إبراهيم ابراش : التجربة النضالية الفلسطينية بين النقد الموضوعي والتشكيك المُغرِض
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش نلاحظ في الفترة الأخيرة تزايد عدد الكُتاب والندوات التي تقوم بمراجعات لتاريخ الثورة الفلسطينية المعاصرة وخصوصاً نهج الكفاح المسلح أو العمل الفدائي كما كان يُطلق عليه، ونلاحظ أن بعض هؤلاء الكُتاب خرجوا عن سياق المراجعة أو النقد الموضوعي الذي يهدف لاستخلاص الدروس والعبر لتقويم المسار واستنهاض المشروع الوطني كمشروع تحرر وطني إلى تشويه التجربة النضالية الفلسطينية، بحيث لم يروا فيها إلا العيوب والأخطاء، متجاهلين أنه لولا الثورة الفلسطينية التي انطلقت مع حركة فتح وغيرها من المنظمات الأخرى في منتصف الستينيات ونهجها المسلح ما كان العالم التفت إلى وجود شعب فلسطيني بهويته وثقافته الفلسطينية، ويعترف بوجوده وبحقه في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة غالبية دول العالم. حالة الاستعصاء التي تمر بها القضية لا يعني أن القضية الفلسطينية غير عادلة أو نهاية القضية الوطنية أو أن فكرة النضال التحرري الوطني وما صاحبها من كفاح مسلح لم تكن صحيحة كما يزعم البعض ممن يتنكرون اليوم لتاريخ الثورة الفلسطينية ونهج الكفاح المسلح، لأن الخلل كان وما زال في الأدوات وموازين القوى وليس في المبدأ والمنطلق.صحيح، إن العمل المسلح أو الفدائي لم ينجز هدف تحرير فلسطين، ولكن هذا لا يعني أن انطلاق ثورة فلسطينية ضد الاحتلال في منتصف الستينيات كان موقفاً خاطئاً، كما أن الثورة الفلسطينية وعلى رأسها حركة فتح لم تقل أنها لوحدها ستحرر فلسطين بل كانت تقول بأن الشعب الفلسطيني طليعة الأمة العربية وقوى التحرر العالمية وكان لها آنذاك أنصار ومؤيدون عبر كل قارات العالم، وأن ينفك وينهار معسكر الحلفاء وتأتي متغيرات إقليمية ودولية معاكسة لتطلعات الشعب الفلسطيني في الاستقلال فهذا ليس خطأ الثورة الفلسطينية ولا يشكك في منطلقاتها، ومن جهة أخرى فإن منظمة التحرير تبنت العمل السياسي وفكر التسوية السياسية بعد عقد فقط من انطلاقتها دون أن تتجاوب إسرائيل لنهج السلام وهذا يؤكد أن الخلل ليس في نهج الثورة والعمل العسكري بل في إسرائيل، ومع ذلك فإنه لولا العمل الفدائي وقوافل الشهداء ما تم استنهاض الهوية الوطنية الفلسطينية وما كان العالم اهتم بالقضية الفلسطينية بل ما كان هناك شعب يسمى الشعب الفلسطيني تعترف بوجوده كل دول العالم حتى إسرائيل، وهذا بحد ذاتي منجز للثورة الفلسطينية وكفاحها المسلح لا يستهان به. من يرجع إلى مرحلة انطلاق الثورة الفلسطينية وتبني نهج الكفاح المسلح سيلمس أنه لم يكن أمام الشعب الفلسطيني آنذاك وهو يعاصر ويشهد الثورة الجزائرية والثورة الفيتنامية ومختلف حركات التحرر آنذاك وجهود الأمم المتحدة لتصفية الاحتلال الخ إلا أن يسير على نفس النهج وهو الثورة والكفاح المسلح، وهو نهج كانت تدعمه غالبية دول العالم والشرعية الدولية التي أصدرت عديد القرارات التي تؤيد حق الشعب الفلسطيني وكل الشعوب الخاضعة للاحتلال باللجوء إلى كافة الوسائل بما في ذلك العمل العسكري لنيل استقلالها. مع تأييدنا وتثميننا لكل مراجعات نقدية لتاريخ الثورة الفلسطينية وهو نقد ومراجعة مطلوبان وخصوصاً مع طول الزمن واستمرار نفس القيادات السياسية تقريبا، إلا أن بعض المراجعات جانبها الصواب، ويبدو أن بعض هؤلاء المثقفون والكُتاب الذين تنطعوا لمراجعة التجربة النضالية الفلسطينية إما أنهم يسعون للشهرة، أو ينطلقون من حقد وعداء سابق مع القيادة الفلسطينية وخرجوا طواعية أو تم إخراجهم من تنظيماتهم السياسية، أو ينطلقون من الواقع الراهن لحركة التحرر الفلسطينية ومخرجات نضالها، وبعضهم غي موقع السلطة والحكم أو قريب منهما ويدينون ويتنكرون للعمل المسلح وللم ......
