الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
غياث المرزوق : &#1649لْأَنَــــا: ظَاهِرِيَّاتُ &#1649لْتَّدْلِيلِ وَبَاطِنِيَّاتُ &#1649لْتَّذْلِيلِ 1
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق حَتَّى لَوْ تَشَيَّأتْ فِي عُقْرِ دَارِهَا &#1649لْخَاصِّاَلْأَنَا لَيْسَتْ فِي شَيءٍ مِنَ &#1649لْسَّيِّدِ &#1649لْمِخْمَاصِزيغموند فرويد(1)يدرسُ هذا المقالُ مسألةَ «الأنا (الشاهدة)» The Ego بوصفِهَا، في إطار المفهومِ التنظيريِّ عندَ فرويد، مَاهيةً نفسانيةً تضمُّ مَاهيَّتَيْنِ نفسانيَّتَيْنِ أُخْرَيَيْنِ، ألا وهُمَا: «الأنا الغائبة» The Id، التي تكمنُ في المستوى الأدنى للأنا (الشاهدة)، و«الأنا العُلْيَا» The Super-Ego، التي تستقرُّ في المستوى الأعلى لهذهِ الأنا (الشاهدة)[1]. إذ ينبني تمثيلُ النفسِ بأبعادِهِ الثلاثةِ هذهِ، في الأساسِ، على ذلك النظامِ الثلاثيِّ الذي سبقَ أن تمَّ وضعُهُ وضعًا نظريًّا لكي يشملَ «اللاوعيَ» و«مَا قبلَ الوعيِ» و«الوعيَ» بتثليثٍ تراتبيٍّ، فيما يظهر. فمن خلالِ الإشارةِ إلى حتميةِ الصراعِ المتبادَلِ بين ظاهرةِ «التماهي» وظاهرةِ «عقدةِ أوديبَ»، سيصبُّ هذا المقالُ، عندئذ، جامَ التوكيدِ على النواحي التطوريةِ للأنا (الشاهدة) من حيثُ العلاقةُ التي تنشأ بينَها وبينَ الماهيتَيْنِ النفسانيتَيْنِ الأخريَيْنِ (الأنا الغائبةُ والأنا العليا). بناءً على هذا التوكيدِ، كذلك، سيتطرَّقُ المقالُ إلى إمكانيةِ السيرِ المتوازي لسيرورَتَيِ التطورِ اللبيديِّ والتطورِ الأنَوِيِّ كلتَيْهما، وسيتطرّقُ، من ثمَّ، إلى «العواقبِ» النفسانيةِ التي تنجمُ عن هذا التوازي. ووفقًا لذلك، ها هنا، سيعالجُ المقالُ موضوعةَ الاتكالِ المتبادَلِ الذي يحدثُ بينَ الماهياتِ النفسانيةِ الثلاثِ هذهِ، وذلك من منظورَيْ مقدارِ انجلاءِ الوعيِ ومدى احتواءِ الدوافعِ الغرَزيةِ[2]، لكيما يصارَ إلى اقتفاءِ المسارِ الذي يسيرُ فيهِ تطوُّرُ محتوياتِ الأنا (الشاهدة) من طورِ «الحالةِ القبْليةِ» للنفسِ (أي الحالةُ التي تشيرُ إلى ما يقبعُ في «دُكنةِ» الأنا الغائبةِ) إلى طورِ «الحالةِ البَعْديةِ» لهذهِ النفسِ (أي الحالةُ التي تشتملُ على «رقابة» الأنا العليا). بعدئذٍ، سيشرحُ المقالُ قضيةَ ذلك الصراعِ المتأصّلِ مستديمًا، فيما يبدو، بينَ الأنا (الشاهدة) والأنا الغائبةِ لدى الحضورِ (الناشئِ) للأنا العليا، وذلك باعتبارِها قضيةَ نزاعٍ مترسّخٍ بينَ ما يسمِّيهِ فرويد بـ«مبدأ الواقع» Reality Principle، بوصفِهِ المبدأَ الذي ينظِّمُ عملَ الأنا (الشاهدة)، وبين ما يسمِّيهِ كذاك بـ«مبدأ اللذَّة» Pleasure Principle، بوصفِهِ المبدأَ الذي يتحكَّمُ في عملِ الأنا الغائبةِ، على أثرِ التكوُّنِ (ناجمًا) لما يمكنُ أن نسمِّيهِ هنا بـ«مبدأ الخُلْق» Morality Principle، على اعتبارِهِ المبدأَ الذي يهيمنُ كلِّيًّا (أو جزئيًّأ) على عمل الأنا العليا. أخيرًا، سَيُسْعَى إلى رصدِ ذينك التبايُنِ والتغايُرِ الصارخَيْنِ بينَ ما يُعَرِّفُهُ جاك لاكان، من طرفٍ أوَّلَ، بـ«الأحكام الخاطئة»، تلك الأحكامِ التي تطلقُها الأنا (الشاهدة) إطلاقًا «واعيًا» (وعلى الأخصِّ من منظورِ ما يصطلحُ عليه في اللغة الفرنسيةِ اصطلاحًا بـ«سوء الإدراك»، أو «سوء التبيُّن» Méconnaissance)، وبينَ ما يمكنُ أن نُعَرِّفَهُ هنا أيضًا، من طرفٍ آخَرَ، بـ«الأحكام الصحيحة»، تلك الأحكامِ التي تطلقُها الأنا الغائبة إطلاقًا «لاواعيًا»، وذلك من جرّاءِ ذاك التوسُّطِ (أو التفاوضِ، بالأحرى) الذي تُجريهِ الأنا (الشاهدةُ) بينَ العالَمِ الظاهريِّ (عالَمِها بالعَيْنِ) وبينَ العالَمِ الباطنيِّ (عالمِ الأنا الغائبةِ بالذاتِ). وهكذا، سَيُسْعَى كذاك إلى توضيحِ هذا التناقضِ الكاملِ والتامِّ بين نوعَيِ الأحكامِ هذينِ (من حيثُ إطلاقُها خطأً وصَحًّا)، وذلك ......
#&#1649لْأَنَــــا:
َاهِرِيَّاتُ
#&#1649لْتَّدْلِيلِ
َبَاطِنِيَّاتُ
#&#1649لْتَّذْلِيلِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723591
غياث المرزوق : &#1649لْأَنَــــا: ظَاهِرِيَّاتُ &#1649لْتَّدْلِيْلِ وَبَاطِنِيَّاتُ &#1649لْتَّذْلِيْلِ 1
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق حَتَّى لَوْ تَشَيَّأَتْ فِي عُقْرِ دَارِهَا &#1649لْخَاصِّاَلْأَنَا لَيْسَتْ فِي شَيءٍ مِنَ &#1649لْسَّيِّدِ &#1649لْمِخْمَاصِزيغموند فرويد(1)يدرسُ هذا المقالُ مسألةَ «الأنا (الشاهدةِ)» The Ego بوصفِهَا، في ذاتِ الإطارِ التنظيريِّ عندَ زيغموند فرويد، مَاهيةً نفسانيةً تضمُّ مَاهيَّتَيْنِ نفسانيَّتَيْنِ أُخْرَيَيْنِ، ألا وهُمَا: «الأنا الغائبة» The Id، التي تكمنُ في المستوى الأدنى للأنا (الشاهدةِ)، و«الأنا العُلْيَا» The Super-Ego، التي تستقرُّ في المستوى الأعلى لهذهِ الأنا (الشاهدةِ)[1]. إذ ينبني تمثيلُ النفسِ بأبعادِهِ الثلاثةِ هذهِ، في الأساسِ، على ذلك النظامِ الثلاثيِّ الذي سبقَ أن تمَّ وضعُهُ وضعًا نظريًّا لكي يشملَ «اللاوعيَ» و«مَا قبلَ الوعيِ» و«الوعيَ» بتثليثٍ تراتبيٍّ، فيما يظهرُ. فمن خلالِ الإشارةِ إلى حتميةِ الصراعِ المتبادَلِ بين ظاهرةِ «التماهي» وظاهرةِ «عقدةِ أوديبَ»، سيصبُّ هذا المقالُ، عندئذٍ، جامَ التوكيدِ على النواحي التطوريةِ للأنا (الشاهدةِ) من حيثُ العلاقةُ التي تنشأ بينَها وبينَ الماهيَّتَيْنِ النفسانيَّتَيْنِ الأُخريَيْنِ (الأنا الغائبةُ والأنا العليا). بناءً على هذا التوكيدِ، كذلك، سيتطرَّقُ المقالُ إلى إمكانيةِ السيرِ المتوازي لسيرورَتَيِ التطوُّرِ اللبيديِّ والتطوُّرِ الأنَوِيِّ كلتَيْهما، وسيتطرَّقُ، من ثمَّ، إلى «العواقبِ» النفسانيةِ التي تنجمُ عن هذا التوازي. ووفقًا لذلك، ها هنا، سيعالجُ المقالُ إشكاليةَ التعاضُدِ الذي يحدثُ بينَ الماهياتِ النفسانيةِ الثلاثِ هذهِ، وذلك من منظورَيْ مقدارِ انجلاءِ الوعيِ ومدى احتواءِ الدوافعِ الغرَزيةِ[2]، لكيما يصارَ إلى اقتفاءِ المسارِ الذي يسيرُ فيهِ تطوُّرُ محتوياتِ الأنا (الشاهدةِ) من طورِ «الحالةِ القبْليةِ» للنفسِ (أي الحالةُ التي تشيرُ إلى ما يقبعُ في «دُكنةِ» الأنا الغائبةِ) إلى طورِ «الحالةِ البَعْديةِ» لهذهِ النفسِ (أي الحالةُ التي تشتملُ على «رقابةِ» الأنا العليا). بعدئذٍ، سيشرحُ المقالُ قضيةَ ذلك الصراعِ المتأصّلِ مستديمًا، فيما يبدو، بينَ الأنا (الشاهدةِ) والأنا الغائبةِ لدى الحضورِ (الناشئِ) للأنا العليا، وذلك باعتبارِها قضيةَ نزاعٍ مترسّخٍ بينَ ما يسمِّيهِ فرويد بـ«مبدأ الواقع» Reality Principle، بوصفِهِ المبدأَ الذي ينظِّمُ عملَ الأنا (الشاهدةِ)، وبينَ ما يسمِّيهِ كذاك بـ«مبدأ اللذَّة» Pleasure Principle، بوصفِهِ المبدأَ الذي يتحكَّمُ في عملِ الأنا الغائبةِ، على أثرِ التكوُّنِ (ناجمًا) لما يمكنُ أن نسمِّيَهُ هنا بـ«مبدأ الخُلْق» Morality Principle، على اعتبارِهِ المبدأَ الذي يهيمنُ كلِّيًّا (أو جزئيًّأ) على عملِ الأنا العليا. أخيرًا، سَيُسْعَى إلى رصدِ ذينك التبايُنِ والتغايُرِ الصارخَيْنِ بينَ ما يُعَرِّفُهُ جاك لاكان، من طرفٍ أوَّلَ، بـ«الأحكام الخاطئة»، تلك الأحكامِ التي تطلقُها الأنا (الشاهدةُ) إطلاقًا «واعيًا» (وعلى الأخصِّ من منظورِ ما يصطلحُ عليه في اللغةِ الفرنسيةِ اصطلاحًا بـ«سوء الإدراك»، أو «سوء التبيُّن» Méconnaissance)، وبينَ ما يمكنُ أن نُعَرِّفَهُ هنا أيضًا، من طرفٍ آخَرَ، بـ«الأحكام الصحيحة»، تلك الأحكامِ التي تطلقُها الأنا الغائبةُ إطلاقًا «لاواعيًا»، وذلك من جرَّاءِ ذاك التوسُّطِ (أو التفاوضِ، بالأحرى) الذي تُجريهِ الأنا (الشاهدةُ) بينَ العالَمِ الظاهريِّ (عالَمِها بالعَيْنِ) وبينَ العالَمِ الباطنيِّ (عالَمِ الأنا الغائبةِ بالذاتِ). وهكذا، سَيُسْعَى كذاك إلى توضيحِ هذا التناقضِ الكاملِ والتامِّ بين نوعَيِ الأحكامِ هذينِ (من حيثُ إ ......
#&#1649لْأَنَــــا:
َاهِرِيَّاتُ
#&#1649لْتَّدْلِيْلِ
َبَاطِنِيَّاتُ
#&#1649لْتَّذْلِيْلِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725626
غياث المرزوق : &#1649لْأَنَــــا: ظَاهِرِيَّاتُ &#1649لْتَّدْلِيْلِ وَبَاطِنِيَّاتُ &#1649لْتَّذْلِيْلِ 2
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق حَتَّى لَوْ تَشَيَّأَتْ فِي عُقْرِ دَارِهَا &#1649لْخَاصِّاَلْأَنَا لَيْسَتْ فِي شَيءٍ مِنَ &#1649لْسَّيِّدِ &#1649لْمِخْمَاصِزيغموند فرويد(2)كما سَبَقَ ذكرُهُ في القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ، يتبدَّى الجهازُ النفسانيُّ مُحَدِّدًا كينونةَ الحياةِ الذهنيةِ رُمَّةً في إطارِ «بنيتِهِ الطوبوغرافيةِ الثانيةِ»، وذلك بعدَ تَبَلْوُرِهَا الحَدِّيِّ من إطارِ «بنيتِهِ الطوبوغرافيةِ الأولى»، يتبدَّى باعتبارِهِ جهازًا كَنِينًا تحدِّدُهُ مكوِّناتٌ أساسيةٌ ثلاثةٌ تمَّ تحديدُهَا بالاِصطلاحِ المُؤَاتي، بدورِهَا هي الأُخرى، من لَدُنْ ماهياتٍ، أو «نياباتٍ»، نفسانيةٍ ثلاثٍ، ألا وهي: «الأنا (الشاهدةُ)» The Ego، ذاتُ الوجودِ الوَسْطِيِّ (القائمِ على الوساطةِ)، أوَّلاً؛ و«الأنا الغائبةُ» The Id، ذاتُ الوجودِ السَّبْقِيِّ (القائمِ على الاستنتاجِ)، ثانيًا؛ و«الأنا العليا» The Super-Ego، ذاتُ الوجودِ اللحْقِيِّ (القائمِ على الاستقراءِ)، ثالثًا. وكما سَبَقَ ذكرُهُ أيضًا في معرضِ الكلامِ عن مدى التعاضُدِ «الحَرِيِّ» بينَ هذهِ الماهياتِ النفسانيةِ الثلاثِ وعن مدى إدراكِ هكذا تعاضُدٍ من منظورِ مقدارِ الوعيِ بالعَيْنِ، ثَمَّةَ صنفانِ رئيسيَّانِ متغايرانِ (متضادَّانِ) من الدوافعِ الغَرَزيةِ التي تستمدُّ طاقاتِهَا الرَّغبيةَ من العملياتِ الجسمانيةِ الأوَّليةِ (في الأنا الغائبةِ، في الأغلبِ والأعمِّ). أوَّلاً، «الدافعُ الغَرَزِيُّ الحياتيُّ» (أو إيروس)، ويشتملُ هذا الصنفُ الرئيسيُّ الأوَّلُ، بدورِهِ، على صنفَيْنِ فرعيَّيْنِ هما: «الدوافعُ الغَرَزيةُ الصَّائنةُ للجنسِ»، و«الدوافعُ الغَرَزيةُ الحافظةُ للذاتِ». ثانيًا، «الدافعُ الغَرَزِيُّ المماتيُّ» (أو ثاناتوس)، ويتضمَّنُ هذا الصنفُ الرئيسيُّ الثاني، بدورِهِ كذاك، صنفَيْنِ فرعيَّيْنِ أيضًا هما: «الدوافعُ الغَرَزيةُ الساديةُ»، و«الدوافعُ الغَرَزيةُ المازوخيةُ». وبما أنَّ الدوافعَ الغَرَزيةَ الحافظةَ للذاتِ لَدوافعُ مُخَصَّصَةٌ للأنا (الشاهدةِ)، أو مَعْزُوَّةٌ إليها تحديدًا، فإنَّ التشابهَ الجوهريَّ الحاسمَ بينَ الأنا (الشاهدةِ) والأنا الغائبةِ، إذن، لَوشيجُ الاتصالِ بأيٍّ من الأَقْسِمَاءِ اللاواعيةِ لهذهِ الدوافعِ الغَرَزيةِ بالذواتِ. وفي هذا ما يفسِّرُ الجزمَ على محتوى الأنا (الشاهدةِ)، أو على محتوى الأنا العليا، بقدرِ ما يخصُّها الأمرُ كذلك، باعتبارِهِ محتوىً لا ينتمي إلى نطاقِ نظامِ الوعيِ انتماءً قَطْعِيًّا البتَّةَ. ويدلُّ هذا الجزمُ، أيضًا، على أنَّ الشكلَ الأكثرَ بدائيةً للأنا (الشاهدةِ)، ذلك الشكلَ الذي يحرِّضُهُ بدئيًا عينُ التماهي «البدائيِّ»، كما سبقَ شرحُهُ في البدايةِ، إنَّمَا هو شكلٌ يضمُّ الأقسِمَاءَ ما قبلَ الواعيةَ لكافَّةِ الدوافعِ الغَرَزيةِ التي يتمُّ تخصيصُها للأنا الغائبةِ تخصيصًا لاواعيًا. لهذا السببِ، يميلُ فرويد إلى وصفِ الأنا (الشاهدةِ)، تارةً، وإلى وصفِ الأنا الغائبةِ، طورًا، بتعبيرٍ واحدٍ من هذا الخصوصِ، تعبيرٍ يشيرُ إلى أنَّ كلاًّ من ه&#1648تَيْنِ الماهيَّتَيْنِ النفسانيَّتَيْنِ يمثِّلُ «الاحتياطيَّ المديدَ» لِلِّبِيدُو، تحديدًا. إذا كانَ ما يقصدُهُ فرويد من هذا التعبيرِ صحيحًا، بالفعلِ، فليستِ الأنا (الشاهدةُ) والأنا الغائبةُ، إذن، سوى نسختَيْنِ (متفرِّعتَيْنِ) من ماهيةٍ نفسانيةٍ أصليةٍ (أو بدائيةٍ) واحدةٍ، بحيثُ يمكنُ القولُ إنَّ الأنا (الشاهدةَ) ماهيةٌ نفسانيةٌ (فرعيةٌ) متحوِّلةٌ وإنَّ الأنا الغائبةَ ماهيةٌ نفسانيةٌ (فرعيةٌ) ثابتةٌ، في المسارِ الطبيعيِّ لسيرورتَيِ التطوُّرِ ......
