الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد صبحى منصور : أَسْمَاءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور مقدمة : 1 ـ من عدة أيام كتبت على صفحتى هذا البوست : ( هل تريد أن تعرف مقدما لون وجه الأئمة مالك والشافعى وابن حنبل والبخارى ومسلم وابن تيمية ..الخ ؟ إقرأ قوله جل وعلا : ( وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْمُتَكَبِّرِينَ (60) الزمر) ودائما : صدق الله العظيم ). 2 ـ انتشر هذا البوست وعلّق عليه كثيرون منزعجين من التعرّض للبخارى بالسوء . رددت عليهم بأنها عبادة لأسماء توارث الناس تقديسها ، وهذه الأسماء لا صلة لها بالشخص الحقيقى ، وقلنا إن البخارى هو الاسم المقدس لشخص كان إسمه ( ابن برزدويه ( الموجوسى ). يعنى توارى الاسم الحقيقى وابتدعوا إسما جديدا قدسوه وعبدوه ..ولا يزالون . 3 ـ هناك ملمح أساس من ملامح الكفر بالله جل وعلا ، كان قديما ولا يزال عند المحمديين ، وهو إختراع أسماء وتقديسها بحث تتكوّن لها رهبة حين النُّطق بها ولا يجرؤ أحد على إنتقادها . يسهُل عليهم سبُّ الدين وإعلان الإلحاد والكفر بالرحمن والاستهزاء بالقرآن ،ولكن لا يجرؤ أحدهم أن يتعرّض لهذه الأسماء بسوء . ونعطى بعض تفصيلات : أولا : قبل نزول القرآن الكريم : 1 ـ قوم نوح كانوا يؤمنون بالله جل وعلا ، فهم الذين قالوا عن نوح : ( فَقَالَ الْمَلأ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ مَا هَذَا إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُرِيدُ أَنْ يَتَفَضَّلَ عَلَيْكُمْ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لأَنزَلَ مَلائِكَةً مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي آبَائِنَا الأَوَّلِينَ (24) المؤمنون) أي كالمحمديين يعرفون الله جل وعلا وملائكته ، ولكن اشركوا وكفروا حين أطلقوا أسماء على آلهة قدسوها وتمسكوا بها كما يفعل المحمديون الآن . تواصّوا على التمسك بآلهتهم وأسمائها المخترعة : ( وَقَالُوا لا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ وَلا تَذَرُنَّ وَدّاً وَلا سُوَاعاً وَلا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْراً (23) نوح ) . ظلوا على هذا 950 سنة ، المدة التي ظل فيها نوح عليه السلام يدعوهم ، في النهاية دعا عليهم : (وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لا تَذَرْ عَلَى الأَرْضِ مِنْ الْكَافِرِينَ دَيَّاراً (26) إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلا يَلِدُوا إِلاَّ فَاجِراً كَفَّاراً (27) نوح ) .2 ـ جاء بعدهم قوم عاد ، كالعادة كانوا يؤمنون بالله جل وعلا ، فهم الذين إتهموا نبيهم هودا عليه السلام بأنه إفترى على الله كذبا : ( إِنْ هُوَ إِلاَّ رَجُلٌ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً وَمَا نَحْنُ لَهُ بِمُؤْمِنِينَ (38) المؤمنون ) يعنى يعرفون الله جل وعلا ويؤمنون به ، ولكن يؤمنون بآلهة أخرى اخترعوا لها أسماء قدسوها ، ومن أجلها جادلوا نبيهم هودا عليه السلام ، فقال لهم غاضبا ساخطا : (قَالَ قَدْ وَقَعَ عَلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ رِجْسٌ وَغَضَبٌ أَتُجَادِلُونَنِي فِي أَسْمَاءٍ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا نَزَّلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ فَانتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنْ الْمُنتَظِرِينَ (71) الاعراف ) .3 ـ في مصر القديمة كانوا يعرفون الله جل وعلا ويؤمنون به . وفى قصة موسى قالت النسوة المترفات في العاصمة المصرية حين إنبهرن بجمال يوسف : ( فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا هَذَا بَشَراً إِنْ هَذَا إِلاَّ مَلَكٌ كَرِيمٌ (31) يوسف. ) وقلن في حضرة الملك في شهادتهن على عفّة يوسف : ( قُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ ) وزوجة العزيز التي حاولت إغواء يوسف إعترفت علنا في نفس المجلس وعبّرت عن توبة صادقة ......
