الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شاكر فريد حسن : ورحلت لميعة عباس عمارة أيقونة الشعر النسائي العراقي
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن رحلت عن عالمنا الشاعرة العراقية المعروفة لميعة عباس عمارة في مغتربها الأمريكي، تاركة وراءها إرثًا شعريًا وأدبيًا هائلًا. ولم تعرف الراحلة لميعة -كما تقول- منشأً غير الطين الرافديني في جنوب العراق، ولا أصلًا غير الجذور السومرية. تعد لميعة عباس عمارة أحد أيقونات واعمدة الشعر النسائي العراقي المعاصر، ومن أعلام ورموز القصيدة العربية الحديثة، وشكلت علامة مضيئة وفارقة في الثقافة العربية، وشيدت قصيدة الأنوثة والبوح والاعتراف في خريطة الشعر العراقي والعربي الحديث. وتمثل قصيدتها المسكونة بالمشاعر الأنثوية الجياشة وجماليات الحب والغزل، وعيًا جديدًا وانفتاحًا متنورًا كسرت معه الكثير من التابوهات وتقاليد المجتمع والنمطية. وتنتمي لميعة عمارة لجيل متمرد ومغامر يتمثل بشعراء الحداثة الأوائل، كالسياب والبياتي ونازك الملائكة، وكانت أكثرهم انشدادًا لمفاهيم الحرية والثورة والتمرد والبحث عن رؤى وأفكار ولغة جديدة، والأقدر على البوح وصياغة مشاعر أحاسيس الأنثى المختلفة.وربطت لميعة بشاعر المطر بدر شاكر السياب، الذي كان زميلًا لها في دار المعلمين العالية، علاقة تجاوزت درجة الاعجاب إلى الحُبّ، وكانت مصدر الهام حقيقي للسياب، الذي كان "يبحث عن القلب الذي يخفق بحبّه، دون أن يجده على حد قول الناقد احسان عباس. فقد كانت لميعة في شبوبيتها صبية جميلة فاتنة إلى أبعد الحدود، فأفتنن بها أيما افتتان، واعترفت أنها أهدته قصيدة "شهرزاد" وهما في الجامعية، تقول فيها:ستبقى ستبقى شفاهي ظِماءْويبقى بعينيَّ هذا النداءولن يبرح الصدرَ هذا الحنينولن يُخرس اليأسُ كلَّ الرجاء"وبعد قرن على رحيل السياب كتبت قائلة:"يوم أحببتك أغمضت عيونيلم تكن تعرف دينيفعرفنا وافترقنا دمعتينعاشقا مُتَّ ولم تلمس الأربعين"ومما قاله السياب وهو على فراش المرض في لندن عاصمة الضباب:ذكرتك يا لميعة والدجى ثلج وأمطار ولندن مات فيها الليل مات تنفس النور رأيت شبيهة لك شعرها ظلم وأنهار وعيناها كينبوعين فى غاب من الحور مريضا كنت تثقل كاهلى والظّهر أحجار أحن لريف جيكور وأحلم بالعراق وراء باب سدّت الظلماء بابا منه و البحر المزمجر قام كالسور على دربي و في قلبي وساوس مظلمات غابت الأشياء وراء حجابهن وجف فيها منبع النور ذكرت الطلعة السمراء ذكرت يديك ترتجفان من فرق ومن برد تنز به صحارى للفراق تسوطها الأنواء ذكرت شحوب وجهك حين زمر بوق سيّارة ليؤذن بالوداع ذكرت لذع الدمع في خدّي ورعشة خافقي و أنين روحي يملأ الحارة بأصداء المقابر والدجى ثلج وأمطارووفق أقوال الباحثين والدارسين والمقربين من السياب أن قصيدته الشهيرة "أنشودة المطر" افتتحها متغزلًا بعيني لميعة، حيث يقول:عيناكِ غابتا نخيلٍ ساعةَ السحَرْ أو شُرفتان راحَ ينأى عنهما القمرْ عيناكِ حين تبسمان تورقُ الكروم وترقصُ الأضواءُ، كالأقمارِ في نهَرْ يَرُجُّهُ المجذافُ وهْنًا ساعة السَّحَرْ كأنَّما تنبضُ في غوريهما، النّجومْوللميعة عباس عمارة 7 دواوين شعر، وهي:" الزاوية الخالية، عودة الربيع، أغاني عشتار، يسمونه الحب، لو انبأني العراف، البعد الأخير، وعراقية.وتتصف أشعار لميعة بجرأة فائقة، ورومانسية مرهفة ممزوجة بالحسية، وبحب الطبيعة والحياة المتوهجة، ولغة عذبة حتى الدهشة والجمال التعبيري والفني، ومحكمة المفردات والتراكيب والصياغات الشعرية.ومن جميل شعرها ......
