الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مشعل يسار : المؤرخة أولغا تشِتفيريكوفا: الجائحة آلية لتغيير نموذج أداء الإنسان
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار الوباء قادم مرة أخرى. ويزداد معه عدد الأسئلة غير المريحة للسلطات. وليس فقط في روسيا، ولكن في جميع أنحاء العالم.وهذا ليس مستغربا.فقد تحدثت أولغا تشِتفيريكوفا، الدكتورة في التاريخ، ومديرة مركز الجغرافيا السياسية في معهد البحوث النظرية والتطبيقية التابع لجامعة موسكو الحكومية، في مقابلة مع قناة "ستالينجراد" على اليوتيوب عن هذا الموضوع فقالت: "... إن هذا الفيروس ليس قضية طبية بقدر ما هو قضية سياسية واجتماعية واقتصادية وجغراسياسية."وأضافت تشِتفيريكوفا: "في النهاية، هذه مسألة تتعلق بالصيغة اللاحقة لتطور الحضارة في حد ذاتها".ودعما لوجهة نظرها هذه، استشهدت كمثال بمقال كتبه ياروسلاف كوزمينوف، رئيس المدرسة العليا للاقتصاد (موسكو)، ادعى فيه بكل جدية أن الفيروس سيغير العالم إلى الأبد، وبخطاب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس في الدورة الخامسة والسبعين للجمعية العامة حيث قارن الوباء بالفارس الخامس لزمن نهاية العالم.وخلصت المؤرخة إلى أن "الحديث يدور هناك حول شيء واحد فقط: بعد الفيروس سيتغير كل شيء تغيرا جذرياً، لأن حقبة جديدة من تطور البشرية ستبدأ، حضارة رقمية جديدة أو عصرا رقميا جديدا" سيبدأ"ووفقًا لتشِتفيريكوفا، سيشكل الوباء والوضع المحيط به "آلية لتغيير نموذج الأداء البشري، يقف وراءها كبار اللاعبين الماليين، وكبرى شركات تكنولوجيا المعلومات، وكبرى مراكز الفكر التحليلي ... وشركات الأدوية."أما الهدف النهائي من هذه العملية الخاصة، إذا جاز التعبير، فبسيط للغاية: استبدال الإنسان عبر استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعديل الجيني (تعديل الجينوم الخاص به) بمخلوق شبه بشري.تقولون: هذيان؟ نظرية المؤامرة؟ وماذا عن الحقيقة التالية؟قبل أيام، حصلت إيمانويل شاربنتييه وجنيفر دودنا Emmanuelle Charpentier et Jennifer Doudna على جائزة نوبل في الكيمياء لتطويرهما طريقة تعديل الجينوم. ......
#المؤرخة
#أولغا
#تشِتفيريكوفا:
#الجائحة
#آلية
#لتغيير
#نموذج
#أداء
#الإنسان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696446
جودي كوكس : أولغا كامينيفا 1883- 1941
#الحوار_المتمدن
#جودي_كوكس القسم الثاني: سير ذاتية لحياة ثوريات بلشفيات كتاب ثورة النساء: روسيا 1905-1917الكاتبة: جودي كوكسكانت أولغا كامينيفا شقيقة تروتسكي. ولدت عام 1883 وانضمت إلى الحزب الاشتراكي الديمقراطي عام 1902. تزوجت ليف كامينيف وعام 1908 بدأت رحلة طويلة في المنفى بين جنيف وباريس. أصبحت وزوجها قريبين من لينين وكروبسكايا. ساهمت أولغا في تحرير جريدة البلاشفة الرئيسية، البروليتاري. في كانون الثاني/يناير عام 1914، عاد الزوجان إلى سانت بطرسبرغ حيث تولى ليف كامينيف مسؤولية جريدة الحزب، البرافدا.بعد ثورة تشرين الأول/أكتوبر، عينت أولغا في منصب قسم المسرح من مفوضية الشعب للتربية. فالمسرح كان وسيلة مهمة للغاية بهدف الوصول إلى العمال الذين كانوا أميين. حاولت كامينيفا تثوير المسرح الروسي، ولكن في ربيع العام 1919 طردها أناتولي لوناتشارسكي من منصبها الذي فضّل المسرح التقليدي. كانت كامينيفا أيضاً عضوة في مجلس إدارة جينوتديل.لاحقاً، أصبحت كامينيفا عضوة قيادية في لجنة مكافحة المجاعة. وكان دورها بالغ الأهمية عندما أصبحت رئيسة جمعية العلاقات الثقافية مع الدول الأجنبية حيث دعت الشخصيات الثقافية إلى روسيا. على الرغم من انهيار زواجها بعد أن بدأ زوجها علاقة مع النحاتة الانكليزية، كلير شيريدان، فرُبِطت مكانتها السياسية بمكانة أخيها وزوجها السابق، وعندما باتا من ضحايا ستالين، أصبحت هي كذلك. كما لقيت سمعتها المصير نفسه. بالنسبة إلى العديد من المؤخرين، كل مساهماتها في الحزب البلشفي والحكومة السوفياتية كانت محتسبة لصالح زوجها المشهور وأخيها الأكثر شهرة. ......
