الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد الاغظف بوية : النص الخلدوني وكورونا
#الحوار_المتمدن
#محمد_الاغظف_بوية البداية مع ابن خلدون مؤرخ العرب الذي يعيش معنا رغم الفارق الزمني بين حياته الجسدية وعصرنا الحالي. جدة العبارات الخلدونية تكمن في عمق دلالتها ومحاولة استرضاء زمن الخير والامن والاستقرار على حساب نقدم ونقمته على الفساد والفتن والحروب. وما خراب الامم الا لأسباب إنسانية محضة. يقول ابن خلدون: " واما الموتان فلها أسباب من كثرة الفتن لاحتلال الدولة، فيكثر الهرج او وقوع الوباء «. والمقصود بالموتان مرض معد ينتشر بسرعة ويشمل كورة أو فكرت برمته. فهو اذن وباء يضرب بقوة دون رحمة. ولكن كيف شخص ابن خلدون اسباب هذه الظاهرة او بروز الظواهر الوبائية المخيفة ؟ لا يخفى مفكرنا الامجد ان ضعف الدولة يغري المرض بالظهور. فهو اي الوباء ينتظر اختلال التوازن داخل الدولة باحثا عن مكان ملائم للبقاء بعيدا عن سلطة التنظيم والمراقبة. الاصل في اختلال التوازن ظهور الفساد وكلما امتد الفساد الا وضاعت الدولة وسقطت بين براثين الجهل وعصفت بها المحن وتدنى مستوى اهلها وغلبة السفلة. حديث ابن خلدون او جدية عبارته تدل بقينا ان هذا الشيخ المعلم التاريخي لم يكن عالما عاديا بل مجتهدا جمع بين أصول الديانة وعلوم العصر بما فيها علم المستقبليات. ابن خلدون عاش في سوريا وصحب اهل اليمن وأمسى مع اهالي ليبيا وجالس اهل العراق. ليمر بمصر والسعودية. انتقل من زمنه الى الزمن الان. ليحرك المسكوت ويظهر ما كان خفيا. اخرج الى الوجود اسباب انهيار الدول وسقوط الامم، فالحرب في نظره " إرادة انتقام بعض البشر من بعض ". ينتقم الانسان من اخيه وكل انتقام يتحول الى حرب أهلية ونتيجتها تنتهي بانهيار المجتمع ودماره ويكثر الظلم الذي يصفه ابن خلدون بالمؤذن بخراب العمران ". الدولة في نظر عالم الاجتماع قوة ضامنة للاستقرار متجهة نحو تقوية نفوذها بالعدل والاصلاح وخلق المساواة والعدل. لكن قد تصاب بالوهن ان تركت القارب يغرق. فالظلم بداية خراب المجتمع وانتشار الامراض يخيف الناس ويستهوي كل من يرغب في تخريب المجتمع. فالسلطة لا تضعف الا بالظلم وفقدان الصحة الجيدة. لكن ابن خلدون يدافع عن فكرة محورية تتجلى في أهمية وجود شعوب واعية ومتحضرة ومدنية، فكل ما كان اهتمام الناس بالعلم والمعرفة كلما تقلص الظلم. فيروس كورونا يقودنا نحو اعادة قراءة النصوص الخلدونية وايجاد حلول من ذاكرة مازالت حية، ذاكرة عنوانها مقدمة ابن خلدون. ......
