الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
السعيد عبدالغني : أنا مضّاغ الأثير
#الحوار_المتمدن
#السعيد_عبدالغني مضمومة ذاكرات الذي لا يتشابه فيّمضمومة إشارات الخروج عن العالممضمومة إشكاليات الفوضى والنظاممضموما النرد والقدر .على جلدي بثور العدموعلى قلبي خفر طاغيقريني وحي الأشياءومُعيني بئر اللانهايةأنا مضّاغ الأثيرونسّاج خلجان الفناء ...*أنا برية كاملةمن ركام الإرادات المتناقضةأفرغت العالم من معانيه وملئتهوغسلت يديّ من وداعه .*احترق وكريوتهتفي الأراضي الغريبةأبحث عن رمادهلا عن وكر آخر ..*لا تُغويني الدلالةإلا إن حاججتها ودمرتها في النهايةبما فيها من عمران وبورومراتب للوجود والانعدام ..*متنمِر مرعى العالمعلى الضالالملىء بكشف لمجهولهالمعرِض نسيجه للتفككمتنمِر على قيوميتهالبالغة الترجمة للجنون .*أنام في قبري حياأقيسهوفي قلبي دود العالممن الكائنات المظلمة التى تأكل المعنى .*أترك وحي الأشياءلمستلهِم آخرأو للغيابوأزحف نحو موتي .*في أرض الغربان الأخيرةأرض المرايا المهرَقةتركت قلبي تمضغه النجوم . ......
#مضّاغ
#الأثير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681484
آرام كربيت : الأثير
#الحوار_المتمدن
#آرام_كربيت رواية الأثير للأديبة اللبنانية إيمان بقاعي، الصغيرة الحجم، الكبيرة بأحداثها، نستطيع أن نسميها بأدب الحرب الأهلية، وحربها لم تكن عشوائية كما يظن الكثير من الناس، كانت حرباً استراتيجية أو وظيفية لخطف الأنظار عن العمليات السياسية المهمة التي حدثت على أطراف الدولة المبتلية بهذه الحرب.رواية متداخلة جدًا، تبدو من الخارج بسيطة، بيد أنها معقدة، تتناول الحرب الأهلية لخدمة أجندة خارجية بأدوات محلية: ولئلا تعتقدي أن القناص هو مجرد قاتل محترف، إنه جزء لا يتجزأ من استراتيجية حرب المدن.هذه الجمل تلخص الهدف الحقيقي من الحروب الأهلية المعاصرة، أن تفرغ الأوطان من النخب الثقافية والفنية والقوى المدنية الحية، وتبقي على العاجز والخانع والضعيف، وتبقي الجرح مفتوحًا إلى أمد طويل.رواية مركبة تبدو لنا الشخصيات تتحرك في فضاء طبيعي بسيط وسهل ثم نكتشف أنها أخذتنا إلى اليم العميق فنغرق في عمق الأحداث القاهرة التي مر بها لبنان في الحرب التي امتدت مذ العام 1975 إلى العام 1990، بأسلوب سهل ومعقد للغاية، تترك الشخصيات تتحدث ببساطة، ثم نرى أنها تنفث النيران فيما حدث في الواقع، بل تترك القارئ في حيرة، يسرح في التجوال في عمق الأزمة العميقة، بحيث تأسر لبّنا وتتركنا نتوه في أتون الدمار والضياع الذي عاشه هذا البلد المنكوب.رواية قصيرة لا تتجاوز المئة صفحة بقليل، مكثفة جدًا مملوءة بالحيوية والتفاعل، تدخل البيت اللبناني من أوسع أبوابه، التجربة المترابطة مع القضية الفلسطينية، نذهب مع النص عندما تم اختطاف الأستاذ، وأظنه المفكر اللبناني مصطفى جحا.أراد أنصار هذا المفكر استرجاعه، أن يفعلوا شيئًا، بعفوية الإنسان الطبيعي البسيط، أن يلجؤوا إلى الاختطاف بقصد مبادلته.