تاج السر عثمان : مواكب 21 أكتوبر: ما زالت جذوة الثورة متقدة
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان انطلقت مليونية 21 أكتوبر 2020 في العاصمة والأقاليم بهدف حماية الفترة الانتقالية وتصحيح مسارها وتحقيق أهداف الثورة، كما عبرت شعارتها في : - القصاص لشهداء مجزرة فض الاعتصام ومتابعة المفقودين. - الاسراع في تكوين التشريعي، وتحسين الأوضاع المعيشية والاقتصادية التي اصبحت لا تُطاق. -السلام العادل والشامل الذي يخاطب جذور المشكلة. - الحفاظ علي السيادة الوطنية ، والخروج من محور حرب اليمن والأحلاف العسكرية والاستخباراتية في المنطقة. - رفض التطبيع مع الكيان العنصري الصهيوني ، وقد جسّد المتظاهرون ذلك في حرق العالم الاسرائيلي. - كما طالب بعض المشاركين في الموكب بسقوط الحكومة التي فشلت في حل ندرة الوقود والخبز. أغلقت السلطات في ولاية الخرطوم الكبارى والشوارع الرئيسية ، واغلاق كامل لوسط الخرطوم وانتشار الأجهزة الأمنية ، ولكن المتظاهرين ردوا بشعارات ( تقفل شارع تقف كبرى ياحمدوك جاينك دوغري)، ( حال البلد مقلوب .. حتى الرغيف معدوم). حاول فلول الإخوان استغلال تخريب المواكب ولكن المتظاهرين ردوا عليهم بشعار " الجوع الجوع والا الكيزان)، واستطاع المتظاهرون السيطرة الكاملة علي الشارع. أكدت الجماهير أنها قادرة علي حماية ثورتها، وتم دحض الدعاوي التي حذرت من الخروج في المواكب حتى لا يستغل الفلول الموقف وينقضوا علي الثورة، لكن تأكد أن الخطر علي الثورة من اللجنة الأمنية التي استخدمت العنف المفرط وقمعت المتظاهرين بالغاز المسيل للدموع مما أدي لحرق بعض المنازل، إضافة لاستخدام الهروات والرصاص المطاطي والحي مما أدي لاصابة بعض المتظاهرين واستشهاد عدد في العاصمة والأقاليم مثل: محمد عبد المجيد محمد أحمد بالقرب من مستشفي شرق النيل أثر طلق ناري، ، واعتقال الشباب داخل الأحياء ، مما أعاد للاذهان أساليب القمع التي استخدمها النظام البائد لمدة ثلاثين عاما ولم تجد فتيلا وذهبت ريحه. كما تمّ الاعتداء علي فريق عمل قناة " سكاى نيوز" من قبل قوات شرطية، وتمّ ضرب أحد المصورين ، وتمّ منعهم من تصوير مسيرات 21 أكتوبر، وتفتيش الكاميرات لمسح الصور التي تمّ التقاطها، وذلك في استمرار لخرقها بعد التعديلات الأخيرة لادراج اتفاق سلام جوبا الذي تعلو نصوصه علي الوثيقة!!، مما يتطلب الادانة والشجب ومحاكمة الذي قمعوا المتظاهرين. هذا اضافة للابقاء علي شركات عناصر النظام البائد وشركات الذهب والبترول والمحاصيل النقدية والاتصالات والماشية خارج ولاية المالية، والاستمرار في سياسة النظام البائد في القمع الوحشي للمتظاهرين ورفع الدعم وتنفيذ توصيات صندوق النقد الدولي في تخفيض الجنية السوداني والخصخصة ، وربط البلاد بالمحاور العسكرية الخارجية والتفريط في السيادة الوطنية، وخرق "الوثيقة الدستورية". وإن ما جري من قمع استمرار لخرق وثيقة الحقوق في " الوثيقة الدستورية" التي كفلت حق التظاهر والتجمعات السلمية،كما أكدت مليونية أكتوبر وعي الشارع والثوار واهدافهم الواضحة لتصحيح مسار الثورة، وأن مواكب مليونية 21 أكتوبر لها ما بعدها الذي يتطلب مواصلة التصعيد الثوري لمحاسبة قتلة الشهداء ، وإلغاء كل القوانين المقيدة للحريات ومحاسبة والي الخرطوم وإعادة هيكلة الشرطة والأمن ، واصلاح النظام العدلي ، وتصحيح مسار الثورة ، وقيام حكومة مدنية ديمقراطية تحقق أهداف الثورة في الحرية والسلام والعدالة. ......
