الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد ابراهيم بسيوني : اختبارات الأجسام المضادة للفيروس التاجي
#الحوار_المتمدن
#محمد_ابراهيم_بسيوني اجتذبت اختبارات الأجسام المضادة انتباه العالم لإمكانياتها في مساعدة الحياة على العودة إلى طبيعتها من خلال الكشف عن الأشخاص الذين تعرضوا، وربما يكونون محصنين ضد الفيروس التاجي الجديد. سارعت عشرات شركات التكنولوجيا الحيوية ومعامل الأبحاث إلى إنتاج اختبارات الدم. واشترت الحكومات في جميع أنحاء العالم ملايين المجموعات، على أمل أن تتمكن من توجيه القرارات بشأن موعد الاسترخاء في إجراءات الإبعاد الاجتماعي وإعادة الناس إلى العمل. وقد اقترح البعض أن الاختبارات يمكن استخدامها "كجواز حصانة"، مما يمنح الحكام تصريحًا للتفاعل مع الآخرين مرة أخرى. يشارك العديد من العلماء هذا الحماس. الهدف المباشر من الاختبار انه يمكن أن يخبر الرعاية الصحية والعاملين الأساسيين الآخرين ما إذا كانوا لا يزالون معرضين لخطر الإصابة. في المستقبل، يمكنهم أيضًا تقييم ما إذا كان اللقاح المنتج يمنح الناس مناعة.ولكن كما هو الحال مع معظم التقنيات الجديدة، هناك دلائل على أن كميات اختبارات الأجسام المضادة COVID-19 قد تم بيعها بشكل مفرط، ولم يتم التقليل من تحدياتها. أطاحت مجموعات الأدوات بالسوق، ولكن معظمها لم يكن دقيقًا بما يكفي لتأكيد ما إذا كان الفرد قد تعرض للفيروس. ويقول العلماء إنه حتى إذا كانت الاختبارات موثوقة، فلا يمكنهم الإشارة إلى ما إذا كان أحدهم محصنًا من الإصابة مرة أخرى. الأمر سيستغرق بعض الوقت قبل أن تكون هذه الأدوات مفيدة فالعلماء والبلاد لا تزال تجمع الأدلة.حكومة المملكة المتحدة طلبت 3.5 مليون اختبار من عدة شركات في أواخر مارس، اكتشفت لاحقًا أن أياً من هذه الاختبارات لم يكن أداؤها جيداً بما فيه الكفاية.يستخدم الباحثون أيضًا اختبارات الأجسام المضادة على مستوى العالم لتقدير مدى عدوى فيروسات التاجية على مستوى السكان، وهو أمر بالغ القيمة نظرًا لأن العديد من الأماكن لا تقوم باختبارات قياسية كافية، ومن المحتمل أن الأشخاص الذين يعانون من أعراض خفيفة أو لا أعراض لديهم سيتم عدم اختبارهم. تختبر هذه الاختبارات جزءًا من السكان وتستخدم ذلك لتقدير العدوى بين المجتمع الأوسع.عندما يغزو الفيروس الجسم، ينتج الجهاز المناعي أجسامًا مضادة لمحاربته. تكتشف المجموعات وجود أجسام مضادة باستخدام مكونات من الفيروس، تعرف باسم المستضدات. تقع الاختبارات بشكل عام في إحدى فئتين: الاختبارات المعملية التي تحتاج إلى معالجة من قبل فنيين مدربين وتستغرق حوالي يوم واحد، واختبارات نقطة الرعاية التي تعطي نتائج سريعة على الفور في غضون 15 دقيقة إلى نصف ساعة. تقدم العديد من الشركات، اختبارات تم تصميمها لاستخدامها من قبل المتخصصين الصحيين للتحقق مما إذا كان الفرد مصابًا بالفيروس ولكن بعض الشركات تقوم بتسويقها من أجل الناس لاستخدامها في المنزل.لا تكشف الاختبارات عن الفيروس نفسه، لذلك الاستخدام المحدود في تشخيص الالتهابات النشطة. ولكن في بعض البلدان، مثل الولايات المتحدة وأستراليا، تُستخدم الاختبارات في بعض الحالات لتشخيص الأشخاص الذين اشتبهوا في وجود COVID-19، ولكنهم يختبرون سلبيًا في اختبار PCR قياسي. اختبارات PCR لم تشخص دائمًا المرضى المصابين بالفيروس. كشفت الدراسات المبكرة علي الأشخاص الذين تعافوا من COVID-19 عن ثلاثة أنواع من الأجسام المضادة الخاصة بـ SARS-CoV-2، وقد طور المصنعون ومعاهد البحث اختبارات تستهدف هذه الأجسام المضادة. على سبيل المثال، طوّرت شركة الأدوية الصيدلانية البيولوجية EUROIMMUN اختبارًا مختبريًا يكتشف الغلوبولين المناعي النوعي لـ SARS-CoV-2 والغلوبولين ال ......