#&#1649لْأَنَــــا:
َاهِرِيَّاتُ
#&#1649لْتَّدْلِيْلِ
َبَاطِنِيَّاتُ
#&#1649لْتَّذْلِيْلِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726806
غياث المرزوق : ٱلْأَنَا: ظَاهِرِيَّاتُ ٱلْتَّدْلِيلِ وَبَاطِنِيَّاتُ ٱلْتَّذْلِيلِ 2
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق حَتَّى لَوْ تَشَيَّأَتْ فِي عُقْرِ دَارِهَا &#1649-;-لْخَاصِّاَلْأَنَا لَيْسَتْ فِي شَيءٍ مِنَ &#1649-;-لْسَّيِّدِ &#1649-;-لْمِخْمَاصِزيغموند فرويد(2)كما سَبَقَ ذكرُهُ في القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ، يتبدَّى الجهازُ النفسانيُّ مُحَدِّدًا كينونةَ الحياةِ الذهنيةِ رُمَّةً في إطارِ «بنيتِهِ الطوبوغرافيةِ الثانيةِ»، وذلك بعدَ تَبَلْوُرِهَا الحَدِّيِّ من إطارِ «بنيتِهِ الطوبوغرافيةِ الأولى»، يتبدَّى باعتبارِهِ جهازًا نفسانيًّا كَنِينًا تحدِّدُهُ مكوِّناتٌ أساسيةٌ ثلاثةٌ تمَّ تحديدُهَا بالاِصطلاحِ المُؤَاتي، بدورِهَا هي الأُخرى، من لَدُنْ ماهياتٍ، أو «نياباتٍ»، نفسانيةٍ ثلاثٍ، ألا وهي: «الأنا (الشاهدةُ)» The Ego، ذاتُ الوجودِ الوَسْطِيِّ (القائمِ على الوساطةِ)، أوَّلاً؛ و«الأنا الغائبةُ» The Id، ذاتُ الوجودِ السَّبْقِيِّ (القائمِ على الاستنتاجِ)، ثانيًا؛ و«الأنا العليا» The Super-Ego، ذاتُ الوجودِ اللحْقِيِّ (القائمِ على الاستقراءِ)، ثالثًا. وكما سَبَقَ ذكرُهُ أيضًا في معرضِ الكلامِ عن مدى التعاضُدِ «الحَرِيِّ» بينَ هذهِ الماهياتِ النفسانيةِ الثلاثِ وعن مدى إدراكِ هكذا تعاضُدٍ من منظورِ مقدارِ الوعيِ بالعَيْنِ، ثَمَّةَ صنفانِ رئيسيَّانِ متغايرانِ (متضادَّانِ) من الدوافعِ الغَرَزيةِ التي تستمدُّ طاقاتِهَا الرَّغبيةَ من العملياتِ الجسمانيةِ الأوَّليةِ (في الأنا الغائبةِ، في الأغلبِ والأعمِّ). أوَّلاً، «الدافعُ الغَرَزِيُّ الحياتيُّ» (أو إيروس)، ويشتملُ هذا الصنفُ الرئيسيُّ الأوَّلُ، بدورِهِ، على صنفَيْنِ فرعيَّيْنِ هما: «الدوافعُ الغَرَزيةُ الصَّائنةُ للجنسِ»، و«الدوافعُ الغَرَزيةُ الحافظةُ للذاتِ». ثانيًا، «الدافعُ الغَرَزِيُّ المماتيُّ» (أو ثاناتوس)، ويتضمَّنُ هذا الصنفُ الرئيسيُّ الثاني، بدورِهِ كذاك، صنفَيْنِ فرعيَّيْنِ أيضًا هما: «الدوافعُ الغَرَزيةُ الساديةُ»، و«الدوافعُ الغَرَزيةُ المازوخيةُ». وبما أنَّ الدوافعَ الغَرَزيةَ الحافظةَ للذاتِ لَدوافعُ مُخَصَّصَةٌ للأنا (الشاهدةِ)، أو مَعْزُوَّةٌ إليها تحديدًا، فإنَّ التشابهَ الجوهريَّ الحاسمَ بينَ الأنا (الشاهدةِ) والأنا الغائبةِ، إذن، لَوشيجُ الاتصالِ بأيٍّ من الأَقْسِمَاءِ اللاواعيةِ لهذهِ الدوافعِ الغَرَزيةِ بالذواتِ. وفي هذا ما يفسِّرُ الجزمَ على محتوى الأنا (الشاهدةِ)، أو على محتوى الأنا العليا، بقدرِ ما يخصُّها الأمرُ كذلك، باعتبارِهِ محتوىً لا ينتمي إلى نطاقِ نظامِ الوعيِ انتماءً قَطْعِيًّا البتَّةَ. ويدلُّ هذا الجزمُ، أيضًا، على أنَّ الشكلَ الأكثرَ بدائيةً للأنا (الشاهدةِ)، ذلك الشكلَ الذي يحرِّضُهُ بدئيًا عينُ التماهي «البدائيِّ»، كما سبقَ شرحُهُ في البدايةِ، إنَّمَا هو شكلٌ يضمُّ الأقسِمَاءَ ما قبلَ الواعيةَ لكافَّةِ الدوافعِ الغَرَزيةِ التي يتمُّ تخصيصُها للأنا الغائبةِ تخصيصًا لاواعيًا. لهذا السببِ، يميلُ فرويد إلى وصفِ الأنا (الشاهدةِ)، تارةً، وإلى وصفِ الأنا الغائبةِ، طورًا، بتعبيرٍ واحدٍ من هذا الخصوصِ، تعبيرٍ يشيرُ إلى أنَّ كلاًّ من ه&#1648-;-تَيْنِ الماهيَّتَيْنِ النفسانيَّتَيْنِ يمثِّلُ «الاحتياطيَّ المديدَ» لِلِّبِيدُو، تحديدًا. إذا كانَ ما يقصدُهُ فرويد من هذا التعبيرِ صحيحًا، بالفعلِ، فليستِ الأنا (الشاهدةُ) والأنا الغائبةُ، إذن، سوى نسختَيْنِ (متفرِّعتَيْنِ) من ماهيةٍ نفسانيةٍ أصليةٍ (أو بدائيةٍ) واحدةٍ، بحيثُ يمكنُ القولُ إنَّ الأنا (الشاهدةَ) ماهيةٌ نفسانيةٌ (فرعيةٌ) متحوِّلةٌ وإنَّ الأنا الغائبةَ ماهيةٌ نفسانيةٌ (فرعيةٌ) ثابتةٌ، في المسارِ الطبيعيِّ لسيرورت ......
