علاء اللامي : كاظم حبيب يميط اللثام تماما عن فكره الممالئ للصهيونية
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي من جهة أخرى، لم يُثبت حبيب لقارئه كيف كان كلامي عن تملقه للكيان الصهيوني "ادعاءات واتهامات تافهة وخبيثة ودنيئة من كاتب لا يحترم نفسه"، وهل ينكر أن مقالته تلك قد نشرت في موقع وزارة خارجية الدولة الصهيونية فعلا، وأنني افتريت عليه وكذبت في هذا الصدد؟ ثم إنني لم أقل إن كاظم حبيب نشر مقالته هناك بل قلت حرفيا (بادرتْ وزارةُ الخارجيّة الصهيونيّة إلى نشر فقراتٍ ضافيةٍ من دراسته، ضمن مقالةٍ إطرائيّةٍ بقلمه أيضًا، حول مذكّرات الأديب الإسرائيليّ من أصل عراقيّ شموئيل موريه)، أم أنه يعترف بتلك الواقعة ويتبرأ من المسؤولية الشخصية عنها؟ وهنا، فهذه مشكلته هو، ولا علاقة لها بالسجال السياسي معه حول موضوع تاريخي وسيامجتمعي آخر، ومن الأفضل أن يتعلم كيف يجيد كتابة أفكاره في جمل وفقرات واضحة ودقيقة، فالتباهي بالمؤلفات وبعدد صفحات كتبه ومديحه لنفسه وطريقته في الكتابة "الموضوعية"، فكل هذا بات يعتبر في النقد الحديث نوعا من النزعات النرجسية والانفصال عن الواقع.لنعد الى المقالة الرد لكاظم حبيب، غاضّين النظر عن السرد الطويل فيها حول الوضع السياسي في عراق الأربعينات، ومواقف الحزب الشيوعي العراقي من انقلاب الكيلاني الذي انقلب من التأييد الحماسي للانقلاب إلى المعارضة التامة، ومحاولات حبيب شيطنة الاستقلاليين العراقيين والقوميين منهم خاصة. وتحويل هؤلاء إلى نازيين هتلريين صرحاء رغم أنوفهم وأنف التاريخ، وليسوا ساسة استقلاليين ضد الاحتلال البريطاني يبحثون عن أي حليف دولي ليساعدهم على نيل استقلال بلادهم. ومتى؟ في وقت لم يكن فيه التعامل وحتى التحالف مع ألمانيا النازية العنصرية آنذاك وكما يعرف الجميع مثلبة أو جريمة. أقول هذا رغم احتقاري ورفضي كماركسي للنازية العنصرية التي لا تختلف كثيرا عن الصهيونية العنصرية المعاصرة ودولتها المسخ الخرافية الأيديولوجية "إسرائيل"، فقد عقدت الدول الأوروبية بريطانيا، وفرنسا، وإيطاليا مع هتلر اتفاقية ميونخ في 30 أيلول/ سبتمبر 1938، وعقد الاتحاد السوفيتي اتفاقية مع هتلر في عهد ستالين هي اتفاقية "مولوتوف - ريبنتروب" ووقعت في العاصمة السوفيتية موسكو بحضور ستالين شخصيا في 23 آب/أغسطس 1939، وتم بموجبها اقتسام بولندا بينهما، إضافة إلى استيلاء الاتحاد السوفيتي على إستونيا ولاتيفيا وليتوانيا وأجزاء من فلندة، واستقبال ستالين شخصيا لريبنتروب وزير خارجية هتلر. كل هذا حدث قبل سنتين فقط من حركة الكيلاني والعقداء الأربعة، وقبل سنة واحدة من زيارة مفتي القدس الى برلين ولقائه بهتلر في تشرين الثاني / نوفمبر 1941. وهكذا يكون في عرف وموضوعية كاظم حبيب حلالا على ستالين أن يوقع معاهدة دولية مع هتلر، وحرام على غير ستالين كالحسيني الذي تطارده بريطانيا كإرهابي بعد فشل ثورته المسلحة لتحرير فلسطين، التي ستمنحها بريطانيا لاحقا للحركة الصهيونية زيارة برلين ولقاء هتلر! وعموما، فلن أتوقف طويلا عند هذه التشنيعات، فقد قلت ما يكفي لتفنيدها في مقالتي ولم يرد حبيب على النقاط المحددة التي أثرتها بل راح يسهب ويلف ويدور ويكرر قناعاته الفاسدة ذاتها التي كتبها في مقالاته وكتابه. ولكي يحاول حبيب التخفيف من تملقه للكيان الصهيوني، يكرر علينا الأفكار التبريرية ذاتها التي أخذت تكررها وزارة خارجية دولة عيال زايد ودول المتصهينين العرب الآخرين والمتساقطين في مستنقع التطبيع هذه الأيام، وكأنهم يقتبسونها حرفيا مما كتبه كاظم حبيب حيث قال مبررا تطبيعيته وترويجه للدولة الصهيونية لقد (اعترفت منظمة التحرير الفلسطينية بدولة إسرائيل وكذلك عديد من الدول العربية وتقيم معها علاقات دبلوماسية منذ سنوات، منها ......