#اختبارات
#الأجسام
#المضادة
#للفيروس
#التاجي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674055
محمد ابراهيم بسيوني : اختبارات COVID-19
#الحوار_المتمدن
#محمد_ابراهيم_بسيوني تستخدم بلاد العالم عدة انواع من الاختبارات للكشف عن فيروس الكورونا من أجل تحديد عدد الإصابات ووضع خطط وإجراءات السيطرة على انتشار المرض. حتى اليوم يوجد أكثر من 150 نوعا من اختبارات الكشف عن فيروس الكورونا. وبشكل عام يمكن تقسيم هذه الاختبارات إلى مجموعتين: المجموعة الأولى هي اختبارات تشخيصية تكشف عما إذا كان الشخص مصابا بالفيروس في الوقت الحالي وقادرا على نقل العدوى للأخرين، أما المجموعة الثانية فهي اختبارات تكشف عما إذا كان الشخص أصيب بالفيروس في الماضي وشفي منه.اولا من أجل تشخيص إصابة شخص ما بالفيروس يستخدم اختبار يعرف بإسم PCR بي سي آر او "تفاعل البوليميراز المتسلسل" ويمكن أيضاً استخدام اختبارات تسمى بـ"تضخيم الحمض النووي متساوي الحرارة"، وهي شبيهة جداً بال"بي سي أر". في كلتا الحالتين تؤخذ مسحات من اللعاب بعود قطني من الجهاز التنفسي العلوي للإنسان، أي الحلق والأنف والفم. كما يمكن أخذ عينات من الرئتين أيضاً.يقوم المختصون بعد ذلك بتحليل العينة لتحديد ما إذا كانت تحتوي على العامل الوراثي لفيروس كورونا. إذا ثبت وجود العامل الوراثي أو "الجينوم" للفيروس في العينة، يعني ذلك أن صاحب العينة حامل للمرض. لكن يجب الانتباه إلى أن عدم وجود العامل الوراثي في العينة لا يعني بالضرورة عدم حمل الشخص للفيروس، فقد يكون الفيروس في جسمه بالفعل لكنه في أجزاء أخرى لم تؤخذ منها عينات.عادة تؤخذ مسحة من الفم أو الحلق لتشخيص فيروس كورونا.ويفسر ذلك بعض الحالات التي ظن الأطباء أنها تعافت من كورونا ثم جاءت نتائج اختبارات عيناتهم إيجابية بعد خروجهم من المستشفى. فمن المرجح أنهم كانوا حاملين للفيروس طيلة الوقت، لكنه لم يظهر في العينات التي أخذها منهم الأطباء قبل خروجهم من المستشفى، وهو ما أدى إلى اعتقاد الأطباء بشفائهم.المجموعة الثانية من اختبارات الكشف عن فيروس كورونا هي اختبارات الأجسام المضادة وتعمل بتقنية تسمي "ELISA"، وهي تقنية مناعية إنزيمية تظهر ما إذا كان الشخص أصيب بالفيروس في الماضي.فعند إصابة الجسم بأي فيروس، يقوم الجهاز المناعي بتكوين أجسام مضاده لمقاومته. وفي حالة العثور على هذه الأجسام المضادة في العينة، يعني ذلك أن الشخص كان مصاباً بكورونا في وقت ما. يتم هذا الاختبار عن طريق أخذ عينة دم من الشخص، والتي يتم تحليلها فيما بعد.وقامت عدة شركات بانتاج اختبارات كشف الأجسام المضادة سريعة النتائج، وإذا ما تواجدت الأجسام المضادة التي يكونها الجسم ضد فيروس كورونا المستجد في الدم، وتسمى ب"IgM" و"IgG"، يتغير لون العينة. ويعني ذلك أن هذا الشخص كان مصاباً بالفيروس في الماضي لو كانت ايجابية لIgG وأصبح لديه مناعة ضده. اما لو كان ايجابي لIgM فان الاصابة تكون حديثة. النتائج ليست دائماً مضمونة، بعض الأحيان يحدث ما يسمى ب"التفاعلية المتصالبة"، أي تفاعل أجسام مضادة مع فيروس آخر شبيه بفيروس كورونا. يعني ذلك أنه حتى إذا جاءت نتيجة هذا الإختبار إيجابية، قد تكون الأجسام المضادة التي كونها الجسم كانت لمقاومة عدوى تنفسية أخرى من عائلة فيروسات كورونا، مثل نزلة البرد العادية. إلا أن منتجي هذه الإختبارات ينفون حدوث هذا الأمر مع منتجاتهم ويؤكدون على صحة النتائج.نتيجة اختبار الأجسام المضادة الإيجابية تعني أن الشخص كان مصاباً بفيروس كورونا في الماضي، لكن توجد بعض الإستثناءات.تعود أهمية اختبار الكشف التشخيصي لكورونا PCR "بي سي آر" إلى قدرته على تحديد الاشخاص المصابين بالفيروس، مما يجعل من الممكن التوصل إلى دائرة اختلاطهم وتحديد إجراءات ......
