عدنان جواد : يحرق ويسرق المال والاقتراض يصلح الحال؟
#الحوار_المتمدن
#عدنان_جواد تحرق وتسرق الاموال والاقتراض يصلح الحال؟!على مدى عمرنا الذي مضى، والذي نعيشه اذا لم تشملنا الكورونا بهجومها، والامراض الخبيثة بتسللها لأجسامنا المريضة اصلا، والقهرالنفسي ربما لا نستمر بالحياة والاعمار بيد الله، ولكن ما ذنبها الاجيال القادمة ، لم نرى سنة بل وحتى شهرا، يمر على العراق بدون ازمة او حرب او كارثة او حصار، ففي نهاية الثماني سنوات في الحرب مع ايران، بقى العراق على حاله في الاعمار باستثناء بعض المشاريع في بداية الثمانينات، عندما كان الدعم منقطع النظير من الدول العربية والغربية وسعر النفط المرتفع، صرفت المليارات من اجل شراء السلاح لتغذية الحرب ، و بعدها وخاصة في بداية التسعينات بدا صاحب السلطة الذي غالبا في العراق ومنذ اقدم العصور يصاب بداء العظمة، طلب من الدول التي كان يعتقد انه صاحب فضل عليها وانه كان يدافع عنها وخاصة دول الخليج، السماح له بتصدير النفط وبكمية اكبر وتقليل حصصها من اجل اعمار الدمار الذي حل بالبلاد نتيجة الحرب ، لكنهم رفضوا بل زادوا الانتاج وبتوجيه من الولايات المتحدة الامريكية، لجره لحرب يحرق ما تبقى من العراق واستنزاف موارده، وتدمير سلاحه الذي اشتراه بمليارات الدولارات، وفعلا حدث الذي خططوا له ، ففرضوا على العراق حصاراً قاتلا، وعقوبات قاسية، وحين ثار الشعب عليه وعلى عكس الديمقراطية التي يدعون اطلقوا يد الجلاد لقتل ابناء شعبه ، بعد الحرب التي احرقوا فيها الاخضر قبل اليابس، لكن وفق شروط مذلة يعوض فيها الدول التي شاركت في الحرب ضده وعلى راسها الكويت التي لازلنا ورغم وضعنا المالي الحرج ندفع التعويضات ، وما قبل 2003 والاسلحة التي احرقت والتي صرف عليها مليارات المليارات من الدولارات والمصارف التي سرقت، وما سرقه مسعود البرزاني بداية ايام السقوط ، من دبابات الجيش ، والاسلحة في المعسكرات، والعجلات الضخمة(الرافعات) و(التريلات ) والعجلات اليابانية الصنع (الدبل قمارة) التي كانت في دوائر الدولة، وجميع السكراب من الحديد والنحاس، ومنذ السقوط ولحد الان يسرق النفط ويبيعه ولا احد يحاسبه، ويطلب الرواتب من الحكومة المركزية التي غالبا ما تعطيه ما يطلب بدون تردد . وتأملنا الخير بالقادة الجدد اصحاب الديمقراطية ، لاسيما وانهم عاشوا الفقر والحاجة والتهجير، لكن حرق الاموال وقتل الناس استمر وبأساليب متنوعة، فلم يبقى السلاح الذي يتم حرقه هو الوحيد، بل استحدثت اساليب جديدة تستنزف الاموال منها الصفقات المشبوهة، والسرقات وتقاسم تلك السرقات وما اصطلح عليها (بالكعكة)، فيتم تحويل مبيعات النفط الى جيوب اصحاب السلطة الديمقراطية الجديدة والذين بدورهم يرسلونها الى مصارف دول اخرى كانوا يعيشون فيها سابقا، او مصارف وشركات داخلية ، بعد ان كانوا لا يملكون (البايسكل)، وكل هذا النهب والحرق للأموال ، كانت تغطى من واردات النفط عندما كان سعره مرتفعا، ولا احد شاعر بحجم الاموال التي يتم سرقتها، ولكن وبعد ان انخفض سعر النفط، واعتمادنا الكلي عليه، فاصبحنا نستورد كل شيء ، فسوقنا مكان لتصريف جميع منتوجات الدول المحيطة بنا سيئها وحسنها صالحها وفاسدها، لذلك هناك دول واعلام وبعض السياسيين، تعمل على بقاء العراق دولة فاشلة، من خلال ضعف النظام السياسي ، وعدم تطبيق القانون، والتبعية للخارج، فالنظام الحالي فشل في ادارة الدولة، فالموارد كيف يتم صرفها، يتم صرفها على المشاريع والرواتب، والموظفين عدد 4 ملايين او اكثر، وفي كل سنة يزداد العدد وبدون انتاج وخاصة قبل 8 اشهر من الانتخابات لغرض انتخابي، وجولات التراخيص التي رهنت الحكومات السابقة البلد للشركات الاجنبية المستخرجة للنفط ......
