الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد رمضان الجبور : البعد الفلسفي في ديوان الدمى المتناحرة للشاعرة سعاد سحنون من الجزائر
#الحوار_المتمدن
#محمد_رمضان_الجبور قد يتبادر للذهن أحياناً لماذا وقع اختيارنا على الجانب والبعد الفلسفي لديوان الشاعرة سعاد سحنون (الدمى المتناحرة ) ، وسرعان ما يزول هذا التساؤل عندما نعلم أن الشاعرة قد نوّهت في إهدائها الثاني ، ففي الديوان إهداء أول إلى أصحاب الفضل عليها ، الوالدين والأخوة والأساتذة والدكاترة والإهداء الثاني ، الإهداء الفلسفي فقد أهدت الشاعرة ديوانها إلى" أرواح العظماء الذين قدموا عقولهم قرابين من أجل الفكر "سقراط" وه و يشرب سم الشكران، من أجل الفضيلة إلى الإنسان في كل مكان وزمان "هيجل" الذي علمني معنى الجدل وأن أجمع بين النقيضين، صراع الأضداد يمنحنا معنى جديدا وه و الإبداع والابتكار روح "فولتير" وه و يحطم كل هيلمان الكنيسة الظالمة إلى روح الآمي ر عبد القادر الجزائري الذي علمني مفهوم التسامح وفقا للشريعة الإسلامية، العظماء كثر.." .فهذه عتبة من العتبات الداخلية للعمل الأدبي تلفت انتبته المتلقي أو القارئ لما يضم محتوى هذا العمل ، فهذا الإهداء ما هو إلا إشارة واضحة لكوامن نفس الشاعرة التي تميل وتعشق الفلسفة وتوظفها بحس الشاعرة التي تتقن اختيار الموضوعات المناسبة . ولا ننسى عندما نقرأ سيرة الشاعرة الذاتية أنها من الذين درسوا الفلسفة بل ومن الذين يحترفون تدريسها ، وهذه علامة أخرى ، من هنا كان علينا أن نعرّج على الجانب والبعد الفلسفي في ديوان الشاعرة (الدمى المتناحرة ) ، ففي القصيدة التي عنونتها الشاعرة أسطورة الخلود ومن باب السكون والليل والذكرى ، ففي القصيدة تتحدث الشاعرة عن فكرة الخلود التي لم يخلُ عصر من العصور إلا وكانت في صدارة الموضوعات الفلسفية ، وفي القصيدة بعض المفردات التي لها دلالة فلسفية ، فأفعى جلجامش من الأساطير البابلية وهو الثعبان الذي سرق نبتة الحياة من بطل الأسطورة البابلية :" أتوهم بداء الخلودوالحزن دمعة ترفرفتقف ز من عين المراياأفعى جلجامشتختطفني عشبةلتقدمني قربانا للا أحد سوى الفناءأيها الصّراخ البشريالناطق الأصم متى نرمم ذكرياتنا المشلولةونتوسل عطف الخيالوجنون الترابالمنقوع في محابر النارتوقعه فلسفة الوهن" .وفي قصيدة (الابتسامة المشلولة ) نلمح البعد والجانب الفلسفي في كل أجزاء القصيدة ، فعنوان القصيدة يوحي بالبعد الفلسفي للقصيدة ، المفردات والصور الشعرية تدعو للتأمل والتأويل ، التشاؤمية الفلسفية تطغى على جو القصيدة ، والتشاؤمية الفلسفية أو كما يسمونها أحياناً الكلبية مذهب فلسفي أسسه الفيلسوف أنتيستنيس في القرن الرابع ق.م.، وهو أحد أتباع الفيلسوف اليوناني سقراط ، :"بائس هذا الحلمالذي يجر ذيل خيباته المتتاليةبائس وجه التاريخ الموحشمضطرب الأجواء مدببكأسنان يمزقها الألمكوقار ملتحف بالبكاءوندم عقيم" .ثم تتابع الشاعرة في رسم صورها التي تصور نفور الشاعرة وتشاؤمها من هذا العالم ، سواد وانحطاط ، ونجوم عشبية تزهر أوراماً خبيثة ، وتصبح الأرض ملحمة هوميرية في دلالة فلسفية لملجمة هوميروس ، ملحمة شعرية تحكي قصة حرب طروادة وتعتبر مع الأوديسا أهم ملحمة شعرية إغريقية للشاعر الأعمى هوميروس المشكوك في وجوده أو أنه شخص واحد ." في السواد.. وفي الانحطاطتنفطر سماء الألم نصفين متكاملينوالتضاد يجمعهمانجوم عشبية تزهر أ وراما خبيثةتتسلل ككومة خبث يزحفبين شقوق البشروالأرض ملحمة هوميريةبطلها التشرُّد والجوعواللجوء سيد الموقفيرسم ابتسامة مشلولةعلى وجه الذل والغربةيشهد الرّضيع القابع بداخلناانهزام جيوش الحلميشهد ا ......