#اختبارات
#COVID-19

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682821
علي طه النوباني : اختبارات PCR لغايات تشخيص كوفيد 19 لا معنى لها
#الحوار_المتمدن
#علي_طه_النوباني مقالة كتبها: تورستن إنجلبرخت و كونستانتين ديميتر ترجمها عن الإنجليزية: علي طه النوبانياختبارات (PCR) لغايات تشخيص كوفيد 19 لا معنى لها من الناحية العلمية على الرغم من أن العالم كله يعتمد على RT-PCR "لتشخيص" عدوى Sars-Cov-2؛ فإن العلم واضح: إنها غير مناسبة للغرض.تعتمد عمليات الإغلاق والتدابير الصحية في جميع أنحاء العالم على عدد الحالات ومعدلات الوفيات التي تم تشخيصها بواسطة ما يسمى اختبارات SARS-CoV-2 RT-PCR المستخدمة لتحديد المرضى "الإيجابيين" حيث يتم عادةً مساواة النتائج الإيجابية مع عدد "المصابين". ولكن بالنظر إلى الحقائق عن كثب، فإن الاستنتاج هو أنَّ اختبارات PCR هذه لا معنى لها كأداة تشخيصية لتحديد الإصابة المزعومة بفيروس جديد يُدعى السارس- CoV-2.وشعار "اختبار، اختبار، اختبار، ..." لا أساس له.قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس في المؤتمر الصحفي حول COVID-19 في 16 مارس 2020: لدينا رسالة بسيطة لجميع البلدان: الاختبار، الاختبار، الاختبار. " وقد تم نشر الرسالة من خلال عناوين الأخبار حول العالم، وعلى سبيل المثال من قبل رويترز وبي بي سي. وفي 3 مايو، كان مدير مجلة هوت وهي واحدة من أهم المجلات الإخبارية على شاشة التلفزيون الألماني - يمرر شعار العقيدة الإكلينية ( العيادية أو الطبية) إلى جمهوره بكلمات تحذيرية: اختبار، اختبار، اختبار- هذه هي العقيدة في الوقت الحالي، وهي الطريقة الوحيدة لفهم مدى انتشار الفيروس التاجي. وهذا يشير إلى أن الإيمان بصحة اختبارات تفاعل البوليميراز المتسلسل (PCR) قوي لدرجة أنه يساوي نصًا دينيّا لا يحتمل أي تناقض تقريبًا.لكن من المعروف أن الأديان تدور حول الإيمان؛ وليس حول الحقائق العلمية. وكما قال والتر ليبمان الفائز بجائزة بوليتزر مرتين وقد يكون الصحفي الأكثر تأثيرا في القرن العشرين: " عندما يفكر الجميع بشكل متشابه، لا أحد يفكر جيدا ".في البداية، من اللافت للنظر أن كاري موليس نفسه مخترع تقنية تفاعل سلسلة البوليميراز (PCR)، لم يفكر مثلما فكر الجميع حيث حصل اختراعه على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1993، ولسوء الحظ توفي موليس العام الماضي عن عمر يناهز 74 عامًا، ولكن ليس هناك شك في أنَّ موليس الكيميائي الحيوي اعتبر PCR غير مناسب للكشف عن العدوى الفيروسية. والسبب هو أن الاستخدام المقصود لـ PCR كان، ولا يزال لتطبيقه كتقنية تصنيع والقدرة على تكرار تسلسل الحمض النووي لملايين ومليارات المرات، وليس كأداة تشخيصية للكشف عن الفيروسات.وصفت جينا كولاتا في مقال لها في نيويورك تايمز عام 2007 كيف أن الإعلان عن جائحات الفيروسات على أساس اختبارات تفاعل البوليميراز المتسلسل (PCR) يمكن أن يقود إلى كارثة وباء ليس له وجود (Faith in Quick Test Leads to Epidemic That Wasn’t) .وعلاوة على ذلك، تجدر الإشارة إلى أن اختبارات PCR المستخدمة لتحديد ما يسمى مرضى COVID-19 والذين من المفترض أنهم مصابون بما يسمى SARS-CoV-2 ليس لها معيار ذهبي صالح لنقارن به، وهذه نقطة أساسية يجب تقييم الاختبارات لتحديد دقتها - وبعبارة أكثر دقة "حساسيتها" [1] و "خصوصيتها" - من خلال المقارنة مع "المعيار الذهبي"، وهو ما يعني الطريقة المتاحة الأكثر دقة.وعلى سبيل المثال؛ فإن المعيار الذهبي لاختبار الحمل هو الحمل نفسه. ولكن كما ذكر الأخصائي الاسترالي في الأمراض المعدية سانجايا سيناناياكي، على سبيل المثال، في مقابلة مع تلفزيون ABC في إجابة على السؤال "ما مدى دقة اختبار [COVID-19]؟":"إذا كان ل ......
