الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جلال حسن : عابرون
#الحوار_المتمدن
#جلال_حسن 1مر العابرونلكن الواقف الوحيد لم ينتبه لعثرة الطريقكان عابرا أيضا لكنه نسى خطوته المقبلةعلى التواء كاحل الرصيف.***2كلنا عابرونلكن الى أين؟مشرق الأرض كمغربهاوهذه الطرقات لا تنتهيوالأهم أن نعبرعلى ذمة دليل***3لا طريق هناغير آثار أقداموخطى ثقيلةمرتْ من هنا ذات يومتجر هزائمها في توابيت من حجر***4ظل العابرون طريقهم الى المدينةلكنهم سمعوا مأذنة تنوحأناخوا ترحالهم قرب مقبرةورقدوا على عويل قديم***5واهم بالرحيلأيها القطار العاطللا المحطة تحتويكولا كذبة السفر***6وقوفك على قارعة الطريقيؤشر انك تنظر الى جهة واحدةكأنك ترقب الغروب وتنسى الشمسفلا أنت راحل، ولا أنت عابر***7يقال ان السفر متعةأنت لا تريد السفرأنت تريد الرحيللكي لا تفسد أحلامكأثقال الرجوع المر ......
#عابرون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684156
مروان صباح : عابرون في كلام عابر لم يعيها سوى ضيف ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / غير أن محاولة التعامل مع عبارة الشاعر درويش ليست بهذه السهولة التى قد تلوح للوهلة الأولى، وهي في كل حال لا تختصر إلى ذلك التعامل الكثيف الذي يوحي ببساطة ، بأن الفلسطيني هو الفلسطيني والاسرائيلي هو الاسرائيلي ، فعلام المشقة ، بادئ ذي بدء ، كما يبدو &#128580-;- للقارئ بأن عبارة درويش لم يصدقها ويعمل على تحقيقها سوى محمد ضيف القائد العام ، في الحقيقة وهو وصف لا يحمل مبالغة ، لقد أستحق وصفَ القائد بجدارة ، وايضاً في المقابل ، لو سلم المرء ، بأن المحكمة الإسرائيلية لها الحق في استرداد الأملاك اليهودية ، المزعومة في حي الشيخ حراج ، يبقى السؤال ، هل ستقوم بإعادة الحقوق لساكني الحي حقوقهم التى سلبت في يافا ، إذنً تشير&#9757-;-المتغيرات تطورات جوهرية ، إذنً هناك مسألتان ، وضعت إسرائيل &#127470-;-&#127473-;- أمام مراوحة ثقيلة ، وأيضاً من وراءها الحركة الصهيونية ، لأن المسألة الأولى ، كان التكاتف البشري في القدس هو الأمر الحاسم ، والأمر الأخر، هو معادلة سلاح المقاومة في قطاع غرة ، وهنا قبل أي شيء ، لا بد التوقف عند مسألة جوهرية وأساسية أفقدت الإسرائيليين والأنظمة العربية سواء بسواء ، مفتاح &#128273-;- تفكيك مشروع المقاومة في فلسطين &#127477-;-&#127480-;- ، فالإلتفاف الشعبي في القدس ، الذي نفض عن اكتافه لأي تحزب أو تحرك ، جعل تفكيك أنشطة المقدسيين &#128332-;- مهمة صعبة ، في المقابل ، ابتعاد حركة الجهاد الإسلامي &#127769-;- عن منافسة حركة حماس لسلطتها وانخراطها في تطوير منظومتها التسليحية والحفاظ على مواصلة تعبئة عناصرها في قطاع غزة واستقطاب مجموعات جديدة ، كان الجدار المانع والأهم في عدم اختراق القطاع بالكامل ، بل التعفف عن السلطة صنع جدار متين