#كاظم
#حبيب
#يميط
#اللثام
#تماما
#فكره
#الممالئ
#للصهيونية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704372
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي من جهة أخرى، لم يُثبت حبيب لقارئه كيف كان كلامي عن تملقه للكيان الصهيوني "ادعاءات واتهامات تافهة وخبيثة ودنيئة من كاتب لا يحترم نفسه"، وهل ينكر أن مقالته تلك قد نشرت في موقع وزارة خارجية الدولة الصهيونية فعلا، وأنني افتريت عليه وكذبت في هذا الصدد؟ ثم إنني لم أقل إن كاظم حبيب نشر مقالته هناك بل قلت حرفيا (بادرتْ وزارةُ الخارجيّة الصهيونيّة إلى نشر فقراتٍ ضافيةٍ من دراسته، ضمن مقالةٍ إطرائيّةٍ بقلمه أيضًا، حول مذكّرات الأديب الإسرائيليّ من أصل عراقيّ شموئيل موريه)، أم أنه يعترف بتلك الواقعة ويتبرأ من المسؤولية الشخصية عنها؟ وهنا، فهذه مشكلته هو، ولا علاقة لها بالسجال السياسي معه حول موضوع تاريخي وسيامجتمعي آخر، ومن الأفضل أن يتعلم كيف يجيد كتابة أفكاره في جمل وفقرات واضحة ودقيقة، فالتباهي بالمؤلفات وبعدد صفحات كتبه ومديحه لنفسه وطريقته في الكتابة "الموضوعية"، فكل هذا بات يعتبر في النقد الحديث نوعا من النزعات النرجسية والانفصال عن الواقع.لنعد الى المقالة الرد لكاظم حبيب، غاضّين النظر عن السرد الطويل فيها حول الوضع السياسي في عراق الأربعينات، ومواقف الحزب الشيوعي العراقي من انقلاب الكيلاني الذي انقلب من التأييد الحماسي للانقلاب إلى المعارضة التامة، ومحاولات حبيب شيطنة الاستقلاليين العراقيين والقوميين منهم خاصة. وتحويل هؤلاء إلى نازيين هتلريين صرحاء رغم أنوفهم وأنف التاريخ، وليسوا ساسة استقلاليين ضد الاحتلال البريطاني يبحثون عن أي حليف دولي ليساعدهم على نيل استقلال بلادهم. ومتى؟ في وقت لم يكن فيه التعامل وحتى التحالف مع ألمانيا النازية العنصرية آنذاك وكما يعرف الجميع مثلبة أو جريمة. أقول هذا رغم احتقاري ورفضي كماركسي للنازية العنصرية التي لا تختلف كثيرا عن الصهيونية العنصرية المعاصرة ودولتها المسخ الخرافية الأيديولوجية "إسرائيل"، فقد عقدت الدول الأوروبية بريطانيا، وفرنسا، وإيطاليا مع هتلر اتفاقية ميونخ في 30 أيلول/ سبتمبر 1938، وعقد الاتحاد السوفيتي اتفاقية مع هتلر في عهد ستالين هي اتفاقية "مولوتوف - ريبنتروب" ووقعت في العاصمة السوفيتية موسكو بحضور ستالين شخصيا في 23 آب/أغسطس 1939، وتم بموجبها اقتسام بولندا بينهما، إضافة إلى استيلاء الاتحاد السوفيتي على إستونيا ولاتيفيا وليتوانيا وأجزاء من فلندة، واستقبال ستالين شخصيا لريبنتروب وزير خارجية هتلر. كل هذا حدث قبل سنتين