الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جلبير الأشقر : رثاء الأمة العربية وشرط نهضتها
#الحوار_المتمدن
#جلبير_الأشقر باتت الأمة العربية في وضع يستدعي استهلال أي خطاب سياسي عن حالها بالوقوف على الأطلال على طريقة شعراء الجاهلية، فنقول ما مفاده على طريقة امرؤ القيس: «قفا نبكي من ذكرى حبيب ومنزل…». وقد بلغت حال أمة العرب حضيضاً تاريخياً جديداً أكثر انخفاضاً من ذلك الذي بلغَته عندما خلصت من قرون من السيطرة العثمانية، إثر الحرب العالمية الأولى، لتقع فريسة لبريطانيا وفرنسا تتقاسمان معظم الأقطار الناطقة بالعربية، تاركتين حصة صغيرة لإيطاليا وإسبانيا (والحركة الصهيونية تحت الرعاية البريطانية).والحقيقة أن هذه المنطقة من العالم لم تنعم بقسط حقيقي من السيادة، وإن لم تكن أبداً سيادة كاملة غير منقوصة، سوى عندما استطاع المشروع القومي بريادة مصر الناصرية أن يستفيد من انقسام العالم إلى معسكرين غداة الحرب العالمية الثانية. فقد فسح ذلك الانقسام مجالاً رحباً أمام دول «العالم الثالث» لتحوز على سيادة فعلية في المساحة الفاصلة بين المعسكرين، إذ أدّى تضادهما إلى تقليص كل معسكر لسطوة الآخر. كان ذلك هو العصر الذهبي لما سمّي «عدم الانحياز»، وقد جسّدته حركة دولية كان جمال عبد الناصر أحد أبرز أقطابها، إن لم يكن أبرزهم على الإطلاق. شكّل ذلك الزمن ذروة سيادة قومية عربية صارعت الوصاية الأمريكية على المملكة السعودية وعلى من لفّ لفّها من الحكومات العربية، وصارعت بقايا الاستعمار البريطاني في الجزيرة العربية، والاستعمار الفرنسي في الجزائر، والاستعمار الصهيوني في فلسطين، والاستعمار الإسباني في المغرب الأقصى.استطاع المشروع القومي العربي في الخمسينيات والستينيات من القرن المنصرم أن يستفيد من الدعم الاقتصادي والعسكري الذي وفّره له الاتحاد السوفييتي في تصدّيه للولايات المتحدة على الصعيد العالمي، لكنّه حافظ على قسط هام من السيادة الحقيقية في شتى تجلياته، في مصر والعراق وسوريا والجزائر واليمن الجنوبي والسودان وليبيا تباعاً، قبل أن يدخل المشروع القومي برمّته مرحلة الاحتضار والانحطاط في السبعينيات بدءاً من سحق المقاومة الفلسطينية في الأردن الذي تزامن مع وفاة عبد الناصر وانقلاب حافظ الأسد. وقد دخلت المنطقة العربية مذّاك في نفق طويل من الاستقرار الاستبدادي تصونه المداخيل النفطية التي ارتفعت بحدّة إثر الحرب العربية ـ الإسرائيلية في عام 1973.وقد تراكمت أسباب الانفجار خلال أربعة عقود على شتى الأصعدة، اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا وثقافيا، وصولاً إلى الانفجار العظيم الذي سجّله التاريخ تحت تسمية «الربيع العربي». غير أن أربعة عقود من التعفّن في ظل الاستبداد والضياع السياسي لم تتح للجيل الثائر الجديد أن يتزوّد بأطر تنظيمية قادرة على تسيير حراكه نحو التغيير الثوري المنشود. علاوة على ذلك، فإن الهيمنة الأمريكية المطلقة التي حلّت في التسعينيات محلّ الصراع الأمريكي ـ السوفييتي قد أصيبت بدورها بهزيمة كبرى من جرّاء إخفاق احتلالها للعراق. وقد شكّل ذلك الاحتلال مثالاً نموذجياً عن «الامتداد الامبراطوري المفرط» الذي طالما تسبّب بأفول الامبراطوريات وسقوطها عبر التاريخ. فعوضاً عن أن يفسح ذلك الأفول مجالاً جديداً أمام تجدّد المشروع السيادي الإقليمي أو حتى القطري فقط، كانت حال البلدان العربية مزرية إلى حد أن المنطقة برمّتها غدت مسرحاً لصراع إقليمي ودولي متشعّب، يجعلنا نقف اليوم لنبكي من ذكرى سنوات «الحرب الباردة» التي انحصر فيها الصراع بين قطبين فاسحاً أمامنا مجالاً سيادياً.أما اليوم، فهذه حالنا: سوريا تقبع تحت خمسة احتلالات، إسرائيلي وروسي وإيراني وتركي وأمريكي، والعراق تحت احتلالين، إيراني وأمريكي، واليمن ال ......