#يحرق
#ويسرق
#المال
#والاقتراض
#يصلح
#الحال؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698930
#الحوار_المتمدن
#عدنان_جواد تحرق وتسرق الاموال والاقتراض يصلح الحال؟!على مدى عمرنا الذي مضى، والذي نعيشه اذا لم تشملنا الكورونا بهجومها، والامراض الخبيثة بتسللها لأجسامنا المريضة اصلا، والقهرالنفسي ربما لا نستمر بالحياة والاعمار بيد الله، ولكن ما ذنبها الاجيال القادمة ، لم نرى سنة بل وحتى شهرا، يمر على العراق بدون ازمة او حرب او كارثة او حصار، ففي نهاية الثماني سنوات في الحرب مع ايران، بقى العراق على حاله في الاعمار باستثناء بعض المشاريع في بداية الثمانينات، عندما كان الدعم منقطع النظير من الدول العربية والغربية وسعر النفط المرتفع، صرفت المليارات من اجل شراء السلاح لتغذية الحرب ، و بعدها وخاصة في بداية التسعينات بدا صاحب السلطة الذي غالبا في العراق ومنذ اقدم العصور يصاب بداء العظمة، طلب من الدول التي كان يعتقد انه صاحب فضل عليها وانه كان يدافع عنها وخاصة دول الخليج، السماح له بتصدير النفط وبكمية اكبر وتقليل حصصها من اجل اعمار الدمار الذي حل بالبلاد نتيجة الحرب ، لكنهم رفضوا بل زادوا الانتاج وبتوجيه من الولايات المتحدة الامريكية، لجره لحرب يحرق ما تبقى من العراق واستنزاف موارده، وتدمير سلاحه الذي اشتراه بمليارات الدولارات، وفعلا حدث الذي خططوا له ، ففرضوا على العراق حصاراً قاتلا، وعقوبات قاسية، وحين ثار الشعب عليه وعلى عكس الديمقراطية التي يدعون اطلقوا يد الجلاد لقتل ابناء شعبه ، بعد الحرب التي احرقوا فيها الاخضر قبل اليابس، لكن وفق شروط مذلة يعوض فيها الدول التي شاركت في الحرب ضده وعلى راسها الكويت التي لازلنا ورغم وضعنا المالي الحرج ندفع التعويضات ، وما قبل 2003 والاسلحة التي احرقت والتي صرف عليها مليارات المليارات من الدولارات والمصارف التي سرقت، وما سرقه مسعود البرزاني بداية ايام السقوط ، من دبابات الجيش ، والاسلحة في المعسكرات، والعجلات الضخمة(الرافعات) و(التريلات ) والعجلات اليابانية الصنع (الدبل قمارة) التي كانت في دوائر الدولة، وجميع السكراب من الحديد والنحاس، ومنذ السقوط ولحد الان يسرق النفط ويبيعه ولا احد يحاسبه، ويطلب الرواتب من الحكومة المركزية التي غالبا ما تعطيه ما يطلب بدون تردد . وتأملنا الخير بالقادة الجدد اصحاب الديمقراطية ، لاسيما وانهم عاشوا الفقر والحاجة والتهجير، لكن حرق الاموال وقتل الناس استمر وبأساليب متنوعة، فلم يبقى السلاح الذي يتم حرقه هو الوحيد، بل استحدثت اساليب جديدة تستنزف الاموال منها الصفقات المشبوهة، والسرقات وتقاسم تلك السرقات وما اصطلح عليها (بالكعكة)، فيتم تحويل مبيعات النفط الى جيوب اصحاب السلطة الديمقراطية الجديدة والذين بدورهم يرسلونها الى مصارف دول اخرى كانوا يعيشون فيها سابقا، او مصارف وشركات داخلية ، بعد ان كانوا لا يملكون (البايسكل)، وكل هذا النهب والحرق للأموال ، كانت تغطى من واردات النفط عندما كان سعره مرتفعا، ولا احد شاعر بحجم الاموال التي يتم سرقتها، ولكن وبعد ان انخفض سعر النفط، واعتمادنا الكلي عليه، فاصبحنا نستورد كل شيء ، فسوقنا مكان لتصريف جميع منتوجات الدول المحيطة بنا سيئها وحسنها صالحها وفاسدها، لذلك هناك دول واعلام وبعض السياسيين، تعمل على بقاء العراق دولة فاشلة، من خلال ضعف النظام السياسي ، وعدم تطبيق القانون، والتبعية للخارج، فالنظام الحالي فشل في ادارة الدولة، فالموارد كيف يتم صرفها، يتم صرفها على المشاريع والرواتب، والموظفين عدد 4 ملايين او اكثر، وفي كل سنة يزداد العدد وبدون انتاج وخاصة قبل 8 اشهر من الانتخابات لغرض انتخابي، وجولات التراخيص التي رهنت الحكومات السابقة البلد للشركات الاجنبية المستخرجة للنفط ......
