مصعب قاسم عزاوي : رؤية مقارنة لنهج الدعاية السوداء غربياً وعربياً
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية مع مصعب قاسم عزاوي فريق دار الأكاديمية: كيف تنظر إلى منظومات الدعاية السوداء في العالم الغربي، وتلك القائمة في العالم العربي؟مصعب قاسم عزاوي: في العالم الغربي، تم تعضي منظومات الدعاية السوداء لتتسق في كينونتها الإخراجية مع متطلبات الديكور الشكلي للعبة الديمقراطية في الغرب، بحيث أصبح جل عمل ماكينة الدعاية السوداء مرتهناً بيد مؤسسات خاصة، تتبع سواء بشكل مباشر أو غير مباشر لنسق مصالح الفئات المهيمنة على المجتمعات الغربية سياسياً واقتصادياً واجتماعياً ممثلة بالمجمعات الصناعية العسكرية التقانية وشركاتها العابرة للقارات في تلك الدول، وبحيث ارتقى ذلك التعضي المؤسسي خلال صيرورة تكونه وتطوره التاريخي في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية إلى درجة عالية من المخاتلة والدهاء والخبث في آلية استبطانه للحقائق وهضمها معرفياً وإعادة إنتاجها عبر وسائل الإعلام الخاصة بطريقة مفرطة في الانتقائية والتفسير الأحادي الاتجاه، بما لا يخالف النسق الضمني المتفق عليه بين كل المشتغلين في عملية صناعة الدعاية السوداء المواربة كجزء محوري من دور وسائل الإعلام في الغرب، وهو العرف المهني الذي يدركه سواء بشكل واع أو استبطاني كل مشتغل في الحقل الإعلامي في الغرب، إذ أن كل من يخفق في تفهمه أو استبطانه سعيداً أم مرغماً، مصيره اللفظ من بنيان العمل الإعلامي؛ حتى أصبح في المآل الأخير نموذج نتاج الدعاية السوداء الإعلامي في الغرب مفرط الحرفية وبالغ التبئير في قدرته على الفتك في انتقائيته وتزييفه للحقائق بطريقة شبه عصية على الاختراق. مع ضرورة الإشارة إلى بعض الاستثناءات لشخوص وهامات فكرية وصحفية خارجة عن الجوقة، دون أن يشكل أي منهما فعلاً حقيقياً موازياً بأي شكل من الأشكال لقدرة الفتك الإعلامي للوسائل الإعلامية المتسيدة في الغرب.وكمثال مبسط تحتاج إلى النظر إلى التوصيف في وسائل الإعلام الغربية المسيطرة لأي فعل يقوم به مقهورو العرب تجاه الغرب ومصالحه، سواء في مظاهرة على حدود الاحتلال العنصري في غزة، أو في قوافل المهجرين المظلومين الذين لم يبق لهم من خيار للبقاء الكريم على قيد الحياة سوى في المخاطرة المهولة في رحلة هجرة مضنية إلى أوربا، لترى الرهاب والرعب الهذياني من طوفان الإرهاب الذي ينتظر على الأبواب ليبتلع مجتمعات غربية بأسرها حاضراً في التحليل وسرد آراء الخبراء والساسة المطلعين ضمن أي تغطية لذلك الخبر سرداً، أو تحليلاً، أو تنظيراً. أما أي سياسات إبادة جماعية يتبناها وكلاء المجمع الصناعي العسكري التقاني الغربي وشركائه العابرة للقارات ممثلة بالغول الصهيوني الارتزاقي بنيوياً ووظيفياً، فهي دائماً تقع في حيز الحق المشروع في «الدفاع عن النفس» وحماية المجتمعات الغربية من «طوفان المهاجرين» وما يحمله في طياته من خطر «تسلل الإرهابيين والمتطرفين بين أرتالهم وجحافلهم».أما في العالم العربي، فالدعاية السوداء، لا زالت في طورها الجنيني المسخي الأول، الذي لما يبارح مستوى وحشية وصلف الدعاية السوداء النازية إبان الحرب العالمية الثانية، والتي تستند في أسها المنهجي والتكويني على علاقة لا تنفصم عراها بين آلية عمل أدوات الدعاية السوداء وكينونة الاستبداد المقيم في العالم العربي، وبحيث تكون الدعاية السوداء استطالة طبيعية للاستبداد العربي، وأحد تمظهرهاته المتعددة المتمثلة في استيلائه الكلياني على «السلطة والثروة والإعلام والمرجعية الفكرية» وفق توصيف المفكر الراحل طيب تيزيني.وكما يسهر على توطيد دعائم الاستبداد بشكله العربي البائس مؤسسات أمنية وقم ......
