الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كامل عباس : رد وتعقيب على مقال رستم محمود – عفرين صورة عارية لسوريا وثورتها -
#الحوار_المتمدن
#كامل_عباس رد وتعقيب على مقال رستم محمود المنشور على صفحة قناة الحرة في 25 /1/2021. – عفرين صورة عارية لسوريا وثورتها - أنا من المتابعين لكل ما يكتب الأستاذ رستم منذ ان كان محررا في جريدة المدن الالكترونية وطرده منها عزمي بشارة . ولكنني فوجئت مؤخرا بمقال له مليء بالمغالطات عن الثورة السورية وفيه من التجني والتعصب ما يكفي مما حرضني على هذا الرد والتعقيب . بداية أقول للأستاذ رستم . انا لست مع الثورات فالثورة هي هدم وبناء يتفوق عليها الاصلاح كونه بناء عى البناء , تتحمل الطبقات المسيطرة حدوثها كونها أصرت وما تزال على ان لا تقدم أي تنازل عن امتيازاتها ومصالحها لمصلحة التطور الاجتماعي مما يؤدي الى الانفجار الاجتماعي و ما ينجم عن ذلك من تخريب و دمار ..الخ .ان الاصلاح يناسب عصرنا اكثر من الثورة لكننا خدعنا بالميثاق العالمي لحقوق الانسان وموافقة تلك الطبقات عليه في حينها انحناء للعاصفة والفضل في ذلك للثورة السورية وغيرها من الثورات, انا من جهتي اعتبر الثورة السورية من أعظم الثورات في التاريخ وأكثرها انسجاما مع خطه العام فهي ثورية المنشأ اصلاحية التوجه, ولو يكن لها فضل سوى تعرية المجتمع الدولي الحالي وعدم وفائه بما اتفق عليه وعبّر عنه بموائيق دولية حول حماية المدنيين من القصف العشوائي أثناء الحروب لكفاها ذلك .المقال مليء بالمغالطات سأذكر منها اثنتان فقط : 1- يقول رستم قي المقال :(الحرب الأهلية السورية لم تكن مرحلة من تاريخ سوريا، بل كانت تاريخها كاملاً، مثلما هي حاضرها راهنا) . بكل أسف لا أرى لهذا القول مبررا سوى شوفينية ممقوته فعفرين ليست وحدها التي تعاني في سوريا بل وقرية الطفيل وكثير من القرى والمدن السورية والسبب هو المجتمع الدولي الحالي ووقوفه الى جانب المتطرفين سواء كانو اسلاميين اوماركسيين مثل حزب العمال الشيوعي الكردستاني الذي لم ينبس ببنت شفه صديقي رستم عن تطرفهم ودورهم في تخريب الثورة السورية المشابه لتخريب الاسلاميين المتطرفين . 2- المغالطة الثانية حول الائتلاف السوري وقول رستم في المقال عنه : الائتلاف ليس مجرد جهة سياسية ما، بل هو الممثل السياسي الأكثر "شرعية" وتمثيلاً لهذه الثورة، يستحوذ على الولاء النسبي الأكبر من القواعد الاجتماعية المعارضة، وينال اعترافاً مميزاً من القوى الإقليمية والدولية، التي تمنحه تلك المكانة.أنا لم اكن يوما ضمن الائتلاف المذكور وقد نشأ كغيره من الكيانات المعارضة بعد انطلاق الثورة وكان وما يزال عبئا عليها ولكن هل تتحمل الثورة مسؤولية ذلك ام أمثال رستم وغيره الذين نسوا ما فعله المجتمع الدولي بثورة كل مطالبها هي الحرية والكرامة . ان المجتمع الدولي وما يسود فيه من فساد جعل بعض السوريين الانتهازيين يهرولون لتشكيله من الخارج متوهمين ان النظام سيسقط خلال اشهر والنتيجة انهم أصبحوا رهائن لدول الجوار مثل تركيا والسعودية .كان من الأجدى يا أستاذ رستم صب حقدك على المتنفذين في المجتمع الدولي وليس على الثورة السورية , ودعوتك لأن يستجيبوا لها باطلاق سراح المعتقلين وبالعمل من اجل حكومة انتقالية كاملة الصلاحيات , بدلا من ذلك دفعك تعصبك وشوفينيتك للكتابة عن سوريا ذات التاريخ ... الخ . ......
