتابع للشأن الثقافي على الشاشات التلفزيونية ما يحزن القلب و يتعب الضمير وذلك لامور عدة منها ما يتعلق بالجوانب الفنية و الذي يهمني هو الجانب الفكري الذي يمثل ادنى ما يمكن ان يصل اليه من تدني ، لعدم الاهتمام بتنمية الجانب الانساني و الاجتماعي للعائلة التي تشاهد مثل هذه الاعمال وخاصة العائلة العربية التي يتطلب نوع خاص من الاهتمام بتنمية القيم و البناء على ما تحقق منها خلال فترة السبعينات من القرن الماضي ، ولكن و بحجة الحداثة اصبحت الاعمال الحالية ماهي الا عبارة عن الهبوط و السقوط المدوي لتلك القيم ، وذلك من خلال المشاهد و الحوادث التي لم تبق شيئآ يستحق الاحترام كي نحترمه في مثل تلك الاعمال ، و المعروف ان الدراما العربية تصنف حسب ما هو معروض حاليا من الاعمال الفنية التلفزيونية الحالية الى ثلاث اصناف هي : الدراما المصرية و الدراما الخليجية و الدراما السورية ................... اما الدراما المصرية فلا زالت تدور حول امور سطحية ان كانت تهم احدآ فانما تهم فئة محدودة مهما كان حجمها ، كالشباب مثلآ حيث يعتمد على طاقات الشباب غير المستثمرة في مكانها الصحيح ، ومن الامور التي تركز عليها هي بعض السلوكيات و الممارسات التي تحاول ان تبرر انتقادها ، بل هي تعمدت ذلك وان لم تكن تقصد ذلك فانها تروج لها حتما في النتيجة النهائية وذلك من خلال خلق نوع من البيئة التي تتميز بالسلاسة و امكانية تحقق ذلك باسهل الطرق ، وهنالك موضوع اخر يترأى للمشاهد هو البذخ الذي يسود المشهد ، و العارف يعرف بان هذا ليس بالحقيقي و انما نوع من الادعاء الذي لايسنده الواقع المصري ،مع ان البعض يحاول ان يروج لذلك ، فهذا ليس بالصحيح ، كذلك الفضاء الواسع الذي تصوره المشاهد حتى في اضيق المناطق تجده رحبا يتسع لاضعاف الكادر الذي يظهر في المشهد الواحد ، وهذا ليس بالواقعي ، فالمعروف عن المجتمع المصري الذي تجاوز المئة مليون انسان انه مزدح ومن غير الممكن حصول ما نشاهده على الشاشة ، ومن المشاهدات هو غياب البطولة الجماعية فاين ذهبت تلك الاعمال التي كانت تضم ممثلين كبار في عمل واحد ، كل واحد منهم يمثل البطولة التي لا تنقص بطولة الاخر فتراهم كلهم البطل ، لان الذي ينتصر الفكرة وليس الممثل بشكله و مكياجه و ملابسه ، و الملاحظ ايضا من خلال المشاهدات بأن العنصر النسوي هو الغالب في الاعمال الفنية ، ليس لشحة الممثلين من الرجال بل لامر يعود الى غايات معروفة وخاصة بالصورة التي يتم اظهار الممثلة فيها وكانها لوحة مرسومة بلاصباغ الزيتية لم تجف الى الان . أما بالنسبة الى البرامج التلفزيونية فأنها تثير العجب على ذلك التمويل الضخم ومن يقف ورائه فان عجبك سيذهب بك الى انه كيف سيتم استرجاع هذه الاموال الضخمة ولا من اعلانات تجارية مهمة ممكن ان تغطي هذا التمويل ، اما انا فلا اعجب من ذلك لاني لا ابرئ بعض من هذه البرامج بان لها من يدعمها من الاجندات التي حتما انما تريد الترويج لهدف معين ، فقد اشارت بعض الجهات بانها عملت على انجاح احد البرامج المعروفة وان هذا النجاح هو اهم من اخطر سلاح في الحروب ، ....... وفي نهاية الامر وفيما يتعلق بالاثار النفسية و الاجتماعية فالامر واضح لما نراه من انعكاسات نفسية و اجتماعية يعاني منها المجتمع و خاصة الشباب منهم و الذي لا مجال الخوض فيه هنا ....اما فيما يتعلق بالاعمال التلفزيونية من ادراما و برامج خليجية فالامر واحد من حيث عدم الواقعية في كل شئ كحجم العمل و اهميته بالنسبة للفرد و المجتمع منرى من الضخامة في حجم الانتاج و الذي لا يوازي الفكرة التي ......
#مشاهدات
#اولية
#للدراما
#البرامج
#التلفزيونية
#العربية
#تذبذب
#الذائقة
#الفنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675664
نجيب طلال : الإشهار والنقد البديل للدراما العَربية
#الحوار_المتمدن
#نجيب_طلال نجـيب طــلالخــارج المـشـــهـد :من الظاهـرة العَـجـيـبة ؛ التي طفـت وبقـوة على المشهد الفـني والثقافي عَـبر ربوع العالم العـربي؛ ولربما لم ينتبه إليها العَـديد من المهتمين بالشأن الإبداعي؛ لأسباب موضوعـية أكثر من الذاتية ؛ ولكن هنالك نصيب لديهم من ظهور ظاهـرة الإشهار و النقد الذي يتحدد في التعليقات والـردود وبعْض التحْـليلات التي تـتضمنها وسائل التواصل الإجتماعـي من/ فايس بوك/ تويتر/ أنتسغـرام /. هـنا نشير بالقول الصريح: لا يمكن لأحد كـيفما كان نوعه أن يُـصادر حَـق الرأي والتعـبير؛ أو يحجم أو يمنع شغـَب تفكير رواد مواقع التواصل الاجتماعي؛ فحتى السلطات العـربية لاحق لها لسبب وحيد؛ أنها لم تنتج تلك الوسائط؛ ولم تكن ضمن بنود المنع. بحـيث لـمْ ولن تستطيع إيقافها أو حَـتى التشويش عليها. ففي هذا السياق وبناء على إنتاج كـل دولة عربية بعْـضا من المسلسلات الد رامية لشهر رمضان؛ وهاته عادة دأبت عليه الدراما العـربية ؛ يـوم تقوت التلفزة وتشعَّـبت قـنواتها؛ ولكن الإشكالية الكبرى أن أغلب القنوات أمست تتسابق نحـو نسب المشاهـدة ؛ التي يتحكم فـيه “ميتري” والذي يقدم إحصائيات دقيقة لنسب المشاهدين للقنوات والمحطات. من أجل نيل حصص الأسـد من الاعتمادات ومن استجلاب الشركات والمؤسسات للإستشهارمنتوجاتهم. ولربما بعض القنوات توظف منصات التواصل بطرق مختلفة ؛ كتمويل شباب أو إغـرائهم من لدن وسطاء مجهولين لشركات الإنتاج أو من لدن مخرجي تلك المسلسلات الدرامية ؟ لأنني أتساءل بجدية من أين تولد هذا النشاط والحيوية لجل الشباب العَـربي؛ لمتابعة والحكم والتعليق على أعمال الدرامية من خلال حلقة واحدة أو حتى ثلاث ؟ هل سببه الحجر الصحي الذي يعيشه العالم قاطبة سيكون سببا أساس ؟ في تقديري هـذا مبرر ضعيف؛ لأن الوضعية النفسية التي يعـيشها المواطن العربي أمام الحجر تجعله شبه متوترا في بعض الحالات واللحظات ؛ وخائفا من مصير مجهول أمام انتشار أو اندثار الفيروس. هذا لا يعني أنه لن يشاهد ويتفاعل ويستمتع بما هـو معروض على الشاشة .هَـل نسب المشاهدة سببها شهر الصيام ؟ كذلك مبرر جد ضعيف ؛ لأن الدراما منذ عقود كانت ترتبط إنتاجيتها بشهر رمضان ؛ والمشاهدة من الطبيعي أن تكون قوية بحكم مائدة الإفطار؛ ولم تكن وسائل التواصل ألاجتماعي مفعلة بالشكل الذي هو عليه هاته السنة ، ولكن لنتأمل ماقاله أحد الفنانين المشاركين في مسلسل( البرنس) [...يريد أن يصبح في الدراما أيضا نمبر وان (أي رقم واحد) ولعل هذا هو سبب تعاونه مع المخرج محمد سامي...خصوصا وأن رمضان قدم عملين دراميين بعده لم يحصلا على ردود فعل ضخمة".هذا هو التحدي بالنسبة لرمضان، أن يكون رقم واحد، وهو تحد صعب في رأيي، لأن المنافسات قوية وهناك نجوم جذب في نفس الدائرة ] (1) فهذا التصريح له ماله في تحـريك منصات التواصل .ولقد نـشط رواد وشباب وسائل التواصل الإجتماعـي؛ وتطورت وتنوعت التعليقات والردود والتغريدات بين المبررة والساخرة والجادة والمستهترة والسخيفة واللامسؤولة ؛ فطبيعي هذا التنوع له علاقة وطيدة بالسلوك وبالتفكير الموازي لسن المُدوِّن/ المبْحر؛ بحَـيث تعليق شاب ذي ربيع عشريني؛ ليس هو تعليق من تجاوز سِـن الثلاثينات أو الأربعينات؛ ولكن المحصلة هناك نشطاء ومبحرون ومدونون يتفاعلون في الإبان مع معطيات ( الحلقة )التي شاهَـدوها؛ مستغلين كل الوسائل المتاحة لهم كالفيديو ......
#الإشهار
#والنقد
#البديل
#للدراما
#العَربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678118