الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد علام : اعتذار واجب للاصدقاء الاعزاء، وآسى شخصى .. نائل الشافعى، وريمة التى دائماً، ما تعود لعادتها القديمة
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام بعد فوز الديمقراطيين فى يناير 2021 برئاسة الببيت الابيض، وباغلبية مجلسى الشيوخ والنواب، عاد الاسلاميين لعادتهم القديمة، "اتمسكن لما تتمكن"، عادوا الاسلاميين فى فلسطين المحتلة لينشقوا فى 27 يناير عن "القائمة العربية المشتركة"، - بعد تأكد فوز الديمقراطيين فى امريكا -، انشقوا ليشكلوا "القائمة العربية الموحدة"، قبل الانتخابات باقل من شهرين!، لتتفتت "القائمة العربية المشتركة"، التى كان الاسرائيليون يعملون لها الف حساب! .. مثلهم مثل "ريما" فى مصر، عندما انشقت جماعة الاخوان المسلمين عن الثوار، بعد ان اعلن المجلس العسكرى عزل مبارك فى 11 فبراير 2011، واطمئنوا جهة المجلس العسكرى، عندما قدم اجراء الانتخابات على وضع الدستور، على طريقة "وضع العربة امام الحصان"!، فى خارطة الطريق التى وضعها المجلس العسكرى، باعتبار ان معركة الانتخابات تحقق مبدأ "فرق تسد"!، فتلقفها الاخوان فريحين فى 19 مارس، "موقعة الصناديق"، التى مثلت لهم اجراء اشهار واعتراف رسمى علنى على تفوقهم العددى والتنظيمى، على باقى القوى السياسية الاخرى، مما يتيح لهم مشروعية الاستحواز على اغلبية غيرمتنازع عليها فى مجلسى الشعب والشوى ولجنة الدستور، ومن ثم صياغته، خاصة المادة الثانية من الدستور، وفوقهم، رئاسة مصر!، عندها تم تطبيق الشق الثانى من قاعدة "اتمسكن لما تتمكن"، ومن ثم انشقوا عن رفقاء الـ18 يوم، وكان اعلانهم المدوى "الثورة فى البرلمان وليست فى الميدان"!، بعد ان ابتلعوا طعم انهم تمكنوا من مصر، "خلاص تمكنوا"، بعد ان فازوا بانتخابات، حددها واشرف عليها، واخرجها واعلن نتائجها المجلس العسكرى، الحاكم الاوحد لمصر منذ سبعة عقود، وسيسلمهم حكم مصر على طبق من فضة، لانهم فازوا فى انتخابات هو من اخرجها!.بالرغم من الاعلان المتكرر للاسلاميين"لفظياً"، باعتبار ان "الكلام معلهوش جمرك"، بانهم لا يسعون الى اقامة دولة دينية "اسلامية"، الا انه، ايضاً، فان سلوكهم "فعلهم" المتكرر، ينفى فى كل مرة ادعائهم هذا، ويثبت انهم حريصون على اقامة دولة دينية "اسلامية"، عند اول تمكن!.الدكتور نائل الشافعى برر للاسلاميين، شقهم للصف العربى داخل ارض 48، بشق "القائمة العربية المشتركة"، قبل الانتخابات باقل من شهرين، برر هذا الانشقاق "المغرض"، للاسلاميين، والمرتبط بنجاح بايدن/هلارى كلينتون، الذى اعطاهم "قبلة الحياة"، برر والقى بالمسئولية على تصريح – مجرد تصريح! - من النائبة عضوة الكنيست عن القائمة المشتركة عايدة توما بأنها ستكون "حارسة على البوابة لمنع الدين (الإسلام) من الوصول إلى الحيز العام".،(1) .. وبخلاف كون تحديد الدين بالـ(الاسلام) كان من عند الشافعى، لزوم التحريض (الاسلامى) على النائبة!،(2) فان النائبة لم تقول وفقاً للتصريح المنسوب اليها، سوى انها ستعمل على فصل الدين عن الدولة "الحيز العام"، اى دولة مدنية، والذى يدعى الاسلاميون ليل نهار انهم مع الدولة المدنية، ومنهم نائل نفسه، المفترض.الفاجعة التى تستحق الاسى من جانبى، والاعتذار الواجب من الاصدقاء الاعزاء، الذين طالما اشدت بنائل الشافعى لديهم، بل ايضا، وقمنا بارسال بعضاً من حلقاته "التى اعتقدت، ومازلت اعتقد، باهميتها"، وعدم الاكتفاء بنشرها على الجروب فقط، المفجع، ليس فقط ان هذا التصريح المنسوب الى النائبة عايدة توما، الذى هو بمثابة تحريض على القتل من اى متطرف اهوج، وانما ايضاً، ان هذا التصريح بعد البحث عنه فى محرك البحث جوجل، لا يوجد اطلاقاً، فقط، فقط، الا على صفحة نائل الشافعى، وصفحة الشخص الذى اعتبره نائل "مصدر معلومات موثوق فيه"!، لينقل منه هذا الاته ......
#اعتذار
#واجب
#للاصدقاء
#الاعزاء،
#وآسى
#شخصى
#نائل
#الشافعى،
#وريمة
#التى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713358