الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصعب قاسم عزاوي : لغة الفساد والإفساد
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية مع مصعب قاسم عزاوي فريق دار الأكاديمية: لطالما شكوت من سطحية اللغة المستخدمة في الإعلام العربي، وضعف قدرتها الاختراقية لكشف الحقيقة للفئات الاجتماعية الشعبية في المجتمعات العربية، فما هو برأيك المسوغ لتلك الشكوى السرمدية؟مصعب قاسم عزاوي: إن اللغة حامل ووسيط لتخليق الأفكار عقلياً، ومنبع قدرتها على تحقيق ورسم صورة معرفية واضحة مرتبطة جوهرياً بشفافيتها ووضوحها البنيوي والوظيفي. وفعلياً يصعب على كل عاقل التعرف واكتشاف الحقيقة في حال عدم امتلاكه للمفاتيح المعرفية لذلك. فمثلاً لا تستطيع المطالبة بالحرية الفكرية والعقيدية والتعبيرية إذا لم يكن لديك وضوح منهجي للمدلول اللغوي المعرفي والفكري والتصوري والمفهومي لمعنى الحرية في سياقها التاريخي والحضاري، وفي علاقتها المتآثرة في الظرف التاريخي الذي تعتقد بضرورة توطنها فيه وتحققها في سياقه بشكل عياني ملموس مشخص. وهنا يأتي دور الإعلام الموجه من قبل الفئات المسيطرة في المجتمعات العربية، بما يتفق مع مشروعها المتمترس حول كيفية السيطرة الاستبدادية الشمولية على المجتمع بكليته وكل مفاصله عمقاً وسطحاً، لخلق وعي ضبابي مشوش حول مفهوم الحرية، بحيث لا تصبح الحرية تحرراً وانعتاقاً للطاقات الإبداعية للفرد تمكنه من إغناء قدرته على تحقيق ذاته متآثراً ومتفاعلاً مع طبيعته العضوية ككائن اجتماعي يحركه هدفه في الحفاظ على وجوده البيولوجي، وصياغة معنى حقيقي وهدف من ذلك الوجود البيولوجي يمكنه من إطلاق العنان لفطرته الغريزية في الاكتشاف والإبداع، و تلمس هدف يسعى لتحقيقه في حياته ككائن بيولوجي اجتماعي عاقل، ولكنها تصبح في منظومات الفساد و الإفساد و الاستبداد ضباباً مشوشاً عصياً على تكشف الغث من السمين فيه. فقد تصبح الحرية في منظار ماكينة الدعاية الإعلامية للنظم الشمولية الأمنية تحرراً من الاستعمار وحرية في اتباع نهج القائد الفذ الملهم الذي بقدرته الشمشونية وحدها سوف يستطيع المواطن المسحوق ومجتمعه المتشظي المهشم التخلص رواسب الاستعمار التي يحركها في المجتمعات، وكأن النظم العسكرية الأمنية ليست منها أو استطالات وظيفية لها. وقد تصبح الحرية في النظم الريعية النفطية حرية في شراء كل ما يتيح لك نظام السوق الحر شراؤه، حتى لو كان حرية وحياة كائن بشري آخر، باستبعاده مستغلاً حاجته المادية الملحة، كما هو الحال في الملايين من العمال الآسيويين المقهورين المظلومين الذي قام على أكتافهم عمران الكثير من الحواضر العربية على شكل قصور عن رخام بين كثبان تيه الصحاري العربية. أو تصبح في النظم الكمبرادورية الانفتاحية حرية في العمل لمشغل غير الدولة التي لم تعد مسؤولة عن حماية الفئات المستضعفة فيها بأي شكل كان، حيث تقتضي الحرية أن يصبح الإنسان سلعة معروضة للإيجار بقوة عملها أو حتى جسدها لمن يستطيع ويرغب باستئجارها كعامل مؤقت ليس له أي حقوق في دولة تخلت عنه كلياً، حتى لو تمخض عن ذلك تحول الرهط الأعظم من قوة العمل في المجتمعات العربية إلى عاطلين عن العمل يتحينون فرصة تأجير أنفسهم، أو غارقين في تلابيب الاقتصادات السوداء وتجاراتها غير الشرعية بكل أشكالها التي لا بد من غض النظر عنها فهي تقع في إطار الحفاظ على الحريات في مجتمعات حطامية مضناة أصبحت أقرب إلى هشيم غابة محروقة تتكالب فيها وحوش على البقايا من أجساد الوحوش الأخرى التي تتشارك معها في الحظ العاثر في الوجود في نفس الزمان والمكان الذي كان يدعى في سالف الزمان «مجتمعاً». ......
