الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كامل عباس : العلمانيون في سوريا بين المعرفة والأيديولوجيا
#الحوار_المتمدن
#كامل_عباس عرف التاريخ خطّان فكريان ظهرا بعد انقسام المجتمع إلى طبقات متضاربة المصالح . - خط معرفي حمله بادئ الأمر أنبياء ورسل ومصلحين أرادوا الخير لكل الناس,ومع تطور العلم والعقل هبط الوحي من السماء إلى الأرض ليحمله هذه المرة مثقفون علمانيون تبلور فكرهم بشكل تام عبر قرن الأنوار الأوروبي - خط أيديولوجي يخدم فئات بعينها ويدافع عن مصالحها على حساب بقية الفئات الاجتماعية. الملفت للانتباه خلال المائتي عام الأخيرة من عمر البشرية كيف مشي التاريخ بالمقلوب على رأسه بدلا من قدميه ! لنشهد سيطرة الأيديولوجيي على المعرفي وهو بيت القصيد في هذه المقالة المتواضعة والمستمدة من واقعنا السوري الأليم. لم يعد خافيا على احد الصراع الحاد بين الاسلاميين والعلمانيين حتى كتابة هذه السطور الذي يأخذ طابعا ايديلوجيا حدا أساء للثورة السورية وتناغم مع الدور الخارجي بسوء او بحسن نية مع الدور الخارجي – سيان - كان من المفروض بداهة أن تتعاون الجهتان مع بعضهما على أرضية مساندة هذا الشعب الصابر على جروحه في مخيماته وتحت أشجار الزيتون في عز الشتاء, بدلا من ذلك أعطت الجهتان حجة للقيمين على المجتمع الدولي بأن سوريا لا تستحق الحرية. ولأبدأ بنقد الجهة التي أنتمي اليها . بداية أعرِّف نفسي بأنني أنتمي إلى العلمانيين السورين، فالعلمانية بكل اتجاهاتها اقرب إلى الحقيقة المعرفية من بقية التيارات الفلسفية في المجتمع ولقد وصلت إلى هذه النتيجة من خلال دراستي الجامعية في فرع العلوم الطبيعية الذي ساعدني على تجاوز تربيتي الدينية لأعود إلى قريتي وكلي ثقة بأن الإنسان خلق الله وليس العكس وهذا يعني بداهة ضرب مبدأ الدين والفكر المثالي عموما الذي يرى بأقدمية الوعي على الوجود. بعد انتهائي من دراسة العلوم الطبيعية وربما بسببها غرقت في مستنقع السياسة داخل بلدي لتكون لي ملاحظة أخرى مختلفة عن رفاقي الماركسيين العلمانيين بعد اندلاع ثورته تتلخص على الشكل التالي : العلمانية معرفة ومن يمتلكها حاليا لا تتجاوز نسبته 5% في المجتمع وقد نحتاج إلى مائة عام أخرى لتصبح نسبة من درس العلوم الطبيعية وتوّصل إلى الفهم المادي للتاريخ مثلي حوالي 50% وحتى ذلك الوقت يجب الانطلاق من السياسة لخدمة هذا الشعب وخدمته هي في إقامة نظام ديمقراطي تعددي ساد في بلادنا ايام الخمسينات جرت فيه انتخابات نيابية بشكلين: - انتخابات عامة من اجل تشكيل جمعية تأسيسية مهمتها إقرار دستور جديد للبلاد. يتم العمل فيه عبر التوافق بين الكتل المنتخبة.- انتخابات نيابية من اجل تشكيل وزارة على قاعدة الأكثرية والأقلية. وقد تعاونت كل الدول المحيطة بسوريا لتصريف ذلك الحكم خوفا من أن يكون محط اشعاع حضاري لا يريده حكامها المستبدون ولا من يسندهم في الخارج، والعودة الى ذلك الآن أصعب بكثير على ما اعتقد.لكنني بكل أسف اصطدمت مع غالبية رفاقي المصّرين على فهم سياسي للعلمنة تجاوزه الزمن. رفاقي العلمانيون مازالوا يتمسكون بأولوية النصوص على الوقائع رغم ادعائهم العكس ويصرون على علمانية فرنسية قديمة تحصر الدين في الجانب الروحي فقط وتمنع تشكل الأحزاب على أساس ديني،هنا تكمن المشكلة بيني وبين رفاق الأمس. الدين من وجهة نظري لا يزال له حضور في وجدان البشرية حتى في البلدان المتحضرة فما بالك بالبلدان المتخلفة أمثال بلدنا، والدين عموما بكل تفرعاته يدعو الى رفع الظلم عن الإنسان من قبل أخيه الإنسان. الله في قلب كل مؤمن نقي فكرة محورها التضرع اليه من اجل تحقيق العدالة الاجتماعية على الأرض أنا استغرب من سيصدقنا أننا ديمقراطيين أن كنا لا ......
