الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
راوند دلعو : فيه اختلافاً كثيراً _ سجعية الواهبة نفسها للنبي
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو ( فيه اختلافاً كثيراً _ سجعية الواهبة نفسها للنبي )سلسلة #فقه_الخطأ_القرآني بقلم #راوند_دلعومَن يقرأ القرآن بهدوء و موضوعية يلاحظ أن كل شيء في القرآن غير واضح ... لا طبيعة الرب ، و لا صفاته ، و لا مهمة محمد ، و لا سيرته ، و لا صفاته ، و لا مكان ميلاده ، و لا مرحلة طفولته و لا شبابه ، و لا تعاليم المحمدية ، و لا طقوسها ، و لا صفاتها ، و لا طبيعة المسيح ، و لا صفاته ، و لا التزام قواعد اللغة العربية ، و لا الخروج عليها ، و لا مسألة الجبر ، و لا التخيير ، و لا مسألة القضاء و لا القدر ، و لا ميعاد يوم القيامة ، و لا كيفية عذاب القبر و لا صفاته ، و لا القرآن المكي ، و لا المدني ، و لا كيفية الصلاة و لا عدد ركعاتها ، ولا مقدار الزكاة ، و لا طريقة دفعها ، و لا كيفية الحج ، و لا صفاته ، و لا حرمة الخمر ، و لا تحليلها ، و لا عقوبة الرجم و لا مقدارها ، و لا مكان الكعبة و لا مكان بيت المقدس ، و لا مكان الأقصى و لا كيفية الإسراء و لا حقيقة المعراج ، و لا ليلة القدر ، و لا الأشهر الحرم ، و لا حدود الحرم ، و لا صفات الصحابة ، و لا شخصيات أهل البيت ، و لا صفاتهم ، و لا عدد أهل الكهف ، و لا مكان أصحاب الفيل ..... و لا و لا و لا ... !كلها مواضيع مبهة ملغومة غير واضحة !فالمصحف عبارة عن دفتر مذكرات مبهم متعارض متداخل متشابك معقد ، ( قطش و لحش ) و معظم نصوصه تحتاج إلى تفسير و تكهن و تأويل و قص و تلصيق و ترقيع و تحشيش و تجميع و تفريق و حَدّاد حروف و نجَّار تعابير و مُجَلِّس عبارات و سَمكرِي قواعد و دهّان نقاط ، و مصلح فواصل و محضر أرواح ... !ثم بعد كل هذا الجيش العرمرم من المفسرين و نجَّاري اللغة و حدّادي البلاغة، اختلَفَ المحمديون في فهم نصوص القرآن على مائة ألف طريقة و ثمانمائة مذهب ! فَمِن أحمقٍ كتَبَ ... إلى أحمقٍ تَلا ...إلى أحمق نقل و رَوَى ... إلى أحمقٍ فسر ... إلى أحمق تبنَّى و صدَّقَ ... !#الحق_الحق_أقول_لكم .... إن الشيء الوحيد الواضح في القرآن وضوح الشمس هو دعوات الكراهية و العنصرية و التصنيف و التكفير و ضرب الرقاب و احتقار المرأة و جواز ضربها و تعدد الزوجات ... !ألا و الأشد وضوحاً نكاحات محمد ، لاسيما نكاحه من الحسناء زينب ... و تحريم نكاح زوجاته من بعده !و أوضح نصوص القرآن على الإطلاق سجعية الواهبة خدماتها الجنسية للنبي ؟ ! فقد استخدم مؤلف النص القرآني في هذه السجعية بالذات ألفاظاً واضحة وضوح الشمس لا تقبل التأويل ، و لا تحتمل أي صرف عن الظاهر الجنسي الصريح ... !أولاً : { وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ } _ نلاحظ أن لفظ وهبت نفسها ليس صريحاً في شموله لخدماتها الجنسية ... و لِجَعْلِهِ متضمناً ذلك صراحة دون أي شك قال : ( يستنكحها ) ... أي أنها تهب له نفسها على سبيل الاستنكاح و الفراش و اللذة الجنسية !!!فأكمل النص ليصبح : { وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا }ثانياً : و اشترط موافقة محمد على قبول خدماتها الجنسية لذلك قال : ( إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا )_ و ذلك خشية أن تفرض القبيحة نفسها عليه مستدلة بهذا النص. ثالثاً: قوله : خَالِصَةً لَّكَ _ لفظ ( لك) زيادة كان يستطيع الاستغناء عنها و لكنه أقحمها كي لا يأتي أي مفسر و يدعي أن الميزة لنبي أو شخص آخر &#129299-;- ، فهي ( لك) يا محمد حصراً .... ! رابعاً : مِن دُ ......