#مواكب
#أكتوبر:
#زالت
#جذوة
#الثورة
#متقدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696252
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان انطلقت مليونية 21 أكتوبر 2020 في العاصمة والأقاليم بهدف حماية الفترة الانتقالية وتصحيح مسارها وتحقيق أهداف الثورة، كما عبرت شعارتها في : - القصاص لشهداء مجزرة فض الاعتصام ومتابعة المفقودين. - الاسراع في تكوين التشريعي، وتحسين الأوضاع المعيشية والاقتصادية التي اصبحت لا تُطاق. -السلام العادل والشامل الذي يخاطب جذور المشكلة. - الحفاظ علي السيادة الوطنية ، والخروج من محور حرب اليمن والأحلاف العسكرية والاستخباراتية في المنطقة. - رفض التطبيع مع الكيان العنصري الصهيوني ، وقد جسّد المتظاهرون ذلك في حرق العالم الاسرائيلي. - كما طالب بعض المشاركين في الموكب بسقوط الحكومة التي فشلت في حل ندرة الوقود والخبز. أغلقت السلطات في ولاية الخرطوم الكبارى والشوارع الرئيسية ، واغلاق كامل لوسط الخرطوم وانتشار الأجهزة الأمنية ، ولكن المتظاهرين ردوا بشعارات ( تقفل شارع تقف كبرى ياحمدوك جاينك دوغري)، ( حال البلد مقلوب .. حتى الرغيف معدوم). حاول فلول الإخوان استغلال تخريب المواكب ولكن المتظاهرين ردوا عليهم بشعار " الجوع الجوع والا الكيزان)، واستطاع المتظاهرون السيطرة الكاملة علي الشارع. أكدت الجماهير أنها قادرة علي حماية ثورتها، وتم دحض الدعاوي التي حذرت من الخروج في المواكب حتى لا يستغل الفلول الموقف وينقضوا علي الثورة، لكن تأكد أن الخطر علي الثورة من اللجنة الأمنية التي استخدمت العنف المفرط وقمعت المتظاهرين بالغاز المسيل للدموع مما أدي لحرق بعض المنازل، إضافة لاستخدام الهروات والرصاص المطاطي والحي مما أدي لاصابة بعض المتظاهرين واستشهاد عدد في العاصمة والأقاليم مثل: محمد عبد المجيد محمد أحمد بالقرب من مستشفي شرق النيل أثر طلق ناري، ، واعتقال الشباب داخل الأحياء ، مما أعاد للاذهان أساليب القمع التي استخدمها النظام البائد لمدة ثلاثين عاما ولم تجد فتيلا وذهبت ريحه. كما تمّ الاعتداء علي فريق عمل قناة " سكاى نيوز" من قبل قوات شرطية، وتمّ ضرب أحد المصورين ، وتمّ منعهم من تصوير مسيرات 21 أكتوبر، وتفتيش الكاميرات لمسح الصور التي تمّ التقاطها، وذلك في استمرار لخرقها بعد التعديلات الأخيرة لادراج اتفاق سلام جوبا الذي تعلو نصوصه علي الوثيقة!!، مما يتطلب الادانة والشجب ومحاكمة الذي قمعوا المتظاهرين. هذا اضافة للابقاء علي شركات عناصر النظام البائد وشركات الذهب والبترول والمحاصيل النقدية والاتصالات والماشية خارج ولاية المالية، والاستمرار في سياسة النظام البائد في القمع الوحشي للمتظاهرين ورفع الدعم وتنفيذ توصيات صندوق النقد الدولي في تخفيض الجنية السوداني والخصخصة ، وربط البلاد بالمحاور العسكرية الخارجية والتفريط في السيادة الوطنية، وخرق "الوثيقة الدستورية". وإن ما جري من قمع استمرار لخرق وثيقة الحقوق في " الوثيقة الدستورية" التي كفلت حق التظاهر والتجمعات السلمية،كما أكدت مليونية أكتوبر وعي الشارع والثوار واهدافهم الواضحة لتصحيح مسار الثورة، وأن مواكب مليونية 21 أكتوبر لها ما بعدها الذي يتطلب مواصلة التصعيد الثوري لمحاسبة قتلة الشهداء ، وإلغاء كل القوانين المقيدة للحريات ومحاسبة والي الخرطوم وإعادة هيكلة الشرطة والأمن ، واصلاح النظام العدلي ، وتصحيح مسار الثورة ، وقيام حكومة مدنية ديمقراطية تحقق أهداف الثورة في الحرية والسلام والعدالة. ......