#التجربة
#النضالية
#الفلسطينية
#النقد
#الموضوعي
#والتشكيك
#المُغرِض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688164
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش نلاحظ في الفترة الأخيرة تزايد عدد الكُتاب والندوات التي تقوم بمراجعات لتاريخ الثورة الفلسطينية المعاصرة وخصوصاً نهج الكفاح المسلح أو العمل الفدائي كما كان يُطلق عليه، ونلاحظ أن بعض هؤلاء الكُتاب خرجوا عن سياق المراجعة أو النقد الموضوعي الذي يهدف لاستخلاص الدروس والعبر لتقويم المسار واستنهاض المشروع الوطني كمشروع تحرر وطني إلى تشويه التجربة النضالية الفلسطينية، بحيث لم يروا فيها إلا العيوب والأخطاء، متجاهلين أنه لولا الثورة الفلسطينية التي انطلقت مع حركة فتح وغيرها من المنظمات الأخرى في منتصف الستينيات ونهجها المسلح ما كان العالم التفت إلى وجود شعب فلسطيني بهويته وثقافته الفلسطينية، ويعترف بوجوده وبحقه في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة غالبية دول العالم. حالة الاستعصاء التي تمر بها القضية لا يعني أن القضية الفلسطينية غير عادلة أو نهاية القضية الوطنية أو أن فكرة النضال التحرري الوطني وما صاحبها من كفاح مسلح لم تكن صحيحة كما يزعم البعض ممن يتنكرون اليوم لتاريخ الثورة الفلسطينية ونهج الكفاح المسلح، لأن الخلل كان وما زال في الأدوات وموازين القوى وليس في المبدأ والمنطلق.صحيح، إن العمل المسلح أو الفدائي لم ينجز هدف تحرير فلسطين، ولكن هذا لا يعني أن انطلاق ثورة فلسطينية ضد الاحتلال في منتصف الستينيات كان موقفاً خاطئاً، كما أن الثورة الفلسطينية وعلى رأسها حركة فتح لم تقل أنها لوحدها ستحرر فلسطين بل كانت تقول بأن الشعب الفلسطيني طليعة الأمة العربية وقوى التحرر العالمية وكان لها آنذاك أنصار ومؤيدون عبر كل قارات العالم، وأن ينفك وينهار معسكر الحلفاء وتأتي متغيرات إقليمية ودولية معاكسة لتطلعات الشعب الفلسطيني في الاستقلال فهذا ليس خطأ الثورة الفلسطينية ولا يشكك في منطلقاتها، ومن جهة أخرى فإن منظمة التحرير تبنت العمل السياسي وفكر التسوية السياسية بعد عقد فقط من انطلاقتها دون أن تتجاوب إسرائيل لنهج السلام وهذا يؤكد أن الخلل ليس في نهج الثورة والعمل العسكري بل في إسرائيل، ومع ذلك فإنه لولا العمل الفدائي وقوافل الشهداء ما تم استنهاض الهوية الوطنية الفلسطينية وما كان العالم اهتم بالقضية الفلسطينية بل ما كان هناك شعب يسمى الشعب الفلسطيني تعترف بوجوده كل دول العالم حتى إسرائيل، وهذا بحد ذاتي منجز للثورة الفلسطينية وكفاحها المسلح لا يستهان به. من يرجع