الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كرار حيدر الموسوي : أشكاليات ومصاعب ومردودات الديمقراطية بالتطبيق والممارسة
#الحوار_المتمدن
#كرار_حيدر_الموسوي بالكاد يعلمُ ثلث الناخبين الأمريكيين أن القاعدة الماركسية الشهيرة ” كلٌ حسب مقدرته و بقدر حاجته ” تظهر جلية بين موادِ الدستور ..بينما كثيرٌ منهم لا يقدر حتى على تسمية إحدى فروع السُلطات الثلاث القابعة على رأس السلطان بالولايات المُتحدة الأمريكية ..أيضاً ، أقل من الربع يعلمون بوضوح أسماء نواب ولاياتهم و نصفهم على أعلى تقدير يعى أن ولايته رُبما تملك نائبين أو أكثر !!إن الديمقراطية هى توصيفٌ للناس الآخرين و لطالما إبتُليت القلة المُتنورة بجهالةِ الأكثرية و ضلال السواد .حكومة الفلاسفة ،تمييز المُتعلمين و إمتحانات أمية الناخبين :كان الفيلسوف اليونانى أفلاطون فى طليعة من رأوا فى الديمقراطية مُعضلة و رصد فيمن يترعرعون فى كنفها رصيداً وفيراً من البلادةِ و الطيش فقال : ” تجده (أى المواطن) فى أعتى حالات السُكر وهو يُصغى بإهتمامٍ لمعزوفةٍ عبر الناى بينما فى أوقات أخرى تجده يتبع الحمية ولا يشرب غيرِ الماء . أحياناً يُسارع للكدِ و التدريب الجسمانى و تارة يستكين مُهملاً كل شىء و أخرى تلقاه و قد شغل نفسه و ملأ وقته بما ظنه فلسفة ! ” ظن أفلاطون أنه من الأمان بمكان أن نترك السلطة بيدِ نفر من المتنورين المُتفرغين (الفلاسفة) لكى نضمن بقاء عقولهم فى حالة من النقاء بعيداً عن بواعث الشتات و عوامل القلق من عائلةٍ و أموال و شهوات النفس الدافقة فإقترح عزلهم بمُجمعات مُدارة يوجينياً ( إنتقائية نسلية ) حيث يتم تنشئتهم على أن يهابوا وقع الذهبِ و أن يُمنعوا من تذوق الأدب و قراءة سوره و أعماله التى تحوى بين سطورها ضمائر المُتكلمين مما يأخذهم فى آخر الأمر إلى أن ينسوا ذواتهم فلا تلدغهم أنانية ولا توجههم مصالح ذاتية . كان تنظيره ( أى أفلاطون ) بيزنطياً (ثقافة المثقفين المُعتزلين للواقع ) و سخيفاً حتى لقد ظن عديدون أنه لم يكن فى الأساس جاداً!! فــ”توماس هوبز ” (فيلسوف و رجل منطق إنجليزى ) على سبيل المثال لا الحصر كان قد وَسَمَ الفكرة بــ” إنعدام الفائدة” .على صعيدٍ آخر، و فى القرن التاسع عشر. أتى جون ستيوارت مل (فيلسوف ليبرالى إنجليزى) بإقتراح أكثر عملية يُمنح بمؤداه الذين تتطلب وظائفهم توقد الذكاء و الحاصلين على شهادات جامعية أصوات أكثر ( و فى الواقع فإنه أيام “مل” إمتلكت الجامعات الكُبرى دوائرها الإنتخابية الخاصة بها ما أتاح لطالبٍ من أكسفورد مثلاً أن يُدلى بصوته مرتين الأولى ضمن أسوار الجامعة و الثانية حسب المكان الذى يقطن فيه و إتُبع هذا التقليد لقرون حتى تم إلغاؤه عام 1950 ) مشروع “مل” الكبير _ فى وقت لم يكن مُتاحاً فيه إلا لتسعة بالمائة من إجمالى الراشدين الإنكليز أن يُصوتوا _ تضمن زيادة أعداد الناخبين مع إدماج النساء إلا أنه ساوره قلقٌ من كون المُصوتين الجُدد سيفتقدون بالضرورة للمعرفة و مَلكةِ الحكم الصحيحة (الناشئة عن الخبرة و التجربة ) فوضع نُصب عينيه الأصوات المُكَمِلة و إرتكز عليها كقاعدةٍ رئيسة ضد الجهل و التغييب .من جانبهم خشيت صفوة الولايات المُتحدة الأمريكية من تصويت الفُقراء الجهلة فإتجهت لمنع الإقتراع لهم . و فى العام 1855 قدمت ولاية كونكتيكت أول إمتحانٍ لقياس تعليم ناخبيها ..و فى عام 1868 إعترض على ما سبق نائب نيويوركى عن الحزب الديمُقراطى بحُجة أنه إذا كان الناخبُ جاهلاً فإنه فى أَمَسّ الحاجةِ للإدلاء بصوته حتى يضمن أقصى حماية و حفظ لحقوقه !! فى النصف القرن اللاحق لهذا الحدث إنتشرت إمتحانات الأمية و ملأت الولايات ذيوعاً ما ساعد عُنصريى الجنوب فى الإحتيال على المادة الخامسة عشر ( الكافلة لحقوق السمر ) فحرموهم حقهم الشرعى فى الإنتخاب الأ ......