#يحرق
#ويسرق
#المال
#والاقتراض
#يصلح
#الحال؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698930
الحوار المتمدن
عدنان جواد - يحرق ويسرق المال والاقتراض يصلح الحال؟!
مصعب قاسم عزاوي : ثقافة الفندق الكوني والاقتراض من المستقبل
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي كان نموذج سيرة حياة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب متمركزاً حول أطروحة مفادها أن النجاح المهني والوظيفي مقاساً بكم الثروة المراكمة سواء كان ذلك بشكل أخلاقي أو غيره لا بد أن ينطلق من مسلمة ذرائعية تنظر إلى أن كل الوسائل بغض النظر عن وحشيتها أو قذارتها «حلال زلال» حينما يكون لا بد من الاتكاء عليها لإدراك غاية ما.وقد يكون أهم «الوسائل القذرة» التي تبناها دونالد ترامب، بصفته «ناطقاً صريحاً» دون تنميق أو تزويق باسم الرأسمالية الوحشية المعولمة بشكلها الليبرالي التلفيقي المستحدث، تتمثل في اعتبار كوكب الأرض بمثابة مصدر لا متناه لاستخراج الثروات الباطنية من جوفه، بغض النظر عن عقابيل صحية أو بيئية قد تترتب على ذلك، ومقلباً لا قعر له لإلقاء النفايات فيه، حتى لو عنى ذلك تحول مياه البحار والمحيطات إلى مستنقع آسن من المواد السُمية التي تقود آلاف الأجناس الحية إلى الانقراض، وتحول أجزاء كبيرة منها إلى «مناطق ميتة» لا حياة فيها لأي من كان يبحر في لجها في سالف الأيام؛ وحتى لو أدى ذلك إلى تحول الغلاف الجوي لكوكب الأرض إلى كتلة من الغازات السُمية المحملة بمختلف أشكال السموم البيئية التي لا بد أن تحيل حيوات بني البشر إلى صراع سرمدي للهروب من أهوال التخلف العقلي عند الأطفال، والإصابة بمختلف أشكال السرطانات، والاعتلالات العصبية والقلبية الوعائية.وقد يكون التوصيف الأكثر دقة بمنظار الرأسمالية الوحشية المعولمة إلى كوكب الأرض بأنه «فندق كوني» مفتوح «للنهابين من الأثرياء الأقوياء» ليعيثوا فساداً وإفساداً ومجوناً وتلويثاً وعربدة في فضائه وردهاته وأروقته وغرفه، ليتركوه بعد «قضاء حاجتهم به» ملطخاً بكل تلاوين «دنسهم ورجسهم» لتتولى الأجيال القادمة مسؤولية «كنس» تلك القاذورات من ذلك «الفندق الكوني المستباح» ومحاولة «إعادة تأهيله» بعدما تعرض له من «استغلال وعسف همجيين» عله يعود صالحاً للعيش فيه بعد تلك المهمة «الكأداء» وشبه المستحيلة. ولكن واحسرتاه فإن ما قد يسري من منطق على الفنادق والنزل لا يستقيم سحبه على كوكب الأرض الذي يعمل توازنه البيئي الحيوي كفرقة أوركسترالية لا بد لكل جزء منها من أداء لحنه في وقته الملائم وعتبته الصوتية الصحيحة، وإلا تحولت الموسيقى إلى نشاز لا يطاق. وبمعنى آخر فإن آلية عمل المنظومات البيولوجية والبيئية في كوكب الأرض لا تحتمل ولا يمكنها أن تطيق ذلك النموذج الوحشي من التعامل معها، والذي لا بد أن يؤدي إلى انهيارها وتفكك توازنها المرهف فيما بينها، منتجة حطاماً بيئياً يستحيل