عبد العاطي جميل : قناص عاشق
#الحوار_المتمدن
#عبد_العاطي_جميل ...كل الطرائد الشريدةتدنو منهإليهتشم لون الخوففي عي عينيهعطر الترددفي يديه بسخاء عابد زاهديسدد طلقات التمنععليه ....................غشت 2017................... ......
#قناص
#عاشق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729572
#الحوار_المتمدن
#عبد_العاطي_جميل ...كل الطرائد الشريدةتدنو منهإليهتشم لون الخوففي عي عينيهعطر الترددفي يديه بسخاء عابد زاهديسدد طلقات التمنععليه ....................غشت 2017................... ......
#قناص
#عاشق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729572
الحوار المتمدن
عبد العاطي جميل - قناص عاشق
روني علي : قناص بزق منخور الأوتار
#الحوار_المتمدن
#روني_علي الهراوة التي اتكأت عليها ألبومات صوريعضاضة طاولة منقرضةتفترش وجهي المبثورتحت ظلال الفودكاتلتهم ديدان النخر في رئتهاحين كل صافرةمن قطار يحمل محطات السكرويلوح برايات الدخان المنبعث من حمولة الوسنلأطفال ..يلتقطون لعاب مسافرين إلى صلاة جنازةمجهولة العمرمجهولة الشكلمجهولة الانتماءكم سؤال تبخر بين يدي طفلفي استعراض حاشية صوته المنبوذبين المصلينمرددا صدى لعبته .."شو كبير .. شو حلو"ليغرز أنامله في بؤبؤ "طابته"قبل أن تغزو أوراق الخريف المتساقطة من عينيهذؤابة الجنازةويكرع النابالم من قعر الكأسيترنح ..يلوي قدمه المتورمة من سكة القطارويصرخ في الجموع ..تسقط ثورة لم تمنحني بسكليتاتسقط تسقط تسقطالطفل يكبرعشر سنوات تحت القصفويمضغ كل أجوبته المفتوحة الأهدابمع صندويشات يلتقطها من حاويات الأممماذا أصاب عضد الطاولة ؟؟والنعوش مرتفعة جدا جدايبحث عن شاهدة أبيهليسقط فوق قبر جدهيناول ريشة من اسنان جدتهليعزف على بزقه المنخور ..من لحظة ارتطامه بعيني أرملة كانت سيقانها راية الثورةوفي الوديان تغرد الغربان .."أي شهيد شهيد "مات الطفل في العقد الأول من الحربعمره عشرون عاما بل أكثرمات الرجل تحت شجرة الزيزفوناغتيل بطلقة قناصيضغط على الزناد مكبرا ..الله أكبرينزف الشهيد شهقته الأخيرة مكبرا ..الله أكبرالإمام يلقن المصلين في صلاة الجنازة ..الله أكبرالجموع يزمجر خلف الإمام ..الله أكبروعلى سرير المخاضتصطك حلمات أرملة الشهيد مستغيثة بآخر أنفاسها ..الله أكبرليطلق جنين الحرب من نزق المارقين زفرة .. الله أكبرويذرف السوط آخر دمعة من رحمه فوق خازوق التتويجمنكس الهامة أمام الطلقة ويمضي بشهادته ..لعنة الله على أكبر أكبركم والله أكبر١٢/١٠/٢٠٢١ ......
