الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ريتا عودة : صَبَّارُ السُؤالِ
#الحوار_المتمدن
#ريتا_عودة مَنْ سوفَ يحظَى بقلبيعليهِ أنْ يُفْتَنَبِ فِكريقبلَ انشغالِهِ بالجسدْ.عليه أنْيراني السَّندَلا كُرَةَ قدمٍأومِضْربَ يَدْ.عليهِ أن يُدَلِّلني،عَلَيَّ يَدُلُني،منَ المَهدِإلى اللحدِكما يُدللُّ النَّسيمُفَراشةًساعةَ الفَجْرِ،بدلَ أن يُعنفّنيمتغاضياعن وصايا واحدٍ أحدْ.عليه أن يتجلَّىكنبيٍّحين يتحلَّىبأخلاقِ الرُّجولةِلا الذُّكورةِ،ومسلسلاتِ الكمَدْ.عليه أن يُبحرَ بيإلى شواطىءٍلم تَدُسْها قَدَمْ،منذُ القِدَمْ،فننسى النّاسَوننسى البلدْونحيَا كأنّه آدمُ وكأنّني حواءُفي فردوسٍ،خَالِقُهُ الصَّمَد.عليه أن يرانيكلَّ النِّساءِلا صِفْرًا خَلفَعَدَدْ.وَيْلاه،رجلٌ كهذا،رَبَّاهُ،أيبقى حلمًاإلى الأبدْ...؟!6.5.2021ريتا_عودة/ حيفا ......
َبَّارُ
#السُؤالِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718030
احسان العسكري : وقفة مع الابداع الشعبي - طارق صبار الحلم الذي في طور التحقق
#الحوار_المتمدن
#احسان_العسكري "مُر بيّه حلم كلما يمرني الشوگ عيّشني بحنينك ياحنين النوگسلّيني .. اذا مرني الحزن واللوماخذني بواهسك ساعة بعصاري السوگحرامية الحكومة باگت الاصوات وانت اول حرامي بالأعمار يبوگ" لا يخفى عن اي عراقي ان للشعر الشعبي عذوبته الخاصة و قبوله في النفس العراقية التواقة غالبا ً لما يستفز فيها مكامن الحزن .طارق صبار : شاعر شاب دخل ديوان الادب الشعبي بقوة حين كنت مطلع الالفية مكلفاً بمعاونة الراحل المقيم الاديب فرقد الحسيني في ادارة جلسة ثقافية مسائية في ديوان الراحل المقيم الاديب منصور نهيب . فاجأني اخي الاصغر وهو يهمس بأذني ان له صديقين يريدان ان يشاركا في اعمال الجلسة و كان طارق احدهما حيث قدمته باسم طارق الرياضي لاني اراه لأول مرة ولكني قدمته بما يسميه به صديقه اخي الاصغر . طارق لم يشارك هو وزميله عباس العبادي فحسب بل انه فجر ما احدث صدمة لدى الشعراء والحاضرين .. شاعر متمكن من ادواته له رؤية و تأثير خاص في المتلقي المثقف والمتلقي العادي .. وهنا في هذه المقطوعة التي تبدو مجرد سطور شعرية جميلة وسنسلط الضوء على هذه السطور بما يتلائم والعمق الفني و الانساني الذي يختفي بينها و لا اقول خلفها فثمة وضوح لمن يدرك امكانية النص الشعبي العراقي . (( مُر بيّه حلم ))من هذا الدخول دقيق البناء و المثير للتساؤل يبدو الشاعر مخاطباً أمله ببساطة يفهمها المخاطَب وهنا فوراً يحضر الصدق وفي الشعر اذا حضر الصدق افتتحت ابواب القلوب على مصارعها وحين علم الشاعر ان القلوب فهمته واستقبلته قال : ((كلما يمرني الشوگ)) اي انه غزى هذه القلوب بانقلاب جميل عليها فجند الشوق الذي طالما احتل شغافها و فرض سيطرته على المتلقي في ثوانٍ معدودات .حينما يكون الشاعر ابن بيئته يسهل هليه الولوج في اعماق احلامها ،((ساعة بعصاري السوگ)) سبقتها دعوة للأخذ وهو يضع نفسه طوع امر الشوق الذي غزى به القلوب ستكون هذه الساعة اكثر من وقت و اجمل من لقاء ، سوق الشيوخ ملهمة الشاعر و جامعته التي منحته شهادة الشعر العذب و القبول الراقي في نفس ابنائها ، واقول صدقا هذه الجملة وحدها قصيدة فهي تداعب الروح وما تخفيه من ذكريات عن تلك (العصاري) البريئة التي عملت بطبيعتها كحد فاصل بين سكون العصافير و انطلاق الانسان نحو ليل التأمل و الاشتياق و اللقاء بالاصدقاء و الاحبة في ديوان عامر اسمه ((السوگ)) وهو مركز مدينة سوق الشيوخ حيث التقاء الشارع العام بشارع البصرة و شارع العرب بمثلث جميل يعانق ظلعه الندي شاطيء الفرات . هذه المدينة المظلومة في كل شيء فحتى في موقعها ظلامة فلا هي حدودية و لا دينية و لا تجارية وليس فيها خزين استراتيجي غير تأريخها المضيء و شعبها البريء ، اراد الشاعر هنا ان يسوّق نفسه بإيثار جميل حين جعل مدينته هي الدليل في طريق التشضي الذي يسببه الاشتياق و حين نقول اشتياق لا نعنيه مجرداً فهنا نتحدث عن اشتياق شاعر جميل الذوق والاحساس، شاعر بكل شيء حتى بهموم وطنه فهو الشاعر الوطني ولازلت اتذكره حين قرأ لأول مرة قصيدةً على مسامع الشعراء وبارتباكة تكاد لا تُلاحظ قال : آنه شاعر وطني . عاد في هذا المقطع و احتج على الوضع السياسي البائس متخذا من الحب دافعاً نبيلاً لأن يصرخ بوجه الظلم واللصوصية و خذلان الساسة لشعبهم و وضع مقياساً غريباً في التفريق بين السرقة و السرقة . انا اعتبر النص الشعبي صوت الناس و مجال تقدمهم العاطفي و الانساني وحتى الاجتماعي و السياسي اراد طارق صبار ان يبرهن على ان الشعر و الحب قادران على الوقوف بوجه القبح و الظلم و السلاح الذي يحميهما . استطاع بأبيات ق ......
#وقفة
#الابداع
#الشعبي
#طارق
#صبار
#الحلم
#الذي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741662