على القدرة العقلية لبني البشر مجتمعين استنباط حل قابل للتطبيق بقدرات بني البشر المحدودة حقاُ لتصحيح ذلك الخلل المهول في بنيان التوازن البيئي الرهيف لكوكب الأرض، إن أن العدد المهول للعناصر التي تدخل في تركيب ذلك «التوازن الرهيف» يقع خارج قدرة كل طاقات بني البشر على استيعابها من الناحية الرياضية الفيزيائية البحتة كحد أدنى، وهو ما يتجلى في الإخفاق شبه المطلق لكل «نماذج التنبؤ البيئي» التي اختطها العلماء هنا وهناك في غير موضع من أصقاع المعمورة للتنبؤ بمستقبل التغيرات المناخية في المستقبلين القريب والمنظور، لاستقراء عمق الكارثة البيئية التي أدخل نمط الرأسمالية الوحشية المعولمة الكوكب الأرضي فيها عبر تحويله إلى «مطية لا حق ولا دية على قاتلها» وإلى «فندق كوني» مشرع الأبواب لكل الأفاقين المنافقين والفاسدين المفسدين.وفيما يرتبط بثقافة «الاقتراض من المستقبل» فهي تتجلى بشكل جلي في نمط الإنتاج الرأسمالي الوحشي المعولم الذي لا يرى من الأهداف سوى هدف واحد هو «تعظيم الأرباح بأقصر الآجال» ......
#ثقافة
#الفندق
#الكوني
#والاقتراض
#المستقبل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730729
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي كان نموذج سيرة حياة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب متمركزاً حول أطروحة مفادها أن النجاح المهني والوظيفي مقاساً بكم الثروة المراكمة سواء كان ذلك بشكل أخلاقي أو غيره لا بد أن ينطلق من مسلمة ذرائعية تنظر إلى أن كل الوسائل بغض النظر عن وحشيتها أو قذارتها «حلال زلال» حينما يكون لا بد من الاتكاء عليها لإدراك غاية ما.وقد يكون أهم «الوسائل القذرة» التي تبناها دونالد ترامب، بصفته «ناطقاً صريحاً» دون تنميق أو تزويق باسم الرأسمالية الوحشية المعولمة بشكلها الليبرالي التلفيقي المستحدث، تتمثل في اعتبار كوكب الأرض بمثابة مصدر لا متناه لاستخراج الثروات الباطنية من جوفه، بغض النظر عن عقابيل صحية أو بيئية قد تترتب على ذلك، ومقلباً لا قعر له لإلقاء النفايات فيه، حتى لو عنى ذلك تحول مياه البحار والمحيطات إلى مستنقع آسن من المواد السُمية التي تقود آلاف الأجناس الحية إلى الانقراض، وتحول أجزاء كبيرة منها إلى «مناطق ميتة» لا حياة فيها لأي من كان يبحر في لجها في سالف الأيام؛ وحتى لو أدى ذلك إلى تحول الغلاف الجوي لكوكب الأرض إلى كتلة من الغازات السُمية المحملة بمختلف أشكال السموم البيئية التي لا بد أن تحيل حيوات بني البشر إلى صراع سرمدي للهروب من أهوال التخلف العقلي عند الأطفال، والإصابة بمختلف أشكال السرطانات، والاعتلالات العصبية والقلبية الوعائية.