عبدالغفار محمد سعيد : الانقلابيون يطبخون المؤامرات ، و التروس الثوار ، ومعهم كل الشعب السودانى يستعدون لتنفيذ العصيان المدنى الشامل و الاضراب السياسى الكامل.
#الحوار_المتمدن
#عبدالغفار_محمد_سعيد اولا اترحم على ارواح الشهداء الابطال ، رحمهم الله جميعا رحمة واسعة وادخلهم فسيح جناته مع الصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا.اترحم على ارواح شهداء مليونية الصمود و التحدى مليونية 17 يناير و التى احدث فيها المليشيويين مجزرة بشعة اثبتت انهم لا ينتمون لهذا الشعب باى حال من الاحوال . بينما اثبتت البطولة الفائقة والثبات الاسطورى عند ابطال لجان المقاومة بانهم يستحقون وبجدارة قيادة الشعب السودانى ، وسجيل بطولاتهم فى تاريخ السودان كانصع ما يكون ، وانهم جديرون بتخطيط وتحديد ورسم مستقبل السودان وصناعته بسواعدهم الفتية. لقد كان شعار مليونية 17 يناير ( واعلموا ياثوار العالم اننا مازلنا صامدون ، ومازلنا منتصرون فى معركتنا و ثورتنا ضد النظام الدموى المتعفن). وهذا دليل على الوعى الكبير الذى يتمتع به شبابنا ، وكانت هذه المقولة هى آخر مقولة للشهيد البطل الريح محمد و الذى استشهد فى مليونية الخميس 13 يناير ، يوم ان حاك المليشيون مؤامرتهم التى اغتالوا فيها ضابط الشرطة غدرا وبهتانا كعادتهم من اجل ان يوهموا الشعب السودانى والعالم بان الثوار هم من اغتاله.ارى عكس الكثيرين ان مليونية الاثنين 17 يناير كانت من اهم المليونيات فى هذا العام حتى الان ، ذلك انها كانت رد على خبث وإدعاءات الانقلابيين بان الثوار قد استخدموا العنف ، وكانت المقصود بهذه المؤامرة الدنئة من قبل المجرمين نقل الصراع مع الثوار الى مرحلة جديدة فى سياق ( صراع أعداء الثورة مع الثوار السودانيين). أعتبر ان مجزرة 17 يناير هى آخر كروت لجنة البشير المليشيوية لانهم بعدها لن يستطيعوا الادعاء امام المجتمع الدولى بان إنقلابهم هو اصلاح للمسار الديمقراطى ، عمدوا لارتكاب هذه المجزرة بعد ان فقدوا الامل فى اى حلول تضمن استمرارهم فى السلطة بطريقة مشروعة ، هؤلا المليشيويون يملئهم الخوف الآن من انتصار الثورة وتقديمهم للعدالة وككل الجبناء فى تاريخ البشرية سيستخدمون العنف حتى تاتى لحظة السقوط الحتمى.كما يعلم الجميع فإن الادعاء بان الثوار يستخدموا العنف ادعاء كاذب لم ولن يصدقه منصف داخل اوخارج السودان.الادعاء بان الثوار اغتالوا عميد شرطة (على بريمة حمد)، أثناء "حماية مواكب المتظاهرين ، ادعاء ساذج ، لم يضع فى الاعتبار ان ثوار الداخل و الخارج يراقبون لجنة البشير المليشيوية وهم مسلحين بخبرة كبيرة عن سلوكها ومؤامراتها وغدرها ، وانهم يستطعون تصوير كل المليونيات عن طريق الفيديو وبالتفاصيل الدقيقة بجيث يستطعون هذيمة اى مؤامرة دنئة يدبرها عسكر الاحتلال المليشيوى من اجل ضرب الثورة والثوار. وهنا لا استبعد ان يكون العميد المغدور بواسطة المليشيويين عليه رحمة الله ورضوانه ان يكون له موقف معارض لاشتراك المليشيات فى قمع الثوار ، لذلك تمت تصفيته تصفية سياسية.ومن ما تكشف لنا من حقائق كانت خيوط المؤامرة قد نسجت بحيث يتم اخراج المؤامرة واعلانها فى مليونية 12 يناير التى ألغاها التروس فجأة وفق تكتيك استنذافى جديد لسلطة المليشيات ، ولم يكن ذلك واردا فى حساب لجنة البشير المليشوية لذلك نفذت جريمة قتل عميد الشرطة يوم 12 يناير، وتم الترتيب مع عدة مواقع فى الداخل و الخارج فى سياق ترتيب خيوط المؤامرة و بالفعل موقع تركى يسمى ( ينى سافاك) يوم 12 يناير ، كما نشر فى مواقع اخرى قبل موعد مواكب 13 ينايرهناك الكثيرين الذين قرؤوا الخبر فى الموقع التركى وفى المواقع الاخرى، بل ووثقوا ذلك بالاحتفاظ بنسخة منه(اسكرين شوت)، فى صفحاتهم فى فيسبوك او تويتر او انستقرام. وعند إفتضاح المؤامرة قام الموقع التركى بحزف الت ......
