الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نضال نعيسة : بروفة ودرس عملي بالصمود والتصدي
#الحوار_المتمدن
#نضال_نعيسة اليوم تابعت بروفه ودرس عملي على أرض الواقع بالصمود والتصدي تنفيذا لاستشارات عباقرة المقاومجية من مستشارين ومستشارات الذين يرفلون باللامبورغيني والبورشات من دروس واستشارات المقاومجية وافلام الممانعجية والممانعجيات ومسلسلات الضحك على ذقون العباد والاستحمار الممنهج في مزارع خلافة التررلي والهومالالي ومستوطنات ومستعمرات غزاة الصحراء. كان هناك، يا مرحومي البَيْ، طابور سيارات أجرة متوقفة بانتظار وصول شحنة الفرج من عند الله وعيون الخلق تترقب صوب الكازيات وتجوب الطرقات ...كل هؤلاء المعترين المنتوفين الفقراء ومعظمهم من سائقي الإجرة والشوفيرية المياومين المساكين المتعـَيْشة(يعني من جماعة كل يوم بيومه والرزق على الله وإذا ما اشتغلوا ما بيقدروا ياكلوا ولا يطعموا أطفالهم الصغار الجياع المحرومين من ابسط مقومات الحياة الكريمة كالخبز والماء والكهرباء ووو)، وهالطابور يا سادة يا محترمين، وصدقا، امتد من بعد دوار الأزهري لكازية القنجرة ع طريق كسب-البسيط اكثر من 2 كم على اقل تقدير، سيارة أجرة تنطح سيارة أجرة في جو الله لا يفرجيه للعدى وتحت الشمس اللاهبة الحارقة الحمراء ودرجة حرارة لا تقل عن 40 اكثر من 102F° درجة وأما درجة الرطوبة ايضا فكانت حوالي 70% او اكثر وفي هذه الأثناء كان يتراءى لي بشر، نساء أطفال، شباب صبايا، يتنقلون مشيا لأعمالهم وجامعاتهم وحاجياتهم وربما امتحاناتهم الجامعية في هذا الجو جيئة من القرى القريبة للمدينة نظرا لعدم توفر مواصلات بسبب ازمة المحروقات الخانقة وعدم توفرها...وفي الصباحات الباكرة يوميا قبل الخامسة، وقبل بزوغ الفجر، يحدث أن أخرج لأمر عائلي دراسي خاص نوعاً ما، لأرى الناس أكداسا مكدسة وطوابير طويلة لا حصر لها أمام الأفران للحصول على "ربطة خبز" مقننة على البطاقة الذكية وكأن هناك مجاعة حقيقية وسط توسل وتدافع وتموجات بشرية والتصاق في زمن الكورونا ما يجعل المخاطر مضاعفة، ولا تدري لماذا وأية قضية مهما عظم شأنها وطاب قطافها سيخدمها وله مصلحة بها هذا الواقع وهذا الحال؟لا تفهم ولا تستوعب ما العلاقة الطردية بين الفساد وسوء الإدارة والتقصير والنهب وانعدام الكفاءة من جهة وبين المقاومة والنضال والقيم النبيلة والقضايا المركزية والمعارك المصيرية ومناطحة الإمبريالية والمبادئ العليا والتحرر من الاستعمار من جهة أخرى وهذا الإلحاح والربط بينهما وإقحام واحدة بالأخرى حيث لا يمكن ولا يوجد ولا يمكن تقديم اي سبب وتفسير وشرح لهذه المعاناة الإنسانية الكارثية القاتلة وتبرير وشرعنة وتلميع هذا القهر المعنوي والإذلال والظلم والهوان والتعذيب الجماعي وتمريره وإسكات أي محاولة لانتقاده أو التعرض له سوى بتغليفه بالشعارات الطنانة والرنانة الفارغة الجوفاء التي اعتاد الإعلام السقيم المريض اجترارها على مدى عقود كأداء مظلمة سوداء، ناهيكم عن أزمات قاتلة وخانقة موازية لهذه المكابدة كالماء والكهرباء وخبز البطاقة الذكية وهي عبقرية تفتق عنها عقل وذهن الإدارة الحكومية الشيطاني النهبوي المافيوزي المعروف لإيقاع أقصى درجات القهر وصنوف المهانات والإذلال الممنهج وتعفير الكرامات للسوري، وتقع في صبله بدعة تشليح المائة التي مع تلك لم تحصل ولن تحصل في تاريخ البشرية والكون المعروف من حقب الديناصورات حتى حقب آخر وأحدث السلالات والمافيات... ......