إلى مرحلة انطلاق الثورة الفلسطينية وتبني نهج الكفاح المسلح سيلمس أنه لم يكن أمام الشعب الفلسطيني آنذاك وهو يعاصر ويشهد الثورة الجزائرية والثورة الفيتنامية ومختلف حركات التحرر آنذاك وجهود الأمم المتحدة لتصفية الاحتلال الخ إلا أن يسير على نفس النهج وهو الثورة والكفاح المسلح، وهو نهج كانت تدعمه غالبية دول العالم والشرعية الدولية التي أصدرت عديد القرارات التي تؤيد حق الشعب الفلسطيني وكل الشعوب الخاضعة للاحتلال باللجوء إلى كافة الوسائل بما في ذلك العمل العسكري لنيل استقلالها. مع تأييدنا وتثميننا لكل مراجعات نقدية لتاريخ الثورة الفلسطينية وهو نقد ومراجعة مطلوبان وخصوصاً مع طول الزمن واستمرار نفس القيادات السياسية تقريبا، إلا أن بعض المراجعات جانبها الصواب، ويبدو أن بعض هؤلاء المثقفون والكُتاب الذين تنطعوا لمراجعة التجربة النضالية الفلسطينية إما أنهم يسعون للشهرة، أو ينطلقون من حقد وعداء سابق مع القيادة الفلسطينية وخرجوا طواعية أو تم إخراجهم من تنظيماتهم السياسية، أو ينطلقون من الواقع الراهن لحركة التحرر الفلسطينية ومخرجات نضالها، وبعضهم غي موقع السلطة والحكم أو قريب منهما ويدينون ويتنكرون للعمل المسلح وللم ......
#التجربة
#النضالية
#الفلسطينية
#النقد
#الموضوعي
#والتشكيك
#المُغرِض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688164
الحوار المتمدن
إبراهيم ابراش - التجربة النضالية الفلسطينية بين النقد الموضوعي والتشكيك المُغرِض
سعيد علام : -ريش- فيلم، -مجازاً-، تسجيلى شديد الرداءة بعيداً عن الاتهام المغرض -سمعة مصر-.
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام الوطنية هى آخر ملاذ للأنذال. د. صمويل جونسونبعيداً عن الديماجوجية على الجانبين .. فن يعنى متعة، بدون متعة لا فن، اياً كان نبل القيم او الافكار وقيمتها، يظل التعبير عنها باى شكل، بدون متعة، يعنى انها خرجت من تصنيف العمل الفنى، سواء سينما او مسرح او اغنية او ادب، او حتى العلوم الانسانية، انها فقط، يمكن ان تكون بحث علمى ممل لغير المتخصصين.لمن لا يعرفون الفقر والفقراء .. انه رغم الفقر والبؤس، الفقراء يضحكون وينكتون ويتشاقون ويلهون ويغنون ويرقصون ويمارسون الحب، انه سلاحهم المجانى الوحيد المتاح، لمواجهة ظلم الفقر والبؤس الذين يعيشونه ليل نهار، كل ايام السنة، ليس فقط طول العمر، بل يورثونه لابناؤهم ايضاً!، لذا يقول "اوشو" المتصوف الهندى واستاذ الفلسفة "الجنس هو وسيلة الترفيه المجانية الوحيدة المتاحة، لذا يكثر الاطفال فى الاماكن الفقيرة.".