#اختلافاً
#كثيراً
#سجعية
#الواهبة
#نفسها
#للنبي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679457
راوند دلعو : فيه اختلافاً كثيراً _ الأخطاء القرآنية في ترتيلة المسد
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو سلسلة في #فقه_الخطأ_القرآني ، بقلم #راوند_دلعومن السَّقَطَات الكبرى التي وقع فيها مؤلف القرآن ما جاء في ترتيلة المسد : ( تبت يدا أبي لهب و تب ، ما أغنى عنه ماله و ما كسب ، سيصلى ناراً ذات لهب ، و امرأته حمالة الحطب ، في جيدها حبل من مسد ).مما لا شك فيه أن الترتيلة السابقة تُصنَّفُ في أحسن أحوالها كسجعِ كُهَّان رديء جاء في سياق الهجاء و الشتم لعائلةِ رجلٍ يُدعى أبا لهب ... ! فمن الطبيعي أن يتنزّه خالق الكون _ على فرض وجوده و اتصافه بالكلام _ عن قول مثل هذا الهراء الذي لا يعدو أن يكون تَشاتُماً نتج عن خلاف عائلي بين بعض الأعراب الذين عاشوا في صحراء شبه جزيرة العرب في القرن السابع الميلادي !فالخطأ في هذه الترتيلة ليس لغوياً و لا بلاغياً ... بل الخطأ في نسبتها للخالق ! لأنها كلام مبتذل ينزل بالخالق إلى دَركِ مَنْ يحشر أنفه في الخلافات العائلية العابرة ليمارس خطابَ شوارعٍ رخيصٍ على طريقة التراشق و ( الردح ) !فالنص برأيي يضع الكهنة المحمديين في مأزقَينِ فلسفيّيْن ضخمَين ... !! المأزق الأول : أخالقُ الكون يشتم رجلاً ؟ أخالق الكون يقرر أن يرسل رسالة أخيرة للبشر ، فيترك الكثير من القضايا الكبرى التي تهمهم ليتحدث و يثرثر حول خلاف عائلي سخيف !! ؟أخالق الكون يُنزِّل كلامه كرد فعل على تصرف أبي لهب !! ؟و لو كنتُ محمدياً لقلت لأبي لهب :[ أنت عظيم حقاً يا أبا لهب ، فقد استطعت استفزاز الله و إجباره على تنزيل سورة كاملة من أجل سِتِّ كلمات قلتهم لمحمد ( تباً لك سائر اليوم ألهذا جمعتنا ؟) ... لقد استطعتَ يا أبا لهب أن تضع رأسك برأس خالق الأكوان ، و أن تحجز لنفسك سورة كاملة في الرسالة الأخيرة التي أنزلها لبني البشر !! يا لك من خطير يا أبا لهب !! ].و من هنا ننزّه خالق الكون _ على فرض وجوده و اتصافه بصفة الكلام _ عن قول مثل هذا الكلام الذي لا يليق بمن لا تدركه العقول ...المأزق الثاني : يزعم المحمديون السنة أن القرآن كلام الله ، و كلام الله ليس بمخلوق ، و ذلك لأنه صفة من صفاته و قديم بقدمه على حد قولهم ... و سؤالي هنا : نلاحظ أن كلام الله في هذه الترتيلة قد جاء كرد فعل على تصرف أبي لهب ... أي أنه تعلق بفعل أبي لهب ، فلولا قوله لمحمد : ( تباً لك ) لما أنزل الله هذه الترتيلة !!! فهل يعقل أن تتعلق صفة الله ( المتكلم ) بفعل أعرابي مشرك ( حادث) ؟ هذا يستلزم تابعية صفة الله ( ترتيلة المسد ) لفعل العبد ( شتم محمد ) ، فصار العبد رباً ، و الرب عبداً تابعاً ... فالأحرى بالمحمدي أن يعبد أبا لهب &#128514-;- ... لأن كلام الله بجلالة قدره تابع لمزاج العم عبد العزى ...و هذا يستلزم أيضاً أن الله حادث لأنه تابع لفعل عبد حادث ... فانتفت عنه صفة المُخالفة للحوادث و صار مخلوقاً ....&#9831-;-&#9831-;- ( السبب الحقيقي وراء تأليف محمد لترتيلة المسد ) لقد أورد الكهنة المحمديون في كتبهم سبب تأليف محمد لهذه الترتيلة ( سبب النزول ) كالتالي : رَوَى البخارِيُّ ومُسلمٌ أَنَّ رَسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم حينَ نَزَلَتْ عليهِ ءايةُ {وأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الأقرَبِينَ} أَتَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الصَّفَا، فَصَعِدَ عَلَيْهِ، فَاجْتَمَعَ إِلَيْهِ النَّاسُ بَيْنَ رَجُلٍ يَجِيءُ وَرَجُلٍ يَبْعَثُ رَسُولَهُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "يَا بَنِي عَبْدِ الْمُطَّلِبِ، يَا بَنِي ......