#رثاء
#الأمة
#العربية
#وشرط
#نهضتها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678055
محمد عبد الكريم يوسف : الحصانة السيادية للدول وشرط التنازل عنها في القانون الدولي
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف بقلم محمد عبد الكريم يوسف1. مقدمة :تعد السيادة ركنا من أركان الدول ومقوم أساسي من مقومات وجودها ويعتبر المساس بالسيادة اعتداء على الدولة ، سنتطرق في هذا البحث لمقاربة الحصانة السيادية للدولة وفق القانون الدولي وكيف تحافظ الدولة على سيادتها، و ما هو مبدأ حصانة الدول ، وشرط التنازل عن تلك الحصانة وإن كان شرط التنازل مقبولا دوليا كما سنعرض بشيء من التحليل للحصانة السيادية للدولة على مستوى العالم في عالم يعج بالمتغيرات الدولية والقانونية ومحاولات الدول الكبرى التدخل في مبدأ حصانة الدولة (قانون جاستا نموذجا).1. كلمات مفتاحية :الحصانة ، الدولة ، التدخل ، القانون الدولي ، التنازل ، شرط ، الولاية القضائية ، جاستا ، الحصانة الشخصية ، السيادة .2. أهمية البحث :تأتي أهمية البحث من عدة نقاط أهمها المحافظة على حصانة سيادة لدولة في عالم يعج بالمتغيرات القانونية على المستوى الدولي في ظل تنازع بعض القوانين الأممية مع القوانين المحلية وتفسيرها لصالح الأقوياء، يضاف إلى ذلك محاولة بعض الدول النيل من سيادة دول أخرى كما حدث عندما نالت الولايات المتحدة الأمريكية من حصانة سيادة السودان وأعادته إليها حين تستنسب ذلك أو عند نيل قانون من سيادة الدول الأخرى تحت مسميات وذرائع شتى . 3. إشكالية البحث: يسعى البحث إلى فحص اشكالية حصانة الدول والتنازل عنها باتباع المنهج التحليلي في مقاربة المشكلة من جوانبها المختلفة . 4. خطة البحث : يعتمد البحث في مناقشته لحصانة الدولة السيادية والتنازل عنها والعلاقة المتداخلة مع القانون الدولي العام والأنظمة القانونية ذات الصلة وفقا لما يلي: مقدمة يتم فيها تقديم مفهوم سيادة الدولة وفق القانون الدولي العام ، والفصل الأول يتناول حصانة الدولة ومبادئ الحصانة ومفاهيمها مع التطرق للحصانة السيادية لبعض الدول. الفصل الثاني يعرض للقانون الدولي والحصانة السيادية ويشرح كيف يكفل القانون الدولي سيادة الدول ويصون حصانتها، كما يميز بين الحصانة السيادية والحصانة الشخصية . أما الفصل الثالث فيبحث التنازل عن الحصانة السيادية وشروط التنازل وحالاته كما يعرض لقانون جاستا ويبين مقدار مساسه بالحصانة السيادية للدول الأخرى . وتخلص الخاتمة إلى تقييم وضع الحصانة السيادية وضرورة الالتزام بها دوليا من باب احترام القوانين الدولية ذات الصلة.6-الفصل الأول6-1- مبدأ حصانة الدولة السيادية :يعد مبدأ الحصانة السيادية ( حصانة التاج ) مبدأ قانونيا يرى أن الدولة غير قادرة على اقتراف الأخطاء التي لا يسمح بها القانون، ويحميها من مواجهة الدعاوى المدنية أو الملاحقة الجنائية. ويمثل أحد مبادئ القانون الدولي، وهذا يجعل الدولة ذات السيادة معفاة أمام المحاكم الأجنبية. تعتمد الحصانة السيادية على مفهوم السيادة فلا يجوز إخضاع سيادة الدولة دون موافقة هذه الدولة على الولاية القضائية التابعة لسيادة أخرى . يشير قانون الحصانة السيادية إلى تمتع الدولة بالحصانة من سلطان وأوامر المحاكم الأجنبية باستثناء الحالة التي تتنازل بها عن هذه الحصانة. كما يحول دون فرض أحكام صادرة عن محاكم تابعة لبلد أجنبي على دولة ذات سيادة من غير موافقة الأخيرة. 6-2- مفهوم الحصانة السيادية للدولة:الحصانة السيادية هي أحد أهم المبادئ الراسخة في القانون الدولي العام، وتعني عدم جواز خضوع دولة بغير إرادتها، لقضاء دولة أخرى. إذ لا يجوز لدولة ذات سيادة أن تفرض سلطتها القضائية على دولة أخرى ذات سيادة، و لا توجد دولة تمتلك الحق قضائيًا وقانونيًا في الحكم على أفعال ......