#العلمانيون
#سوريا
#المعرفة
#والأيديولوجيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682685
محمد كشكار : العَلمانيون العرب المستقلون مضطهَدون من قِبل الغربِ والعربِ
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار يبدو لي أن العَلمانيين العرب ينقسمون إلى ثلاثة أصناف:1. العَلمانيون الليبراليون: هم الأغنياء العرب المسلمون والمسيحيون واليهود والملحدون واليساريون المنسلخون من طبقتهم المتخلون عن مبادئهم. هم عادة ينتمون إلى طبقة البورجوازية الوسيطة بين الرأسمالية الغربية وخادمتها الرأسمالية العربية. يأخذون من العلمانية الغربية قشورها (مثل العادات المستوردة في نمط العيش المنبتّ) ولا يؤمنون بأهم مبدأ علماني وهو حرية الضمير والمعتقد ولا يحترمون إلا إيديولوجيتهم أو دينهم أو مذهبهم المحلي الضيّق. هؤلاء جميعا للأسف الشديد يمثلون أغلبية بين أقلية العلمانيين العرب.2. العَلمانيون القوميون والعَلمانيون الشيوعيون: أقصد الشيوعيين المُقصين للدين المتأثرين بالستالينية أو المتأثرين باللائكية الفرنسية وريثة فكر الثورة الفرنسية المعادي للدين: نظام ستالين لم يكن نظاما علمانيا لأنه انحاز إلى عقيدة الإلحاد واضطهد المسيحيين والمسلمين واليهود ومنعَهم من ممارسة شعائرهم الدينية بكل حرية. أما مؤسسات الدولة الستالينية مثل الحزب الواحد وديكتاتورية البروليتاريا فهي مؤسسات تناقِض العلمانية وتصادِر حرية الضمير والمعتقد. وأقصد أيضا القوميين الناصريين (نظام عبد النصر ونظام القذافي) والبَعثيين (نظام الأسد ونظام صدام وليس صدفة أن يُعجبَ هذا الأخير بزميله الديكتاتور ستالين): عندما استلم القوميون السلطة في العالم العربي أسسوا أحزابا على النمط الستاليني. 3. العَلمانيون المستقلون: هؤلاء لسوء حظنا يمثلون أقلية الأقلية. هم المؤمنون صدقا بحرية الضمير والمعتقد ويحترمون فعلا كل العقائد جميعا السماوية منها (السنَّة بمذاهبها الأساسية الأربعة والشيعة بتفرعاتها والإباضية والمسيحية الكاثوليكية والبروتستانتية والأرتدوكسية واليهودية والبهائية) وغير السماوية (الإلحاد واللاأدرية والبوذية والهندوسية). قد يكون من بينهم المؤمن والملحد على السواء. علمانيتُهم علمانيةٌ لا تهدف إلى إقصاء الدين أو استئصاله من المجتمع ذو الأغلبية المسلمة، علمانيةٌ تؤمن بالتعايش السلمي بين المواطنين التونسيين دون تفضيل لعقيدة على أخرى فالله وحده هو الأفضل والأكمل أما البشر مسلمون وغير مسلمين فهم ضعفاء خطاءون ولا أفضلية لأحد على آخر إلا بالتقوى الدينية أو العلمانية، علمانيةٌ تتماهى مع مجتمعها وتفعل فيه من أجل ازدهاره وتقدّمه وإلحاقه بركب الأمم المتطورة، وكما قال الفيلسوف المغربي اليساري عبد الله العروي: "لا أحد مُجبر على التماهي مع مجتمعه. لكن إذا ما قرّر أن يفعل، في أي ظرف كان، فعليه إذن أن يتكلم بلسانه (المجتمع)، أن ينطق بمنطقه، أن