جواد الديوان : حكمت جميل في مسيرة قاربه
#الحوار_المتمدن
#جواد_الديوان ارسل لي مشكورا الاستاذ الدكتور حكمت جميل الجزء الاول ذكرياته "مسيرة قارب من دجلة الى ديترويت" على شكل PDF. وغلافه استفزاز لقاريء مثلي، حيث تبرز صورة علم العراق الذي كتب عليه طاغية العراق بخطه، ورغم اعتماده من قبل مجلس نواب العراق يبقى استفزازا. وذلك لا يعني ان تذوب المشاعر باعتماده من مجلس نواب يختلف القوم عليهم. يسرد الاستاذ جميل ذكرياته حيث ترعرع، وتخرج من كلية الطب- جامعة بغداد. وضمن السرد بعض الاحداث السياسية وخياراته بالتوجه نحو اليسار في ذلك الوقت، وانسحابه من اليسار او لنقل العمل السياسي في 1961. وللاحداث بعد شباط الاسود 1963 جزء من ذكرياته، فتم اعتقاله، ونقله قطار الموت الى السماوة، ومن ثم الى نقرة السلمان السجن الصحراوي المعروف. وواجه المجلس العرفي (محكمة عسكرية) وشهد عليه طبيب عسكري! ويذكر اسمه (تخصص في الطب النفسي لاحقا وربما لا يشعر هولاء بالذنب). وحصل الاستاذ جميل على حكم بالسجن. ولم يذكر كلمة شباط الاسود 1963 بشكل واضح اي لم يصفه بالاسود، حيث يعرف الساسة واليسار خاصة تلك الاحداث. وفيها تعرض العراق لهجمة نازية شرسة ابطالها دعاة القومية العربية، ومنها ارتبطت كلمة القومية بالدم الى الان. كما بقت نقرة السلمان وصمة عار لحكام العراق وساسته لتلك الفترة، ولم يقدمها الادب العراقي وادب السجون في مفهوم يوازي سجن الباستيل في فرنسا.خفف الاستاذ جميل معاناته الشخصية في هذه الفترة المظلمة بامثلة مثل ضربه المحقق بعصا على ظهرة عند خروجه من غرفة التحقيق، اما الحرمان من التبول والتبرز والنوم، فقد مر عليها مرور الكرام. وهذا موقف لصالح الاستاذ جميل لا عليه، انه يقدم مثالا للمسامحة والغفران. لم تغفر له السلطات باختلافها التوجه اليساري في عمر ما، فكانت العذر الاكبر لمنافسة غير شريفة، ومنها استبداله في معمل السكائر بتهمة كيدية! ومن اخذ مكانه طبيب تربع وزيراعلى وزارة الصحة لاكثر من عقد من السنوات! الا ان الاستاذ جميل يذكر الحدث مرورا. ان من يمارس التنافس بذلك الشكل يحتل المناصب القيادية في الدولة، لينقلها الى مواقع النجاح! فيكرس الفشل، ولم يقدمها الاستاذ جميل امثلة من العراق. والذكريات ليست تسجيل احداث، انها تختلف عن الرواية، ولم تكن صياغة ذكريات جميل رواية.لم يغفر له نظام البعث في الثمانينات وفي التسعينات توجهه القديم لليسار، فهناك احداث اعتقالات في الامن والاستخبارات وصفها الاستاذ جميل ببساطة دون ادانتها، انها اشتباه او غيرها. ومنها يمر على مشاغبات اساتذة من البعث لابعاده عن نشاطات محددة مثل قيادة او اشراف على الاستعدادات لمؤتمر! المهم اسم بعثي في الواجهة وليس اخر! ويرد الاسماء وربما جزء من البوح للتخلص من التوتر، ولكنه يترك ذلك عائما دون التعمق بالموضوع. ومن وردت اسمائهم عملوا ومارسوا انتهاكات لزملائهم في بعد شباط الاسود، والمؤسف من شهد ذلك لم يوثقها للاجيال، وهنا لا اقصد الاستاذ الجميل، فكان معتقلا بعيدا عنهم.وربما تصورت ان هذه الذكريات هي راءة ذمة للتاريخ فتغسل ادران واوساخ البعض في تاريخ العراق. واقول مرة اخرى هذا موقف يحسب للاستاذ جميل، وخاصة اذا استحضرت الاشكاليات التي حصلت له في منتصف التسعينات، وهي رد فعل على نجاح علمي متميز له، وسببت تقاعده وهجرته لامريكا. يسرد الاستاذ جميل تجربته في بريطانيا وحصوله على الماجستير والدكتوراة ليصل القاريء ان النجاح حليف الجهد والمثابرة وليس حليفا للعلاقات والاتجاهات السياسية. وتخصص في الطب المهني، واثر ايجابا على العراق. ساهم الاستاذ جميل في تطوير الدراسات العليا في كلية الطب- جامعة ......