#ورحلت
#لميعة
#عباس
#عمارة
#أيقونة
#الشعر
#النسائي
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722438
نايف عبوش : ورحلت لميعة عباس عمارة.. أيقونة الشعر الحداثي العراقي
#الحوار_المتمدن
#نايف_عبوش واخيرا رحلت شاعرة الحس المرهف والغزل والابداع المتوهج والحداثة لميعة عباس عمارة.. تلك الطينة العراقية السومرية الضاربة العمق في جذور النشأة، والعصرية التطلع والحداثة، في مسلكها الإبداعي الأدبي والثقافي والإنساني . فالشاعرة الراحلة،لميعة عباس عمارة، علم من أعلام جيل شعر الحداثة والتجديد، حيث كانت طاقة إبداعية متوهجة، تخطت بجراة، كل المقيدات المألوفة في عالم النظم، والشعر ، لتدخل عالمها الخاص في الحداثة الشعرية للقصيدة الحرة، متناغمة مع مجايليها الافذاذ، السياب، ونازك الملائكة، وغيرهم، من عمالقة القصيدة الحرة.لقد كانت وجدانيتها متوهجة، وابداعاتها تأسر من جايلها من الشعراء والمبدعين، بحسها المرهف، وانثيالاتها العذبة،واصالتها العذبة ، حيث كانت شاعرة الغزل المتمرد، على ماكان مألوفا من قريض وجداني يوم ذاك، لتتخطاه ذائقتها الشعرية السارحة في فضاء الحداثة الرحب، المتفاعل مع حسها المتطلع، إلى كل ما هو غير مطروق من وجدانيات.ويرى الكثير من معاصريها، أن تأثيرها الجمالي والأدبي الجارف، قد تفاعل بشكل عضوي، مع إبداعات مجايليها من اعلام شعر التجديد، وبالذات الشاعر الكبير بدر شاكر السياب، وخاصة في قصيدته الصماء انشودة المطر، حيث يقول فيها، متوجدا :عيناك غابتا نخيل ساعة السحرأو شرفتان راح ينأى عنهما القمرغادرتنا شاعرة قصيدة التجديد لميعة عباس عمارة، ولكنها ستظل أيقونة متوهجة في الساحة الأدبية والثقافية، متربعة على عرش الإبداع والتجديد، بما تركته وراءها من رصيد أدبي، وشعري، زاخر،سواء فيما تركته من دواوين، و كتابات، أو ماقيل عنها، وما سيقال، من بحوث ودراسات ومجاراة، في قادم الأزمان . ......
#ورحلت
#لميعة
#عباس
#عمارة..
