طلال الشريف : شعب وموظفون وعاطلون عن العمل ينتظرون موت رئيس
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف نقتبس هنا من مقال الخبير الاقتصادي الفلسطيني د. ماجد أبو دية، أفضل تعبير "مختصر" لمأساة هؤلاء الموظفين ما يلي:""إحالة أكثر من 20 ألف موظف عسكري دون سن الـ 45، الى التقاعد المبكر، وأحالت كذلك ما يقارب 14 ألف موظف مدني معظمهم من وزارات السلطة المختلفة، واصبحوا جميعا لا يتقاضوا أكثر من 70% من أخر راتب استلموه، كما قامت السلطة بإحالة أكثر من 6 ألاف موظف مدني الى التقاعد المالي المستحدث فلسطينيا، وأصبحت تصرف رواتبهم ضمن نسب تتراوح ما بين (50 – 60%( ، معظمهم من قطاع الصحة، رغم أن هؤلاء الموظفين ما زالوا على رأس أعمالهم، ويقوموا بكامل واجباتهم، لكن هذا لم يشفع لهم.بعد هذه العمليات الكبيرة والطويلة من البتر، التي طالت بنود مختلفة من رواتب الموظفين، وما نجى منها وصل الى حساباتهم في البنوك التي تعاقبت عليها بالخصم، دون أي مراعاة لحرمات هذا الراتب، أو إحترام لما يتمتع به من حقوق، فجزء من الراتب يخصم تحت بند عمولة حساب جاري مدين، وهي عمولة تحتسب شهريا ولا تساهم بسداد أي جزء من رأس المال، وهو أخطر انواع التسهيلات، وجزء يعادل تقريباً نصف الراتب المحول، يسدد أقساط القرض الشهرية والمستحقة، وما تبقى يتم حجزه بدل كفالة قروض موظفين أخرين متعثرين السداد.فلم يجد الموظف أمام نفسه سوى التوسل لموظف البنك ليمن عليه بفتات، لا تكفي ظمأ فرد واحد، هذا المشهد وتلك الحكاية تتكرر شهرياُفمن يراقب .. ومن يحاسب .. ومن يوقف حقداً أسود""إنتهى الإقتباس.نعود للعنوان فكثيرة هي أحاديث ورسائل الشكوى من الظلم المتعدد والمتشعب الواقع على شعبنا في قطاع غزة، وذكرني حديث ذلك الشاب الغزي، الحزين، الذي ختير من الهم بدري، بمقولة فيودور ديستوفسكي " في روايته الإخوة كارامازوف أو الإخوة الأعداء: " إذا لم يكن الله موجودا، أي ( القانون، النظام، القيم، الأخلاق )، فكل شيء مباح من أصغر الذنوب حتى أبشع الجرائم".منطوق ما قال ذلك الموظف الشاب الحزين المهموم في حديثه،أنه لم نعد قادرين في قطاع غزة على مواجهة الحياة بعد كل هذه المأساة التي نعيشها من نقص الخدمات والبطالة والفقر والخوف من المجهول والخلافات السياسية والاعتقالات وعلى رأسها الخصومات على الراتب لأنه مصدر الحياة الوحيد لنا، فنصف راتب بعد خصومات القروض، أدخل أسرنا وأطفالنا في حالة الفقر الشديد في حالتنا الغزية لعدم وجود فرص للعمل، ويضيف ذلك الشاب الختيار، لا أريد أن أدعو على الرئيس بالموت، مفجراً بقوله هذا أننا اقتربنا من الدعاء عليه، بعد أن سقطت لديهم في رام الله كل القيم، ولم ينفذوا القانون، ولا حكم المحاكم بعودة رواتبنا كاملة، ولكنه للمفارقة، صمت بعدها لحظة وأضاف منها حديثه، "لن تعود رواتبنا في غزة إلا بموت الرئيس عباس" وعلينا أن ننتظر قضاء الله وقدره، فهو الذي، أي، الرئيس، من يمنع الرواتب كاملة عن موظفي غزة.هل يأس الناس في غزة من حياتهم؟ومن ورائهم يأست أسرهم؟ وأن لا حيلة لهم فيما أصابهم إلا انتظار موتهم، أو، موت رئيسهم، بعد تيقنهم أن كل الوعود والمحاولات باستعادة حقوقهم تتكسر على عتبة الرئيس وهو من يمنع كل حل لمعاناتهم، وأن أبشع الجرائم ترتكب في حقهم، وحق أطفالهم؟؟ماذا ينتظر الرئيس من شعب وموظفين مظلومين وليس بيدهم حيلة ؟ أن يدعون له أم يدعون عليه؟ وقد أصبح في نظرهم أنه هو من يعاقبهم ويرفع معاناتهم. في اعتقادي أن تمادي سلطة رام الله في ظلمها لأهل غزة فاقت كل الحدود وأن مراهنتهم على أنهم بعيدون عن انفجار شعبنا في وجوههم هي مراهنة خاسرة و لن تطول، فابن غزة هو ابن جنين و ......