#قناص
#منخور
#الأوتار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734898
#الحوار_المتمدن
#روني_علي الهراوة التي اتكأت عليها ألبومات صوريعضاضة طاولة منقرضةتفترش وجهي المبثورتحت ظلال الفودكاتلتهم ديدان النخر في رئتهاحين كل صافرةمن قطار يحمل محطات السكرويلوح برايات الدخان المنبعث من حمولة الوسنلأطفال ..يلتقطون لعاب مسافرين إلى صلاة جنازةمجهولة العمرمجهولة الشكلمجهولة الانتماءكم سؤال تبخر بين يدي طفلفي استعراض حاشية صوته المنبوذبين المصلينمرددا صدى لعبته .."شو كبير .. شو حلو"ليغرز أنامله في بؤبؤ "طابته"قبل أن تغزو أوراق الخريف المتساقطة من عينيهذؤابة الجنازةويكرع النابالم من قعر الكأسيترنح ..يلوي قدمه المتورمة من سكة القطارويصرخ في الجموع ..تسقط ثورة لم تمنحني بسكليتاتسقط تسقط تسقطالطفل يكبرعشر سنوات تحت القصفويمضغ كل أجوبته المفتوحة الأهدابمع صندويشات يلتقطها من حاويات الأممماذا أصاب عضد الطاولة ؟؟والنعوش مرتفعة جدا جدايبحث عن شاهدة أبيهليسقط فوق قبر جدهيناول ريشة من اسنان جدتهليعزف على بزقه المنخور ..من لحظة ارتطامه بعيني أرملة كانت سيقانها راية الثورةوفي الوديان تغرد الغربان .."أي شهيد شهيد "مات الطفل في العقد الأول من الحربعمره عشرون عاما بل أكثرمات الرجل تحت شجرة الزيزفوناغتيل بطلقة قناصيضغط على الزناد مكبرا ..الله أكبرينزف الشهيد شهقته الأخيرة مكبرا ..الله أكبرالإمام يلقن المصلين في صلاة الجنازة ..الله أكبرالجموع يزمجر خلف الإمام ..الله أكبروعلى سرير المخاضتصطك حلمات أرملة الشهيد مستغيثة بآخر أنفاسها ..الله أكبرليطلق جنين الحرب من نزق المارقين زفرة .. الله أكبرويذرف السوط آخر دمعة من رحمه فوق خازوق التتويجمنكس الهامة أمام الطلقة ويمضي بشهادته ..لعنة الله على أكبر أكبركم والله أكبر١٢/١٠/٢٠٢١ ......
#قناص
#منخور
#الأوتار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734898
الحوار المتمدن
روني علي - قناص بزق منخور الأوتار
فاطمة ناعوت : ڤان ليو … قنّاصُ الجميلات
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت لا يجلسُ عملاقٌ إلا أمام عملاقٍ مثله. الكبارُ لا يسمحون إلا بمجالسة الكبار. لهذا، فحين يرتدي عظيمٌ اسمه "طه حسين" بذلته الرسمية، ثم يتوكأ على عصاه ويقطع مسافةً طويلة من بيته "رامتان" بحي الهرم، حتى شارع "فؤاد"، ويدخلُ بنايةً يتحسَّسُ فيها طريقَه إلى أستوديو فوتوغرافي، ثم يجلسُ بين يديّ مُصوِّر، ويسمحُ له بأن يلمس بأصابعه وجهه، لكي يرفع ذقنَه للأعلى قليلا، ويدير عنقه لليسار قليلا، ثم يُطلَبُ إليه أن يثبتَ على تلك الوضعية ساكنًا دون حراك، حتى ينصتَ إلى صوت انغلاق بؤبؤ العدسة: "تشيك تشيك"، فهذا يعني الكثير. لن يقتصَّ عملاقٌ مثل "طه حسين" من وقته يجلسَ أمام شخص، جِلسةً لا يكون فيها المُعلِّمُ والأستاذ، إلا إذا كان من يجلسُ إليه عملاقًا مثله. وبالفعل، لم يجلس عملاقُ الأدب إلا أمام عملاق الفوتوغرافيا المصري الأرمني العالمي "ڤ-;-ان ليو"، ليلتقط له لقطة عبقرية خُلِّدت في أشهر صورة لعميد الأدب العربي. حيث نِصفُ وجهه في النور والنصفُ الآخر في الظلال. لكن المصور العظيم الذي "رسم" تلك الصورة الخالدة، سيظلُّ حزينًا مدى عمره، لأن الوسيمَ الكفيفَ لن يرى أبدًا تلك الصورة الفاتنة، الممهورة في ركنها الأسفل بتلك الحروف الخالدة Van Leo.