#أيقونة
#الشعر
#الحداثي
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722926
وسام فتحي زغبر : .. ورحلت أيقونة الصحافة شيرين أبو عاقلة
#الحوار_المتمدن
#وسام_فتحي_زغبر وسام زغبرصحافي ونقابي فلسطيني/ قطاع غزة فُجعتْ الصحافة الفلسطينية والعربية والدولية يوم الحادي عشر من أيار (مايو) 2022 باغتيال الصحفية الفلسطينية المميزة شيرين أبو عاقلة مراسلة قناة الجزيرة الفضائية، بدم بارد أثناء تغطيتها لاقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لمخيم جنين.يوم الحادي عشر من أيار (مايو) لم يكن يوماً عادياً ولا حدثا اعتيادياً، بل كان يوماً وطنياً بامتياز وحدثاً عابراً للقارات وشاغلاً للرأي العام الدولي، وكان العنوان والخبر الأول على غالبية وسائل الإعلام، وكان يوماً فاضحاً للاحتلال ونزعته العنصرية المتعطشة للدماء.قرار الاغتيال للزميلة شيرين أتخذ من حكومة الاحتلال برئاسة نفتالي بينيت، وجاء يوم الحادي عشر من أيار لتنفيذ هذا القرار وخاصة بعد رصدها اقتحام جنين صباح الأربعاء الحزين. جريمة الاغتيال واضحة للعيان، سيكون لها ما بعدها في نقل هذه الجريمة للمحكمة الجنائية الدولية ومثول مجرمي الحرب الإسرائيليين أمام المحكمة ليلقوا عقابهم، مع الإشارة إلى أن شكوى رسمية ضمت عدداً من الشهداء والجرحى الصحفيين وتدمير مقار إعلامية وضعت على طاولة المحكمة الدولية بعد سنوات من المحاولات الحثيثة تقدمت بها نقابة الصحفيين الفلسطينيين والاتحاد الدولي للصحفيين والمركز الدولي للعدالة الفلسطينية للمباشرة بالنظر في هذه الشكوى وبالتحقيق في ارتكاب «إسرائيل» جرائم حرب. إن اغتيال الصحفية شيرين جرى مع سبق الإصرار والترصد على يد قناص إسرائيلي باطلاقه وابلاً من رصاصات حقده، من بندقيته على رأس شيرين بُغيّة قتلها واسكاتها، رغم أنها كانت ترتدي سُترتها الصُحفيّة التي يتوسطها كلمة صحافة بالإنجليزية «PRESS» وتضع خوذة على رأسها، ولم يسمح الاحتلال باسعافها واستمر في إطلاق النار صوب كل من يتحرك في واقعة ووقت اغتيالها. شيرين لم تكن تحمل بندقيةً ولا رشاشاً ولا سكيناً ولا حجراً، بل كانت تحمل سلاحاً حاداً كاشفاً للحقيقة وفاضحاً لجرائم الاحتلال الإسرائيلي الذي يتباهى بديمقراطيته، كانت شيرين تتابع واجبها المهني والنبيل بتغطية أحداث جنين بالصوت والصورة والكلمة على الهواء مباشرة، إلى جانب زملائها الصحفيين ومنهم الزميل الصحفي علي السامودي الذي أصيب أيضاً برصاصة في ظهره. منذ الإعلان عن استشهاد الصحفية شيرين، وجيش الاحتلال الإسرائيلي يحاول إخفاء جريمته وإلصاقها بالضحية، للتهرب من مسؤوليته عن إعدام الصحفية شيرين أبو عاقلة، والذي شكل خبر اغتيالها صدمةً كبيرةً للأسرة الصحفية في كل مكان، ولشعبنا الفلسطيني وشعوبنا العربية والدولية ورأياً عاماً دولياً بضرورة محاسبة إسرائيل المتمردة على القانون الدولي على جريمتها البشعة والنكراء، والمُتفلتة من العقاب والمسائلة، وتوفير الحماية الدولية للصحفيين الفلسطينيين من التحريض والقتل الإسرائيلي، استناداً لقرار مجلس الأمن رقم (2222). إنها كانت الشاهدة على اجتياح مخيم جنين قبل عشرين عاماً، ويعرفها كل بيت فلسطيني وخاصة من عايش الانتفاضة الثانية «انتفاضة الأقصى» والاجتياح الإسرائيلي للضفة في ما تسمى عملية «السور الواقي». فهي الانسان الفلسطيني قبل أن تكون صُحفية، وهي الشاهدة والكاشفة للحقيقة، والفاضحة للاحتلال في جنين ونابلس ورام الله والخليل وغزة، وكل مدن وقرى ومخيمات وأزقة الضفة، وفي القدس في مخيم شعفاط ومخيم قلنديا وعلى حواجز الإذلال الإسرائيلية، وفي الشيخ جراح وسلوان وباب العامود وبيت حنينا والعيساوية وأبو ديس، وفي المسجد الأقصى وكنيسة القيامة، وفي النقب وعسقلان واللد، ترى شيرين.قُتلت شيرين نتيجة التحريض الإسرائيلي الممنهج عل ......
#ورحلت
#أيقونة
#الصحافة
#شيرين
#عاقلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755841