#الحصانة
#السيادية
#للدول
#وشرط
#التنازل
#عنها
#القانون
#الدولي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719739
صلاح زنكنه : الثقافة وشرط المثقف
#الحوار_المتمدن
#صلاح_زنكنه للثقافة مفهوم واسع ومتشعب, إن لــم نقل شبكة مفهومات متداخلة, ترتبـط بطروحـات المختصيـن مـن أنثروبولوجيين ومؤرخين وعلمـاء اجتماع وعلماء نفـس وأدبـاء ونقاد ومفكريـن ورجال دين وسياسـيين, كل منهم يرى الثقافة مـن وجهـة نظره وعبر حقل اشتغاله، من هنـا نجـد صعوبـة تحديـد المصطلح وتعريفه بدقة, لكون الثقافـة حسـب "أدوار تا&#1740-;-لور" مركب كلي يشـتمل على المعتقد والمعرفة واللغة والفـن والأدب والفلسفة والأخلاق والقـانون والأعراف والتقاليد والقدرات التـي يكتسبها الإنسـان. وضمـن هـذا المنظور يكون كل النـاس مثقفيـن كما يذهب غرامشي، لكن ليس لــهم كلهم أن يؤدوا وظيفة المثقـف فـي المجتمع, لأن شرط المثقـف عنـد غرامشــي يقـترن بالفعاليـة الايديولوجية, وهـو مـا يطلق عليـه صفة المثقف العضوي، ذلك الــذي يملك دوراً فاعلاً في المجتمع وموقفاً راسخاً من قضايا عصره، وهو بهذا يقارب، بل يطابق الـى حـد مـا شرط مـاركس لمفـهوم المثقـف والذي يكمن في عنصر "المغـايرة والتغيير" أي سعي المثقف لتغيـير بنى الفكر والمجتمع, وعلـى هـذا المنوال يجيء شرط سارتر الذي حدده "بالالتزام" كون المثقف كائناً ملتزماً بقضايا الإنسان وهمومـــه, ويتبنى (علـي حـرب) مفهوم المثقـف المسـتقل الـذي لا ينضـوي تـحـت أيـة مؤسسـة ويقرنه بشـرط الحريـة والنظـرة الشمولية، ويعيـب علـى المثقـف التقني "الاختصاصي" الذي يحصر الثقافة في زاوية ضيقة. نستخلص مما ورد من آراء ومقاربات أن المثقف ليس المتعلـم الذي حصل على شهادة علمية فـي اختصاص معين، ولا الذي يخـزن كماً كبيرا من المعلومات في جـانب أو جوانب عـدة، وليـس الأديـب والفنان والسياسـي والتكنوقراطـ, مثقفا بالمعنى الدقيق للكلمـة, مـالم يمتلك شرط الثقافة الأساسـي "الأداة والفعل" و "الفكـر والسـلوك" أو بتعبير الغزالي "إن العلم بلا عمـل لا يكون، والعمل بلا علم جنـون" إذاً المثقف رجل علـم وعمـل، وهـو إنسان مسؤول يحمل علـى عاتقـه مسـؤولية اجتماعيـة وسياسـية وفكرية. أما أولئك المثقفون الخـاملون الكسالى اللا أبـاليون, مـن حفظـة وتلقينيين وببغاوات بليـدة, والذيـن يعيشون فـي النصـوص الغـبراء العاطلة، متوهميـن أن أبراجـهم الكونكريتيـة تمنحـهم الحصانة والطمأنينة، متناسـيـن عـن عمـد ضجيج الحياة وصخبها, متغافلين عن شؤون وشجون الناس فـي القـاع وعلى السطح، مـهـادنين الخـراب والفساد والظلم طامعين بسلام كـاذب ورفاه زائل, فهم ليسوا أكثر من دمى ثقافية بهياكل جمالية محنطة, لا حظ لها في الديمومة والاستمرار, ولا أثراً يتركون كفقاعـات قـوس قـزح، وسـرعان ما يتناسـاهم التـاريخ ويطويهم فـي جلبابـه