#أشكاليات
#ومصاعب
#ومردودات
#الديمقراطية
#بالتطبيق
#والممارسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692539
تيسير عبدالجبار الآلوسي : دور المرأة في التغيير وما يجابهها من عراقيل ومصاعب
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي ينبغي الإشارة إلى أن هذه المادة تاسيسية لحوار يتم التوسع فيه بمالمحاور التي ترد هنا في هذا النص يمكن بوقت آخر وضع تلك الشروح والتوضيحات لكن المعالجة تحاول وضع إلمامة عامة شاملة محاور متنوعة عديدة فشكرا لكل التفاعلات التي ترد استكمالا وتنضيجا أو حتى استبدالا وتغييرا بما يصل إلى الهدف الأسمى للتناول والمعالجة ولعديل ما قد يلتبس فهمه بسبب صياغة أو إيجاز واختزال ولنبدأ بوضع بعض (أسئلة وعنوانات)الموقف الجنساني والمعطيات الوجودية الإيكولوجيةمن يكون الإنسان (هومو سابينس Homo sapiens)؟ هل الكائن الذي عاش قبل عشرات آلاف السنوات والأعوام، أقصد نياندرتال وجاوة هو نفسه ذاك الذي عاش بحساب التاريخ المرصود والمكتوب؟وكيف عاش الإنسان الأول قبل التاريخ، بمجتمعات الصيد؟ وما نوع علاقاته الإيكولوجية البيئية والاجتماعية؟ وما موقع النوع الجندري أو الجنساني لكل من المرأة والرجل في مجتمعات مشاعية؟ ثم في مجتمعات دونت تاريخها بالأحافير ومن ثم بالكتابة؟كيف ظهرت أول التشكيلات الاقتصا اجتماعية؟ وما هي تحولاتها عبر الخط الزمني المدوَّن؟ما عنوان الثورة الصناعية ومخرجاتها الاجتماعية؟ وما أثرها في العلاقتين الإيكولوجية والاجتماعية للإنسان؟كيف وُلِدت الشخصية المعاصرة في رحم الحربين الكونيتين وما الفلسفة الإنسانية المولودة معها؟متى وكيف ظهرت الصيغ القانونية الناظمة للحياة بمكوناتها الحقوقية؟؟ما الإشارة اليقينية لمبدأ المساواة في ظروف خطاب جنسانية جديدة؟ما متغير القضايا المطروحة على الإنسان والمجتمع الإنساني المعاصر الحديث؟ما التغيير؟ وعلى ماذا نركز في المناقشة اليوم؟ما دور الإنسان الجديد هنا؟ وما دور المرأة في التغيير؟ماذا يجابه دور المرأة بمهمة التغيير؟**********************ثملنبدأ حوارنا هنا من العموم الكلي؛ بتوكيد مفهوم وحدة الوجود ولننطلق نحو إشكالية ولادة النوع الإيكولوجي بوصفه رتبة تصنيفية لفرد أو مجموعة من نوع معين، تتميز بخصائص متكيّفة مع موائل بيئية مختلفة؛ يتحدد اختلافها وتميّزها، بحجم ذاك (التكيف) أو (الاندماج بين الصفات الوراثية للنوع وبيئته المحيطة) في ضوء ما ينجم عن الانتقاء الطبيعي الذي تحققه بياناتٌ مورفولوجية وفسيولوجية وبيئية تُصلِح الاختلافات أو الفروقات بقصد تحقق الأنواع المتكيفة مع وسط عيشها... غوت توريسون (1922) وحسب جينز كلوسن، فإنّ العرق [النوع] الإيكولوجي هو أساس في التسلسل الزمني عموديا بعمق المشهد التاريخي ومراحل وجودنا، قبل حدوث الاندماج الذي تحدثنا عنه للتو.. على أنّ وجود الفواصل الجغرافية المكانية وظروفها سيتحكم بتشكّل الأنواع ويؤثر فعليا فيها..لكن هل نتحدث عن الإيكولوجي في ظرفه البيئي المعني به الطقس وظروف المناخ وأقاليمه؟ أم تمتد الأمور للتحدث عن الظرف الاجتماعي وطقسه وعن الجندر ومترتباته؟إنّ وحدة منظومة الوجود وقوانينها، تدفعنا للموافقة على الرؤية التي تؤكد علاقة الإنسان ببيئته؛ وتطوره على مدى آخر 200 ألف سنة حتى الثلاثين الأخيرة التي وجدنا فيها آثار الهوموسابينس وتقدمه نحو أنسنة وجوده بتجمعات، ربما بدأت بيئيا طبيعيا لكنها لم تنمُ إلا بالوجود الاجتماعي..لكن هذه البيئة الحاضنة خلقت مجتمعات متقاربة في أنشطتها وتفاعلاتها مذ كان المجتمع الأموي أو المنتسب للمرأة (الأم) حتى انقلبت العلاقات الاجتماعية لسطوة الرجل على تلك العلاقات وبات الرأس في قيادة أول المجموعات وروابطها الاجتماعية.ولأنّ تقسيم العمل هو ما ......
#المرأة
#التغيير
#يجابهها
#عراقيل
#ومصاعب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737809