الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خسرو حميد عثمان : ترجمة المقابلة الكاملةـ ليوفال نوح هراري: حول الديمقراطية، المراقبة ومستقبلنا بعد كورونا *.
#الحوار_المتمدن
#خسرو_حميد_عثمان نشرت مدونة“DW-Science”، شريط فيديو، بالصوت والصورة، مقابلة Anna Carthaus مع يوفال نوح هراري بالإنكليزية* يوم 23نيسان2020. ذكرنا في نهاية مقالنا، السابق، المعنون " الخطر الأكبر ليس الفيروس بذاته" مايلي: (ملاحظة: عند مطابقة ماورد في النص المدون المنشورة ترجمته الكاملة أعلاه مع أصل الحديث الذي أُرفقته مدونة DW بالمقال للپروفيسور هراري، شريط فديو لمدة 23 دقيقة عنوانه: "المقابلة الكاملةـ يوفال نوح هراري حول الديمقراطية، المراقبة ومستقبلنا بعد كورونا"، يتبين بأن المدونة غضت النظر عن الجوانب النقدية الصريحة لهراري لممارسات بعض الدول والرؤساء...سننشر في المقال القادم ترجمة كاملة للحديث الذي ورد في الشريط نصاً- خسرو) في ما يلي ترجمة كاملة للمقابلة من الشريط المصوّر: مقدمة Anna Carthaus: الپروفيسور Yuval Noah Harari مؤرخ وأحد أكبر المفكرين في وقتنا الحاضرلدينا فرصة لمقابلته أنا سعيدة جداً لمقابلته الأن: البروفيسور هراري؛ نحن في خضم جائحة عالمية. ما الذي يشغل بالك أكثر حول كيفية تَغّيُر العالم في الوقت الحاضر؟Yuval Harari: أعتقد أن الخطر الأكبر ليس الفيروس بذاته، لأن البشرية تمتلك كل المعارف العلمية والأدوات التكنولوجية اللازمة للتغلب على هذا الفيروس. ولكن المشكلة الكبرى تكمن، حقا، عند شياطيننا الداخلية، وكراهيتنا وجشعنا وجهلنا، أخشى عدم تفاعل الناس مع هذه الأزمة بالتضامن العالمي، ولكن ببث الكراهية، إلقاء اللوم على البلدان الأخرى؛ الأقليات العرقية والدينية لانتشار الوباء كما نراه في الهند حيث ينشر القوميون الهندوس المتطرفون نظريات حول قيام المسلمين بنشر هذا الوباء عمداً؛ أخاف أن تستغل الشركات هذه الفرصة لجني الأموال والحصول على مساعدات الانقاذ من الحكومات نتيجة أخطائها السابقة؛ تقبل الناس - بسبب الجهل- لجميع نظريات المؤامرة بدلاً من الحقائق العلمية؛ ولكنني آمل أن نتمكن من تطوير تعاطفنا، وليست كراهيتنا، للتفاعل مع التضامن العالمي، الذي سيُطور كرمنا لمساعدة المحتاجين، وأن نطور قدرتنا على تمييز الحقيقة وعدم تصديق كل نظريات المؤامرة هذه. إذا فعلنا ذلك، ليس لديّ أدنى شك في قدرتنا للتغلب على هذه الأزمة بسهولة. Anna Carthaus: كلمات جميلة.. أود أن أركز قليلا على واحد من المواضيع الكبيرة التي ذكرتها عن "نظام المراقبة" وماذا تعني انتشارها. نحن نواجه، كما قُلتَ، الاختيار بين "المراقبة الاستبدادية" و بين المواطنين والبرلمان. فقد يمثل الوباء نقطة تحول في تاريخ المراقبة، إذا لم نكن حذرين. ولكن كيف يمكنني توخي الحذر بشأن شيء خارج عن إرادتي؟Yuval Harari : إنها ليست خارجة عن سيطرتك تمامًا، قبل كل شئ، على الأقل، في الديمقراطية. أنت تصوت لسياسيين وأحزاب التي تضع السياسات. إذن لديك بعض السيطرة على النظام السياسي. لا يزال السياسيون يستجيبون للضغوط العامة، رغم عدم وجود انتخابات في الوقت الحاضر. ما تكتبه في الجريدة وما تقوله للأصدقاء وتكتب في الشبكة يمكن أن يكون لها تأثير. تعلمين، إذا كان الجمهور خائفًا من الوباء ويريد زعيمًا قوياً وديكتاتوراً تولى المسؤولية، فهذا يجعل من السهل جدًا على الدكتاتور أن يتولى المسؤولية ويفعل ذلك بالضبط. من الناحية الأخرى؛ إذا كان لديك صد(ضغط) من الجمهور عندما يذهب السياسي بعيداً جداً، فيمكن أن يوقف ذلك حدوث أخطر التطورات. وكذلك يعتمد كثيرا كيف نتصرف كمواطنين إذا اسند أحدنا الأخر وتنفيذ التوجيهات من السلطات العلمية، إذا لم ينفذ الناس التوجيهات ويصدقون جميع انواع نظرية المؤامرة هذا أحد الاسباب الذي يدع بعض النا ......