طيـا، لأن الثقافة هي "مـا يبقى فـي ذاكرتنـا عندما ننسى كل شيء" حسـب أدوارد هيريو، فعبر كل العصور والأزمـان, كان المثقفـون شـهودا وشـهداء, مدافعيـن عـن كرامـة الإنسـان, مناضلين من أجل مستقبله، عشـاق جمـال, وبنـاة حضـارة. ولنـا أن نستذكر على سبيل المثال لا الحصـر, أسماء ابن رشد وغاليلو وفوليـتـر والطهطاوي وغوركي وهمنغـواي ونيرودا ولوركا ومالرو, وبريخت الذي قال "إن الأجيال القادمـة، لا تسـأل عن الزمن الرديء، وإنما سـتقول لماذا صمت الشعراء" والشعراء هـم كوكبة من المثقفين الذين لا يصمتـون في زمن صاخب ساخن مـهـمـا كـان رديئاً.ورهان المثقف العراقي الآن من أهم رهانـات القـرن العشـرين, للفـوز بالمستقبل بعد أن خاض ويخـوض تجارب عسيرة، من حرب الى حرب, الى الحصـار وتوابعه وافرازاته, وتعـد بشـهادة الجميع من أخطر مخاضات تـاريخ العراق السياسي الحديـث, اسـتطاع المثقـف العراقـي أن ......
#الثقافة
#وشرط
#المثقف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736673
محمد فُتوح : العلمانية صمام أمن للمجتمع وشرط للتقدم
#الحوار_المتمدن
#محمد_فُتوح العلمانية صمام لأمن الوطن ...وشرط للتقدممن الأخطاء الشائعة التى اعتاد عليها أغلب الناس ، أن العلمانية هى بالضرورة ضد الدين ، وهذا الفهم الشعبى السائد هو ما يقف حجر عثرة ، ضد انتشار الفكر العلمانى . أما حقيقة الأمر فإن قيام نظام علمانى فى دولة ما ، يعنى أن تسير كل أمور الدولة بقوانين إنسانية نسبية وضعية قابلة للصواب والخطأ ، وفى حالة الخطأ يقوم واضعو هذه القوانين بتعديلها لما فيه مصلحة كل مواطن ومواطنة ، من تحقيق للعدل والمساواة والحرية ، ويكون ذلك عن طريق الديمقراطية.فإذا كانت الدولة دينها الإسلام ، فهذا لا يعوق العلمانية ولا يضير الإسلام فى شىء.فالفكر العلمانى يرى أنه يجب الفصل بين دين الدولة والنظام السياسى ، فالإسلام كدين يتصف بأنه مطلق ولا يجوز له الدخول فى السياسة التى تتصف بالنسبى ، أما إذا دخل الدين فى السياسة فسوف يحدث تعارض منطقى وجوهرى ، إذ كيف نطبق ما هو مطلق على ما هو نسبى متغير. إن الدين كعقيدة مطلقة ، يصبح علاقة خاصة جداً بين الإنسان وربه ، والعلمانية تبقى نظاماً للقوانين الوضعية تتصف بالنسبية والتغير.نحن هنا لا نتحدث عن ظاهرة جديدة ، أو بدعة من البدع ، فأغلب الدول المتحضرة والمتقدمة قد أخذت بالنظام العلمانى . لقد سيطرت الكنيسة على الفكر السياسى فى أوروبا لقرون عديدة ، فى ظل هذه السيطرة والتزاوج بين الكنيسة والملوك وأمراء الاقطاع ، حيكت المؤامرات وانتشر الظلم والفقر وفسدت الحياة السياسية وعمت الفوضى . ولم ينتشل أوروبا من هذه الأحوال البائسة ، إلا تحجيم شئون الكنيسة ، وفصل الدين عن الدولة.