#مواكب
#أكتوبر:
#زالت
#جذوة
#الثورة
#متقدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696252
الحوار المتمدن
تاج السر عثمان - مواكب 21 أكتوبر: ما زالت جذوة الثورة متقدة
تاج السر عثمان : الذكرى الثانية لثورة ديسمبر: ما زالت جذوتها متقدة
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان 1 تمر الذكري الثانية لثورة 19 ديسمبر في تزامن مع الذكري 65 لاستقلال السودان من داخل البرلمان وانتزاع السيادة الوطنية بعيدا عن الأحلاف العسكرية ،وجذوة الثورة ما زالت متقدة ، رغم المؤامرات الداخلية والخارجية لتصفيتها، أو تحجيمها علي مقاس قوي " الهبوط الناعم" بشقيها العسكري والمدني كما في تكوين مجلس الشركاء، لإعادة النظام البائد وسياساته الاقتصادية والقمعية وربط البلاد بالمحاور العسكرية الخارجية والتفريط في السيادة الوطنية، وتكرار تجارب اتفاقات السلام الجزئية، كما في اتفاق جوبا القائم علي المحاصصات والمسارات الذي يعيد إنتاج الحرب ويهدد وحدة البلاد بدلا من الحل الشامل الذي يخاطب جذور المشكلة. كما نفذت الحكومة شروط صندوق النقد الدولي في رفع الدعم عن السلع والتعليم والصحة والدواء،مما أدي لارتفاع الأسعار بشكل جنوني حتى اصبحت الحياة لا تطاق، وافرغت الحكومة المؤتمر الاقتصادي من محتواه، واصلت القمع الوحشي للمواكب والتجمعات السلمية، كما في مجزرة فض الاعتصام وغيرها، مما أدي لاستشهاد البعض وجرحي واختطاف للنشطاء من لجان المقاومة، واعتقالات وتعذيب للمعتقلين كما جاء في بيانات لجان المقاومة، كما تمّ التهاون في تفكيك التمكين ، فضلا عن التهاون مع نشاط الرأسماليين الطفيليين في نهريب العملات والسلع (دقيق ، وقود، محاصيل نقدية. الخ)، والمضاربة في العملات الصعبة مما أدي لارتفاع جنوني في الدولار والأسعار، واشعال نيران الفتنة القبلية في الشرق والغرب والمدن ، وتنظيم مواكب الزحف الأخضر لاسقاط الفترة الانتقالية، وإعادة النظام البائد. لم تلتزم الحكومة بشقيها العسكري والمدني بتنفيذ الوثيقة الدستورية، كما في البطء في تفكيك التمكين،وإلغاء القوانين المقيدة للحريات، وتحقيق قانون النقابات الذي يؤكد ديمقراطية واستقلالية الحركة النقابية، وتحسين الأوضاع المعيشية ودعم التعليم والصحة وتمكين الشباب والمرأة ، وتحقيق السلام الشامل الذي يخاطب جذور المشكلة ، وسياسة خارجية متوازنة لمصلحة شعب السودان، ولم يتم تكوين المجلس التشريعي والمفوضيات، بل تمّ تكوين مجلس للشركاء كجسم غريب علي الثورة لا داعي له، غير محاولة تحجيم واحتواء الثورة، وافراغها من مضمونها مثل المجلس المركزي لقحت. كما تجاوز المكون العسكري صلاحياته ووضعه التشريفي ، واختطف السلام الذي من مهام مجلس الوزراء كما في الوثيقة الدستورية ، وعدم تكوين مفوضية السلام ، وتكوين مجلس السلام!!!