#ترجمة
#المقابلة
#الكاملةـ
#ليوفال
#هراري:
#الديمقراطية،
#المراقبة
#ومستقبلنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676320
حكمة اقبال : فن المقابلة التلفزيونية
#الحوار_المتمدن
#حكمة_اقبال لا اعرف عدد القنوات الفضائية العراقية الموجودة داخل وخارج العراق ، ولا اعرف الجهات التي تقف وراءها وتغطي تكاليفها الباهظة ، والحقيقة اني توقفت عن متابعتها منذ سنوات لأسباب مختلفة أولها أن اخبار العراق في غالبها الأعم مُحزنة ، ومن بينها ضعف الحياد والاداء المهني المطلوب في العمل الصحفي على انواعه ، ومادفعني لكتابة هذه الملاحظات هو مشاهدتي لمقابلة مع احد قادة الأحزاب العراقية مؤخرا ، ارسلها لي أحد الأصدقاء عبر الفيسبوك . تتميز المقابلة التلفزيونية بأنها فرصة ذهبية للضيف أن يوصل آرائه وافكاره أمام جمهرة أكبر بكثير لو كانت المقابلة اذاعية ، أو على صفحات الصحف والمجلات ، لذلك تتطلب المقابلة الناجحة تهيئة جيدة من كلا الطرفين ، مقدم البرنامج او النشرة الاخبارية والضيف أو الضيوف في أحيان اخرى . لن اتناول ماهو المطلوب من الصحفي لأنه يتعلم ذلك في الدراسة أو في العمل ، ولكن الضيوف وهنا اقصد السياسين من قادة احزاب وبرلمانين ومسؤولين في الدولة ، فهم مختلفين في المستوى العلمي والثقافي والخبرة السياسية والتجربة في التعامل مع وسائل الاعلام ، وخاصة في اللقاء التلفزيوني ، المباشر والمسجل للبث اللاحق . أدناه ما أعرفه وماتعلمته في حياتي العملية حول الموضوع .1- التحضير المسبق ، خاصة اذا كانت المقابلة مسجلة ، والتي يفترض ان الاسئلة مرسلة مسبقاً للضيف ، ورغم ان القائد الحزبي يعتقد انه يستطيع الاجابة على كل الاسئلة ، فان التحضير المسبق يعزز الثقة بمواصلة المقابلة بشكل مريح وسلس .2- يفترض التهيوء الى اسئلة غير متفق عليها يبادر المقدم الى حشرها ومباغتة الضيف من باب الإثارة وربما الحصول على معلومات جديدة غير معلنة .3- يجب تقييم جهة القناة الفضائية التي تجري المقابلة ، والتعامل معها على ضوء موقفها من الضيف نفسه أو الحزب الذي يمثله ، متعاطفة أم غير متعاطفة ، وماهو هدف القناة من اجراء المقابلة اذا كانت غير متعاطفة ؟ قد يكون لسبق صحفي أو إثارة صحفية لكسب مزيد من المشاهدين بسبب نوعية الضيف وشخصيته وتأثيره في الحياة السياسية أو غير ذلك . هذا لايعني رفض الظهور في قنوات غير متعاطفة ، بل يعني التحضير الجيد لمفاجأت اثناء المقابلة .4- يحق ومن الممكن جداً ، أن يرفض الضيف الإجابة على أي سؤال خاصةً اذا كان يتعلق بقضايا تنظيمية داخلية غير عامة ، أو سؤال في غير محاور المقابلة ، ويرد بهدوء بأنه لايرغب بالاجابة .5- الهدوء التام في الإجابة على الاسئلة المطروحة ، بغض النظر اذا كانت ذا طابع استفزازي ، لأن الانفعال يفقد تعاطف المشاهدين مع الضيف ، بينما يمنحه الهدوء تعاطف اضافي .6- يحق ومن الممكن للضيف ان يقاطع مقدم