تتدخل المرأة الفلسطينية رضوى المعجبة بفكر هذا الأستاذ، إذا بها تقف ضد هذا التوجه:أتعتقدون أن الأستاذ سيكون سعيدًا بفعلتكم هذه؟ أتذهبون إلى الخطف كما لو كنتم تردون على عضة الكلب بعضة؟إذن سيسهل على العصابات أن تستقطبكم بحجة مدكم بالرجال والسلاح فالمال، وسيقنعكم زعماؤها بأنكم ستحصلون على لقب” لبناني جيد” تمامًا كما أقنع” اختيار” الشباب الفلسطيني بلقب” فلسطيني جيد” وستساقون مثلما سيقوا من جامعاتكم إلى الموت المجاني العبثي وأنتم تبتسمون كالبله من دون أن يسمح لكم أن تطرحوا أي سؤال، فأبناء الحرب غير أبناء الأكاديميا.كأن الروائية اللبنانية إيمان بقاعي لا تتحدث عن الحرب الأهلية اللبنانية فحسب، بل كأنها تتحدث عن سوريا اليوم وليبيا واليمن أو أي بقع فيها أمراض اجتماعية وسياسية وتدخلات خارجية، وعرضة للمذبحة الوطنية الذاتية.كأن الرواية فخ للقارئ، تبدأ بلغة عربية بليغة رائعة، جذلة، جذابة تمسك الكلمات وكأنها تعزف، تتفنن في نقل الأحداث بإتقان ثم تتوسع وتدخل أرض الواقع بأدق تفاصيله مستخدمة براعتها وتمكنها من أدوات الكتابة، تفعل الشخصيات، تتحدث ببساطة وكأنهم شخصية عادية، ثم تنتقل معهم نقلات نوعية لا نكون مستعدين لها، عندما تبدأ هذه الشخصيات البسيطة في التحول رويدًا رويدا إلى شخصيات ممتلئة،معقدة وعميقة جدًا، تنفث النار في مفاصل العمل، تعري الواقع المعرى بتفعيل تعريته وإخراجه من العادي إلى الحقيقة الحقيقية عبر الأدب وتجعل المرء يمسك الأحداث، يمسك بلب المجتمع وأمراضه وقواه.ربما هذه الرواية، الأثير، كانت تحتاج إلى أربعمئة صفحة لتقرب الأحداث من القارئ، بيد أننا كقراء التقطنا حبكة العمل بقدرتها على اختصار الزمن والوقت وإيصال الحدث إلينا بكل بساطة ويسر، ولكن على المرء، القارئ أن يركز على الشخصيات، لأنها متماسكة الحبكة ......
#الأثير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705104
المثنى الشيخ عطية : لونٌ آخر لاختزال القصيدة حدّ الأثير في مجموعة الشاعر حسين بن حمزة: أتحدّث عن الزرقة لا البحر
#الحوار_المتمدن
#المثنى_الشيخ_عطية يفضّل الكثيرون من مريدي "القصيدة الخارجية" ـــ التي ينضوي تحت ظلّها الكثير من شعر القصيدة العمودية، وشعر قصيدة التفعيلة التي تنهج نهجها باختلاف الاقتصار على تفعيلة واحدة، والكثير من شعر قصيدة النثر كذلك ـــ عيش نوع هذه القصيدة ترنّماً يسمعون فيه الآخر لتجنّب مواجهة سماع أنفسهم، بحياديتها تجاههم، حتى لو تحدّثتْ بصيغة الجمع "نحن"، ويهربون بحجة الغموض إليها من عيش "القصيدة الداخلية" التي تضعهم في غرفة مرايا أنفسهم، ليروا السكاكين التي في أيديهم، أو الذيول التي تخترق سراويلهم للخروج إلى الشمس، أو دماء الكائنات التي قتلوا أو حلموا بقتلها، أو شرور ما انطوت عليه أنفسهم، أو ليروا ببساطةٍ، خوفهم الذي يدفعهم للهرب من مواجهة عالم يضعهم أمام تحدياتٍ يوهمون أنفسهم بعدم قدرتهم على مواجهتها، سواء في التعامل مع مضطهديهم أو مع من أحبوا أو من عشقوا. لا يفسر هذا الكلام التعميمي بطبيعة الحال إلا جزءاً يسيراً من دوافع تفضيل القارئ لأنواع الشعر حيث تأتي كذلك التربية التي تترسخ في النفس، والعادات التي يصعب الفكاك منها، والتعصب الذي تكرسه التربية والعادات، ليمنعوا تذوق القصيدة الداخلية التي تفتح الدواخل.