#الفساد
#والإفساد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700047
ازهر عبدالله طوالبه : -الفساد والإفساد الدّيني -
#الحوار_المتمدن
#ازهر_عبدالله_طوالبه لا شكَّ بأنَّنا نرى الفساد والإفساد الدّيني في كُلّ أيّامنا، والذي يتسبَّب بهِ، هُم ثُلّة ممّن يرونَ أنفُسهم جنود الله على هذه الأرض، يُطلقونَ على أنفُسِهم "دُعاة" وهُم أبعَد بكثير عن الدّعوة ونهجها القويم، الصّالِح لكُلِّ زمانٍ مكان.هؤلاء مَمّن ينعتونَ أنفُسهم بنعتِ "الدّعاة"، يرونَ أنفسهم بأنّهُم الوحيدون الذين أتى بهم الله، وقد حصر بهم -فقط- فهم الدّين ومقاصده . لكن، وبالنسبة لي، أرى بأنَّ ما يُمارسوه مِن الفساد والإفساد بالدّين يكبُران وتمتَد أغصانهما في الأوقات التي نشّهَد بها تدفُّقًا كبيرًا لمثلِ هؤلاء، على مُجتمعاتنا، وأراهُم ينتشِرونَ في الأوقات التي يكون بها تقاتُل على السُلطة أكثَر مِن أيّ وقتٍ آخر . حيث أنَّهُم يعشقونَ الدّخولَ في مثلِ هذه المُعتركات التي تُثار حولَ طقوسها الدينيّة جدالاتٍ كبيرة، يصعُب الخروج منها، إلّا وهُناك خسائر لا تُعَد ولا تُحصى.أكرَه كُلّ أؤلئكَ الذينَ يفترونَ على الدّين ويكذِبونَ باسمهِ، كما لو أنَّهُم يكذبونَ باسمِ طفلٍ رضيع . هؤلاء هُم أقذَر البشَر الذينَ عرفتهم الأرض، وأكثَر أهل الدُنيا فسادًا، ولهثًا وراء مصالِحهم، وأبشَع وأحَطّ مَن يوظِّف الدّين في غيرِ مكانه، ويستغلّهُ لتعزيزِ حُكم استبداديّ.يُكثرونَ مِن إراقَة الدِّماء باسم الدّين، ويتفنّنونَ بزهقِ الأرواح باسم الله، ويتلاعبونَ بمصائرِ البشر باسم رسالة الدّين السّمحة..يعتلونَ منابِرهُم، وينظرونَ لأنفُسهم بأنّهُم أعلى وأجلّ مِن بقيَّة البشَر، ويبّرعونَ بحياكةِ أثواب يُقنعونَ النّاس بها، وبأنّها تُقرِّبهُم من الله.يتسامرونَ ليلًا في قصورِ السلاطين، ويتقاذونَ ما لذّ وطابَ لهُم مِن الأحاديث، وينكّأؤن تاريخًا دينيًّا كبيرًا، ويزوِّرونهُ، ويعتدونَ على قُدسية الدين، ويلوونَ أعناق النصوص الدينيّة مِن أجلِ تثبيتِ الحُكم السياسي المًغطّى بغطاءٍ دينيّ، ينساق مَع مصالِحهم، ويجّهدونَ لإبقائه بيدِ مَن يُقدِّم لهُم المِنح ويَهبهم العطايا.هذه الفئة الحُثاليّة، التي تدّعي الكَمال في التديُّن، ما هي إلّا فئة ناقصة عقلٍ ودين، بل فاقدةٌ لعقّلِها ومُتاجرةٌ بدينها...فئةٌ تخّنق الدّين، وتُريد أن تُطوِّعهُ لهرائها وخُبلها..فئةٌ لا ترى الدين أكثَر مِن حُكمٍ مُطلَق لعائلةٍ ما، أو لمذهبٍ ما، أو لعرقٍ ما.