#رؤية
#مقارنة
#لنهج
#الدعاية
#السوداء
#غربياً
#وعربياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695651
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية مع مصعب قاسم عزاوي فريق دار الأكاديمية: كيف تنظر إلى منظومات الدعاية السوداء في العالم الغربي، وتلك القائمة في العالم العربي؟مصعب قاسم عزاوي: في العالم الغربي، تم تعضي منظومات الدعاية السوداء لتتسق في كينونتها الإخراجية مع متطلبات الديكور الشكلي للعبة الديمقراطية في الغرب، بحيث أصبح جل عمل ماكينة الدعاية السوداء مرتهناً بيد مؤسسات خاصة، تتبع سواء بشكل مباشر أو غير مباشر لنسق مصالح الفئات المهيمنة على المجتمعات الغربية سياسياً واقتصادياً واجتماعياً ممثلة بالمجمعات الصناعية العسكرية التقانية وشركاتها العابرة للقارات في تلك الدول، وبحيث ارتقى ذلك التعضي المؤسسي خلال صيرورة تكونه وتطوره التاريخي في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية إلى درجة عالية من المخاتلة والدهاء والخبث في آلية استبطانه للحقائق وهضمها معرفياً وإعادة إنتاجها عبر وسائل الإعلام الخاصة بطريقة مفرطة في الانتقائية والتفسير الأحادي الاتجاه، بما لا يخالف النسق الضمني المتفق عليه بين كل المشتغلين في عملية صناعة الدعاية السوداء المواربة كجزء محوري من دور وسائل الإعلام في الغرب، وهو العرف المهني الذي يدركه سواء بشكل واع أو استبطاني كل مشتغل في الحقل الإعلامي في الغرب، إذ أن كل من يخفق في تفهمه أو استبطانه سعيداً أم مرغماً، مصيره اللفظ من بنيان العمل الإعلامي؛ حتى أصبح في المآل الأخير نموذج نتاج الدعاية السوداء الإعلامي في الغرب مفرط الحرفية وبالغ التبئير في قدرته على الفتك في انتقائيته وتزييفه للحقائق بطريقة شبه عصية على الاختراق. مع ضرورة الإشارة إلى بعض الاستثناءات لشخوص وهامات فكرية وصحفية خارجة عن الجوقة، دون أن يشكل أي منهما فعلاً حقيقياً موازياً بأي شكل من الأشكال لقدرة الفتك الإعلامي للوسائل الإعلامية المتسيدة في الغرب.وكمثال مبسط تحتاج إلى النظر إلى التوصيف في وسائل الإعلام الغربية المسيطرة لأي فعل يقوم به مقهورو العرب تجاه الغرب ومصالحه، سواء في مظاهرة على حدود الاحتلال العنصري في غزة، أو في قوافل المهجرين المظلومين الذين لم يبق لهم من خيار للبقاء الكريم على قيد الحياة سوى في المخاطرة المهولة في رحلة هجرة مضنية إلى أوربا، لترى الرهاب والرعب الهذياني من طوفان الإرهاب الذي ينتظر على الأبواب ليبتلع مجتمعات غربية بأسرها حاضراً في التحليل وسرد آراء الخبراء والساسة المطلعين ضمن أي تغطية لذلك الخبر سرداً، أو تحليلاً، أو تنظيراً. أما أي سياسات إبادة جماعية يتبناها وكلاء المجمع الصناعي العسكري التقاني الغربي وشركائه العابرة للقارات ممثلة بالغول الصهيوني الارتزاقي بنيوياً ووظيفياً، فهي دائماً تقع في حيز الحق المشروع في «الدفاع عن النفس» وحماية المجتمعات الغربية من «طوفان المهاجرين» وما يحمله في طياته من خطر «تسلل الإرهابيين والمتطرفين بين أرتالهم وجحافلهم».أما في العالم العربي، فالدعاية السوداء، لا زالت في طورها الجنيني المسخي الأول، الذي لما يبارح مستوى وحشية وصلف الدعاية السوداء النازية إبان الحرب العالمية الثانية، والتي تستند في أسها المنهجي والتكويني على علاقة لا تنفصم عراها بين آلية عمل أدوات الدعاية السوداء وكينونة الاستبداد المقيم في العالم العربي، وبحيث تكون الدعاية السوداء استطالة طبيعية للاستبداد العربي، وأحد تمظهرهاته المتعددة المتمثلة في استيلائه الكلياني على «السلطة والثروة والإعلام والمرجعية الفكرية» وفق توصيف المفكر الراحل طيب تيزيني.وكما يسهر على توطيد دعائم الاستبداد بشكله العربي البائس مؤسسات أمنية وقم ......