#وموظفون
#وعاطلون
#العمل
#ينتظرون
#رئيس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701923
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف نقتبس هنا من مقال الخبير الاقتصادي الفلسطيني د. ماجد أبو دية، أفضل تعبير "مختصر" لمأساة هؤلاء الموظفين ما يلي:""إحالة أكثر من 20 ألف موظف عسكري دون سن الـ 45، الى التقاعد المبكر، وأحالت كذلك ما يقارب 14 ألف موظف مدني معظمهم من وزارات السلطة المختلفة، واصبحوا جميعا لا يتقاضوا أكثر من 70% من أخر راتب استلموه، كما قامت السلطة بإحالة أكثر من 6 ألاف موظف مدني الى التقاعد المالي المستحدث فلسطينيا، وأصبحت تصرف رواتبهم ضمن نسب تتراوح ما بين (50 – 60%( ، معظمهم من قطاع الصحة، رغم أن هؤلاء الموظفين ما زالوا على رأس أعمالهم، ويقوموا بكامل واجباتهم، لكن هذا لم يشفع لهم.بعد هذه العمليات الكبيرة والطويلة من البتر، التي طالت بنود مختلفة من رواتب الموظفين، وما نجى منها وصل الى حساباتهم في البنوك التي تعاقبت عليها بالخصم، دون أي مراعاة لحرمات هذا الراتب، أو إحترام لما يتمتع به من حقوق، فجزء من الراتب يخصم تحت بند عمولة حساب جاري مدين، وهي عمولة تحتسب شهريا ولا تساهم بسداد أي جزء من رأس المال، وهو أخطر انواع التسهيلات، وجزء يعادل تقريباً نصف الراتب المحول، يسدد أقساط القرض الشهرية والمستحقة، وما تبقى يتم حجزه بدل كفالة قروض موظفين أخرين متعثرين السداد.فلم يجد الموظف أمام نفسه سوى التوسل لموظف البنك ليمن عليه بفتات، لا تكفي ظمأ فرد واحد، هذا المشهد وتلك الحكاية تتكرر شهرياُفمن يراقب .. ومن يحاسب .. ومن يوقف حقداً أسود""إنتهى الإقتباس.نعود للعنوان فكثيرة هي أحاديث ورسائل الشكوى من الظلم المتعدد والمتشعب الواقع على شعبنا في قطاع غزة، وذكرني حديث ذلك الشاب الغزي، الحزين، الذي ختير من الهم بدري، بمقولة فيودور ديستوفسكي " في روايته الإخوة كارامازوف أو الإخوة الأعداء: " إذا لم يكن الله موجودا، أي ( القانون، النظام، القيم، الأخلاق )، فكل شيء مباح من أصغر الذنوب حتى أبشع الجرائم".منطوق ما قال ذلك الموظف الشاب الحزين المهموم في حديثه،أنه لم نعد قادرين في قطاع غزة على مواجهة الحياة بعد كل هذه المأساة التي نعيشها من نقص الخدمات والبطالة والفقر والخوف من المجهول والخلافات السياسية والاعتقالات وعلى رأسها الخصومات على الراتب لأنه مصدر الحياة الوحيد لنا، فنصف راتب بعد خصومات القروض، أدخل أسرنا وأطفالنا في حالة الفقر الشديد في حالتنا الغزية لعدم وجود فرص للعمل، ويضيف ذلك الشاب الختيار، لا أريد أن أدعو على الرئيس بالموت، مفجراً بقوله هذا أننا اقتربنا من الدعاء عليه، بعد أن سقطت لديهم في رام الله كل القيم، ولم ينفذوا القانون، ولا حكم المحاكم بعودة رواتبنا كاملة، ولكنه للمفارقة، صمت بعدها لحظة وأضاف منها حديثه، "لن تعود رواتبنا في غزة إلا بموت الرئيس عباس" وعلينا أن ننتظر قضاء الله وقدره، فهو الذي، أي، الرئيس، من يمنع الرواتب كاملة عن موظفي غزة.هل يأس الناس في غزة من حياتهم؟ومن ورائهم يأست أسرهم؟ وأن لا حيلة لهم فيما أصابهم إلا انتظار موتهم، أو، موت رئيسهم، بعد تيقنهم أن كل الوعود والمحاولات باستعادة حقوقهم تتكسر على عتبة الرئيس وهو من يمنع كل حل لمعاناتهم، وأن أبشع الجرائم ترتكب في حقهم، وحق أطفالهم؟؟ماذا ينتظر الرئيس من شعب وموظفين مظلومين وليس بيدهم حيلة ؟ أن يدعون له أم يدعون عليه؟ وقد أصبح في نظرهم أنه هو من يعاقبهم ويرفع معاناتهم. في اعتقادي أن تمادي سلطة رام الله في ظلمها لأهل غزة فاقت كل الحدود وأن مراهنتهم على أنهم بعيدون عن انفجار شعبنا في وجوههم هي مراهنة خاسرة و لن تطول، فابن غزة هو ابن جنين و ......