فقط من حركة الكيلاني والعقداء الأربعة، وقبل سنة واحدة من زيارة مفتي القدس الى برلين ولقائه بهتلر في تشرين الثاني / نوفمبر 1941. وهكذا يكون في عرف وموضوعية كاظم حبيب حلالا على ستالين أن يوقع معاهدة دولية مع هتلر، وحرام على غير ستالين كالحسيني الذي تطارده بريطانيا كإرهابي بعد فشل ثورته المسلحة لتحرير فلسطين، التي ستمنحها بريطانيا لاحقا للحركة الصهيونية زيارة برلين ولقاء هتلر! وعموما، فلن أتوقف طويلا عند هذه التشنيعات، فقد قلت ما يكفي لتفنيدها في مقالتي ولم يرد حبيب على النقاط المحددة التي أثرتها بل راح يسهب ويلف ويدور ويكرر قناعاته الفاسدة ذاتها التي كتبها في مقالاته وكتابه. ولكي يحاول حبيب التخفيف من تملقه للكيان الصهيوني، يكرر علينا الأفكار التبريرية ذاتها التي أخذت تكررها وزارة خارجية دولة عيال زايد ودول المتصهينين العرب الآخرين والمتساقطين في مستنقع التطبيع هذه الأيام، وكأنهم يقتبسونها حرفيا مما كتبه كاظم حبيب حيث قال مبررا تطبيعيته وترويجه للدولة الصهيونية لقد (اعترفت منظمة التحرير الفلسطينية بدولة إسرائيل وكذلك عديد من الدول العربية وتقيم معها علاقات دبلوماسية منذ سنوات، منها ......
#كاظم
#حبيب
#يميط
#اللثام
#تماما
#فكره
#الممالئ
#للصهيونية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704372
الحوار المتمدن
علاء اللامي - كاظم حبيب يميط اللثام تماما عن فكره الممالئ للصهيونية!
علاء اللامي : النسخة كاملة كاظم حبيب يميط اللثام تماما عن فكره الممالئ للصهيونية
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي جاء رد السيد كاظم حبيب، الذي نشره في موقعيِّ الحوار المتمدن والمثقف، على مقالتي - والتي هي كما أشرت جزء أول من دراسة طويلة لم أنشر جزأها الثاني بعد - جاء رده منفعلا وعصبيا وشتائميا إلى درجة تثير الدهشة فعلا، ليس لقسوتها فقط، بل أيضا لأنها تأتي من رجل متقدم في السِّن وفي التجربة كما يُفترض. فهو يصف قولي إن مقالته عن الفرهود في بعض فقراتها "لا تخلو من تملق الدولة الصهيونية التي بادرت إلى إعادة نشرها في الموقع الرسمي لوزارة خارجيتها"، يصفه بأنه (ادعاءات وأحكام غير مبررة واتهام تافه) في جملة واحدة، وفي جملة أخرى يصفه بـ (التهمة الدنيئة) في جملة أخرى (بالاتهام الخبيث الدنيء) وفي أخرى يعتبرها (اتهاماً لا يليق بكاتب يحترم نفسه). كل هذه الشتائم من كاظم حبيب "الذي يحترم نفسه وسنَّه" لها دلالة واحدة تعبر عن شدة الصدمة التي أصيب بها حتى انكشف تماما موقفه الفكري والسياسي التطبيعي والممالئ للدولة الصهيونية والمروج لصديقه الكاتب