#رؤية
#مقارنة
#لنهج
#الدعاية
#السوداء
#غربياً
#وعربياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695651
الحوار المتمدن
مصعب قاسم عزاوي - رؤية مقارنة لنهج الدعاية السوداء غربياً وعربياً
مصعب قاسم عزاوي : وعي حقوق الإنسان المشروخ غربياً
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع في لندن مع مصعب قاسم عزاوي. فريق دار الأكاديمية: هل تعتقد بتأصل مفاهيم وقوانين حماية حقوق الإنسان في العالم الغربي؟مصعب قاسم عزاوي: يمكن إلى درجة كبيرة الإشارة إلى تأصلها في الوعي الغربي على مختلف المستويات، ولكن مع استبطان وعي عنصري مخاتل في تكوينها البنيوي والوظيفي لما يفارق الوعي الغربي حتى للحظة الراهنة.وهو ما يعني أن حقوق الإنسان تكتسب مشروعية مطلقة حينما يتعلق ذلك بمواطن غربي من «السادة» الذين قيض لهم تكيفهم البيولوجي مع نقص أشعة الشمس في شمال الكرة الأرضية على امتداد عشرات آلاف السنين وفق آليات الاصطفاء الطبيعي، لأن تكون بشرتهم بيضاء لقدرتها الأفضل على امتصاص فيتامين «د» الضروري للبقاء على قيد الحياة؛ وتجاهل تلك المشروعية حينما يتعلق سؤال حقوق الإنسان بأولئك المفقرين المظلومين من ذوي البشرة الداكنة الذين ينظر إليهم العقل الغربي المتسيد إعلامياً وحتى فكرياً بأن حقوق الإنسان التي يستحقونها في أحسن الأحوال كحقوق حيواناتهم في مجتمعاتهم، والتي لا تمنع من استغلال وحبس تلك الحيوانات في أقفاص لتمتيع المتفرجين عليها، أو تكديسها في عنابر فوق بعضها لالتهام لحومها لاحقاً. ودون تفصيل كثير يمكن تكشف طبيعة وعي حقوق الإنسان المشروخ غربياً بالنظر إلى ارتكاس الرأي العام الغربي، والمستنير منه أيضاً، حينما تحل كوارث احتراق عمال مظلومين في أحد المعامل التي يعمل عمالها في دول الجنوب المنهوب المفقر لصناعة ثياب يرتديها السادة البيض، و ما أكثرها، والتي في أحسن الأحوال تمر مرور الكرام دون اكتراث جمعي بها في أي من أركان العالم الغربي الصناعي الثري «المتقدم» لا بد أن ينطلق من الواجب الأخلاقي اللازم برفع الصوت عالياً إلى درجة التفجع و العويل لإدانة انتهاك حقوق الإنسان الأساسية، وحق الحياة لأولئك المسلوبين حق الحياة حرقاً، و مقاطعة كل تلك الشركات الغربية العابرة للقارات التي تستغل ظروف العمل المشينة لأولئك المستضعفين، لتزيد من ثرواتها المتكدسة، و من رفاهية مواطني دولها في العالم الغربي على حساب ذل و قهر و حق أولئك المغيبين حرقاً في حياة طبيعية عادلة و كريمة. والقياس على ذلك كثير سواء فيما فعله ويفعله السادة البيض في سجونهم السرية والمعلنة، أو حينما يتعلق الأمر بمحاولة المقهورين الدفاع عن أنفسهم عبر محاولة تصدي مآقي عيونهم لمخارز السادة البيض الغزاة في غير موضع من أرجاء الأرضين، حيث يتم تصوير ذلك «إرهاباً» يذوِّب بشكل آلي كل حقوق أولئك المظلومين من «أشباه البشر» في أي من حقوق أساسية للإنسان يتمتع بها «البشر الحقيقيون» في الغرب. ......