#اختبارات
#لغايات
#تشخيص
#كوفيد
#معنى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683297
محمد ابراهيم بسيوني : اختبارات الكورونا
#الحوار_المتمدن
#محمد_ابراهيم_بسيوني الأختبارات الخاصة بالكورونا لن تكون مائة في المائة دقيقة، ولابد من أن تكون هناك حالات موجبة كاذبة. كذلك لابد ان يكون هناك حالات سالبة كاذبة ولن يُطلب من الشخص فى حال سلبية الاختبار اتباع قواعد الحجر الصحيوعلى الرغم من أن الكثير من الدول لم تختبر سوى الأشخاص الذين يقعون فى فئة المخاطر العالية فى البداية، إلا أنهم يحاولون الآن إجراء اختبار الفحص الشامل، ولكن العديد من الأطباء يقولون إنه حتى الاختبار الشامل قد لا يكون مفيدًا، لأن الأشخاص الذين لديهم اختبار سلبى لـ COVID-19 قد يكون لديهم بالفعل عدوى فيروسية. فهذا الوضع خطير لأن الطريقة الوحيدة لاحتواء انتشار المرض هى التعرف على المصابين والحجر الصحى عليهم.ووفقًا لدراسة أجريت في الصين، فإن ما يصل إلى 30 % من اختبارات الفيروسات التاجية السلبية قد تكون غير صحيحة. وتم التحقق من صحة هذا الاستنتاج أيضًا من قبل بعض الخبراء في الولايات المتحدة، فوفقا للباحثين في Mayo Clinic ، فإن "الاختبار السلبي لا يعني غالبًا أن الشخص ليس مصابًا بالمرض، ويجب أخذ نتائج الاختبار فى الاعتبار فى سياق خصائص المريض والتعرض لشخص مصاب. يقول الأطباء، هناك العديد من الأسباب التي تجعل الاختبارات السلبية الكاذبة شائعة جدًا فى هذا الوباء الحالي. وقد يكون أحد أسباب طريقة جمع عينات مسحة الأنف، فيمكن أن تكون عملية صعبة لجمع المخاط، حيث قد لا يتمكن أخذ العينة بعمق بما يكفي للحصول على عينة مناسبة. يتم بعد ذلك إرسال العينات إلى المعامل من أجل اختبار تفاعل السلسلة العكسية للكشف عن الفيروسات في البنية الجينية للخلايا، ولا يمكن لمثل هذه الاختبارات تحديد ما إذا كانت العينة خالية من الفيروس، ولكن يمكنه فقط الكشف عن وجود الفيروس. بسبب الطفرة السريعة في الحالات، قد يكون هناك نقص حاد في مجموعات الاختبارات، وبالتالي، يصعب على معظم البلدان إجراء اختبارات متعددة على المرضى.   ......
