احمد الحاج : وجهة نظر لإنقاذ العراق من الطسات والحفر
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج يبدو ومن خلال اللغط الكبير الذي رافق الانتخابات الأخيرة وأعقبها ومازال بين معترض على النتائج جملة وتفصيلا ، وبين مشكك فيها، وبين مقاطع لها ابتداءا ، وبين معتصم أمام بوابات الحضراء ، وبين مهدد لدولة الامارات بقصفها بالطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية بزعم تزويرها للانتخابات العراقية - والما يعرف يركص ، يكول الكاع عوجه - ، بأن لا حل للعراق الا بتعديل الدستور والتحول اما الى النظام الملكي مجددا ، واما الى النظام الجمهوري الرئاسي بدلا من البرلماني التوافقي المحاصصاتي المعمول به حاليا في كل من لبنان والعراق فقط لاغير ما يفسر لنا أسباب انهيار البلدين وافلاسهما وتراجعهما على مختلف الصعد ليخرج الشعب فينتخب رئيسا من بين 10 الى 20 مرشحا كلهم من التكنوقراط المستقلين ومن غير المتحزبين ولا الطائفيين ولا القبليين ولا العنصريين ولا الشوفينيين ، ومن اصحاب الخبرة والكفاءة والنزاهة ومن حملة الشهادات العليا ومن اصحاب الايادي البيضاء والسير النظيفة والسلوك الحسن في مجال تخصصه ويفضل أن يكون من خلفية أكاديمية أو عسكرية أو قانونية سابقة ، وأن لايكون مزدوج الجنسية والجواز والولاء والتبعية بتاتا ، ومن أب وأم عراقيين بالولادة ، زوجته يفضل أن تكون عراقية أبا عن جد ، وان لايكون متزوجا من أجنبية ، وأن يكون مقيما في العراق وعانى ماعاناه العراقيون طيلة العقود الماضية ، وعاش معاناتهم لحظة بلحظة ، ولايؤتى به من الخارج وتحت أي ظرف كان ، وان لايقل عمره عن 50 عاما ليتولى رئاسة البلاد لأربع سنين قابلة للتجديد وان يكون رئيسا للجمهورية بصلاحيات كاملة بحسب الدستور وقائدا عاما للقوات المسلحة ، بخلاف ذلك فنحن ندور في حلقة فوضوية كئيبة للغاية ومفرغة تماما ولن يتغير بمقتضاها شيء قط ابدا ، سواءا زادت نسبة المشاركين بالانتخابات أم قلت ، كثرت الفتاوى التي تحث على المشاركة فيها ، او كثر التحريض لمقاطعاتها ، لأن القضية برمتها وعلى مدار 18 عاما مقامة على جرف هار لا بصيص امل فيها ولا قبس من ضياء في نهاية نفقها المظلم البتة .وهكذا وبعد ان صمتت عشرات "الأبواق الاعلامية" فور ظهور النتائج التي جاءت صادمة لبعضهم ومغايرة تماما وبخلاف ما كانوا يروجون ويطبلون ،يمكننا القول وبصريح العبارة بأن الاصلاح والنظام لم ولن يأتيا يوما عن طريق ...الفوضى اطلاقا ! اذا كان الكرد -الاتحاد الوطني -والعبادي والفياض وعلاوي والقانون والحشد والحكمة وعموم العرب السنة واغلب شرائح الشعب كلهم يشككون بجدوى او بنزاهة الانتخابات ويتهمون القائمين عليها بالتلاعب والتزوير ، ويتهمون جل مرشحيها والاحزاب والكتل والتيارات التي تقف خلفهم بشراء الاصوات والذمم والمناصب والمقاعد ، كما في كل مرة .فعلام يطالب هؤلاء كلهم بإحداث التغيير والاصلاح المطلوب عن طريق الانتخابات وعلى الطريقة التوافقية المحاصصاتية " العراق ...لبنانية" الاقليم ..اجنبية ، الايرا اميركية ؟ ..واذا كان جل قادتها والمشاركون الفاعلون فيها يتهمونها بعدم المصداقية وفقدانها للنزاهة والشفافية وتدخل المال السياسي في الدعايات وشراء المناصب وانها خاضعة للتدخلات وفرض الارادات الخارجية الاقليمية والاجنبية فعلام تحرضون الجمهور الى التغيير عبر صناديق الاقتراع ؟! واذا كانت امرأة متوفاة قبل شهرين من الانتخابات تفوز بمقعد برلماني بأغلبية اصوات مريحة وبفارق كبير عن اقرب المنافسين في دائرتها وجل من صوت لها لايعلم بأنها ميتة قبل شهرين من الانتخابات وذلك بعد ادخالها المستشفى ومكوثها فيها 35 يوما بسبب كورونا ولا ادري لماذا لم ترفع المفوضية اسمها وصورها من الترشيح وفسح المجال لمن ......