#وموظفون
#وعاطلون
#العمل
#ينتظرون
#رئيس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701923
الحوار المتمدن
طلال الشريف - شعب وموظفون وعاطلون عن العمل ينتظرون موت رئيس
إبتسام عبد الرزاق : أراهم حولي... ينتظرون سقوطي
#الحوار_المتمدن
#إبتسام_عبد_الرزاق ✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-أراهم حولي ينتظرون سقوطي ..أراهم يراقبون هلاكي .. وأنا أنظر لهم من سلك حيرتي ألا هذه هي فاجعة عمري ؟وقمة إهمال متطالبتي..!لكن .. لما هم متشبتين ؟ حقا لم يدعني أحد للبس الأسود، ولا أجبرني أحد منهم قتل نفسي ..لكن القطار مر على السكة وأنا أنتظر نزول الأمطار وسط مطر الحياة ..عدت إلى هذه الحياة عدت من سلك غيبوبتي متمسكة بحبل من يتغامزون ويتلازمون من خلفي عدت من أجلي وأجلهم ومعي سر سألقيه عليهم وسأفارق هذه الأنفاس الذي تخنقني أنا إمرأة فقدت أمل العيش ..إمرأة في عقدها الصغير كرهت كل المراحيل ..إمرأة توالت عنها الأمراض في سن انقطعت منه لمستها إلى عالمها .. تلك العالم الخارجي بيد التغير ومرت سنوات وهو يعيد ويحمل نفس العويل وأنا لم يكن لي فيه سوى الصبر واليقين علي هكذا وعليكم الوقار .. هل ترغبون الأن في الحياة ..؟ اليوم وأنا تحت التراب وفوق سرير السماء أقص عليكم بقسوة بالغة وبدم ودخان يتباهى في كل مكان .. لكني سأختفي مع حلول الظلام ..ولا كلام لي في عرس الضباب ..أما واقعي المعاش فسيظل غير راض على الاستقبال واستقلال قلبي شيء أصبح محال ..هناك عامل واحد لهذه التصرفات ورفضي مصاحبة النساء هو أني قد مللت من سعادة لا صحة لها غير الازعاج . ولا مكان لها غير عيون شابة تراقب خفية خلف الشبابيك .. هناك وهنا سلكي بعد فوات الآوان وكل هذا گان يحدث لي في حين أجد في أساطير القرن العشرين .. وبفضل هذه الأحزان اكتشفت أين يكمن عجز و عطل كل انسان و براعة الجماد وحرية الحيوان لكن لم أتمكن من الإجابة على نفس السؤال .. من أنا ؟ هل إمرأة حاربت الأقدار ؟ أم فتاة تجري وراء الخيال ؟ .. ✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;- ......
#أراهم
#حولي...
#ينتظرون
#سقوطي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748114
#الحوار_المتمدن
#إبتسام_عبد_الرزاق ✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-أراهم حولي ينتظرون سقوطي ..أراهم يراقبون هلاكي .. وأنا أنظر لهم من سلك حيرتي ألا هذه هي فاجعة عمري ؟وقمة إهمال متطالبتي..!لكن .. لما هم متشبتين ؟ حقا لم يدعني أحد للبس الأسود، ولا أجبرني أحد منهم قتل نفسي ..لكن القطار مر على السكة وأنا أنتظر نزول الأمطار وسط مطر الحياة ..عدت إلى هذه الحياة عدت من سلك غيبوبتي متمسكة بحبل من يتغامزون ويتلازمون من خلفي عدت من أجلي وأجلهم ومعي سر سألقيه عليهم وسأفارق هذه الأنفاس الذي تخنقني أنا إمرأة فقدت أمل العيش ..إمرأة في عقدها الصغير كرهت كل المراحيل ..إمرأة توالت عنها الأمراض في سن انقطعت منه لمستها إلى عالمها .. تلك العالم الخارجي بيد التغير ومرت سنوات وهو يعيد ويحمل نفس العويل وأنا لم يكن لي فيه سوى الصبر واليقين علي هكذا وعليكم الوقار .. هل ترغبون الأن في الحياة ..؟ اليوم وأنا تحت التراب وفوق سرير السماء أقص عليكم بقسوة بالغة وبدم ودخان يتباهى في كل مكان .. لكني سأختفي مع حلول الظلام ..ولا كلام لي في عرس الضباب ..أما واقعي المعاش فسيظل غير راض على الاستقبال واستقلال قلبي شيء أصبح محال ..هناك عامل واحد لهذه التصرفات ورفضي مصاحبة النساء هو أني قد مللت من سعادة لا صحة لها غير الازعاج . ولا مكان لها غير عيون شابة تراقب خفية خلف الشبابيك .. هناك وهنا سلكي بعد فوات الآوان وكل هذا گان يحدث لي في حين أجد في أساطير القرن العشرين .. وبفضل هذه الأحزان اكتشفت أين يكمن عجز و عطل كل انسان و براعة الجماد وحرية الحيوان لكن لم أتمكن من الإجابة على نفس السؤال .. من أنا ؟ هل إمرأة حاربت الأقدار ؟ أم فتاة تجري وراء الخيال ؟ .. ✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;-✨-;- ......
#أراهم
#حولي...
#ينتظرون
#سقوطي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748114
الحوار المتمدن
إبتسام عبد الرزاق - أراهم حولي... ينتظرون سقوطي