#حقوق
#الإنسان
#المشروخ
#غربياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730419
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع في لندن مع مصعب قاسم عزاوي. فريق دار الأكاديمية: هل تعتقد بتأصل مفاهيم وقوانين حماية حقوق الإنسان في العالم الغربي؟مصعب قاسم عزاوي: يمكن إلى درجة كبيرة الإشارة إلى تأصلها في الوعي الغربي على مختلف المستويات، ولكن مع استبطان وعي عنصري مخاتل في تكوينها البنيوي والوظيفي لما يفارق الوعي الغربي حتى للحظة الراهنة.وهو ما يعني أن حقوق الإنسان تكتسب مشروعية مطلقة حينما يتعلق ذلك بمواطن غربي من «السادة» الذين قيض لهم تكيفهم البيولوجي مع نقص أشعة الشمس في شمال الكرة الأرضية على امتداد عشرات آلاف السنين وفق آليات الاصطفاء الطبيعي، لأن تكون بشرتهم بيضاء لقدرتها الأفضل على امتصاص فيتامين «د» الضروري للبقاء على قيد الحياة؛ وتجاهل تلك المشروعية حينما يتعلق سؤال حقوق الإنسان بأولئك المفقرين المظلومين من ذوي البشرة الداكنة الذين ينظر إليهم العقل الغربي المتسيد إعلامياً وحتى فكرياً بأن حقوق الإنسان التي يستحقونها في أحسن الأحوال كحقوق حيواناتهم في مجتمعاتهم، والتي لا تمنع من استغلال وحبس تلك الحيوانات في أقفاص لتمتيع المتفرجين عليها، أو تكديسها في عنابر فوق بعضها لالتهام لحومها لاحقاً. ودون تفصيل كثير يمكن تكشف طبيعة وعي حقوق الإنسان المشروخ غربياً بالنظر إلى ارتكاس الرأي العام الغربي، والمستنير منه أيضاً، حينما تحل كوارث احتراق عمال مظلومين في أحد المعامل التي يعمل عمالها في دول الجنوب المنهوب المفقر لصناعة ثياب يرتديها السادة البيض، و ما أكثرها، والتي في أحسن الأحوال تمر مرور الكرام دون اكتراث جمعي بها في أي من أركان العالم الغربي الصناعي الثري «المتقدم» لا بد أن ينطلق من الواجب الأخلاقي اللازم برفع الصوت عالياً إلى درجة التفجع و العويل لإدانة انتهاك حقوق الإنسان الأساسية، وحق الحياة لأولئك المسلوبين حق الحياة حرقاً، و مقاطعة كل تلك الشركات الغربية العابرة للقارات التي تستغل ظروف العمل المشينة لأولئك المستضعفين، لتزيد من ثرواتها المتكدسة، و من رفاهية مواطني دولها في العالم الغربي على حساب ذل و قهر و حق أولئك المغيبين حرقاً في حياة طبيعية عادلة و كريمة. والقياس على ذلك كثير سواء فيما فعله ويفعله السادة البيض في سجونهم السرية والمعلنة، أو حينما يتعلق الأمر بمحاولة المقهورين الدفاع عن أنفسهم عبر محاولة تصدي مآقي عيونهم لمخارز السادة البيض الغزاة في غير موضع من أرجاء الأرضين، حيث يتم تصوير ذلك «إرهاباً» يذوِّب بشكل آلي كل حقوق أولئك المظلومين من «أشباه البشر» في أي من حقوق أساسية للإنسان يتمتع بها «البشر الحقيقيون» في الغرب. ......