#وتعقيب
#مقال
#رستم
#محمود
#عفرين
#صورة
#عارية
#لسوريا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707476
كامل عباس : عن الدولة والعقد الاجتماعي والهوية. رد وتعقيب
#الحوار_المتمدن
#كامل_عباس كتب الصديق غسان المفلح مقالا في موقع الجريدة تحت عنوان - الدولة والعقد الاجتماعي والهوية - بتاريخ 15/2/2021 استفزني لأنه يحمل شحنة عاطفية أكثر مما هي عقلية ورغم اني وغسان اختلفنا أكثر من مرة حول هذا الموضوع اذ أنني وصفته بأنه ينظر الى الدول من منظار موقفها تجاه الثورة السورية في حين انظر انا الى سوريا كتفصيل صغير من هذا العالم , وقد عبت عليه رد الفعل هذا ليصل به الأمر لأن يسمح بان يسمي نفسه خائنا في حالة واحدة للدولة التي تسقط الأسدية. سأقتصر في ردي على ثلاثة نقاط فقط هي مفهوم الأسدية وهزيمة الثورة السورية والهوية الوطنية وأتمنى من كل قلبي ان يقف غسان موقفا من المقال كما وقف سابقا من موقفي حول "خيانته"؛ حيث جاء رده علي :اختلاف الرأي لن يفسد للود قضية بيننا . 1- حول مفهوم الأسدية . ابتدأ المقال هكذا (الحقيقة أنّنا دوماً ما نجد أنفسنا في مناقشة القضية السورية أمام إشكاليات عديدة. هذه الإشكاليات يجب أن نعيد وضعها دوماً في سياقها التاريخي المعاصر، من أجل إنتاج مفاهيمنا السورية عن أشكال اجتماعنا المعاصرة والمستقبلية.ما دام الأمر كذلك يا صديقي ومن اجل إنتاج مفاهيم جديدة غير مشحونة بالعاطفة وبعيدة عن لغة التحريض كان الأجدى بك أن تنظر الى سوريا بنظامها الحالي نظرة موضوعية كونه نظام ديكتاتوري مثل كل الأنطمة الديكتاتورية في العالم الذي لايترك السلطة سواء النظام الروسي ام الايراني ام الفنزويلي أم الكوري الشمالي ام الكوبي ام الصيني – مع ان الصين تختلف عن كل تلك الأنظمة من وجهة نظري كون استبدادها يقف على ارضية اقتصادية وليس عسكريةاوميلشياوية- الا مرغما كان الأجدى بك ياغسان انت وصديقك ياسين الحاج صالح ان تتحدثوا عن خصوصية نظامنا على هذه الأرضية بدلا من الحديث عن ترييف المدينة وتحول ثورتنا الى حرب اهلية وهذه مساهمتي الخاصة .لا تختلف مسيرة حزب البعث باتجاه الوصول الى السلطة عن مسيرة كل أحزاب المعسكر الاشتراكي وحركات التحرر- بمن منها الذي وصل الى السلطة او الذي لم يصل مثل حزب العمل الشيوعي وحزب الشعب السوري بقيادة رياض الترك - جميعها كان همها القبض على السلطة سواء عبر انقلاب عسكري بحت, ام انفجار اجتماعي. ومن خلال القبض على السلطة تقوم بإعادة توزيع الدخل وتطوير الاقتصاد بما يخدم الطبقات الشعبية وليس الطبقات المستغلة فقط, وهي تعتمد على مصلحة تلك الطبقات وليس على وعيها, ومن هنا التقت مع النخبة في المجتمع واعتمدت عليها كأقلية بوجه الأكثرية , ومن خلال السلطة كان لها مسار عام واحد فيه صعود بداية الأمر انتهى الى الهبوط بسبب إفساد السلطة لرموز تلك الأحزاب ونهبها للمال العام. ان اعتماد تلك الأحزاب على النخبة جعلها بالنهاية تواجه أكثرية المجتمع . ثلاثة عوامل رئيسية أدت بأبناء الطائفة العلوية للانتساب الى حزب البعث وغيره من الأحزاب اليسارية . - سكنهم في جبال فقيرة بتربتها ومياهها غنية بهوائها العليل , هذا الفقر دفع الشباب نحو العلم والجيش كوظيفة تدر دخلا ثابتا كانت تعبر عنه مواويل الصبايا في الحقول بدي عسكري بدي عسكري كل يوم والثاني بيقبض مصاري وساعدهم على ذلك فترة الاستقلال ودورهم الجديد في البلاد بعد ان شاركوا فيه بقيادة الشيخ صالح العلي وما تلاه من حكم مدني ديمقراطي وّفر للعلويين الذهاب الى الجيش بكل حرية في حين عزف عنه أبناء المدن لصعوبة وخشونة حياة الجيش . - الاضطهاد التاريخي الذي تعرضوا له وحرمانهم الطويل من الاستفادة من مؤسسات الدولة , وهاهي الأحزاب العلمانية تطرح قيم التحرر والمساواة وحقهم مثل غيرهم ......
#الدولة
#والعقد
#الاجتماعي
#والهوية.
#وتعقيب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709309