#حكمت
#جميل
#مسيرة
#قاربه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709579
#الحوار_المتمدن
#جواد_الديوان ارسل لي مشكورا الاستاذ الدكتور حكمت جميل الجزء الاول ذكرياته "مسيرة قارب من دجلة الى ديترويت" على شكل PDF. وغلافه استفزاز لقاريء مثلي، حيث تبرز صورة علم العراق الذي كتب عليه طاغية العراق بخطه، ورغم اعتماده من قبل مجلس نواب العراق يبقى استفزازا. وذلك لا يعني ان تذوب المشاعر باعتماده من مجلس نواب يختلف القوم عليهم. يسرد الاستاذ جميل ذكرياته حيث ترعرع، وتخرج من كلية الطب- جامعة بغداد. وضمن السرد بعض الاحداث السياسية وخياراته بالتوجه نحو اليسار في ذلك الوقت، وانسحابه من اليسار او لنقل العمل السياسي في 1961. وللاحداث بعد شباط الاسود 1963 جزء من ذكرياته، فتم اعتقاله، ونقله قطار الموت الى السماوة، ومن ثم الى نقرة السلمان السجن الصحراوي المعروف. وواجه المجلس العرفي (محكمة عسكرية) وشهد عليه طبيب عسكري! ويذكر اسمه (تخصص في الطب النفسي لاحقا وربما لا يشعر هولاء بالذنب). وحصل الاستاذ جميل على حكم بالسجن. ولم يذكر كلمة شباط الاسود 1963 بشكل واضح اي لم يصفه بالاسود، حيث يعرف الساسة واليسار خاصة تلك الاحداث. وفيها تعرض العراق لهجمة نازية شرسة ابطالها دعاة القومية العربية، ومنها ارتبطت كلمة القومية بالدم الى الان. كما بقت نقرة السلمان وصمة عار لحكام العراق وساسته لتلك الفترة، ولم يقدمها الادب العراقي وادب السجون في مفهوم يوازي سجن الباستيل في فرنسا.خفف الاستاذ جميل معاناته الشخصية في هذه الفترة المظلمة بامثلة مثل ضربه المحقق بعصا على ظهرة عند خروجه من غرفة التحقيق، اما الحرمان من التبول والتبرز والنوم، فقد مر عليها مرور الكرام. وهذا موقف لصالح الاستاذ جميل لا عليه، انه يقدم مثالا للمسامحة والغفران. لم تغفر له السلطات باختلافها التوجه اليساري في عمر ما، فكانت العذر الاكبر لمنافسة غير شريفة، ومنها استبداله في معمل السكائر بتهمة كيدية! ومن اخذ مكانه طبيب تربع وزيراعلى وزارة الصحة لاكثر من عقد من السنوات! الا ان الاستاذ جميل يذكر الحدث مرورا. ان من يمارس التنافس بذلك الشكل يحتل المناصب القيادية في الدولة، لينقلها الى مواقع النجاح! فيكرس الفشل، ولم يقدمها الاستاذ جميل امثلة من العراق. والذكريات ليست تسجيل احداث، انها تختلف عن الرواية، ولم تكن صياغة ذكريات جميل رواية.