#حقوق
#الإنسان
#المشروخ
#غربياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730419
الحوار المتمدن
مصعب قاسم عزاوي - وعي حقوق الإنسان المشروخ غربياً
سعيد الوجاني : هل مِن مخطط يحبك غربيا وجغرافيا لإسقاط شخص محمد السادس ونظامه ؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني ماذا يجري ويخطط لشخص ولنظام محمد السادس غربيا ، وبزعامة فرنسا الوصية على النظام ، وجغرافيا بالمنطقة المغاربية ؟النظام في وضع اكثر من مجرد معزول ، يعني نظام استنفد في نظر أصحاب القرار الغربي ، شروط تواجده ووجوده ، واصبح عالة ليس على الشعب المغربي المفقر والمحروم ، بل اصبح عالة على المصالح الغربية ، التي أضحت مهددة على اكثر صعيد . بل حتى العلاقة مع الدول الخليجية هي علاقة نفاق ، وليست بعلاقات استراتيجية تثير الانتباه عربيا وغربيا ، والكل يتذكر كيف انهارت العلاقات سريعا بين نظام محمد السادس ، وبين الامارات والمملكة العربية السعودية ، اللتان كانتا تخططان لقلب شخص السلطان ، لصالح شخص تتوفر فيه ما يتمنياه من شروط .. ولا ننسى العلاقات مع الكويت الشبه جامدة ، ومع سلطنة عمان .. وعلاقة ملك الأردن مع شخص محمد السادس تسودها فقط المهادنة ، دون نسيان اتحاد دول المنطقة المغاربية برئاسة الجزائر ، وعزلتهم لنظام لم يعد في نظرهم مرغوبا فيه . فاعتراف موريتانية بالجمهورية الصحراوية ، وتذكير الرئيس الموريتاني بهذا الاعتراف الذي اعتبره استراتيجيا في السياسية الموريتانية ، والاعتراف التونسي الأكثر من واضح حين استقبل رئيس تونس قيس سعيد إبراهيم غالي كرئيس لدولة الجمهورية الصحراوية ، ولم يستقبله كزعيم لجبهة البوليساريو ، وكان استقبالا حارا ، إضافة الى التشنج ، بل الجمود في العلاقات بين الرئيس Emanuel Macron وبين شخص محمد السادس بسبب برنامج التجسس الإسرائيلي Pegasus ، حيث وبعد وعود فرنسية لإسرائيل بعدم الانتقام من الواقف وراء Pegasus ، تفضل احد ضباط الموساد صاحب برنامج التجسس ، بإخبار قصر الاليزيه L’Elysée بمسؤولية البوليس السياسي المغربي في العملية الاجرامية ، وهي العملية التي لم تكن لتتم لولا مباركة وموافقة السلطان محمد السادس شخصيا .. فكان ما كان انْ تحولت العلاقات الشخصية بين محمد السادس وبين الرئيس Emanuel Macron ، الى نوع من العداء والرفض .. فرغم تدرع محمد السادس بالمرض وهو في باريس ، والتدرع بمرض امه ليبرر غيابه ، وتركه وهجره للمغرب ، لم يتوصل ولو برسالة من مسؤول فرنسي تسانده في مرضه ، او في مرض امه ، ولم يزره احد من المسؤولين الصغار وليس الكبار للاطمئنان على صحته ، أي تعاملوا معه كنكرة غير موجود في فرسنا .. والرسالة ان Emanuel Macron كرئيس للجمهورية الفرنسية العظيمة ، صدمه برنامج Pegasus ، وصدمته صبيانية التصرف ، التي اعتبرها غدرا غير مقبول ، فقرر قطع العلاقات نهائيا مع شخص محمد السادس ، وانتظار مجيء ملك وليس سلطان آخر ، لترتيب العلاقات من جديد ، هذا اذا افترضنا ان الأمور بقيت في هذه النقطة المشكك فيها .. أي انتظار ذهاب محمد السادس الطبيعي .. اذن السؤال : امام عزلة النظام السلطاني العلوي ، وبالضبط شخص محمد السادس من قبل الدول المغاربية ، الجزائر ، وتونس ، وموريتانية ، والجمهورية الصحراوية المدعمة والمعترف بها من قبل هذه الأنظمة التي طوقت الدولة السلطانية التي سبق وان اعترفت بالدولة الصحراوية ، بحيث بقي جارها الوحيد المحيط الأطلسي الذي يفضل الرعايا ركوبه للهروب من ظلم السلطنة ، والموت في البحر الذي هو أهون لهم من العيش كرعايا مظلومين ، ومن دون كرامة من قبل أجهزة النظام من ، سلطة ، وجدرمة ، وبوليس سياسي ، وبوليس غير سياسي ، ومْخازنية ...وامام التدهور في العلاقات بين الدولة الفرنسية ، وبين الدولة السلطانية ، والتي وصلت حد قطع العلاقات الشخصية بين محمد السادس وبين الرئيس Emanuel Macron ، الذي يرفض رفضا قاطعا التعامل مع شخص السلطان المغربي ، لأنه في نظر ......