في مواجهة أي تدخل من الخارج مهما بلغ ذلك من قوة . في مستوى ثاني ، يختصر خلاصة أخرى من التساؤلات ، كيف يكون الفلسطيني فلسطيني إذا كان في سياقه الحياتي لا يعمل على تغيير حاله كما عمل محمد ضيف ، لقد مرّ خلال عقود الماضية على دولة إسرائيل &#127470-;-&#127473-;- شخصيات صنفتها في دوائر الخطرة على دولتها ، لكن في الآونة الأخيرة ، يُعتبر محمد ضيف رئيس هيئة الأركان ، الشخصية التى قلبت المعايير وحققت التوازن الرعب العسكري والأمني والاستخباراتي ، وهذا بالطبع ، يعود لبناء المقاومة قوة عسكرية متطورة لا تعرف الاستكانة ، في ظروف صعبة وسنوات طويلة من الحصار ، بل لم يعد يوجد أمامها سوى مسألتين ، معالجة تفوق سلاح الجو الاسرائيلي التى تتمتع به إسرائيل &#127470-;-&#127473-;- ، وبالطبع النووي الذي حولها من كيان ضعيف إلى معربد ، وبالرغم من ميزات محمد ضيف المتعددة والتى تظهر حجم استفادته ممن سبقوه في هذا المجال ، لكن يبقى الميزة الخاصة ، هو ابتعاده أو بالأحرى وهي الادق ، تجريد نفسه من الشو اف ، المنظرة ، لقد أعتمد على العمل السري ( الكامل ) الذي أفقد عدوه إمكانية تتبعه ، وبهذا الصنع ، يكون محمد ضيف قد أسس معادلة ومدرسة جديدة في العمل الاستخباراتي ، بلغة جديدة لم تعتاد عليها اجهزة الاستخبارات من قبل ، بل في الآونة الأخيرة ، أعتمد أسلوب التهديد ، عندما أقدم على تحذير الاحتلال بوجوب خروجه من حي الشيخ جراح والأقصى ، ونفذ الرجل تهديده خلال ساعتين ، بقصف القدس صاروخياً &#128640-;- ، بل استطاعت المقاومة في قطاع غزة ، ضرب سُمعة السلاح الاسرائيلي مرتين ، الأولى عندما كسرت إدعاء مناعة دبابتها الأشهر ميركافا من الاختراق ، إلا أن المقاومون اخترقوها وافقدوا امتيازها العالمي والآن خرجت منظومة القبة الحديدية من الأسواق الدولي لأن باختصار صواريخ &#128640-;- المقاومة المتواضع ......
#عابرون
#كلام
#عابر
#يعيها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718869
ضيا اسكندر : ضيوفٌ عابرون
#الحوار_المتمدن
#ضيا_اسكندر في وقتٍ واحدٍ، وعلى حين غرّةٍ، تقتحم حمامةٌ وفأرةٌ الشّقة التي أسكنُها من البابِ المفتوحِ على مصراعيهِ. وشرعتِ الحمامةُ تطيرُ بذعرٍ في أرجاءِ الغرفةِ، يصطفقُ جناحاها بهلعٍ إلى أن حطّتْ متعبةً على ظهرِ البرّادِ بعد ارتطامِها عدّةَ مراتٍ بالجُدرانِ، وتطاير بعضُ الرّيشِ من جسمِها. بينما أسرعتِ الفأرةُ إلى الاختباءِ تحتَ السّريرِ. تملّكتني الدّهشةُ والسّعادةُ والحيرةُ في آنٍ معاً! لم أفهم ما إذا كانَ قدومهما بشارةً من عالمِ الغيبِ أم نذيرُ كارثةٍ وشيكةٍ! نهضتُ عن الصوفةِ واتجهتُ نحو البابِ مستطلعاً لعلَّ زائراً آخرَ يحلُّ عليَّ ضيفاً. نظرتُ إلى السّماءِ، ثم إلى أرضِ الدّيارِ، السّكونُ يعمُّ المكانَ لا يخدشهُ إلا بعضٌ من هزيمِ الرّعدِ ووشوشاتُ ريحٍ خفيفةٍ وتهامُس أوراقِ شجرةِ التّوتِ الوحيدةِ في صحنِ الدّارِ. فالربيعُ يودّع آخرَ أيامهِ بمنخفضٍ جويّ ينذرُ بهطولِ أمطارٍ غزيرةٍ حسبَ ما وردَ في النّشرةِ الجوّيةِ التي أتسلّى بالاطلاعِ عليها يوميّاً. إذن السببُ في قدومِ ضيفتَيّ هو خوفهُما من عاصفةٍ قادمةٍ.