الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
المناضل-ة : كيف تحولت مختبرات الأدوية إلى آلة لصنع المال وما هي آليات تحكمها في السياسة الدوائية، بقلم، سعيد مخلص، بتاريخ 5 مايو 2020
#الحوار_المتمدن
#المناضل-ة القوة الاقتصادية لشركات الدواء تسارعت وتيرة تركز صناعة الدواء مع مطلع التسعينيات نتيجة العشرات من عمليات اندماج أنتجت شركات دوائية ضخمة احتكارية كما تضاعفت قيمة "سوق" الأدوية عالميا وبلغت مبيعاتها 1043 مليار يورو سنة 2018 ؛تستحوذ منها السوق الأمريكية لوحدها على 45% و تقتسم أولى 5 مختبرات عالمية ما يقارب ربع المبيعات الدوائية ب(24%) (1) تعتبر الصناعة الدوائية الأكثر مردودية مقارنة بعديد من الصناعات الأخرى كصناعة السيارات والاتصالات، بحيث تتراوح نسبة الأرباح الصافية بين 20 و 35% وتتجاوز نسبة الأرباح المتأتية من الرأسمال المستثمر مستويات قياسية (أكثر من 60%) وتعرف نسبة الأرباح الموزعة على حاملي الأسهم ارتفاعا كل سنة لتتجاوز 100%من مبالغ الأرباح الصافية. فعلى سبيل المثال بلغت هذه النسبة سنة 2017 لدى شركة "Johnson-Johnson" الأمريكية 687,92% وأرباح السنة 1,15 مليار يورو. بالمقابل بلغت الأموال الموزعة 7,913 مليار يورو،وإذا ما أضفنا تلك التي خصصت لشراء الأسهم 5,626 مليار، يصل المبلغ إلى 13,539 مليار يورو،وجهت الى حسابات المالكين الكبار لأسهم الشركة وعلى رأسهم مجموعة Vanguard الاستثمارية (7,34 % من رأسمال الشركة)(2)بلغت مبيعات الأدوية بالقطاع الخاص بالمغرب سنة 2018 حسب تقديرات IMS 10,46 مليار درهم تقتسمها شركات عالمية على رأسها الفرنسية "Sanofi" والبريطانية"GSK" والأمريكية "Pfizer" وشركات عائلية تأسست منذ فترة الاستعمار، أغلبها مرتبط بالمختبرات العالمية عبر شتى أنواع الاتفاقيات. تكمن قوة شركات الأدوية بالمغرب في قدرتها على التحكم في وضع السياسة الدوائية وقدرتها على التحكم في مؤسسات جهاز مراقبة الأدوية؛ وعلى رأسها مديرية الدواء والصيدلة، وما قضايا الفساد التي همَّت اغلب مديريها الا نتيجة لخضوع هذا الجهاز لتلك الشركات. تبسط شركات الأدوية خيوط شبكتها داخل المؤسسات العمومية المسؤولة عن وضع البرامج الصحية ومراقبة الأدوية وتمرر عبرها ما يصب في مصالحها المادية وتحبط عبرها كل ما يعرى اساليبها في ترويج الأباطيل باسم علم الطب وسحر التخصص. بلغت من قوة النفوذ درجة الانفلات من أية رقابة وإحباط كل انتقاد، إما عبر جبروت الإعلام؛ الذي تغدق عليه، أو بعقد صفقات ضخمة لتعويض ضحاياها لا تمثل شيئا من خزائنها الغنية.آليات سيطرة مختبرات الأدوية اتفاقيات " الشراكة" مع المؤسسات العمومية اصبحت اتفاقيات الشراكة مع المؤسسات العمومية وعلى رأسها وزارة الصحة بوابة رئيسية لتوجيه السياسة الصحية والدوائية، من خلالها يجري وضع برامج لتكوين الأطر الصحية والتقنية والإدارية بالجامعات والمستشفيات وبالمصالح المركزية،كما يجري تحديد أنواع العلاجات وعبرها أصبحت شركات الأدوية؛ وعلى رأسها المختبرات العالمية؛ تحدد أولويات صحة المغاربة وفق منطق ربحي صرف،كما أن معيار القوة الاقتصادية والمالية للشركة يحدد أهمية الاتفاقية. لهذا السبب مثلا؛ نجد مجموعة سانوفي الفرنسية (Sanofimaroc و Maphar) التي تسيطر على ما يقارب 20% من مبيعات الأدوية بالمغرب تستحوذ على جزء كبير من الاتفاقيات في العديد من التخصصات الطبية. في أكتوبر من سنة 2008،وقعت هذه الشركة اتفاقية في مجال الأمراض النفسية وهي بداية "التعاون" مع وزارة الصحة شاركت فيها "الجمعية المغربية للصحة النفسية". تشرف "سانوفي" على تنفيذ بنودها على مستوى الخبرة والتكوين والدعم المالي وتوفير الأدوية. وقـد تعززت هذه الاتفاقية بأخرى وقعت في ابريل 2013 تمتد 5 سنوات (2013-2018) وبمشاركة "الجمعية المغربية للطب النفسي الاجتم ......