البرنامج في حال انه قاطع الضيف ولم يمنحه فرصة إكمال إجابته على السؤال ، وهذا يحدث كثيرا في برامج القنوات العراقية حيث يتحدث مقدم البرنامج أكثر من الضيف .7- اذا كان المقابلة مشتركة مع شخصيات اخرى ، يجب تقدير ان الضيوف الآخرين بمستوى متقارب ، وظيفي أو حزبي ، وان يمنح مقدم البرنامج وقت متساوي لكل الضيوف ، وعادة يكون الوقت غير كافي اذا كان الضيوف أكثر من اثنين .8- الإجابة القصيرة والمركزة هي ما يريدها المشاهدين ، واذا كان هناك وقت للشرح الإضافي فلا بأس بشرح مكثف وعميق وقصير ، ويتطلب هذا ان يكون الضيف قادر على السيطرة على عامل الوقت المتاح لتقديم معلومات اضافية للجمهور ، مثل النشاط السياسي القادم .9- يحق ومن الممكن تصحيح عبارات مقدم البرنامج التي قد يستخدمها احيانا للتقليل من شأن الضيف أو الحزب الذي ينتمي اليه ، وكذلك تصحيح أية معلومة ي ......
#المقابلة
#التلفزيونية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677248
شينوار ابراهيم : دينامية المقابلة في نص -عرس الوطن - للشاعر شينوار إبراهيم
#الحوار_المتمدن
#شينوار_ابراهيم للناقدة والتشكيلية التونسية خيرة مباركي .........................................................................................................................دينامية المقابلة في نص "عرس الوطن " للشاعر شينوار إبراهيم ابتهالات عاشق يرددها شموعا وتراتيل بحجم الأمل ..يعانق الضياء ..يراود الأحلام البعيدة بظلال الطبول ودوي الياسمين في وجه الحروب ..صوت عيد يتألق ..يقرع أناشيد الحياة بقشيب روح تقاوم الدمار وتعلن حداد الهزيمة ..وعرس الوطن ..صوته ..شاعرنا يدثر نزيف الوجع ..ويضمد جراح الوجد النازف من عشق الأرض ..الحبيبة الوليدة ..طبول حنين تصنع الشجن ..ترفرف مع رايات الغد القادم مع النوارس المهاجرة ...تحتفل ..تغني تنشد أناشيد الفجر المستيقظ من شموع الليل البهيم ..المغامرة في عواصف الحروب ..هذه المعاني في هذا النسيج تجثو ...يتراءى لنا من أعطافه صوت حالم بين جفن الردى وفسحة الأمل موقعه ..تضطرم فيه الأحاسيس في نسق انفعالي يترنح بين الفجيعة الصامتة ولحن الأمل ..إيقاع نظنه هادئا .. متمهلا ..باذخا بهدوء فيروزي ..ولحن سماوي من موسيقى حالمة بالربيع ...ولكن تضطرم نار مدججة بالعويل على وطن على السكين يرقص بين الدخان وحطام المنازل ..وعلى أنغام أوتاره تضج دماء الأطفال المخضِّبة للشوارع ..لكن رغم ذلك شاعرنا يحلم ..ويحلم ..قلمه يرسم وردة بيضاء من يد طفلة عاشقة للنوارس ..تهفو إلى صوت العيد وتغازل جرح الربيع ..يحلم بأن ينبت الياسمين يفتقه من خطيئة الملح ..يذيب شذاه على أنغام قرع الطبول وصورة النساء يطرزن ثوب العرس ، لفتيات يحملن رايات الغد القادم ..لقد أقام شاعرنا من نسيجه أنغاما لونها بصوت الحلم مما جعل النص برمته قائما على أساس التقابل و التناظر المحوري بين الواقع والحلم ..