إن أكثر الأمثلة التى تبرهن على التزاوج والتعايش بين الإسلامى ، كعقيدة وبين العلمانية كنظام للحكم هو تركيا . فهى دولة مسلمة أما دستورها فهو علمانى . وفى الفترة الأخيرة نجد أنها تتصدى وتدافع عن هذا النظام العلمانى بضراوة ، تدافع عن كل ما ينال من هذا النظام ، ضد الأحداث الصغيرة قبل الكبيرة . فقد رفعت بعض المحجبات دعاوى بسبب منعهما من دخول الامتحان ، وهن يرتدين الحجاب وحكم القضاء التركى بعدم أحقيتهما فى دعواهما ، لأن هذا يعد انتهاكاً للدستور العلمانى ويتعارض معه . أما هنا فى مصر فالمنقبات وليس المحجبات ، يرتدين هذا الزى الأسود ويعملن فى المصالح الحكومية والمؤسسات العامة ويقدن السيارة ، ولا أحد يعترض . بل هناك منْ يرى أنه الزى الشرعى الاسلامى الواجب فرضه . ولا يخفى على أحد أن هناك جرائم بشعة ، تحدث بسبب التخفى وراء هذا النقاب.إن الفكر العلمانى ، هو الوحيد الذى يتكفل بحماية الإنسان من التعصب على أساس الدين والعرق والجنس والطائفة ، أما منْ يستندون على المرجعية الدينية ، فهنا أرض خصبة ينتعش فيها التعصب ، وينفى الآخر المخالف فى الرأى وفى العقيدة.ولنا أن نتأمل ما يحدث موخرا فى بعض البلاد العربية ، حيث المرجعيات الدينية المختلفة والتى تلقى بالزيت على النار فتشتعل الحرائق وتشن حرب المساجد ويتساقط الضحايا بحجة الدفاع عن الدين ، وتتزايد شلالات وبحور الدم التى يغرق فيها أهل البلد الواحد سنة وشيعة ، الكل يذبح بسكين واحدة ، داخل البلد الواحد . أصبح التعصب ناراً تشتعل فى القلوب والعقول. كل صبح وكل مساء ، يتولد طوفان من الحقد والغل والضغينة ، من أجل الصراع على السلطة . الكل قد أصيب بالعمى ، لا يرى أى شىء إلا لون الدم ، وبقايا الأشلاء البشرية المتناثرة.الدين الذى يفترض أنه يجمعهم قد فرقهم ، بل شتتهم إلى أحزاب متنافرة يصرع كل منهم الآخر على مذبح السياسة ، والنتيجة الفادحة المأساوية ، هى آلاف الضح ......
#العلمانية
#صمام
#للمجتمع
#وشرط
#للتقدم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738519
سليم يونس الزريعي : الصهاينة العرب واليهود.. وشرط التصدي الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#سليم_يونس_الزريعي فيما تتزايد العواصم العربية التي تتماهى في رواية الكيان الصهيوني عن الحقوق الفلسطينية حتى في حدها الأدنى، بل وتتجاهل سياساته الفاشية تجاه الشعب الفلسطيني، وممارساته ضد القدس والأقصى، بات المشهد الفلسطيني في أسوأ حالة وصل إليها من انقسام سياسي وفقدان الرؤية السياسية الفلسطينية الجامعة في ظل اصطفاف دول عربية إلى جانب المحتل ليكونوا موضوعيا في خندق الاحتلال.هشاشة الواقع الفلسطينيومع أن هذا الأمر هو حِمْل إضافي على كاهل الفلسطينيين بكل ما يحمله من تداعيات، إلا أن الأساس في استمرار الصراع مع الاحتلال وتجاوز هذا التواطؤ لبعض العرب الذي أصبح مكشوفا بعد أن كان يجري خلف الستار، بل ويتباهون به، إنما يتعلق بمهمة التحرير والعودة التي كانت وستبقى فعلا فلسطينيا بامتياز.