من المؤكد ان مخرج "ريش" ليس له اى علاقة تذكر بالفقر او الفقراء، لا علاقة مباشرة حياتية، ولا علاقة ثقافية ووجدانية، وبخلاف النظرة السطحية الاحادية النمطية المدرسية التافهة عن حياة الفقراء، التى شابت العمل، فان الخلل "المنهجى" فنياً، للـ"الفيلم"،برز فى كونه عندما اراد صانعوه ان ينقلوا حياة الفقراء، وما بها من بؤس وكآبة وملل، صنعوا "فيلماً" نفسه، بائس وكئيب وممل، ليصبح المشاهدين هم ضحايا بؤس "الفن"، وكئابة "الصورة"، وملل "الايقاع"!.اما عن الانتاج وجائزة "كان" فحدث ولا حرج، مع الاعتذار لكل مرضى "عقدة الخواجة"؛ وحدها "السينما المستقلة" – فى مجال السينما - التى تستطيع ان تتفادى الانماط المملاة – بشكل مباشر او غير مباشر -، من اباطرة التمويل والذين هم انفسهم اباطرة المال والصناعة، الذين يحكمون العالم، ويستنزفونه بالحروب العسكرية او الاقتصادية، او بالاغراق فى دوامة القروض، فمن خلال سياسة "الاغراق بالديون"، التى يقودها صندوق النقد الدولى التى لا تهدف الى النزح الحالى للثروات فقط، بل هى تؤمن النزح المستقبلى لها. وفى شجاعة نادرة لموظف سابق فى صندوق النقد الدولى "بودرو" عندما استقال 1988، كرس وقته لفضح اسرار مقر عمله السابق. وبدأ بكتابة رسالة مفتوحة بدأت: "انا استقيل اليوم من فريق صندوق النقد الدولى بعد اكثر من 12 عاماً من الخدمة، وبعد 1000 يوم من العمل الميدانى فى تأمين المساعدات الرسمية؛ عمل تمثل فى الاتجار بأدويتكم وبحاقبكم المملوءة بالخدع، وارسالها للحكومات والشعوب فى امريكا الاتينية والكاريبى وافريقيا. تعتبر الاستقالة بالنسبة لى اليوم تحرراً لا يقدر بثمن، لاننى اخطو بها خطوتى الكبيرة الاولى الى المكان الذى يسعنى فيه ان احلم بغسل يدى مما يشكل، فى نظرى، دماء ملايين الفقراء والجياع .. لقد كثرت الدماء الى حد انها باتت انهراً. وهى تجف ايضاً وتلتصق بى. اشعر احياناً انه ليس هناك ما يكفى من صابون فى العالم لتنظيفى من الاشياء التى فعلتها بأسمكم".استمر بودو فى بناء قضيته، فأتهم المؤسسة بأستخدام الاحصاءات كأسلحة "فتاكة" و"ممارسات احصائية سيئة" هدفت الى تضخيم الارقام الواردة فى صندوق النقد الدولى فى ما تعلق بدولة ترينيداد وتوباغو الغنية بالنفط، وذلك كى تبدو الاخيرة وكأنها اقل استقراراً مما كانت عليه فعلاً. وقال ان صندوق النقد الدولى قد قام بمضاعفة ارقام فى احصائيات فى غاية الاهمية تقيس كلفة العمل فى البلد، ما جعله يبدو غير منتج الى حد كبير، برغم ان المؤسسة كانت تملك الارقام الصحيحة بين يديها. ويقول بودو فى مثال آخر، ان المؤسسة قد خلقت "من لا شئ" ديناً حكومياً غير مسدد، ذا حجم هائل!.الا ......