#البعد
#الفلسفي
#ديوان
#الدمى
#المتناحرة
#للشاعرة
#سعاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698790
عصام محمد جميل مروة : مؤتمر الطائف أكبر هدايا المذاهب المتناحرة
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة يستحضِر اللبنانيون كل ما لديهم من أوبئة مَرْ عليها الوقت والزمن الجميل والغابر في نفس النمط . وذلك حاضراً او يحضر للوهلة الأولى عندما يقع الحديث وتبدأ الخيارات وتنطلق دون توقف ، مع كل سماجتها وحقاراتها عن الإسترضاء وأحياناً كثيرة بعد بروز قمة العجز لإيجاد حلاً ملائماً وإخراجها للعِقَد او لتلميح لتطويق مُشرف لإستعادة الحياة السياسية العادية لأهل لبنان منذُ الإطلالة الاولى عندما حُدِدَ لَهُ ان يكون بلداً مستقلاً وحراً وسيداً على كافة اراضيه الغير متماسكة ، برغم المكونات المختلفة في تداخل طائفي ومذهبي وتعايش مُرغم على قاعدة العيش المشترك الكاذب !؟. المواقف الحربية والراهنة تُعيدُ وبكل رتابتها "" اللاأخلاقية في فوضويتها "" عدم الإنصاف عندما تُصبحُ زلة لسان مسؤول في لبنان عن عمدٍ وعن قصدٍ او عن برائةٍ وهذا مُستحيل . ينجرُ البلد الى زيادة في إغراقهِ ومُعاقبتهِ ومحاصرتهِ وتقييد حركة رئيس الجمهورية ، وصاحب معالى رئيس الحكومة ، ودولة رئيس المجلس النيابي . وأخيراً ينصب جام الغضب على شعبه الأضعف والخاسر الاول نتيجة عفن ومهالك ومهاترات مَنْ يقبعون ويزدادون اكثر سوءاً وضراوة في محاربة بعضهم بعضاً دون عقدة ذنبٍ على إقتراف مسلكهم العقيم لإدارة الازمات. من هنا كانت الخضات والازمات التي انتجت وفرضت اصول مفعول الحروب وإستدامتها بلا توقف برغم سكوت اصوات المدافع وصوت ازيز الرصاص ولعلعتهِ المرعبة . وسرعة رفع الاسوار والدشم الاسمنتية والمكعبات الضخمة التي كانت سهولة بنائها وتشييدها لا يحتاج الى سويعات ولحظات هائجة تتحكم بها أرباب وأزلام شوارع وزواريب حرب لبنان قديماً وحاضراً ومؤكداً مستقبلاً !؟. إذا بقيت تلك العصابات الحاكمة هي ذاتها تُديرُ وتُحيكُ على مقاسها اثوابها المذهبية اللئيمة التي ترتديها ساعة تحتاج الى غطاءاً شائعاً ان الأرض لمن يقف فوقها !؟. الجمهورية اللبنانية المتصدعة منذ اليوم الاول لولادتها القيصرية عام دولة لبنان الكبير " 1920 " ، يوم تم تخليدها وإدراجها ومنحها اسماً كبيراً وحجماً لا يستحقهُ الحكام مهما طال بهم ظلمهم وضراوة بطشهم لشعبهم العظيم !؟.كانت ايام نهاية عهد الرئيس امين الجميل التي كانت من اعنف مراحل الحرب الأهلية اللبنانية التي عصفت بالبلاد بداية ربيع "1975" حيث اصبحت الجمهورية اللبنانية ذائعة الصيت في عدم تلاقى ابنائها برغم التعايش المتقارب في مساحة لبنان الضئيلة بحيثُ لا تتجاوز مناطق وحدود وساحات الحروب الى اكثر من "" ثلاثين متراً "" ومن يعرف إنقسام بيروت عام 1975 ما بين "" غربية اسلامية - وشرقية مسيحية"" يدرى جيداً ما اقصدهُ !؟. عندما نتحدث عن التعايش المحفوف والذي ساد منذ اتفاقات جولات وايام وربما ساعات التهدئة وإحترام وقف اطلاق النار بين المنطقتين او مراقبة من يخترق وقف اطلاق النار، ومعاقبتهِ حسب نظريات اهل السلم والربط والحرب المفروضة والبشعة في حساباتها المحلية والخارجية والمرتبطة بكل اشكال سعيرها حسب مقتضيات الحاجة لتمرير مؤامرات فظيعة الإسفاف . عين الشيخ امين الجميل ، الجنرال ميشال عون رئيساً مؤقتاً للبنان خلفاً لَهُ بعد فراغ مدروس كان يعتمدهُ ربما الرئيس السوري حافظ الاسد الذي كان يمسك بالملف اللبناني على مرأى ومسمع الجميع ، الولايات المتحدة الامريكية وفرنسا والمملكة المتحدة واسرائيل والدول العربية جمعاء . حينها قرر العماد قائد الجيش اللبناني محاولة ترسيخ دوره كرئيس منتخب في اقامة طويلة لَهُ في قصر بعبدا لكن الذي غدا مباشرةً هو التكالب على الوصول الى قصر بعبدا مما ادى الى حرب ضروس وعنيفة سُميت حينها حرب الإلغاء الى الطرف المسيحي ......
#مؤتمر
#الطائف
#أكبر
#هدايا
#المذاهب
#المتناحرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736995