الشاعر السوري حسين بن حمزة، أحد مبدعي "قصيدة الداخل"، بميّزة الوضوح المتراكب الذي يولّد الغموض المخيف، ويقرّب في ذات الوقت جمهور القصيدة الخارجية من عيش قصيدته، بالعذوبة التي تميّزها؛ يقدّم مجموعته الشعرية الثالثة الجديدة باللغة العربية مع ترجمات إلى الألمانية أنجزها غونتر أورت، تحت عنوان: "أتحدّث عن الزرقة لا البحر"، ليستمرّ في مشروعه الشعري الاختزالي القائم على غنى تقشّف القصيدة، من "نحيلةٍ ومائلةٍ إلى القصر" تماثلاً مع المعشوقة والرياضيات والموسيقى، حيث لا زيادة ولا نقصان في تجلّي الجوهر المختزل بميزان ذهب، إلى قصيدةٍ أثيرية لا تُرى أكثر مما تشمّ وتضمّ بأجنحة الروح، المحلّقة بدهشتها. وذلك بعرض وجه آخر لهذا المشروع، الذي تعبّر عن جزء منه قصيدته التي يفتتح بها المجموعة تحت عنوان يوحي به، هو "طقس": أحبّ أن أقرأ قصائدي لشخصين أو ثلاثةٍ لا أكثر/ أن يحنوا رؤوسهم قليلاً لكي يتلذّذوا بنبرتها المنخفضة/ ويلتقطوا الاستعارات المدفونة فيها/ أن يَبدو المشهدُ وكأننا نتبادل نخب صداقةٍ حميمة/ وأنني بدلاً من قراءة القصائد أقطّر كلماتها في آذانهم/ كأنّهم/ يتلقّون مخدّراً مضادّاً للأرق فينعسون ويميلون أكثر عليّ/ فأبدو كمن يربّت على أكتافهم/ ويمسّد على رؤوسهم/ وأنني في الحقيقة/ لا أقرأ شعراً/ بل أحرّك شفتيّ فقط/ مردداً تعويذةً صامتة/ تكفي لكي أميل أنا أيضاً إليهم/ وأغرق/ مغمض العينين/ في بحيرة نومهم!.".وربما يضيء هذا التداخل الشفاف الواضح الغامض في قفلة القصيدة للقارئ وجه الحديث "عن الزرقة لا البحر"، الذي سرعان ما يتجلّى أكثر فأكثر مع تدفّق القصائد، لتمرّ "يد المرأة" في قصيدة "مطر" بحديثها عن المطر الذي تسير تحته وهو رذاذ لم يكتمل بعد إلى مطر، وتمرّ المجازات التي تمارس المجاز على بعضها في قصيدة "فمك"، ولتكتمل ولا تكتمل في القصيدة التي تحمل عنوان المجموعة. في تحدثه عن "الزرقة لا البحر"، وكعادته في المحوِ والصقل والاختزال إلى حدّ الأثير، يلغي بن حمزة في بنية مجموعته هذه، ما فعله من تقسيم قصائده إلى مجموعات أربع في مجموعته السابقة عليها: "قصائد دون سن الرشد"، لتزول الجدران كذلك بين تصانيف القصائد، التي ينفد منها وإليها القارئُ مع شعورٍ بها، ويعيشُ تسعاً وخمسين قصيدة قصيرةً لكنها كالعادة كما ناطحة سحابٍ، نحيفة تثير لذة الخوف من تلاعب الهواء بقوامها. ولا يُخطئ القارئ في ......
#لونٌ
#لاختزال
#القصيدة
#الأثير
#مجموعة
#الشاعر
#حسين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728983
عزيز الخزرجي : رسالة لأبني عبر الأثير ...