، حتى تمّ التوقيع علي اتفاق جوبا الجزئي الذي إعادة إنتاج الأزمة، بالمحاصصات والمسارات التي رفضها أصحاب المصلحة أنفسهم ، كما تجاوز البرهان صلاحياته وخرق الدستور وقابل رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو، وواصل التفاوض حتى التطبيع مع الكيان الصهيوني والخضوع للابتزاز بالرفع من الإرهاب مقابل التطبيع ، علما بأن الموضوعين مختلفان،وخضوع حكومة السودان لدفع مبلغ التعويض عن جرائم الإرهاب التي ليس مسؤولا عنها شعب السودان، ومواصلة التفريط في السيادة الوطنية مثل : السماح للروس ببناء قاعدة عسكرية علي البحر الأحمر، وتوقيع اتفاقية أمنية عسكرية جديدة مع أمريكا في غياب مؤسسات الشعب التشريعية، اضافة لاستمرار ارسال قواتنا لحرب اليمن، والتفريط في حلايب وشلاتين والفشقة. هذا اضافة لعدم تحويل شركات الجيش والأمن والذهب والاتصالات والمحاصيل النقدية لولاية المالية. والتفريط في السيادة الوطنية بالسماح للوفد الاسرائيلي العسكري بزيارة منشآت عسكرية سودانية !!، وتقنين المليشيات بدلا من حلها وتكوين جيش قومي مهني موحد وعودة المفصولين من العسكريين. كل ذلك يوضح خ ......
#الذكرى
#الثانية
#لثورة
#ديسمبر:
#زالت
#جذوتها
#متقدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702589
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان 1 تمر الذكري الثانية لثورة 19 ديسمبر في تزامن مع الذكري 65 لاستقلال السودان من داخل البرلمان وانتزاع السيادة الوطنية بعيدا عن الأحلاف العسكرية ،وجذوة الثورة ما زالت متقدة ، رغم المؤامرات الداخلية والخارجية لتصفيتها، أو تحجيمها علي مقاس قوي " الهبوط الناعم" بشقيها العسكري والمدني كما في تكوين مجلس الشركاء، لإعادة النظام البائد وسياساته الاقتصادية والقمعية وربط البلاد بالمحاور العسكرية الخارجية والتفريط في السيادة الوطنية، وتكرار تجارب اتفاقات السلام الجزئية، كما في اتفاق جوبا القائم علي المحاصصات والمسارات الذي يعيد إنتاج الحرب ويهدد وحدة البلاد بدلا من الحل الشامل الذي يخاطب جذور المشكلة. كما نفذت الحكومة شروط صندوق النقد الدولي في رفع الدعم عن السلع والتعليم والصحة والدواء،مما أدي لارتفاع الأسعار بشكل جنوني حتى اصبحت الحياة لا تطاق، وافرغت الحكومة المؤتمر الاقتصادي من محتواه، واصلت القمع الوحشي للمواكب والتجمعات السلمية، كما في مجزرة فض الاعتصام وغيرها، مما أدي لاستشهاد البعض وجرحي واختطاف للنشطاء من لجان المقاومة، واعتقالات وتعذيب للمعتقلين كما جاء في بيانات لجان المقاومة، كما تمّ التهاون في تفكيك التمكين ، فضلا عن التهاون مع نشاط الرأسماليين الطفيليين في نهريب العملات والسلع (دقيق ، وقود، محاصيل نقدية. الخ)، والمضاربة في العملات الصعبة مما أدي لارتفاع جنوني في الدولار والأسعار، واشعال نيران الفتنة القبلية في الشرق والغرب والمدن ، وتنظيم مواكب الزحف الأخضر لاسقاط الفترة الانتقالية، وإعادة النظام البائد. لم تلتزم الحكومة بشقيها العسكري والمدني بتنفيذ الوثيقة الدستورية، كما في البطء في تفكيك التمكين،وإلغاء