يخضع لقانونه"، علمانية غير ناكرة لجذورها الحضارية الأمازيغية-العربية-الإسلامية ومتصالحة مع مبادئ حقوق الإنسان الكونية وناقدة مغربِلة لتراثنا الغزير بغثه وثمينه. علمانيةٌ علمانيوها يحِبون الجميع دون تفضيل ديني أو مذهبي أو قومي أو عرقي أو اجتماعي أو إيديولوجي. العلمانيةُ ليست عقيدة أو إيديولوجيا، هي نظام مجتمعي متسامح واسع رحِب تُصانُ وتُحترَمُ داخله العقائد والإيديولوجيات جميعا. كيف لي أنا الـعـلماني الـيساري غير الـليبرالي وغير الـماركسي أن أكره صديقي المُصَلّي التقي الورع الشيعي أو الإباضي أو الـسُنِّي المالكي أو الحنبلي أو الشافعي أو الحنفي أو أنبذ صديقي الماركسي غير الانتهازي أو أفضّل نفسي على صديقي البهائي أو المسيحي أو اليهودي أو ألعن صديقي الملحد. كيف لي أنا الـعـلماني أن لا أطير فرحاً من فرط سعادتي بأختي الكبرى الضريرة المستنيرة عند رجوعها من العُمرة في آخر يوم من أي ......
#العَلمانيون
#العرب
#المستقلون
#مضطهَدون
ِبل
#الغربِ
#والعربِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697365
مازن كم الماز : عندما يطالب عزمي بشارة و العلمانيون العرب بالقضاء على حرية التعبير
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز هولمز : اخرس !ليستراد / أنا لم أفتح فميهولمز : أنت تفكر . هذا أكثر إزعاجامنقولةيقول عزمي بشارة أن "الإسلام ديانة عظيمة" , لا يبدو أن الدكتور يشعر بأي حاجة لأن يناقش أو يقدم أية حجة على كلامه , يكفيه أن يضيف أنه "يتبعها أكثر من مليار و نصف إنسان" .. يذكرني هذا بالماركسية اللينينية عندما كانت تحكم ثلث الأرض حيث كان انتقادها ممنوعا يعاقب عليه بالسجن أو بالموت كدين للدولة في ذلك الثلث و كم دفعت شعوب ذلك الثلث من ضحايا بسبب ذلك .. بينما لا يحترم أي مسلم ديانة مليار أيضا من البشر أي الهندوسية بل و يتبارون في السخرية منها .. ناهيك عن الإلحاد الذي "يؤمن" به اليوم آلاف مؤلفة من البشر أيضا و الذين يكفرهم المسلمون و يتوعدوهم بالعذاب في الدنيا و الآخرة كل صباح و مساء .. بينما لا توجد نظرية علمية و لا فكرة فلسفية أو أيا تكن يمكنها أن تكتفي بمثل هذا المبرر لكن الدكتور عزمي يستنتج من كل ذلك و بكل ثقة إلى أنه "لا يصح أن يزج به ( أي الإسلام ) بهذه الخفة و التعميم في خطاب سياسي لرئيس دولة" ... ينفي بشارة أن يكون من حق ماكرون أن يناقش و يقيم الإسلام أو المسيحية أو حقه في أن يبدي رأيه في أي دين .في عالم يفترض فيه أن من حق أي إنسان , اي إنسان لا على التعيين أن يناقش كل شيء , ينتقده يؤيده يرفضه يسخر منه , سواء كان فكرة أو دين أو إيديولوجية , يبدو من البديهيات لبشارة أن هذا يصح على أي شيء إلا الإسلام .. لا يقبل بشارة و لا غيره من العلمانيين العرب الذين خاطبوا الغرب فقط و حملوه المسؤولية الكاملة عن ذبح أبنائه ( لي عودة إلى هذا بعد قليل ) مقترحين مخرجا وحيدا لهذه