الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طلال الشريف : الأرض تضيع والمعادلات تتغير والشعارات تتراجع ..كيف ننقذ ما يمكن إنقاذه؟
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف بعد كامب ديفيد الأول تهنا سنوات في تفاصيل الخلاف العربي حول السلام مع إسرائيل من عدمه ، وهل كانت كامب ديفيد الأولى نقطة إنهاء الصراع أم بداية لشكل جديد من الصراع؟* تفاقمت الخلافات حينها بين العرب وبقي الموقف الفلسطيني صلباً وجامعاً حول رفض كل ما يحدث. ذهب العرب في خلافهم حد القطيعة ونقل الجامعة العربية، وذهب الفلسطينيون في رحلة تيه يبحثون عن البديل إنتهت بكامب ديفيد الثاني ودخول الفلسطينيين معترك السلام تمخض عنه اتفاق أوسلو السري العلني لاحقاً وتاه الفلسطينيون وحدهم هذه المرة واختلفوا مع بعضهم ، ونقلت المنظمة إلى الأرض المحتلة وقامت سلطة فلسطينية لأول مرة لتعمل على إدارة الشأن الفلسطيني العام أملاً في إقامة كيان الدولة الفلسطينية على حدود &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1639-;- *وتوغل التوهان والفشل بعد أن لم تقم الدولة، وترهل الحال الفلسطيني وبدا كأنه كمين تحت السيطرة الإسرائيلية حين تخلت اسرائيل عن اتفاق أوسلو واحتفظت بالسلطة والمنظمة كرهينة لا حول لهما ولا قوة.* تفاقمت معاناة الفلسطينيين بعد فشل أوسلو حتى في إدارة الشأن الداخلي الفلسطيني. بعد السنوات الخمس التي مرت على أوسلو ارتبك الفلسطينيون بشتى قبائلهم وضعفت مواقفهم وتطايرت بعض أوراق القوة لديهم ، ودخلوا في تيه أكبر كيف يعيدون توازنهم بمسؤوليتهم عن شعب دون امتلاك عناصر الوحدة السياسية بسبب أوسلو وممكنات الصمود واحتياجات المواطنين في الضفة الغربية وقطاع غزة وما أن بدأوا يلتقطون الأنفاس للإعداد مجتمعين لمواجهة الإحتلال *حتى تكسرت وحدتهم بنكبة مشروع الإنقسام الجغرافي بعد مشوار الإنقسام السياسي وبدا واضحا الصراع على السلطة. تباعدت امكانيات الوحدة الجغرافية والسياسية والإدارية بعد الإنقسام ودخلوا في نفق مظلم غير معهود في تاريخهم أثقل كاهل الشعب والقضية فكان التوهان الكبير وتطايرت كل الأوراق التي تجمع عرى شعب يناضل من أجل الحرية والإستقلال، *وتراجع الدور الفلسطيني وتقدم الدور العربي وأصبح الحل عربياً من جديد كما كان قبل العام &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1639-;-، ولكن، الفارق في طريقة إدارة الصراع تغير &#1635-;-&#1638-;-&#1632-;- درجة، فبعد أن كانت الجيوش العربية هي الأمل والأداة في حسم الصراع، أصبح العمل السياسي وعلاقات العرب الجديدة التي تغيرت فيها النظرة إلى القضية الفلسطينية من التحرير بالقوة إلى التحرير بالمفاوضات والمشاريع التي نتجت مع تطور السياسة الدولية وتداخل العالم في المساهمة في مشاريع السلام والحفاظ على السلم العالمي بالطرق السياسية *وذهبت فكرة التحرير بالقوة والجيوش إلى غير رجعة.كل ما يعانيه الفلسطينيون بالنتيجة لتلك التحولات وسوء إدارتهم للصراع وإدارة أنفسهم وتطورات المنطقة وتغير شكل الصراع الذي أنتج حالة فلسطينية هشة وتابعة لدول تمد عناصر تلك الحالة ببعض الحياة دون أثر فلسطيني فاعل للسياسة وتتابعت عمليات مد الجسور العربية بدولة اسرائيل بعلاقات طبيعية وتاه الفلسطينيون أكثر وأصبحت اسرائيل تتحكم أكثر بكل تفاصيل حياتهم وتوجيه سياساتهم المنهكة والضعيفة بطرق مباشرة وغير مباشرة ما أوجد فراغا من حلول سياسية، *وتهيأت فرصة قاهرة غير مسبوقة لطرح الحلول النهائية في العلن كما خطة ترامب في الوقت الذي كان يتراجع دور الفلسطينيين في إدارة الصراع ويتقدم الدور العربي الذي يحاول جاهدا العودة لمشاريع سابقة مثل المبادرة العربية وحل الدولتين على حدود &#1638-;-&#1639-;- وهي أوسع من مشروع ترامب الذي طرحته الولايات المتحدة ووافقت عليه اسرائيل، رغم أن خطة ترامب التي وافقت عليها ......
