الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حافظ عليوي : كيف ستكون حياتك بعد كورونا
#الحوار_المتمدن
#حافظ_عليوي لماذا أصبحت ايامك معدودة لزرع شريحة داخل جسدك؟ وإذا كنت من الرافضين، كيف انتهت اسبابك المقنعة لرفض هذه التقنيات.. ما الذي يفعله بيل جيتس خلف الستار؟ وماهي نافذته الجديدة لكسب المال؟هناك المئات من الاقتراحات لحل جائحة كورونا، اقتراحات مباشرة وغير مباشرة. احد الاقتراحات الغير مباشرة: زرع شريحة إلكترونية في اجسادنا التكنولوجيا موجودة بالفعل للحيوانات الأليفة وتساعد مربي الحيوانات الأليفة لتقي الأثر والتعرف على الحيوان، اسألوا هواة الصقور و القطط والكلابالشريحة صغيرة جدا فهي اصغر من حبة الأرز ولا يستغرق وضع الشريحة سوى بضع دقائق، كما انه جهاز الإرسال والاستقبال لا يصدر أية موجات كهربائيةولكن كيف ستساهم هذه الشريحة في مكافحة كورونا؟ للشريحة العديد من الاستخدامات المفيدة: استخدامها كهوياتك الشخصية استخدامها كوسيلة دفع امنه استخدامها لفتح جوالك، باب منزلك او سيارتك، وغيرها، ويمكنها حفظ معلوماتك الطبية.من عيوب الشريحة هي اختراقها للخصوصية والكثير من الأشخاص لا يرغبون بزرع شرائح في اجسادهم، ولكن اذا استمر عدم الالتزام بحظر التجول، بإمكان الشريحة من مساعدة المسئولين لمراقبة الأشخاص الخارقين لأوامر الحظر، وكلما زاد عدد الغير ملتزمين ، قلت الأسباب المقنعة لرفض مثل هذه التقنيات.بيل جيتس: انتشرت ادعاءات كثيرة في الآونة الأخيرة عن ان بيل جيتس، مؤسس شركه مايكروسوفت، يخطط لزرع شرائح تحتوي على شهادات رقمية يمكنها فلترة الأشخاص الذين قاموا بعمل فحوصات كورونا، كما يتوقعون ان يكسب بيل جيتس العديد من الأموال من خلف هذه التقنية.يستند المدعين على ان جيتس استثمر المليارات في العديد من التطعيمات في الدول الفقيرة، فهو بذلك كان يستعد للجائحة و هو رجل اعمال في الأخير، ويبحث عن ......

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=673387
حافظ عليوي : اليسار الفلسطيني يراود المجلس المركزي عن نفسه
#الحوار_المتمدن
#حافظ_عليوي رغم تقارب فصائل اليسار وتناغمها في الخطاب السياسي، إلا انها لازالت تعيش حالة الفوضى واطلال الماضي، منهم من اتخذ قراره بعدم المشاركة بانعقاد دورة المجلس المركزي القادمة، فهل تنجح في كسر سطوة فتح؟ ام تمنعاً لرغبة في التقرب من القيادة ومشاركتها الامتيازات؟ و من ينوي منهم المشاركة، فهل ينجح في كسر سطوة فتح ايضاً؟ ام لديهم العصا السحرية لتنفيذ على الأقل ما اتخذ من قرارات سابقة؟ وفصائل لا زالت تتلكئ في حسم امرها من المشاركة وعدمها، فهل وزن حضورها من عدمه يجبر فتح على كسر سطوتها؟ ام يعني ذلك المفاوضة على ثمن الحضور، ولتحقيق مكاسب آنية؟ هل سيقول اليسار كلمة واحدة لا لمجلس انفراد وتفريدرافضاً لسياسة التفرد بالقرار الفلسطيني والهيمنة على مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية ورفضا لهدف انعقاد المجلس المركزي "ملئ المواقع الشاغرة" وحرصا على التاريخ النضالي، وحفاظا على ما تبقى من الوطن؟ من أجل رسم مسار سياسي جديد ورؤيا سياسية جديدة تتطلب الآن عدم المشاركة في انعقاد المجلس المركزي قبل تطبيق بالحد الأدنى ما تم الاتفاق والتوافق عليه في دورتي المجلس المركزي في مارس 2015 ويناير 2018 وجلسة المجلس الوطني في أبريل 2018 بطي صفحة "اتفاق أوسلو"، والتحرر من التزاماته واستحقاقاته السياسية والأمنية والاقتصادية، بما في ذلك سحب الاعتراف بدولة الاحتلال، ووقف التنسيق الأمني مع سلطاته، وفك الارتباط بالاقتصاد الإسرائيلي، واستنهاض المقاومة الشعبية على طريق التحول إلى عصيان وطني شامل، و"ضرورة إنهاء الانقسام المدمر الذي ألحق الكوارث بقضية شعبنا وحقوقه الوطنية، وإعادة بناء الحالة الوطنية على أسس من التوافق الوطني". ووضع حد لسياسة التفرد والاستفراد والإقصاء، والعبث بقرارات المجلس الوطني والمجلس المركزي، وإعادة بناء الائتلاف الوطني على أسس من الشراكة الوطنية، والتوحد حول البرنامج الوطني الموحد، وإعادة بناء مؤسسات المنظمة والسلطة بانتخابات شاملة وحرة ونزيهة وشفافة للرئاسة، والمجلس التشريعي، والمجلس الوطني، وفق نظام التمثيل النسبي الكامل. وحرصا على استنهاض عناصر القوة في الحالة الفلسطينية واستبعاد كل ما من شأنه إضعاف القضية والحقوق الوطنية، من انقسام، وتفرد واستفراد وعبث بالقرارات الوطنية، والانقلاب عليها، وتعطيل المؤسسات الوطنية الجامعة، و إفراغها من مضمونها، وتجريدها من صلاحياتها، آن أوان الحريصين حفاظا والتزاما بما نادوا به وتطبيقا لمطالبهم التي هي بالتالي تمثل مطلب الكل الفلسطيني، عدم الاستجابة ورفض دعوة المشاركة في انعقاد المجلس المركزي في دورته المقررة 6شباط 2022 ......
#اليسار
#الفلسطيني
#يراود
#المجلس
#المركزي
#نفسه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745439