القوانين المقيدة للحريات، وتحقيق قانون النقابات الذي يؤكد ديمقراطية واستقلالية الحركة النقابية، وتحسين الأوضاع المعيشية ودعم التعليم والصحة وتمكين الشباب والمرأة ، وتحقيق السلام الشامل الذي يخاطب جذور المشكلة ، وسياسة خارجية متوازنة لمصلحة شعب السودان، ولم يتم تكوين المجلس التشريعي والمفوضيات، بل تمّ تكوين مجلس للشركاء كجسم غريب علي الثورة لا داعي له، غير محاولة تحجيم واحتواء الثورة، وافراغها من مضمونها مثل المجلس المركزي لقحت. كما تجاوز المكون العسكري صلاحياته ووضعه التشريفي ، واختطف السلام الذي من مهام مجلس الوزراء كما في الوثيقة الدستورية ، وعدم تكوين مفوضية السلام ، وتكوين مجلس السلام!!!، حتى تمّ التوقيع علي اتفاق جوبا الجزئي الذي إعادة إنتاج الأزمة، بالمحاصصات والمسارات التي رفضها أصحاب المصلحة أنفسهم ، كما تجاوز البرهان صلاحياته وخرق الدستور وقابل رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو، وواصل التفاوض حتى التطبيع مع الكيان الصهيوني والخضوع للابتزاز بالرفع من الإرهاب مقابل التطبيع ، علما بأن الموضوعين مختلفان،وخضوع حكومة السودان لدفع مبلغ التعويض عن جرائم الإرهاب التي ليس مسؤولا عنها شعب السودان، ومواصلة التفريط في السيادة الوطنية مثل : السماح للروس ببناء قاعدة عسكرية علي البحر الأحمر، وتوقيع اتفاقية أمنية عسكرية جديدة مع أمريكا في غياب مؤسسات الشعب التشريعية، اضافة لاستمرار ارسال قواتنا لحرب اليمن، والتفريط في حلايب وشلاتين والفشقة. هذا اضافة لعدم تحويل شركات الجيش والأمن والذهب والاتصالات والمحاصيل النقدية لولاية المالية. والتفريط في السيادة الوطنية بالسماح للوفد الاسرائيلي العسكري بزيارة منشآت عسكرية سودانية !!، وتقنين المليشيات بدلا من حلها وتكوين جيش قومي مهني موحد وعودة المفصولين من العسكريين. كل ذلك يوضح خ ......
#الذكرى
#الثانية
#لثورة
#ديسمبر:
#زالت
#جذوتها
#متقدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702589
الحوار المتمدن
تاج السر عثمان - الذكرى الثانية لثورة ديسمبر: ما زالت جذوتها متقدة
سعيد هادف : في ذكراه الثالثة: هل ستبقى شعلة حراك 22 فبراير متقدة؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_هادف تشاجرت بنات أفكاري هذه المرة حول فبراير، وفي جو من التفاوض كان علي أن أحسم في موضوع هذا المقال بشرط أن أتيح، بشكل عابر، لموضوعات أخرى بالتجلي. وسبق أن عنونت مقالا سابقا بفبراير المغاربي من حيث أن هذا الشهر سجل عدة إحداث ذات صلة بالمستقبل المغاربي ولاسيما الحراكات الاحتجاجية. 