لكن الحالة الفلسطينية التي تمثلها قوى سياسية وأحزاب فلسطينية، لا تدعو إلى التفاؤل في هذه اللحظة وبالطبع بعيدا عن ثابت التفاؤل الاستراتيجي المتكئ على حتمية التحرير والعودة بصرف النظر عن مرارة شرط اللحظة، بعد أن أصبح فيها التحالف العربي مع كيان العدو الصهيوني أمر واقعا للأسف.وكان من الواجب على القوى الفلسطينية التي تبدو عاجزة ومتشظية أمام هذا الواقع الذي يتشكل بين الدول العربية والكيان الصهيوني، الذي هو بالتأكيد ليس في صالح النضال الفلسطيني من أجل انتزاع حقوقه المشروعة، أن ترقى إلى مستوى المسؤولية بعيدا عن الروح الحلقية، وتبدأ في التو إعادة الاعتبار لمؤسسات منظمة التحرير ولمفهوم الوحدة، التي هي كلمة السر في مواجهة استهداف القضية الوطنية الفلسطينية من قبل الصهاينة اليهود والصهاينة العرب.سؤال الوحدة الفلسطينيةوالسؤال هنا هو؛ ما الذي يمنع من تحقيق الوحدة وتشكيل قيادة واحدة للشعب الفلسطيني في مواجهة هذا التحالف الجديد الصهيوني العربي؟ وإذا كان صحيحا أن منظمة التحرير الفلسطينية تمثل نظريا على الأقل هذه القيادة، إلا أن عملية الاستحواذ والهيمنة أفرغت هذه المنظمة من محتواها الكفاحي كمشروع تحرير بعد خطيئة أوسلو، وهيمنة حركة فتح عليها لتصبح تابعة للسلطة التي أفرزها اتفاق أوسلو وأداة تمرير لرؤية طرف فلسطيني بات أسيرا لوهم الحل السياسي، بكل ما ترتب على ذلك من إبراز دور السلطة وتبهيت وتراجع دور منظمة التحرير التي هي الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني والإطار الذي يجمع الفصائل والقوى السياسية الفلسطينية باستثناء قوى الإسلام السياسي التي تأخرت مشاركتها في العمل الكفاحي الفلسطيني حتى عام 1988.وإنه يصبح نوعا من الهروب إلى الإمام الحديث عن الوحدة في غياب قوى مقرره في الواقع سواء اتفقت أو اختلفت معها، مع إدراك ووعي دورها السلبي الذي أنتج الانقلاب في غزة عام 2007، ومخاطر فكرها الإقصائي، لكنها مع كل ذلك، هي واقع موضوعي، لا يتعلق برغبات هذا الطرف أو ذاك.ومن ثم فإن شرط الوحدة لمواجهة حالة الانهيار العربي وهزال الحالة الفلسطينية التي ما تزال قيادتها تراهن على حل سياسي لم يبق من أساس موضوعي له، يزكي ذلك أن وقائع ممارسات الاحتلال، تدحض هذا الوهم المستمر منذ خطيئة أوسلو، فيما تضفي حالة الانقسام وانعدام الثقة والحروب الإعلامية البينية بين فتح وحماس بشكل أساسي، وحالة النفي المتبادل رغم ضجيج صوت الوحدة، كون كل طرف يكيّف ترجمة مفهوم الوحدة انطلاقا من رؤيته، متجاهلا حالة التنوع الفكري والسياسي في الواقع الفلسطيني، الذي لا يمكن قسمته على اثنين، هو في فهم ميزان القوى القائم داخليا وخارجيا، وتخلي فتح وحماس عن عقلية الهيمنة والاستحواذ والاستعلاء على الآخر، والبحث عن وحدة من أجل التحري ......
#الصهاينة
#العرب
#واليهود..