وقد يكون التوصيف الأكثر دقة بمنظار الرأسمالية الوحشية المعولمة إلى كوكب الأرض بأنه «فندق كوني» مفتوح «للنهابين من الأثرياء الأقوياء» ليعيثوا فساداً وإفساداً ومجوناً وتلويثاً وعربدة في فضائه وردهاته وأروقته وغرفه، ليتركوه بعد «قضاء حاجتهم به» ملطخاً بكل تلاوين «دنسهم ورجسهم» لتتولى الأجيال القادمة مسؤولية «كنس» تلك القاذورات من ذلك «الفندق الكوني المستباح» ومحاولة «إعادة تأهيله» بعدما تعرض له من «استغلال وعسف همجيين» عله يعود صالحاً للعيش فيه بعد تلك المهمة «الكأداء» وشبه المستحيلة. ولكن واحسرتاه فإن ما قد يسري من منطق على الفنادق والنزل لا يستقيم سحبه على كوكب الأرض الذي يعمل توازنه البيئي الحيوي كفرقة أوركسترالية لا بد لكل جزء منها من أداء لحنه في وقته الملائم وعتبته الصوتية الصحيحة، وإلا تحولت الموسيقى إلى نشاز لا يطاق. وبمعنى آخر فإن آلية عمل المنظومات البيولوجية والبيئية في كوكب الأرض لا تحتمل ولا يمكنها أن تطيق ذلك النموذج الوحشي من التعامل معها، والذي لا بد أن يؤدي إلى انهيارها وتفكك توازنها المرهف فيما بينها، منتجة حطاماً بيئياً يستحيل على القدرة العقلية لبني البشر مجتمعين استنباط حل قابل للتطبيق بقدرات بني البشر المحدودة حقاُ لتصحيح ذلك الخلل المهول في بنيان التوازن البيئي الرهيف لكوكب الأرض، إن أن العدد المهول للعناصر التي تدخل في تركيب ذلك «التوازن الرهيف» يقع خارج قدرة كل طاقات بني البشر على استيعابها من الناحية الرياضية الفيزيائية البحتة كحد أدنى، وهو ما يتجلى في الإخفاق شبه المطلق لكل «نماذج التنبؤ البيئي» التي اختطها العلماء هنا وهناك في غير موضع من أصقاع المعمورة للتنبؤ بمستقبل التغيرات المناخية في المستقبلين القريب والمنظور، لاستقراء عمق الكارثة البيئية التي أدخل نمط الرأسمالية الوحشية المعولمة الكوكب الأرضي فيها عبر تحويله إلى «مطية لا حق ولا دية على قاتلها» وإلى «فندق كوني» مشرع الأبواب لكل الأفاقين المنافقين والفاسدين المفسدين.وفيما يرتبط بثقافة «الاقتراض من المستقبل» فهي تتجلى بشكل جلي في نمط الإنتاج الرأسمالي الوحشي المعولم الذي لا يرى من الأهداف سوى هدف واحد هو «تعظيم الأرباح بأقصر الآجال» ......
#ثقافة
#الفندق
#الكوني
#والاقتراض
#المستقبل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730729
الحوار المتمدن
مصعب قاسم عزاوي - ثقافة الفندق الكوني والاقتراض من المستقبل
مروان صباح : 100عاماً على النفط المحلي ⛽--- والاقتراض الدولي 🏦--- العرب والأفارقة…
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / المرء يعتقد 🤔-;- ، إذا أعتمد حسن النية لثانية واحدة☝-;-، ولا غرابة ، أن الكثيرين يعتقدون ، بأن مستقبل أمريكا 🇺-;-🇸-;- وحلفائها الغربيون 🇪-;-🇺-;- مرتهن للنظام الديمقراطي ، أو يظن آخر هكذا ، بأن مجرد ضرب الرمزية الديموقراطية كما حصل في ضربتي نيوريورك وواشنطن ، ستكونان الحلقة الأخيرة في النظام الرأسمالي ، وما يتجاهله عن سابق قصد وتصميم الرئيس بوتين وغيره ، تلك الدروس الأكثر أهمية في فهم التحول الجوهري لأولئك الرعاع إلى قلة