لم يغفر له نظام البعث في الثمانينات وفي التسعينات توجهه القديم لليسار، فهناك احداث اعتقالات في الامن والاستخبارات وصفها الاستاذ جميل ببساطة دون ادانتها، انها اشتباه او غيرها. ومنها يمر على مشاغبات اساتذة من البعث لابعاده عن نشاطات محددة مثل قيادة او اشراف على الاستعدادات لمؤتمر! المهم اسم بعثي في الواجهة وليس اخر! ويرد الاسماء وربما جزء من البوح للتخلص من التوتر، ولكنه يترك ذلك عائما دون التعمق بالموضوع. ومن وردت اسمائهم عملوا ومارسوا انتهاكات لزملائهم في بعد شباط الاسود، والمؤسف من شهد ذلك لم يوثقها للاجيال، وهنا لا اقصد الاستاذ الجميل، فكان معتقلا بعيدا عنهم.وربما تصورت ان هذه الذكريات هي راءة ذمة للتاريخ فتغسل ادران واوساخ البعض في تاريخ العراق. واقول مرة اخرى هذا موقف يحسب للاستاذ جميل، وخاصة اذا استحضرت الاشكاليات التي حصلت له في منتصف التسعينات، وهي رد فعل على نجاح علمي متميز له، وسببت تقاعده وهجرته لامريكا. يسرد الاستاذ جميل تجربته في بريطانيا وحصوله على الماجستير والدكتوراة ليصل القاريء ان النجاح حليف الجهد والمثابرة وليس حليفا للعلاقات والاتجاهات السياسية. وتخصص في الطب المهني، واثر ايجابا على العراق. ساهم الاستاذ جميل في تطوير الدراسات العليا في كلية الطب- جامعة ......
#حكمت
#جميل
#مسيرة
#قاربه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709579
الحوار المتمدن
جواد الديوان - حكمت جميل في مسيرة قاربه
جواد الديوان : حكمت جميل في مسيره قاربه – 2
#الحوار_المتمدن
#جواد_الديوان وفي غربته يوثق الأستاذ الدكتور حكمت جميل محطات عديدة، ومنها فترات عمل في جامعات مختلفة في الولايات المتحدة الامريكية، ومنها اعمال تطوعية، منها بأجر بعد تعينه. وقدم في سرده لأحداث حياته ونشاطه، دور الإدارة الحديثة للتعليم من خلال المرونة في العمل لتحقيق اهداف المؤسسة التعليمية. تؤكد روايات الأستاذ جميل استقلالية الجامعة والكلية والفرع والقسم في اتخاذ القرارات والخطوات المهمة لإنجاز المهام. انها صورة عن لامركزية العمل decentralization دون ان يسميها في ذكرياته، فيترك للقارئ العربي المقارنة بين واقع التعليم في أمريكا وفي الشرق. انها امثلة عن التفويض بالمسؤوليات delegation of responsibility، وهذه كلمات يرددها المسؤول والمحاضر في علم الادارة والناس دون وعي بأهميتها، او رغبة بتطبيقها او حتى تجربتها. وخلاصة الفروق بين الجامعات في أمريكا والعراق، فقد عمل سنوات متقاربة في البلدين. وتمثلت في استقلالية الجامعات، ومنها استقلاليتها في الموازنة، ونزولا للقسم. ومنها الاختلافات في أسس