الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طارق محمد عنتر : اسامة داوود ووجدي ميرغني اشباه حلفاويين يخونوا الشعب
#الحوار_المتمدن
#طارق_محمد_عنتر لا شك لدي بان اسامة داوود ووجدي ميرغني لهما ارتباط وعلاقات ومصالح مباشرة بالفلاتة وعصابات غرب افريقيا والترك والاعراب واليهود اكثر كثيرا من ارتباطهما وعلاقتهما ومصالحهما مع الحلفاوين والشعب المحتل في مستعمرة السودانمن الواضح جدا بان الفلاتة منهم المتحدثين بعربية الاعراب وبلغات غرب افريقيا ومن حيث اللون ففيهم الاصفر والازرق والمخلوط. والفولاني مستولون علي الحكم والجيش والسوق والثروة في كل مستعمرة السودان بالكامل منذ سودنة عام 1956. فبعد ان كان دورهم مساعد للمستعمرين في الاستعمار الثنائي وكان دورهم كامل في المهدية وكان دورهم اساسي في رق ونهب واحتلال محمد علي عام 1820 انتهي الامر باستيلاء كامل للفولاني علي السلطة والثروة بطرق فاسدة ومخربة. والفولاني منهم قلة من المندسين في القوميات وهم المدعين اصل لهم فيهم كامثال محمد احمد الدجال المدعي انه دنقلاوي او سعد ابو مسمار للجعليين المدعي انه شمالي وكذلك عامر شاع الدين الجعلي للبني عامر المدعي انه بجاوي وكذلك سليمان سلونق البربري للفور المدعي انه دارفوري. وكذلك امثال البشير ونسل الدجال والزبير رحمة وعبدالله خليل واشباههم.فالفلاتة ليست قبيلة ولا عدة قبائل ولا شعب بل هم مجموعات صنعهم عصابات الترك والاعراب والبربر عدة مرات اولهم موجة الهكسوس عام 1500 ق م واستمرت انتاجهم لقرون ثم ظهرت موجة مطاريد الاندلس عام 1492 م ثم جائت موجة محمد علي ودانفوديو عام 1820. وفي فترة استعمار المهدية والاستعمار الثنائي تم تمكين الفلاتة في الجزيرة والنيل الازرق والابيض والشرق ومجموعات الفلاتة نشأت بانتزاع واستعباد افراد من قبائل مختلفة وجمعهم في زرائب واطلقوا عليهم اسم الفلاتة لكنهم من اصول مختلفة ضاع تاريخهم. والفلاتة منقسمين الي عدد بسيط جدا من السادة والغالبية من الفلاتة هم ضحايا للعدد الصغير ليس فقط في مستعمرة السودان بل منذ انتزاعهم من قبائلهم من غرب افريقيا وهم في غرب افريقيا لديهم نفس مشكلة السادة والاتباع المحتاجين يحرروا نفسهم من الفلاتة. كما تضخم عدد الفلاتة محليا بالرق وضم افراد القوميات النوبا والجزيرة والنيل الازرق المنهزمة.ادارات وحكومات وسلطات الاستعمار الثنائي وما بعد السودنة عام 1956 واسواقهم واثريائهم الطفيليين كلهم فلاتة سواء تحدثوا بالعربي او بالعجمي وسواء كانوا صفر او زرق او مخلوطين. فلم يتولي اي وطني منصب مؤثر ولم يسمح لاي وطني ان يحقق نجاح او ثروة خلال سيطرة الفلاتة منذ السودنة اللعينة فيما عدا خلال فترة البطل الوطني النزيه طيب الذكر المرحوم جعفر نميري الذي تآمر عليه واسقطوه الفلاتة. وبالطبع لم يظهر الثراء السريع والطفيلي الفاسد في عهد جعفر نميري بل كان نقمة عليهمويالتاكيد الثراء السريع لاسامة داوود ووجدي ميرغني اعتمد علي العلاقات والمحاباة مع سلطة الفلاتة. وبهذه العلاقات تم الفساد والصفقات الغير مشروعة وتحقيق المصالح المضرة المشتركة التي اعتمدت علي النهب وتمكين السلطة واحتلال الفلاتة. وجري هذا علي حساب القوميات والشعب ومصالح الوطن. الراسمالية الطفيلية الفاسدة المجرمة هي فقط التي صعدت وتمكنت وجمعت اموال في زمن التركية والمهدية والثنائي والسودنة والانقاذ والجنجويد. ودائما ما يكون شركاء الفلاتة منذ الاستعمار الثنائي هم اليهود حاملي الجنسيات البريطانية والفرنسية والسوسرية. لذا يكون الفساد مرتبط دائما بالخيانة العظمي و تخريب الوطناقل قدر من التحقيقات والمسائلة والشفافية في نظام مفقود يحكمه القانون سيمكنهم التاكد من الاتهامات العديدة الموجهة الي اسامة داوود ووجدي ميرغني وشركائهم المعروف ......
#اسامة
#داوود
#ووجدي
#ميرغني
#اشباه
#حلفاويين
#يخونوا
#الشعب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693986