الصهيوني الإسرائيلي الذي يصفه بأنه "محب لدولته إسرائيل" شموئيل موريه، صدمة تسببت بها مقالة واحدة تجرأ صاحبها على مقاربة الحقيقة في موضوع الفرهود وتهجير اليهود العراقيين من منطلق الدفاع عنهم ولكن ليس على حساب الحقائق، فاستشاط حبيب غضبا وراح يقذف بالشتائم يمينا وشمالا، وراح يعيد ويكرر متباهيا أنه كتب كتابا يقع في ثمنمائة صفحة حول "يهود العراق ومواطنتهم المنتزعة"، مروجا نفسه ومادحا إياها بالقول (تبلورت لديّ أثناء دراستي ما سجلته من رؤية تحليلية واقعية وموضوعية) مؤكدا ببهجة لا تخفى أنه أورد في كتابه ذي الثمانمائة صفحة، وقبل عشر سنين من الآن (ما يكفي من البراهين والأدلة والوثائق التي يجد فيه القارئ والقارئة الردّ المفحم ضد ادعاءاته - علاء اللامي - الفارغة واتهامه السيء والمعيب والمسبق الصنع الذي طرحه علاء اللامي ضدي). ولكن لغة الوقائع على الأرض تقول لنا شيئا آخر:لم يرد كاظم حبيب أو يناقش أياً من الأسانيد والوثائق - ومنها وثائق إسرائيلية سرية كشف النقاب عنها مؤخرا - والآراء والمعلومات التي أوردتها اقتباساً عن الدكتور عباس شبلاق، وعن الإسرائيلي نائب رئيس الموساد السابق نحيك نفوت، والأستاذة الجامعية اليهودية المنصفة إيلا شوحط، ولا للوثائق المهمة التي نشرها موقع "jewishrefugees" باللغة الإنكليزية والعائد بعضها لعصابات الهاغاناه الصهيونية، ولا لأقوال المحامي الإسرائيلي من أصل عراقي كوخافي شيمش والتي تؤكد كلها مسؤولية الكيان الصهيوني ومخابراته ومعها مسؤولية حكومة النظام الملكي الهاشمي في العراق عن أحداث الفرهود وتهجير اليهود العراقيين القسري وتنسف كل الثرثرة المملة التي كتبها كاظم حبيب في مقالته الأولى، وعاد وكررها في مقالته الجوابية وكأنه لم يقرأ من مقالتي سوى تلك الجملة ( يقول علاء اللامي: أن المقالة "لا تخلو من تملّق الكيان الصهيونيّ ومؤسّساتِه الإعلاميّةِ والسياسيّة")، فثارت ثائرته وطاش لبُّه، كيف لا وقد تعود على تصفيق المداحين وردح والرداحين! عفوا، لقد اقتبس حبيب - والحق يقال - أربع فقرات من مقالتي ولكنه تركها معلقة كما هي في نص مقالته دون تعليق، فهل هذه طريقة جديدة في النقد والسجالات الفكرية؟ من جهة أخرى، لم يُثبت حبيب لقارئه كيف كان كلامي عن تملقه للكيان الصهيوني "ادعاءات واتهامات تافهة وخبيثة ودنيئة من كاتب لا يحترم نفسه"، وهل ينكر أن مقالته تلك قد نشرت في موقع وزارة خارجية الدولة الصهيونية فعلا، وأنني افتريت عليه وكذبت في هذا الصدد؟ ثم إنني لم أقل إن كاظم حبيب نشر مقالته هناك بل قلت حرفيا (بادرتْ وزارةُ الخارجيّة الصهيونيّة ......