#ٱلْأَنَا:
َاهِرِيَّاتُ
#ٱلْتَّدْلِيلِ
َبَاطِنِيَّاتُ
#ٱلْتَّذْلِيلِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728799
غياث المرزوق : ٱلْأَنَٰا: ظَاهِرِيَّاتُ ٱلْتَّدْلِيْلِ وَبَاطِنِيَّاتُ ٱلْتَّذْلِيْلِ 2
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق حَتَّى لَوْ تَشَيَّأَتْ فِي عُقْرِ دَارِهَا &#1649-;-لْخَاصِّاَلْأَنَا لَيْسَتْ فِي شَيءٍ مِنَ &#1649-;-لْسَّيِّدِ &#1649-;-لْمِخْمَاصِزيغموند فرويد(2)كما سَبَقَ ذكرُهُ في القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ، يتبدَّى الجهازُ النفسانيُّ مُحَدِّدًا كينونةَ الحياةِ الذهنيةِ رُمَّةً في إطارِ «بنيتِهِ الطوبوغرافيةِ الثانيةِ»، وذلك بعدَ تَبَلْوُرِهَا الحَدِّيِّ من إطارِ «بنيتِهِ الطوبوغرافيةِ الأولى»، يتبدَّى باعتبارِهِ جهازًا نفسانيًّا كَنِينًا تحدِّدُهُ مكوِّناتٌ أساسيةٌ ثلاثةٌ تمَّ تحديدُهَا بالاِصطلاحِ المُؤَاتي، بدورِهَا هي الأُخرى، من لَدُنْ ماهياتٍ، أو «نياباتٍ»، نفسانيةٍ ثلاثٍ، ألا وهي: «الأنا (الشاهدةُ)» The Ego، ذاتُ الوجودِ الوَسْطِيِّ (القائمِ على الوساطةِ)، أوَّلاً؛ و«الأنا الغائبةُ» The Id، ذاتُ الوجودِ السَّبْقِيِّ (القائمِ على الاستنتاجِ)، ثانيًا؛ و«الأنا العليا» The Super-Ego، ذاتُ الوجودِ اللحْقِيِّ (القائمِ على الاستقراءِ)، ثالثًا. وكما سَبَقَ ذكرُهُ أيضًا في معرضِ الكلامِ عن مدى التعاضُدِ «الحَرِيِّ» بينَ هذهِ الماهياتِ النفسانيةِ الثلاثِ وعن مدى إدراكِ هكذا تعاضُدٍ من منظورِ مقدارِ الوعيِ بالعَيْنِ، ثَمَّةَ صنفانِ رئيسيَّانِ متغايرانِ (متضادَّانِ) من الدوافعِ الغَرَزيةِ التي تستمدُّ طاقاتِهَا الرَّغبيةَ من العملياتِ الجسمانيةِ الأوَّليةِ (في الأنا الغائبةِ، في الأغلبِ والأعمِّ). أوَّلاً، «الدافعُ الغَرَزِيُّ الحياتيُّ» (أو إيروس)، ويشتملُ هذا الصنفُ الرئيسيُّ الأوَّلُ، بدورِهِ، على صنفَيْنِ فرعيَّيْنِ هما: «الدوافعُ الغَرَزيةُ الصَّائنةُ للجنسِ»، و«الدوافعُ الغَرَزيةُ الحافظةُ للذاتِ». ثانيًا، «الدافعُ الغَرَزِيُّ المماتيُّ» (أو ثاناتوس)، ويتضمَّنُ هذا الصنفُ الرئيسيُّ الثاني، بدورِهِ كذاك، صنفَيْنِ فرعيَّيْنِ أيضًا هما: «الدوافعُ الغَرَزيةُ الساديةُ»، و«الدوافعُ الغَرَزيةُ المازوخيةُ». وبما أنَّ الدوافعَ الغَرَزيةَ الحافظةَ للذاتِ لَدوافعُ مُخَصَّصَةٌ للأنا (الشاهدةِ)، أو مَعْزُوَّةٌ إليها تحديدًا، فإنَّ التشابهَ الجوهريَّ الحاسمَ بينَ الأنا (الشاهدةِ) والأنا الغائبةِ، إذن، لَوشيجُ الاتصالِ بأيٍّ من الأَقْسِمَاءِ اللاواعيةِ لهذهِ الدوافعِ الغَرَزيةِ بالذواتِ. وفي هذا ما يفسِّرُ الجزمَ على محتوى الأنا (الشاهدةِ)، أو على محتوى الأنا العليا، بقدرِ ما يخصُّها الأمرُ كذلك، باعتبارِهِ محتوىً لا ينتمي إلى نطاقِ نظامِ الوعيِ انتماءً قَطْعِيًّا البتَّةَ. ويدلُّ هذا الجزمُ، أيضًا، على أنَّ الشكلَ الأكثرَ بدائيةً للأنا (الشاهدةِ)، ذلك الشكلَ الذي يحرِّضُهُ بدئيًا عينُ التماهي «البدائيِّ»، كما سبقَ شرحُهُ في البدايةِ، إنَّمَا هو شكلٌ يضمُّ الأقسِمَاءَ ما قبلَ الواعيةَ لكافَّةِ الدوافعِ الغَرَزيةِ التي يتمُّ تخصيصُها للأنا الغائبةِ تخصيصًا لاواعيًا. لهذا السببِ، يميلُ فرويد إلى وصفِ الأنا (الشاهدةِ)، تارةً، وإلى وصفِ الأنا الغائبةِ، طورًا، بتعبيرٍ واحدٍ من هذا الخصوصِ، تعبيرٍ يشيرُ إلى أنَّ كلاًّ من ه&#1648-;-تَيْنِ الماهيَّتَيْنِ النفسانيَّتَيْنِ يمثِّلُ «الاحتياطيَّ المديدَ» لِلِّبِيدُو، تحديدًا. إذا كانَ ما يقصدُهُ فرويد من هذا التعبيرِ صحيحًا، بالفعلِ، فليستِ الأنا (الشاهدةُ) والأنا الغائبةُ، إذن، سوى نسختَيْنِ (متفرِّعتَيْنِ) من ماهيةٍ نفسانيةٍ أصليةٍ (أو بدائيةٍ) واحدةٍ، بحيثُ يمكنُ القولُ إنَّ الأنا (الشاهدةَ) ماهيةٌ نفسانيةٌ (فرعيةٌ) متحوِّلةٌ وإنَّ الأنا الغائبةَ ماهيةٌ نفسانيةٌ (فرعيةٌ) ثابتةٌ، في المسارِ الطبيعيِّ لسيرورت ......
#ٱلْأَنَٰا:
َاهِرِيَّاتُ
#ٱلْتَّدْلِيْلِ
َبَاطِنِيَّاتُ
#ٱلْتَّذْلِيْلِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728809
غياث المرزوق : خَفَايَا &#1649لْعِشْقِ &#1649لْأَرْبَعُونَ: «خَفِيَّةُ &#1649لْاِشْتِيَاقِ» 8
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق /... وَهَــا أَنْتَلَامَرْئِيٌّ مَا دُمْتَ صَامِتًا، /... بِلا حَرَاكْتَكَلَّـمْ مَا اسْتَطَعْتَ، إِذَنْ،/... كَيْمَا أَرَاكْسُقْرَاط[مِنْ يَوْمِيَّاتِ زَوْجٍ فُرَاتِيٍّ مُتَحَرِّرٍ](8)/... مُنْذُ أَنْ،مُنْذُ أَنْ كَانَ، بِالعَثَرَاتِ الخِفَافِ،يُقِيلُ، يُقِيلُ، &#1649لْخُطَى فِي الطَّرِيقِ كَصَبَّارَتَيْنِ،/... &#1649حْتِرَاقَاْ/...كَانَ يَعْلَمُ عِلْمَ اليَقِينِ بِأَنَّ الرَّفِيقَةَفِي الحِزْبِوَ«القَلْبِ»،/... مَـدَّتْ،وَمَدَّتْ مَدَى السَّنَوَاتِ العِجَافِ،حَمَاسَتَهَا مَرَّتَيْنِ:فَقَـدْ مَهَّدْتْهُ، وَقَدْ مَسَّدَتْهُ/...بِمَحْوِ المُحِيلاتِ وَالمُسْتحِيلاتِ،/... طُــرًّالِكَيْمَا يَجُرَّ فَحِيــحَ الفُحُولَةِ جَرًّا،/... وَجَرًّاوَكَيْمَا يَنِطَّ نَطِيطًا مُمِيطًا ذُؤَابَتَهُ– مُسْبَكِرًّاوَيَخْتَرِقَ الغَابَةَ الأُنْثَوِيَّةَ فِي غَارَتَيْنِ،/... &#1649خْتِرَاقَاْ/...فَقَدْ قَدَّ مِنْهَا، بِذَاكَ، «حِرَاجَ» عَشِيقَتِهِ/... &#1649لْجَامِحَهْ***/... وَل&#1648كِنَّ،ل&#1648كِنَّ «أَطْمَـاحَ» زَوْجَتَهِ/... &#1649لْطَّامِحَهْ/...شَوَّهَتْ، فِي إِطَـارِ المَكَانِ،خَصَائِصَهُ– مِثْلَمَاأَرْعَدَتْ، فِي إِسَارِ الزَّمَانِ،– فَرَائِصَهُ/...حِينَ جَاءَتْ تُبَشِّرُهُ بِالنِّعَالِ&#1649لْجَرِيئَةِ وَجْهًا لِوَجْهٍوَتَبْكِي دَمًا، وَتُعَشِّرُهُ لَوْعَةً/... وَاشْتِيَاقَاْ*** *** ***دبلن (إيرلندا) ......