#بروفة
#ودرس
#عملي
#بالصمود
#والتصدي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691755
خالد محمد جوشن : ايامك التى تمر ليست مجرد بروفة- انا كويندلن
#الحوار_المتمدن
#خالد_محمد_جوشن احيانا كثيرة يمرالانسان بمواقف وحكايات وقراءات، ربما تبدو للبعض عادية ، ولكنها ابدا ليست عادية للبعض منا ،ماتزال تلك القراءات والمواقف ، تطن معى وكأنها تقول من فضلك اطلقنى ، ليرانى الاخرون . وربما تقول لنفسك فليراها الاخرون ، وهل انا مانعها ، وكما رأيتها انا سيراها الاخرون .ولكن ابدا يظل الموقف ، او القراءة حيا فى ذاكرتك ولاتجد سبيلا تتخلص منه ، سوى ان تحكية او تعيد نشره .ومن بينها التالى : فى يوم ومن اسبوع تحديدا واثناء تجوالى على النت للبحث عن تعريف لكاتبة واديبة هى انا كويندلن ، وجدت لها مقال منشوار على موقع من هم ؟ احد مواقع مجرة ، بتاريخ 9 اغسطس 2019 بعنوان فرعى تحت صورتها : ايامك التى تمر بها ليست مجرد بروفة لباس احبب الرحلة لا الوجهة – رسالة الروائية انا عن معنى الحياة الاقتصادى – خاصوها انا انشرها كما هى – ربما تؤثر فيكم كما اثرت فى .واتخلص منها .تنظر الروائية والصحفية الامريكية انا كويندلن الى الحياة على انها ليست مجرد رحلة مؤقتة يقطعها الانسان على عجل .بل ترى من المجحف مرور الناس سريعا خلالها ، دون الالتفات الى تفاصيلها ، ومعناها الحقيقى ، والتمعن بكل لحظاتها .وتخشى الحائزة على جائزة " بو ليتزر " على الناس من الوقوع فى دائرة الجرى المكرر والتقليدى بخضم الحياة ، فيتلاشى العمر بغته ، ويقف المرأ على حافة سؤال : كيف انقضى كل هذا الزمن بسرعة وهناك الكثير من الاشياء واللحظات التى فاتته ، دونما ادنى شعور بها ؟وقدمت انا نظرتها وافكارها بخطاب القته على منبر جامعة فيلانوفا الامريكية عام 2000 ونصه :حياتك وعملك ، والثانى هو جزء فقط من الاول ، واذكر هنا ما قاله الشاعر وعازف الجيتار فى فرقة البيتلز جون لينون قبل مقتله : " الحياة هى ما يحدث بينما تكون انت مشغولا بوضع خطط لامور اخرى "ولتحقق هذا التناغم مع الحياة ولا تمر خلالها كأنك لم تفعل شيئا ، عليك ان تركز نظرك على خصوصيتك ، ولا تكتفى بكونك شخص اعتيادى ليس لديه ما يركن اليه ويميزه عن غيره . فهناك الالاف من الناس يفعلون ما تريد القيام به من اجل لقمة العيش ، لكنك سوف تكون الشخص الوحيد الذى لا يدع الحياة تتسرب من بين اصابعه بشكل الى ، وهذا يعنى حياتك الخاصة ، حياتك كلها ، ليس فقط فى المكتب او بالحافلة او على الكمبويتر ، ليس فقط حياة عقلك بل حياة قلبك ، ليس فقط حسابك المصرفى واموالك بل روحك ، اتعتقد انك ستفكر بمنزل اكبر او راتب اعلى اذا سفكت اوعيتك الدموية ، او اجتاحت جسدك الاورام الخبيثة ؟بالطبع لا ، لذا عش حياتك ببطء وتمعن والحظها بعين طفل، يحدق بهدية تعد له ، وهذا الامر لن تحققه وحدك ، بل مع اشخاص تحبهم ويحبونك ، وتذكر ان الحب لا يترك لوقت الفراغ ، انه مثل اى عمل يتطلب منك عناية ومتسعا من وقتك ، عش التفاصيل ، قبل امك ، عانق والدك ، اعترف بما يحمل قلبك من توق للاخرين ببساطة .انظر حولك وتلفت فى شوارع حيك او مدينتك التى نشأت بها وامنحها منك ، وادرك ان الحياة هى افضل شيىء على الاطلاق ، وانك لا تملك اى مجال لاخذها كأمر مسلم به ، اهتم بشدة بصلاحيتها ، وامتلىء بها كل ثانية ، وتنشق افضل التفاصيل اليومية ، حتى وانت تعد الحساء فى المطبخ ، كن اخا واختا كبيرة بكامل عاطفتك .تعلم ان تحب الرحلة وليس الوجهة ، وان ايامك ليست بروفة لباس ، بل كل يوم هو الضمان الوحيد الذى تحصل عليه بانك لا تزال موجودا وكائنا ، وفكر فى الحياة كمرض عضال لانه اذا فعلت ذلك فسوف تعيش بكل ما لديك من فرح وسمنح مشاعرك وعاطفت ......