بين الهزيمة والنصر ..الانكسار والانتصار ..الموت والحياة ..الشقاء والفرح ..فينطلق الخطاب حثيثا متمهلا لكن في أعماقة دوي وجنوح ..لعلها صيغة حلم تحلق في غيب نفسي يطالعه الشاعر من أعماق ضمير متقرح بالفجيعة ..يلعن الذل ويواجه العواصف ..هو صراخ مكتوم كأنه القيامة وهدير صامت كقلقلة المحتضر .. إنه الحلم ..حلم عشتاري يزهر فيه الياسمين من أديم العواصف ..ويورق الفجر من صرخات الموت ..وتنبعث الموسيقى صوت العالم الأبدي من شرارات الدخان وترايتل أناغيم أوتار الكمان منبعثة من حطام المنازل .. هو الحلم سليل الرؤيا كما الحياة ربيبة الموت ..تواجه العدم بغناء حمامات السلام ..بهذا يكون الشاعر قد أقام هذا النسيج النصي على أساس حركتين دلاليتين هما حركة التصادم وحركة التكامل ..التصادم في هذا الجمع بين المتضادات ..والتكامل هو هذه الولادة والانبثاق لنقيض من نقيضه ..كأن تنبجس الحياة من العدم ويبعث الجمال من رحم القبح والإخصاب من العقم ...هي حركة حلم يتحول فيها الحدث من السلب إلى الإيجاب مرة ومن الإيجاب إلى السلب مرة أخرى...إنه العروج إلى عوالم الأثير والبقاء ..وهذا التقابل لم يقع بين المدلولات فحسب وإنما أيضا بين المدلول الفكري والمدلول الفني فيحول هذا التمزق والانشطار من المستوى الواقعي النفسي إلى المستوى الفني الإبداعي في النص ..عرس الوطن.....................شينوار ابراهيم...................رسمت في تقويمالحبشموعابحجم الامل ......دعوت الفجرأن يستيقظفي حدائق الوطنالذي مزقتهعواصف الحروب .......جمعت ... كل حمامات السلامفوق صرخات الموت ......موسيقي ... يجلس على كرسيهبين الدخانحطام المنازليغني باوتار كمانهفي شوارعتسكنهادماء ا ......
#دينامية
#المقابلة
#-عرس
#الوطن
#للشاعر
#شينوار
#إبراهيم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713849
بلال سمير الصدّر : الجمهور المقابلة 1971-ماركو فيري:الدلالة اللغوية والموقف الكافكاوي والاحالة والاسقاط السياسي
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر قلنا في السابق بان هناك ثلاثة افلام منسوبة لماركو فيري في قائمة أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما الايطالية،وقلنا بأننا لم نجد أي سبب موضوعي لضم فيلم المرأة القرده الى هذه القائمة،بينما فيلم ديلنجر قد مات فلا خلاف في ذلك،ولكن الاشكال في هذا الضم يقع مع فيلم الجمهور والذي عنوانه هو شيء اشكالي بحد ذاته...ان كان فيلم ديلنجر قد مات يخوض في تكثيف حالة بشرية معينة اتجاه الوجود،نجد ان فيلم الجمهور يحمل اشكاليات كبرى ايضا لانقول ابدا بأنها عصية على الحل،على ان الغموض الشامل الذي يكتنف هذا الفيلم يجعل من موضوع تقييمه شيء صعب جدا...بالانجليزية يحتمل معنيين اثنين:The Audienceوالاشكالية الأولى تبدأ بالعنوان نفسه،فلفظ الجمهور والمقابلة....