البحث العلمي والبدايات من مشروع البحث، وتقديم بروتكول ومناقشته في القسم واقراره من جهات حكومية! او منظمات غير حكومية او مراكز بحثية إضافة الى أساتذة القسم. وقد أسهب في ذلك كثيرا، ربما لتأثره بواقع تمنى طويلا ان يلمسه في العراق. وهنا يضع خلاصة ذكرياته عن البحث العلمي في اعتماده على رغبة عضو هيشة التدريس ومقدار قدرته على توجيه طلبته للحصول على البيانات. ومن الفروقات التي اكدها الأستاذ جميل توفير مستلزمات عضو هيئة التدريس، وعمره عند التعيين والتقاعد. فقد تم التعاقد مع الأستاذ الجميل في عمر 64 سنة، ثم تم تعيينه، وطلب الإحالة على التقاعد في عمر 84 سنة. ويوضح ان الأستاذ الجامعي بإمكانه إحالة نفسه على التقاعد بعد عمر 65 سنة، والا يستمر بالعطاء. ويشير الى تقييم الأستاذ الجامعي ومتابعة مفردات نشاطه جزء من هذه الاليات.يشير الأستاذ جميل الى حرمة التمييز بين الجنسين، او التمييز بسبب الدين، او القومية، او العرق وغيرها. ويقدم امثلة من الحياة. انها مشاهدات أستاذ أمضي عمره في يلدان الشرق تدعو للقومية العربية يعمدها بالدم في حروبه. واليات العمل في الجامعة كانت جزء من مذكرات جميل. تناول الاجتماع الشهري للقسم او الفرع والقرارات التي يتخذها واشكاليات المناقشات. الجمعيات العلمية لها حضور في ذكريات الأستاذ جميل. وقد اشترك في عدد من الجمعيات العلمية ومنها ما توقفت بسرعة بعد الحماس لها، وقدم أسماء جمعيات منها العلماء العرب والحكمة وغيرها. وتجاوز نشاط الأستاذ جميل مساحة أمريكا الى استراليا وبريطانيا وغيرها. ويقدم الأستاذ الجميل تجاربه مع مشاريع بحوث مع عراقيين، تأخرت مرات وفشل التعاون مرات أخرى. ويورد امثلة تأخر بحوث لعدم الحصول على موافقة امنية لأستاذ تربطه بالعائلة الحاكمة للعراق وشائج كثيرة. ويسهب الأستاذ جميل في مشروع تأسيس كلية للصحة العامة في العراق. ويقدم بدايات الفكرة وتطورها واجتماعاته بالمسؤولين العراقيين من مدراء عاميين ومدراء اقسام وغيرها في وزارة الصحة او التعليم العالي. وقد وافق على مشروع كلية الصحة العامة معالي وزير الصحة مجيد حمد امين وقتها، ويشيد بذلك الأستاذ جميل.وتشعب مشروع الصحة العامة الى أطباء الاسرة وغيرها من عناوين العمل للأطباء مما إثر سلبا على فكرة المشروع. وتحوي مذكرات الأستاذ جميل على حفل توقيع رسمي لمذكرات تمثل الجانب العراق بوزارة الصحة مع جامعة أمريكية.تبنت وزارة الصحة الرعاية الصحية الأولية سياسة صحية لتقديم الخدمة الصحية. وقد ظهرت من مناق ......