#-ريش-
#فيلم،
#-مجازاً-،
#تسجيلى
#شديد
#الرداءة
#بعيداً
#الاتهام
#المغرض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735428
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام الوطنية هى آخر ملاذ للأنذال. د. صمويل جونسونبعيداً عن الديماجوجية على الجانبين .. فن يعنى متعة، بدون متعة لا فن، اياً كان نبل القيم او الافكار وقيمتها، يظل التعبير عنها باى شكل، بدون متعة، يعنى انها خرجت من تصنيف العمل الفنى، سواء سينما او مسرح او اغنية او ادب، او حتى العلوم الانسانية، انها فقط، يمكن ان تكون بحث علمى ممل لغير المتخصصين.لمن لا يعرفون الفقر والفقراء .. انه رغم الفقر والبؤس، الفقراء يضحكون وينكتون ويتشاقون ويلهون ويغنون ويرقصون ويمارسون الحب، انه سلاحهم المجانى الوحيد المتاح، لمواجهة ظلم الفقر والبؤس الذين يعيشونه ليل نهار، كل ايام السنة، ليس فقط طول العمر، بل يورثونه لابناؤهم ايضاً!، لذا يقول "اوشو" المتصوف الهندى واستاذ الفلسفة "الجنس هو وسيلة الترفيه المجانية الوحيدة المتاحة، لذا يكثر الاطفال فى الاماكن الفقيرة.".من المؤكد ان مخرج "ريش" ليس له اى علاقة تذكر بالفقر او الفقراء، لا علاقة مباشرة حياتية، ولا علاقة ثقافية ووجدانية، وبخلاف النظرة السطحية الاحادية النمطية المدرسية التافهة عن حياة الفقراء، التى شابت العمل، فان الخلل "المنهجى" فنياً، للـ"الفيلم"،برز فى كونه عندما اراد صانعوه ان ينقلوا حياة الفقراء، وما بها من بؤس وكآبة وملل، صنعوا "فيلماً" نفسه، بائس وكئيب وممل، ليصبح المشاهدين هم ضحايا بؤس "الفن"، وكئابة "الصورة"، وملل "الايقاع"!.اما عن الانتاج وجائزة "كان" فحدث ولا حرج، مع الاعتذار لكل مرضى "عقدة الخواجة"؛ وحدها "السينما المستقلة" – فى مجال السينما - التى تستطيع ان تتفادى الانماط المملاة – بشكل مباشر او غير مباشر -، من اباطرة التمويل والذين هم انفسهم اباطرة المال والصناعة، الذين يحكمون العالم، ويستنزفونه بالحروب العسكرية او الاقتصادية، او بالاغراق فى دوامة القروض، فمن خلال سياسة "الاغراق بالديون"، التى يقودها صندوق النقد الدولى التى لا تهدف الى النزح الحالى للثروات فقط، بل هى تؤمن النزح المستقبلى لها. وفى شجاعة نادرة لموظف سابق فى صندوق النقد الدولى "بودرو" عندما استقال 1988، كرس وقته لفضح اسرار مقر عمله السابق. وبدأ بكتابة رسالة مفتوحة بدأت: "انا استقيل اليوم من فريق صندوق النقد الدولى بعد اكثر من 12 عاماً من الخدمة، وبعد 1000 يوم من العمل الميدانى فى تأمين المساعدات الرسمية؛ عمل تمثل فى الاتجار بأدويتكم وبحاقبكم المملوءة بالخدع، وارسالها للحكومات والشعوب فى امريكا الاتينية والكاريبى وافريقيا. تعتبر الاستقالة بالنسبة لى اليوم تحرراً لا يقدر بثمن، لاننى اخطو بها خطوتى الكبيرة الاولى الى المكان الذى يسعنى فيه ان احلم بغسل يدى مما يشكل، فى نظرى، دماء ملايين الفقراء والجياع .. لقد كثرت الدماء الى حد انها باتت انهراً. وهى تجف ايضاً وتلتصق بى. اشعر احياناً انه ليس هناك ما يكفى من صابون فى العالم لتنظيفى من الاشياء التى فعلتها بأسمكم".استمر بودو فى بناء قضيته، فأتهم المؤسسة بأستخدام الاحصاءات كأسلحة "فتاكة" و"ممارسات احصائية سيئة" هدفت الى تضخيم الارقام الواردة فى صندوق النقد الدولى فى ما تعلق بدولة ترينيداد وتوباغو الغنية بالنفط، وذلك كى تبدو الاخيرة وكأنها اقل استقراراً مما كانت عليه فعلاً. وقال ان صندوق النقد الدولى قد قام بمضاعفة ارقام فى احصائيات فى غاية الاهمية تقيس كلفة العمل فى البلد، ما جعله يبدو غير منتج الى حد كبير، برغم ان المؤسسة كانت تملك الارقام الصحيحة بين يديها. ويقول بودو فى مثال آخر، ان المؤسسة قد خلقت "من لا شئ" ديناً حكومياً غير مسدد، ذا حجم هائل!.الا ......
#-ريش-
#فيلم،
#-مجازاً-،
#تسجيلى
#شديد
#الرداءة
#بعيداً
#الاتهام
#المغرض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735428
الحوار المتمدن
سعيد علام - -ريش- فيلم، -مجازاً-، تسجيلى شديد الرداءة! بعيداً عن الاتهام المغرض -سمعة مصر-.