#اختبارات
#الكورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688292
مشعل يسار : لا يمكن إجراء اختبارات PCR تفاعل البوليميراز المتسلسل على سكان أصحاء - أستاذ الأمراض المعدية البروفسور الفرنسي كريستيان بيرون
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار =====قال أستاذ الأمراض المعدية البروفسور الفرنسي الشهير كريستيان بيرون في مقابلة مع فرانس سوار في 15 يناير / كانون الثاني، إن التشخيص عن طريق اختبارات تفاعل البوليميراز المتسلسل لفيروس كورونا لدى السكان الذين لا تظهر عليهم أعراض هو بدعة علمية.وأضاف البروفيسور: "لقد نشرت العديد من الجامعات الكبرى أن اختبار PCR للأنف، عندما تقوم به على مجموعة من السكان بدون أعراض، يعطي مجموعة من الإيجابيات الكاذبة". "ويقدر الباحثون أن عدد الإيجابيات الكاذبة يصل إلى 90&#1642-;-."وأضاف أخصائي الأمراض المعدية "إنهم يبيعون لنا الموجات الثانية والثالثة والرابعة". "بدأت الآن أشك في عدد الوفيات المبلغ عنه، حيث يتم الآن إجراء الاختبار لجميع الأشخاص الذين يموتون.". فإذا مات شخص ما بسبب نوبة قلبية أو سرطان، وأجرى اختبار تفاعل البوليميراز المتسلسل لفيروس كورونا عليه، وبما أن الاختبارات سيئة للغاية، فإنها تكون إيجابية. وأوضح الطبيب أنه يتم آنئذ تسجيل الشخص على أنه توفي بسبب COVID-19."أود أن أقول إن الإحصاءات كانت موثوقة في وقت ما قبل يونيو، لأن الاختبارات كانت قليلة وتم تصميمها للمرضى وبيئتهم المحيطة بهم. هذا هو الاستخدام الجيد للاختبارات. هذه الاختبارات لا تعني شيئًا الآن. لم يعد بإمكاننا الوثوق في الإحصائيات أفي فرنسا أم في أي مكان آخر". ووفقًا لبيرون، قال مخترع الـ PCR، الحائز على جائزة نوبل كاري موليس، إنه لا ينبغي بأي حال من الأحوال إجراء اختبارات تفاعل البوليميراز المتسلسل على جميع السكان، فهذا سيعطي العديد من الإجابات الإيجابية الكاذبة. فعند اختبار الأشخاص الذين يعانون من الأعراض، يمكن للطبيب إجراء التشخيص، ولا بأس أن تكون بعض هذه النتائج إيجابية كاذبة. أما القيام بذلك على جميع السكان فهو هرطقة علمية. كثير من زملائي - الأطباء والعلماء الذين يوافقون على مثل هذه الاختبارات يجب أن يخجلوا! هذا يصدمني أكثر. "عندما كنت نائباً لمدير مركز أبحاث السل في معهد باستور، تم تطوير اختبارات تفاعل البوليميراز المتسلسل (PCR) لمرض السل. وقلت حينها إن من المهم عدم إجراء اختبارات تفاعل البوليميراز المتسلسل (PCR) للسل لجميع السكان. فأنت تشخص خطأً آلاف الأشخاص بأنهم مصابون بهذا المرض. وأوضح العالم أن هذا هو بالضبط ما يحدث الآن مع فيروس كورونا.يذكر أن البروفيسور كريستيان بيرون (Christian Perronne) كان حتى ديسمبر 2020 مسؤولاً عن قسم الأمراض المعدية في مستشفى ريموند بوانكاريه في جارشيس بمنطقة باريس. في ديسمبر، تم فصل البروفيسور بيرون من منصبه كرئيس لمؤسسات مستشفى باريس (AP-HP) لانتقاده سياسة السلطات الصحية. ومع ذلك، يحتفظ بيرون بمنصبه كأستاذ وطبيب. أقام دعوى للمطالبة بنقض قرار الإدارة.لنتذكر أيضًا أن الأستاذ كريستيان بيرون عالم مشهور عالميًا. فقد كان لمدة 15 عامًا أحد المستشارين الرئيسيين للسلطات الفرنسية في مجال الصحة، وظل مطلوبًا في مختلف المكاتب الحكومية. كان رئيسًا للجنة الفنية الفرنسية للتطعيمات ونائب رئيس لجنة خبراء منظمة الصحة العالمية لكامل "المنطقة الكبرى" التابعة لمنظمة الصحة العالمية، والتي تشمل أوروبا وروسيا وآسيا الوسطى. ......