#الانقلابيون
#يطبخون
#المؤامرات
#التروس
#الثوار
#ومعهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744318
#الحوار_المتمدن
#عبدالغفار_محمد_سعيد اولا اترحم على ارواح الشهداء الابطال ، رحمهم الله جميعا رحمة واسعة وادخلهم فسيح جناته مع الصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا.اترحم على ارواح شهداء مليونية الصمود و التحدى مليونية 17 يناير و التى احدث فيها المليشيويين مجزرة بشعة اثبتت انهم لا ينتمون لهذا الشعب باى حال من الاحوال . بينما اثبتت البطولة الفائقة والثبات الاسطورى عند ابطال لجان المقاومة بانهم يستحقون وبجدارة قيادة الشعب السودانى ، وسجيل بطولاتهم فى تاريخ السودان كانصع ما يكون ، وانهم جديرون بتخطيط وتحديد ورسم مستقبل السودان وصناعته بسواعدهم الفتية. لقد كان شعار مليونية 17 يناير ( واعلموا ياثوار العالم اننا مازلنا صامدون ، ومازلنا منتصرون فى معركتنا و ثورتنا ضد النظام الدموى المتعفن). وهذا دليل على الوعى الكبير الذى يتمتع به شبابنا ، وكانت هذه المقولة هى آخر مقولة للشهيد البطل الريح محمد و الذى استشهد فى مليونية الخميس 13 يناير ، يوم ان حاك المليشيون مؤامرتهم التى اغتالوا فيها ضابط الشرطة غدرا وبهتانا كعادتهم من اجل ان يوهموا الشعب السودانى والعالم بان الثوار هم من اغتاله.ارى عكس الكثيرين ان مليونية الاثنين 17 يناير كانت من اهم المليونيات فى هذا العام حتى الان ، ذلك انها كانت رد على خبث وإدعاءات الانقلابيين بان الثوار قد استخدموا العنف ، وكانت المقصود بهذه المؤامرة الدنئة من قبل المجرمين نقل الصراع مع الثوار الى مرحلة جديدة فى سياق ( صراع أعداء الثورة مع الثوار السودانيين). أعتبر ان مجزرة 17 يناير هى آخر كروت لجنة البشير المليشيوية لانهم بعدها لن يستطيعوا الادعاء امام المجتمع الدولى بان إنقلابهم هو اصلاح للمسار الديمقراطى ، عمدوا لارتكاب هذه المجزرة بعد ان فقدوا الامل فى اى حلول تضمن استمرارهم فى السلطة بطريقة مشروعة ، هؤلا المليشيويون يملئهم الخوف الآن من انتصار الثورة وتقديمهم للعدالة وككل الجبناء فى تاريخ البشرية سيستخدمون العنف حتى تاتى لحظة السقوط الحتمى.كما يعلم الجميع فإن الادعاء بان الثوار يستخدموا العنف ادعاء كاذب لم ولن يصدقه منصف داخل اوخارج السودان.الادعاء بان الثوار اغتالوا عميد شرطة (على بريمة حمد)، أثناء "حماية مواكب المتظاهرين ، ادعاء ساذج ، لم يضع فى الاعتبار ان ثوار الداخل و الخارج يراقبون لجنة البشير المليشيوية وهم مسلحين بخبرة كبيرة عن سلوكها ومؤامراتها وغدرها ، وانهم يستطعون تصوير كل المليونيات عن طريق الفيديو وبالتفاصيل الدقيقة بجيث يستطعون هذيمة اى مؤامرة دنئة يدبرها عسكر الاحتلال المليشيوى من اجل ضرب الثورة والثوار. وهنا لا استبعد ان يكون العميد المغدور بواسطة المليشيويين عليه رحمة الله ورضوانه ان يكون له موقف معارض لاشتراك المليشيات فى قمع الثوار ، لذلك تمت تصفيته تصفية سياسية.ومن ما تكشف لنا من حقائق كانت خيوط المؤامرة قد نسجت بحيث يتم اخراج المؤامرة واعلانها فى مليونية 12 يناير التى ألغاها التروس فجأة وفق تكتيك استنذافى جديد لسلطة المليشيات ، ولم يكن ذلك واردا فى حساب لجنة البشير المليشوية لذلك نفذت جريمة قتل عميد الشرطة يوم 12 يناير، وتم الترتيب مع عدة مواقع فى الداخل و الخارج فى سياق ترتيب خيوط المؤامرة و بالفعل موقع تركى يسمى ( ينى سافاك) يوم 12 يناير ، كما نشر فى مواقع اخرى قبل موعد مواكب 13 ينايرهناك الكثيرين الذين قرؤوا الخبر فى الموقع التركى وفى المواقع الاخرى، بل ووثقوا ذلك بالاحتفاظ بنسخة منه(اسكرين شوت)، فى صفحاتهم فى فيسبوك او تويتر او انستقرام. وعند إفتضاح المؤامرة قام الموقع التركى بحزف الت ......
#الانقلابيون
#يطبخون
#المؤامرات
#التروس
#الثوار
#ومعهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744318
الحوار المتمدن
عبدالغفار محمد سعيد - الانقلابيون يطبخون المؤامرات ، و التروس (الثوار)، ومعهم كل الشعب السودانى يستعدون لتنفيذ العصيان المدنى الشامل…