ولهذهِ الجماعات والتيّارات التي تدّعي أنّها دينيّة، وتُخرِج سيف الجِهادِ مِن غمدهِ مِن أجلِ الوصولِ إلى السُلطةِ، أقول:لقَد شوّهتُم الدّينَ المُقدَّس حينما استخدمتموه مِن أجل مصالحكُم القًذِرة، وأدّخلتموهُ في صراعاتكُم السياسيّة والسُلطويّة، وجعلتموه كفريسةٍ سهلَة، يتمكّن من اصطيادها كُلّ حاقِد.تربّعوا على العُروشِ التي تُريدون، وتمكّنوا مِن السيطرةِ على مَن تُطمحونَ للسيطرةِ عليه، واعتلوا ظهورَ مَن رأيتُم بهم أعداء لكُم . لكن، كفّوا عن تغليفِ أهدافكم الوصوليّة بأفكارٍ نبيلة، وضعوا حدًّا لاعتداءاتكُم على الدّين، وتخلّصوا مِن نرجسيّتكُم المُشوِّهة للدّين .أنا مؤمِن بأنّهُ لن تقومَ لنا قائمة ؛ لأنّنا ضُعفاء من الدّاخِل، ونتشبّث بغُصنٍ هَش، على شجرةٍ مُقيمة بجانبِ نهرٍ على وشكِ الجَفاف.فدائمًا هُناك ما يؤكِّد لي، بأنّنا بحاجة إلى سنواتٍ ضوئيّة، حتى نخرُج مِن الخراب والتّشويه الدّيني الذي نحنُ فيه.وعلى الصّعيد الشخصي، ولأنّني أرى بأنّنا أُمم تُجذب للدّين، وتبّذل كُل جُهدها، حتى تُبقيه على سُدّة الحُكم والسيطرة على حياتنا، فإنّني أرى بأنّهُ من الصّعبِ أن نقِف على أقدامنا ما دُمنا غير قادري ......
#-الفساد
#والإفساد
#الدّيني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730455
سعيد هادف : بين الإبداع والإفساد: مدن ذكية وأخرى غبية
#الحوار_المتمدن
#سعيد_هادف في الجزء الثالث من ملف المدينة (الأسبوع المغاربي، العدد84)، عادت بنا الشاعرة الجزائرية شاما درويش إلى "المدينة" كما تصورها أفلاطون والفارابي وتوماس مور وابن خلدون وغيرهم ممن وضعوا المدينة تحت مجهر تأملاتهم بحثا "عن حياة إنسانية أفضل". وقد انتخبت الشاعرة شاما فقرات وجمل لعدد من الفلاسفة والمفكرين الذين تناولوا المدينة من زوايا فلسفية، سوسيولوجية، أنثروبولوجية على غرار ميشل آجيي وهنري لوفيفر الذي تحدث عن فكرة الحق في المدينة. وتخلص شاما درويش "إلى العلاقة الجدلية بين المنتج الفكري والفني لدى الإنسان بالمنتج الهياكلي الذي يتم في حياته اليومية التي تتأثر بطريقة البناء ودرجة المواصلات والعلاقات الاجتماعية والاقتصادية، فقد انتقل الإنسان من الشعر إلى الرواية وهو في الوقت نفسه ينتقل من البداوة والحياة الريفية البسيطة إلى حياة المدينة المتشابكة العلاقات".آمال لعروسي (مستشارة قانونية وباحثة في الجيوستراتيجيا)، فضلت الكتابة عن "سعيدة" مدينة طفولتها وشبابها، مدينة الشاب مامي والشيخة الجنية، ومدينة الروائي الحبيب السائح والناقد مخلوف عامر والشاعر "الشيخ محمد زروال" صاحب قصيدة "سعيدة بعيدة".