#تحولت
#مختبرات
#الأدوية
#لصنع
#المال
#آليات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676416
جو أتارد : الأوبئة والربح وشركات الأدوية الكبرى: كيف تدمر الرأسمالية الصحة العامة
#الحوار_المتمدن
#جو_أتارد الجشع الرهيب للربح من طرف القطاع الخاص والممارسات الإنتاجية المتهورة وتدمير البيئة وتقليص الاستثمار في البحوث الطبية، كلها عوامل جعلت الجوائح العالمية أكثر شيوعا وقوضت قدرتنا على مواجهتها. إن الرأسمالية لم تؤد فقط إلى ظهور هذا العدو غير المرئي والقاتل، بل إنها أكبر عقبة في معركتنا ضده.ورغم أن كوفيد 19 أخذ الحكومات في جميع أنحاء العالم على حين غرة، فإنه كان حادثا من المنتظر وقوعه. فالفوضى الاقتصادية والاجتماعية التي أثارتها الجائحة كان قد تم التحضير لها طيلة المرحلة السابقة، حيث كانت الرأسمالية قد عملت منذ فترة طويلة على وضع الأساس لهذه الكارثة في الصحة العامة.“هل تريد لقاحا؟ أرني النقود”يبشر المدافعون عن الرأسمالية بتفوق نظام السوق الحرة على نظام التخطيط الاقتصادي. لكن الواقع هو أن قوى السوق الحرة أكبر عائق أمام البحث والتطوير والإنتاج الصيدلاني. خلال العقدين الماضيين تفشت عدد من الأوبئة الفيروسية عبر العالم وأودت بحياة الآلاف (سارس – كوف 1، ميرس، زيكا، إيبولا، إلخ.) وحتى الآن لم يصل إلى الأسواق سوى لقاح واحد فقط لتلك الأمراض: لقاح إيبولا.[1]فيروس كورونا ليس تهديدا مجهولا. يعد السارس فردا من عائلة فيروسات كورونا. وقد أنفقت حكومة الولايات المتحدة، على مدار العشرين عامًا الماضية، أكثر من 500 مليون جنيه إسترليني على الأبحاث بخصوص فيروسات كورونا[2]. ومع ذلك فإن العلماء يتقدمون ببطء شديد. أخبر الأستاذ في كلية ييل للصحة العامة، جايسون شوارتز، موقع Atlantic، في وقت سابق من هذا الشهر أنه: «لو أننا لم نضع برنامج الأبحاث حول لقاح السارس جانبا [في عام 2004]، لكانت لدينا اليوم الكثير من التراكمات الأساسية التي يمكننا تطبيقها على هذا الفيروس الجديد المرتبط بها ارتباطا وثيقا»[3]. إن نموذج الاستثمارات عالية التكلفة وعالية الربحية الذي تتبعه شركات البحث والتطوير الطبي من أجل الربح، لا يتلائم بشكل جيد مع الكفاح ضد الجوائح النشطة، لأن تلك الاستثمارات تجف فورا عندما تتلاشى الأزمة، مما يعني سحب التمويل وإيقاف البحث.[4]قوى السوق الحرة أكبر عائق أمام البحث والتطوير والإنتاج الصيدلانيومع ذلك فقد أُعلن مؤخرا أن المعهد الوطني الأمريكي للحساسية والأمراض المعدية (NIAID) قد توصل بأول مقترح لقاح ضد كوفيد 19[5] . لقد تم إنتاج اللقاح من قبل (NIAID) بشراكة مع شركة تسمى Moderna، بناء على أبحاث أجريت في جامعات مختلفة في الولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا[6]. تتم إجراءات الموافقة بسرعة، مما يعني أن التجارب يمكن أن تبـدأ في وقت مبكر من الشهر المقبل.[7] لكن سيمر عام على الأقل قبل أن يصير في الإمكان إنتاج مثل هذا اللقاح بكميات كبيرة، وبحلول ذلك الوقت قد تكون الجائحة حصدت ملايين البشر. وحتى في ذلك الحين سيحتاج معهد NIAID شركة أدوية كبيرة أخرى لتتولى مهمة تصنيع اللقاح. وذلك لأن الشركات الكبرى مثل Pfizer وNovartis، إلخ، تتحكم بيد من حديد في الجزء الأكبر من المواد الخام، ولديها براءات اختراع في عملية تصنيع اللقاحات[8]. وحتى الآن ليس لتلك القطط السمان في قطاع تصنيع الأدوية سوى القليل من الاهتمام بالموضوع. هذا على الرغم من أن وزير الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكي، أليكس عازار، قد صرح بأنه سيتم السماح لأي شركة خاصة تصنع العقار بأن تحدد أسعارا “معقولة” لمنتجها. وقال: «نحن بحاجة إلى القطاع الخاص للاستثمار. ولن نمارس ضبط الأسعار هناك».[9] يعتبر اللقاح بالنسبة لملايين الناس منقذًا للحياة، لكن الرأسماليين لن يستثمروا إذا لم تكن هناك أربا ......
