الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد موكرياني : الى عبد الفتاح السيسي أنقذنا من الترك المغول كما أنقذ سيف الدين قطز مصر من المغول
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني ان الطاغية المغولي والعنصري أردوغان يتخذ من الدين الإسلامي راية ليستعيد المستعمرات المغولية كما فعلوا اجداده بالتضحية بالملايين من الشبان العرب والمسلمين في غزواتهم من اجل الغنائم والسبايا، ان اقتصاد دولة الترك المغول منهار ولا سبيل في احيائه الا في غزواتهم للسيطرة على منابع البترول في المنطقة، فخطط الطاغية أردوغان للسيطرة على قطر، وربما سيحين الوقت لإزاحة الأمير تميم ويضع محله اخونجي مطيع له، وليبيا وسيطرته على الشمال الغربي من سوريا ويحاول السيطرة على الموصل وكركوك في العراق الغنيتين بالنفط والمعادن. ان مصر وتونس والجزائر ليست بعيدة عن مخططات التركي المغولي أردوغان، فلم يعرفنا التاريخ عن المغول سوى الغدر واستباحة الأعراض، السبايا، وحرق الكتب والأمية الثقافية ولم يترك المغول ارثا ثقافيا او علميا لنقتدي بهم بل مازالوا محتلين لكوردستان ويشنون حملة إبادة عنصرية ضد الكرد أينما وجدوا ليكمتوا أصواتهم عن الدفاع عن حقوقهم وتحرير ارضهم، وليس خافيا عليكم مأساة الأرمن اللذين يتذكرون سنويا ضحاياهم المليون والنصف اللذين أبادهم المغول الترك في بداية القرن العشرين وهجروا اليونانيين وأثار قلعة طروادة شاهدة على وجودهم التاريخي في شرق ارض أناضول، فقد صرح وزير الخارجية اليوناني نيكوس كوتزياس خلال إدلائه ببيان أمام مجلس وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي: "بأن هناك شعبين فقط لديهم الحق في أن يدعو وطنهم الأصلي شبه جزيرة الأناضول التي هي الآن تسمى بـ”تركيا”. فالأناضول هي أرض الكرد كما هي أرض اليونانيين، وهم يعيشون في هذه البقعة منذ أكثر من 10 الف سنة، وكل من يدعي غير ذلك فهو واهم حتى في أحلامه والتاريخ يؤكد ويرسخ من عاش فيها ومن كان فيها ومن لا يزال فيها، فاليونانيين والكرد كانوا لا يزالون في شبه الجزيرة، الجزء الغربي منها أرض اليونانيين والجزء الشرقي منها أرض الكرد".ان قبول الغرب للاستعمار التركي المغولي لأرض أناضول وخاصة الإمبراطورية البريطانية العظمى، فالإمبراطورية البريطانية هي ام المصائب التي ابتلت بها الشرق الأوسط منذ نهاية الحرب العالمية الأولى حيث قطعوا الدولة الإسلامية الى دويلات ومسحوا أسم الإسلام من اسم الدولة الإسلامية وبدلوه بأسماء دول قومية عربية، ففرضوا القومية العربية على المكونات التي تعيش في الدول الإسلامية، للأسباب التالية: 1. القضاء على الدولة الإسلامية والتخلي عن الكتابة العربية في نقضهم للعهد الذي قطعوه للشريف حسين جد ملك عبدالله ملك الأردن كثمن لتحالفه مع الاستعمار البريطاني للقضاء على الدولة العثمانية المغولية.2. فصل قضية فلسطين والمسجد الأقصى عن العالم الإسلامي لحصرها بدويلات قومية عربية لم تستقر سياسيا منذ إنشائها الى الآن.3. استخدام ارض اناضول كخط دفاع جنوب دولة الاتحاد السوفيتي الشيوعية حديثة التكوين بعد الحرب العالمية الأولى وبعدها ضد حلف وارشو. 4. إبقاء المنطقة غير مستقرة وضعيفة بسبب صراع القوميات المستعمرة للحصول على حقوقها القومية من الدول التي تتبنى الفكر والمعتقد القومي، مما يفرض على الدول العربية قبول اغتصاب فلسطين من قبل مهاجرين اليهود من دول أوربا، لأن العرب هم مهاجرون من الجزيرة العربية.5. وأد اية محاولات لقيام أتحاد دولي إسلامي فتصبح أكبر قوة بشرية وسياسية واقتصادية في العالم تهز عروش الاستعمار القديم.يا سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لقد انقذت الشعب المصري من الاخوان المسلمين وبدعهم وتجارتهم بالدين. ان كانوا على حق ويطبقون الدين الإسلامي فكيف يقتلون جنود مصر في سيناء تنفيذا لأوامر المغو ......
#الفتاح
#السيسي
#أنقذنا
#الترك
#المغول
#أنقذ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683689