وأنا طفلة، كنت أرى تلك الحروف محفورةً على صور أمي وأبي المعلّقة على جدران غرفة الصالون. توقيعُ فنّانٍ يجيد الرسم بالقلم وتطويع الخطوط بالفرشاة مثلما هو عبقري في ضبط زوايا العدسة والتحكم في درجات الضوء والظلال، لتخرج من بين يديه صورٌ نادرة لمشاهير مصر والعالم. كانت تلك الحروف الستّة معلّقة في إطارات خشبية أنيقة تنتثرُ على جدران بيتنا. أكتبُ لكم هذه الكلمات وأنا أنظرُ إلى صورة أمي بعدسة "ڤ-;-ان ليو" في فستان زفافها الأبيض إلى جوار أبي في بذلته السوداء، يتماوجان تحت طبقات الظلال، وومضات الضوء تتلألأ كما يتماوجُ نثارُ الشمس على صفحة النهر وقت الأصيل.كلُّ من عاش فترةَ الستينيات وما قبلها في مصر، من الطبقة البرجوازية، يعرف هذا الأستوديو الثريّ الشهير في وسط البلد. ولا شك يعرفون ذاك الفنان البوهيميّ الموهوب الذي أبدع باللونين الأسود والأبيض وما بينهما من ملايين الدرجات الرمادية ليرسم تابلوهاته بعدسته السحرية وعينيه الباحثتين عن الجمال. أقول "يرسم" ولا أقول "يُصوِّر" لأن الفوتوغرافيا التي تخرج من معمله بعدما تلتقطها عدستُه، من الظلم أن نسميها "فوتوغرافيا"، إذْ تبدو لوحاتٍ مرسومةً بقلم الفحم الأسود، الذي يُخبئ السحرَ بين خلايا كربونه. ولد قبل مائة عام في تركيا في نوفمبر 1921. وفي ذروة مذابح الأرمن التي ارتكبها العثمانيون، فرّ مع أسرته إلى القاهرة وهو طفلٌ في الرابعة. وصارت مصرُ وطنَه الذي لا يعرف وطنًا سواه، حتى رحل عن دنيانا في مثل هذه الأيام من عام 2002. بومضات النور والظلال كان "ڤ-;-ان ليو" يُطوّع "ريشة عدسته" لتفارق الواقع بحثًا عن اللامعقول. قيل إنه سوف يصعدُ إلى القمر، وسوف يتزوج من نجمة مشهورة، لم يحددوا اسمها أبدًا. لكنه عاش وحيدًا دون زواج. عاش وسط وجوه جميلات العالم اللواتي كنّ يتوافدن إلى معمله كي تُخلّد وجوههن المليحة في تصاويره. من تلك الجميلات اللواتي حظين بتوقيع "ڤ-;-ان ليو" على صورهن: فاتن حمامة، زبيدة ثروت، داليدا، برلنتي عبد الحميد، مريم فخر الدين، الملكة ناريمان، ليلى مراد، ماجدة الخطيب، سامية جمال، درية شفيق، شيريهان في طفولتها، ميرفت أمين، نيللي مظلوم، وبالطبع أمي الجميلة "سهير". وبالإضافة إلى العظيم طه حسين، كان من بين الوسيمين الذين حظوا بصورة لهم بتوقيع "ڤ-;-ان ليو": محمد عبد الو ......
#ڤان
#قنّاصُ
#الجميلات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739456
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت لا يجلسُ عملاقٌ إلا أمام عملاقٍ مثله. الكبارُ لا يسمحون إلا بمجالسة الكبار. لهذا، فحين يرتدي عظيمٌ اسمه "طه حسين" بذلته الرسمية، ثم يتوكأ على عصاه ويقطع مسافةً طويلة من بيته "رامتان" بحي الهرم، حتى شارع "فؤاد"، ويدخلُ بنايةً يتحسَّسُ فيها طريقَه إلى أستوديو فوتوغرافي، ثم يجلسُ بين يديّ مُصوِّر، ويسمحُ له بأن يلمس بأصابعه وجهه، لكي يرفع ذقنَه للأعلى قليلا، ويدير عنقه لليسار قليلا، ثم يُطلَبُ إليه أن يثبتَ على تلك الوضعية ساكنًا دون حراك، حتى