#الأوبئة
#والربح
#وشركات
#الأدوية
#الكبرى:
#تدمر
#الرأسمالية
#الصحة
#العامة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678667
سوسن شاكر مجيد : نحو مكافحة الأدوية الطبية المغشوشة في العراق وفق التوجهات الدولية
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد ذكرت منظمة الصحة العالمية في تقاريرها الى شيوع المنتجات الطبية المتدنية النوعية / المزورة/ المغشوشة/ المغشوشة التوسيم/ المزيفة المستعملة في علاج أعتلالات تهدد حياة البشر، كالملاريا والسل والأيدز والعدوى بالفيروس وتبين ان الفئات الضعيفة من المرضى هم الذين يدفعون ثمن الأدوية من مالهم الخاص وهم الأكثر تأثرا. ووصل حجم قيمة الأدوية المغشوشة في العالم نحو 75 مليار دولار سنويا. اما اسباب التزييف في المنتجات الطبية المتدنية النوعية / المزورة/ المغشوشة/ المغشوشة التوسيم/ المزيفة تعود الى :1- الارباح الضخمة التي يمكن تحقيقها2- عدم العدالة في الحصول على الادوية الاساسية3- وجود منافذ للأدوية غير المنظمة4- عدم تطبيق التشريعات القائمة على النحو الملائم وضعف السلطات الوطنية المعنية بتنظيم الادوية5- ضعف العقوبات الجنائية6- عمل الكثير من المزيفين دون تصاريح في شبكات دولية فضلا عن اخفاء هوياتهم7- عدم تعاون السلطات الوطنية والدولية مع سائر المؤسسات الحكومية كالأجهزة التشريعية ووكالات تنفيذ القانون والمحاكم8- نقص الوعي لدى المهنيين والمرضى على حد سواء 9- عدم توافر التكنولوجيا والأدوات والمعايير والإجراءات لغرض اجراء الفحص واكتشاف المنتجات الطبية المغشوشة 10- عدم توافر البنية التشريعية والتنظيميةاما في العراق فقد اجريت دراسة من قبل مجموعة من الباحثين في مركز بحوث التسويق وحماية المستهلك / جامعة بغداد حول جودة الدواء وآليات صرفه توصلت الى النتائج التالية:- ان 22% من الصيادلة لايمتلكون صيدلية على وجه الخصوص وانما تعود ملكيتها لأشخاص بعيدين عن المهنة-ان 18% من الصيادلة اشاروا الى عدم وجود دور للرقابة الصحية في فحوصات جودة الدواء-ان 24% اكدوا عدم التزام مذاخر الادوية بمتطلبات جودة الدواء -و66.7% اكدوا على وجود عوائق لدى الاطباء في وصف الدواء المناسب لمعالجة المرضى لتردي بعض انواع الادوية في السوق المحلية-واشار 82.2% من الاطباء على صرف الادوية من قبل بعض الصيادلة بدون وصفة طبية-و20% من الصيادلة اشاروا الى لجوء المستهلك او المريض الى السعر الرخيص-و75.6% من الاطباء اكدوا على ثقتهم العالية بجودة الادوية المصنعة محليا على الادوية المستوردة- وجود التجاوزات في عملية صرف الادوية في المستشفيات الحكومية وتسريبها للمتاجرة بها-انعدام الرقابة على بعض الادوية وتواريخ توزيعها-تذبذب اسعار الدواء من صيدلية لاخرى-عدم وجود اصدارات حديثة لدليل الادوية العراقية وعدم وجود موقع الكتروني للإعلام الدولي-عدم الاهتمام بالجودة العالية عند استيراد الادوية - تناول الادوية من قبل المرضى باجتهادات شخصية دون الرجوع الى الطبيب المختص-التداول العشوائي للمستحضرات الطبية العشبية وخطورتها على الصحة العامة في حالة تناولها-ترك المرضى الأدوية التي يصفها الاطباء المعالجون والتركيز على المستحضرات العشبيةومن اجل مكافحة الأدوية المغشوشة لابد من الأطلاع على تجربة الأتحاد الأوروبي في هذا المجال :وضع الأتحاد الأوروبي اطارا قانونيا قويا للترخيص وتصنيع وتوزيع الأدوية تتمحور حول التوجيه على الأدوية المزورة للأستخدام البشري بحيث يتم السماح للصيدليات المرخصة فقط وتجار التجزئة بالموافقة على تقديم الأدوية للبيع بما في ذلك بيع الادوية المشروعة عن طريق الانترنت . والادوية المزورة هي التي تحتوي على :1- مكونات ذات نوعية منخفضة او جرعات خاطئة2- الاعتماد المتعمد او الطرق احتيالية في وضع علامات مزورة فيما ......
#مكافحة
#الأدوية
#الطبية
#المغشوشة
#العراق
#التوجهات
#الدولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707832
سوسن شاكر مجيد : نحو بناء استراتيجية وطنية لأستخدام الأدوية على نحو رشيد وفق منظور منظمة الصحة العالمية
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد من المعروف ان الظروف الأمنية والأقتصادية والأجتماعية المتردية التي يعاني منها البلد اثرت يشكل كبير على صحة المواطن العراقي وخاصة في تدني الخدمات الصحية التي تقدم للمجتمع ومنها توفير الأدوية، والأرباك في توزيعها على المراكز الصحية والمستشفيات والصيدليات الأهلية فانعكس الأمر على سوء تعامل المستهلك مع الأدوية او زيادة تعامله مع الأدوية دون استخدام الوصفات الطبية المرخصة من قبل الأطباء مما ادى الى زيادة نسب الاصابات والوفيات والمراضة وحالات التسمم .