َفَايَا
#&#1649لْعِشْقِ
#&#1649لْأَرْبَعُونَ:
#«خَفِيَّةُ
#&#1649لْاِشْتِيَاقِ»

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733138
غياث المرزوق : خَفَايَا ٱلْعِشْقِ ٱلْأَرْبَعُونَ: «خَفِيَّةُ ٱلْتَّبَجُّحِ» 9
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق /... وَهَا أَنْتَأَخْفَيْتَ حَشْدًا مِنْ «مَشَاعِرِكَ»/... &#1649-;-لْغَرِيرَهْوَل&#1648-;-كِنَّهُ قَدْ يَكُونُ، إِذَّاكَ، حَقِيقَتَكَ/... &#1649-;-لْمَرِيرَهْزيغموند فرويد[مِنْ يَوْمِيَّاتِ زَوْجٍ فُرَاتِيٍّ مُتَحَرِّرٍ](9)/... تِيكَ كَانَتْخَمْسَةً وَثَلاثِينَ عَامًا – وَأَكْثَرَ،/... تِيكَ كَانَتْ/...حِينَمَا كَانَ يُصَدِّعُ أَرْؤُسَنَا بِشِعَارَاتٍ/... مُضَخَّمَةٍمِنْ جَـدَا «الاِسْتِيرَاتِجِ» وَ«التَّكْتِيكِ»/... مُضَمَّخَةٍمِنْ صَدَا «الرَّتَائِجِ» وَ«الدِّيَالِكْتِيكِ»/... مُرَخَّمَةٍقِيَامًا، قُعُودًا، وُقُوفًا،/... وَمَمْشَى/...حَسْبَمَا كَانَ يُتَأْتِئُ مَا يَأْتِي بِهِ مَأْتَـاةً،فَمَأْتَاةً، مُتَبَجِّحًا، كَمَا البَبَّغَاءِ/... &#1649-;-لْأَعْشَى/.../... حَسْبَمَا كَانَ يُتَأْتِئُ مُذَّاكَ، مُذَّاكَ،لا لِشَيْءٍ،لا لِشَيْءٍ، مِنْ أَمَامِ البَرِيَّهْ،سِوَى أَنَّهُ لا يُجِيـدُ القِرَاءَةَ فِي اللُّغَةِ/... «&#1649-;-لْأُمِّ»نَاهِيكُمْ عَنِ اللُّغَةِ الأَجْنَبِيَّهْ***/... مَا عَلَيْنَا،كَانَ كُلُّ مَا قَامَ بِهِ، حِذَاءً بِأَسْتَاهِ تِيكَ&#1649-;-لْمُلُوكِ الدُّيُوكِ،/... بَعِيدًا،بَعِيدًا عَنِ الأَنْظَارِ جَادَّتِهَا وَالمَسَامِعِ/... &#1649-;-لْجَاوِيَهْ/...وَقَريبًا لِإِسْتٍ بَنَوِيٍّ، فِي البَلاطِ،بِبُرْطُمِهِ الضَّحُوكِ،/... قَرِيبًا،/...– فَمُذَّاكَ، – مُـذَّاكَ،كَانَ دَيْدَبَانًا وَفِيًّا لِضَرْطَتِهِ الخَاصَّهْ،وَلِمَحْضِ، مَحْضِ، مِلْكِيَّتِهِ الخَاصَّهْ،– وَالمُتَكَدِّسِ،– وَالمُتَكَدِّسِ، مِنْرَأْسِمَالٍ، كَذَاكَ، فِي أَزْمِنَةِ الخَاصَّهْ،/...– كُلُّ ذَاكَ،– يَسِيرُ يَسِيرًا، يَسِيرًا،عَلَى النَّقْضِ مِنْ تِيْكَ «الشِّعَارَاتِ»/... &#1649-;-لْخَاوِيَهْ/...– كُلُّ ذَاكَ،– وَكَانَ، أَسًى، فَأَسًى،كُشْتَبَانًا طَيِّعًا مُتَمَرْكِسًا بِإِبْهَامِ بَغْلَتِهِ/... &#1649-;-لْرَّاوِيَهْ*** *** ***دبلن (إيرلندا) ......
َفَايَا
#ٱلْعِشْقِ
#ٱلْأَرْبَعُونَ:
#«خَفِيَّةُ
#ٱلْتَّبَجُّحِ»

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733347
غياث المرزوق : خَفَايَا ٱلْعِشْقِ ٱلْأَرْبَعُونَ: «خَفِيَّةُ ٱلْتَّمَرْئِي» 10
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق /... حَتَّى&#1649-;-لْحَيَوانُ، حَتَّاهُ، يَجْأَفُ مِمَّا يَرَاهُ/... فِي &#1649-;-لْمِرْآةْوَ&#1649-;-لْإِنْسَانُ رَامِئَةٌ أَنَاهُ بَيْنَ مَهْزَأَةٍ/... وَمَلْهَـــاةْ!جاك لاكان[مِنْ يَوْمِيَّاتِ زَوْجٍ فُرَاتِيٍّ مُتَحَرِّرٍ](10)/... لَوْحَةٌ،مَزْحَةٌ، «أُحَّــةٌ»، حِينَكَانَتْ مُسَمَّرَةً فِي حِتَارِ/... &#1649-;-لْجِدَارِأَمَامَ &#1649-;-لْسَّرِيرِ، كَذَاكَ &#1649-;-لْـبِلا قَاعِدَهْ/.../... كَانَيَنْتِفُ، يَعْتِفُ مِنْ حَاجِبَيْهِ– مَلِيًّــا – خَلِيًّـابِلَمْزَاتِ، هَمْزَاتِ،لا بَــلْ بِهَمْسَاتِ، مِلْقَطِهِ&#1649-;-لْوَاعِـــدَهْ/.../... فَجْأَةً،فَجْأَةً، دُونَ آنِفِ إِيْمَــاءَةٍ،صَارَتِ اللَّوْحَةُ المُشْتَهَاةُ،بِذَاكَ &#1649-;-لْغُبَارِ المُثَارِ،/... مَرَايَاْ/...فَكَمْ كَانَتِ «الجُبَّ» لِلْسِّرِّوَ&#1649-;-لْفِكْــرِ،وَ&#1649-;-لْحَتْفِ،وَ&#1649-;-لْعَسْفِمُغْتَمِدًا، بِالمُــرُوءَةِ، مِنْكُلِّ إِنْسٍ وَ«جِنْسٍ»، فِي/... &#1649-;-لْرَّزَايَاْ/...حِينَ كَانْتْ تُغَيِّرُ سَحْنَتَهُمْ –كُلَّ مُمْسٍ، وَلَمْسٍ،وَلا تَتَغَيَّرُ سَحْنَتُهَا، – قَيْدَ أُنْمُلَــةٍ،– قَيْدَ ثُؤْلُلَــةٍ،/... بِالثَّنَايَاْ/...تَارَةً يَتَحَسَّسُ إِلْيَتَهُ الوَاقِعِيَّةَ،فِي ذُرْوَةِ الرَّسْحِ، /... وَالرَّبْضِ،– أَوْتَارَةً يَتَمَــرْآهُ فِي الاِنْعِكاسِ،وَيُقْعِي كَـ«أقْعَى»عَلَى الأرْضِ،/...– كَيْ تَشْرَئِبَّ– وَكَيْ تَسْتَبَّ/... &#1649-;-لْحَكَايَاْ*** كَانَ يُعَانِقُ «دِفْئًا» مِنْ زَوْجَتِهِ المَحْزُونَةِ،فِي لَحَظَاتِ حَمِيٍّ مَائِرَةٍ، ثَائِرَةٍ،/... بِالمَشْفَىكَانَ يُؤَافِكُ مَحْمُومًا بِالآهَــاتِ المَوْزُونَةِ،ثُمَّ يُصَــرِّحُ تَصْرِيحًا،مِنْ هَمْسٍ، لَيْلَةَ أَمْسِ،– يُصَــرِّحُ،/...ثُمَّ يَصُــولُ، يَجُــولُ،عَلَى حُلُمٍ «وَرَعِيٍّ» يَتَجَــرَّأُ فِي «لَتْأِ» صَبِيَّةِ ذَاكَ الحَيِّ «اليَرْمُوكِيِّ»،– وَلَمْ تَبْلُغْ بَعْدُ نِهَايَةَ حَوْلٍ بَعْدَ العَشْرَةِ –ل&#1648-;-كِنَّ البَالِغَ رَدْحًا فِي العَقْدِ الرَّابعِ مَا &#1649-;-نْفَكَّ يَنِطُّ، كَمَا القِرْدِ «المَمْلُوكِيِّ»،بِتَوْقٍ مَحْرُورٍ، أّوْ أُمْنِيَةٍ مُتَدَنِّيَةٍ مُتَدَيِّنَةٍ،أَوْ بُغْيَةِ أُمِّيٍّ حَـائِرةٍ، جَـائِرَةٍ،/... فِي المَنْفَى*** *** ***بلفاست (إيرلندا الشمالية) ......