#ايامك
#التى
#ليست
#مجرد
#بروفة-
#كويندلن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725802
سامي عبد الحميد : لا مسرحية بدون بروفة
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد في صفحة الثقافة المسرحية في صحيفة (المدى) تعرّض الباحث (أحمد شرجي) الى متعة المخرج العراقي (جواد الأسدي) في بروفاته للمسرحيات التي أخرجها سواء مع (منظمة التحرير الفلسطينية) أم مع جهات منتجة أخرى، وكأن (الأسدي) هو المخرج المسرحي الوحيد الذي يجد متعة في تمارينه لأية مسرحية يخرجها.المخرج المتمكن والمبتكر لا بد أن يجد مثل تلك المتعة خلال التمارين وذلك لأن المتعة تلك تأتي من الاكتشاف حيث أن مرحلة التمارين هي فرصة لأكتشاف أسرار النص المسرحي سواء في مجال (الظروف المعطاة) أو في مجال (الفعل الدرامي) أم مجال العثور على (ثيمة) المسرحية أم في مجال الوصول إلى أبعاد الشخصيات الدرامية وعلاقاتها ودوافعها وأهدافها.قد تأتي متعة (البروفة) من تحليل النص المسرحي بعد تفكيكه وإعادة بنائه ويسري التحليل في مناطق مختلفة وأبرزها تحليل معاني كلمات النص الظاهرية والخفية، وتحليل أنغام تلك الكلمات حيث أن للانغام تأثيرها في ابراز معانيها، وتحليل ايقاع الجمل حيث للايقاع تأثيره أيضاً في إبراز المعاني وايصال المشاعر.وتتأتى متعة (البروفة) من اكتشاف كل ما يفيد في ايصال رؤية المخرج الى المتفرج وأكتشاف كل ما يثير اهتمام المتفرج وكل ما يثير دهشته وبالتالي متعته وهنا لا تقتصر متعة (البروفة) على المخرج وإنما على الممثلين وعلى الفنيين العاملين في المسرحية ومن ثم على متلقي تلك المسرحية. إذن تتمثل متعة (البروفة) في الاكتشاف والمخرج الذي لا يعمل وفق مبدأ الاكتشاف لا يمكن أن يكون ناجحاً.ولا تقتصر متعة البروفة على الاكتشاف فقط وإنما تتماداها الى ايجاد البدائل ولإيجاد البدائل علاقة بالاكتشاف وليس هناك من مخرج مبتكر لا يبحث عن البدائل والمخرج الذي يكتفي بما هو جاهز إنما هو نفير أو قاصر.وتتأتى متعة البروفة أيضاً عندما يجلس المخرج في أحد مقاعد المتفرجين وينظر إلى عمله عن بعد وبذلك يحقق ما سمي (المسافة الجمالية) حيث لا يستطيع المخرج المنغمس في عمله أن يكتشف عيوباً أو نواقص هذا العمل ولا يكتشف مدى تأثيره في المتفرج. ومن العيوب أو النواقص عدم تحقيق الايقاع المناسب لكل مشهد من مشاهد المسرحية، والايقاع المناسب للعرض المسرحي ككل.من حق (جواد الاسدي) أن يتغنى ببروفاته لأنها تجلب له المتعة – متعة الاكتشاف وايجاد البدائل ومن حقه أن يؤلف أكثر من كتاب بهذا الخصوص لأنه أراد أن يثبت القيمة الحقيقية لتمارين المسرحية وفوائدها لكي يعطي دروساً لأولئك المخرجين الذين لا يعطون للبروفة الاهمية نفسها التي يعطيها هو لها، أو لأولئك المخرجين الذين يستسهلون العمل بالبروفة ولا يعطوه الوقت المناسب فالذي يستسهل والذي يستعجل الأمور لا يمكن أن يعتبر مخرجاً بالمعنى الحقيقي لمهمته. وبلا شك في أن (جواد الأسدي) تعلم أهمية البروفة ومتعتها من المخرجين الأساتذة الذين عمل معهم سواء خلال دراسته في بلغاريا أو خلال عمله في فرقة المسرح الفني الحديث في مسرح بغداد. وبدون بروفة طويلة الأمد متجمعة في التحليل والمتطلعة الى الاكتشاف لا يمكن أن ينتج عنها مسرحية ناجحة. ......
#مسرحية
#بدون
#بروفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729645