ففي دراسة اجراها الباحث الدكتور اثير كاظم من جامعة الكوفة بعنوان ( انتشار ظاهرة استخدام الأدوية بدون وصفة طبية في محافظة النجف الأشرف ) على 205 مريضا من محافظة النجف 50% من الأناث، و50% من الذكور و13% من الريف و87% من الحضر اشار فيها الى مايلي:- ان 66% من المرضى يستعملون الأدوية بدون وصفة طبية و34% بوصفة طبية. -وأن 60% ملتزمون بأستخدام الدواء،و 54% يقرأون النشرة الداخلية للدواء، -و60% يهتمون بالمضاعفات الناتجة عن استعمال الدواء بدون وصفة طبية، اما عن انواع الأدوية التي يتناولها المستهلكون بدون وصفات طبية هي المضادات الحيوية وبنسبة 71% ، و8% يستخدمون المنشطات الجنسية، و39% من النساء يستخدمون موانع الحمل، اما عن اسباب انتشار هذه الظاهرة فقد اشار 42% بتحميل وزارة الصحة المسؤولية في انتشار هذه الظاهرة، و39% جهل المجتمع، و39% يحملون تقصير وسائل الأعلام. اما الدراسة المعنونة ( قياس سلوك المستهلك تجاه الأدوية من وجهة نظر الطبيب ) التي أجراها كل من الباحثين الدكتور سعدون حمود، ود. منى تركي، ود. جابر حميد حسين من جامعة بغداد فتوصلت الى النتائج التالية:1- عدم تناسب اسعار الأدوية مع مستويات دخل المستهلك اذ ان اسعار معظم الأدوية تفوق القدرة الشرائية للمستهلك الأمر الذي دفع المستهلكين الى شراء الأدوية البديلة رغم انخفاض كفاءتها .2- ان الغاء الحصة الدوائية التي كانت مقررة للصيدليات الأهلية من قبل وزارة الصحة ساهم في رفع أسعار الأدوية في الأسواق.3- عدم امتلاك المستهلك العراقي الوعي الصحي والدوائي الجيد فهو يجهل التعامل مع الأدوية.4- ترك المريض الدواء في حالة إحساسه بالتماثل في الشفاء .5- غالبا ما يطلب المرضى من الأطباء تسجيل بعض الأدوية التي يحتاجونها وان الأطباء يلبون طلبات المرضى.6- ضعف برامج التوعية المقدمة للمستهلكين من قبل وزارة الصحة حول الأساليب الصحيحة في التعامل مع الأدوية من قبل المستهلك.7- ضعف التواصل مابين المكتب الأعلامي للدواء في وزارة الصحة والأطباء.8- قيام بعض المستهلكين بشراء الأدوية من الصيدليات دون استشارة الأطباء .9- ضعف الرقابة الحكومية على الأدوية مما جعل معظم المستهلكين غير مطمئنين من معظم الأدوية الموجودة حاليا في الصيدليات.10- عدم امتلاك بعض الصيدليات الرخصة الرسمية الصادرة من الجهات المختصة لممارسة المهنة وان الكثير من العاملين في هذه الصيدليات لا يمتلكون المؤهلات العلمية والقانونية لممارسة العمل .11- ان معظم الأدوية المستوردة الموجودة في الصيدليات غير مطابقة للمواصفات القياسية ويرى الصيادلة انها لاتتفوق في جودتها على الأدوية المصنعة محليا.12- هناك بعض حالات الاستخدام الخاطئ لاستهلاك الأدوية والتي ادت الى الأصابة ببعض الحالات المرضية.ومنذ عام 1985 وضعت منظمة الصحة العالمية في مؤتمر للخبراء بشأن الأستعمال الرشيد للعقاقير الذي عقد في نيروبي تعريفا حول استخدام الأدوية على نحو رشيد ( وهو استخدام الادوية بطرق صحيحة ......
#بناء
#استراتيجية
#وطنية
#لأستخدام
#الأدوية
#رشيد
#منظور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708597
معدي القريشي : كورونا وكارتلات الأدوية الكبرى
#الحوار_المتمدن
#معدي_القريشي مهدي القريشيإنَّ رأس المال العالمي والمتمثل بالشركات والكارتلات الكبرى له دورٌ مؤثرٌ في خلق الأزمات العالميَّة ليس على المستوى الاقتصادي والمالي فحسب، بل يتعداه إلى كل مفاصل الحياة السياسيَّة والاجتماعيَّة.ورأس المال هذا جشعٌ في صفته الأخلاقيَّة وشرسٌ في تحقيق أهدافه, ولا تقف دناءته عند حدٍ معينٍ فإنه يتواجد حيثما تتواجد المنفعة وفلسفته البراغماتيَّة مكشوفة للجميع، وتأثيراته في السياسة الدوليَّة والانحياز إلى مصالحهِ الأنانية واضحة للعيان حتى ولو كانت على حساب المبادئ الإنسانيَّة.ما ستجنيه شركات الأدوية العالميَّة الصينيَّة والأوروبيَّة والأميركيَّة نتيجة إنتاجها للقاح كورونا حتما سيصل الى أرقامٍ خياليَّة وستغطي وتزيد عما خسرته من تعطيل إنتاجها الصناعي وتوقف أسواقها الماليَّة والتجاريَّة خلال الجائحة، فقد دخلت شركات الأدوية العالميَّة سباق المنافسة لإنتاج لقاح مضاد لـ»كوفيد – 19) قد أعلنت شركة «فايزر» أنها تتوقع أنْ تصل قيمة مبيعات لقاحها المضاد لفايروس كورونا المستجد، الذي طورته بالاشتراك مع «بيونتك» إلى 15 مليار دولار في 2021، على أنْ ترتفع أكثر إذا وقعت مزيداً من العقود لاستخدامه.وأشارت تقديرات مؤسسة «مورغان ستانلي» المتخصصة بالخدمات الماليَّة والاستثمارية، إلى إمكانية تحقيق «فايزر» عائدات تصل قيمتها إلى 19 مليار دولار من بيع لقاحها في العام 2021 فقط، كذلك توقع محللو «مورغان ستانلي» أنْ تجمع «فايزر» 9.3 مليار دولار من بيعها للقاح المضاد لـ»كوفيد - 19»، كأرباحٍ مجمعة في العامين التاليين 2022 و2023.ومن خلاصة للدراسات فإنَّ العالم يحتاج في سنة 2021 الى 3 مليارات جرعة، وحتى في هذه الأزمة ظهر للسطح التفاوت الطبقي، فانقسم العالم الى دولٍ فقيرة ودولٍ غنيَّة في الوقت الذي لا تجد الدول الغنية (كأميركا ودول أوروبا) أزمة في شراء الجرعات، ما حدا بها الى التعاقد مع شركتي (موديرنا وفايزر) وتم الاتفاق مع شركة فايزر على شراء 1,1 مليار جرعة من إجمالي 1,3 مليار جرعة التي يتوقع إنتاجها نهاية هذا العام، مقسمة كالآتي، أميركا 600 مليون جرعة من شركة فايزر، والاتحاد الأوروبي 300 مليون جرعة من لقاح فايزر وبيونتيك، أما بريطانيا فحجزت 40 مليون جرعة من لقاح فايزر، بينما تعاقدت بقية الدول مع الشركات الصينيَّة والروسيَّة.أما شركة موديرنا التي تلقت 2,5 مليار دولار من الحكومة الأميركيَّة فقد وعدت بتأمين 100 مليون جرعة للأميركيين ووقعت عقدًا مع كندا وسويسرا وقطر واليابان وإسرائيل وتتفاوض مع الاتحاد الأوروبي وبريطانيا، إذ تنوي هذه الشركة إنتاج 500 مليون الى مليار جرعة سنة 2021.هل تعتقدون أنَّ انتشار هذه الأوبئة والفايروسات المتناسلة والمخيفة في كل أرجاء العالم محض صدفة؟ أم أنَّ هناك رؤوساً تخطط لجني المليارات من الدولارات وبهذه الطريقة الوحشيَّة؟ الجواب ببساطة الشركات المتوحشة لا بُدَّ أنْ تفترس ومصيرنا مرهونٌ بسياساتها القذرة. ......