َفَايَا
#ٱلْعِشْقِ
#ٱلْأَرْبَعُونَ:
#«خَفِيَّةُ
#ٱلْتَّمَرْئِي»

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737746
غياث المرزوق : خَفَايَا ٱلْعِشْقِ ٱلْأَرْبَعُونَ: «خَفِيَّةُ ٱلْتَّمَرْئِيْ» 10
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق /... حَتَّى&#1649-;-لْحَيَوانُ، حَتَّاهُ، يَجْأَفُ مِمَّا يَرَاهُ/... فِي &#1649-;-لْمِرْآةْوَ&#1649-;-لْإِنْسَانُ رَامِئَةٌ أَنَاهُ بَيْنَ مَهْزَأَةٍ/... وَمَلْهَـــاةْ!جاك لاكان[مِنْ يَوْمِيَّاتِ زَوْجٍ فُرَاتِيٍّ مُتَحَرِّرٍ](10)/... لَوْحَةٌ،مَزْحَةٌ، «أُحَّــةٌ»، حِينَكَانَتْ مُسَمَّرَةً فِي حِتَارِ/... &#1649-;-لْجِدَارِأَمَامَ &#1649-;-لْسَّرِيرِ، كَذَاكَ &#1649-;-لْـبِلا قَاعِدَهْ/.../... كَانَيَنْتِفُ، يَعْتِفُ مِنْ حَاجِبَيْهِ– مَلِيًّــا – خَلِيًّـابِلَمْزَاتِ، هَمْزَاتِ،لا بَــلْ بِهَمْسَاتِ، مِلْقَطِهِ&#1649-;-لْوَاعِـــدَهْ/.../... فَجْأَةً،فَجْأَةً، دُونَ آنِفِ إِيْمَــاءَةٍ،صَارَتِ اللَّوْحَةُ المُشْتَهَاةُ،بِذَاكَ &#1649-;-لْغُبَارِ المُثَارِ،/... مَرَايَاْ/...فَكَمْ كَانَتِ «الجُبَّ» لِلْسِّرِّوَ&#1649-;-لْفِكْــرِ،وَ&#1649-;-لْحَتْفِ،وَ&#1649-;-لْعَسْفِمُغْتَمِدًا، بِالمُــرُوءَةِ، مِنْكُلِّ إِنْسٍ وَ«جِنْسٍ»، فِي/... &#1649-;-لْرَّزَايَاْ/...حِينَ كَانَتْ تُغَيِّرُ سَحْنَتَهُمْ –كُلَّ مُمْسٍ، وَلَمْسٍ،وَلا تَتَغَيَّرُ سَحْنَتُهَا، – قَيْدَ أُنْمُلَــةٍ،– قَيْدَ ثُؤْلُلَــةٍ،/... بِالثَّنَايَاْ/...تَارَةً يَتَحَسَّسُ إِلْيَتَهُ الوَاقِعِيَّةَ،فِي ذُرْوَةِ الرَّسْحِ، /... وَالرَّبْضِ،– أَوْتَارَةً يَتَمَــرْآهُ فِي الاِنْعِكاسِ،وَيُقْعِي كَـ«أَقْعَى»عَلَى الأرْضِ،/...– كَيْ تَشْـرَئِبَّ– وَكَيْ تَسْتَئِبَّ/... &#1649-;-لْحَكَايَاْ*** كَانَ يُعَانِقُ «دِفْئًا» مِنْ زَوْجَتِهِ المَحْزُونَةِ،فِي لَحَظَاتِ حَمِيٍّ مَائِرَةٍ، ثَائِرَةٍ،/... بِالمَشْفَىكَانَ يُؤَافِكُ مَحْمُومًا بِالآهَــاتِ المَوْزُونَةِ،ثُمَّ يُصَرِّحُ تَصْرِيحًا، فِي هَيْقَعَةِ&#1649-;-لْهَمْسِ، بِلَيْلَـةِ أَمْسِ،– يُصَــرِّحُ،/...ثُمَّ يَصُولُ، يَجُــولُ،عَلَى حُلُمٍ «وَرَعِيٍّ» يَتَجَــرَّأُ فِي «لَتْأِ» صَبِيَّةِ ذَاكَ الحَيِّ «اليَرْمُوكِيِّ»،– وَلَمْ تَبْلُغْ بَعْدُ نِهَايَةَ حَوْلٍ بَعْدَ العَشْرَةِ –ل&#1648-;-كِنَّ البَالِغَ رَدْحًا فِي العَقْدِ الرَّابِعِ مَا &#1649-;-نْفَكَّ يَنِطُّ، كَمَا القِرْدِ «المَمْلُوكِيِّ»،بِتَوْقٍ مَحْرُورٍ، أَوْ أُمْنِيَةٍ مُتَدَنِّيَةٍ مُتَدَيِّنَةٍ،أَوْ بُغْيَةِ أُمِّيٍّ حَـائِرةٍ، جَـائِرَةٍ،/... فِي المَنْفَى*** *** ***بلفاست (إيرلندا الشمالية) ......
َفَايَا
#ٱلْعِشْقِ
#ٱلْأَرْبَعُونَ:
#«خَفِيَّةُ
#ٱلْتَّمَرْئِيْ»

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739581
غياث المرزوق : مِنْ حَقَائِقِنَا هٰهُنَا، وَمِنْ حَقَائِقِهِمْ هٰهُنَاكَ 9
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق يَتَعَبَّدُونَ «الغَيْبَ»، فِي الظَّلامَ، بِكُلِّ/... حُبُورْوَفِي ذَاتِ الآنِ، يُشِيحُونَ عَنْ مِشْكَاةِ/... &#1649-;-لْنُّورْروبرت إنغرسول[مِنْ حَقَائِقِنَا ه&#1648-;-هُنَا، وَمِنْ حَقَائِقِهِمْ ه&#1648-;-هُنَاكَ!](9)فِي ذ&#1648-;-لِكَ العَالَمِ «الدِّيمُقْرَاطِيِّ» المُحَاكَى فِي بِلادِهِمْ،أَيَّامَ الجَوَائِحِ وَالوَبَاءِ:هَا هُمْ يَسْتَنْفِرُونَ جُلَّ مَا لَدَيْهِمْ مِنْ وُسْعٍ مَادِّيٍّ وَمَعْنَوِيٍّوَمَا بَيْنَهُمَا مِنْ حِذْقٍ كَذ&#1648-;-لِكَ،بُغْيَةَ الاِنْتِهَاءِ بِشَيْءٍ مِنَ «الدَّوَاءِ» العَجَائِبِيِّ النَّجِيعٍ،وَبُغْيَةَ الاِهْتِدَاءِ لِإِحْيَاءِ الحَيَاةِ،وَمَنْ عَلَيْهَا بِالتَّسْدِيدِ اللافِتِ لِلصَّدِيقِ وَ«العَدُوِّ»،عَلَى حَدٍّ سَوَاءٍ!؟وَفِي ه&#1648-;-ذَا العَالَمِ «الأُوتُوقْرَاطِيِّ» المُحَاكِي فِي بِلادِنَا،أَيَّامَ الجَوَائِحِ وَالوَبَاءِ:هَا هُمْ يَسْتَنْزِفُونَ كُلَّ مَا لَدَيْهِمْ مِنْ وُسْعٍ مَادِّيٍّ وَمَعْنَوِيٍّوَمَا بَيْنَهُمَا مِنْ حُمْقٍ كَذ&#1648-;-لِكَ،بُغْيَةَ الابْتِدَاءِ بفَيْءٍ مِنَ «الدُّعَاءِ» الغَرَائِبِيِّ الفَجِيعٍ،وَبُغْيَةَ الاِقْتِدَاءِ بِإِفْنَاءِ الحَيَاةِ،وَمَنْ عَلَيْهَا بِالتَّشْدِيدِ الشَّامِتِ بِالعَدُوِّ لا الصَّدِيقِ،دُونَمَا الِاسْتِثْنَاءِ!؟[اَلْحَقِيقَةُ &#1649-;-لْتَّاسِعَةُ]***Factual Observations, Here and There (IX)Ghiath El-MarzoukWith their backs to the niche of sunlight, they worship the unseen of darkness [with utter delight].Robert IngersollFactual Observations, Here and There!In that often-imitated ‘democratic’ world over there: One sees them, in the times of epidemics and pandemics, mobilizing with dexterity most of what they can afford, both materially and immaterially (as well as in between), for the possible arrival at some miraculously effective ‘medication’ in order to save the lives of both friends and ‘enemies’ on this planet, and without distinction!In this often-imitating ‘autocratic’ world over here: One sees them, in the times of epidemics and pandemics, exhausting with absurdity all of what they can afford, both materially and immaterially (as well as in between), for the probable guidance by some fictitiously afflictive ‘imprecation’ in order to end the lives of ‘enemies’ rather than friends on this planet, and without exception![Factual Observation IX]*** ......