#يمكن
#إجراء
#اختبارات
#تفاعل
#البوليميراز
#المتسلسل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709766
سوسن شاكر مجيد : مشاركة العراق في اختبارات TIMSS للرياضيات والعلوم خطوة لتطوير المناهج الدراسية والنظام التعليمي
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد تقوم الجمعية الدولية لتقييم التحصيل التربوي International Association for the Evaluation of Educational Achievement وهي جمعية غير ربحية بأجراء العديد من الدراسات التقويمية الدولية الهادفة لتوفير بيانات تساهم في تحسين نوعية التعليم.وتعد اختبارات TIMSS برامج التقييم العالمية التي تشرف عليها الجمعية والتي تجري تقييما معياريا للأنظمة التعليمية في أكثر من 70 دولة في العالم منها 16 دولة عربية. وتقيس اختبارات TIMSS التوجهات العالمية في دراسة مناهج الرياضيات والعلوم لطلبة الصف الرابع و الثامن ويتم إجراء التقييم كل اربع سنوات وبذلك تقدم مسحا دوريا مهما عن أداء النظام التعليمي في مادتي الرياضيات والعلوم في المدارس الحكومية والخاصة.توجيهات حول أسئلة TIMSS :تعتبر أسئلة TIMSS قياس دقيق للمهارات العليا التي يكتسبها المتعلم من خلال التركيز على قدراته العقلية وتمكنه من الفهم والتطبيق والتركيب والتحليل وصولاً إلى الحكم الصحيح. ولهذه الأسئلة فوائد عديدة عندما تتم صياغتها بالشكل الصحيح وتبنى على أهداف محددة مثل:أولا: تفيد المتعلمين وتساعد في بناء جيل قادر على :-التعامل الفعال مع مختلف المواقف.-اتخاذ القرار الصحيح في الاتجاه الصحيح والوقت الصحيح.-النقد البناء لأعماله أو أعمال غيره.-التعامل مع الحل والحل البديل للمشاكل.-ترتيب أولويات الحل بطريقة الأهم ثم المهم.-تحويل أي علم يقدم له إلى سلوك وظيفي مفيد.ثانيا: وتفيد المعلمين وتدفعهم إلى :-تطوير المستوى العلمي وباستمرار.-تحديث طرائق التدريس.-استعمال أحدث الوسائل التربوية والتقنية.-الاهتمام الحقيقي بالجانب العملي الدقيق.-التعامل مع إجابات الطلاب على أنها ناتج تفكير العقل البشري الحر والبعيد عن التقيد بحرفية نموذج الإجابة.طريقة بناء سؤال TIMSS :لتقديم سؤال من نوعية TIMSS :أولاً: البعد عن التعامل مع مستوى الحفظ والتذكر واعتباره قاعدة لابد من الإلمام بها كحد أدنى من حدود المعرفة.ثانياً: صياغة السؤال بطريقة تدفع الطالب نحو إعمال الفكر في فهم ما يقرأه وتطبيقه وتحليل لعناصره أو تركيب جزئياته وفق علاقات منطقية صحيحة ثم الوصول إلى الحكم عليه بالصحة أو عدم الصحة.أدوات الدراســة المستخدمـة في الـ TIMSS :تتضمن الدراسة عدة أدوات خاصة بالهـدف العام وهي على الشكل التالي :أولاً : كراسات الاختبارات:وهي عادة ما تكون على شكل كتيبات متكافئة يتراوح عددها بين 7 - 14 كتيب بحيث يشمل كل كتيب عدد من أسئلة الرياضيات والعلوم 70% من هذه الأسئلة من نوع الاختيار من متعدد و30% الأسئلة ذات الإجابات القصيرة المعتمدة على استنتاج الحل، وتوزع هذه الكتيبات على الطلبة الممتحنين بطريقة عشوائية عن طريق البرمجيات الخاصة بهذه الدراسة التي تحدد اسم الطالب ورقم الكتيب الخاص به.ثانياً : استبيانات الدراســة :وتنقسم إلى 4 استبيانات:1- استبانه الطالـب : وهي استبانه توفر معلومات حول الخلفية الأسرية والأكاديمية للطلبة، واتجاهاتهم وطموحاتهم والممارسات الصفية لمعلمي الرياضيات والعلوم من وجهة نظر الطلبة .2- استبانه معلم الرياضيات : وتتعلق فقراتها بالخلفيات العلمية والأكاديمية والممارسات التدريسية واتجاهات معلمي الرياضيات ليجيب عليهامعلم الفصل الذي اختير ضمن العينة.3- استبانه معلم العـلوم : وتتعلق فقراتها بالخلفيات العلمية والأكاديمية والممارسات التدريسية واتجاهات معلمي العلوم ليجيب عليها معلم الفصل الذي اختير ضمن العينة.4- استبانه ال ......