#اختلافاً
#كثيراً
#الأخطاء
#القرآنية
#ترتيلة
#المسد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691213
راوند دلعو : فيه اختلافاً كثيراً _ خطأ استراتيجي واضح في السجعية رقم 8 من ترتيلة البقرة
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو (فيه اختلافاً كثيراً _ خطأ استراتيجي واضح في السجعية رقم 8 من ترتيلة البقرة )سلسلة في #فقه_الخطأ_القرآني بقلم #راوند_دلعويقول المؤلف المجهول للكتاب المسمى بالقرآن في السجعية رقم 8 من ترتيلة البقرة في سياق حديثه عن ( المنافقين ) ؛ الذين يتظاهرون بتصديق قثم بن عبد اللات ( محمد ) في حين يكذبونه في بواطنهم :وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ (8) فلو قمنا بعرض النص على مذبح العقل و من ثَمّ معالجته بشيء من التأني و الحيادية لوجدنا فيه ما يلي : &#127826-;-نلاحظ عند التمعن في قوله ( و من الناس مَن يقولُ ) أن المقصود فرد من الناس ... بدليل قوله: ( مَن يقولُ ) ... فهو لم يقل: ( مَن يقولون ) بل قال: ( مَن يقول )، فهذا يعني بأن المراد شخص واحد من الناس ، لكن المفاجأة أن نهاية السجعية التفتت من المفرد إلى الجمع حيث جاء فيها : ( يقول آمنّا ... و ما هم بمؤمنين ) !!!فبات تقدير النص كالتالي : [ و من الناس رجلٌ يقول ( مفرد ) آمنا ( جمع !) بالله و باليوم الآخر و ما هم بمؤمنين ( جمع ) !!! ]يسمى هذا بأسلوب الالتفات من المفرد إلى الجمع ؛ و هو أسلوب بلاغي يقوم على أساس انزياح الكاتب عن النسق اللغوي المألوف الواضح ، لخدمة جمالية النص من الناحية التدبيجية البلاغية ، و لكن الثمن الذي يدفعه الكاتب هو تلك الضبابيّة و التشابهيّة التي ستحيط بالمعنى حتماً ... فالقاعدة تقول أنّ زخرفة الشكل تأكل من وضوح المعنى ! إذ يُصرِّح أهل البلاغة بأن الالتفات سمة تضليلية يلجأ إليها الشاعر ليأسر وجدان القارئ و يداور مخيلته مراوغاً إياها لخلق نشوة بلاغية تكمن جماليتها في ضبابيتها و عدم وضوحيتها !&#127815-;- { انظر في تعريف أسلوب الالتفات :https://www.alukah.net/sharia/0/107637/ }&#128313-;-&#65039-;- و هنا أرى أن الالتفات { أسلوب يصلح للشعر و النصوص المنسوجة على سبيل الترف الفكري ، في حين لا يصلح لمعمار الرسائل التي تحمل بيانات مهمة خطيرة يجب إيصالها إلى القارئ بوضوح شديد.و أعتقد بأنه من الواضح جداً أن القرآن من النوع الثاني الذي يحمل بيانات مهمة خطيرة ... و هنا بيت القصيد و مكمن الزلل !! } لذلك يحق لي أن أطرح التساؤل المشروع التالي : &#9726-;- لماذا بدأ مؤلف القرآن سجعيّتة بالحديث عن رجل مفرد من الناس ثم انتقل إلى الجمع ؟ &#9725-;-أليس الأحرى بمؤلف القرآن _ و هو الرسالة الخطيرة للبشرية _ و الأسلم له منطقياً و الأدق لغوياً و الأوضح تعبيرياً أن يتجنب الالتفات التضليلي التكلفي و يقول : ( و من الناس من [ يقولون] آمنا بالله و باليوم الآخر و ما هم بمؤمنين ؟ )أو أن يكمل السجعية بصيغة المفرد كما بدأها ، بأن تأتي على الشكل التالي : ( و من الناس من يقول آمنت بالله و باليوم الآخر و ما هو بمؤمن ) ؟&#128312-;-&#65039-;- فلماذا تحدث في بداية النص بلهجة المفرد ( و من الناس من يقول ) ، ثم التفت من المفرد فأردفها فوراً بانتقال غير مبرر إلى لهجة الجمع ( و ما هم بمؤمنين ) !!! ؟&#9726-;- ألم يدّعي القرآن في السجعية رقم 22 من ترتيلة القمر بأنه كتاب مُيَسَّرٌ للذكر فهل من مُذَّكِر ، إذ جاء في السجعية: ( و لقد يَسّرنا القرآن للذكر فهل من مُذَّكِر ) ؟&#128312-;-&#65039-;- ألم يصف القرآن نفسه بأنه ( مُبين ) في أكثر من موضع ؛ و المبين هو المبالغ ف ......
#اختلافاً
#كثيراً
#استراتيجي
#واضح
#السجعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730824
راوند دلعو : فيه اختلافاً كثيراً _ معالجة أفقية ثم عمودية للسجعيّات رقم 11 إلى 16 من ترتيلة البقرة _ التحيز و القشورية و الأَيْكَلَامِيّة
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو الأَيْكَلَامِيَّة ؟؟ ما معنى الأَيكَلَامِيّة ؟؟ لنقرأ معاً ... و أهلا بكم على طريق التنوير و وضع مؤلف القرآن في خانة ال(يَك) ....سلسلة في #فقه_الخطأ_القرآني بقلم صديقكم #راوند_دلعويقول المؤلف المجهول للكتاب المسمى بالقرآن في السجعيات رقم 11 إلى 16 من ترتيلة البقرة في سياق حديثه عن صفات ( المنافقين ) ؛ الذين يتظاهرون بتصديق قثم بن عبد اللات ( محمد ) في حين يكذبونه في بواطنهم : وَإِذَا قِيلَ لَهُم&#1761-;- لَا تُف&#1761-;-سِدُواْ فِي &#1649-;-ل&#1761-;-أَر&#1761-;-ضِ قَالُو&#1619-;-اْ إِنَّمَا نَح&#1761-;-نُ مُص&#1761-;-لِحُونَ (11) أَلَا&#1619-;- إِنَّهُم&#1761-;- هُمُ &#1649-;-ل&#1761-;-مُف&#1761-;-سِدُونَ وَلَ&#1648-;-كِن لَّا يَش&#1761-;-عُرُونَ (12) وَإِذَا قِيلَ لَهُم&#1761-;- ءَامِنُواْ كَمَا&#1619-;- ءَامَنَ &#1649-;-لنَّاسُ قَالُو&#1619-;-اْ أَنُؤ&#1761-;-مِنُ كَمَا&#1619-;- ءَامَنَ &#1649-;-لسُّفَهَا&#1619-;-ءُ&#1751-;- أَلَا&#1619-;- إِنَّهُم&#1761-;- هُمُ &#1649-;-لسُّفَهَا&#1619-;-ءُ وَلَ&#1648-;-كِن لَّا يَع&#1761-;-لَمُونَ (13) وَإِذَا لَقُواْ &#1649-;-لَّذِينَ ءَامَنُواْ قَالُو&#1619-;-اْ ءَامَنَّا وَإِذَا خَلَو&#1761-;-اْ إِلَى&#1648-;- شَيَ&#1648-;-طِينِهِم&#1761-;- قَالُو&#1619-;-اْ إِنَّا مَعَكُم&#1761-;- إِنَّمَا نَح&#1761-;-نُ مُس&#1761-;-تَه&#1761-;-زِءُونَ (14) &#1649-;-للَّهُ يَس&#1761-;-تَه&#1761-;-زِئُ بِهِم&#1761-;- وَيَمُدُّهُم&#1761-;- فِي طُغ&#1761-;-يَ&#1648-;-نِهِم&#1761-;- يَع&#1761-;-مَهُونَ (15) أُوْلَ&#1648-;-&#1619-;-ئِكَ &#1649-;-لَّذِينَ &#1649-;-ش&#1761-;-تَرَوُاْ &#1649-;-لضَّلَ&#1648-;-لَةَ بِ&#1649-;-ل&#1761-;-هُدَى&#1648-;- فَمَا رَبِحَت تِّجَ&#1648-;-رَتُهُم&#1761-;- وَمَا كَانُواْ مُه&#1761-;-تَدِينَ (16) &#9940-;- لو قمنا بعرض النص على مذبح العقل و من ثَمّ معالجته بشيء من التأني و الحيادية لوجدنا فيه ما يلي :&#128304-;-&#65039-;- أولاً : المعالجة الأفقية للنص :&#127922-;- ( التحيُّزيّة و عدم التجانس في نقل رأي و وجهة نظر المخالف ! )يلاحظ القارئ المتمعن أننا أمام سجعيّات يقُمنَ بعملية تجييش إعلامي ضد من سماهم محمد بالمنافقين ، حيث نلاحظ التجييش و التحامل عندما يسهب مؤلف القرآن في عملية شيطنة المنافقين : ( يخادعون الله .... في قلوبهم مرض ... زادهم الله مرضاً .... لهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون .... و إذا قيل لهم لا تفسدوا .... ألا إنهم هم المفسدون و لكن لا يشعرون .... ألا إنهم هم السفهاء و لكن لا يعلمون .... و إذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنا معكم .... الله يستهزئ بهم ... في طغيانهم يعمهون .... اشتروا الضلالة بالهدى .... ما ربحت تجارتهم ... ما كانوا مهتدين ) !! .... إسهابٌ مبالغ به في شيطنتهم و توعدهم و نسبة النقائص و القبائح إليهم ، [ و ذلك بشكل تقريري غير استدلالي ] و ألف خط تحت هذه الجملة !&#11013-;-&#65039-;- فقد لاحظنا أنه نسب إليهم الكذب و الطغيان و الفساد و السفاهة و الضلال و الخسارة ، و كل ذلك بشكل تقريري دون أي دليل ، فهو لم يذكر أي دليل على سفاهتهم ، أو خسارتهم ... ثم لم يذكر الحجة التي يستند إليها لوصفهم بالطغيان ! .... لم يضع يده على مَكمَن الشرَّية و السلبية في أفعالهم ... لم يشرح لنا وجه القباحة في موقفهم .... و إنما مجرد تقرير ... ! يقرر فقط أنهم كاذبون ، طغاة ، سفهاء ، مفسدون ، مسكونون بالشياطين .... و كلها ادّعاءات و تقريرات جوفاء دون أيما استدلال !!!&#65039-;-و لو عدنا لقراءة السجعيات بتمعن مرة أخرى ، لوجدنا أنه نقل وجهة نظر المنافقين با ......