الفورة من الصراع بين حرية التعبير و بين الإسلام : أن يستنثى الإسلام من النقد , الإسلام كما يفهمه أكثر رجال دينه تخلفا و انغلاقا , و أن يصبح خارج إطار حرية التعبير بالكامل تحت طائلة ال.... ... يريد بشارة و زياد ماجد و رفاقه ناهيك عن شيخ الأزهر و إردوغان إلى ابن سلمان و ابن حمد و السيسي , جميعا في جوقة واحدة أن تصبح حرية التعبير في العالم كله خاضعة لنفس القانون الذي فرق بين نصر حامد أبو زيد و بين زوجته بسبب رأيه في الدين أو بالأصح بسبب رأي عبد الصبور شاهين فيه أو ربما فقط بسبب غضب الأخير من نقد أبو زيد لشركات جمع الأموال الإسلامية التي كان للأول مساهمة و استثمارات معروفة فيها , نفس القانون الذي حظرت بسببه رواية محفوظ و حوكم طه حسين و سجن كريم عامر ناهيك عمن قتل و ذبح .. إن كان من شيء يذكر بهذه اللحظة فهي لحظة صدور كتاب سلمان رشدي آيات شيطانية التي شهدت اصطفافا عربيا إسلاميا و إجماعا نادرا ضد رشدي و آياته الشيطانية حتى من دون أن يقرأ أحد كتابه هذا في الغالبية العظمى كما أثبت صادق جلال العظم في كتابه ذهنية التحريم , بالمناسبة كان ذلك أيضا حال قاتل فرج فودة الذي لم يقرأ كتابات الرجل الذي كفره و قتله لأنه لا يستطيع أن يقرأ أصلا .. إنها حق من لا يقرأ في أن يكمم أفواه من يقرأ و يكتب , من لا يفكر في تكميم أفواه و عقول من يفكرون .. لكن الجميع اليوم مستعدون للتضحية ليس فقط بحق الآخرين في الكلام و التفكير بل بأبسط حقوقهم هم في التفكير و الكلام بل أن يعيشوا تحت رحمة نفس الأشخاص الذين فرقوا بين أبو زيد و زوجته و لاحقوا طه حسين و كفروا محفوظ و هددوا رشدي بالقتل جهارا نهارا فقط لأجل كلمة و الذين يقودون الحملة اليوم للقضاء على حرية التعبير .. لماذا لا تبدو حرية التعبير عزيزة علينا من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار بل لماذا تبدو و كأنها عار أو شيء مخجل يجب التخلص منه أو كبته و تقييده بكل شدة لتصبح شيئا أقل اس ......
#عندما
#يطالب
#عزمي
#بشارة
#العلمانيون
#العرب
#بالقضاء
#حرية
#التعبير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697387
عدنان إبراهيم : كيف يتعامل العلمانيون والمتدينون مع النص الديني؟
#الحوار_المتمدن
#عدنان_إبراهيم إذا لم نفهم أن الإنسان هو صورة الله ومظهره، فلن نحسم مسألة تقديس وديمومة النص ومركته بين العلمانيين والمتدينين.الحقيقة أن المقدس هو الإنسان وليس النص.. النص ليس صورة الله ومجلى صفاته وأسمائه الحسنى كلها.. هذا للإنسان وحده، وليس النص إلا تجلي صفة واحدة هي الكلام (وكلم الله موسى تكليما) وأما الإنسان فهو تجلي الحي السميع البصير العليم والقدير الحيم الودوود، وقائمة طويلة من أسماء الجلال والجمال والكمال.. فأين هذا المظهر الجامع من النص الذي لا يُظهر إلا صفة واحدة ؟لعل هذا الكلام جديد على الكثيرين، ولكنه ليس جديداً على محققي الصوفية.