أثرياء العالم ، يحتكرون مقدرات العالم بفضل التكنولوجيا ، مقابل تساؤلاً بيدو ساجاً ، بل حتى لو كان تمكن الرجل من حصد شهرة ومجد ما يؤهله إلى صنع العديد من المواقف أو الخطوات ، إلا أن حتى الآن شخص مثل الرئيس الروسي بوتين 🇷-;-🇺-;- أو شخصيات اقتصادية آخرى أو ايضاً سلطوية في العالم ، لم يتعرفوا حقاً😟-;-على التركيبة الدولية ، الاقتصادية التى قامت على الرأسمالية واقتصاد السوق وأيضاً الاجتماعية الليبرالية وعلاقتها بالديانات ومرحلة التنوير بصفة خاصة ، وبالطبع علاقة كل ذلك بإنتاج السياسات المحلية والدولية والتى أرتبطت بالاقتصاد والأسواق المالية 💵-;-💰-;- والموارد ، وهذا يكشف يوماً بعد الأخر ، السبب في إخفاق تلك المشاريع المضادة للرأسمالية الليبرالية ، كالاشتراكية الشيوعيه أو تجمع عدم الانحياز أو مشروع القومية العربية أو تجمع الدول اللاتينية أو حتى أخيراً الصين المتحولة 🇨-;-🇳-;- وروسيا 🇷-;-🇺-;- الجديدة في الصمود أمامها ، صحيح أن الدول مازالت مستمرة في الحياة ، لكن المشاريع تبخرت ، وهي دول في تكوينها غير قادرة على المواجهة الكاملة . هناك 👈-;- فارق وهو عميق 🧐-;- بين الولايات المتحدة 🇺-;-🇸-;- ودول العالم ، فالأولى قامت على نظام العائلة ، إذنً ، هنا 👈-;- نشير عن سبق جوهري لاقتصاد السوق العائلي الذي أدار الدولة الراهنة ، وبالتالي ، في هذا الصدد نقدم نموذج واحد من أنمذجة مختلفة مثل شركة «بلاك روك» الأمريكية 🇺-;-🇸-;- والتى تمتلك نحو 20 تريليون دولار💲-;-كأصول ثابتة ، وهو بالفعل رقم أكبر من المتاح الإجمالي بلدان العالم ، بالطبع ، إذا المحتسب أخرج دولتين مثّلّ الولايات المتحدة 🇺-;-🇸-;-والصين🇨-;-🇳-;- ، ولأن شركة بلاك روك تشمل إستثماراتها تقريباً في كافة المجالات ، مثل كبريات محطات الإعلام ، تحديداً مجموعة غراهام ميديا ومجلتي سلايت وفورين بوليسي ، كذلك نسبة محترمة من سي إن إن و سي بي إس وفوكس وديزني وكومكاست غانيت و سنكلير بروكاست جروب ، وجزء من كوكا كولا وبيبسي وبوينج وإيرباص واكسبيديا وسكايسكانر وبوكنجز دوت كوم و إير بي إن بي ، و فيسبوك ، و أبل ، ومايكروسوفت ، ونسبة كبيرة من آسهم شركة المالية ستيت ستريت وأهم ثلاثة شركات للأدوية مثل فايزر و جونسون أن جونسون وميرك . هذا كان جانباً متعدداً الأشكال ، أيضاً هناك جانب آخر ، هو يعتبر شريان الحياة ، بالطبع ، هذا السائل ، بادئ ذي بدء ، فهو لا سواه قادر على حقن الحياة بالحياة ، ولقد أتضح أنه يحرك البشرية لحظة بلحظة ، دونه ستتوقف البشرية تماماً👌-;-عن حركتها الديناميكية ، وهي الحركة تماماً 👍-;- عكس المجردة ، فهنا الحركة أسبابها واضحة ومشخصة ، إذنً نحن نتحدث عن النفط ، وبالطبع هنا 👈-;- ، يمكن 🤔-;- لكثير أن يسجال حوّل تصنيف الشركات الكبرى المهيمنة على النفط ⛽-;-، هل هو احتكار أو حق مشروع لهم بحكم اكتشافهم له ، وديمومة ابتكارهم للتكنولوجيا الخا ......