#النسخة
#كاملة
#كاظم
#حبيب
#يميط
#اللثام
#تماما
#فكره
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704380
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي جاء رد السيد كاظم حبيب، الذي نشره في موقعيِّ الحوار المتمدن والمثقف، على مقالتي - والتي هي كما أشرت جزء أول من دراسة طويلة لم أنشر جزأها الثاني بعد - جاء رده منفعلا وعصبيا وشتائميا إلى درجة تثير الدهشة فعلا، ليس لقسوتها فقط، بل أيضا لأنها تأتي من رجل متقدم في السِّن وفي التجربة كما يُفترض. فهو يصف قولي إن مقالته عن الفرهود في بعض فقراتها "لا تخلو من تملق الدولة الصهيونية التي بادرت إلى إعادة نشرها في الموقع الرسمي لوزارة خارجيتها"، يصفه بأنه (ادعاءات وأحكام غير مبررة واتهام تافه) في جملة واحدة، وفي جملة أخرى يصفه بـ (التهمة الدنيئة) في جملة أخرى (بالاتهام الخبيث الدنيء) وفي أخرى يعتبرها (اتهاماً لا يليق بكاتب يحترم نفسه). كل هذه الشتائم من كاظم حبيب "الذي يحترم نفسه وسنَّه" لها دلالة واحدة تعبر عن شدة الصدمة التي أصيب بها حتى انكشف تماما موقفه الفكري والسياسي التطبيعي والممالئ للدولة الصهيونية والمروج لصديقه الكاتب الصهيوني الإسرائيلي الذي يصفه بأنه "محب لدولته إسرائيل" شموئيل موريه، صدمة تسببت بها مقالة واحدة تجرأ صاحبها على مقاربة الحقيقة في موضوع الفرهود وتهجير اليهود العراقيين من منطلق الدفاع عنهم ولكن ليس على حساب الحقائق، فاستشاط حبيب غضبا وراح يقذف بالشتائم يمينا وشمالا، وراح يعيد ويكرر متباهيا أنه كتب كتابا يقع في ثمنمائة صفحة حول "يهود العراق ومواطنتهم المنتزعة"، مروجا نفسه ومادحا إياها بالقول (تبلورت لديّ أثناء دراستي ما سجلته من رؤية تحليلية واقعية وموضوعية) مؤكدا ببهجة لا تخفى أنه أورد في كتابه ذي الثمانمائة صفحة، وقبل عشر سنين من الآن (ما يكفي من البراهين والأدلة والوثائق التي يجد فيه القارئ والقارئة الردّ المفحم ضد ادعاءاته - علاء اللامي - الفارغة واتهامه السيء والمعيب والمسبق الصنع الذي طرحه علاء اللامي ضدي). ولكن لغة الوقائع على الأرض تقول لنا شيئا آخر:لم يرد كاظم حبيب أو يناقش أياً من الأسانيد والوثائق - ومنها وثائق إسرائيلية سرية كشف النقاب عنها مؤخرا - والآراء والمعلومات التي أوردتها اقتباساً عن الدكتور عباس شبلاق، وعن الإسرائيلي نائب رئيس الموساد السابق نحيك نفوت، والأستاذة الجامعية اليهودية المنصفة إيلا شوحط، ولا للوثائق المهمة التي نشرها موقع "jewishrefugees" باللغة الإنكليزية والعائد بعضها لعصابات الهاغاناه الصهيونية، ولا لأقوال المحامي الإسرائيلي من أصل عراقي كوخافي شيمش والتي تؤكد كلها مسؤولية الكيان الصهيوني ومخابراته ومعها مسؤولية حكومة النظام الملكي الهاشمي في العراق عن أحداث الفرهود وتهجير اليهود العراقيين القسري وتنسف كل الثرثرة المملة التي كتبها كاظم حبيب في مقالته الأولى، وعاد وكررها في مقالته الجوابية وكأنه لم يقرأ من مقالتي سوى تلك الجملة ( يقول علاء اللامي: أن المقالة "لا تخلو من تملّق الكيان الصهيونيّ ومؤسّساتِه الإعلاميّةِ والسياسيّة")، فثارت ثائرته وطاش لبُّه، كيف لا وقد تعود على تصفيق المداحين وردح والرداحين! عفوا، لقد اقتبس حبيب - والحق يقال - أربع فقرات من مقالتي ولكنه تركها معلقة كما هي في نص مقالته دون تعليق، فهل هذه طريقة جديدة في النقد والسجالات الفكرية؟ من جهة أخرى، لم يُثبت حبيب لقارئه كيف كان كلامي عن تملقه للكيان الصهيوني "ادعاءات واتهامات تافهة وخبيثة ودنيئة من كاتب لا يحترم نفسه"، وهل ينكر أن مقالته تلك قد نشرت في موقع وزارة خارجية الدولة الصهيونية فعلا، وأنني افتريت عليه وكذبت في هذا الصدد؟ ثم إنني لم أقل إن كاظم حبيب نشر مقالته هناك بل قلت حرفيا (بادرتْ وزارةُ الخارجيّة الصهيونيّة ......
#النسخة
#كاملة
#كاظم
#حبيب
#يميط
#اللثام
#تماما
#فكره
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704380
الحوار المتمدن
علاء اللامي - النسخة كاملة / كاظم حبيب يميط اللثام تماما عن فكره الممالئ للصهيونية!