#وجهة
#لإنقاذ
#العراق
#الطسات
#والحفر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735056
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج يبدو ومن خلال اللغط الكبير الذي رافق الانتخابات الأخيرة وأعقبها ومازال بين معترض على النتائج جملة وتفصيلا ، وبين مشكك فيها، وبين مقاطع لها ابتداءا ، وبين معتصم أمام بوابات الحضراء ، وبين مهدد لدولة الامارات بقصفها بالطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية بزعم تزويرها للانتخابات العراقية - والما يعرف يركص ، يكول الكاع عوجه - ، بأن لا حل للعراق الا بتعديل الدستور والتحول اما الى النظام الملكي مجددا ، واما الى النظام الجمهوري الرئاسي بدلا من البرلماني التوافقي المحاصصاتي المعمول به حاليا في كل من لبنان والعراق فقط لاغير ما يفسر لنا أسباب انهيار البلدين وافلاسهما وتراجعهما على مختلف الصعد ليخرج الشعب فينتخب رئيسا من بين 10 الى 20 مرشحا كلهم من التكنوقراط المستقلين ومن غير المتحزبين ولا الطائفيين ولا القبليين ولا العنصريين ولا الشوفينيين ، ومن اصحاب الخبرة والكفاءة والنزاهة ومن حملة الشهادات العليا ومن اصحاب الايادي البيضاء والسير النظيفة والسلوك الحسن في مجال تخصصه ويفضل أن يكون من خلفية أكاديمية أو عسكرية أو قانونية سابقة ، وأن لايكون مزدوج الجنسية والجواز والولاء والتبعية بتاتا ، ومن أب وأم عراقيين بالولادة ، زوجته يفضل أن تكون عراقية أبا عن جد ، وان لايكون متزوجا من أجنبية ، وأن يكون مقيما في العراق وعانى ماعاناه العراقيون طيلة العقود الماضية ، وعاش معاناتهم لحظة بلحظة ، ولايؤتى به من الخارج وتحت أي ظرف كان ، وان لايقل عمره عن 50 عاما ليتولى رئاسة البلاد لأربع سنين قابلة للتجديد وان يكون رئيسا للجمهورية بصلاحيات كاملة بحسب الدستور وقائدا عاما للقوات المسلحة ، بخلاف ذلك فنحن ندور في حلقة فوضوية كئيبة للغاية ومفرغة تماما ولن يتغير بمقتضاها شيء قط ابدا ، سواءا زادت نسبة المشاركين بالانتخابات أم قلت ، كثرت الفتاوى التي تحث على المشاركة فيها ، او كثر التحريض لمقاطعاتها ، لأن القضية برمتها وعلى مدار 18 عاما مقامة على جرف هار لا بصيص امل فيها ولا قبس من ضياء في نهاية نفقها المظلم البتة .وهكذا وبعد ان صمتت عشرات "الأبواق الاعلامية" فور ظهور النتائج التي جاءت صادمة لبعضهم ومغايرة تماما وبخلاف ما كانوا يروجون ويطبلون ،يمكننا القول وبصريح العبارة بأن الاصلاح والنظام لم ولن يأتيا يوما عن طريق ...الفوضى اطلاقا ! اذا كان الكرد -الاتحاد الوطني -والعبادي والفياض وعلاوي والقانون والحشد والحكمة وعموم العرب السنة واغلب شرائح الشعب كلهم يشككون بجدوى او بنزاهة الانتخابات ويتهمون القائمين عليها بالتلاعب والتزوير ، ويتهمون جل مرشحيها والاحزاب والكتل والتيارات التي تقف خلفهم بشراء الاصوات والذمم والمناصب والمقاعد ، كما في كل مرة .فعلام يطالب هؤلاء كلهم بإحداث التغيير والاصلاح المطلوب عن طريق الانتخابات وعلى الطريقة التوافقية المحاصصاتية " العراق ...لبنانية" الاقليم ..اجنبية ، الايرا اميركية ؟ ..واذا كان جل قادتها والمشاركون الفاعلون فيها يتهمونها بعدم المصداقية وفقدانها للنزاهة والشفافية وتدخل المال السياسي في الدعايات وشراء المناصب وانها خاضعة للتدخلات وفرض الارادات الخارجية الاقليمية والاجنبية فعلام تحرضون الجمهور الى التغيير عبر صناديق الاقتراع ؟! واذا كانت امرأة متوفاة قبل شهرين من الانتخابات تفوز بمقعد برلماني بأغلبية اصوات مريحة وبفارق كبير عن اقرب المنافسين في دائرتها وجل من صوت لها لايعلم بأنها ميتة قبل شهرين من الانتخابات وذلك بعد ادخالها المستشفى ومكوثها فيها 35 يوما بسبب كورونا ولا ادري لماذا لم ترفع المفوضية اسمها وصورها من الترشيح وفسح المجال لمن ......
#وجهة
#لإنقاذ
#العراق
#الطسات
#والحفر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735056
الحوار المتمدن
احمد الحاج - وجهة نظر لإنقاذ العراق من الطسات والحفر !