الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي العجولي : ركعتا الكاظمي افضل من الف غارة بها يقصفون
#الحوار_المتمدن
#علي_العجولي ذكر رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي اثناء استقباله لعوائل ضحايا تفحيري ساحة الطيران الاخيرين انه صلى ركعتين للقصاص من داعش الذي تبنى التفجيرين حيث قال (عندما حلت ساعة الصفر صليت ركعتين حمدا وشكرا واتخذت امر الهجوم وقد تم قطع راس هذه العصابة الاجراميه ) وانا هنا لا اعترض ولا استنكر ما قاله السيد الكاظمي عن صلاته فالرجل مسلما وحتى انه انتسب لقبا مكانيا ربما لعيش عائلته يوما ما في مدينة الكاظميه التي يوجد فيها ضريحي الامام موسى ابن جعفر وحفيده الامام محمد الجواد ولكني لا اعلم هل جميع افراد العائله تتلقب باسم احد الائمة المعصومين الامام موسى ابن جعفر الذي لقب بالكاظم لتحمله وصبره فيما لقاه من ظلم وسجن وتهجير من ملوك بني العباس ام ان هذا اللقب هو فقط من زين به اسمه مع العلم انه من قبيلة بني غريب كما اني لا اريد ان اردد ما قاله الكثير من العراقيين حين ضجت صفحات التواصل الاجتماعي بالتعليقات التي تقول.. ياليت الكاظمي زاد في ركع صلاته ليزول الفساد والهدر في المال العام وينقذ العراق الذي هو خزينة الله في الارض من الافلاس التي تسبب فيها الفاسدين والتي ستؤدي به الى التقسيم ويا ليته يصلى مرة ثانيه ليتحول بعض وزراء حكومته المفروضين عليه من الكتل السياسيه التي لايربطها بالعراق سوى ما تحصل عليه من مكاسب الذين لايفرقون بين الجك والبك الى وزراء للعراق وفي خدمة المواطن العراقي وليس عبيد لكتلهم واحزابهم ومصالحهمكما اني اتمنى ان يصلي صلاة خاصة يطلب بها ان ينتبه اهل الوسط والجنوب الى ما يخطط لهم من تجويع وما ينتيج عن الجوع فهو ابو المظالم والكفر حيث تباع اصول ممتلكات الدوله وترهن ثروات كل مناطقهم ضمان لمشاريع تقام في كردستان والمناطق الاخرى بينما يحتفظ بالثروات الموجوده في الانبار وديالى وصلاح الدين وما يستثمر في كردستان بعد ان ذهب طريق النجاة الوحيد المستمر ان نفذ وهو ميناء الفاو وطريق الحرير الذي بيع من قبل سياسيهم بلا خوف او خجل فعسى ولعل صلاة الكاظمي تنفع فتستيسقظ هذه الافواه التي لاتعرف سوى الشكوى وقد قيل بالشكر تدوم النعم كلها.وانا هنالا استغرب ولا استهجن كما قلت لكني اضع علامة استفهام كبيره على محاولة السيد الكاظمي التسربل بجلباب الدين وايحائه لسامعيه انه مستجاب الدعاء فالعصر ليس عصر المعجزات وليس عصر الكرامات ايضا فهو عصر لايؤمن بشئ من المقدسات والروحانيات وقد لوث بدماء الناس والحيوانات والارض والبحار والنبات هذا اولا..وثانيا.لقد استهلكت ماركة العاملين تحت جلباب الدين لدرجه ان الناس اصبحت تفضل العمل مع الشيطان على العمل بمن يتخفى تحت ستار الدين فهم يعلمون ان التدين يحمل صفات لايمكن ان يلتزم بها من يعمل بالسياسه فلا كذب ولا غش ولا خداع في الدين بينما السياسه هي لعبة تكاد تكون خاليه من المبادئ.ذلك فالسيد الكاظمي لم يكن موفق في هذا كما لم يكن في كثير من قرارته التي اتخذها منذو توليه رئاسة الوزراءويبدو ان من يحيط به هم من يحلب له هذا ......
#ركعتا
#الكاظمي
#افضل
#غارة
#يقصفون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708250