#حكمت
#جميل
#مسيره
#قاربه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716116
#الحوار_المتمدن
#جواد_الديوان وفي غربته يوثق الأستاذ الدكتور حكمت جميل محطات عديدة، ومنها فترات عمل في جامعات مختلفة في الولايات المتحدة الامريكية، ومنها اعمال تطوعية، منها بأجر بعد تعينه. وقدم في سرده لأحداث حياته ونشاطه، دور الإدارة الحديثة للتعليم من خلال المرونة في العمل لتحقيق اهداف المؤسسة التعليمية. تؤكد روايات الأستاذ جميل استقلالية الجامعة والكلية والفرع والقسم في اتخاذ القرارات والخطوات المهمة لإنجاز المهام. انها صورة عن لامركزية العمل decentralization دون ان يسميها في ذكرياته، فيترك للقارئ العربي المقارنة بين واقع التعليم في أمريكا وفي الشرق. انها امثلة عن التفويض بالمسؤوليات delegation of responsibility، وهذه كلمات يرددها المسؤول والمحاضر في علم الادارة والناس دون وعي بأهميتها، او رغبة بتطبيقها او حتى تجربتها. وخلاصة الفروق بين الجامعات في أمريكا والعراق، فقد عمل سنوات متقاربة في البلدين. وتمثلت في استقلالية الجامعات، ومنها استقلاليتها في الموازنة، ونزولا للقسم. ومنها الاختلافات في أسس البحث العلمي والبدايات من مشروع البحث، وتقديم بروتكول ومناقشته في القسم واقراره من جهات حكومية! او منظمات غير حكومية او مراكز بحثية إضافة الى أساتذة القسم. وقد أسهب في ذلك كثيرا، ربما لتأثره بواقع تمنى طويلا ان يلمسه في العراق. وهنا يضع خلاصة ذكرياته عن البحث العلمي في اعتماده على رغبة عضو هيشة التدريس ومقدار قدرته على توجيه طلبته للحصول على البيانات. ومن الفروقات التي اكدها الأستاذ جميل توفير مستلزمات عضو هيئة التدريس، وعمره عند التعيين والتقاعد. فقد تم التعاقد مع الأستاذ الجميل في عمر 64 سنة، ثم تم تعيينه، وطلب الإحالة على التقاعد في عمر 84 سنة. ويوضح ان الأستاذ الجامعي بإمكانه إحالة نفسه على التقاعد بعد عمر 65 سنة، والا يستمر بالعطاء. ويشير الى تقييم الأستاذ الجامعي ومتابعة مفردات نشاطه جزء من هذه الاليات.يشير الأستاذ جميل الى حرمة التمييز بين الجنسين، او التمييز بسبب الدين، او القومية، او العرق وغيرها. ويقدم امثلة من الحياة. انها مشاهدات أستاذ أمضي عمره في يلدان الشرق تدعو للقومية العربية يعمدها بالدم في حروبه. واليات العمل في الجامعة كانت جزء من مذكرات جميل. تناول الاجتماع الشهري للقسم او الفرع والقرارات التي يتخذها واشكاليات المناقشات. الجمعيات العلمية لها حضور في ذكريات الأستاذ جميل. وقد اشترك في عدد من الجمعيات العلمية ومنها ما توقفت بسرعة بعد الحماس لها، وقدم أسماء جمعيات منها العلماء العرب والحكمة وغيرها. وتجاوز نشاط الأستاذ جميل مساحة أمريكا الى استراليا وبريطانيا وغيرها. ويقدم الأستاذ الجميل تجاربه مع مشاريع بحوث مع عراقيين، تأخرت مرات وفشل التعاون مرات أخرى. ويورد امثلة تأخر بحوث لعدم الحصول على موافقة امنية لأستاذ تربطه بالعائلة الحاكمة للعراق وشائج كثيرة. ويسهب الأستاذ جميل في مشروع تأسيس كلية للصحة العامة في العراق. ويقدم بدايات الفكرة وتطورها واجتماعاته بالمسؤولين العراقيين من مدراء عاميين ومدراء اقسام وغيرها في وزارة الصحة او التعليم العالي. وقد وافق على مشروع كلية الصحة العامة معالي وزير الصحة مجيد حمد امين وقتها، ويشيد بذلك الأستاذ جميل.وتشعب مشروع الصحة العامة الى أطباء الاسرة وغيرها من عناوين العمل للأطباء مما إثر سلبا على فكرة المشروع. وتحوي مذكرات الأستاذ جميل على حفل توقيع رسمي لمذكرات تمثل الجانب العراق بوزارة الصحة مع جامعة أمريكية.تبنت وزارة الصحة الرعاية الصحية الأولية سياسة صحية لتقديم الخدمة الصحية. وقد ظهرت من مناق ......
#حكمت
#جميل
#مسيره
#قاربه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716116
الحوار المتمدن
جواد الديوان - حكمت جميل في مسيره قاربه – 2