ينصتَ إلى صوت انغلاق بؤبؤ العدسة: "تشيك تشيك"، فهذا يعني الكثير. لن يقتصَّ عملاقٌ مثل "طه حسين" من وقته يجلسَ أمام شخص، جِلسةً لا يكون فيها المُعلِّمُ والأستاذ، إلا إذا كان من يجلسُ إليه عملاقًا مثله. وبالفعل، لم يجلس عملاقُ الأدب إلا أمام عملاق الفوتوغرافيا المصري الأرمني العالمي "ڤ-;-ان ليو"، ليلتقط له لقطة عبقرية خُلِّدت في أشهر صورة لعميد الأدب العربي. حيث نِصفُ وجهه في النور والنصفُ الآخر في الظلال. لكن المصور العظيم الذي "رسم" تلك الصورة الخالدة، سيظلُّ حزينًا مدى عمره، لأن الوسيمَ الكفيفَ لن يرى أبدًا تلك الصورة الفاتنة، الممهورة في ركنها الأسفل بتلك الحروف الخالدة Van Leo.وأنا طفلة، كنت أرى تلك الحروف محفورةً على صور أمي وأبي المعلّقة على جدران غرفة الصالون. توقيعُ فنّانٍ يجيد الرسم بالقلم وتطويع الخطوط بالفرشاة مثلما هو عبقري في ضبط زوايا العدسة والتحكم في درجات الضوء والظلال، لتخرج من بين يديه صورٌ نادرة لمشاهير مصر والعالم. كانت تلك الحروف الستّة معلّقة في إطارات خشبية أنيقة تنتثرُ على جدران بيتنا. أكتبُ لكم هذه الكلمات وأنا أنظرُ إلى صورة أمي بعدسة "ڤ-;-ان ليو" في فستان زفافها الأبيض إلى جوار أبي في بذلته السوداء، يتماوجان تحت طبقات الظلال، وومضات الضوء تتلألأ كما يتماوجُ نثارُ الشمس على صفحة النهر وقت الأصيل.كلُّ من عاش فترةَ الستينيات وما قبلها في مصر، من الطبقة البرجوازية، يعرف هذا الأستوديو الثريّ الشهير في وسط البلد. ولا شك يعرفون ذاك الفنان البوهيميّ الموهوب الذي أبدع باللونين الأسود والأبيض وما بينهما من ملايين الدرجات الرمادية ليرسم تابلوهاته بعدسته السحرية وعينيه الباحثتين عن الجمال. أقول "يرسم" ولا أقول "يُصوِّر" لأن الفوتوغرافيا التي تخرج من معمله بعدما تلتقطها عدستُه، من الظلم أن نسميها "فوتوغرافيا"، إذْ تبدو لوحاتٍ مرسومةً بقلم الفحم الأسود، الذي يُخبئ السحرَ بين خلايا كربونه. ولد قبل مائة عام في تركيا في نوفمبر 1921. وفي ذروة مذابح الأرمن التي ارتكبها العثمانيون، فرّ مع أسرته إلى القاهرة وهو طفلٌ في الرابعة. وصارت مصرُ وطنَه الذي لا يعرف وطنًا سواه، حتى رحل عن دنيانا في مثل هذه الأيام من عام 2002. بومضات النور والظلال كان "ڤ-;-ان ليو" يُطوّع "ريشة عدسته" لتفارق الواقع بحثًا عن اللامعقول. قيل إنه سوف يصعدُ إلى القمر، وسوف يتزوج من نجمة مشهورة، لم يحددوا اسمها أبدًا. لكنه عاش وحيدًا دون زواج. عاش وسط وجوه جميلات العالم اللواتي كنّ يتوافدن إلى معمله كي تُخلّد وجوههن المليحة في تصاويره. من تلك الجميلات اللواتي حظين بتوقيع "ڤ-;-ان ليو" على صورهن: فاتن حمامة، زبيدة ثروت، داليدا، برلنتي عبد الحميد، مريم فخر الدين، الملكة ناريمان، ليلى مراد، ماجدة الخطيب، سامية جمال، درية شفيق، شيريهان في طفولتها، ميرفت أمين، نيللي مظلوم، وبالطبع أمي الجميلة "سهير". وبالإضافة إلى العظيم طه حسين، كان من بين الوسيمين الذين حظوا بصورة لهم بتوقيع "ڤ-;-ان ليو": محمد عبد الو ......
#ڤان
#قنّاصُ
#الجميلات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739456
الحوار المتمدن
فاطمة ناعوت - ڤان ليو … قنّاصُ الجميلات