#كورونا
#وكارتلات
#الأدوية
#الكبرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713214
رشيد غويلب : قرابة 100 دولة تطالب بإلغاء احتكار الملكية شركات الأدوية العملاقة تعيق منح امتياز انتاج اللقاحات
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب شهد الأسبوع الثاني من آذار الحالي مفاوضات بين الدول الأعضاء في منظمة التجارة العالمية في جنيف، بشأن تعليق العمل بحق براءة اختراع اللقاح خلال فترة تفشي وباء كورونا من أجل توفير اللقاح للجميع وبأسرع وقت ممكن. والشيء نفسه ينطبق على إبرام عقود التوريد مع شركات الأدوية التي تصنع اللقاحات، اذ لا يمكن للهند وجنوب إفريقيا وقرابة 100 دولة أخرى، فرض التعليق الضروري للعمل بحق الملكية على أكبر شركات الأدوية متعددة الجنسيات.وربما يتعين على معظم سكان البلدان الفقيرة الانتظار للحصول على اللقاح حتى عام 2023. لقد حصلت البلدان الغنية، حيث يعيش 16 في المائة فقط من سكان العالم، على 70 في المائة من كميات اللقاحات المتاحة بعقود حصرية. ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، تم إعطاء ثلاثة أرباع اللقاحات لعشرة بلدان فقط. وأشار رئيس الاتحاد الأفريقي، رئيس جنوب إفريقيا، سيريل رامافوزا، إلى “المفارقة المؤلمة” المتمثلة في أن إفريقيا تكافح الآن من أجل الحصول على اللقاح، على الرغم من أن التجارب السريرية تُجرى في بلدانها.النقص في اللقاحات كبير لدرجة أن هناك حاجة ملحة لمزيد من اللقاحات المرشحة، ونقل التكنولوجيا، وزيادة الإنتاج، وخفض الأسعار، وفرص التمويل، وفي كثير من الحالات، تبرع البلدان الغنية للبلدان الفقيرة. وتوفير اللقاح بتكلفة معقولة لجميع البلدان، ولا سيما أفقرها، كخطوة أساسية.والغريب أن حكومات الولايات المتحدة الأمريكية ودول الاتحاد الأوروبي، التي تدعي حماية حقوق الإنسان في العالم، فإن مواقفها تؤدي الى تأجيل وصول اللقاح إلى أربعة أخماس البشرية. ولهذا توقفت المحادثات بشأن تعليق العمل بقوانين حماية براءات اختراع اللقاحات والأدوية المضادة للوباء. وقال متحدث باسم منظمة التجارة العالمية في جنيف إن الدول الفقيرة والغنية عرضت مواقفها المختلفة في اللجنة المختصة بالمنظمة واتفقت على إجراء مزيد من المحادثات في منتصف نيسان المقبل.حقوق الملكية وسيلة لتحقيق الأرباحإن المعايير العالمية لحماية الملكية الفكرية، أو ما يسمى باتفاقية “تريبس”، التي أقرتها الدول الأعضاء في منظمة التجارة العالمية في التسعينيات، جاءت أيضًا نتيجة لضغط شركات الأدوية فوق الوطنية. ومنذ ذلك الحين، يتمتع مطورو الأدوية أو اللقاحات بحقوق واسعة النطاق، وحماية حصرية لمدة تصل إلى 20 عامًا.في زمن الوباء، الذي يكلف الكثير من الأرواح، يدعو العديد من المنظمات الدولية، بما في ذلك لجنة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان واليونسكو ومنظمة الصحة العالمية، إلى إتاحة الوصول إلى البيانات والمعلومات. وتطالب غالبية الدول الأعضاء في منظمة التجارة العالمية بتعليق مؤقت لحماية حقوق الملكية حتى يمكن إنتاج أكبر وأرخص كمية ممكنة من اللقاحات. وتدعم مئات من المنظمات غير الحكومية في جميع أنحاء العالم هذه المطالبة، لكن شركات الأدوية لا تريد الإفراج عن براءات الاختراع الخاصة بها وتحظى بدعم حكوماتها.ولتبرير هذا الدعم قالت المتحدثة لشؤون التجارة في المفوضية الأوروبية، ميريام غارسيا فيرير، عقب اجتماع منظمة التجارة العالمية، إن الاتحاد الأوروبي يعتقد أن مشكلة الحصول على اللقاحات لن تحل بتعليق حق براءات الاختراع. والمشكلة هي أن الطاقة الإنتاجية غير كافية لإنتاج الكميات المطلوبة”.توفير الطاقة الإنتاجية إن التوسع في القدرات الإنتاجية مرتبط بتعليق حقوق الملكية. وكما تقول المديرة العامة الجديدة لمنظمة التجارة العالمية نغوزي أوكونجو إيويالا، لن يستغرق الأمر سوى ستة إلى سبعة أشهر لتحويل وتحديث المصانع القديمة حتى يصبح إنتاج اللق ......