#الأرض
#تضيع
#والمعادلات
#تتغير
#والشعارات
#تتراجع
#..كيف
#ننقذ
#يمكن
#إنقاذه؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730502
أحمد شيخو : تحديات أمن الطاقة في إعادة هيكلة العلاقات والمعادلات الإقليمية و الدولية والتحول الديمقراطي
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو تدور أحداث فصول الحرب العالمية الثالثة في القارات الثلاث آسيا وأفريقيا و أوربا بوضوح وكثافة، مخلفة حالة من عدم الاستقرار والفوضى وانتشار القلق والتوتر بشكل كبير وتعميق للأزمات و وزيادة حادة في التحديات المختلفة من الاقتصادية والسياسية و الأمنية والبيئية و الثقافية و الصحية وغيرها، فمن جنوب وغرب آسيا، وحالة القضية التايوانية ووضع كوريا الشمالية إلى الخطورة الاستراتيجية الذي يشكله الصعود الصيني حسب وصف الناتو في اجتماعه الأخير في مدريد و تمكنه وتمدده الناعم والذكي في الدورة الاقتصادية العالمية، بالإضافة إلى تشكيل التحالف الرباعي "كواد"(Quad) الذي تم مؤخراً بين أمريكا، اليابان، أستراليا والصين أو ما يسميه البعض "ناتو آسيا"، تؤشر هذه المعطيات إلى مزيد من التفاعلات والاصطفافات الهامة والقلقة والمرجحة للتصعيد، وكذلك في منطقة الشرق الأوسط، فمنذ إسقاط نظام صدام حسين في العراق في عام 2003 وقبلها أحداث 11 سبتمبر-أيلول عام 2001 واسقاط حكم الطالبان والتدخل الأمريكي في افغانستان وصولاً لحالة الربيع أو الخريف العربي وتفاعلاته ونتائجه والتدخل الإقليمي والدولي فيه لتوظيفه والاستفادة منه، دخل الشرق الأوسط في مشهد جديد ومضطرب من الصراعات والفوضى والتقسيم وحالات الهجرة القسرية والإبادة الجماعية والتغيير الديموغرافي التي كانت موجودة أصلاً في الشرق الأوسط كالإبادة الجماعية الفريدة المطبقة بحق الشعب الكردي وغيره من الجرائم بحق الإنسانية، كنتيجة طبيعية للعقليات والذهنيات الدولتية القومية والسلوكيات الفاشية المرافقة والتي سادت المنطقة منذ الحرب العالمية وإلى اليوم الذي يظهر فيه محاولات إسرائيل مع اتفاقات إبراهيم في تشكيل ناتو شرق أوسطي أو عربي-إسرائيلي لخلق توازن جديد يحجم توسع وتمدد تركيا وإيران قدر الإمكان ويدمج إسرائيل في المنطقة أكثر، كشرط ضروري وفق النظام العالمي لإحداث معادلات إقليمية جديدة و ترويض وجلب إيران سلماً أو حرباً إلى السياق الدولتي للهيمنة العالمية ومصالح نواتها إسرائيل في المنطقة، أما في جنوب القوقاز وشماله فمن الحرب الأرمنية-الأزربيجانية إلى أحداث كازاخستان ، أما في أوربا فمن الأزمة الأوكرانية الحالية وتداعياتها وأنماط الصراعات ومستلزماتها والعقوبات الاقتصادية المتبادلة وتدهور أمن الطاقة والغذاء العالمي كتبعات ووسائل للأزمة المستمرة وبالإضافة إلى تأثر وقلق أوربا مباشرة على استمرار نمط وسلوكيات حياة مواطنيها المعهودة والقدرة والإمكانية لدول الاتحاد الأوربي على توفير أمنها العام وأمنها الغذائي وأمن الطاقة واستقرارها الاستراتيجي مع توسع الناتو شرقاً وضم السويد وفنلندا، علاوة على وجود احتمالية المناوشات والمناكفات والتوترات بين دول البلقان الفتية بشمالها وجنوبها، تظهر حجم التحديات والصعوبات المختلفة الموجودة والقادمة، ولعل الحالة الأفريقية أيضاً تلخص بعض من عناصر الحرب العالمية الثالثة فمع توسع انتشار الإرهاب والجماعات التكفيرية إلى الاقتصادات الضعيفة مع الإمكانات الكبيرة والموارد الأولوية و أنظمة الحكم والإدارات غير المستقرة ذات التبدلات والمنافسات القاسية و العديدة والدموية، يزداد حاجة المجتمعات والشعوب الأفريقية إلى الأمن والاستقرار والتنمية مع تزايد حجم المخاطر وانتشار الأمراض وضعف إمكانية ظهور وتبلور قوى قادرة جامعة و إرادة حرة للانتصار والتخلص من الاستعمار الغير مباشر الموجود وحل القضايا الاساسية وبناء اقتصادات واعدة وحياة سياسية مستقرة وديمقراطية.وكما كان عبر التاريخ ومسار المدنيات والحضارات المركزية وصراعاتها منذ سومر وبابل وأشور ......
#تحديات
#الطاقة
#إعادة
#هيكلة
#العلاقات
#والمعادلات
#الإقليمية
#الدولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767958