#النص
#الخلدوني
#وكورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699267
بوناب كمال : مُقتطفاتٌ من كتاب: في عِلمية الفكر الخلدوني - لمؤلّفه مهدي عامل
#الحوار_المتمدن
#بوناب_كمال I ـ مفهوميْن للتاريخيتساءل مهدي عامل؛ هل البحث في العمران ضروري للبحث في التاريخ؟، ويوظّفُ مقولة بن خلدون في تعريف التاريخ على أنه "فنٌّ في ظاهره لا يزيدُ على أخبارٍ عن الأيام والدّول، والسوابق من القرون الأوّل، تنمو فيها الأقوال، وتُضرب فيها الأمثال، وتُطرف بها الأندية إذا غصّها الاحتفال، وفي باطنه نظرٌ وتحقيق، وتعليلٌ للكائنات ومبادئها دقيق، وعلمٌ بكيفيات الوقائع وأسبابها عميق".يحيلُ هذا التعريف إلى مفهوميْن للتاريخ؛ مفهومٌ يقفُ عند ما هو من التاريخ ظاهره، ومفهومٌ يخترق الظاهر إلى الباطن في بحثٍ عن حقيقة التاريخ، ليجعلَ منها موضوعًا لعلم؛ المفهوم الأول تجريبي، يتماثلُ فيه الواقع التاريخي مع ظاهره، هو مفهوم إخباري حَدثي ولا يمكن أن يكون علميًا؛ أما المفهوم الثاني (الخلدوني) ليس سردًا للأخبار، فالعلم يقتضي نقضَ هذا الظاهر للوصول إلى الباطن الذي هو الواقع، فالنّقضُ هنا هو عملية استخراجٍ للواقع من ظاهرٍ يحجبُه، فعلم التاريخ نظرٌ وتحقيق، وفي هذا رفضٌ لأن يكون التاريخ سردا أو نقلا إخباريًا، وفيه إظهارٌ لضرورة البناء النظري في عملية البناء العلمي للتاريخ.إذًا؛ العمران هو موضوع علم التاريخ، والبحث في شروط وقوانين الاجتماع هو موضوع التاريخ، وذلك لأنّ التاريخ ليس حركة الأحداث بل حركة الواقع، أيْ الكلّ الاجتماعي.II ـ السّببية التاريخيةالسّببُ في إطار مفهوم بن خلدون لا يمكن أن يكون حدثًا، هو علاقة اجتماعية محدّدة بها تتولّدُ الأحداث، وهذه العلاقة ليست متاحة للرؤية بالعين التجريبية (الإخبارية)، فلا بدّ من استخراجها بأدواتٍ قادرة على تملّكها معرفيًا، وهذه الأدوات لا يجدها المؤرّخ جاهزة، بل عليه أن يُنتجها في شكل مفاهيم نظرية (العصبية، المُلك، التّغلّب..) ليستخرجَ بها ما هو خفيٌ في الواقع الاجتماعي من علاقاتٍ لا يقوم الواقع إلا بها ولا يتحرّكُ إلا بتحرّكها، فالسبب في التاريخ ليس الحدث بل هو قانون الحركة الاجتماعية.III ـ علمية الفكر الخلدونيمنطقُ الفكر الخلدوني في المقدّمة منطقٌ مادّي، يتفاعلُ مع الحركة التاريخية المادية التي شهدتها المنطقة المغاربية في القرن الرّابع عشر، فهو يحاول تفسير الأزمات التي منعت المنطقة من أنْ تصلَ إلى نوع من الاستقرار تنطلقُ فيه في حركة تطوّر دائم ومتصاعد بدلًا من أن تكون أسيرةَ حركةٍ دائرية متكرّرة، ما إنْ تبلغ فيها الدولة ذروة تطوّرها حتى تبدأ بالانهيار، وكأنها محكومةٌ بلعنة.لا يدخل في دائرة العقل ، في الفكر الخلدوني، إلا ما هو ضروري بضرورته لا بضرورة غيره؛ إنه عقلٌ علمي وليس فقهي، ينظرُ في الاجتماع البشري لذاته وبمقتضى طبعه، فيجعلُ من هذا الاجتماع موضوعَ علمٍ قائمٍ بنفسه، مستقلّ عمّا سبقه من معارف؛ وتكمنُ علمية المقاربة الخلدونية ، بوجه خاص، في رؤيته للتاريخ على أنه هو بالضبط حركة العمران البشري، والذي يخضعُ في حركته لقوانين موضوعية باكتشافها يبتدىُ تاريخ علم التاريخ؛ هذا الرّبط للتاريخ بالعمران هو التّربة المادية التي يمكن فيها للتاريخ أن يتكوّن في علم، وهذا الرّبط هو الثورة المعرفية التي حقّقها بن خلدون في تاريخ الفكر العربي، فقفزَ بهذا الفكر إلى علميته، فالتاريخ من حيث هو علم هو تاريخ هذا العمران الذي في صيرورته لذاته يصبح موضوعا لعلم التاريخ؛ وإنّ استيفاء الكلام في موضوع العمران لا يكون إلا ببناء نظرية العمران.IV ـ تحليلُ مثالاختار مهدي عامل مثال نكبة الرّشيد للبرامكة لشرح المنهج الخلدوني في التحليل التاريخي، وهي نكبةٌ يُرجعها المؤرخون إلى مُواقعةٍ محرّمة بين العبّاسة أخت الرشيد وجعفر ا ......