الأنبياء بُعثوا لأداء رسالة، هي النهوض بحياة الناس وتعليمهم العلوم التي كانوا يحتاجونها لتطورهم.ومن الخطأ القول بأنهم بعثوا لكي يجعلوا الناس يصلون ويصومون ويزكون، فتلك العبادات وضعت لمصلحة الفرد (الصلاة كتأمل والصوم لتحسين صحته) والمجتمع (الزكاة لمساعدة الفقراء).فحجر الزاوية هو مصلحة الإنسان، ولو تعارض النص مع المصلحة وجب تأويله لأن المقدس هو الإنسان الذي يخدمه النص، وليس هو الذي يخدم النص ويعبده، فهذه ردة عن دعوة الأنبياء لترقية وتطوير الإنسان.لكل عصر طبيعته ولونه الذي ينصبغ به أهله كافة.والزمن الذي بُعث فيه الأنبياء كان زمناً وسيطاً بين الإنسان الأول الهمجي وبين الإنسان الحديث المعاصر الناضج.كانت تتحكم فيهم النفس الحيوانية والسبعية، تسيطر عليهم الحروب واغتصاب الأموال والأعراض ومنطق القوة.الآن في عصر مابعد الحداثة لا زال يسيطر منطق القوة من تحت الطاولة، ودلائل هذا كثيرة جداً، منها احتلال أمريكا للعراق وعجزها مع روسيا.فليس من المستغرب أن تكون طبيعة الزمن القديم هي سيطرة القوي على الضعيف (وأن تكون هذه مكرُمة وفضيلة للملوك وليس عيباً) لأنه لم يكن هناك حدود ودول لها حقوق وسيادة كما هو الآن.الإسكندر الأكبر الفاتح العظيم لم يكن ملكاً بربرياً، ولكنه كان تلميذ أرسطو! وكان أرسطو يعتبره من أنجب تلامذته، ومع ذلك طاف الأرض فاتحاً وفتح بلاد الشرق.وإذا كان القرآن يقول (ولكل قوم هاد) فهداة العالم القديم كانوا : الأنبياء والحكماء والفلاسفة، وبناء على تعاليم هؤلاء نمت علوم ومعارف الأمم.بالنسبة للعرب فقد كانوا من نسيج هذا العصر أيضاً، وظهر فيهم أمور غريبة مثل وأد البنات بسبب خشيتهم من عار الإغتصاب في الغارات، كانت الحرب - داحس والغبراء أو البسوس كمثال - كانت بسبب شيء تافه تستمر ربما أربعين سنة.في هذه الهمجية بُعث النبي محمد ص وأرسى قواعد السلام والمدنية والمؤاخاة والمحبة، وكان مجرد تصور حدوث هذا حلم مستحيل، صوره القرآن أصدق تصوير في قوله (لو أنفقت ما في الأرض جميعاً ما ألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم).وكان القرآن من ضمن العوامل التي ساعدت على حدوث تلك المعجزة.. فحيث لم تكن هناك قوانين رادعة ولا بوليس ولا سجون ولا أي مقوم من مقومات الدولة تردع هؤلاء الهمج عن السطو المسلح والغارات الليلية البربرية والحروب الدامية طويلة المدى، فمن الطبيعي أن يتم تهذيبهم من خلال العقيدة بأن هناك رب شديد اللهجة يراهم وما يصنعون، وهناك جهنم وحساب على أفعالهم. ثم بعد تكوين مجتمع المدينة ظهرت آيات القتال لتأمر بوقف منظومة الظلم وأكل القوي للضعيف وإحلال السلام بالقوة بشكل عملي لا بمجرد العقيدة.وبالمناسبة فإن مصطلح (المشركين) في القرآن معناه (الغدو المحارب) وليس غير المسلم، يُعرف هذا باستقراء آيات القرآن.والآن أخي القاريء الكريم:آيات الجهاد في النص القرآني، كيف يقرؤها المتدينو ......