#وشرط
#التصدي
#الفلسطيني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745652
خلف الناصر : روسيا تستسلم بدون قيد وشرط ؟؟
#الحوار_المتمدن
#خلف_الناصر العالم يعيش على فوهة بركان نووي لا يعرف متى ينفجر، وخلال الأيام الماضية حدثت عدة احداث مفصلية قد تعجل بانفجار ذلك البركان النووي، وباتجاه المواجهة النووية الشاملة بين روسيا وحلف شمالي الأطلسي (ناتو) .. والاحداث حسب أهميتها .. هــــــــــــــــي : o (1) طلب فنلندا والسويد الانضمام إلى حلف شمالي الاطلسي (ناتو) والموافقة على هذا الطلب، علماً بأن أطول حدود برية لروسيا هي مع فلندا (1300) كيلومتر ! o (2) دعوة (جمهورية روسيا البيضاء) لإعادة احياء " منظمة الأمن الجماعي" لدول الاتحاد السوفيتي السابق المستقلة!o (3) تصدي المضادات الأرضية الروسية للصواريخ "الإسرائيلية" المغيرة على الأراضي العربية السورية بتاريخ 2022-5-17 ، كما تصدت أيضاً ـ حسب صحيفة "يسرايل هايوم" ـ غواصة روسية لطائرات "إسرائيلية" o (4) عودة القوات الأمريكية إلى الصومال وشمال سورية !o (5) المناورات الصهيونية في قبرص والمنطقة الآمنة التي تعمل على انشائها تركيا!**** وإذا كان الحدث الأول هو الأهم، لأن فنلندا إذا ما انضمت إلى حلف شمالي الأطلسي رسمياً ستكون شبه مدية كبيرة بطول 1300 كيلومتر في خاصرة روسيا الرخوة وجسمها الكبير ـ ما يقارب 18 مليون كيلو متر ـ المترهل، والذي يصعب الدفاع عنه كما تصعب مهاجمته، فهل ستصمت روسيا على وصول (حلف الناتو) الى حجرتها الداخلية وحدودها الوطنية، وهي التي دخلت أوكرانيا عسكرياً لهذا السبب نفسه؟فروسيا التي دخلت الحرب مع أوكرانيا بسبب محاولاتها الدخول إلى حلف شمالي الأطلسي، وحدود أوكرانيا مع روسيا أقل بكثير من حدودها الطويلة مع فنلندا.وكانت روسيا قد دخلت الحرب ضد أوكرانيا لأسباب قومية، ولتصحيح بعض أخطاء السياسة السوفيتية الداخلية السابقة واخطائها في التاريخ والجغرافيا، فإن دخولها لفنلندا ـ إذا حدث ـ سيكون لأي سبب؟ ألدخولها (حلف الناتو)؟.. إن هذا عمل يعتبر في حدود السيادة الوطنية للدولة الفنلندية في عرف القانون الدولي، وستكون روسيا بموجبه دولة معتدية!ولهذا السبب بالذات فإن روسيا اليوم في ورطة حقيقية متعددة الرؤوس، تورطت هي بها بنفسها أو ورطتها بها الولايات المتحدة وحلفاؤها الغربيون لغايات متعددة:o قد تكون لوأد حلم روسيا بلعب دور دولي وقوة كبرى كما كان الاتحاد السوفيتي السابق وهي وريثته الشرعية!o أو بضم حلف الناتو لفنلندا والسويد وربما غيرهما، لتطويق روسيا من جميع جهاتها الأوربية؟o أو لجرها مرغمة إلى حرب نووية أو تقليدية شاملة غير مستعدة لها أو قبل أن تستعد لها تماماً؟ o أو جعلها "دولة معتدية" في نظر القانون الدولي ـ وهذا قد تحقق فعلاً ـ وكذلك لتخويف شعوب كثيرة في العلم منها، خصوصاً شعوب أوربا الشرقية؟!o أو لإفهام الشعوب الأخرى بأن روسيا الاتحادية دولة ضعيفة لا تستطيع حماية نفسها ولا حدودها الدولية، ناهيك عن حمايتها للآخرين!o أو لكل هذه الاسباب مجتمعة!؟ فروسيا اليوم لا يسمع صوتها كما كان عند دخولها الحرب مع أوكرانيا، لتحقيق أهداف أعلنتها هي في حينها وبنفسها .. وكانت تلك الاهداف المعلنة :&#61607 استقالة زيلينسكي وحكومته!&#61607 نزع سلاح أوكرانيا واعلانها الحياد التام!&#61607 الاعتراف بجمهورية دونباس الشعبية شرقي أوكرانيا! &#61607 تسليم النازيين الأوكرانيين (وخصوصاً كتيبة آزوف) انفسهم للقوات الروسية.................الخ فكانت نتائج هذه الحرب (مع الاسف الشديد) لم تحقق هدفاً واحداً من اهداف روسيا المعلنة هذه لحد الآن!! ****وكان الخبر المهم الثاني هو: دعوة (رئيس جم ......
#روسيا
#تستسلم
#بدون
#وشرط

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757572