#أولغا
#كامينيفا
#1883-
#1941

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755581
م. ن. يابولنسكايا : أولغا روزانوفا: الرسامة الثورية 1886- 1918
#الحوار_المتمدن
._ن._يابولنسكايا الكاتبة: م. ن. يابولنسكايا (M.N. Yablonskaya) نشر النص في الفصل الثاني من كتاب “فنانات العصر الجديد في روسيا 1910-1935” – الصادر عن تايمز وهدسون ليمتد، لندن، 1990مقدمة المترجم: رافقت رسمات الثورية أولغا روزانوفا فصول كتاب جودي كوكس “ثورة النساء: روسيا 1905- 1917” والتي نشرت ترجمته في هذه المدونة طوال الأشهر المنصرمة. أولغا رحلت مبكراً جداً، لكن الإيجابية الوحيدة لوفاتها هي أنها لم تشهد على تصدعات وانهيارات ودمار ما طمحت إليه، سواء على يد الامبرياليات والثورة المضادة أو على يد قيادات الثورة نفسها، لكنها تركت لنا في الوقت عينه، وغيرها، لوحات معبّرة ومتوهجة لتخيّل المستقبل الآتي.—مع تنامي الوضع الثوري للفنون، ازداد البحث عن أشكال جديدة للتعبير. فالتطور السريع للفن الروسي من الانطباعية إلى التكعيبية هو بحد ذاته تجسيد لواقع أن “الفنانين الروس، كروح شعبهم الذي يمجدونه، لم يَظهر عندهم أي حذر… بالنسبة لهم وللشعب، وفي أعماق أحلامهم، [أرادوا تحقيق] كل شيء أو لا شيء” (1) ملاحظة الشاعر ألكسندر بلوك تصف بشكل جيد الفنانات الروسيات الطليعيات، ومَن هي أفضل مِن أولغا روزانوفا، التي رددت في مقالها الأول مقولة بلوك حين أعلنت: “لا يوجد ما هو أسوأ في هذا العالم من وجه فنان لا يتغيّر”. (2)وكما كتب المؤرخ فاسيلي راكيتين عنها، أنها كانت “مستقلة فنياً لدرجة الجرأة. لقد اتّبعت الأفكار السائدة في عصرها، إلا أنها تحدّت تماسك عصبوية شلل المبتكرين. استوعبت روزانوفا كل شيء ولم تعتمد تقريباً على أي أحد. أحبّت أن تتعارض مع نفسها، وأن تدخل القلب والروح عبر أعمال جديدة. وحده موتها المبكر هو الذي أوقف روزانوفا من المضي قدماً”. (3)ولدت أولغا فلاديميروفنا روزانوفا عام 1886 في بلدة ميلينسكي في مقاطعة فلاديمير في روسيا الوسطى. بدءاً من عمر الـ 18 سنة درست الرسم في استوديو/مدرسة بولشاكوف، كما عملت لوقت قصير في معهد ستروغانوف في موسكو. عام 1911، انتقلت إلى سان بطرسبرغ حيث تعلمت في المدرسة الفنية المعروفة، زفانتسيفا، وهناك، ضمن تلك الحلقة الجديدة بدأت حياتها الإبداعية بالازدهار. حيث تعرفت إلى ميخائيل ماتيوشين، فنان تميز بميول إبداعية قوية، إضافة إلى رسامي “اتحاد الشباب” (1910-1914)، وهو اتحاد من الشباب الفنانين الطليعيين الذين تميزوا بأيديولوجيا جمالية حرة على نقيض التيار المحافظ للمعارض المهيمنة في ذلك الوقت. باتت روزانوفا عضوة ناشطة في هذا الاتحاد، ووجدت نفسها في صحبة فنانين متميزين مثل بافيل فيلونوف، والفنان اللاتفي والقارئ النهم والكثير الأسفار، فالديمار ماتفيجس (ماركوف)، الذي أصبح منظّرها الملهم.نظم اتحاد الشباب معارض الرسم والعروض المسرحية، ونشر ثلاثة كتب ساهمت فيها روزانوفا، كما نشرت رسومها في العديد من الكتب الشعرية بالشراكة مع الطليعة الأدبية. كما عززت المجموعة صلاتها مع الطليعة الموسكوفية، وبذلك جرى تقديم روزانوفا إلى أحدث تجارب ناتاليا غونشاروفا وميخائيل لاريونوف وإيليا ماشكوف ودافيد بورليوك. تميّز النشاط الإبداعي الذي نفذه اتحاد الشباب بالتحدي والكثافة في الوقت عينه، وبالنسبة لروزانوفا، أزال عنها أي حاجة للبحث عن أي تدريب تقليدي خارج هذه الدائرة. وقد أصبحت مساهِمة ناشطة في أوساط الطليعة الروسية، إلا أنها لم تغادر على الإطلاق أراضي بلدها.في تلك السنوات، كانت روزانوفا قريبة من جمالية التيار المستقبليّ الروسي، ووجدت طاقاتها التعبيرية الفنية ليس فقط في الرسم والغرافيك إنما أيضاً في دورها في البروباغندا. ففي كتابها ......
#أولغا
#روزانوفا:
#الرسامة
#الثورية
#1886-
#1918

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758626