17 فبراير 1989: في هذا اليوم التأم شمل القادة المغاربيين بمراكش حيث تم الإعلان عن ميلاد الاتحاد المغاربي؛17 فبراير 2011: لم يكن في وارد التوقعات لدي أغلب الهتمين بالشأن المغاربي أن ليبيا ستهتز بفعل حراك احتجاجي سلمي وينقلب إلى ثورة مسلحة أطاحت بريجيم معمر القذافي، ثم انحرفت إلى حرب أهلية مازال الليبيون البسطاء يعانون من آثارها ويعلقون آمالا عريضة على نخبهم في إعادة السلم إلى أرضهم؛20 فبراير 2011: انفجرت شوارع المدن المغربية بحراك سلمي حمل شعارات تطالب بالتغيير، أفضت بعد أقل من شهر إلى الخطاب الملكي يوم 11 مارس حيث نص على ضرورة الإصلاحات الدستورية. وبعد التحولات التي أعقبت دستور 2011، لم تتوقف الحركة عن العمل، منذ أن أعلنت بيانها التأسيسي 17 فبراير 2011؛25 فبراير 2011: اشتهرت تحت اسم حركة 25 فبراير، وهي حركة شعبية قادها شباب موريتانيين. وفق بعض المعطيات، كان أول ظهور لهذه الحركة المعارضة تحت اسم الهيئة التنسيقية لـ 25 فبراير ولكن هذه المجموعة سرعان ما انهارت بسبب التوترات الداخلية. وبعد حل المجموعة، تشكلت مجموعة جديدة تحت اسم ائتلاف شباب 25 فبرير، وقد تمكنت من فرض نفسها. في أعقاب القمع الحكومي ضد هذه المجموعة، تأسست حركة 25 فبراير التي حظيت بشهرة عالية ومازالت قائمة حتى اليوم؛22 فبراير 2019: اليوم تمر الذكرى الثالثة لحراك 22 فبراير الجزائري. وهو حراك شعبي اندلع يوم الجمعة 22 فبراير 2019 في معظم المدن الجزائرية للمطالبة بعدم ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لعهدة رئاسية خامسة.توالت جمعات الحراك واتسعت رقعة الاحتجاج وظلت الشوارع والفضاءات العمومية تغص بمئات الآلاف من المتظاهرين. كان لي شرف المشاركة منذ الجمعة الأولى في مسيرات وهران. شاركت في النقاشات التي احتضنتها بعض الفضاءات العمومية بميرامار وبساحة الأمير عبد القادر، أو احتضنها مقرات جمعوية، وخاصة مقر الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان التي وفرت قاعتها بساحة النصر لسلسلة من اللقاءات والحوارات المفتوحة.بعد أن انحازت المؤسسة العسكرية إلى الحراك بقيادة قائد الأركان ونائب وزير الدفاع الراحل أحمد قايد صالح، وتم تأجيل الرئاسيات واستقال الراحل عبد العزيز بوتفليقة، انقلب الريجيم الحاكم على نفسه وتم الزج ببعض الوزراء والضباط والولاة ورجال الأعمال في السجن ووصْفهم بالعصابة في الخطاب السياسي الرسمي والإعلامي، وهي نفس المفردات التي رددها رئيس الجمهورية الحالي. كانت الإرادة الجمعية للحراك حريصة على السلمية، كما كان حريصا عليها أغلب الفاعلين من داخل مؤسسات الدولة ومن أحزاب المعارضة. لكن ما كنت أخشاه هو أن يفتقر الحراك إلى البوصلة التي بفضلها يسدد خطاه في اتجاه التغيير، وكنت من الذين يدعون إلى تجنب العنف اللفظي الذي تسرب عبر الشعارات. كما كنت أخشى أن يتورط الحراك دون تبصر في الصراع الذي تفجر بين العصب وترتبت عنه سلسلة من اعتقالات وزراء وضباط كانوا من جبابرة الحكم قبل الحراك. وقد تورط الحراك في الاصطفاف مع هذا الطرف أوذك، دفاعا عن هذا الوزير المعتقل أو هذا الضابط أو رجل الأعمال، فدب الانقسام في صفوفه. وضاقت مساحة التعبير بين فاعليه في القضايا الخلافية فانحرف إلى التخوين وتبادل التهم.ومن منطلق أن ......