#100عاماً
#النفط
#المحلي
#⛽---
#والاقتراض
#الدولي
#🏦---
#العرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758431
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / المرء يعتقد 🤔-;- ، إذا أعتمد حسن النية لثانية واحدة☝-;-، ولا غرابة ، أن الكثيرين يعتقدون ، بأن مستقبل أمريكا 🇺-;-🇸-;- وحلفائها الغربيون 🇪-;-🇺-;- مرتهن للنظام الديمقراطي ، أو يظن آخر هكذا ، بأن مجرد ضرب الرمزية الديموقراطية كما حصل في ضربتي نيوريورك وواشنطن ، ستكونان الحلقة الأخيرة في النظام الرأسمالي ، وما يتجاهله عن سابق قصد وتصميم الرئيس بوتين وغيره ، تلك الدروس الأكثر أهمية في فهم التحول الجوهري لأولئك الرعاع إلى قلة أثرياء العالم ، يحتكرون مقدرات العالم بفضل التكنولوجيا ، مقابل تساؤلاً بيدو ساجاً ، بل حتى لو كان تمكن الرجل من حصد شهرة ومجد ما يؤهله إلى صنع العديد من المواقف أو الخطوات ، إلا أن حتى الآن شخص مثل الرئيس الروسي بوتين 🇷-;-🇺-;- أو شخصيات اقتصادية آخرى أو ايضاً سلطوية في العالم ، لم يتعرفوا حقاً😟-;-على التركيبة الدولية ، الاقتصادية التى قامت على الرأسمالية واقتصاد السوق وأيضاً الاجتماعية الليبرالية وعلاقتها بالديانات ومرحلة التنوير بصفة خاصة ، وبالطبع علاقة كل ذلك بإنتاج السياسات المحلية والدولية والتى أرتبطت بالاقتصاد والأسواق المالية 💵-;-💰-;- والموارد ، وهذا يكشف يوماً بعد الأخر ، السبب في إخفاق تلك المشاريع المضادة للرأسمالية الليبرالية ، كالاشتراكية الشيوعيه أو تجمع عدم الانحياز أو مشروع القومية العربية أو تجمع الدول اللاتينية أو حتى أخيراً الصين المتحولة 🇨-;-🇳-;- وروسيا 🇷-;-🇺-;- الجديدة في الصمود أمامها ، صحيح أن الدول مازالت مستمرة في الحياة ، لكن المشاريع تبخرت ، وهي دول في تكوينها غير قادرة على المواجهة الكاملة . هناك 👈-;- فارق وهو عميق 🧐-;- بين الولايات المتحدة 🇺-;-🇸-;- ودول العالم ، فالأولى قامت على نظام العائلة ، إذنً ، هنا 👈-;- نشير عن سبق جوهري لاقتصاد السوق العائلي الذي أدار الدولة الراهنة ، وبالتالي ، في هذا الصدد نقدم نموذج واحد من أنمذجة مختلفة مثل شركة «بلاك روك» الأمريكية 🇺-;-🇸-;- والتى تمتلك نحو 20 تريليون دولار💲-;-كأصول ثابتة ، وهو بالفعل رقم أكبر من المتاح الإجمالي بلدان العالم ، بالطبع ، إذا المحتسب أخرج دولتين مثّلّ الولايات المتحدة 🇺-;-🇸-;-والصين🇨-;-🇳-;- ، ولأن شركة بلاك روك تشمل إستثماراتها تقريباً في كافة المجالات ، مثل كبريات محطات الإعلام ، تحديداً مجموعة غراهام ميديا ومجلتي سلايت وفورين بوليسي ، كذلك نسبة محترمة من سي إن إن و سي بي إس وفوكس وديزني وكومكاست غانيت و سنكلير بروكاست جروب ، وجزء من كوكا كولا وبيبسي وبوينج وإيرباص واكسبيديا وسكايسكانر وبوكنجز دوت كوم و إير بي إن بي ، و فيسبوك ، و أبل ، ومايكروسوفت ، ونسبة كبيرة من آسهم شركة المالية ستيت ستريت وأهم ثلاثة شركات للأدوية مثل فايزر و جونسون أن جونسون وميرك . هذا كان جانباً متعدداً الأشكال ، أيضاً هناك جانب آخر ، هو يعتبر شريان الحياة ، بالطبع ، هذا السائل ، بادئ ذي بدء ، فهو لا سواه قادر على حقن الحياة بالحياة ، ولقد أتضح أنه يحرك البشرية لحظة بلحظة ، دونه ستتوقف البشرية تماماً👌-;-عن حركتها الديناميكية ، وهي الحركة تماماً 👍-;- عكس المجردة ، فهنا الحركة أسبابها واضحة ومشخصة ، إذنً نحن نتحدث عن النفط ، وبالطبع هنا 👈-;- ، يمكن 🤔-;- لكثير أن يسجال حوّل تصنيف الشركات الكبرى المهيمنة على النفط ⛽-;-، هل هو احتكار أو حق مشروع لهم بحكم اكتشافهم له ، وديمومة ابتكارهم للتكنولوجيا الخا ......
#100عاماً
#النفط
#المحلي
#⛽---
#والاقتراض
#الدولي
#🏦---
#العرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758431
الحوار المتمدن
مروان صباح - 100عاماً على النفط المحلي ⛽--- والاقتراض الدولي 🏦--- / العرب والأفارقة…