#يتعامل
#العلمانيون
#والمتدينون
#النص
#الديني؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752725
عبدالقادربشيربيرداود : ماتت العولمة وانهزم العلمانيون وانتصرت أرادة الانسان
#الحوار_المتمدن
#عبدالقادربشيربيرداود برغم التغيير المناخي الحرج الذي عصف بالعالم وتداعياته الكارثية ومنه العراق ؛ وعلى الرغم من الموت المحتم من جراء الاوبئة الخارجه عن سيطرة الانسان ؛ والعواقب الاقتصادية والسياسية السيئة التي طالت المجتمعات كنار في الهشيم يقف كبار القادة السياسيين ؛ عمالقة الصناعة ؛ ودهاقنة الاقتصاد من الذين يدينون ب ( العولمة ) المتباهون بما يملكون من مليارات الدولارات موقف المتفرج من برج عاجي يؤدون فقرات استعراضية من كلام منمق يستهدف مشاعر الناس ؛ ويقدمون الوعود التي تفوق قدراتهم ؛ وامكاناتهم لتحسين جودة الحياة بمزاعمهم المتمثلة بصفقات كبيرة تسوق على انها حلول ؛ وماهي في الواقع الا حلول فارهة لمشكلات لاوجود لها ؛ لذلك نرى ان تلك الصفقات تشوبها نقيصتان الاولى ان تلك الصفقات معقدة يتعذر فهم مايترتب عليها من اثار لم تكن بالحسبان ؛ أما الثانية فهي ان تلك الصفقات لن تنفذ بنجاح الا بوجود درجة من الثقة بين تلك الاطراف المتصارعة ؛ ولكن الواقع أكد على ان هذه الثقة منعدمة لان اصحاب النفوذ والسطوة مدركون انهم قد دخلوا في معادلة صفرية تتساوى فيها مكاسب طرف مع خسائر طرف آخر لتكون النتيجة في النهاية (صفرا) لذلك لاأظن انهم سيتخلون عن سيطرتهم لأن مالديهم من ثروة ونفوذ وسطوة تجاوز الحد بما اوتوا من السبل التي تمكنهم من على المحافظة على امتيازاتهم ونفوذهم لاتخاذ قرارات تخدم مصالحهم ...من هذا المنطلق لابد من واقع جديد يتواءم مع هذه التطورات ؛ والتغييرات الاقليمية والدولية ؛ ويواكب العصرنة والحداثة التي تفرض نفسها بألحاح يوما بعد يوم كواقع يعلن ان العولمة صارت من احاديث الامس البعيد ؛ وأنها ليست بالحتمية مع تلك التحولات التي نمر بها اليوم والتي تأتي مع كل من التحديات والفرص التي تجزم ازالتها وللابد ..فما الذي ينتظره العالم من افكار ورؤى ؛ وحلول لمشكلاته العصرية التي عجزت عنها قادة السطو والنهب ؛ امراء القتل والحرب على مر عقود قد مضت من الاخفاق في تغيير العالم الى الافضل ؟ واين تكمن تلك الجدلية السياسية للخروج من عنق الزجاجة لعالم ما بعد ( النيو – ليبرالية ) ان صح التعبير ؟ كنظام حياة جديد سيكون مختلفا لامحال ولكن الاهم أنه انعكاس للواقع المعاش على كوكب الارض ...أعتقد انه قد جاء دور المجتمعات المتحضرة انسانيا عبر رجالاتها الافذاذ اخلاقيا لقيادة دفة التغيير بقيادة مسؤولة ومستجيبة لمتطلبات الحياة باوسع ابوابها عبر اهداف ذكية تجعل من الانسان الغاية وتتكيف الوسيلة بطرق ابداعية مع مايعانيه البشر فعلا بعيدا عن التزييف والتزويق والضحك على الذقون ...هنا اضع قلمي وليس عقلي لاشارك النخب الخيرة والمصلحة ( مصلح ) ذوات الهمم العالية لتسويق افكار نبيلة تضع اللبنات الحقيقية لمفهوم القيادة المسؤولة المستجيبة بحرفية ومهارة عالية وجهاد فكر وعقل مستنير لتحقيق رفاهية الحياة بأبهى صورها للجميع دونما تمييز على اساس العرق والطائفة والدين ؛ والسعي لنزع فتيل الصراعات المحتملة التي لاتتطلب الاستهتار بارواح الناس على الطريقة الاميريكة ... فهل من مجيب ؟ وللحديث بقية .. ......
#ماتت
#العولمة
#وانهزم
#العلمانيون
#وانتصرت
#أرادة
#الانسان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757437