،بالمعنى الأعم والمألوف معناها الجمهور،ولكن ماركو فيري يستخدم نفس The Audienceطبعا اللفظ-اللفظ للدلالة على كلا المعنيين،فكيف نفسر أو نترجم عنوان الفيلم إذا ان كانت كلمة واحدة تعبر عن معنيين (الجمهور والمقابلة)وكلاهما أيضا صحيح.... للتعبير عن الحالة الغامضةKafaesqueولايكتفي ماركو فيري بذلك،بل يستخدم لفظ الكافكاوية – للفيلم،وبالتالي فالفيلم ذو شقين اساسين،ومن العنوان نفسه يمكن اشتقاقهما:فالشق الأول هو الوعي،أو اللاوعي الجمعي للجماهير،أو الهستيريا الجماعيةبينما الشق الثاني فهو عن الحالة الغرائبية للسيد أماندو،والذي يصح ان نطلق عليه مباشرة ومن دون اي شك بطل كافكا الغرائبي في المحاكمة والقلعة،فالتلميحات في الفيلم ليست مجانية على Kان نطلق عليه:كاف- الاطلاق خاصة عند مخرج على شاكلة ماركو فيري.يبدأ الفيلم مع توجيهات لجمهور متسع مع ابداء ملاحظات صارمة دقيقة حول استقبال بابا كبير الشأن،ولكن ما يلفت النظر في هذا التوجيه هو جملة نطق بها أحد الجمهور:كيف سنفسر الكلام التحريمي للباباإذا ينتقل الموضوع مباشرة من فيلم ديني ذو طبيعة دينية،الى فيلم عن السلطة بمختلف اشكالها والبابا لم يكن سوى كناية عن السلطة الشمولية التي تحمل حتى ابعادا اشمل واوسع من الديكتاتورية،لأن الباباوية-أو الرموز الدينية الكبرى-تحمل طابعا قبوليا من قبل السلطة والمجتمع والجماهير بحيث تتحرك كأداة في خدمة هذه السلطة بطوعية وقبول تام،فالسلطة في خدمة الكنيسة والجمهور في احتشاد مع لا وعي جمعي تام في استقبال السلطة،اي ان مصطلح الهستيريا الجماعية يصلح تماما لتلك الفيديوهات-التي تكثر في الفيلم-ذات الكثافة الجماهيرية العالية عن استقبال البابا.وبين هذه الحالة اعلاه وبين حالة اماندو-بطل ماركو فيري الكافكاوي-يحصل التعبير المعين الخاص بعلاقة الفرد بالسلطة. يتعامل ماركو فيري هذه المرة مع نخبة من الممثلين على شاكلة:كلاوديا كاردينيلي وميشيل بيكولي مع Enzo Jannacciاماندو،الممثل:إذا أماندو شخص مجهول الهوية،ومجهول الماضي يستخدم ماركو فيري لفظ كافكاوي للتعبير عن كينونته الحالية باختصار:شرطي في اجازةUgo Tagnazzieهذا (الشرطي في اجازة) يصطدم مباشرة مع السلطة،ممثلة بالضابط دياز-الممثل والذي لاحقا سيصبح مثل ظل أماندو،ويبدأ بكيل الاتهامات:مثل هل انت مصاب بعقدة الاضطهاد؟هل كنت في يوم من الايام في ضيافة مستشفى الامراض العقلية...؟هل ما حمله على القاء تلك الاسئلة-ربما-هذه الحالة المتناقضة لشخصية أماندو،خاصة ان دياز هو احد رموز عدة للسلطوية:منها السلطة المفروضة من الخارج على الفرد نفسه...اماندو يحمل في حقيبته مجلة اباحية،بالاضافة الى فيديو عن جماهير تحيي الباباإذا كان كاف في المحاكمة يتحرك الى (محاكمة) بسبب تهمة ......
#الجمهور
#المقابلة
#1971-ماركو
#فيري:الدلالة
#اللغوية
#والموقف
#الكافكاوي
#والاحالة
#والاسقاط
#السياسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716585