#اختلافاً
#كثيراً
#معالجة
#أفقية
#عمودية
#للسجعيّات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732116
راوند دلعو : فيه اختلافاً كثيراً _ الضعف التمثيلي و المشاكل اللغوية في صدر السَّجعيّة رقم 17 من ترتيلة البقرة
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو سلسلة في #فقه_الخطأ_القرآني بقلم #راوند_دلعويقول المؤلف المجهول للكتاب المسمى بالقرآن في السجعية رقم 17 من ترتيلة البقرة في سياق حديثه عن المنافقين ؛ الذين يتظاهرون بتصديق قثم بن عبد اللات ( محمد ) في حين يكذبونه في بواطنهم :مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَّا يُبْصِرُونَ (17) &#9940-;- لو قمنا بعرض النص السابق على مذبح العقل و من ثَمّ معالجته بشيء من التأني و الحيادية لوجدنا فيه تشبيهاً غريباً من نوعه ... &#128304-;- و بيان ذلك كالتالي :بعد أن شن مؤلف القرآن حرباً لا هوادة فيها على المنافقين في السجعيات السابقة ، يحاول هنا أن يشبه حالتهم النفاقية بحالة من أشعل النار فأضاءت ما حوله ، ثم إذا برب محمد يتدخل ليُطفئَها و يُغرق مشعلها بالظلام الدامس !!! و هذا تشبيه فاسد ينطوي على خلل بنيوي بياني واضح، إذ هناك مفارقة صريحة و بَونٌ شاسع بين المشبه و المشبه به من حيث الكيف و الدراما و السيميائية ، مما يمنع قيام و تبلور ( وجه الشبه ) كجسر يصل ( المشبه ) ب( المشبه به ) .... و كي يفهم الأخ القارئ مقصودي ، لا بد لي من ومضة خاطفة أتحدث فيها باقتضاب عن حالة المنافقين في يثرب.&#127812-;- ( شذرة توضيحية عن وضع المنافقين في يثرب )كما نوّهتُ للتو ، فلكي أشرح مكمن الضعف في التشبيه السابق يجب علي أن أشرح معنى النفاق و طبيعة سلوكيات المنافقين اليثربيين و حالهم عند تأليف هذه السجعيات في مدينة يثرب. فالمنافقون ( وفق السردية المحمدية ) بشرٌ عاشوا في يثرب بشكل طبيعي ، إذ كانوا في حالة من التعايش و الانسجام مع الوسط المحيط دون الحاجة إلى النفاق ، ثم استمر وضعهم على ذلك إلى أن سمعوا بدعوى النبوءة المحمدية فلم يصدقوها لعدم قيام الدليل على صحتها من وجهة نظرهم و بالتالي عدم اقتناعهم بصدق الرجل ... لكن ؛ و بسبب وصول محمد إلى رأس السلطة في يثرب ثم تَحَكُّمه بزمام الأمور فيها ، اضطر المنافقون إلى التظاهر بتصديق محمد و ذلك تفادياً للقمع و الإرهاب الذي مورس عليهم ، فحالهم كحال الغصن الذي مال مع الريح كي لا ينكسر ... لذلك نجد أنهم اضطُّرُّوا إلى التظاهر بالإيمان بديانة محمد انسجاماً مع ظروف الواقع الجديد ؛ ذلك الواقع الذي منح أتباع محمد امتيازات لا يمنحها لغيرهم ، بينما جعل غير المحمديين تحت خطر الذل و التهميش و الإقصاء الذي وصل إلى حد الطرد و الاغتيال و التهجير إلى الصحاري ( كما حصل مع يهود بني قينقاع و النضير حيث قام محمد بتهجيرهم متذرعاً بأسباب واهية ، فمات الكثيرون منهم في الصحراء _ راجع سيرة ابن هشام ).https://islamweb.net/ar/library/index.php?page=bookcontents&idfrom=915&idto=918&bk_no=58&ID=469&#127812-;- فالنقطة المهمة التي أريد من القارئ أن يركز عليها من خلال هذه الومضة هي {{ أنَّ المنافق إنسان لم يبادر إلى اعتناق المحمدية ، و لم يذهب إلى محمد مبايعاً و لم يقتنع بهذه الديانة أساساً ... بل كان جالساً بأمان في بلده يثرب إلى أن جاء محمد و عصابته و قد قبضوا على رأس السلطة يتحكمون بزمام الأمور مما دفعه مضطراً إلى التظاهر بالإيمان بمحمد خوفاً من بطشه }}.&#128219-;- و الآن ، و بعد أن أخذنا فكرة كافية عن حال المنافقين في يثرب ، فلنعد إ ......