#قرابة
#دولة
#تطالب
#بإلغاء
#احتكار
#الملكية
#شركات
#الأدوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713341
فلاح أمين الرهيمي : أين الرقابة الصحية على الأدوية في الصيدليات ؟
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي نتيجة التضخم الوظيفي والبطالة المقنعة وظاهرة (الفضائيين) في دوائر الدولة ومن ضمنها وزارة الصحة فسادت عدم المبالاة والانفلات والتسيب ظاهرة شائعة لموظفي المحسوبية والمنسوبية في جميع دوائر الدولة وذهبت معها تأنيب الضمير والضبط والالتزام بالواجب والشعور بالمسؤولية وإذا قالوا في السابق أن الإيمان والوطنية ضعيفتان لدى المواطن العراقي أصبحت الإنسانية أيضاً مفقودة وخاصة في تلاعب الصيادلة الأهليين في الأسعار الباهظة التي أصبحت ترهق وتحمل المواطن المريض ما لا طاقة على شرائها ويسلم أمره إلى الموت وكذلك الأدوية المنتهية مدتها (الأكسباير) تباع بشكل طبيعي والمسكين المريض لا يقرأ انتهاء مدتها ويستعملها. كان في الأزمنة السابقة (رحمها الله) موظفي الدوائر الصحية يقومون بعمليات رقابة وتفتيش في الصيدليات كما كان في السابق سعر الدواء يطبع على علبة الدواء حتى لا يتم التلاعب به والتعامل مع الصيدلي على سعرها كما يتعامل الإنسان على المخضرات والسلع في المحلات والسبب أسعار الأدوية تتفاوت بين صيدلية وأخرى وأسعار الصيدليات التي ترهق المواطن هي التي تكون قرب عيادات الأطباء وتصبح أنواعها محتكرة لديهم وكأن اتفاق يتم بين الطبيب والصيدلي على نوع الأدوية التي تتواجد في تلك الصيدلية وهنالك دعايات تقول (أن نوع الأدوية التي يستعملها الطبيب ويحتكرها الصيدلي يتم الاتفاق حولها بين الطبيب والصيدلي لقاء دفع إيجار عيادة الطبيب من قبل الصيدلي !!؟؟). المطلوب من وزارة الصحة 1) التفتيش بين مدة وأخرى عن الأدوية المنتهية صلاحيتها.2) وضع ختم على غلاف علبة الدواء بسعر ثابت على الدواء في جميع الصيدليات.وقد حاورت الصيدلي الذي كلفني شراء الدواء مبلغ كبير عن ارتفاع سعر الأدوية بشكل يرهق المواطن الموظف والمتقاعد والفقراء فقال لي : نحن نشتري الدواء من المذاخر بأسعار عالية لأن شرائها من المنشأ بسعر الدولار الذي ارتفع سعره على حساب تعويم الدينار العراقي أمام سعر صرف الدولار ومن خلال ذلك إن الفرق بين سعر الدولار والدينار العراقي يتحملها المواطن الذي يشتري الدواء. ......
#الرقابة
#الصحية
#الأدوية
#الصيدليات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716945
مشعل يسار : من يمتلك شركات الأدوية الكبرى في أمريكا؟
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار على مدى عدة أسابيع تتراءى هنا وهناك على الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي مادة تحت عنوان The Same Shady People Own Big Pharma and the Media»("نفس ألأشخاص القابعين في الظل يمتلكون شركات الأدوية الكبرى ووسائل الإعلام" بقلم جوزيف مِركولا(Joseph Mercola) . والناس في أمريكا تعرفها منذ فترة طويلة. جوزيف مركولا طبيب محترف مارس الطبابة لأكثر من ربع قرن. بعد تخرجه من الجامعة بدرجة بكالوريوس في علم الأحياء والكيمياء، عمل صيدليًا لبعض الوقت. تلقى تعليمًا إضافيًا في كلية شيكاغو للطب التقويمي. منذ أوائل الثمانينيات. بدأ العمل كطبيب عظام. وبمرور الوقت، أصبح ممثلًا بارزًا للطب البديل.في عام 1997 افتتح، ومنذ ذلك الوقت يدير موقعه الخاص، مركولا.com، والذي يعتبر الآن مصدر المعلومات الأول في العالم للصحة الطبيعية. وحاليًا، يركز بشكل كامل على الأنشطة التعليمية في مجال الطب. مؤلف أكثر من عشرة كتب عن الطب البديل. إنه خصم عنيد لشركات الأدوية الكبرى Big Pharma. في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، كان نشطًا للغاية في فضح عملية احتيال شركات الأدوية الكبرى المسماة "الإيدز". وهو يحارب حاليًا بنشاط حملة التطعيم الشامل للبشر ضد COVID-19 في كل من الولايات المتحدة وحول العالم. ومركولا شخصية عامة وسياسية ذات تفكير مشابه لتفكير روبرت كينيدي جونيور، ابن شقيق الرئيس الأمريكي جون كينيدي الذي اغتيل عام 1963. روبرت كينيدي وجوزيف مركولا يكشفان الألاعيب القذرة المسماة "وباء كوفيد-19" وخطط كلاوس شواب لـ "إعادة التعيين الكبرى" للبشرية. الجدير بالذكر هنا أن كتاب ميركول «The Truth About COVID-19: Exposing The Great Reset, Lockdowns, Vaccine Passports, and the New Normal»ا، "الحقيقة حول كوفيد-19: الكشف عن إعادة الضبط الكبرى، وعمليات الإغلاق، وجوازات التلقيح، والأمر الطبيعي الجديد"، قد تم إصداره للتو.شارك في تأليفه روني كومينز (Ronnie Cummins)، مؤسس ومدير جمعية مستهلكي المأكولات العضوية (the Organic Consumers Association - OCA). وكتب مقدمة الكتاب روبرت كينيدي جونيور. كتاب ميركولا هو الرد على كلاوس شواب، الذي نشر كتابه «COVID-19: The Great Reset» منذ عام واحد بالضبط. تحظر شركات وادي السيليكون (فيسبوك وغيرها) باستمرار مقالة مركولا "The Same Shady People ..."، ولكن ظهرت مقالتان اثنتان جديدتان بدلاً من المقالة القديمة. الاهتمام بالمقالة فقط يتزايد، وقد قرأها حتى الآن الملايين.في المقالة المذكورة أعلاه، يذهب مركولا إلى أبعد من النقد المعتاد لشركات Big Pharma. إنه يحاول أن يفهم من يدير حقًا Big Pharma ولماذا تحقق Big Pharma مثل هذا النجاح المذهل في أعمالها. لماذا، على وجه الخصوص، تمكنت من فرض لقاحات غير آمنة للصحة والحياة على أمريكا ضد COVID-19. ويذهب ميركولا إلى المستوى الميتافيزيقي لفهم المشكلة، إذا جاز القول. ويخلص إلى أن جميع شركات الأدوية الرائدة يديرها نفس الأشخاص الذين يختبئون وراء ما يسمى بـ "Big Two".فيشير إلى شركتين استثماريتين عملاقتين هما Vanguard Group و BlackRock . إنهما تديران بشكل أساسي أصول عملائهما من الشركات والأفراد. وإن حجم الأصول الخاضعة لإدارتهما مثير: فقد تجاوز لدى Vanguard 7 تريليونات دولار ولدى BlackRock 9 تريليونات دولار. ومجموعها يعادل تقريبا الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة. يبدأ ميركولا محاججته بالسؤال: "ما الذي تشترك فيه صحيفة نيويورك تايمز ومعظم وسائل الإعلام مع شركات الأدوية الكبرى؟ " ويرد أنها "مملو ......