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي رسالة لإبني العزيز عبر الأثير ..أبدأها بشعر قالها حافظ القرآن :مرا در منزل جانان چه امن ع&#1740-;-ش چون هر دمجرس فر&#1740-;-ـاد م&#1740-;-دارد که بربند&#1740-;-ـــــــــد محمل‌هـا به م&#1740-;- سجاده رنگ&#1740-;-ن کن گرت پ&#1740-;-ر مغان گو&#1740-;-ـدکه سالک ب&#1740-;-‌خبر نبْوَد ز راه و رسم منزل‌هـــاشب تار&#1740-;-ک و ب&#1740-;-م موج و گرداب&#1740-;- چن&#1740-;-ــن ها&#1740-;-لکجا دانند حال ما سبکباران ساحل‌هـا .. حافظإبني العزيز محمد: آليتُ أن أكتب لكَ من دون آلجّميع لأنّك تدرك أبعاد الكلمات و فلسفة الأقدار و المحن لِمَا رأيتهُ من ألم الغربة و ما كابدته من دروب آلعشق لفساد ألبشريّة بسبب الأنظمة و الحُكّام ألذين يستعبدون آلناس لسرقتهم لنزواتهم التي ستزول حتماً و تدوم عقوبتها ..على أيّ حال هي الدّنيا تدور و تغرّ حتى المدّعين للدِّين و قد رأيتُ كيف إنّ بعضهم يُذلّ نفسه لراتب أو مقدار مال أو "خُمس" أو شهوة تعرض له .. فيبيع الصداقة و الأنسانيّة و القيم في لحظة لنيلها, ناهيك عن الجواسيس الفاسـدين!؟فكيف بآلبشر العاديين الذين لا يُدركون معاني الشرف والضمير و الوجود و الكرامة!؟لذلك أريدكَ أنْ تكونَ بمستوى المسؤولية .. لأنّ الأرض لم تعد فيها مَنْ يصلحها بعد آلذي كان .. بل حصل العكس تماماً؛ حيث سخّروا كلّ شيئ فيها حتى آلدِّين و أهل ألله و الصّالحين لنيل حطام الدُّنيا بكلّ وسيلة ممكنة .. مستغليّن جهل آلناس و إنحطاطهم الأخلاقي و الفكري الذي ركّزوه بعمد وسط الناس حين جعلوا آلجزئيات و آلفروع واجباً يتدارسونه وتركوا الأصول ألكونيّة خصوصاً تلك المتعلقة بآلحقوق كمعرفة سرّ الوجود و سبب الخلق و لماذا جئنا و كيف و إلى أين سنرجع و ما الرسالة التي تستحق الشهادة؟ لهذا بنوا ديناً غريباً و أشاعوا قيماً تصبّ في النهاية في جيوبهم و منافعهم الشخصيّة و الحزبيّة و العراق و معظم - إنْ لم أقل كلّ دول العالم - خير دليل على ذلك, حيث إتخذ أصحاب المنظمة الأقتصادية؛ الدّيمقراطية سلاحا فتّاكاً لتسخير وخنقّ الناس و ذرّ آلرماد في عيونهم لتشويه الحقيقة و بآلتالي إدانتهم في حال رفضهم للظلم .. و لسان حال الحكومات و الأحزاب؛[أنت و الشعب مَنْ إختارنا و إختار النظام و هذا الحزب أو ذاك الشخص؛ لذا لا يحقّ لكَ الأعتراض عليهم أو التظاهر ضدهم]!؟لا أريد أن أطيل عليك يا إبني العزيز كي لا أسلب وقتك الثمين وأنت قسّمت وقتك بآلثواني لا بآلدقائق فقد فرحت لفرحك بعد تلك الأحداث وهضمكَ لزبدة أفكار فلاسفة العالم ورُوح آلحكمة في الرّسالات ألسّماويّة و أقوال العظماء لتضع نفسك على الطريق السريع لوصول آلغاية إن شاء الله في نهاية المطاف وستُحقق أمنيكَ بعد سهرك الدائم و تخصيص 20 ساعة للبحث و الدرس على مدى عقدين و عليك أن لا تنسى بأنّ أهمّ واجب علينا؛ هو معرفة وكسب وتحقيق الأصول الكونيّة الثلاثة التاليّة و كما تعلمها:ألعلم ؛ ألجمال ؛ عمل الخير ..فالعلم ؛ و كما تعرف أفضل منّي هو معرفة أسرار الطبيعة والإنسان والهدف من وجوده والتخصص في مجال من مجالاتها المختلفة للمعيشة.وألجّمال ؛ هو معرفة أسراره و موازينه بكونه آلأطار و التناسق بين المكونات التي تُحدّد أبعاد ما نراه و ما نريد الأستفادة منه أو الحكم عليه, و أنه يتطابق مع ما بداخلنا ليتحقق حالة (الهورمونيك).أمّا عمل الخير ؛ فهو أنْ تُقدّم أو تفعل شيئا أو تكشف نظريّة أو أنجازاً لا تريد شيئاً من ورائه و يكون نفعه لعامة آلناس أكثر من نفعه لنفسك.و عمل الخير الذي يحقق فلسفة الحياة للفوز بجنة الخلد ؛ بات شحيحاً أل ......
#رسالة
#لأبني
#الأثير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746759