استعادت آمال لعروسي في مقالها طقس التنوع الذي عرفته سعيدة عبر أساتذة وأطباء وافدين من فلسطين ومصر وسوريا والعراق وبلغاريا والهند والصين حيث ساهم هذا التنوع في انتشار ثقافة التسامح والعيش المشترك الذي طبع المدينة ومنحها خصوصيتها الاجتماعية والثقافية.محمد الأمين سعيدي، شاعر وباحث من مدينة مشرية (شمال الجنوب الغربي)، فضل الحديث "عن المعنى والصحراء"، من منطلق أن "الصحراء إيقاع زمني مختلف، على قسوته وقلّة إمكاناته الطبيعية يفيض بالكرم والمحبة. ومن ثمة هي باب مفتوح على التناقضات الرهيبة التي يعيشها الإنسان، ويحملها معه". أمين في مقاله تمتزج الصور المجازية بالواقع المعيش الصحراوي: الاستمتاع بطقس شاعري في تحضير كأس الشاي مثلا أو التكيف مع طقس مكفهر إثر زوبعة سوداء "تحجب الضوء في عز النهار، وتمد ظلا رهيبا وقاتما يطال كل شيء حتى لا ترى أمامك مترا واحدا أحيانا". "تضعك الصحراء، يقول أمين، في عمق التناقضات، تفتح قلبك على الفناء الموحش بقلة ما تجود به، وتزرع فيه تلك الرغبة الكبيرة في الحياة". وينهي أمين مقاله بصرخة تمتزج فيها مشاعر السخط بمشاعر الحب: "أكرهك أيتها الصحراء ولا أستطيع أن أفارقك...".وفي الحوار الذي أجرته معه الصحفية القديرة، نجاة فقيري، تناول أستاذ السوسيولوجيا، زهيرعزعوزي المدينة عبر مقاربة سوسيولوجية وأيكولوجية كشبكة من الأنساق من حيث خصوصيتها الاجتماعية، حيث "تشير أغلب البحوث السوسيولوجية إلى ارتباط مفهوم المدينة بالوسط الحضري مقابل مفهوم القرية في الوسط الريفي. ومن هذا المنطلق فإن الدراسات تتحدث عن المدينة مقابل القرية وتتحدث عن الوسط الحضري مقابل الوسط الريفي. وهي ثنائية تحدد بشكل قطعيّ مجال تخصص علم الاجتماع الحضري وعلم الاجتماع الريفي". واستعرض الباحث مواصفات المدينة الذكية، و"أن شكل المدينة اليوم في دول عديدة يتسم بالذكاء. ومفهوم المدينة الذكية يشير إلى المدينة التي تساعد على انتشار بيئة رقمية صديقة للبيئة في جوهرها وداعمة لمفهوم الاستدامة في عمقها". "المدينة الذكية هي مدينة مبتكرة تستخدم تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لتحسين نوعية الحياة وكفاءة العمليات والخدمات الحضرية والقدرة على المنافسة".إن الاهتمام بمفهوم المدن الذكية، وفق الأستاذ العزعوزي، يُفسّر سوسيولوجيًا بأسباب عديدة أهمها أن الإنسان ينزع تدريجيا لملاءمة بيئته لما تعرف ظروف حياته من ال ......
#الإبداع
#والإفساد:
#ذكية
#وأخرى
#غبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738656