#مشاركة
#العراق
#اختبارات
#TIMSS
#للرياضيات
#والعلوم
#خطوة
#لتطوير
#المناهج
#الدراسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710761
سوسن شاكر مجيد : اين موقع العراق بين دول العالم في اختبارات التوجهات العالمية بمادتي العلوم والرياضيات TIMSS ؟؟؟؟
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد تقوم الجمعية الدولية لتقويم التحصيل التربوي International Association for the Evaluation of Educational Achievement وهي جمعية غير ربحية ومقرها في امستردام في هولندا بالتعاون مع كلية بوسطن في امريكا Boston College واحصاءات كندا Statistics Canada ومركز معالجة البيانات في هامبورغ Data Processing Center بأجراء العديد من الدراسات التقويمية الدولية الهادفة لتوفير بيانات تسهم في تحسين نوعية التعليم. وتعد اختبارات التوجهات العالمية في العلوم والرياضيات Trends of the International Mathematics and Science Studies TIMSS من برامج التقييم العالمية الدورية التي تجرى على مستوى العالم ، فيتم في هذه الدراسة اجراء اختبارات عالمية على عينة من طلاب وطالبات الدول المشاركة في مواد الرياضيات والعلوم , وبناء على نتائجها يتم تقييم النظام التعليمي في الدول المشاركة, فالدراسة العالمية تهدف إلى التركيز على السياسات والنظم التعليمية، ودراسة فعالية المناهج المطبقة وطرائق تدريسها، والتطبيق العملي لها، وتقييم التحصيل وتوفير المعلومات لتحسين التعليم والتعلم، وتتم تحت إشراف الجمعية الدولية لتقييم التحصيل التربوي (IEA) . ولتحقيق العدالة والموضوعية عند مقارنة بيانات الدول المشاركة، فإنه يتم إجراء الاختبار في الوقت نفسه في كل الدول المشاركة في الدراسة, مع العمل على أن تتطابق جميع إجراءات الاختبار وفق المعايير الموضوعية. وتشمل تلك الإجراءات اختيار عينة الطلاب، وترجمة الاختبار، وتصميم كراساته والاستبانات المصاحبة له وإدارته، وتصحيح الإجابات وتحليل النتائج وإعداد التقارير النهائية، وكذلك تنظيم الدورات التدريبية التي تعقد للقائمين على تنفيذ الإجراءات المذكورة. ثم يتم جمع مصفوفة بيانات عن البيئة التعليمية والمنزلية التي تؤثر في التعليم والتعلم وتنعكس آثارها على معدلات تحصيل الطلاب. وقد صممت الدراسة لتقيس الفروق بين النظم التعليمية الوطنية , وتفسير هذه الفروق وذلك للمساعدة في تطوير وتحسين التعليم والتعلم في المواد المعنية في جميع أنحاء العالم.اولا: اهداف الأختبارات:تهدف الأختبارات الى تحقيق ما يلي:1. الوقوف على مستوى التحصيل العلمي للطلاب في مادتي الرياضيات والعلوم .2. بحث أثر كل من (المناهج الدراسية وطرائق تدريس المادتين ، والخلفية الاجتماعية والبيئية لكل من الطالب والمعلم ، والإدارات المدرسية ) في المستوى التحصيلي للطلاب.3. قياس وتفسير الفروق الموجودة بين الأنظمة التعليمية في الدول المشاركة، من أجل المساعدة في تطوير تعليم وتعلم الرياضيات والعلوم .4. الاستفادة من تجارب الدول التي حققت نجاحات في مجال تدريس الرياضيات والعلوم، للتوصل إلى تعليم أكثر جودة في دول العالم.5. توفير مصادر غنية من المعلومات لصانعي السياسات التربوية لغرض وضع الخطط وتنفيذ الأنشطة التي تسهم في تحسين تعليم وتعلم هاتين المادتين.6. دراسة مدى فعالية المناهج المطبقة وطرق تدريسها والتطبيق العملي لهاثانيا: اهمية اختبارات TIMSS:1. الحصول على بيانات شاملة ومقارنة دوليا عن المفاهيم والمواقف التي تعلمها الطلاب.2. القدرة على قياس مدى التقدم في تعليم وتعلم المواد المستهدفة بالمقارنة مع الدول الأخرى .3. متابعة المؤثرات النسبية للتعليم والتعلم في الصف الرابع الابتدائي, ومقارنتها مع تلك المؤثرات في الصف الثامن (الثاني المتوسط ) في دراسة TIMSS, حيث إن مجموعة التلاميذ الذين يتم اختبارهم في الصف الرابع في دورة ما , يتم اختبارهم في الصف الثامن ......