َسْمَاءً
َمَّيْتُمُوهَا
َنْتُمْ
َآبَاؤُكُمْ
َنزَلَ
#اللَّهُ
ِهَا
ِنْ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703789
ابراهيم الجندي : 9 - جبريل .. أنزل قرآنا
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_الجندي الحلقة التاسعة : يونس 90 - 99 (90) وَجَ&#1648-;-وَز&#1761-;-نَا بِبَنِي&#1619-;- إِس&#1761-;-رَ&#1648-;-&#1619-;-ءِيلَ &#1649-;-ل&#1761-;-بَح&#1761-;-رَ فَأَت&#1761-;-بَعَهُم&#1761-;- فِر&#1761-;-عَو&#1761-;-نُ وَجُنُودُهُ&#1765-;- بَغ&#1761-;-ي&#1623-;-ا وَعَد&#1761-;-وًا&#1750-;- حَتَّى&#1648-;-&#1619-;- إِذَآ أَد&#1761-;-رَكَهُ &#1649-;-ل&#1761-;-غَرَقُ قَالَ ءَامَنتُ أَنَّهُ&#1765-;- لَآ إِلَ&#1648-;-هَ إِلَّا &#1649-;-لَّذِي&#1619-;- ءَامَنَت&#1761-;- بِهِ&#1766-;- بَنُو&#1619-;-اْ إِس&#1761-;-رَ&#1648-;-&#1619-;-ءِيلَ وَأَنَا&#1760-;- مِنَ &#1649-;-ل&#1761-;-مُس&#1761-;-لِمِينَ 1- المعني : وعبرنا بموسى وقومه البحر سالمين بعد أن جعلناه يابسا لهم ، فلاحقهم فرعون وجنوده ليبغوا عليهم ، فأمر الله موسى أن يضرب بعصاه البحر ، فانفلق اثني عشر طريقاً ، وسلك كل سبط طريقه ، وارتفع الماء بين كل طريقين كالجبل وبه فتحات ، لينظر بعضهم إلى بعض وصل فرعون وجنوده إلى البحر لكن خافوا من عبوره ، فبدأ جبريل بالعبور ، فتبعه فرعون وجنوده ، فانطبق الماء عليهم ، حتى إذا أدركهم الغرق ، قال آمنت بإله بني إسرائيل وأنا من المسلمينمجمع البيان في تفسير القرآن .. الطبرسي السؤال :A- لماذا لم يفلق الله البحر بأمر مباشر منه بدلا من الأمر غير المباشر لموسى أن يضربه بعصاه ؟ B- هل قصة موسى رمزية أم حقيقية.. وهل هناك أدلة تاريخية عليها أو حفريات تثبت حدوثها ؟C- قَالَ ءَامَنتُ أَنَّهُ&#1765-;- لَآ إِلَ&#1648-;-هَ إِلَّا &#1649-;-لَّذِي&#1619-;- ءَامَنَت&#1761-;- بِهِ&#1766-;- بَنُو&#1619-;-اْ إِس&#1761-;-رَ&#1648-;-&#1619-;-ءِيلَ وَأَنَا&#1760-;- مِنَ &#1649-;-ل&#1761-;-مُس&#1761-;-لِمِينَ .. هل مات فرعون مؤمنا ؟2- التنويه : A- وَجَ&#1648-;-وَز&#1761-;-نَا .. الله يتحدث عن نفسه بضمير المتكلمB - قَالَ ءَامَنتُ .. القول لفرعون والنقل لله (91) ءَآل&#1761-;-ـَ&#1648-;-&#1620-;-نَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَب&#1761-;-لُ وَكُنتَ مِنَ &#1649-;-ل&#1761-;-مُف&#1761-;-سِدِينَ1- المصدر يسأل : من أنزل تلك الآية .. الله أم جبريل ؟ المصدر يجيب : A- الله أنزلها لتوبيخ فرعونB- جبريل قالها لتوبيخ فرعون (واعتمدها ) الله قرآنا :جبريل : كان يأتي إلى النبي حزيناً منذ أهلك الله فرعون ، ثم نزل بهذه الآية ضاحكا مستبشراالنبي : ما أتيتني إلا والحزن على وجهك يا جبريل .. ماذا حدث ؟جبريل : لما أغرق الله فرعون ، قال آمنت بإله بني إسرائيل ، فوضعت في فمه قطعة من نار وقلت له : (الآن وقد عصيت قبل وكنت من المفسدين) ثم خِفت أن يعذّبني الله على ما قلت له فأمرني الله أن أنقل إليك ما قلته لفرعون ، فعلمت أنه وافق على كلامي واعتمده قرآنا 2 - المعني : الله ( أو ) جبريل يقول لفرعون .. هل آمنت الآن فقط حيث لا ينفع الإيمان ، وعصيت من قبل وكنت فاسدا تقتل المؤمنين و تدعي الألوهية مجمع البيان في تفسير القرآن .. الطبرسي 3- السؤال : ءَآل&#1761-;-ـَ&#1648-;-&#1620-;-نَ .. لماذا رسمت هكذا بينما رسمت ( الآن ) خَفَّفَ اللَّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا / الانفال 664 - التنويه : جبريل هو من عبر البحر أمام فرعون وجنوده وسمعه (قبل هلاكه) يقول .. آمنت بإله بني إسرائيل(92) فَ&#1649-;-ل&#1761-;-يَو&#1761-;-مَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَن&#1761-;- خَل&#1761-;-فَكَ ءَايَة&#1623-;-&#1754-;- وَإِنَّ كَثِير&#1623-;-ا مِّنَ &#1649-;-لنَّاسِ عَن&#1761-;- ءَايَ&#1648-;-تِنَا لَغَ&#1648-;-فِلُونَ1- المعني : فاليوم نلقي جسدك بدون روح فوق مكان مرتفع مع درعك ليع ......
#جبريل
#أنزل
#قرآنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730385