#يمتلك
#شركات
#الأدوية
#الكبرى
#أمريكا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728922
كاظم فنجان الحمامي : حلم بناء مدينة القرنة لصناعة الأدوية
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي هذا مجرد حلم من أحلام اليقظة، يتناول تشييد مصانع لصناعة العقاقير والادوية والمستلزمات الطبية عند ملتقي نهري دجلة والفرات في مدينة (القرنة) بالبصرة على مسافة ليست بعيدة من شجرة آدم. فاسمحوا لي باصطحابكم في جولة افتراضية في هذه المصانع:-1- لا تزيد تكاليف انشاء مدينة الادوية على اربعين مليون دولار يتحملها القطاع العراقي الخاص من موارده من دون ان تتحمل الدولة العراقية فلسا واحدا.2- ستكون مواصفات معامل المدينة على غرار المصانع التي شيدتها شركة الخليج للصناعات الدوائية (جلفار) فى مصر.3- تشغل المدينة مساحة عشرة آلاف متراً مربعاً.4- تنتج المدينة أدوية السكري، وأدوية الجهاز الهضمي، وتسكين الألام، وأمراض الجهاز التنفسي، والجروح والندوب، وأمراض النساء، وأمراض الأنيميا وفقر الدم، ومضادات العدوى، وطب الأعصاب، والأمراض الجلدية، وأمراض القلب، والمكملات الغذائية والفيتامينات.5- يعمل فيها أكثر من 5,000 عراقي باختصاصات مختلفة.6- ستغطي المدينة 85&#1642-;- من حاجة العراق من الأدوية بنحو خمسة آلاف صنف باستخدام أحدث وأدق آلات والمعدات، مع الالتزام بأدق النظم العالمية والتفتيش والمراقبة الدائمين. .ختاماً: تتوفر لدى القطاع الصناعي الخاص جميع مقومات النهوض والمباشرة بتنفيذ مشروع مدينة (القرنة) لانتاج الادوية والمستلزمات الطبية، وتتوفر لدى المستثمرين العراقيين الاموال اللازمة للتنفيذ، ولا تنقصهم الرؤية والإرادة لتسخير جهودهم الوطنية من أجل تلبية احتياجات الشعب من الأدوية، آخذين بعين الاعتبار قدراتهم على خوض معارك لإنشاء مصانع أخرى موازية في محافظات اخرى.وكل ما يحتاجه القطاع الصناعي الخاص هو موافقة وزارات الصحة والصناعة بهامش مختصر مؤلف من بضعة كلمات، يقول: (موافق وعلى بركة الله شريطة الالتزام بالمعايير الصحية الدولية القياسية)، واصدار قرار يقضي باعفاءات المواد المستوردة للمدينة من الرسوم الكمركية. .وليس هذا الحلم على الوطنيين ببعيد. . ......
#بناء
#مدينة
#القرنة
#لصناعة
#الأدوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740387
كاظم فنجان الحمامي : متى تثبتون أسعار الأدوية ؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي أعلنت وزيرة الصحة السيدة (عديلة حمود) بتاريخ 22 / 11 / 2017 عن إطلاق تسعيرة الأدوية في القطاع الخاص لأول مرة منذ عام 2003، بما يضمن حصول المواطن على الأدوية من مناشئ عالمية خاضعة للفحوصات الطبيبة، وبأسعار مقبولة، لكن اعداء النجاح وقفوا في طريقها، وحاولوا النيل منها بأساليب استفزازية تحت قبة مجلس النواب. .فما الذي يمنع وزارة الصحة الآن من تفعيل خطوات السيدة الوزيرة ؟، وهل صار تثبيت أسعارها من المهمات الصعبة التي تحتاج الى جهود استثنائية ومعجزات كونية ؟، ام ان تسعيرها بات من المستحيلات التي يتعذر تحقيقها ؟. ولماذا نختلف نحن عن الدول الست المحيطة بنا، حيث تخضع الأدوية المستوردة والمنتجة محليا لتسعيرة ثابتة، توضع على علبة الدواء، فعلى الرغم من وجود بعض الشركات التي دأبت على دعم الأطباء الذين يروجون منتجاتها بهدايا ومبالغ وتذاكر سياحية، الا ان السلطات الخليجية منعتها، وشددت قبضتها عليها وعلى الاطباء. .اما الخليجيين الذين يراجعون المستشفيات الحكومية، فالعلاج المجاني يشمل الفحوصات المختبرية والعمليات الجراحية. .على سبيل المثال لا الحصر نذكر: ان معظم دول الخليج توفر لمواطنيها الرعاية الطبية الفائقة، وتوفر لهم كل ما يحتاجوه بمنتهى الشفقة والرقة والاهتمام، ناهيك عن متابعتها لحالة المريض ولن تتوقف عن التواصل معه أو مع عائلته الى ان يتماثل الى الشفاء التام ويسترد عافيته. هكذا تتعامل البلدان الواعية مع مواطنيها. .ختاماً: لا نريد من وزارة الصحة العراقية ان تتعامل معنا بهذا المستوى من العناية والرعاية والشفقة، لكننا نأمل ان تسعى مثل الأوادم لثبيت الأسعار على علبة الدواء. .فقط تثبيت الأسعار وأجرنا وأجرهم على الواحد القهّار. . . ......