قلتُ في نفسي يجبُ أن أحتفيَ بهاتينِ الضيفتينِ، وسأؤمّنُ لهُما ما تيسَّرَ لي من الطّعامِ والشّرابِ والمأوى لتؤنساني في وحدتي. وقد أنالُ منهما المحبةَ والعرفانَ بالجميلِ. إذ ليسَ ثمةَ سعادةٌ أعظمُ من إدراكِ المرءِ أنّهُ موضعُ تقديرٍ من الآخرينِ، وشعورهِ بأنّ وجودَهُ مدعاةٌ إلى تعزيزِ راحتِهم ورفاهيتِهم. ألقيتُ نظرةً على الحمامةِ فألفيتُها ترتعشُ. لمحتُ على محيّاها غلالةَ أسىً مكتومٍ وانكساراً آلمني. دنوتُ منها رويداً وأنا أشعرُ بقشعريرةٍ عذبةٍ لم أعهدْها قطُ في قربِ أحدٍ منذ زمنٍ طويلٍ، وخاطبتُها بأكبرِ قدْرٍ من الحنانِ وُفِّقتُ إليهِ: عزيزتي الحمامةُ دعيني أرحّبُ بكِ أولاً. واعتبري هذا البيتَ بيتكِ ولا تجزعي منّي. ثقي تماماً سأكونُ الصديقَ المخلصَ الوفيّ الذي لن يسبّبَ لكِ الأذى، فأنا رجلٌ نباتيٌّ لا أتناولُ اللحومَ منذُ زمنٍ بعيدٍ، وأحبُّ الطّيورَ والحيواناتَ والحشراتَ والزواحفَ.. لم أقتلْ صرصوراً واحداً في العشرين سنة الفائتة. بعد أن أدركتُ أنّ الحياةَ حقٌّ لكلّ كائنٍ حيّ. صحيحٌ أنّ اكتشافي العبقري هذا جاءَ بعد أن تخطّيتُ سنّ الكهولةِ ودخلتُ في ما يسمى خريفَ العمرِ، ولكنْ كما يقالُ الوصولُ متأخراً خيرٌ من ألّا تصلَ أبداً. وتابعتُ مسترسلاً والحمامةُ ترمقني وتميّلُ رأسها بين الحينِ والآخر، وكأنّها تجتلي أثرَ كلماتي:كما تلاحظينَ يا عزيزتي، فأنا أسكنُ وحيداً في هذا البيتِ، بعدَ أن اعتزمتُ العيشَ بمفردي في منطقةٍ نائيةٍ من البلادِ، مُكرَهاً، بعيداً عن زوجتي وأولادي. متخفياً باسمٍ مستعارٍ؛ خوفاً من بطشِ السُّلطةِ وظُلمها. فأنا أعارضُها سياسياً؛ وأقسمُ أنّني لم أحملْ بندقيةً أو سكيناً لأواجهها. فقط حملتُ قلمي واستخدمتُ لساني. على كلّ حالٍ، هذا موضوعٌ آخر قد أحدّثكِ عن تفاصيلهِ لاحقاً، هذا إذا قبلتِ العيشَ معي. ما إن اقتربتُ منها، على بُعدِ ذراعٍ، حتى انطلقتْ هاربةً بأقصى ما أسعفَاها جناحاها، وعبرتِ البابَ المفتوحَ. راقبتُها من النّافذة، أتعقّبُها وهي تحلّقُ باتّجاهِ الأعلى إلى أن غابتْ عن ناظري. شعرتُ بخيبةِ أملٍ. حزنتُ. أحسستُ وكأنّني فقدتُ مشروعَ صديقٍ كان يمكنُ أن يبدّدَ وحشتي. رحيلُها السّريعُ كانَ ضربةً قاسيةً. لكنّي لم أُجِزْ لها أن تصرعَني. وسرعانَ ما واسيتُ نفسي بالقولِ: «هي حرّة، لها كاملُ الحقّ في اختيارِ المكانِ الذي تأمنُ لهُ». تمنيتُ لها السّلامةَ والتّوفيقَ. وتذكرتُ فجأةً الضيفةَ الثّانيةَ. فزالت تلكَ المشاعرُ، وقرفصتُ إلى ......
#ضيوفٌ
#عابرون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758340