الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
غيفارا معو : حوار مع الكاتب والمخرج المسرحي عبدالجابر حبيب
#الحوار_المتمدن
#غيفارا_معو من جاغر بازار حيث الطبيعة الخلابة الى قامشلو مدينة الحب والجمال معه نمضي في مجالات الفكر والثقافة والطبيعة الجميلة ضيفنا وضيفكم في حوار اليوم الكاتب والمخرج المسرحي عبدالجابر حبيب ونبدء معه بالسؤال الإعتيادي تعريف الكاتب بنفسه س1_ حبذا لو عرّف الكاتب: عبد الجابر حبيب بنفسه، وقدمها لمحبيه وقراءه وبالتفصيل؟ولدت في قرية صغيرة لها جذور عميقة في التاريخ تدعى جاغربازار..أي سوق السكر .. عام 1961. هذه القرية التي تنام في حضن تلة لها مكانة بين الأماكن التاريخية.. خاصة إذا قلت لك أن الكاتبة / آجاثا كريستي /قد جاءت إلى القريةبرفقة زوجها خبير الآثار ماكس مالوان للتنقيب عن الآثار ..وألفتْ كتابا بعنوان ( هكذا أحيا) أثناء زيارتها للمحافظة وخصصت فصلاً عن نساء جاغربازار...بطرف القريةمن جهة الشرق يسلك نهر الخنزير طريقه منذمئات السنين ممايجعل للقرية رونقاً خاصاً...هناك قضيت طفولتي الأولى ..مازالت تلك الصور ماثلة أمام عيني بكل تفاصيلها الصغيرة وما يرافقها من الحركة والإيقاع الصوتي ..أصوات الديكة في الصباح ...ثغاء الغنم في الغدو والمساء..غناء الصبايا عند الحصاد ..أكوام القش والبيادر وتلك الصراعات بيننا نحن الصغار عن تلك الأفخاخ المنصوبة لصيد العصافير وطيور القطا....وإنتسابي إلى مدرسة القرية.. وهروبي من الواجبات المدرسية في كثير من الأحيان والشيوخ الذين كانوا يتربعون عند سفح التلة الصغيرة ..فيضان النهرالذي كان يعزل القرية عن القرى المحايدة لنا من الشرق ..وصيدالسمك خاصة بعد انحسار المياه ...كل ذلك شكل لدي مخزون فكري وجمالي فيما بعد ..وبعد المرحلة الابتدائية أنتقلت إلى المدينة.. مدينة القامشلي في أقصى الشمال الشرقي من سوريا بضجيجها وشوارعها المكتظة بالناس وكل المتناقضات التي تعيشها القامشلي.. وغيرها من المدن ..الفقر والغنى ..القوي والضعيف.. شعرت أن المدينة تشبه الغابة إلى حد ما..!تابعت دراستي رغم الوضع المادي الرديء لأسرتي ورغم صغر سني كنت أعمل لأؤمن مصاريف الدراسة إسوة بإخوتي الكبار ..وفي مرحلة الثانوية لا أدري كيف تقربت من الكتاب ..ربما لأن أخي الذي يكبرني كان لديه اهتمام كبير بالأدب ويوفر جزءاً من مصروفه ليشتري كتاباً، تعلمت منه بأن الكتاب هوالغذاء الروحي للإنسان؛ أحببتُ المطالعة ونمت لدي هواية التمثيل فيمابعد..وهكذا رغم كل الصعوبات حصلت على الشهادة الثانوية. التحقت بمعهد أهليه. التعليم ..رغم أنّ حلمي كان يشدني نحو المعهد العالي للفنون المسرحية ..أو الحقوق ...للأسف لم يتحقق ماكنت أرغب فيه ..وتابعت حياتي معلم صف إلى جانب ممارسة هوايتي المسرح.حالياً معلم مستقيل، ولكن عملت مدرب في فريق المبادرات الشبابية في جمعية البر بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان، وعملت ضمن فريق مسرحي مع المنظمة الدولية لرعاية ضحايا الحروب والكوارث منذبداية النصف الثاني من العالم المنصرم 2021 ..حالياً مدرب ومخرج مسرحي في مدرسة المسرح التابعة لهيئة الثقافة في أقليم الجزيرة .. لدي حب كبير لقصيدة النثر ..والخاطرة والقصة القصيرة ..كما شدتني مؤخراً قصيدة الهايكو ..والتانكا ..ولدي نصوص في الهايبون ...أشارك في كتابة الومضة القصصية ...نسيت أن أخبرك ..متزوج وأب لزهرة عطرت حياتي .وهي ابنتي الوحيدة ديما وهي متزوجة.ولها ولدان آدم .. ميلان يعني أصبحت جداً لحفيدين ... وأب لشابين هما داني ..ورامي ...هذه بطاقتي تعريفي بالتفصيلس2_ لكل كاتب وشاعر ومخرج بدايات يشتاقها ويعيدها دوما نتمنى أن يعود بنا عبدالجابر حبيب إلى تلك البدايات والأجناس الأ ......
#حوار
#الكاتب
#والمخرج
#المسرحي
#عبدالجابر
#حبيب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747528