ُقتطفاتٌ
#كتاب:
ِلمية
#الفكر
#الخلدوني
#لمؤلّفه
#مهدي
#عامل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700775
رابح لونيسي : هل ناقض مالك بن نبي الآيات القرآنية والطرح الخلدوني حول البداوة والحضارة؟
#الحوار_المتمدن
#رابح_لونيسي يصف الكثير المفكر الجزائري مالك بن نبي بأنه تلميذ لبن خلدون إلا لأنه أستلهم منه فكرة الدورة الحضارية التي تقول بأن ميلاد الحضارات هي نتيجة الإيمان بفكرة ثم تصعد، فتستقر بعد ما يبدأ يدب الضعف في تلك الفكرة التي كانت وراء ميلاد تلك الحضارة، لتنهار في الأخير مع إستحالة عودتها من جديد، لكن ما قام به بن نبي في حقيقة الأمر هي عملية إسقاط لفكرة بن خلدون حول الدورة التي تمر بها الدولة في البلاد المغاربية، فلم يتحدث بن خلدون في دورته عن الحضارة، بل عن الدولة التي تمر بأربع أجيال، والتي عادة ما تنهار، ويسقطها البدو أو الأعراب بعد ما تبدأ في التحضر، وتتكرر هذه الظاهرة في البلاد المغاربية. ذكر القرآن الكريم البدو بمصطلح الآعراب ، ووصفهم بالأشد كفرا ونفاقا، كما أشار إلى حمد وشكر قبيلة سيدنا يوسف لله الذي نقلهم من البداوة إلى التحضر والتمدن بعد إنتقالهم إلى مصر التي كانت تسودها الحضارة، كما أشار القرآن الكريم أيضا إلى الخراب والدمار الذي يحدث بسبب التباعد بين القرى، فالقرى في القرآن الكريم معناه المدن، وهي دعوة إلى إلى الإكثار من بناء المدن والتقريب فيما بينها، وهو ما من شأنه القضاء على البداوة وذهنيتها، فنلاحظ في القرآن الكريم عدة آيات تدعوا إلى التمدن والتحضر، وتذم الذهنية البدوية أو ما سماهم ب"الأعراب". فلنوضح أن ما يقصد بالأعراب في القرآن الكريم ليس هم العرب، بل هم البدو وذهنيتهم، فأغلب شعوب الأرض والأمم لها بدوها وحضرها، فبن خلدون يحمل هؤلاء البدو أو الآعراب كل مآسي الحضارة الإسلامية، ونعتقد أنه يستلهم ذلك من فهمه للقرآن الكريم، وكذلك من خلال تجربته السياسية في البلاد المغاربية أين يستغل البدو الدين لإسقاط الدولة القائمة بمجرد ما تشرع في التحضر والتمدن، فيتهمونها بالكفر والإنحراف عن الشريعة، وهي الظاهرة التي تتكرر دائما في هذه البلاد المغاربية، مما جعل المنطقة غير مستقرة وعاجزة على إقامة تراكم تنموي كما قال فريدريك أنجلس في مقالته الشهيرة في المجلة الألمانية دي نيوزايت في 1894 أين يفسر تخلف العالم الإسلامي محاولا إحداث تعديلات وتطوير لنظرية ماركس حول ما أسماه "نمط الإنتاج الأسيوي". مادام نتحدث عن بن خلدون وتحميله البدو الذين يستغلون الدين لزرع الفوضى والعودة إلى الوراء بعد كل عملية تمدن، فعلينا أن نوضح للقاريء الكريم مقولته الشهيرة "إذا عربت خربت" التي يستغلها بعض المعادين للغة العربية، ويقولون بأنه يقصدها بمقولته تلك، وهو تحريف واضح وتجني على هذه اللغة وعلى بن خلدون، فكل اللغات هي مجرد وسيلة إتصال بإمكانها أن تحمل ثقافة متنورة أو ثقافة متخلفة، فهذه المقولة الخلدونية في الحقيقة هي نفس المقولة المعاصرة حول البدونة والترييف التي يضعها الكثير من علماء الإجتماع كأحد أسباب التراجع والتخلف والإنحطاط. فبعد هذا الإستطراد والتوضيح، فإن مالك بن نبي يناقض تماما بن خلدون كما أن له طرح معاكس تماما لما قاله القرآن الكريم حول الآعراب، بل حتى لحديث نبوي لايشار إليه بقوة يعتبر كل من تحضر وتمدن بأنه مرتد إذا عاد إلى ذهنية البداوة من جديد، وقد أشار إليه بقوة عالم الإجتماع البحريني محمد جابر الأنصاري الذي وضح أسباب تغييبه، ومعروف عن جابر الأنصاري أنه من أصحاب الطرح الخلدوني حول البداوة، والذي يفسر به كل الظواهر الإقتصادية والسياسية المعاصرة في العالم العربي محاولا التأسيس لعلم إجتماع خاص بالمنطقة إنطلاقا من بن خلدون، ولو أن بن خلدون في الحقيقة ركز على المنطقة المغاربية، وكل طروحاته مستلهمة من تجربته في هذه المنطقة، ونعتقد أنه لازال صالحا لفهم كل ما يحدث في هذه ......
#ناقض
#مالك
#الآيات
#القرآنية
#والطرح
#الخلدوني
#البداوة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746656