ِنْ
َقَائِقِنَا
ٰهُنَا،
َمِنْ
َقَائِقِهِمْ
ٰهُنَاكَ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743819
غياث المرزوق : مِنْ حَقَائِقِنَا هٰهُنَا، وَمِنْ حَقَائِقِهِمْ هٰهُنَاكَ 10
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَإِنْ رُمْتَ مَرْأَى المَوْتِ جَلِيًّا،/... فِي ه&#1648-;-كَذَا زَمَانْفَانْظُرْ إِزَاءَكَ فِي المِـرْآةِ مَلِيًّا،/... فِي كُلِّ آنٍ وَآنْجان كوكتو[مِنْ حَقَائِقِنَا ه&#1648-;-هُنَا، وَمِنْ حَقَائِقِهِمْ ه&#1648-;-هُنَاكَ!](10)فِي ذ&#1648-;-لِكَ العَالَمِ «الاِنْفِتَاحِيِّ» الطَّلِيقِ فِي بِلادِهِمْ،لِحُسْنِ الطّالِعِ:هَا هُمْ يُؤَازِرُونَ «القِنَّ السَّبِيَّ» بَيْنَ بَارِحٍ وَآتٍ،لِكَيْمَا يَبُثُّوا فِيهِ رُوحَ الحَيَاةِ، كَيْمَا يُحَرِّرُوهُ حُـرًّامِنْ «سِجْنِهِ»، ذَاكَ العَتِيدِ!؟وَفِي ه&#1648-;-ذَا العَالَمِ «الاِنْغِلاقِيِّ» الصَّفيقِ فِي بِلادِنَاِ،لِسُوءِ الطّالِعِ:هَا هُمْ يُطَارِدُونَ «الحُرَّ الأبِيَّ» مِنْ أَيِّمَا جِهَاتٍ،لِكَيْمَا يَرُثُّوا مِنْهُ رُوحَ الحَيَاةِ، كَيْمَا يَأْسِرُوهُ أَسْرًافِي «سُجُونِهِمْ»، مِنْ جَدِيد!؟[اَلْحَقِيقَةُ &#1649-;-لْعَاشِرَةُ]***Factual Observations, Here and There (X)Ghiath El-MarzoukIf you seek to see Death at work all the way,Watch then yourself in the mirror day after day.Jean CocteauFactual Observations, Here and There!In that seemingly unrestrained, ‘broad-minded’ world over there: One sees them, in the times of good fortune and the like, attempting as hardly as possible, both in preceding and succeeding manners, attempting to buttress the ‘incarcerated vassal’ so as to endow his/her soul with new life, and to intentionally emancipate him/her from that prospective ‘confinement’!In this seemingly insubordinate, ‘narrow-minded’ world over here: One sees them, in the times of misfortune and the like, attempting as hardly as possible, and from all possible points of --dir--ection, attempting to give chase to the ‘superciliously liberated’ so as to prohibit his/her soul from any life, and to deliberately apprehend him/her into that retrospective ‘confinement’![Factual Observation X]*** ......
ِنْ
َقَائِقِنَا
ٰهُنَا،
َمِنْ
َقَائِقِهِمْ
ٰهُنَاكَ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744263
غياث المرزوق : تِلْكَ ٱلْكَاْتِبَةُ ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ: خَرَفُ ٱلْعِفَاْفِ سَهْوًا أَمْ خُلْفُ ٱلْإِرْدَاْفِ رَهْوًا؟ 3
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمِنْ بَيْنِ &#1649-;-لْغَضِيضِ مِنْ إِرْهَاصِ &#1649-;-لْعُصَابِ &#1649-;-لْنَّفْسِيِّأَنْ يَبِينَ &#1649-;-لْمَغِيضُ حَقًّا، أَوْ حَتَّى بَاطِلاً، بِتَسْيَارِهِ &#1649-;-لْعَكْسِيِّزيغموند فرويد(3)قلتُ، في القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ، إنَّ يراعَ الكاتبةِ الروائيَّةِ السوريةِ المنشأِ واللبنانيةِ المبدأِ والفرنسيةِ الملجأِ، غادة السمان، قدْ بَدَا ماسكًا مسألةَ الدفاعِ عن حَالِ الأنَامِ السُّودِ المضطهَدينَ (إزاءَ حَالِ الأنَامِ البِيضِ المضطهِدينَ) من ذيلِها، لا من رأسِها مثلما تقتضيهِ الحكمةُ والحصافةُ اقتضاءً، وإلى حدٍّ يتبدَّى فيهِ ذلك الموقفُ «اللاعنصريُّ»، جَرَّاءَ محاولاتِ تفسيرِ الماءِ بعدَ الجهدِ الجهيدِ بالماءِ، موقفًا «عنصريًّا مضادًّا» بامتيازٍ – حتى أكثرَ «عنصريَّةً» من عنصريَّةِ صحيفةِ «القدس العربي» ذاتِهَا، هذهِ الصحيفةِ «العربيةِ» و«الفلسطينيةِ» التي مَا إن يطفو على السطحِ مَحْضُ نبأٍ عابرٍ عن دخولِ السلكِ السياسيِّ «الغربيِّ» من طرفِ امرئٍ، أو امرأةٍ، متحدِّرَيْن من أصلٍ «فلسطينيٍّ»، مهما بلغَ في النَّأْيِ مبلغًا، حتى يهرعَ طاقمُ تحريرِهَا إلى تصديعِ الرؤوسِ عن هكذا أصلٍ «فلسطينيٍّ» بكلِّ أشكالِ «الخَرْطِ» و«الضَّرْطِ» الأعْجَفَيْنِ، وبكلِّ أنواعِ التطبيلِ والتَّتْبِيلِ الأجوفَيْنِ، إن لمْ تُقَلْ أشياءٌ لَأَشْيَنُ بالإمْعَانِ منها. هذا مع العلمِ البئيسِ أنَّ الأغلبَ السَّاحِقَ من أولئك العربِ المغتربينَ، أو حتى مُحَاذِيهِمْ من «المستغربينَ» Occidentalists، جلاءً وَ/أَوْ خفاءً (في حذاءِ المُجَافينَ من «المستشرقينَ» Orientalists)، أولئك العربِ الذين تحدَّروا بعِتْرَةٍ أو بطفرةٍ من أصلٍ «فلسطينيٍّ» في أصقاعٍ الغربِ «الآمنِ» (في أمريكا وبريطانيا خاصَّةً)، إنَّمَا يعملونَ «كَادِّينَ متفانينَ» بذريعةٍ وضيعةٍ، أو بأُخرى أشدَّ وضاعةً، كعناصرِ «مخابراتٍ» أو «استخباراتٍ» أو «أمْنٍ» أو حتى «تَحَرٍّ» – يعملونَ بذاك بـ«اليُسْرَى» لصالحِ هذهِ أو تلك السلطةِ الرسميةِ أو اللارسميةِ التي ينتمونَ، أو يرومونَ الانتماءَ، إليها في هكذا غربٍ «آمنٍ» – ويعملونَ كذاك بـ«العُسْرَى»، وهُنَا الطَّامَّةُ الكُبْرَى، لطالحِ حتى صنوانِهِمْ من العربِ الآخرينَ الفارِّينَ من بلادِهِمْ (لأسبابٍ سياسيَّةٍ أو دينيَّةٍ أو غيرِها). ذلك لأن الكاتبةَ الروائيَّةَ، إذْ تطرحُ عنوانَ تقريرِها الصحافيِّ ذي المَرْهَصَةِ الكورونيَّةِ «التاسعَةَ عشرَةَ» تحتَ جنحِ شيءٍ من (عَصْفِ) الاستفهامِ «اللاعنصريِّ» الغاضبِ، قدْ أغرقتْ إغراقًا صَارخًا في إقرانِ لونِ البياضِ، لا لونِ السَّوادِ، من أديمِ «بابا نويل» (أو «سانتا كلوز») بقرينةٍ أو بقرائِنَ عنصريةٍ في غيرِ مَظِنَّتِهَا بَتًّا، ظانَّةً أن هذا الإقرانَ لَحُجَّةٌ دَالَّةٌ في انتقادِهَا «الضميريِّ» وفي اتِّقَادِهَا «الأبيِّ» و«الحَرِيِّ» لمدى سَعْيِ ذاك الغربِ «الديمقراطيِّ» إلى ترسيخِ أفكارِ تفوَّقِ العنصرِ الأبيضِ المستديمِ على العنصرِ الأسودِ «الذميمِ» أو حتى «الدميمِ» في نفوسِ الأطفالِ طُرًّا (وبالأخَصِّ مَنْ نشأوا ومَنْ نشأنَ في أكنافِ مجتمعاتٍ مسيحيةٍ). بيدَ أنَّ الكاتبةَ الروائيَّةَ «اللاعنصريَّةَ» الغَضْبَى، والحالُ هذِهِ، لم تَكُنْ قَطُّ على درايةٍ بأنَّ في فحوى دفاعِهَا عن حالِ العنصرِ الأسودِ (قدَّامَ العنصرِ الأبيضِ) شيئًا كَنِينًا من «الاتِّجَارِ الزَّرِيِّ» بحَقٍّ تاريخيٍّ تالدٍ، رغمَ سَيْرِهِ «تَسْيَارًا عَكْسِيًّا» حسبَمَا تَبْتَنِيهِ العبارةُ التصديريَّةُ الفرويديَّةُ، إن أُخِذَ بالحُسْبَانٍ حالُ كل ......