أنوك رونو : الحمايةُ الاجتماعيةُ: تناقضُ الخطابِ وواقعِ الحال، أو استعمالُها المغرضُ
#الحوار_المتمدن
#أنوك_رونو يعيش المغربُ منذ شهور على وقع إحدى أضخمِ حملات “الإعلام” المُضللةِ، المستهدفةِ قاعدة المجتمع العريضة، من شغلية وفئات كادحة مقهورة بالمدن والقوى سواء بسواء. إنها حملة ما يسمى “تعميم الحماية الاجتماعية”. حملة يبدو أن منظمات النضال العمالي، وناشطي النضال الشعبي، يقفون إزاءها منزوعي السلاح، منتظرين ما قد يظهر من طحين بعد كل هذه الجعجة. لا بل سارع العديد من قادة النقابات العمالية، وأدعياء اليسار، إلى التصفيق لمزاعم الدولة حول الحماية الاجتماعية، لدرجة وصفها بالثورة، واستبشار الخير الوفير منها.تنويرا للرأي العام العمالي و الشعبي، تنشر المناضل-ة نصا يوضح الخلفية النويليبرالية لما يسمى ” تعميم الحماية الاجتماعية” وما تعرض له هذا المفهوم من تحوير يخدم أهداف سادة العالم الرأسماليين. ولنا موعد مع أدوات تثقيف إضافية في هذا المجال. [المناضل-ة]تعود الحمايةُ الاجتماعيةُ، المعتبرةُ منذُ أمدٍ وجيزٍ حجرَ ناصيةِ تنميةِ بلدانِ الجنوبِ، عودةً كبيرةً إلى جدولِ الأعمالِ الدوليِّ. قدْ ينْذهِلُ المرءُ من هذا الاهتمامِ المفاجئِ الذي توليهِ للحمايةِ الاجتماعيةِ مؤسساتٌ مثلَ البنكِ العالميّ تفرضُ، منذ أكثرَ من ثلاثين عامًا، سياساتِ تقويمٍ هيكليٍ منتهكةً لحقوقِ الإنسانٍ. وفضلاً عن ذلكَ، يحلُّ هذا الشغفُ الجديدُ بالحمايةِ الاجتماعيةِ في اللحظةِ ذاتها حيثُ تؤدي سياساتُ التقشفِ إلى خفضٍ شديد جدًّا للميزانياتِ الاجتماعيةِ بأوروبا.لكنْ، خلفَ هذهِ التناقضاتِ الظاهريةِ والسياساتِ العامةِ المُوحيةِ بالتعارضِ، تتجهُ بلدانُ كلٍّ من الجنوبِ والشمالِ صوبَ نفسِ المنطقِ: منطقِ تصوُّرٍ جديدٍ عن «الحمايةِ الاجتماعيةِ». هيّوا بنا، كيْ نفهمَ هذه الظاهرةَ على نحوٍ أفضلَ، نُلقي نظرةً على ما يتستَّر خلفَ هذا التحمُّسِ للحمايةِ الاجتماعيةِ في بلدان الجنوب.تفكيكُ أنظمةِ الحمايةِ الاجتماعيةِ فورَ إنشائِهاأرستْ بلدانُ العالمِ الثالثِ، في أمريكا اللاتينيةِ منذُ عشرينياتِ القرنِ الماضي وثلاثينياتهِ، وفي أفريقيا وآسيا بعدَ الحربِ العالميةِ الثانيةِ، أولىَ معالمِ أنظمتِها للحمايةِ الاجتماعيةِ [1]. إستوحتْ تلكَ الأنظمةُ الجنينيةُ بعدُ إلى حدٍّ كبيرٍ التجاربَ الأوربيةِ (تجاربَ قوىً استعماريةٍ في حالاتٍ كُثرٍ) وطورتْ نماذجَ من النمط ِالقائمِ على تقنيةِ التأمينِ، مسماةً أيضًا بنماذجَ بسماركيةٍ. يقومُ تمويلُ هذه الأنظمةِ المعتمدةِ آليةَ المساهمةِ على اشتراكاتِ المستفيدينَ. وبالتالي يتطلبُ الحصولُ على المنافعِ الاجتماعيةِ، متفاوتةِ المبالغ حسبَ دخلِ الأجراءِ، دفعَ اشتراكاتٍ.