#ذكراه
#الثالثة:
#ستبقى
#شعلة
#حراك
#فبراير
#متقدة؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747848
#الحوار_المتمدن
#سعيد_هادف تشاجرت بنات أفكاري هذه المرة حول فبراير، وفي جو من التفاوض كان علي أن أحسم في موضوع هذا المقال بشرط أن أتيح، بشكل عابر، لموضوعات أخرى بالتجلي. وسبق أن عنونت مقالا سابقا بفبراير المغاربي من حيث أن هذا الشهر سجل عدة إحداث ذات صلة بالمستقبل المغاربي ولاسيما الحراكات الاحتجاجية. 17 فبراير 1989: في هذا اليوم التأم شمل القادة المغاربيين بمراكش حيث تم الإعلان عن ميلاد الاتحاد المغاربي؛17 فبراير 2011: لم يكن في وارد التوقعات لدي أغلب الهتمين بالشأن المغاربي أن ليبيا ستهتز بفعل حراك احتجاجي سلمي وينقلب إلى ثورة مسلحة أطاحت بريجيم معمر القذافي، ثم انحرفت إلى حرب أهلية مازال الليبيون البسطاء يعانون من آثارها ويعلقون آمالا عريضة على نخبهم في إعادة السلم إلى أرضهم؛20 فبراير 2011: انفجرت شوارع المدن المغربية بحراك سلمي حمل شعارات تطالب بالتغيير، أفضت بعد أقل من شهر إلى الخطاب الملكي يوم 11 مارس حيث نص على ضرورة الإصلاحات الدستورية. وبعد التحولات التي أعقبت دستور 2011، لم تتوقف الحركة عن العمل، منذ أن أعلنت بيانها التأسيسي 17 فبراير 2011؛25 فبراير 2011: اشتهرت تحت اسم حركة 25 فبراير، وهي حركة شعبية قادها شباب موريتانيين. وفق بعض المعطيات، كان أول ظهور لهذه الحركة المعارضة تحت اسم الهيئة التنسيقية لـ 25 فبراير ولكن هذه المجموعة سرعان ما انهارت بسبب التوترات الداخلية. وبعد حل المجموعة، تشكلت مجموعة جديدة تحت اسم ائتلاف شباب 25 فبرير، وقد تمكنت من فرض نفسها. في أعقاب القمع الحكومي ضد هذه المجموعة، تأسست حركة 25 فبراير التي حظيت بشهرة عالية ومازالت قائمة حتى اليوم؛22 فبراير 2019: اليوم تمر الذكرى الثالثة لحراك 22 فبراير الجزائري. وهو حراك شعبي اندلع يوم الجمعة 22 فبراير 2019 في معظم المدن الجزائرية للمطالبة بعدم ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لعهدة رئاسية خامسة.توالت جمعات الحراك واتسعت رقعة الاحتجاج وظلت الشوارع والفضاءات العمومية تغص بمئات الآلاف من المتظاهرين. كان لي شرف المشاركة منذ الجمعة الأولى في مسيرات وهران. شاركت في النقاشات التي احتضنتها بعض الفضاءات العمومية بميرامار وبساحة الأمير عبد القادر، أو احتضنها مقرات جمعوية، وخاصة مقر الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان التي وفرت قاعتها بساحة النصر لسلسلة من اللقاءات والحوارات المفتوحة.بعد أن انحازت المؤسسة العسكرية إلى الحراك بقيادة قائد الأركان ونائب وزير الدفاع الراحل أحمد قايد صالح، وتم تأجيل الرئاسيات واستقال الراحل عبد العزيز بوتفليقة، انقلب الريجيم الحاكم على نفسه وتم الزج ببعض الوزراء والضباط والولاة ورجال الأعمال في السجن ووصْفهم بالعصابة في الخطاب السياسي الرسمي والإعلامي، وهي نفس المفردات التي رددها رئيس الجمهورية الحالي. كانت الإرادة الجمعية للحراك حريصة على السلمية، كما كان حريصا عليها أغلب الفاعلين من داخل مؤسسات الدولة ومن أحزاب المعارضة. لكن ما كنت أخشاه هو أن يفتقر الحراك إلى البوصلة التي بفضلها يسدد خطاه في اتجاه التغيير، وكنت من الذين يدعون إلى تجنب العنف اللفظي الذي تسرب عبر الشعارات. كما كنت أخشى أن يتورط الحراك دون تبصر في الصراع الذي تفجر بين العصب وترتبت عنه سلسلة من اعتقالات وزراء وضباط كانوا من جبابرة الحكم قبل الحراك. وقد تورط الحراك في الاصطفاف مع هذا الطرف أوذك، دفاعا عن هذا الوزير المعتقل أو هذا الضابط أو رجل الأعمال، فدب الانقسام في صفوفه. وضاقت مساحة التعبير بين فاعليه في القضايا الخلافية فانحرف إلى التخوين وتبادل التهم.ومن منطلق أن ......
#ذكراه
#الثالثة:
#ستبقى
#شعلة
#حراك
#فبراير
#متقدة؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747848
الحوار المتمدن
سعيد هادف - في ذكراه الثالثة: هل ستبقى شعلة حراك 22 فبراير متقدة؟