#اختلافاً
#كثيراً
#الضعف
#التمثيلي
#المشاكل
#اللغوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732684
راوند دلعو : فيه اختلافاً كثيراً _ توظيفُ مؤلف القرآن للرب كإرهابي في السَّجعيّة رقم 17 من ترتيلة البقرة _ {رِهَابُ الخارِقيَّة }
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو سلسلة في #فقه_الخطأ_القرآني بقلم #راوند_دلعويقول المؤلف المجهول للكتاب المسمى بالقرآن في السجعية رقم 17 من ترتيلة البقرة في سياق حديثه عن المنافقين ؛ الذين يتظاهرون بتصديق قثم بن عبد اللات ( محمداً ) في حين يكذبونه في بواطنهم :مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَّا يُبْصِرُونَ (17) لقد فرغتُ في البحث السابق من توضيح الأخطاء و التناقضات في صدر السجعيَّة 17 ، و اليوم أسلط الضوء على عجزها ... ثم لأختم بحثي بتسليط الضوء على كيفية توظيف مؤلف القرآن للرعب و الإرهاب ، من خلال ما سميتُهُ ب ( رِهَاب الخَارِقِيّة ) !&#128219-;- و سأبدأ من قوله : ( ذهب الله بنورهم ) ... لاحظنا في التحليل السابق أن المنافق لم يؤمن بمحمد في الحقيقة ، فلا يصح تشبيهه بالمُستنير الموقِد لجذوة الإيمان ، و قد برهنتُ أن هذا التشبيه قد أسقَطَ صدر السجعيّة في أودية التناقض و العبثية ، أما الآن فدعوني أحلل عجزها ، و هو قوله : ( ذهب الله بنورهم و تركهم في ظلمات لا يبصرون ) ! و هنا سأستلُّ التساؤلَ مَدخَلاً لتشريح النص على الشكل التالي ، فدعوني أتساءل ...&#9830-;-&#65039-;-&#65039-;- لماذا يُصرُّ مؤلف القرآن على نسبة القبائح لرب محمد المدعو ب ( الله ) ؟ إذ مِنَ المتعارف عليه أن جميع الديانات تنسب صفات و أفعال الكمال ( كالتنوير و الرحمة و الكرم و الشفاء و المحبة و العدل و المغفرة و و و ... ) للآلهة ، في حين تنسب الصفات و الأفعال القبيحة ( كالظلم و الظلام و الانتقام و الضرر و الشر ... الخ ) إلى الشياطين و الأبالسة ... اللهم إلا رب محمد !!! إذ يُشبّه هنا النِّفاقيّة بالاستيقاد و صناعة النور ( استوقد ناراً ) ، بينما ينسب لنفسه فعل إطفاء النور و بعث الظلاميّة ( فذهب الله بنورهم ) .... ! ألم يكن أحرى بمؤلف القرآن أن ينسب فعل التنوير للخالق ، و فعل الإطفاء للمنافق الذي اختار طواعية حبس نفسه في الظلام ؟؟؟ أي أنني أتساءل ، لماذا لم تأتِ السجعيّة على الشكل التالي مثلاً : ( مثلهم كمثل الذي أنار الله له الطريق ، فآثر التقوقع في غياهب الظلام ) ؟ ألا ترى معي عزيزي القارئ أن هذا النص أليَقَ برحمة الله من النص القرآني : ( مثلهم كمثل الذي استوقد ناراً فلما أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم ) ، مع العلم أن النص الذي اقترحتُه للتو يؤدي نفس الغرض !!!؟#الحق_الحق_أقول_لكم .... لقد كان باستطاعة مؤلف القرآن صياغة السجعية على النحو الذي ذكرتُهُ للتو و الأليَق برحمة الله ، لكنه آثر أن ينسب للرب فعل العدائية بإطفاء نور المنافقين و ترْكُهُم عمي بلا بصر {{ و ذلك كي يُشعِر المنافقين بأن مشكلتَهم و خصومَتَهم مع الله لا مع مؤلف القرآن ، فيصابُوا بما أُسمِّيه ( رِهَابُ الخَارِقِيّة ) !!!! }} و هذه فكرة في غاية الدقة تحتاج إلى بعض الشرح فأرجو من الأخ القارئ التفطن إليها و القراءة حتى النهاية .... &#127826-;- ( القرآن مجرد ميدان لتصفية الحسابات و تحقيق النزوات )&#11088-;- توطئة ...الحق الحق أقول لكم ، لم يكن القرآن إلا حلبة مصارعة افتراضية استخدمها مؤلفها لتلبية رغباته الجنسية و أطماعه المادية و طموحاته العسكرية و السياسية ، فهو ميدانٌ لتصفية حسابات مؤلف القرآن ( محمد ؟) مع خصومه.و كنوع من سياسة الإرهاب و الترهيب ، قام مؤلف القرآن بالاختباء وراء ( الله ) ، ذلك الوثن الأكبر الذي شكَّلَ حالة رعب ......
#اختلافاً
#كثيراً
#توظيفُ
#مؤلف
#القرآن
#للرب
#كإرهابي
#السَّجعيّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733141