#موقع
#العراق
#العالم
#اختبارات
#التوجهات
#العالمية
#بمادتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717518
مشعل يسار : في اختبارات PCR الكاذبة
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار ------كل يوم، يتم إجراء عشرات الملايين من هذه الاختبارات حول العالم لمعرفة ما إذا كان الشخص مصابًا بفيروس كورونا أم لا. إنه لبزنس مربح جدا كل هذا بعد أن لم يترك الصينيون بزنساً إلا وطرقوه! فلم يبق لسواهم سوى بزنس الصحة يتلاعبون بها كما يتلاعبون بأي بضاعة.إنها الطريقة اليتيمة الآن لتشخيص العدوى بناءً على استخدام تفاعل البلمرة المتسلسل. مبتكر اختبارPCR عام 1983 هو العالم الأمريكي كاري موليس (Kary Mullis)، الذي حصل فيما بعد على جائزة نوبل على هذا الاختراع. وقد توفي مخترع اختبار تفاعل البوليميراز المتسلسل في أغسطس/آب 2019، قبل عدة أشهر من بدء "الجائحة" والاستخدام المكثف (في جميع أنحاء العالم) لهذه الطريقة لتحديد وجود فيروس كورونا في جسم الإنسان.حتى خلال حياته، حذر الحائز جائزة نوبل هذا من أن اختبار تفاعل البوليميراز المتسلسل ليس طريقة عالمية تسمح بتحديد وجود العدوى بشكل لا لبس فيه. وإذا حددت لنفسك كهدف إيجاد هذه العدوى أو تلك في جسم شخص ما، فمن خلال تعديل نظام الاختبار، يمكنك القيام بذلك. تحدث K.Mullis عن هذا في واحدة من خطاباته الأخيرة بالفيديو. وبالمناسبة، تابع موليس عن كثب أنشطة الدكتور أنتوني فوسي، مدير المعهد الوطني لدراسة أمراض الحساسية والأمراض المعدية (الولايات المتحدة)، ووصفه مرارًا بأنه "كذّاب" وأنه "طبيب أمّي". اليوم فوسي (فاوتشي) Fauci هو الأيديولوجي الرئيسي لمكافحة "الوباء" في أمريكا ومستشار رسمي لمنظمة الصحة العالمية. وهو الذي "بارك" في بداية العام الماضي الاستخدام المكثف لاختبارات PCR في الولايات المتحدة لتحديد الإصابة بفيروس كورونا، متجاهلاً تحذيرات مخترع الطريقة حول النطاق المحدود لاستخدامها واحتمال حدوث أخطاء جسيمة عند محاولة الاستخدام على نطاق واسع وبشكل مفرط. ومع ذلك، وبناءً على أمر من منظمة الصحة العالمية، بدأ الاستخدام المكثف لاختبارات تفاعل البوليميراز المتسلسل في معظم دول العالم.لقد تحدث العديد من الأطباء المشهورين ضد هذا التزوير. أحدهم هو الدكتور سوتشاريت بهاكدي (Sucharit Bhakdi)، وهو رائد في العلوم الطبية الأوروبية، وأستاذ في جامعة ماينز (ألمانيا)، حيث ترأس معهد الأحياء الدقيقة الطبية والصحة في 1991-2012. وفي ما يلي مقتطفات من أحد عروض الفيديو التي قدمها هذا العالم الشهير (ربيع 2021). فقد أجرى محرر مجلة نيو أمريكان New American أليكس نيومان (Alex Newman) مقابلة معه. قال: "الوباء زيف ظاهر. اعتمد على اختبار PCR الذي كان خاطئاً ومعيبًا جدًا. وهذا يعني عدم الدقة بشكل خطير ... هو يعطي بيانات إيجابية خاطئة تم، للأسف، اعتبارها المعيار التشخيصي الرئيسي ... فيتم اختبار الأشخاص غير المرضى باستخدام اختبار يكذب في معظم الحالات ". ويوضح البروفيسور أن هناك نتائج إيجابية خاطئة عندما تظهر نتائج إيجابية للمريض على الرغم من عدم وجود الفيروس؛ ونتائج سلبية كاذبة، عندما يُظهر المريض الذي أصيب بالفيروس نتيجة سلبية. وأشار الدكتور بهاكي إلى أن اختبار تفاعل البوليميراز المتسلسل سيعطي نتيجة إيجابية إذا اكتشف فيروس أنفلونزا أو فيروس كورونا آخر، غير SARS-CoV-2. . هذا ليس اختبارًا لمرض محدد. فـ "معظم التشخيصات خاطئ".ولفت البروفيسور الانتباه أيضًا إلى حقيقة أنه يمكن للمرء في نظام الاختبار تغيير الحد الفاصل بين الإيجابي والسلبي بشكل تعسفي، بحيث سيكون ما فوقه "زائداً" وما تحته "ناقصاً". ويمكن ضبط النظام بحيث يعطي في أغلب الأحيان "زائداً". وأشار إلى أنه لم تتم في أمريكا الموافقة على نظام اختبار PCR من قبل إدارة الغذاء والدوا ......
#اختبارات
#الكاذبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730470