#تثبتون
#أسعار
#الأدوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742496
مشعل يسار : عملية احتيال عالمية لعمالقة صناعة الأدوية الأمريكية
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار مدير تنفيذي سابق في شركة بلاك روك يتوقع انهيار شركتي فايزر ومودرنبدأ عدد من الخبراء في استنتاج أن "الكفاح العالمي ضد جائحة كوفيد" هو عملية احتيال ذات أبعاد غير مسبوقة. من بين هؤلاء الخبراء هناك أيضا مطلعون على الأمور من الداخل. على سبيل المثال، مايكل ييدون، نائب الرئيس السابق لشركة Pfizer Corporation أو بروك جاكسون، المدير الإقليمي لشركة Ventavia الأمريكية، التي ارتبطت في عام 2020 بالتجارب السريرية على لقاح Pfizer .في بداية العام، رفع الصوت أحد المطلعين من القطاع المالي. إنه إدوارد داود، المدير التنفيذي السابق للاستثمار في الأسهم ومدير محفظة سابق في شركة بلاك روك. وتعد شركة BlackRock واحدة من أكبر شركات الاستثمار في العالم والأكبر من حيث الأصول المدارة (10 تريليون دولار في بداية عام 2022). وقد حصلت على الحق في توزيع إنتاج مطبعة مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي وفقًا لأولويات لا يسع المرءَ إلا تخمينُها.تشارك إدوارد داود أفكاره حول "الوباء" و "التطعيم" مع ستيف بانون (Stephen Bannon)، كبير الاستراتيجيين السابق للبيت الأبيض في عهد دونالد ترامب، وكذلك مع الصحافي التلفزيوني الأمريكي الشهير أليكس جونز (Alex Jones).وقد ظهرت المنشورات بعناوين جذابة: "الرئيس التنفيذي لشركة BlackRock يتوقع نهاية العالم مالياً"، "مدير محفظة BlackRock السابق إدوارد داود يكشف الاحتيال، ويتوقع إفلاس Moderna وPfizer"، "الرئيس التنفيذي السابق لشركة BlackRock إدوارد داود: "الديون العالمية في ذروتها ... ومن الواضح أننا على أعتاب النهاية"...أشار داود بحق إلى أن الأزمة المالية عامي 2008-2009 لم تؤد إلى الانتعاش المعتاد (بعد الأزمة) للاقتصاد. فلم يكن هناك انتعاش اقتصادي حقيقي. لقد حلت فترة طويلة من الركود الاقتصادي. وأعلنت منظمة الصحة العالمية في مارس 2020، أن "جائحة كوفيد -19" ليس لها علاقة تذكر بصحة الإنسان. ويشير داود إلى أن الأهداف الحقيقية لإعلان "الجائحة" و "محاربة الوباء" كانت على النحو التالي.أولاً، كان من المفترض أن يتحول "الوباء" إلى ستار من الدخان يغطي انزلاق الاقتصاد العالمي إلى ركود جديد (في عام 2020، كان الانخفاض بنسبة 3.5&#1642 في الناتج المحلي الإجمالي العالمي يُعزى إلى انتشار فيروس كورونا وعمليات الإغلاق).ثانيًا، أصبحت "مكافحة الوباء" حجة لتشغيل مطابع البنوك المركزية (خاصة بنك الاحتياطي الفيدرالي، والبنك المركزي الأوروبي، وبنك اليابان، وبنك إنجلترا). وراحوا يزعمون أن المال ضروري "لإنقاذ الناس". لكنهم كانوا في الواقع ينقذون كبرى الشركات.ثالثًا، إن أثر تنشيط إصدارات أموال البنوك المركزية محدود في الزمن. فلا بد أن تنفجر "الفقاعات" التي تضخمها المطابع في البورصة والأسواق الأخرى. وسوف تصبح البطالة هائلة. وسيتم تدمير الأعمال الصغيرة والمتوسطة. والأموال الحالية ستتحول إلى هباء، وغياب النقود كوسيلة للتبادل سيدمر حتى أبسط الروابط الاقتصادية. وقد تكون عواقب الأزمة اضطرابات وانفجارات اجتماعية خطيرة.ووفقًا لداود، فإن جميع الإجراءات المعلنة رسميًا تقريبًا "لمكافحة الوباء" لها أهداف بعيدة كل البعد عن الصحة. فقد تم تصميم نظام الأقنعة والحجر الصحي والإغلاق والتباعد وحظر التجول والتطعيم وإعادة التطعيم و"جوازات السفر الخضراء" (رموز (QR لدفع جميع المواطنين إلى نظام من السيطرة الكاملة عليهم. يقول إدوارد داود: "هذا ما أعتبره مثابة إنشاء نظام للاستبداد الطبي، مصمم بالفعل لمنع الاضطرابات التي ستتبع انتهاء هذه [الأزمة ......
#عملية
#احتيال
#عالمية
#لعمالقة
#صناعة
#الأدوية
#الأمريكية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748194