#مخطط
#يحبك
#غربيا
#وجغرافيا
#لإسقاط
#محمد
#السادس
#ونظامه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766774
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني ماذا يجري ويخطط لشخص ولنظام محمد السادس غربيا ، وبزعامة فرنسا الوصية على النظام ، وجغرافيا بالمنطقة المغاربية ؟النظام في وضع اكثر من مجرد معزول ، يعني نظام استنفد في نظر أصحاب القرار الغربي ، شروط تواجده ووجوده ، واصبح عالة ليس على الشعب المغربي المفقر والمحروم ، بل اصبح عالة على المصالح الغربية ، التي أضحت مهددة على اكثر صعيد . بل حتى العلاقة مع الدول الخليجية هي علاقة نفاق ، وليست بعلاقات استراتيجية تثير الانتباه عربيا وغربيا ، والكل يتذكر كيف انهارت العلاقات سريعا بين نظام محمد السادس ، وبين الامارات والمملكة العربية السعودية ، اللتان كانتا تخططان لقلب شخص السلطان ، لصالح شخص تتوفر فيه ما يتمنياه من شروط .. ولا ننسى العلاقات مع الكويت الشبه جامدة ، ومع سلطنة عمان .. وعلاقة ملك الأردن مع شخص محمد السادس تسودها فقط المهادنة ، دون نسيان اتحاد دول المنطقة المغاربية برئاسة الجزائر ، وعزلتهم لنظام لم يعد في نظرهم مرغوبا فيه . فاعتراف موريتانية بالجمهورية الصحراوية ، وتذكير الرئيس الموريتاني بهذا الاعتراف الذي اعتبره استراتيجيا في السياسية الموريتانية ، والاعتراف التونسي الأكثر من واضح حين استقبل رئيس تونس قيس سعيد إبراهيم غالي كرئيس لدولة الجمهورية الصحراوية ، ولم يستقبله كزعيم لجبهة البوليساريو ، وكان استقبالا حارا ، إضافة الى التشنج ، بل الجمود في العلاقات بين الرئيس Emanuel Macron وبين شخص محمد السادس بسبب برنامج التجسس الإسرائيلي Pegasus ، حيث وبعد وعود فرنسية لإسرائيل بعدم الانتقام من الواقف وراء Pegasus ، تفضل احد ضباط الموساد صاحب برنامج التجسس ، بإخبار قصر الاليزيه L’Elysée بمسؤولية البوليس السياسي المغربي في العملية الاجرامية ، وهي العملية التي لم تكن لتتم لولا مباركة وموافقة السلطان محمد السادس شخصيا .. فكان ما كان انْ تحولت العلاقات الشخصية بين محمد السادس وبين الرئيس Emanuel Macron ، الى نوع من العداء والرفض .. فرغم تدرع محمد السادس بالمرض وهو في باريس ، والتدرع بمرض امه ليبرر غيابه ، وتركه وهجره للمغرب ، لم يتوصل ولو برسالة من مسؤول فرنسي تسانده في مرضه ، او في مرض امه ، ولم يزره احد من المسؤولين الصغار وليس الكبار للاطمئنان على صحته ، أي تعاملوا معه كنكرة غير موجود في فرسنا .. والرسالة ان Emanuel Macron كرئيس للجمهورية الفرنسية العظيمة ، صدمه برنامج Pegasus ، وصدمته صبيانية التصرف ، التي اعتبرها غدرا غير مقبول ، فقرر قطع العلاقات نهائيا مع شخص محمد السادس ، وانتظار مجيء ملك وليس سلطان آخر ، لترتيب العلاقات من جديد ، هذا اذا افترضنا ان الأمور بقيت في هذه النقطة المشكك فيها .. أي انتظار ذهاب محمد السادس الطبيعي .. اذن السؤال : امام عزلة النظام السلطاني العلوي ، وبالضبط شخص محمد السادس من قبل الدول المغاربية ، الجزائر ، وتونس ، وموريتانية ، والجمهورية الصحراوية المدعمة والمعترف بها من قبل هذه الأنظمة التي طوقت الدولة السلطانية التي سبق وان اعترفت بالدولة الصحراوية ، بحيث بقي جارها الوحيد المحيط الأطلسي الذي يفضل الرعايا ركوبه للهروب من ظلم السلطنة ، والموت في البحر الذي هو أهون لهم من العيش كرعايا مظلومين ، ومن دون كرامة من قبل أجهزة النظام من ، سلطة ، وجدرمة ، وبوليس سياسي ، وبوليس غير سياسي ، ومْخازنية ...وامام التدهور في العلاقات بين الدولة الفرنسية ، وبين الدولة السلطانية ، والتي وصلت حد قطع العلاقات الشخصية بين محمد السادس وبين الرئيس Emanuel Macron ، الذي يرفض رفضا قاطعا التعامل مع شخص السلطان المغربي ، لأنه في نظر ......
#مخطط
#يحبك
#غربيا
#وجغرافيا
#لإسقاط
#محمد
#السادس
#ونظامه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766774
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - هل مِن مخطط يحبك غربيا وجغرافيا لإسقاط شخص محمد السادس ونظامه ؟