بعدَ الاستقلالِ، بدتْ مواصلةُ السياساتِ العامةِ في مجالِ الحمايةِ الاجتماعيةِ وتعزيزها أولويةً بنظرِ «المجتمعِ الدوليِّ». واستعارَ العهدُ الدوليُّ الخاصُّ بالحقوقِ الاقتصاديةِ والاجتماعيةِ والثقافيةِ للعامِ 1966، وكذا إعلانُ الجمعيةِ العامةِ للأممِ المتحدةِ بشأنِ «التنميةِ والتقدمِ الاجتماعيِّ» للعامِ 1969 العناصرَ الأساسيةَ لنموذجِ أوروبا الاجتماعيِّ، أيْ المواطنةَ والعالميةَ ونزعَ طابعِ السلعةِ وتأمينَ المداخيلِ والتضامنَ العضويَّ… [2]لكنْ سرعانَ ما سيصطدمُ هذا التحمسُ لتحقيق الحمايةِ الاجتماعيةِ بقوانينِ النيوليبراليةِ. ولا شكَّ أنَّ أزمةَ الديونِ الخارجيةِ لبلدانِ العالمِ الثالثِ في الثمانينياتِ مثَّلتْ نقطة َانطلاقِ، وبوجهٍ خاصٍّ، لتفكيكِ الأنظمة الاجتماعيةِ عبرَ برامجِ التقويمِ الهيكليِّ. واقتصاراً على مثالٍ واحدٍ عنْ هذهِ السياسةِ المعاديةِ للحقوقِ الاجتماعيةِ، المف ......
#الحمايةُ
#الاجتماعيةُ:
#تناقضُ
#الخطابِ
#وواقعِ
#الحال،
#استعمالُها
#المغرضُ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740620
#الحوار_المتمدن
#أنوك_رونو يعيش المغربُ منذ شهور على وقع إحدى أضخمِ حملات “الإعلام” المُضللةِ، المستهدفةِ قاعدة المجتمع العريضة، من شغلية وفئات كادحة مقهورة بالمدن والقوى سواء بسواء. إنها حملة ما يسمى “تعميم الحماية الاجتماعية”. حملة يبدو أن منظمات النضال العمالي، وناشطي النضال الشعبي، يقفون إزاءها منزوعي السلاح، منتظرين ما قد يظهر من طحين بعد كل هذه الجعجة. لا بل سارع العديد من قادة النقابات العمالية، وأدعياء اليسار، إلى التصفيق لمزاعم الدولة حول الحماية الاجتماعية، لدرجة وصفها بالثورة، واستبشار الخير الوفير منها.تنويرا للرأي العام العمالي و الشعبي، تنشر المناضل-ة نصا يوضح الخلفية النويليبرالية لما يسمى ” تعميم الحماية الاجتماعية” وما تعرض له هذا المفهوم من تحوير يخدم أهداف سادة العالم الرأسماليين. ولنا موعد مع أدوات تثقيف إضافية في هذا المجال. [المناضل-ة]تعود الحمايةُ الاجتماعيةُ، المعتبرةُ منذُ أمدٍ وجيزٍ حجرَ ناصيةِ تنميةِ بلدانِ الجنوبِ، عودةً كبيرةً إلى جدولِ الأعمالِ الدوليِّ. قدْ ينْذهِلُ المرءُ من هذا الاهتمامِ المفاجئِ الذي توليهِ للحمايةِ الاجتماعيةِ مؤسساتٌ مثلَ البنكِ العالميّ تفرضُ، منذ أكثرَ من ثلاثين عامًا، سياساتِ تقويمٍ هيكليٍ منتهكةً لحقوقِ الإنسانٍ. وفضلاً عن ذلكَ، يحلُّ هذا الشغفُ الجديدُ بالحمايةِ الاجتماعيةِ في اللحظةِ ذاتها حيثُ تؤدي سياساتُ التقشفِ إلى خفضٍ شديد جدًّا للميزانياتِ الاجتماعيةِ بأوروبا.