ِلْكَ
#ٱلْكَاْتِبَةُ
#ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ:
َرَفُ
#ٱلْعِفَاْفِ
َهْوًا
َمْ
ُلْفُ
#ٱلْإِرْدَاْفِ
َهْوًا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748475
غياث المرزوق : تِلْكَ ٱلْكَاْتِبَةُ ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ: خَرَفُ ٱلْعِفَاْفِ سَهْوًا أَمْ خُلْفُ ٱلْإِرْدَاْفِ رَهْوًا؟ 4
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمِنْ بَيْنِ &#1649-;-لْغَضِيضِ مِنْ إِرْهَاصِ &#1649-;-لْعُصَابِ &#1649-;-لْنَّفْسِيِّأَنْ يَبِينَ &#1649-;-لْمَغِيضُ حَقًّا، أَوْ حَتَّى بَاطِلاً، بِتَسْيَارِهِ &#1649-;-لْعَكْسِيِّزيغموند فرويد(4)قلتُ، للتذكيرِ مرَّةً أُخرى، إنَّ يراعَ الكاتبةِ الروائيَّةِ «الحَرْدَاءِ»، غادة السمان، قدْ أمسكَ مسألةَ الدفاعِ عن حَالِ الأنَامِ السُّودِ المضطهَدينَ (إزاءَ النُّظَرَاءِ البِيضِ المضطهِدينَ) من ذيلِهَا، لا من رأسِهَا كما تقتضيهِ الحكمةُ والحصافةُ اقتضاءً، وإلى حدٍّ يتبدَّى فيهِ ذلك الموقفُ «اللاعنصريُّ»، جَرَّاءَ محاولاتِ تفسيرِ الماءِ بعدَ الجهدِ الجهيدِ بالماءِ، موقفًا «عنصريًّا مضادًّا» بامتيازٍ – حتى أكثرَ «عنصريَّةً» بميداءٍ لافتٍ من عنصريَّةِ صحيفةِ «القدس العربي» البَخْسِ ذاتِهَا، هذهِ الصحيفةِ «العربيةِ» و«الفلسطينيةِ» التي تجلَّتْ عنصريَّتُهَا، ولمْ تَزَلْ تتجلَّى كذاك، على أكثرَ من صَعيدٍ مهينٍ، كما ذُكر. ذلك لأن هكذا كاتبةً روائيَّةً، إذْ تطرحُ في البدءِ عنوانَ تقريرِهَا الصحافيِّ ذي المَرْهَصَةِ الكورونيَّةِ «التاسعَةَ عشرَةَ» تحتَ هَامَةِ عَصْفٍ اِستفهامِيٍّ «لاعنصريٍّ» غاضبٍ، قدْ غَلَتْ غُلُوًّا صَارخًا في إقرانِ لونِ البياضِ من أديمِ «بابا نويل» بقرينةٍ عنصريةٍ في غيرِ مَظِنَّتِهَا بَتًّا، ظانَّةً أنَّ هذا الإقرانَ بالذاتِ حُجَّةٌ دَالَّةٌ في انتقادِهَا «الضميريِّ» و«الحَرِيِّ» لِسَعْيِ ذاك الغربِ «الديمقراطيِّ» إلى ترسيخِ أفكارِ «تفوَّقِ» العنصرِ الأبيضِ المستديمِ على العنصرِ الأسودِ «الذميمِ» و«الدميمِ» في نفوسِ الأطفالِ المعنيِّينَ والمعنيَّاتِ طُرًّا (انظرا تقريرَهَا البدئيَّ: «متى كان «بابا نويل» أسود البشرة؟»، القدس العربي، 25 كانون الأول 2020). بيدَ أنَّ الكاتبةَ الروائيَّةَ «اللاعنصريَّةَ» الغَضْبَى ذاتَهَا لم تَكُنْ قَطُّ على درايةٍ بأنَّ في فحوى دفاعِهَا عن حالِ العنصرِ الأسودِ (قدَّامَ العنصرِ الأبيضِ) شيئًا كَنِينًا من «الاتِّجَارِ الزَّرِيِّ» بحَقٍّ تاريخيٍّ تالدٍ، رغمَ سَيْرِهِ «تَسْيَارًا عَكْسِيًّا» حسبَمَا تَبْتَنِيهِ العبارةُ التصديريَّةُ الفرويديَّةُ، إن أُخِذَ بالحُسْبَانِ حالُ كلٍّ من عناصرِ الألوانِ الأديميَّةِ الأُخرى (كالأصفرِ والأحمرِ والأسمرِ، تحديدًا)، حتى لو كانتْ مأخوذةً بذات بالحُسْبَانِ في حَدِّها الأدنى. وأيًّا كانَ غُفْلانُ الكاتبةِ الروائيَّةِ «اللاعنصريَّةِ» الغَضْبَى عن حقيقةِ التاريخِ المعنيِّ فعلاً، فإن شخصيةَ «بابا نويل» ليستْ سوى شخصيةٍ خياليةٍ آتيةٍ أصلاً، إبَّانَ حقبتِهَا التاريخيةِ الثانيةِ، من منطقةِ القطبِ الشماليِّ التي يتميَّزُ سُكَّانُهَا بشدَّةِ بياضِ الأديمِ، حتى أشدَّ بياضًا من أديمِ سُكَّانِ أوروبا ذاتِهَا (ناهيكما عن أديمِ السُّكَّانِ الأصليِّينِ في أمريكا قبلَ ابتلائِهَا بوباءِ الاستعمارِ الإنكليزيِّ في أواخرِ القرنِ السادسَ عشرَ). فها هو عينُ عالِمِ الإنسانِ (أو الأنثروبولوجيِّ)، كلود ليفي-ستراوس، في مقالِهِ الجدليِّ الألمعيِّ الذي أُسِيءَ فهمُهُ أكثرَ من مرَّةٍ، «بابا نويل المُعَذَّب» Le Père Noël Supplicié، ها هو لا يهتمُّ قطعًا بالسببِ «المُلِحِّ» الذي يُفضي بالصغارِ إلى الإيمانِ الرَّسُوخِ بشخصيةٍ خياليةٍ، كمثلِ «بابا نويل»، بل يهتمُّ أكثرَ بالمَدْعَاةِ «المِلْحَاحِ» التي تحدو بالكبارِ إلى جَعْلِ هؤلاءِ الصغارِ يؤمنونَ هذا الإيمانَ الرَّسُوخَ بهذهِ الشخصيةِ! ثَمَّةَ، إذن، دلالاتٌ نفسانيَّةٌ جِدُّ هَامَّةٍ يمكنُ استشفافُهَا من كلِّ ما أُشيرَ إليهِ من «سجالٍ» مبا ......
ِلْكَ
#ٱلْكَاْتِبَةُ
#ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ:
َرَفُ
#ٱلْعِفَاْفِ
َهْوًا
َمْ
ُلْفُ
#ٱلْإِرْدَاْفِ
َهْوًا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751367