لكنْ، خلفَ هذهِ التناقضاتِ الظاهريةِ والسياساتِ العامةِ المُوحيةِ بالتعارضِ، تتجهُ بلدانُ كلٍّ من الجنوبِ والشمالِ صوبَ نفسِ المنطقِ: منطقِ تصوُّرٍ جديدٍ عن «الحمايةِ الاجتماعيةِ». هيّوا بنا، كيْ نفهمَ هذه الظاهرةَ على نحوٍ أفضلَ، نُلقي نظرةً على ما يتستَّر خلفَ هذا التحمُّسِ للحمايةِ الاجتماعيةِ في بلدان الجنوب.تفكيكُ أنظمةِ الحمايةِ الاجتماعيةِ فورَ إنشائِهاأرستْ بلدانُ العالمِ الثالثِ، في أمريكا اللاتينيةِ منذُ عشرينياتِ القرنِ الماضي وثلاثينياتهِ، وفي أفريقيا وآسيا بعدَ الحربِ العالميةِ الثانيةِ، أولىَ معالمِ أنظمتِها للحمايةِ الاجتماعيةِ [1]. إستوحتْ تلكَ الأنظمةُ الجنينيةُ بعدُ إلى حدٍّ كبيرٍ التجاربَ الأوربيةِ (تجاربَ قوىً استعماريةٍ في حالاتٍ كُثرٍ) وطورتْ نماذجَ من النمط ِالقائمِ على تقنيةِ التأمينِ، مسماةً أيضًا بنماذجَ بسماركيةٍ. يقومُ تمويلُ هذه الأنظمةِ المعتمدةِ آليةَ المساهمةِ على اشتراكاتِ المستفيدينَ. وبالتالي يتطلبُ الحصولُ على المنافعِ الاجتماعيةِ، متفاوتةِ المبالغ حسبَ دخلِ الأجراءِ، دفعَ اشتراكاتٍ.بعدَ الاستقلالِ، بدتْ مواصلةُ السياساتِ العامةِ في مجالِ الحمايةِ الاجتماعيةِ وتعزيزها أولويةً بنظرِ «المجتمعِ الدوليِّ». واستعارَ العهدُ الدوليُّ الخاصُّ بالحقوقِ الاقتصاديةِ والاجتماعيةِ والثقافيةِ للعامِ 1966، وكذا إعلانُ الجمعيةِ العامةِ للأممِ المتحدةِ بشأنِ «التنميةِ والتقدمِ الاجتماعيِّ» للعامِ 1969 العناصرَ الأساسيةَ لنموذجِ أوروبا الاجتماعيِّ، أيْ المواطنةَ والعالميةَ ونزعَ طابعِ السلعةِ وتأمينَ المداخيلِ والتضامنَ العضويَّ… [2]لكنْ سرعانَ ما سيصطدمُ هذا التحمسُ لتحقيق الحمايةِ الاجتماعيةِ بقوانينِ النيوليبراليةِ. ولا شكَّ أنَّ أزمةَ الديونِ الخارجيةِ لبلدانِ العالمِ الثالثِ في الثمانينياتِ مثَّلتْ نقطة َانطلاقِ، وبوجهٍ خاصٍّ، لتفكيكِ الأنظمة الاجتماعيةِ عبرَ برامجِ التقويمِ الهيكليِّ. واقتصاراً على مثالٍ واحدٍ عنْ هذهِ السياسةِ المعاديةِ للحقوقِ الاجتماعيةِ، المف ......
#الحمايةُ
#الاجتماعيةُ:
#تناقضُ
#الخطابِ
#وواقعِ
#الحال،
#استعمالُها
#المغرضُ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740620
الحوار المتمدن
أنوك رونو - الحمايةُ الاجتماعيةُ: تناقضُ الخطابِ وواقعِ الحال، أو استعمالُها المغرضُ